نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1756

الفصل 1756

الفصل 1756

 

“تحدي المستحيل. هل هذه. رومانسية؟ ”

انتشرت الألوان على السطح مما أدى إلى إبعاد ظلام قبر لا نسل. كانت آثار شعر الشبح التي كانت أكثر إشراقًا من الذهب وأقرب إلى الضوء اللامتناهي ترفرف بجانب شظايا القناع المكسور.

“لا يمكنني فعل ذلك. ”

 

 

البشر الأوائل – كات الشبح هي “المعيار”.

[حصلت على “رمز الحياة”. ستمتص الضرر التالي الذي تم حدوثه. ]

 

 

اتخذتها آلهة البداية كنموذج عند خلق النساء البشريات. هذه الحقيقة لم تبهر الشبح بأي شكل من الأشكال. لم تكن الشبح أكثر من مجرد كائن تم إنشاؤه باستخدام ريبيكا كنموذج. ومع ذلك ، حاربت الشبح من أجل الإنسانية. لم تشعر بالأسف على البشر ، لكنها حاولت إنقاذهم.

أقوى قديس سيف لم يستطع الحفاظ على تنفسه وبالكاد تمكن من الكلام. تم عرض شخصية الشبح على عينيه المشوشتين تدريجياً. كانت حالة الشبح غير مثالية أيضًا. لم يتم إصلاح بعض الدروع المدمرة. كان الضرر الذي أحدثته جريد بهذا الحجم.

 

 

كان لسبب بسيط. كانت رسول إله عظيم، هذا كل شئ.

 

 

 

“افكارى. سبب عدم قدرتك على التعاطف معي. أنا أفهم. ”

البشر الأوائل – كات الشبح هي “المعيار”.

 

 

جهودها لاستعادة الجحيم – كانت مثقلة بالمسؤولية الضخمة التي تحملتها بمفردها دون أن تصاب بالإحباط. لم يكن ذلك بسبب حبها للبشر. لقد فهمت الشبح ببساطة ونفذت إرادة الإله ياتان. كانت مختلفة عن جريد.

استعادة الجحيم – كانت النتيجة إخراج البشرية من حفرة اليأس. تم الحفاظ على القوة الدافعة الوحيدة للشبح لسنوات عديدة. قد تهتز لكنها لم تنهار.

 

لذلك ، لاحظت الشبح في هذه اللحظة ما لم تفهمه. ألقت نظرة خاطفة على الأساطير التي بناها جريد وأدركها. كان لجميع أساطير جريد صلة. تم احتواء المودة لشخص ما فيها.

لذلك ، لاحظت الشبح في هذه اللحظة ما لم تفهمه. ألقت نظرة خاطفة على الأساطير التي بناها جريد وأدركها. كان لجميع أساطير جريد صلة. تم احتواء المودة لشخص ما فيها.

لم يهتم جريد بأي محادثات أخرى. كان ذلك لأنه كان يتأثر باستمرار بعيون الشبح الحزينة. بدأ تدريجيا في فهم موقفها.

 

 

“ما كنت أفتقر إليه. كان كل شيء بالنسبة لك. ”

“هل يجب أن استدعي ببراهام ؟ لا ، لا أستطيع.

 

 

ما رأته الشبح كان “المستقبل”. حتى لو كان ذلك يعني التضحية بالحاضر ، أرادت استعادة الجحيم لجعل العالم مكانًا أفضل. ما رآه جريد كان “الحاضر”. لم يستطع تحمل التضحية بالحاضر من أجل المستقبل. لم يكن الفرق بين الحكماء والسفهاء. كان فقط الفرق بين حب هذا العالم أم لا.

ترجمة : PEKA

 

 

هذا صحيح – يمكن تنفيذ خطة الشبح القاسية لأنها كانت كائنًا منفردًا.

على هذا المعدل ، شعرت أنه سيبدأ بالفعل في الاستماع.

 

“خدمة رابط قتل موجة التنين قمة التنين. ”

“. لا يمكنني إقناعك بأي طريقة. ”

 

 

 

لم يكن جريد غبي. كان يحاول تغيير الحاضر رغم أنه كان يعلم أنه صعب. كان من أجل حماية الأشياء التي أحبها بصدق.

 

 

 

“تحدي المستحيل. هل هذه. رومانسية؟ ”

 

 

 

اهتز قلب بعد آلاف السنين . أصبح قلبها أصعب من الطبقات المترسبة في مقبرة لا نسل ، وكانت مختلفة عن البشر الآخرين. لم يتم تحريكها أبدًا ، بغض النظر عن مدى قوة الحافز.

 

 

الخلود – تحدث الأسطورة الذي حصل على فترة سماح لمدة خمس ثوان مع ظهره إلى جريد.

بعد ذلك فقط ، ارتعش قلبها ، حتى لو كان قليلاً جدًا.

تم تغيير الألوهية التي تم تقسيمها إلى شظايا إلى منجل عملاق يقطع جريد. لقد كانت ورقة رابحة أصبحت عبئًا كبيرًا.

 

 

العاطفة والرومانسية – ألن يكون جريد الحالي مشابهة لما أعلنه الإله ياتان أنه سيخلق جنة للموتى؟ هذا هو السبب في أن هذه الفكرة السخيفة قد خطرت إلى ذهنها.

العاطفة والرومانسية – ألن يكون جريد الحالي مشابهة لما أعلنه الإله ياتان أنه سيخلق جنة للموتى؟ هذا هو السبب في أن هذه الفكرة السخيفة قد خطرت إلى ذهنها.

 

 

“مهاراته رائعة. ألن يكون من المقبول تكليفه بمصير العالم؟

في كل مرة تبادلوا فيها الضربات ، عانى جريد الكثير من الضرر. كان ذلك بسبب أن البرق الأسود وشظايا الألوهية التي نشرتها هجمات الشبح تم الحكم عليها أساسًا على أنها هجمات واسعة النطاق. وقع ضرر كبير حتى عندما أوقف الحصار المضرب.

 

صفي جريد عقله قدر الإمكان وبذل قصارى جهده بنية القتل. كان وضعه سليمًا وكان متساويًا تقريبًا مع الشبح. لقد رد على جميع هجمات الشبح .

ارتجف أحد الأوزان التي كانت مرتبطة بإحكام بقلب الشبح وكأنه سينفجر. لقد كان وزنًا له نفس وزن مستقبل السطح.

“مهاراته رائعة. ألن يكون من المقبول تكليفه بمصير العالم؟

 

كان جريد قلقًا بشأن سلامة رسله ، الذين كان يجب استخدامهم كقوة له ، مما جعله يقاتل بمفرده بشكل متكرر. لم يكن هناك طريقة للتضحية بالعلاقات التي اكتسبها حتى الآن.

“حتى لو لم أحقق هدفي ، ألن يحلها من أجلي؟”

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، بدأ البندول الذي يحمل ثقل مستقبل الجحيم يهتز. ومع ذلك ، لم تسقط. لم يتزعزع وزن المسؤولية التي تحملتها كرسول ياتان.

[زاد قديس السيف “مولر” ، الذي يحظى باحترام كبير من قبل البشرية ، من قيمة الملحمة الرابعة والعشرين بشكل كبير. ]

 

 

“. يا له من أمل فارغ. ”

 

 

 

استعادة الجحيم – كانت النتيجة إخراج البشرية من حفرة اليأس. تم الحفاظ على القوة الدافعة الوحيدة للشبح لسنوات عديدة. قد تهتز لكنها لم تنهار.

 

 

“. هاه؟”

“جريد الإله واحد فقط. ”

“نيفيلينا بحاجة إلى أن تكبر. ”

 

 

تم نسج الدروع الهيكلية التي ترتديها الشبح معًا من عظام الآلهة البشرية. احتوت على أساطير الآلهة البشرية التي طاردتها وكانت أرواحهم محاصرة في اللحم الأحمر. بعبارة أخرى ، كان مفهومًا لا يختفي طالما لم يتم إخماد الأسطورة.

“. ”

 

[ستزيد قيمة التعزيز لجميع العناصر التي ترتديها مؤقتًا بمقدار +1. ]

الدرع والقناع ، اللذان تم قطعهما برقصة سيف الانصهار الستة وسيف القمر المتساقط ومبارزة الملك غير المهزومة ، تمت استعادته تدريجيًا. اختفى مرة أخرى الشعر الفاتح والملابس البيضاء الرفيعة التي تلائم مظهر الشبح النبيل. عاد الظلام الذي تراجع مرة أخرى.

[حصلت على “رمز الحياة”. ستمتص الضرر التالي الذي تم حدوثه. ]

 

 

“. إنه لأمر مؤسف. ”

[يباركك ملاك مجهول في أسجارد. ]

 

 

السبب الذي جعل الشبح يلمح الأمل من جريد للحظة . كان ذلك لأنها لاحظت أن أمنية جريد الخيالية كانت أصح بكثير من أفكارها الملتوية. كان من المؤسف أنها لم تستطع تعليق آمالها على هذه الأمنية العبثية. لم تستطع الشبح التخلص من الواجب الذي تحملته ، وكان هراؤها يحتوي على وزن أكبر من ذي قبل.

 

 

 

تم خلط صوت أزيز مع وميض البرق حول المضرب. النيازك التي سقطت سابقًا من قبر الآلهة تحولت إلى مسحوق. بدأت شظايا الألوهية تنتشر مثل الصقيع. كان لديها قوة تدميرية أكبر من حيث الطاقة من سيوف جريد الإلهية.

 

 

تم نسج الدروع الهيكلية التي ترتديها الشبح معًا من عظام الآلهة البشرية. احتوت على أساطير الآلهة البشرية التي طاردتها وكانت أرواحهم محاصرة في اللحم الأحمر. بعبارة أخرى ، كان مفهومًا لا يختفي طالما لم يتم إخماد الأسطورة.

يكمن جوهر الشبح في الدمار. كان ذلك لأنها كانت رسول الإله ياتان الذي دمر العالم مرارًا وتكرارًا لسبب ما.

 

 

[في أعقاب وجودك المتزايد ، أصبح وجود صورتك الذهنية ، “فالهالا المودة اللانهائية” أقوى. ]

“. ”

“افكارى. سبب عدم قدرتك على التعاطف معي. أنا أفهم. ”

 

[ستتم استعادة متانة جميع العناصر التي ترتديها. ]

لم يهتم جريد بأي محادثات أخرى. كان ذلك لأنه كان يتأثر باستمرار بعيون الشبح الحزينة. بدأ تدريجيا في فهم موقفها.

كان لسبب بسيط. كانت رسول إله عظيم، هذا كل شئ.

 

في كل مرة تبادلوا فيها الضربات ، عانى جريد الكثير من الضرر. كان ذلك بسبب أن البرق الأسود وشظايا الألوهية التي نشرتها هجمات الشبح تم الحكم عليها أساسًا على أنها هجمات واسعة النطاق. وقع ضرر كبير حتى عندما أوقف الحصار المضرب.

على هذا المعدل ، شعرت أنه سيبدأ بالفعل في الاستماع.

رنت خطى ثقيلة. كانت الضوضاء الناتجة عن النصف السفلي من جريد ، والذي استعاد شكله من خلال الجشع. استعادة جسده على الفور عن طريق استبداله بالجشع – كانت هذه قوة الجشع.

 

“تكلم أيها الإله. إذا كانت هذه هي إرادتك ، فسأفعلها “.

“لا يمكنني فعل ذلك. ”

 

 

تم نسج الدروع الهيكلية التي ترتديها الشبح معًا من عظام الآلهة البشرية. احتوت على أساطير الآلهة البشرية التي طاردتها وكانت أرواحهم محاصرة في اللحم الأحمر. بعبارة أخرى ، كان مفهومًا لا يختفي طالما لم يتم إخماد الأسطورة.

سوف تموت. كانت مواجهة الشبح بدون فائدة إذا لم تُقتل.

 

 

 

صفي جريد عقله قدر الإمكان وبذل قصارى جهده بنية القتل. كان وضعه سليمًا وكان متساويًا تقريبًا مع الشبح. لقد رد على جميع هجمات الشبح .

“. ”

 

“كنت تخفي ورقة رابحة. ”

 

كان منذ فترة قصيرة.

 

هذا صحيح – يمكن تنفيذ خطة الشبح القاسية لأنها كانت كائنًا منفردًا.

[لقد عانيت من ضرر 91100. ]

أدرك جريد ذلك متأخراً خطوة واحدة – حقيقة أن الجزء العلوي من جسده قد انفصل عن الجزء السفلي من جسده. على العكس من ذلك ، فإن مشاهدة ساقيه تتأرجح برؤيته المقلوبة كانت تجربة مروعة حقًا.

 

 

[بقايا الألوهية الصغيرة التي دمرت العالم تدمرك. ]

 

 

 

[أدت الضربة على الرأس إلى تنشيط التأثير “الخفي” لرأس التنين المخبأ. ]

 

 

 

 

“كنت تخفي ورقة رابحة. ”

 

 

في كل مرة تبادلوا فيها الضربات ، عانى جريد الكثير من الضرر. كان ذلك بسبب أن البرق الأسود وشظايا الألوهية التي نشرتها هجمات الشبح تم الحكم عليها أساسًا على أنها هجمات واسعة النطاق. وقع ضرر كبير حتى عندما أوقف الحصار المضرب.

[أعظم حداد يشعر بك من خلال عمله. ]

 

هذا صحيح – يمكن تنفيذ خطة الشبح القاسية لأنها كانت كائنًا منفردًا.

ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب للتراجع. كانت الشبح مغطاه بالدم أيضًا. حتى المطلق لم يستطع التعامل بسهولة مع رقصة سيف الستة التي أطلقها على التوالي بسبب أمر الإله.

 

 

 

اخترقت ألوهية جريد الواردة في الشفق ألوهية الشبح السوداء وفصلت درعها عن جسدها. كان هناك مشكلة واحدة فقط.

 

 

 

“إنها مرنة للغاية. ”

لذلك ، لاحظت الشبح في هذه اللحظة ما لم تفهمه. ألقت نظرة خاطفة على الأساطير التي بناها جريد وأدركها. كان لجميع أساطير جريد صلة. تم احتواء المودة لشخص ما فيها.

 

خوذة أعادت إنتاج رأس كرانبل – القرون الكبيرة على الخوذة اومضت باللون الأحمر والأخضر والأزرق والذهبي ، مما زاد بشكل كبير من قدرة جريد على التحمل . كل رمز له قيمة هائلة. على وجه الخصوص ، كان رمز السلطة هو الأكثر فعالية في الوضع الحالي.

لم يستطع تقدير متى سيكون قادرًا على ضربها. لقد كان قانونًا أن المطلق لا يكتمل إلا في عالمه الخاص. تجاوزت مرونة الشبح بسهولة تلك التي تمتع بها زيراتول عندما نزل إلى السطح.

“. ”

 

سوف تموت. كانت مواجهة الشبح بدون فائدة إذا لم تُقتل.

“قدرتها على التعلم كبيرة أيضًا”.

“أنا لا أنوي قتلك. لا. . قالت الشبح “هذه هي نهاية علاقتنا”.

 

في كل مرة تبادلوا فيها الضربات ، عانى جريد الكثير من الضرر. كان ذلك بسبب أن البرق الأسود وشظايا الألوهية التي نشرتها هجمات الشبح تم الحكم عليها أساسًا على أنها هجمات واسعة النطاق. وقع ضرر كبير حتى عندما أوقف الحصار المضرب.

انخفض عدد المرات التي اصطدم فيها مضرب الشبح بالحصار بشكل ملحوظ. لاحظت الشبح أن سبب ختم قوتها كان بسبب الحصار.

 

 

“تحدي المستحيل. هل هذه. رومانسية؟ ”

“لا يهم ، لا بأس. ”

 

 

 

 

تم تغيير الألوهية التي تم تقسيمها إلى شظايا إلى منجل عملاق يقطع جريد. لقد كانت ورقة رابحة أصبحت عبئًا كبيرًا.

 

 

[أدى تأثير الهجوم إلى تنشيط تأثير “نعمة التنين” لرأس التنين المخفي. ]

[ستتم استعادة متانة جميع العناصر التي ترتديها. ]

 

أقوى قديس سيف لم يستطع الحفاظ على تنفسه وبالكاد تمكن من الكلام. تم عرض شخصية الشبح على عينيه المشوشتين تدريجياً. كانت حالة الشبح غير مثالية أيضًا. لم يتم إصلاح بعض الدروع المدمرة. كان الضرر الذي أحدثته جريد بهذا الحجم.

[أدى تأثير الضرب إلى تنشيط تأثير “نعمة التنين” لرأس التنين المخفي. ]

 

 

 

[حصلت على “رمز القوة”. هذا الهجوم له تأثير “ساحق”. ]

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، بدأ البندول الذي يحمل ثقل مستقبل الجحيم يهتز. ومع ذلك ، لم تسقط. لم يتزعزع وزن المسؤولية التي تحملتها كرسول ياتان.

[حصلت على “رمز السلطة”. سلب فرصة العدو للهجوم مرة واحدة. ]

لذلك ، لاحظت الشبح في هذه اللحظة ما لم تفهمه. ألقت نظرة خاطفة على الأساطير التي بناها جريد وأدركها. كان لجميع أساطير جريد صلة. تم احتواء المودة لشخص ما فيها.

 

 

[حصلت على “رمز الحياة”. ستمتص الضرر التالي الذي تم حدوثه. ]

 

 

 

[حصلت على “رمز الخلود”. زادت مدة التأثيرات المفيدة. ]

 

 

لم يكن لدى جريد نية لدعوة الرسل. كان ذلك لأن حياتهم كانت محدودة. بالطبع ، كان براهام استثناءً ، لكنه كان غير مرتاح للغاية بشأن الاتصال ببراهام. ماذا لو سرقت الشبح أسطورة براهام؟ سيحدث وضع لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

 

 

خوذة أعادت إنتاج رأس كرانبل – القرون الكبيرة على الخوذة اومضت باللون الأحمر والأخضر والأزرق والذهبي ، مما زاد بشكل كبير من قدرة جريد على التحمل . كل رمز له قيمة هائلة. على وجه الخصوص ، كان رمز السلطة هو الأكثر فعالية في الوضع الحالي.

 

 

 

توقفت حركة الشبح ، كما لو أنها أصيبت بسيف قلب مولر. بالطبع ، كانت القوة أضعف من سيف القلب لمولر. انخفضت المدة إلى 0.001 ثانية بسبب الهدف. ومع ذلك ، كان مولر هنا. كان لهذا قيمة كبيرة عند ربطه بسيف قلب مولر.

توقفت تصرفات الشبح. كانت متيبسة لفترة طويلة لا يمكن مقارنتها بالسابق.

 

 

“. ”

 

 

 

كانت المشكلة هي قدرة مولر على التحمل. كان سيف القلب يمثل قوة الإرادة. وبطبيعة الحال ، فقد استهلك قدرًا كبيرًا من القوة العقلية. حاول مولر عدم إظهار ذلك ، لكن تنفسه الثقيل أظهر أنه وصل إلى هذه النقطة. كان عدد المرات التي ساعد فيها بإطلاق طاقة السيف يتناقص بشكل ملحوظ.

بعد ذلك فقط ، ارتعش قلبها ، حتى لو كان قليلاً جدًا.

 

بالإضافة إلى ذلك ، بدأ البندول الذي يحمل ثقل مستقبل الجحيم يهتز. ومع ذلك ، لم تسقط. لم يتزعزع وزن المسؤولية التي تحملتها كرسول ياتان.

“هل يجب أن استدعي ببراهام ؟ لا ، لا أستطيع.

خوذة أعادت إنتاج رأس كرانبل – القرون الكبيرة على الخوذة اومضت باللون الأحمر والأخضر والأزرق والذهبي ، مما زاد بشكل كبير من قدرة جريد على التحمل . كل رمز له قيمة هائلة. على وجه الخصوص ، كان رمز السلطة هو الأكثر فعالية في الوضع الحالي.

 

 

لم يكن لدى جريد نية لدعوة الرسل. كان ذلك لأن حياتهم كانت محدودة. بالطبع ، كان براهام استثناءً ، لكنه كان غير مرتاح للغاية بشأن الاتصال ببراهام. ماذا لو سرقت الشبح أسطورة براهام؟ سيحدث وضع لا يمكن السيطرة عليه.

مولر رفض. “فرصة كهذه لن تأتي مرة أخرى. كيف يمكنني أن أفوتها؟”

 

– جريد؟

“نيفيلينا بحاجة إلى أن تكبر. ”

 

 

ارتجف أحد الأوزان التي كانت مرتبطة بإحكام بقلب الشبح وكأنه سينفجر. لقد كان وزنًا له نفس وزن مستقبل السطح.

الوقت يجعل جريد عصبي دائمًا. كان لديه حياة قصيرة إلى ما لا نهاية مقارنة مع المطلقين الآخرين. كان يتغلب عليها بقوة علاقاته ، لكنها كانت لا تزال مؤسفة. لو عاش مثلهم لفترة طويلة ، لكان قد طغى عليهم جميعًا.

 

 

[أصبح وجودك أكثر تميزًا. ]

توقفت تصرفات الشبح. كانت متيبسة لفترة طويلة لا يمكن مقارنتها بالسابق.

 

 

 

كما لو كان هذا استجابة لرغبات جريد ، حدث فن القتال المطلق. كانت هذه فرصته السادسة. لم يكن احتمال إطلاق فن القتال المطلق سيئًا. استمر في إعطاء الأمل لجريد.

ارتجف أحد الأوزان التي كانت مرتبطة بإحكام بقلب الشبح وكأنه سينفجر. لقد كان وزنًا له نفس وزن مستقبل السطح.

 

 

‘أستطيع أن أفعل ذلك. أستطيع أن أفعل ذلك. ‘

 

 

 

استخدم جريد مرة أخرى التقنية النهائية على الشبح . تم تخفيض صحة الشبح إلى حد كبير.

كان هناك شعور بالإقناع. كانت مستعدة للسماح لـ جريد و مولر بالرحيل.

 

 

“جريد!”

 

 

 

“أوبا!”

“خدمة رابط قتل موجة التنين قمة التنين. ”

 

 

لكن لماذا؟ جيشوكا و روبي ، اللذان كانا يساعدان جريد على التعافي باستخدام قوس العنقاء الحمراء و الشفاء أثناء منع تقدم العدو ، أطلقوا صيحاتهم.

 

 

 

“. هاه؟”

 

 

 

أدرك جريد ذلك متأخراً خطوة واحدة – حقيقة أن الجزء العلوي من جسده قد انفصل عن الجزء السفلي من جسده. على العكس من ذلك ، فإن مشاهدة ساقيه تتأرجح برؤيته المقلوبة كانت تجربة مروعة حقًا.

 

 

 

“كنت تخفي ورقة رابحة. ”

انخفض عدد المرات التي اصطدم فيها مضرب الشبح بالحصار بشكل ملحوظ. لاحظت الشبح أن سبب ختم قوتها كان بسبب الحصار.

 

 

يمكن سماع صوت ابتلاع مولر من مسافة قريبة. كان يمسك جريد بين ذراعيه قبل أن يعرف ذلك ، لكن عينيه الكبيرتين فقدتا ضوءهما بطريقة ما. شعر جريد بلمسة لزجة معينة ورفع يده لمسح خده. وقد أريقت كمية كبيرة من الدم. كان الدم يسيل من صدر مولر.

 

 

 

كان منذ فترة قصيرة.

 

 

 

في اللحظة التي قُطعت فيها الشبح بسيف جريد ، انتهى الأمر بالألوهية المظلمة التي قطعت جريد بقطع مولر كذلك. في الواقع ، كان من الصواب القول إن مولر قفز. كان ذلك حتى لا يتحطم جريد إلى أجزاء.

 

 

 

“كما تري ، لن أكون قادرًا على الصمود لفترة طويلة. ”

 

 

[أدى تأثير الهجوم إلى تنشيط تأثير “نعمة التنين” لرأس التنين المخفي. ]

الخلود – تحدث الأسطورة الذي حصل على فترة سماح لمدة خمس ثوان مع ظهره إلى جريد.

 

 

 

“سأكون مسؤولاً عن الباقي ، لذا غادر مع أصدقائك. ”

 

 

 

لم يستخدم مولر مصطلح “اتباع”. لقد أدرك على الفور أن جريد يحترم أعضاء فريق مدجج بالعتاد ويعاملهم على قدم المساواة مع نفسه. كان مولر يحمل في يده سيفًا حديديًا قديمًا ، وليس سلاح التنين ، واتخذ موقفًا بهدوء. كان ذلك لأنه شعر بالنهاية. لم يستطع إحضار الأشياء المستعارة إلى العالم السفلي لذلك وضعها جانباً.

رنت خطى ثقيلة. كانت الضوضاء الناتجة عن النصف السفلي من جريد ، والذي استعاد شكله من خلال الجشع. استعادة جسده على الفور عن طريق استبداله بالجشع – كانت هذه قوة الجشع.

 

 

“أنا لا أنوي قتلك. لا. . قالت الشبح “هذه هي نهاية علاقتنا”.

“كما تري ، لن أكون قادرًا على الصمود لفترة طويلة. ”

 

“. ”

كان هناك شعور بالإقناع. كانت مستعدة للسماح لـ جريد و مولر بالرحيل.

 

 

 

مولر رفض. “فرصة كهذه لن تأتي مرة أخرى. كيف يمكنني أن أفوتها؟”

الدرع والقناع ، اللذان تم قطعهما برقصة سيف الانصهار الستة وسيف القمر المتساقط ومبارزة الملك غير المهزومة ، تمت استعادته تدريجيًا. اختفى مرة أخرى الشعر الفاتح والملابس البيضاء الرفيعة التي تلائم مظهر الشبح النبيل. عاد الظلام الذي تراجع مرة أخرى.

 

“افكارى. سبب عدم قدرتك على التعاطف معي. أنا أفهم. ”

أقوى قديس سيف لم يستطع الحفاظ على تنفسه وبالكاد تمكن من الكلام. تم عرض شخصية الشبح على عينيه المشوشتين تدريجياً. كانت حالة الشبح غير مثالية أيضًا. لم يتم إصلاح بعض الدروع المدمرة. كان الضرر الذي أحدثته جريد بهذا الحجم.

 

 

على هذا المعدل ، شعرت أنه سيبدأ بالفعل في الاستماع.

تم تغيير الألوهية التي تم تقسيمها إلى شظايا إلى منجل عملاق يقطع جريد. لقد كانت ورقة رابحة أصبحت عبئًا كبيرًا.

منذ فترة طويلة-

 

 

“تكلم أيها الإله. إذا كانت هذه هي إرادتك ، فسأفعلها “.

 

 

 

 

[أدى تأثير الضرب إلى تنشيط تأثير “نعمة التنين” لرأس التنين المخفي. ]

 

“نيفيلينا بحاجة إلى أن تكبر. ”

[كان هناك سيف عزيز تم تقويته بروح البطل. ]

 

 

“تحدي المستحيل. هل هذه. رومانسية؟ ”

[هو ، الذي كان يُعرف باسم قديس السيف “مولر” ، كان على استعداد لمواجهة نهايته كسيف يمارس إرادة الإله. ]

 

 

 

 

تم تغيير الألوهية التي تم تقسيمها إلى شظايا إلى منجل عملاق يقطع جريد. لقد كانت ورقة رابحة أصبحت عبئًا كبيرًا.

 

كانت المشكلة هي قدرة مولر على التحمل. كان سيف القلب يمثل قوة الإرادة. وبطبيعة الحال ، فقد استهلك قدرًا كبيرًا من القوة العقلية. حاول مولر عدم إظهار ذلك ، لكن تنفسه الثقيل أظهر أنه وصل إلى هذه النقطة. كان عدد المرات التي ساعد فيها بإطلاق طاقة السيف يتناقص بشكل ملحوظ.

السيف الثمين المطلق الذي حصل عليه جريد – كانت تلك هي اللحظة التي نشرت فيها الملحمة اسم السيف العزيز على العالم.

انتشرت الألوان على السطح مما أدى إلى إبعاد ظلام قبر لا نسل. كانت آثار شعر الشبح التي كانت أكثر إشراقًا من الذهب وأقرب إلى الضوء اللامتناهي ترفرف بجانب شظايا القناع المكسور.

 

 

 

 

 

 

[زاد قديس السيف “مولر” ، الذي يحظى باحترام كبير من قبل البشرية ، من قيمة الملحمة الرابعة والعشرين بشكل كبير. ]

يمكن سماع صوت ابتلاع مولر من مسافة قريبة. كان يمسك جريد بين ذراعيه قبل أن يعرف ذلك ، لكن عينيه الكبيرتين فقدتا ضوءهما بطريقة ما. شعر جريد بلمسة لزجة معينة ورفع يده لمسح خده. وقد أريقت كمية كبيرة من الدم. كان الدم يسيل من صدر مولر.

 

ما رأته الشبح كان “المستقبل”. حتى لو كان ذلك يعني التضحية بالحاضر ، أرادت استعادة الجحيم لجعل العالم مكانًا أفضل. ما رآه جريد كان “الحاضر”. لم يستطع تحمل التضحية بالحاضر من أجل المستقبل. لم يكن الفرق بين الحكماء والسفهاء. كان فقط الفرق بين حب هذا العالم أم لا.

[أصبح وجودك أكثر تميزًا. ]

 

 

 

 

لم يستطع تقدير متى سيكون قادرًا على ضربها. لقد كان قانونًا أن المطلق لا يكتمل إلا في عالمه الخاص. تجاوزت مرونة الشبح بسهولة تلك التي تمتع بها زيراتول عندما نزل إلى السطح.

 

 

في ملاذ المعدن ، اتخذت فالهالا الشفافة التي تم تراكبها على درع جريد – العمل الأخير لخان والصورة الذهنية لـ جريد – شكلاً نابضًا بالحياة.

 

 

 

“تضحية. ”

 

 

توقفت حركة الشبح ، كما لو أنها أصيبت بسيف قلب مولر. بالطبع ، كانت القوة أضعف من سيف القلب لمولر. انخفضت المدة إلى 0.001 ثانية بسبب الهدف. ومع ذلك ، كان مولر هنا. كان لهذا قيمة كبيرة عند ربطه بسيف قلب مولر.

رنت خطى ثقيلة. كانت الضوضاء الناتجة عن النصف السفلي من جريد ، والذي استعاد شكله من خلال الجشع. استعادة جسده على الفور عن طريق استبداله بالجشع – كانت هذه قوة الجشع.

تردد صوت خافت في الفضاء الواسع.

 

 

“هناك نصيبي. ”

 

 

 

كان جريد قلقًا بشأن سلامة رسله ، الذين كان يجب استخدامهم كقوة له ، مما جعله يقاتل بمفرده بشكل متكرر. لم يكن هناك طريقة للتضحية بالعلاقات التي اكتسبها حتى الآن.

كان جريد قلقًا بشأن سلامة رسله ، الذين كان يجب استخدامهم كقوة له ، مما جعله يقاتل بمفرده بشكل متكرر. لم يكن هناك طريقة للتضحية بالعلاقات التي اكتسبها حتى الآن.

 

 

 

 

 

 

[في أعقاب وجودك المتزايد ، أصبح وجود صورتك الذهنية ، “فالهالا المودة اللانهائية” أقوى. ]

الوقت يجعل جريد عصبي دائمًا. كان لديه حياة قصيرة إلى ما لا نهاية مقارنة مع المطلقين الآخرين. كان يتغلب عليها بقوة علاقاته ، لكنها كانت لا تزال مؤسفة. لو عاش مثلهم لفترة طويلة ، لكان قد طغى عليهم جميعًا.

 

 

[أعظم حداد يشعر بك من خلال عمله. ]

 

 

 

 

 

 

 

– جريد؟

 

 

لم يستطع تقدير متى سيكون قادرًا على ضربها. لقد كان قانونًا أن المطلق لا يكتمل إلا في عالمه الخاص. تجاوزت مرونة الشبح بسهولة تلك التي تمتع بها زيراتول عندما نزل إلى السطح.

منذ فترة طويلة-

 

 

 

سمع جريد صوتًا لم ينسه أبدًا للحظة. انتشرت ابتسامة على وجه جريد .

 

 

 

 

 

 

لكن لماذا؟ جيشوكا و روبي ، اللذان كانا يساعدان جريد على التعافي باستخدام قوس العنقاء الحمراء و الشفاء أثناء منع تقدم العدو ، أطلقوا صيحاتهم.

تردد صوت خافت في الفضاء الواسع.

 

 

 

 

 

 

 

[يباركك ملاك مجهول في أسجارد. ]

في كل مرة تبادلوا فيها الضربات ، عانى جريد الكثير من الضرر. كان ذلك بسبب أن البرق الأسود وشظايا الألوهية التي نشرتها هجمات الشبح تم الحكم عليها أساسًا على أنها هجمات واسعة النطاق. وقع ضرر كبير حتى عندما أوقف الحصار المضرب.

 

[حصلت على “رمز الحياة”. ستمتص الضرر التالي الذي تم حدوثه. ]

[ستتم استعادة متانة جميع العناصر التي ترتديها. ]

 

 

 

[ستزيد قيمة التعزيز لجميع العناصر التي ترتديها مؤقتًا بمقدار +1. ]

[حصلت على “رمز الحياة”. ستمتص الضرر التالي الذي تم حدوثه. ]

 

لكن لماذا؟ جيشوكا و روبي ، اللذان كانا يساعدان جريد على التعافي باستخدام قوس العنقاء الحمراء و الشفاء أثناء منع تقدم العدو ، أطلقوا صيحاتهم.

 

كانت المشكلة هي قدرة مولر على التحمل. كان سيف القلب يمثل قوة الإرادة. وبطبيعة الحال ، فقد استهلك قدرًا كبيرًا من القوة العقلية. حاول مولر عدم إظهار ذلك ، لكن تنفسه الثقيل أظهر أنه وصل إلى هذه النقطة. كان عدد المرات التي ساعد فيها بإطلاق طاقة السيف يتناقص بشكل ملحوظ.

 

 

“خدمة رابط قتل موجة التنين قمة التنين. ”

[أدى تأثير الهجوم إلى تنشيط تأثير “نعمة التنين” لرأس التنين المخفي. ]

 

 

تحرك جريد. لقد ضغط على الشبح المرهقة بزخم قوي بشكل مدهش. بدلاً من مواجهة مضرب الشبح بالحصار ، ركز على قطع الشبح بضربه بالشفق . كانت تداعيات المعركة كبيرة لدرجة أن الدمار كان أسرع من الاستعادة.

 

 

 

 

 

 

 

ركعت الشبح على ركبتيها. والمثير للدهشة أن التعبير الذي بدا أنه لا يحمل ندم جعل قلب جريد ثقيلًا.

 

 

 

 

اهتز قلب بعد آلاف السنين . أصبح قلبها أصعب من الطبقات المترسبة في مقبرة لا نسل ، وكانت مختلفة عن البشر الآخرين. لم يتم تحريكها أبدًا ، بغض النظر عن مدى قوة الحافز.

 

 

[لقد هزمت شبح قبر اللا نسل ، التي اغتصبت عددًا لا يحصى من الأساطير وحاولت إقامة جحيم ثانٍ بسبب افكار ملتوية. ]

الوقت يجعل جريد عصبي دائمًا. كان لديه حياة قصيرة إلى ما لا نهاية مقارنة مع المطلقين الآخرين. كان يتغلب عليها بقوة علاقاته ، لكنها كانت لا تزال مؤسفة. لو عاش مثلهم لفترة طويلة ، لكان قد طغى عليهم جميعًا.

 

البشر الأوائل – كات الشبح هي “المعيار”.

 

 

 

 

انتهى القتال الصعب. ذهب الخطر الكامن على البشرية.

 

 

في ملاذ المعدن ، اتخذت فالهالا الشفافة التي تم تراكبها على درع جريد – العمل الأخير لخان والصورة الذهنية لـ جريد – شكلاً نابضًا بالحياة.

 

 

 

“افكارى. سبب عدم قدرتك على التعاطف معي. أنا أفهم. ”

[ دوق الفضيلة يرحم شبح قبر اللا نسل. ]

 

 

 

 

 

 

 

“. ”

 

 

العاطفة والرومانسية – ألن يكون جريد الحالي مشابهة لما أعلنه الإله ياتان أنه سيخلق جنة للموتى؟ هذا هو السبب في أن هذه الفكرة السخيفة قد خطرت إلى ذهنها.

“. ”

كان منذ فترة قصيرة.

 

كانت المشكلة هي قدرة مولر على التحمل. كان سيف القلب يمثل قوة الإرادة. وبطبيعة الحال ، فقد استهلك قدرًا كبيرًا من القوة العقلية. حاول مولر عدم إظهار ذلك ، لكن تنفسه الثقيل أظهر أنه وصل إلى هذه النقطة. كان عدد المرات التي ساعد فيها بإطلاق طاقة السيف يتناقص بشكل ملحوظ.

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط