نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1747

الفصل 1747

الفصل 1747

 

 

كتلة اللحم الحمراء – استقبلت أرواح البشر الذين سقطوا في الجحيم وكونوا جسده ، كان القمر يارز في سماء الجحيم وسبب تشويه الجحيم. لقد استخدمت العيون التي لا تعد ولا تحصى المصنوعة من الأرواح المبتلعة وقادت كل شيء إلى الجحيم.

بالطبع ، كانت هناك جوانب قاسية وباردة في ذلك. بغض النظر عن مقدار الكارما التي تراكمت لدى المتعاليين الذين أصيبوا بالجنون عن غير قصد ، تجاهل الشبح حقوق الإنسان والأخلاق الخاصة بهم وحولهم إلى لاموتى. كما أنها تستحق أن تُنتقد لصيد الآلهة البشرية.

 

 

“. ما هذا؟”

 

 

انطلق جريد للأمام مثل شعاع من الضوء. بحلول الوقت الذي لاحظ فيه سكنك و كريشلر ، كان الظل على وشك اختراق الجسد الأحمر. إلى جانب صوت انفجار الجلد ، تبع ذلك سلسلة من أصوات القطع المخيفة. أطلق اللحم الأحمر المشوه دمًا أغمق من لونه في كل الاتجاهات. هزت موجة الصدمة اللاحقة لرقصة السيف المساحة الشاسعة وجعلتها تبدو وكأنها على وشك الانهيار.

لماذا يوجد هنا؟ لم يستطع جريد فهم ما كان يحدث أمامه. لقد أصبح غارق في إحساس كبير بـ ديجا فو.

 

 

مطاردة الزعماء وتجربة ماضيهم – طور جريد تدريجياً اعتقاداً معيناً أثناء القيام بذلك. كان الاعتقاد أن الشبح كان شيئًا قريبًا من الخير. كان ذلك لأنه بدا وكأنه يحاول استعادة الجحيم المشوه. بغض النظر عن كيفية نظره للأمر ، فإن الشبح الذي زار وأسر المتعاليين لمنعهم من الموت ، وأدار قبر لا نسل ، كانت تقاتل من أجل العالم.

شكل ومميزات اللحم الأحمر. حجم وهيكل المساحة التي يوجد بها الجسد. من تدفق الهواء إلى درجة الحرارة والرطوبة. كل شيء يطابق ما رآه وشعر به في الجحيم.

حتى أنه شعر بالخيانة.

 

ومع ذلك ، أراد جريد تصديق ذلك. كان يأمل بشكل غامض أن يكتسب حليفًا موثوقًا به في هذا العالم اليائس. كل أنواع الظروف غذت هذه التوقعات.

“لا تقل لي أن هذا المكان. هل هو الجحيم؟”

بالطبع ، كانت هناك جوانب قاسية وباردة في ذلك. بغض النظر عن مقدار الكارما التي تراكمت لدى المتعاليين الذين أصيبوا بالجنون عن غير قصد ، تجاهل الشبح حقوق الإنسان والأخلاق الخاصة بهم وحولهم إلى لاموتى. كما أنها تستحق أن تُنتقد لصيد الآلهة البشرية.

 

 

لقد وصل الأمر إلى النقطة التي ظهر فيها سؤال سخيف في ذهنه. كان يشك في أنه بعد التجول في المتاهة المتغيرة باستمرار لقبر لا نسل ، عبر إلى الجحيم.

 

 

لقد أراد حقًا قتل كريشلر.

“هل من الممكن أننا عبرنا الأبعاد دون أن نعرف ذلك؟”

 

 

 

– لم أشعر بهذا على الإطلاق ، لكن.

الشبح – من الواضح أن صاحب الصوت هو الشبح.

 

ترجمة : PEKA

رد كريشلر كما لو كان هراء.

بناءً على الأحاديث المجزأة التي أجرتها مع المتعاليين ، كان من الممكن القول إنها كرهت بعل بشكل رهيب. كان هدفها الأسمى هو إعادة الجحيم إلى حالته الأصلية ، لذلك كان من الواضح أنها على خلاف مع بعل. نتيجة لذلك ، كان هذا مفيدًا للبشرية.

 

دعونا نخضع برياش في أسرع وقت ممكن.

