الفصل 1748
أعطت جريد الراحة التي لم تكن مريحة حقًا. لقد كان موقفًا يعامل معظم المتعالين على أنهم مجانين أكبر من كريشلر.
يجب أن يعيش كل شخص من خلال الاعتماد على نفسه – لقد كانت هذه هي الوصية التي تركها جريد للرسل. كان هذا يعني أنهم لا ينبغي أن يتبعوه ويجب أن يعتنوا بأنفسهم. كان دائما يتحرك على هذا النحو. لم يحضر جريد فرسانه ورسله معه عندما ذهب إلى أماكن خطرة. لقد كان يعاملهم كما لو كانوا مصدر إزعاج.
قد يكون كريشلر منحرفًا ، لكن جريد حاول احترامه. ومع ذلك ، نفد صبره في هذه اللحظة. كان ذلك لأنه بعد هزيمة المديرين التنفيذيين في قبر لا نسل والنمو باستخدامهم ، بدا أن كريشلر سيصبح عدوًا قريبًا. كان موقف كريشلر تجاه بيرياش مثل الجرو الذي يرحب بمالكه مرة أخرى بعد بضعة أيام ، لذلك كانت شكوك جريد مبررة تمامًا.
في ضواحي راينهاردت.
“لقد صرت إلهاً ، لكن هذا لا يزال غير مجزي” ، هكذا قال براهام إله السحر والحكمة.
جلس على تمثال كبير ووسيم لنفسه مثبت على منحدر. لقد كان مشهدا فائقا.
كان سكنك معجبًا بصدق بكريشلر على عكس جريد ، ولكن الآن الأشياء التي تغطي عينيه بدأت تزول ببطء.
“الآن لدي أيضًا جسد خالد. إذن ، أليست حقيقة أنني ما زلت غير قادر على مصاحبة جريد دليل على أنني غير موثوق ؟ هذه معاملة تتجاوز القلق “.
كان الرسول كائنًا يخدم الإله. كان من الصواب أن يتحملوا الخطر الذي كان على الإله أن يمر به. ومع ذلك ، كان من المخزي أن يُترك دون أن يتمكن من الذهاب إلى قبر لا نسل. شعر بإحساس كبير بالحزن.
“تسك. ”
“قبر لا نسل هو موطن مفترسي الأساطير. الذهاب الى هناك لا يختلف عن دخول ارنب إلى عرين النمر “.
إذا قاتل المبارز الأقوى في كل العصور والساحر العظيم الأسطوري ، فمن سيفوز؟ حلل العلماء قوتهم بناءً على إنجازاتهم وعقدوا العديد من المواجهات الافتراضية التي انتهت دائمًا بهزيمة براهام.
“تسك. ”
لم يستطع براهام إنكار ذلك على الإطلاق. كانت هزيمته واضحة حتى عندما حسبها بنفسه. ومع ذلك ، بعد مئات السنين ، أصبح براهام إلهاً. لقد حانت الفرصة لمحو السجل المخزي للماضي.
كانت تلك هي اللحظة التي عبّر فيها زيك عن الحقائق وجعل براهام أكثر انزعاجًا.
في خضم عاصفة الدم المذهلة ، نقرت برياش على جبهتها بأصابعها الصغيرة النحيلة.
كان هناك زئير مدوي من بعيد وتحولت السماء إلى السواد. ثم انقسمت. كانت فجوة الأبعاد التي ظهرت حمراء مثل بطن وحش تم ذبحه للتو.
اخترق صوت جميل آذان سكنك المصدومة – تحدثت برياش أثناء النظر إلى جريد ، “نظرًا لأن ماري روز لا يمكنها القدوم إلى هنا ، فإنها لا تزال عذراء. لماذا لم تحمل حتى بعد أن حصلت على ملك دم عظيم مثلك؟ هل نسيت منصبها ومسؤولياتها وخجلت؟ ”
شرور البداية الثلاثة – كانت برياش مرتبطة بنفس التسلسل الهرمي لبعل وكانت قوتها مرعبة حتى كجثة بلا روح. كانت قدرة الشبح على استعادة الجثة حتى يتمكن من استخدام قدرات حياته كبيرة جدًا.
“. هذا مختلف تمامًا عما ظهر حتى الآن. ”
حدث ذلك بعد أن غادر كراغول بحثًا عن مولر. في هذه المرحلة ، تم بالفعل تدمير العشرات من فجوات الأبعاد وعانى العالم من كل أنواع العواقب. كان ظهور الوحوش هو أصغر الأشياء وأقلها أهمية. تسبب انهيار القوانين التي كانت تحمي العالم في حدوث كل أنواع الألغاز. كانت أحيانًا ألغازًا مفيدة ، ولكن مع ذلك ، كان الارتباك أمرًا لا مفر منه.
“أنت. هل أنت حقا برياش؟”
هذا هو سبب انشغال الرسل. كان الرسل السبعة ، بمن فيهم براهام وزيك ، يحلون جميع أنواع القضايا في أجزاء مختلفة من القارة. بعبارة أخرى ، كان الرسل مسؤولين بشكل كامل عن المهام التي كان من الممكن حلها عادة من قبل الأعضاء العاديين.
“يبدو أن السيطرة على هذا الجسد تعود لمن أحياه ، وليس لي. خادم والدي المخلص لا يزال على قيد الحياة “.
كان براهام الوحيد الذي يشتكي من هذا ، لكنه الآن يضحك. بدا سعيدًا جدًا وهو يرفع ذقنه بفخر.
“من الصعب أن أحافظ على وعيي. ثلاث حقائق. ضعها في اعتبارك “.
“إنه مولر. لا ، هل هي “آثار” مولر؟ ”
اهتز وجه زيك الخالي من التعبيرات قليلاً.
الألغاز التي شكلتها فجوات الأبعاد انتهكت الفطرة السليمة. جعلوا المعرفة عديمة الفائدة. وهكذا ، كانت ألغازًا. لم يكن من المستغرب أن الظلال تتكاثر بمولر الذي قاتل مع كراغول ، و كراغول الذي قاتل مع مولر ، ظهرت فجأة وهددت السطح.
“هذا ليس شخصًا ، أليس كذلك؟”
“إنها فرصة لاستعادة الشرف الذي فقدته. ”
كان السيافون يتمتعون بميزة على السحرة – كان هذا في الوضع عادي ، لكنه كان قانونًا لم ينجح ضد براهام.
كان هناك زئير مدوي من بعيد وتحولت السماء إلى السواد. ثم انقسمت. كانت فجوة الأبعاد التي ظهرت حمراء مثل بطن وحش تم ذبحه للتو.
كان الاستثناء الوحيد عندما تمت مقارنته بمولر. لم ير براهام فرصة للفوز ضد مولر. بالطبع ، هذا لا يعني أنه قاتل مولر شخصيًا. لقد كانت نتيجة معركة افتراضية تم إنتاجها بناءً على معلومات مختلفة. لم يقم بذلك حتى براهام نفسه ، ولكن من خلال أفواه الناس.
“يبدو أن السيطرة على هذا الجسد تعود لمن أحياه ، وليس لي. خادم والدي المخلص لا يزال على قيد الحياة “.
إذا قاتل المبارز الأقوى في كل العصور والساحر العظيم الأسطوري ، فمن سيفوز؟ حلل العلماء قوتهم بناءً على إنجازاتهم وعقدوا العديد من المواجهات الافتراضية التي انتهت دائمًا بهزيمة براهام.
بدا أن لدى كريشلر نفس الشكوك. هدأ ذهنه الذي خدعه اسم “برياش” وعاد بهدوء إلى جانب جريد.
ومع ذلك فتحت فمها. نظرت بوضوح إلى جريد وتعرفت عليه. كانت مختلفة عن جثة كريشلر ، التي كانت مجرد دمية.
لم يستطع براهام إنكار ذلك على الإطلاق. كانت هزيمته واضحة حتى عندما حسبها بنفسه. ومع ذلك ، بعد مئات السنين ، أصبح براهام إلهاً. لقد حانت الفرصة لمحو السجل المخزي للماضي.
“زيك ، سأكون ممتنًا لو تمكنت من جلب الناس. ”
كان هذا مزيفًا ، وليس برياش – بدأ إيمان جريد بهذا في التذبذب. لم يكن ذلك لأنها اكتشفت هويته كملك الدم. كان لدى جريد مصاصي الدماء من.السليل المباشر. يمكن لأي شخص لديه معرفة عميقة بتاريخ مصاصي الدماء أن يستنتج بسهولة أن جريد كان ملك الدم. ومع ذلك ، لم يستطع أحد إظهار الاقتناع بأن ماري روز “لا يمكنها الحضور” هنا.
“سأستدعى الفرسان المهرة في تشكيل السيف. هذه هي أفضل طريقة لتعويض طاقة سيف مولر قليلاً “.
-.
“لا ، أي شخص بخير. أنا فقط بحاجة إلى الكثير من الناس. وبهذه الطريقة ، سوف يشاهدني الناس وأنا أدوس على مولر وأقوم بتسجيله في التاريخ “.
“. ”
“لأنها جثة”.
شرور البداية الثلاثة – كانت برياش مرتبطة بنفس التسلسل الهرمي لبعل وكانت قوتها مرعبة حتى كجثة بلا روح. كانت قدرة الشبح على استعادة الجثة حتى يتمكن من استخدام قدرات حياته كبيرة جدًا.
اهتز وجه زيك الخالي من التعبيرات قليلاً.
كانت روح برياش في الجحيم. كانت الجثة أمامه مجرد جسد فارغ ، فكيف تعرفت عليه وتحدثت معه؟
براهام ، الذي كان مهووسًا بالنجاح الشخصي حتى بعد أن أصبح إلهًا ، بدا مذهلاً بطريقة ما. ابتلع الكلمات التي ارتفعت في حلقه واستدار ليغادر.
“انتظر” نادى براهام زيك ، “لا يمكنني أن أكون مهووسًا بالشهرة وأؤذي الناس. انا مثير للشفقة. كلماتي الآن غير صالحة ، لذلك أتمنى أن تبقى. ”
كانت تلك هي اللحظة التي عبّر فيها زيك عن الحقائق وجعل براهام أكثر انزعاجًا.
“. ”
إذا قاتل المبارز الأقوى في كل العصور والساحر العظيم الأسطوري ، فمن سيفوز؟ حلل العلماء قوتهم بناءً على إنجازاتهم وعقدوا العديد من المواجهات الافتراضية التي انتهت دائمًا بهزيمة براهام.
نظر زيك إلى السماء. كان هناك ما يصل إلى ثلاثة من ظلال ملولر التي ظهرت من الشقوق في فجوة الأبعاد المنهارة.
“لا ، أنا مع أموراكت. ”
“إنه مولر. لا ، هل هي “آثار” مولر؟ ”
***
“سأستدعى الفرسان المهرة في تشكيل السيف. هذه هي أفضل طريقة لتعويض طاقة سيف مولر قليلاً “.
– حماتي جميلة جدا. تبدو بالضبط مثل ماري روز عندما كانت صغيرة. لا ، يجب أن تبدو ماري روز مثل امها ، أليس كذلك؟ ها ها ها ها! تبدين صغيرة جدًا لدرجة أنني كنت مخطئًا للحظات.
“متى سيغادر هذا الوحش المقرف من العالم. ؟”
كان الاستثناء الوحيد عندما تمت مقارنته بمولر. لم ير براهام فرصة للفوز ضد مولر. بالطبع ، هذا لا يعني أنه قاتل مولر شخصيًا. لقد كانت نتيجة معركة افتراضية تم إنتاجها بناءً على معلومات مختلفة. لم يقم بذلك حتى براهام نفسه ، ولكن من خلال أفواه الناس.
التابوت الخشبي الإلهي الذي يقف بجانب برياش ظل يتحدث عن الهراء. أحد القديسين القلائل في تاريخ البشرية – كان كريشلر أول من اختاره البابا خلفًا له على أساس الموهبة فقط. لقد أثبت عين سلفه الفطنة. كما لو أن سداد الثقة بالنسبة للبابا الأول ، جمع إنجازات لا حصر لها ، بما في ذلك قوة قوية ، وحافظ على لقب أقوى بابا لمئات السنين. كان من الطبيعي أن يصنف على أنه رجل عظيم.
قد يكون كريشلر منحرفًا ، لكن جريد حاول احترامه. ومع ذلك ، نفد صبره في هذه اللحظة. كان ذلك لأنه بعد هزيمة المديرين التنفيذيين في قبر لا نسل والنمو باستخدامهم ، بدا أن كريشلر سيصبح عدوًا قريبًا. كان موقف كريشلر تجاه بيرياش مثل الجرو الذي يرحب بمالكه مرة أخرى بعد بضعة أيام ، لذلك كانت شكوك جريد مبررة تمامًا.
” رائع. لقد سمعت عن سمعتك العالية من الجحيم ، لكنها فاقت توقعاتي “.
“هل أنت صهري؟”
كان ذلك بعد أن أزهر شخص ما من كتلة اللحم الحمراء. ظلت برياش صامتة لبعض الوقت قبل أن تفتح فمها أخيرًا. لا ، هذا لم تكن برياش. لقد كانت مجرد جثة برياش. كان وجهًا شاحبًا خاليًا من التعبيرات وعينان فارغتان لا يمكن رؤية أفكارهما. لا يمكن العثور على حياة في أي مكان.
ومع ذلك فتحت فمها. نظرت بوضوح إلى جريد وتعرفت عليه. كانت مختلفة عن جثة كريشلر ، التي كانت مجرد دمية.
“لماذا هي مختلفة؟”
كانت روح برياش في الجحيم. كانت الجثة أمامه مجرد جسد فارغ ، فكيف تعرفت عليه وتحدثت معه؟
“هل هي قوة الشبح؟”
“. ”
حقن روح أخري في جسد بلا روح. كان يعتقد أنه هذا سيكون سهل على رسول ياتان. أعتقد جريد أن شخصًا آخر كان “يتصرف” مثل بيرياش. كان شك معقول.
-.
بدا أن لدى كريشلر نفس الشكوك. هدأ ذهنه الذي خدعه اسم “برياش” وعاد بهدوء إلى جانب جريد.
“قبر لا نسل هو موطن مفترسي الأساطير. الذهاب الى هناك لا يختلف عن دخول ارنب إلى عرين النمر “.
-هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا. ليس من المنطقي التظاهر بأنك على قيد الحياة. انظر إلى جثتي. ألم تكن جثة بلا روح مثل دمية؟
“لأنها جثة”.
“لماذا فعلت ذلك وأنت تعرف هذا جيدًا؟”
“. ”
كان.جريد يستخدم أيضًا ملاذ المعدن. لقد عارض السحر الميداني لبرياش بينما قام أيضًا بقطع أسلحة الدم بمطر معدات المعركة.
-ماذا؟ آه. ألم أكن فقط أحيي حماتي؟ كنت فقط أحافظ على التقاليد.
فسر جريد الموقف العاطفي لبرياش على أنه أمر لا مفر منه. كما أثبت وجهها الخالي من التعابير هذا ، كانت غير قادرة على التعبير عن مشاعرها لأنها كانت جثة. انتشر سحر الدم حول برياش. كانت تشبه الفراشة التى تنشر جناحيها. كان مشهد جميل بصرف النظر عن الرائحة الدموية.
“سأستدعى الفرسان المهرة في تشكيل السيف. هذه هي أفضل طريقة لتعويض طاقة سيف مولر قليلاً “.
“هذا ليس شخصًا ، أليس كذلك؟”
ترجمة : PEKA
-أنت تمسك الموتى بعالم الأحياء؟ كانت حماتي مصاصة دماء خلال حياتها. ألا تشعر بالأسف عليها؟
“. ”
“انا اعنيك انت. ”
-.
كانت نقطة جريد صالحة.
– لكن. إذا تخليت حتى عن عقيدة البشر ، فأنا لست مختلفًا عن الوحش.
“أموراكت. ؟”
“. ”
“سأستدعى الفرسان المهرة في تشكيل السيف. هذه هي أفضل طريقة لتعويض طاقة سيف مولر قليلاً “.
“لقد فهمت الأمر بشكل صحيح. نعم. كان يجب أن تكون تعويذتي الأخيرة هى تقيد بعل في الأصل ، لكن انتهى بها الأمر إلى تقييد أموراكت. لا يبدو أن بعل يعرف ما الذي يجري “.
غطى سكنك وجهه وهو ينظر إلى مؤخرة كريشلر الذي كان يتمتم بمرارة. كانت محاولة لقمع الغضب الذي كان يغلي في أعماق قلبه. ما هذا الوقاحة؟ لم يفهم حتى التعليقات الساخرة وكان رد فعله هكذا؟
“انا اعنيك انت. ”
كان سكنك معجبًا بصدق بكريشلر على عكس جريد ، ولكن الآن الأشياء التي تغطي عينيه بدأت تزول ببطء.
“ومع ذلك ، فإن كريشلر جيد جدًا. على أقل تقدير ، لم يصب بالجنون أو يسبب الكثير من المتاعب. سوف تقابل المزيد من المتعاليين في المستقبل ، لذا حاول التكيف. ”
“أنت. هل أنت حقا برياش؟”
أعطت جريد الراحة التي لم تكن مريحة حقًا. لقد كان موقفًا يعامل معظم المتعالين على أنهم مجانين أكبر من كريشلر.
اخترق صوت جميل آذان سكنك المصدومة – تحدثت برياش أثناء النظر إلى جريد ، “نظرًا لأن ماري روز لا يمكنها القدوم إلى هنا ، فإنها لا تزال عذراء. لماذا لم تحمل حتى بعد أن حصلت على ملك دم عظيم مثلك؟ هل نسيت منصبها ومسؤولياتها وخجلت؟ ”
“هل هي قوة الشبح؟”
‘ماذا؟’
لم يستطع براهام إنكار ذلك على الإطلاق. كانت هزيمته واضحة حتى عندما حسبها بنفسه. ومع ذلك ، بعد مئات السنين ، أصبح براهام إلهاً. لقد حانت الفرصة لمحو السجل المخزي للماضي.
“زيك ، سأكون ممتنًا لو تمكنت من جلب الناس. ”
كان هذا مزيفًا ، وليس برياش – بدأ إيمان جريد بهذا في التذبذب. لم يكن ذلك لأنها اكتشفت هويته كملك الدم. كان لدى جريد مصاصي الدماء من.السليل المباشر. يمكن لأي شخص لديه معرفة عميقة بتاريخ مصاصي الدماء أن يستنتج بسهولة أن جريد كان ملك الدم. ومع ذلك ، لم يستطع أحد إظهار الاقتناع بأن ماري روز “لا يمكنها الحضور” هنا.
نعم ، لم يكن الأمر أن ماري روز لم تأت إلى هنا ، لكنها لم تستطع. والسبب هو أنه أصبح من الصعب السيطرة على دمها. انسحبت وحدها على الرغم من قلقها بشأن جريد. سلمت تابوت الخشب الإلهي على أمل أن يكون مفيدًا.
الشيطان العظيم الثاني ، الذي كان وجهه مغطى بقطعة قماش بيضاء ومقيّد بالسلاسل – كانت وجودًا مثيرًا للإعجاب وكانت واحدة من شرور البداية الثلاثة ، لكنها حاولت الدبلوماسية مع جريد. كان موقع أموراكت مميزًا جدًا لدرجة أن جريد احتفظ به دائمًا في الاعتبار عند التفكير في تنقية الجحيم.
“أنت. هل أنت حقا برياش؟”
” رائع. لقد سمعت عن سمعتك العالية من الجحيم ، لكنها فاقت توقعاتي “.
“نعم. في اللحظة التي شعرت فيها بعودة جسدي ، سكن جزء من روحي في الجحيم في هذا الجسد. أنا غير مكتمله ، لكنني أنا. ”
-.
“متى سيغادر هذا الوحش المقرف من العالم. ؟”
الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت طفلة. كان أسلوب برياش في الحديث يشبه ماري روز. كان الاختلاف الوحيد هو أنه كان بلا طعم بدون أي مشاعر. ولم يكن معروفا ما إذا كان برياش تمزح أم جاده.
التابوت الخشبي الإلهي الذي يقف بجانب برياش ظل يتحدث عن الهراء. أحد القديسين القلائل في تاريخ البشرية – كان كريشلر أول من اختاره البابا خلفًا له على أساس الموهبة فقط. لقد أثبت عين سلفه الفطنة. كما لو أن سداد الثقة بالنسبة للبابا الأول ، جمع إنجازات لا حصر لها ، بما في ذلك قوة قوية ، وحافظ على لقب أقوى بابا لمئات السنين. كان من الطبيعي أن يصنف على أنه رجل عظيم.
ومع ذلك فتحت فمها. نظرت بوضوح إلى جريد وتعرفت عليه. كانت مختلفة عن جثة كريشلر ، التي كانت مجرد دمية.
لم يكن لدى برياش أيضًا بصيص خافت من حسن النية تجاه الفريسة. هل كان ذلك بسبب أنها لم تكن مهتمة بـ جريد؟ كان احتمال ذلك ضئيلًا. كان مشروع ملك الدم هو طموح بيرياش. كان من الصواب أن نقول إن اهتمام برياش الحالي كان كله منصبًا على جريد الذي أصبح ملكًا للدم.
“لأنها جثة”.
فسر جريد الموقف العاطفي لبرياش على أنه أمر لا مفر منه. كما أثبت وجهها الخالي من التعابير هذا ، كانت غير قادرة على التعبير عن مشاعرها لأنها كانت جثة. انتشر سحر الدم حول برياش. كانت تشبه الفراشة التى تنشر جناحيها. كان مشهد جميل بصرف النظر عن الرائحة الدموية.
-أنت تمسك الموتى بعالم الأحياء؟ كانت حماتي مصاصة دماء خلال حياتها. ألا تشعر بالأسف عليها؟
“يبدو أن السيطرة على هذا الجسد تعود لمن أحياه ، وليس لي. خادم والدي المخلص لا يزال على قيد الحياة “.
“نعم. في اللحظة التي شعرت فيها بعودة جسدي ، سكن جزء من روحي في الجحيم في هذا الجسد. أنا غير مكتمله ، لكنني أنا. ”
كانت هذه النهاية. أوضحت برياش بإيجاز أنه ليس لديها خيار سوى أن تصبح عدوًا وتستخدم السحر. لقد كان هذا مذهلاً. عالم الهيمنة وحقل الدم وأسلحة الدم المختلفة والذيول ، إلى آخره – تم استخدام المهارات النهائية للأحفاد المباشرين في نفس الوقت. كانت سريعة وبسيطة لدرجة أنه يمكن تسميتها حركات عارضة.
“هذا ليس شخصًا ، أليس كذلك؟”
“الضعف هنا. ”
في خضم عاصفة الدم المذهلة ، نقرت برياش على جبهتها بأصابعها الصغيرة النحيلة.
“الآن لدي أيضًا جسد خالد. إذن ، أليست حقيقة أنني ما زلت غير قادر على مصاحبة جريد دليل على أنني غير موثوق ؟ هذه معاملة تتجاوز القلق “.
“في الأصل ، هو ضعف كان يمكن أن تغطيه أحجار الدم ، ولكن لا توجد قطرة دم واحدة في جسد هذه الجثة. الدم الذي تراه وتشعر به الآن ليس أكثر من مجرد دم مزيف مستنسخ بقوة سحرية خالصة. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه يعمل كوسيط لسحر الدم أمر مثير للدهشة “.
قد يكون كريشلر منحرفًا ، لكن جريد حاول احترامه. ومع ذلك ، نفد صبره في هذه اللحظة. كان ذلك لأنه بعد هزيمة المديرين التنفيذيين في قبر لا نسل والنمو باستخدامهم ، بدا أن كريشلر سيصبح عدوًا قريبًا. كان موقف كريشلر تجاه بيرياش مثل الجرو الذي يرحب بمالكه مرة أخرى بعد بضعة أيام ، لذلك كانت شكوك جريد مبررة تمامًا.
كان.جريد يستخدم أيضًا ملاذ المعدن. لقد عارض السحر الميداني لبرياش بينما قام أيضًا بقطع أسلحة الدم بمطر معدات المعركة.
” رائع. لقد سمعت عن سمعتك العالية من الجحيم ، لكنها فاقت توقعاتي “.
كان هذا مزيفًا ، وليس برياش – بدأ إيمان جريد بهذا في التذبذب. لم يكن ذلك لأنها اكتشفت هويته كملك الدم. كان لدى جريد مصاصي الدماء من.السليل المباشر. يمكن لأي شخص لديه معرفة عميقة بتاريخ مصاصي الدماء أن يستنتج بسهولة أن جريد كان ملك الدم. ومع ذلك ، لم يستطع أحد إظهار الاقتناع بأن ماري روز “لا يمكنها الحضور” هنا.
“هل أنت أسيرة بعل في الجحيم؟” حاول جريد التحدث. قد يكون جسد بريآش معاديًا له ، لكن روحها كانت مواتية. أراد الاستفادة من هذه الفرصة للحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات.
“أنت. هل أنت حقا برياش؟”
“لا ، أنا مع أموراكت. ”
– حماتي جميلة جدا. تبدو بالضبط مثل ماري روز عندما كانت صغيرة. لا ، يجب أن تبدو ماري روز مثل امها ، أليس كذلك؟ ها ها ها ها! تبدين صغيرة جدًا لدرجة أنني كنت مخطئًا للحظات.
“أموراكت. ؟”
جلس على تمثال كبير ووسيم لنفسه مثبت على منحدر. لقد كان مشهدا فائقا.
الشيطان العظيم الثاني ، الذي كان وجهه مغطى بقطعة قماش بيضاء ومقيّد بالسلاسل – كانت وجودًا مثيرًا للإعجاب وكانت واحدة من شرور البداية الثلاثة ، لكنها حاولت الدبلوماسية مع جريد. كان موقع أموراكت مميزًا جدًا لدرجة أن جريد احتفظ به دائمًا في الاعتبار عند التفكير في تنقية الجحيم.
شرور البداية الثلاثة – كانت برياش مرتبطة بنفس التسلسل الهرمي لبعل وكانت قوتها مرعبة حتى كجثة بلا روح. كانت قدرة الشبح على استعادة الجثة حتى يتمكن من استخدام قدرات حياته كبيرة جدًا.
“تم اعتراض روحي قبل أن تسقط في الجحيم حيث يقيم بعل. حاولت أن تستوعبني من أجل إيجاد القوة لمواجهة بعل ، لكنها عانت من كارثة “.
-هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا. ليس من المنطقي التظاهر بأنك على قيد الحياة. انظر إلى جثتي. ألم تكن جثة بلا روح مثل دمية؟
“كارثة. ؟ هل لديك أي علاقة بالسلاسل التي تربطها؟ ”
-.
“لقد فهمت الأمر بشكل صحيح. نعم. كان يجب أن تكون تعويذتي الأخيرة هى تقيد بعل في الأصل ، لكن انتهى بها الأمر إلى تقييد أموراكت. لا يبدو أن بعل يعرف ما الذي يجري “.
– لكن. إذا تخليت حتى عن عقيدة البشر ، فأنا لست مختلفًا عن الوحش.
“. ”
“لقد فهمت الأمر بشكل صحيح. نعم. كان يجب أن تكون تعويذتي الأخيرة هى تقيد بعل في الأصل ، لكن انتهى بها الأمر إلى تقييد أموراكت. لا يبدو أن بعل يعرف ما الذي يجري “.
هل كان اسلوب براهام وراثيًا؟ شك جريد بجدية في ذلك وهز رأسه. كان سبب تقييد أموراكت بالسلاسل بسبب جشعها ، وليس نية بيرياش. لم يكن تصيد برياش ، ولكن نتيجة أفعال أموراكت الخاصة.
‘ماذا؟’
-.
“من الصعب أن أحافظ على وعيي. ثلاث حقائق. ضعها في اعتبارك “.
“يبدو أن السيطرة على هذا الجسد تعود لمن أحياه ، وليس لي. خادم والدي المخلص لا يزال على قيد الحياة “.
تباطأت شفاه بيرياش الصغيرة الكثيفة التي تتحرك بنشاط في الحركة.
” لا تثق. ضدي. لا تتأذى. خادم والدي المخلص. أخشى. ما الذي سيفعله. ”
في ضواحي راينهاردت.
“كارثة. ؟ هل لديك أي علاقة بالسلاسل التي تربطها؟ ”
الكلمات التي بالكاد انتهت – سكتت بعد ذلك. هل يمكن أن يكون الاتصال بالروح قد انقطع؟
“أنت. هل أنت حقا برياش؟”
بدأت جثة برياش التي أصبح تعبيرها باردًا ، بمهاجمة جريد بصمت. كان ذلك أثناء توسيع مملكة المطلق.
كان هذا مزيفًا ، وليس برياش – بدأ إيمان جريد بهذا في التذبذب. لم يكن ذلك لأنها اكتشفت هويته كملك الدم. كان لدى جريد مصاصي الدماء من.السليل المباشر. يمكن لأي شخص لديه معرفة عميقة بتاريخ مصاصي الدماء أن يستنتج بسهولة أن جريد كان ملك الدم. ومع ذلك ، لم يستطع أحد إظهار الاقتناع بأن ماري روز “لا يمكنها الحضور” هنا.
شرور البداية الثلاثة – كانت برياش مرتبطة بنفس التسلسل الهرمي لبعل وكانت قوتها مرعبة حتى كجثة بلا روح. كانت قدرة الشبح على استعادة الجثة حتى يتمكن من استخدام قدرات حياته كبيرة جدًا.
“يبدو أن السيطرة على هذا الجسد تعود لمن أحياه ، وليس لي. خادم والدي المخلص لا يزال على قيد الحياة “.
على أي حال ، بدأ جريد أيضًا معركة واسعة النطاق.
“. ”
“أموراكت. ؟”
ترجمة : PEKA
كان ذلك بعد أن أزهر شخص ما من كتلة اللحم الحمراء. ظلت برياش صامتة لبعض الوقت قبل أن تفتح فمها أخيرًا. لا ، هذا لم تكن برياش. لقد كانت مجرد جثة برياش. كان وجهًا شاحبًا خاليًا من التعبيرات وعينان فارغتان لا يمكن رؤية أفكارهما. لا يمكن العثور على حياة في أي مكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