“هذا المكان هو قبر لا نسل. ” نفى سكنك على الفور ذلك. لقد كان مغامرًا أسطوريًا ولم يخطئ في وضعه الحالي. أظهرت المهارات والمؤشرات المتعلقة بالمغامرة التي لم يتمكن سوى سكنك من رؤيتها أن هذا قبر لا نسل.

 

 

 

“. كما هو متوقع ، لا يمكن الوثوق به. ”

بهذه اللحظة-

 

“لا تقل لي أن هذا المكان. هل هو الجحيم؟”

عبس جريد وانفجرت ألوهيته كالنار في الهشيم. بدا أن التنين الأصفر ينفث نيرانًا من فمه. كما قال الناس ، كانت إحدى مزايا فئة الأسطورة “الروعة”. فهي تمثل بعض مشاعر مالكها وتهيئ الأجواء.

 

 

أصبح جريد محرجًا بعد مقارنة موضوعية بين قوة الجحيم وقبر لا نسل وارتجف. انتشرت ألوهيته أكثر وحلق التنين الأصفر الملتف لأعلى.

“أشعر بالخجل لأنني كنت مخدوعًا تقريبًا”.

 

 

[سليل مصاص دماء. ]

مطاردة الزعماء وتجربة ماضيهم – طور جريد تدريجياً اعتقاداً معيناً أثناء القيام بذلك. كان الاعتقاد أن الشبح كان شيئًا قريبًا من الخير. كان ذلك لأنه بدا وكأنه يحاول استعادة الجحيم المشوه. بغض النظر عن كيفية نظره للأمر ، فإن الشبح الذي زار وأسر المتعاليين لمنعهم من الموت ، وأدار قبر لا نسل ، كانت تقاتل من أجل العالم.

أثنى عليه كريشلر دون علمه.

 

 

بناءً على الأحاديث المجزأة التي أجرتها مع المتعاليين ، كان من الممكن القول إنها كرهت بعل بشكل رهيب. كان هدفها الأسمى هو إعادة الجحيم إلى حالته الأصلية ، لذلك كان من الواضح أنها على خلاف مع بعل. نتيجة لذلك ، كان هذا مفيدًا للبشرية.

 

 

ومع ذلك ، كان اللحم الأحمر الذي تم استهدافه لا يزال يطفو في الهواء. وسرعان ما هدأ الدم الذي كان يسيل. تم تخفيض مقياس الصحة بشكل كبير ، لكن حتى ذلك أعطى شعوراً مشؤوماً. الشيء الذي تم الكشف عنه خلف القطع لم يكن مساحة فارغة ، بل مقياسًا بلون جديد. ربما كان هناك عدد قليل من الخانات الصحية المتبقية لتحمل رقصة سيف الانصهار الستة.

بالطبع ، كانت هناك جوانب قاسية وباردة في ذلك. بغض النظر عن مقدار الكارما التي تراكمت لدى المتعاليين الذين أصيبوا بالجنون عن غير قصد ، تجاهل الشبح حقوق الإنسان والأخلاق الخاصة بهم وحولهم إلى لاموتى. كما أنها تستحق أن تُنتقد لصيد الآلهة البشرية.

في كل مرة قاتل فيها جريد بعل وانتصر ، كان يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن بعل كان “وحيدًا”. لم يشن بعل حربًا ضد جريد. لقد أصر فقط على القتال وجهًا لوجه واستمتع من أجل تسلية شخصية. لقد أساءت الهزيمه إلى كبريائه ، لكنها كانت حقيقة موضوعية.

 

 

ومع ذلك ، أراد جريد تصديق ذلك. كان يأمل بشكل غامض أن يكتسب حليفًا موثوقًا به في هذا العالم اليائس. كل أنواع الظروف غذت هذه التوقعات.

 

 

 

كان الأمر سخيفًا. ذبل قلب جريد المتورم مثل بالون به ثقوب. في لحظة ، فقد كل التوقعات والإيمان في الشبح. كيف يمكن أن يثق في مجنون أعاد خلق الجحيم على السطح؟

 

 

 

حتى أنه شعر بالخيانة.

المدراء التنفيذيون والجنود في قبر اللا نسل والآلهة الشريرة مع التماثيل التي انقلبت رأسًا على عقب؟ من الواضح أنهم كانوا أقوياء ، لكن يمكن تعويضهم بقوة الجيش بقيادة بعل.

 

 

“هل تفكر في استعادة الجحيم المفقود بإعادة إنشائه على السطح ، بدلاً من استعادة الجحيم الذي سرقه بعل؟”

 

 

كان شك معقول. كانت قوى الجحيم قوية للغاية. بعل ، الذي هزمه جريد عدة مرات ، سيكون أقوى بكثير الآن مما كان عليه في ذلك الوقت. كان هناك أيضًا متغيرات اللحم الأحمر وأسورا. بالنظر إلى أن أموراكت والعديد من الشياطين العظماء الآخرين كانوا معاديين لبعل ، لم يكن من المنطقي أن يواجه الشبح الجحيم بمفرده ، حتى لو كان أقوى بكثير من بعل أو جريد.

كان شك معقول. كانت قوى الجحيم قوية للغاية. بعل ، الذي هزمه جريد عدة مرات ، سيكون أقوى بكثير الآن مما كان عليه في ذلك الوقت. كان هناك أيضًا متغيرات اللحم الأحمر وأسورا. بالنظر إلى أن أموراكت والعديد من الشياطين العظماء الآخرين كانوا معاديين لبعل ، لم يكن من المنطقي أن يواجه الشبح الجحيم بمفرده ، حتى لو كان أقوى بكثير من بعل أو جريد.

 

 

 

المدراء التنفيذيون والجنود في قبر اللا نسل والآلهة الشريرة مع التماثيل التي انقلبت رأسًا على عقب؟ من الواضح أنهم كانوا أقوياء ، لكن يمكن تعويضهم بقوة الجيش بقيادة بعل.

كان كريشلر قلقًا ولم يكن يعرف ماذا يفعل. بدا وكأنه يبحث عن مرآة.

 

 

في كل مرة قاتل فيها جريد بعل وانتصر ، كان يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن بعل كان “وحيدًا”. لم يشن بعل حربًا ضد جريد. لقد أصر فقط على القتال وجهًا لوجه واستمتع من أجل تسلية شخصية. لقد أساءت الهزيمه إلى كبريائه ، لكنها كانت حقيقة موضوعية.

 

 

 

على العكس من ذلك ، عمل جريد مع بونهيلير و نيفيلينا لمهاجمة بعل.

سعل جريد المحرج.

 

 

“لقد أصبحت غاضبًا لسبب ما. ”

لقد أراد حقًا قتل كريشلر.

 

 

أصبح جريد محرجًا بعد مقارنة موضوعية بين قوة الجحيم وقبر لا نسل وارتجف. انتشرت ألوهيته أكثر وحلق التنين الأصفر الملتف لأعلى.

 

 

 

– إنها روح البطل.

لم يكن جريد شخصًا جيدًا. كان حدسه أشبه بالقدرة المكتسبة. لقد اعتمد بجهل على خبرته الهائلة والمعلومات التي جمعها . ربما كان هذا هو السبب في أن حدسه كان يخبره بشكل أكثر دقة – كان عليه أن يدمر هذه الكتلة الحمراء من اللحم الآن. لا يمكن أن تضلله تفسيرات الشبح.

 

 

أثنى عليه كريشلر دون علمه.

 

 

 

“أوهه. ”

[نزل سلف مصاصي الدماء ، “بيرياش”. ]

 

 

كان سكنك مبتهجًا.

روسون و تيراميت و لاتينا و كراي و يتيما و إلفين ستون – كانوا مبعثرون في جميع أنحاء قبر لا نسل لمساعدة أعضاء مدجج بالعتاد وظهر رد فعلهم في انسجام تام.

 

 

حتى بالنسبة للاعب أسطوري ، كان جريد شخصًا من عالم مختلف. كان هذا على الرغم من أنه كان عضوًا في نقابة مدجج بالعتاد وشاهد جريد عن كثب.

“هذا المكان هو قبر لا نسل. ” نفى سكنك على الفور ذلك. لقد كان مغامرًا أسطوريًا ولم يخطئ في وضعه الحالي. أظهرت المهارات والمؤشرات المتعلقة بالمغامرة التي لم يتمكن سوى سكنك من رؤيتها أن هذا قبر لا نسل.

 

 

سعل جريد المحرج.

 

 

حتى بالنسبة للاعب أسطوري ، كان جريد شخصًا من عالم مختلف. كان هذا على الرغم من أنه كان عضوًا في نقابة مدجج بالعتاد وشاهد جريد عن كثب.

“على أية حال ، من الجيد أننا أتينا إلى القبر اللا نسل. ”

 

 

بهذه اللحظة-

هذا اللحم الأحمر المشؤوم مثير للاشمئزاز. يجب تدميره.

 

 

شكك جريد في أذنيه.

استخدم جريد مهارة. قام بدمج الشفق وسيف تنين النار ودمج قرن كرانبل و ناب جوغيل. كان ينوي استخدام رقصة سيف الانصهار الستة لتدمير الجسد.

كان الأمر نفسه بالنسبة لجريد. ومع ذلك ، لا يمكن أن يهتم بالفشل أو الهزيمة. كان فالهالا العاطفة اللانهائية يغطيه بشدة في عالمه العقلي. الهدف النهائي المتمثل في إنقاذ خان بكل الوسائل التي غُرست فيه أعطاه إرادة لا تنكسر. لا يمكن لأي موقف يائس أن يحبط جريد. وهكذا أصبح رجاء البشرية وأملها.

 

 

بهذه اللحظة-

“خدمة رابط قتل موجة قمة التنين. ”

 

[شعر سليل مصاص الدماء ، “تيراميت” ، بوجود أمه وهو يرتجف. ]

“في الماضي. ”

أثنى عليه كريشلر دون علمه.

 

 

سمع صوت. صوت خشن مثل تنفس الوحش في كل الاتجاهات. لقد تردد صداها بشكل رهيب حتى مع الأخذ في الاعتبار حجم وهيكل الفضاء. لإضافة القليل من المبالغة ، كان يتوهم أن دماغه يرتجف.

 

 

 

“أتذكر أنني شعرت بأعين غير مألوفة. كانت النظرات من مسافة بعيدة لدرجة أنه كان من الصعب فهم المسافة “.

 

 

“لا تقل لي أن هذا المكان. هل هو الجحيم؟”

سمع الصوت فقط. لم تظهر نفسها. كان من المستحيل تحديد الموقع حتى عندما قام جريد بتعظيم حواسه.

“في الماضي. ”

 

 

“إنه ليس هنا. ”

شعر جريد بقشعريرة على طول ظهره حتى مؤخرته. كان ذلك لأنه استطاع أن يشعر بوضوح بالشعور الناعم والحريري للثوب الداخلي الذي كان يرتديه حاليًا.

 

“هل من الممكن أننا عبرنا الأبعاد دون أن نعرف ذلك؟”

لم يفترض جريد أنه “لم يتمكن من العثور” على الشخص الآخر. تمامًا مثل كل إحصائياته ، كانت البصيرة التي تراكمت على مر السنين دليلًا على عمله الشاق. كان الأمر كذلك بالنسبة لمكانته كإله ومؤهلاته المطلقة. لقد استخدم كل قدراته وقواه ولم يستطع إيجاد الوجود الآخر؟ لا يمكن أن يكون. صاحب الصوت ببساطة لم يكن هنا. كان مجرد أداة سحرية تلعب دور المتحدث.

 

 

شعر جريد بقشعريرة على طول ظهره حتى مؤخرته. كان ذلك لأنه استطاع أن يشعر بوضوح بالشعور الناعم والحريري للثوب الداخلي الذي كان يرتديه حاليًا.

“الآن أعرف هوية النظرة التي شعرت بها. ”

 

 

 

الشبح – من الواضح أن صاحب الصوت هو الشبح.

 

 

 

“آه. ” ارتعد سكنك ذو الوجه الأبيض. لقد سمع للتو صوتًا ، لكنه كان يعاني من حالة غير طبيعية. لم يكن خوفًا أو ارتباكًا. لقد طغى عليه ضغط هائل كان من الصعب تفسيره على أنه مجرد اختلاف في المكانة ولم يستطع حتى تحريك إصبعه. لقد تم تحويله إلى فريسة.

أصدر جريد حكمًا وكان على وشك الصراخ بهذا ، فقط لإغلاق فمه. كان ذلك لأن تابوت الخشب الإلهي اقترب من برياش وانحنى لها.

 

 

-من حيث الزخم وحده فهذا أكثر من ماري روز.

 

 

 

تمتم كريشلر بصوت مظلم . شعر بأصل وتاريخ قويين للغاية. كيان قام بمطاردة عدد لا يحصى من المتعاليين والآلهة البشرية . يتمتع الشبح بخلفية تعني أنه “بشكل طبيعي” يجب أن يكون قويًا. كان لديه حدس مفاده أنه سيكون خصمًا أقوى مما كان مستعدًا له.

صُدم شكنك.

 

سمع صوت. صوت خشن مثل تنفس الوحش في كل الاتجاهات. لقد تردد صداها بشكل رهيب حتى مع الأخذ في الاعتبار حجم وهيكل الفضاء. لإضافة القليل من المبالغة ، كان يتوهم أن دماغه يرتجف.

كان الأمر نفسه بالنسبة لجريد. ومع ذلك ، لا يمكن أن يهتم بالفشل أو الهزيمة. كان فالهالا العاطفة اللانهائية يغطيه بشدة في عالمه العقلي. الهدف النهائي المتمثل في إنقاذ خان بكل الوسائل التي غُرست فيه أعطاه إرادة لا تنكسر. لا يمكن لأي موقف يائس أن يحبط جريد. وهكذا أصبح رجاء البشرية وأملها.

أصدر جريد حكمًا وكان على وشك الصراخ بهذا ، فقط لإغلاق فمه. كان ذلك لأن تابوت الخشب الإلهي اقترب من برياش وانحنى لها.

 

حتى أنه شعر بالخيانة.

“الشبح ، ما هو هدفك؟” سأل جريد بطريقة مباشرة.

 

 

 

أجابت الشبح: ” خلاص العالم من خلال إعادة الجحيم”. كان رداً فورياً دون أي قلق. كان من الصعب رؤية أي دوافع خفية أو نفاق.

“. !!”

 

– تحياتي إلى حماتي.

“هل يتعلق الأمر بخلق جحيم جديد بدلاً من استعادة الجحيم المشوه؟”

صُدم شكنك.

 

– لم أشعر بهذا على الإطلاق ، لكن.

“إنك تشوهها. الجحيم الذي سأخلقه هنا هو وسيلة لاستعادة الجحيم الحقيقي ، وليس الجحيم الجديد. فقط ايها الإله الواحد ، توقف عن التكهن “.

 

 

أصبح جريد محرجًا بعد مقارنة موضوعية بين قوة الجحيم وقبر لا نسل وارتجف. انتشرت ألوهيته أكثر وحلق التنين الأصفر الملتف لأعلى.

“لديك لسان طويل على الرغم من أنك لست هوروي. لا أفهم أي شيء على الإطلاق. على أي حال ، المحصلة النهائية هي أنك ستجعل هذا المكان جحيمًا ، أليس كذلك؟ ”

 

 

“في الماضي. ”

لم يكن جريد شخصًا جيدًا. كان حدسه أشبه بالقدرة المكتسبة. لقد اعتمد بجهل على خبرته الهائلة والمعلومات التي جمعها . ربما كان هذا هو السبب في أن حدسه كان يخبره بشكل أكثر دقة – كان عليه أن يدمر هذه الكتلة الحمراء من اللحم الآن. لا يمكن أن تضلله تفسيرات الشبح.

 

 

“أوهه. ”

“شيء يشوه الجحيم. هناك شيء على السطح مثله بالضبط نفس الشيء الذي يعتز به بعل أكثر من أي شيء آخر.

“لقد أصبحت غاضبًا لسبب ما. ”

 

 

هل تجلس على الهامش؟ لقد كان أمرا أحمق. لم يكن الوضع الذي يستطيع فيه فهم نوايا الشبح.

[نزل سلف مصاصي الدماء ، “بيرياش”. ]

 

ومع ذلك ، أراد جريد تصديق ذلك. كان يأمل بشكل غامض أن يكتسب حليفًا موثوقًا به في هذا العالم اليائس. كل أنواع الظروف غذت هذه التوقعات.

“خدمة رابط قتل موجة قمة التنين. ”

[شعر سليل مصاص الدماء ، “روسون” ، بوجود والدته وهتف. ]

 

[سيخدم مصاصو الدماء المنحدرون من السلالة المباشرة أمهم التي فارقتهم منذ فترة طويلة. ]

انطلق جريد للأمام مثل شعاع من الضوء. بحلول الوقت الذي لاحظ فيه سكنك و كريشلر ، كان الظل على وشك اختراق الجسد الأحمر. إلى جانب صوت انفجار الجلد ، تبع ذلك سلسلة من أصوات القطع المخيفة. أطلق اللحم الأحمر المشوه دمًا أغمق من لونه في كل الاتجاهات. هزت موجة الصدمة اللاحقة لرقصة السيف المساحة الشاسعة وجعلتها تبدو وكأنها على وشك الانهيار.

 

 

 

ومع ذلك ، كان اللحم الأحمر الذي تم استهدافه لا يزال يطفو في الهواء. وسرعان ما هدأ الدم الذي كان يسيل. تم تخفيض مقياس الصحة بشكل كبير ، لكن حتى ذلك أعطى شعوراً مشؤوماً. الشيء الذي تم الكشف عنه خلف القطع لم يكن مساحة فارغة ، بل مقياسًا بلون جديد. ربما كان هناك عدد قليل من الخانات الصحية المتبقية لتحمل رقصة سيف الانصهار الستة.

 

 

 

“. رائع. ”

“أشعر بالخجل لأنني كنت مخدوعًا تقريبًا”.

 

مطاردة الزعماء وتجربة ماضيهم – طور جريد تدريجياً اعتقاداً معيناً أثناء القيام بذلك. كان الاعتقاد أن الشبح كان شيئًا قريبًا من الخير. كان ذلك لأنه بدا وكأنه يحاول استعادة الجحيم المشوه. بغض النظر عن كيفية نظره للأمر ، فإن الشبح الذي زار وأسر المتعاليين لمنعهم من الموت ، وأدار قبر لا نسل ، كانت تقاتل من أجل العالم.

لم يكن جريد هو الذي انزعج فقط. كان الشبح القريب من الصمت هو الدليل.

حتى بالنسبة للاعب أسطوري ، كان جريد شخصًا من عالم مختلف. كان هذا على الرغم من أنه كان عضوًا في نقابة مدجج بالعتاد وشاهد جريد عن كثب.

 

 

“لديك القوة الكافية لجعل خططي تنحرف. أستطيع أن أرى لماذا اعتبرك المارة غير المسؤولين أنك مميز وأعطوك البركات “.

“لديك لسان طويل على الرغم من أنك لست هوروي. لا أفهم أي شيء على الإطلاق. على أي حال ، المحصلة النهائية هي أنك ستجعل هذا المكان جحيمًا ، أليس كذلك؟ ”

 

[يطارد مصاصو الدماء المباشرون وجود برياش. ]

المارة غير المسؤولين – ساعدته كلمة “البركه” في استنتاج هوياتهم. ستكون ريبيكا وتشيو. كان جريد لا يزال يتمتع بتأثير فن القتال المطلق بعد أن أصبح إلهًا واحدًا ، ولم تفقد أيدي الإله حماية الإلهة.

كان الأمر نفسه بالنسبة لجريد. ومع ذلك ، لا يمكن أن يهتم بالفشل أو الهزيمة. كان فالهالا العاطفة اللانهائية يغطيه بشدة في عالمه العقلي. الهدف النهائي المتمثل في إنقاذ خان بكل الوسائل التي غُرست فيه أعطاه إرادة لا تنكسر. لا يمكن لأي موقف يائس أن يحبط جريد. وهكذا أصبح رجاء البشرية وأملها.

 

 

“أنت. كان بإمكاني استخدامك. ” كانت النبرة وكأنها تتعامل مع شيء مثير للشفقة. همست الشبح إلى كتلة من اللحم بعد أن جعل مزاج جريد أسوأ ، “افتحي عينيك ، بيرياش. ”

 

 

 

ه – لقد كانت اللحظة التي ظهر فيها اسم سخيف.

 

 

 

“. ؟”

 

 

بهذه اللحظة-

شكك جريد في أذنيه.

دعونا نخضع برياش في أسرع وقت ممكن.

 

 

“. !!”

كان الأمر سخيفًا. ذبل قلب جريد المتورم مثل بالون به ثقوب. في لحظة ، فقد كل التوقعات والإيمان في الشبح. كيف يمكن أن يثق في مجنون أعاد خلق الجحيم على السطح؟

 

 

صُدم شكنك.

 

 

 

-حماتي ” ؟

[سليل مصاص دماء. ]

 

“شيء يشوه الجحيم. هناك شيء على السطح مثله بالضبط نفس الشيء الذي يعتز به بعل أكثر من أي شيء آخر.

كان كريشلر قلقًا ولم يكن يعرف ماذا يفعل. بدا وكأنه يبحث عن مرآة.

 

 

 

بدأ الدم الذي أراقه اللحم الأحمر يتجمع في نقطة واحدة. أخذ شكل امرأة تدريجيًا واندلعت قشعريرة في العمود الفقري لجريد.

 

 

“آه. ” ارتعد سكنك ذو الوجه الأبيض. لقد سمع للتو صوتًا ، لكنه كان يعاني من حالة غير طبيعية. لم يكن خوفًا أو ارتباكًا. لقد طغى عليه ضغط هائل كان من الصعب تفسيره على أنه مجرد اختلاف في المكانة ولم يستطع حتى تحريك إصبعه. لقد تم تحويله إلى فريسة.

 

صُدم شكنك.

 

 

[شعر سليل مصاص الدماء ، “روسون” ، بوجود والدته وهتف. ]

 

 

 

[شعر سليل مصاص الدماء ، “تيراميت” ، بوجود أمه وهو يرتجف. ]

 

 

“أتذكر أنني شعرت بأعين غير مألوفة. كانت النظرات من مسافة بعيدة لدرجة أنه كان من الصعب فهم المسافة “.

[شعرت سليل مصاص الدماء ، “لاتينا” ، بوجود والدتها وهي سعيدة. ]

شعر جريد بقشعريرة على طول ظهره حتى مؤخرته. كان ذلك لأنه استطاع أن يشعر بوضوح بالشعور الناعم والحريري للثوب الداخلي الذي كان يرتديه حاليًا.

 

 

[سليل مصاص دماء. ]

 

 

أصدر جريد حكمًا وكان على وشك الصراخ بهذا ، فقط لإغلاق فمه. كان ذلك لأن تابوت الخشب الإلهي اقترب من برياش وانحنى لها.

 

أثنى عليه كريشلر دون علمه.

 

 

.

على العكس من ذلك ، عمل جريد مع بونهيلير و نيفيلينا لمهاجمة بعل.

 

 

روسون و تيراميت و لاتينا و كراي و يتيما و إلفين ستون – كانوا مبعثرون في جميع أنحاء قبر لا نسل لمساعدة أعضاء مدجج بالعتاد وظهر رد فعلهم في انسجام تام.

 

 

 

[سيخدم مصاصو الدماء المنحدرون من السلالة المباشرة أمهم التي فارقتهم منذ فترة طويلة. ]

هل تجلس على الهامش؟ لقد كان أمرا أحمق. لم يكن الوضع الذي يستطيع فيه فهم نوايا الشبح.

 

– تحياتي إلى حماتي.

[تم تعليق سلطة “ملك الدم” مؤقتًا. ]

كان الأمر سخيفًا. ذبل قلب جريد المتورم مثل بالون به ثقوب. في لحظة ، فقد كل التوقعات والإيمان في الشبح. كيف يمكن أن يثق في مجنون أعاد خلق الجحيم على السطح؟

 

 

 

 

 

مطاردة الزعماء وتجربة ماضيهم – طور جريد تدريجياً اعتقاداً معيناً أثناء القيام بذلك. كان الاعتقاد أن الشبح كان شيئًا قريبًا من الخير. كان ذلك لأنه بدا وكأنه يحاول استعادة الجحيم المشوه. بغض النظر عن كيفية نظره للأمر ، فإن الشبح الذي زار وأسر المتعاليين لمنعهم من الموت ، وأدار قبر لا نسل ، كانت تقاتل من أجل العالم.

كانوا خارج سيطرة جريد. أخذت كرة الدم التي أمامه فجأة شكلاً بشريًا كاملاً. لا ، لقد كان شكل مصاص دماء.

 

 

كانوا خارج سيطرة جريد. أخذت كرة الدم التي أمامه فجأة شكلاً بشريًا كاملاً. لا ، لقد كان شكل مصاص دماء.

 

 

 

“أتذكر أنني شعرت بأعين غير مألوفة. كانت النظرات من مسافة بعيدة لدرجة أنه كان من الصعب فهم المسافة “.

[نزل سلف مصاصي الدماء ، “بيرياش”. ]

لم يفترض جريد أنه “لم يتمكن من العثور” على الشخص الآخر. تمامًا مثل كل إحصائياته ، كانت البصيرة التي تراكمت على مر السنين دليلًا على عمله الشاق. كان الأمر كذلك بالنسبة لمكانته كإله ومؤهلاته المطلقة. لقد استخدم كل قدراته وقواه ولم يستطع إيجاد الوجود الآخر؟ لا يمكن أن يكون. صاحب الصوت ببساطة لم يكن هنا. كان مجرد أداة سحرية تلعب دور المتحدث.

 

شعر جريد بقشعريرة على طول ظهره حتى مؤخرته. كان ذلك لأنه استطاع أن يشعر بوضوح بالشعور الناعم والحريري للثوب الداخلي الذي كان يرتديه حاليًا.

[يطارد مصاصو الدماء المباشرون وجود برياش. ]

 

 

 

 

 

 

 

“ما هذا؟”

كان سكنك مبتهجًا.

 

 

شعر جريد بقشعريرة على طول ظهره حتى مؤخرته. كان ذلك لأنه استطاع أن يشعر بوضوح بالشعور الناعم والحريري للثوب الداخلي الذي كان يرتديه حاليًا.

 

 

[شعر سليل مصاص الدماء ، “تيراميت” ، بوجود أمه وهو يرتجف. ]

“روحها محاصرة في الجحيم ، لكن. هذا يكفي لكسب الوقت. سأكون هناك قريبا. ”

 

 

 

ومما زاد الطين بلة ، أن الشبح أعلنت أنها ستزورها قريبًا. هل بدت ماري روز هكذا عندما كانت في المدرسة الإعدادية؟ حدق جريد بهدوء في برياش للحظة قبل أن يصرخ على عجل ، “كريشلر! علينا أن نستخدم كل قوتنا أمام الأحفاد المباشرين والشبح. ”

 

 

“. كما هو متوقع ، لا يمكن الوثوق به. ”

– تحياتي إلى حماتي.

 

 

استخدم جريد مهارة. قام بدمج الشفق وسيف تنين النار ودمج قرن كرانبل و ناب جوغيل. كان ينوي استخدام رقصة سيف الانصهار الستة لتدمير الجسد.

“. ”

 

 

“أشعر بالخجل لأنني كنت مخدوعًا تقريبًا”.

دعونا نخضع برياش في أسرع وقت ممكن.

مطاردة الزعماء وتجربة ماضيهم – طور جريد تدريجياً اعتقاداً معيناً أثناء القيام بذلك. كان الاعتقاد أن الشبح كان شيئًا قريبًا من الخير. كان ذلك لأنه بدا وكأنه يحاول استعادة الجحيم المشوه. بغض النظر عن كيفية نظره للأمر ، فإن الشبح الذي زار وأسر المتعاليين لمنعهم من الموت ، وأدار قبر لا نسل ، كانت تقاتل من أجل العالم.

 

 

أصدر جريد حكمًا وكان على وشك الصراخ بهذا ، فقط لإغلاق فمه. كان ذلك لأن تابوت الخشب الإلهي اقترب من برياش وانحنى لها.

[شعرت سليل مصاص الدماء ، “لاتينا” ، بوجود والدتها وهي سعيدة. ]

 

 

لقد أراد حقًا قتل كريشلر.

 

 

ترجمة : PEKA

 

المدراء التنفيذيون والجنود في قبر اللا نسل والآلهة الشريرة مع التماثيل التي انقلبت رأسًا على عقب؟ من الواضح أنهم كانوا أقوياء ، لكن يمكن تعويضهم بقوة الجيش بقيادة بعل.

ترجمة : PEKA

 

“لديك القوة الكافية لجعل خططي تنحرف. أستطيع أن أرى لماذا اعتبرك المارة غير المسؤولين أنك مميز وأعطوك البركات “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط