الفصل 1760
“. ”
“كان من الرائع لو كان البطل المسؤول في وقتي هو جريد بدلاً من شخص عادي مثلي ”
“”صحيح. توقف عن العمل في اللحظة التي أقسمت ففيها الشبح بالتدمير. “رد كما لو كان فضوليًا أيضًا ووقف أمام جيشوكا.
سقط قديس السيف مولر فى تفكير عميق. أعاد النظر في المعركة بين جريد و الشبح وحاول فهم نوايا جريد.
وقف أقوى قديس سيف في التاريخ وأغلق عينيه. كان أعضاء مدجج بالعتاد يحومون حوله بتعبيرات جادة. قتلوا صوت أنفاسهم وخطواتهم وضربوا جميع أنواع الوقفات.
لم يجد مولر ذلك سخيفًا. بصرف النظر عن جريد ، كان جميع اعضاء مدجج بالعتاد مذهلين. لم يكن هناك أساطير ومتسامون فحسب ، بل كان هناك أيضًا سادة في مجالهم. كانوا بطبيعة الحال أولئك الذين قدّروا سمعتهم. ومع ذلك ، فإن ما فعلوه معًا لم يكن مختلفًا كثيرًا عن الشباب الأبرياء في الريف.
“لماذا حاول انقاذ الشبح؟”
لقد فقدت الشبح عواطفها. لقد عاشت لسنوات عديدة كرسول لإله البداية. كان من الطبيعي بالنسبة لها أن يكون لديها وجهة نظر مختلفة عن وجهة نظر البشر ، وكان من الممكن أن تهدد البشرية مرة أخرى دون قصد.
“في المقام الأول ، فإن الشبح ليس ضعيقة جدًا مقارنة بجريد. ”
كانت الشبح أقوى من جريد. حتى مع الأخذ في الاعتبار أن قبر لا نسل كان عالم الشبح ، ألم تحصل جريد على المساعدة من العديد من الأشخاص ، بمن فيهم هو؟ كان من الصعب ضمان أن جريد يمكنه السيطرة عليها إذا بدأت الشبح في التمرد.
الكتلة الحمراء من اللحم – الشيء الذي توقف عن الاهتزاز منذ فوز جريد بدأ فجأة في الضرب بصوت عالٍ مرة أخرى.
“صحيح أن الشبح مثيرة للشفقة ، لكن. كان من الأفضل التخلص منها . ”
حدث ذلك مع تزايد الفوضى.
حدث ذلك مع تزايد الفوضى.
وقف أقوى قديس سيف في التاريخ وأغلق عينيه. كان أعضاء مدجج بالعتاد يحومون حوله بتعبيرات جادة. قتلوا صوت أنفاسهم وخطواتهم وضربوا جميع أنواع الوقفات.
لم يجرؤ على الاستياء منهم. كان يشعر بالاسف .
كان ذلك لالتقاط أنفسهم مع مولر في صورة. كانت مثل معاملة نجم مشهور.
“. ”
ارتعشت حواجب مولر الكثيفة. في حالته “النقية” ، لم يكن مطلقًا ، لكنه امتلك اكتفاءً ذاتيًا مطلقًا استنادًا إلى حواسه التي وصلت إلى الذروة. كان يقرأ بشكل طبيعي إشارات الناس المنشغلين بالحركة بجانبه دون أن يصدر أي صوت.
“ابتعدوا عن الطريق و سآخذ مولر فقط ، “تمتم بعل هذه الكلمات وانساب من خلال الشقوق ليكشف عن نفسه بالكامل.
“كل واحد منهم يجب أن يكون بطلاً مشهوراً. ”
أطلق بعل قوته منذ البداية. سمح له قبر اللا نسل ، الذي كان مثل الجحيم بفضل الجسد الأحمر ، بإظهار جلالة الشيطان العظيم الأول لفترة من الوقت. استغرق الأمر منه لحظة لاختراق نقابة مدجج بالعتاد و اللاموتى للوصول إلى مولر. لم يهتم بالجروح العديدة التي أصيب بها في هذه العملية.
لم يجد مولر ذلك سخيفًا. بصرف النظر عن جريد ، كان جميع اعضاء مدجج بالعتاد مذهلين. لم يكن هناك أساطير ومتسامون فحسب ، بل كان هناك أيضًا سادة في مجالهم. كانوا بطبيعة الحال أولئك الذين قدّروا سمعتهم. ومع ذلك ، فإن ما فعلوه معًا لم يكن مختلفًا كثيرًا عن الشباب الأبرياء في الريف.
“كيف يمكن لأولئك الذين يقاتلون لأجل مصير العالم كمساعدي جريد المقربين أن يكونوا مشرقيين جدًا؟”
همس الأعضاء المجهولون عندما رأوا بشرة مولر تتغير بسرعة. على وجه الخصوص ، أشار بون إلى فانتنر. التقط الصور سراً بجانب مولر ، الذي كان غارقًا في التأمل – كان فانتنر أول من بدأ ذلك. كان ذلك في خضم الاضطراب.
كان مولر يتساءل عن هذا عندما أدرك ذلك فجأة.
“أنا لا أعرف ما تشعر به ، ولكن من فضلك تحكم في عقلك. ”
“هل هذه هي القدرة الحقيقية؟ لجريد”
كانت القوة لطمأنة من حوله وتوفير حياة “يومية” سلمية على الرغم من الواقع القاسي. ربما يعتقد جريد أنه يمكن أن يجعل الشبح مثلهم؟ قد يكون هذا هو السبب الذي جعله يسحب ذلك السيف السريع الذي كان ينبغي في الأصل قطع رقبة الشبح.
كان بعض الأشخاص ذوي المكانة النبيلة يميلون إلى تجنب مولر طالما كانت إرادته هي البحث عن خلاص الإنسانية. في المقام الأول ، كانت هناك عشرات الممالك وقوى لا حصر لها على السطح. الأصل والمكانة والانتماء والأيديولوجيا والسياسة وما إلى ذلك – كان هناك العديد من الأشخاص الذين تجنبوا مولر لجميع أنواع الأسباب والأعذار. حتى أن البعض تدخلوا معه. كان تحقيق “الوحدة الكبيرة” ، والتي كان من المفترض أن تكون الفرضية الأساسية لإنقاذ السطح ، أمرًا مستحيلًا مع قدرة المبارز على القضاء على العدو.
“في المقام الأول ، فإن الشبح ليس ضعيقة جدًا مقارنة بجريد. ”
“إنه حقا بطل عظيم. ”
كان مولر بطل الأبطال. لقد كان سيفًا عزيزًا يحمي الناس وكان أحد القلائل الذين أُطلق عليهم “الملك البطل” على مر العصور. لقد كان لقب مخزيًا لمولر. لقد كان مجرد مبارز ولا يمكن أن يصبح النقطة المحورية لقيادة الناس.
كانت قوة لا تقاوم.
“شيء ما. قادم. ”
“لقد كان الأمر صحيحا؟ جاء ذلك في ملاحم جريد. أليس هذا سلاحًا عظيمًا ونقطة ضعف في نفس الوقت؟ إنها تقدم الكثير من المعلومات “.
كان بعض الأشخاص ذوي المكانة النبيلة يميلون إلى تجنب مولر طالما كانت إرادته هي البحث عن خلاص الإنسانية. في المقام الأول ، كانت هناك عشرات الممالك وقوى لا حصر لها على السطح. الأصل والمكانة والانتماء والأيديولوجيا والسياسة وما إلى ذلك – كان هناك العديد من الأشخاص الذين تجنبوا مولر لجميع أنواع الأسباب والأعذار. حتى أن البعض تدخلوا معه. كان تحقيق “الوحدة الكبيرة” ، والتي كان من المفترض أن تكون الفرضية الأساسية لإنقاذ السطح ، أمرًا مستحيلًا مع قدرة المبارز على القضاء على العدو.
“هل هذه هي القدرة الحقيقية؟ لجريد”
ومع ذلك ، حقق جريد ذلك. أثبتت تماثيله التي تقف شامخة في جميع أنحاء القارة هذا.
“هذا غير ممكن لمجرد أنه إله. ”
سقط قديس السيف مولر فى تفكير عميق. أعاد النظر في المعركة بين جريد و الشبح وحاول فهم نوايا جريد.
عرف مولر أن جريد كان في الأصل إنسانًا. لقد كانت حقيقة تم الكشف عنها بشكل طبيعي من خلال كلمات جريد ومعانيه. الوحدة العظيمة التي حققها جريد لم تكن لأنه كان إلهًا. ربما كان ذلك ممكنًا لأنه كان “جريد”.
أطلق بعل قوته منذ البداية. سمح له قبر اللا نسل ، الذي كان مثل الجحيم بفضل الجسد الأحمر ، بإظهار جلالة الشيطان العظيم الأول لفترة من الوقت. استغرق الأمر منه لحظة لاختراق نقابة مدجج بالعتاد و اللاموتى للوصول إلى مولر. لم يهتم بالجروح العديدة التي أصيب بها في هذه العملية.
“رجل عظيم. يستحق الاحترام. ”
اومضت وجوه عدد لا يحصى من الناس في عقل مولر. لم ينس قط وجوه الذين يعبدونه كرجل عظيم ، ويثقون به ويهللون له. طوال السنوات التي كان يختبئ فيها في فجوة الأبعاد ، كان يفكر في وجوههم كل يوم ويشعر بالذنب.
لم يجرؤ على الاستياء منهم. كان يشعر بالاسف .
انهار السقف وسقط وجود بهالة قوية جدا خلف ظهر مولر. لم يكن واحدًا فقط ، بل سبعة منهم. لاحظ مولر أن بعضهم كان قويًا بما يكفي لمنافسته وكان متفاجئًا لدرجة أنه استعاد وعيه المتلاشي.
“كان من الرائع لو كان البطل المسؤول في وقتي هو جريد بدلاً من شخص عادي مثلي ”
“كان من الرائع لو كان البطل المسؤول في وقتي هو جريد بدلاً من شخص عادي مثلي ”
ارتجف وجه مولر ، الذي كان متيبسًا بسبب سلوك أعضاء مدجج بالعتاد. شيطان القلب الذي كان يعاني منه منذ أن التقى بكراغول كان يعذبه مرة أخرى. كانت نتيجة الإعجاب بـ جريد ، شخص عظيم حقيقي على عكس نفسه. لقد أصيب بشيطان قلب أكبر حيث تداخلت صور الأشخاص الذين عشقوه في الماضي مع أولئك الذين عشقوا جريد. كانت مشاعره على وشك الانطلاق في البرية.
“لن أتمكن من البقاء معك. كما هو متوقع. كان يجب أن تقتلها. ”
“هذا بسببك ، أيها الوغد المجنون. ”
ارتجف وجه مولر ، الذي كان متيبسًا بسبب سلوك أعضاء مدجج بالعتاد. شيطان القلب الذي كان يعاني منه منذ أن التقى بكراغول كان يعذبه مرة أخرى. كانت نتيجة الإعجاب بـ جريد ، شخص عظيم حقيقي على عكس نفسه. لقد أصيب بشيطان قلب أكبر حيث تداخلت صور الأشخاص الذين عشقوه في الماضي مع أولئك الذين عشقوا جريد. كانت مشاعره على وشك الانطلاق في البرية.
“ألم تلتقط الصور أيضًا؟”
“كل واحد منهم يجب أن يكون بطلاً مشهوراً. ”
“. !”
همس الأعضاء المجهولون عندما رأوا بشرة مولر تتغير بسرعة. على وجه الخصوص ، أشار بون إلى فانتنر. التقط الصور سراً بجانب مولر ، الذي كان غارقًا في التأمل – كان فانتنر أول من بدأ ذلك. كان ذلك في خضم الاضطراب.
اومضت وجوه عدد لا يحصى من الناس في عقل مولر. لم ينس قط وجوه الذين يعبدونه كرجل عظيم ، ويثقون به ويهللون له. طوال السنوات التي كان يختبئ فيها في فجوة الأبعاد ، كان يفكر في وجوههم كل يوم ويشعر بالذنب.
تحدث زيبال إلى مولر: “السير مولر”.
الكتلة الحمراء من اللحم – الشيء الذي توقف عن الاهتزاز منذ فوز جريد بدأ فجأة في الضرب بصوت عالٍ مرة أخرى.
كانت لديه خبرة في خدمة أمير يحلم بالتمرد وفهم مفهوم الاضطراب العقلي من شيطان القلب. لقد رأى شخصيات عالية المستوى تعاني من الاغتيالات السرية للعائلة الإمبراطورية وهي تقتل أو تتقيأ دماً قبل أن تموت.
“أنا لا أعرف ما تشعر به ، ولكن من فضلك تحكم في عقلك. ”
تم جذب عيون لاموتى ، وكذلك أعضاء مدجج بالعتاد نحو الجسد. جيشوكا ، التي كانت تفحص معلومات قبر لا نسل بالتفصيل ، سألت الصولجان الأكبر ، “ما هذا؟ ألم يتوقف هذا عن العمل؟ ”
كان زيبال أيضًا بطلًا لشخص ما. اعتاد الشباب في الولايات المتحدة أن يهتفوا له بحماس. لهذا السبب كان لديه اعجاب خاص لمولر ، الذي كان مثل رمز الأبطال.
“في هذه المرحلة ، ألا يمكننا أن نتقدم؟” تكلم إله السحر والحكمة بنبرة ساخطه للغاية.
كانت تلك هي اللحظة التي ظهر فيها الخصم الحقيقي للبشرية. وحش بشع للبعض ، رجل وسيم للآخرين ، أو وحش عملاق لشخص ما – نظر الرجل إلى كل واحد منهم ثم أضاءت عيناه عندما سقطت على مولر بين أعضاء مدجج بالعتاد.
لم يكن الأعضاء الآخرون في “مدجج بالعتاد” مختلفين كثيرًا. لقد أدركوا أن الوضع كان غير عادي وتحركوا بنشاط. لقد حاولوا جاهدين مساعدة مولر بطريقة ما ، مثل إخراج إكسير نادر.
حدث ذلك مع تزايد الفوضى.
تهرب بعل من سهم كسر الشر ، ومنع سيف كراغول بسيفه الشيطاني ، وأمسك برقبة مولر. المتاهة المرتجلة من قبل كل جوكبال حاولت إغرائه ، لكنه دمرها بالقوة.
كان بعض الأشخاص ذوي المكانة النبيلة يميلون إلى تجنب مولر طالما كانت إرادته هي البحث عن خلاص الإنسانية. في المقام الأول ، كانت هناك عشرات الممالك وقوى لا حصر لها على السطح. الأصل والمكانة والانتماء والأيديولوجيا والسياسة وما إلى ذلك – كان هناك العديد من الأشخاص الذين تجنبوا مولر لجميع أنواع الأسباب والأعذار. حتى أن البعض تدخلوا معه. كان تحقيق “الوحدة الكبيرة” ، والتي كان من المفترض أن تكون الفرضية الأساسية لإنقاذ السطح ، أمرًا مستحيلًا مع قدرة المبارز على القضاء على العدو.
دوجن!
تم جذب عيون لاموتى ، وكذلك أعضاء مدجج بالعتاد نحو الجسد. جيشوكا ، التي كانت تفحص معلومات قبر لا نسل بالتفصيل ، سألت الصولجان الأكبر ، “ما هذا؟ ألم يتوقف هذا عن العمل؟ ”
الكتلة الحمراء من اللحم – الشيء الذي توقف عن الاهتزاز منذ فوز جريد بدأ فجأة في الضرب بصوت عالٍ مرة أخرى.
كان بعل هو السبب. كانت إحدى هوايات بعل طويلة الأمد هي التنمر على الموهوبين.
“. !”
“هل تسأل لأنك لا تعرف؟ ألبيرن ، كل الألم والحزن الذي مررت به في حياتك كان انا من منحك إياه “.
“. ؟”
كانت الشبح أقوى من جريد. حتى مع الأخذ في الاعتبار أن قبر لا نسل كان عالم الشبح ، ألم تحصل جريد على المساعدة من العديد من الأشخاص ، بمن فيهم هو؟ كان من الصعب ضمان أن جريد يمكنه السيطرة عليها إذا بدأت الشبح في التمرد.
كان اللحم الأحمر الذي صنعه الشبح عبارة عن استنساخ للجسد الأحمر في الجحيم. أصر الشبح على أنه سيصبح مادة لجحيم آخر. لذلك ، كانت حواس بعل مرتبطة بشكل طبيعي باللحم الأحمر الذي خلقته الشبح. لقد كانت حقيقة أغفلتها الشبح. كانت تلعب على راحة يد بعل دون أن تدري منذ البداية.
تم جذب عيون لاموتى ، وكذلك أعضاء مدجج بالعتاد نحو الجسد. جيشوكا ، التي كانت تفحص معلومات قبر لا نسل بالتفصيل ، سألت الصولجان الأكبر ، “ما هذا؟ ألم يتوقف هذا عن العمل؟ ”
“في المقام الأول ، فإن الشبح ليس ضعيقة جدًا مقارنة بجريد. ”
“”صحيح. توقف عن العمل في اللحظة التي أقسمت ففيها الشبح بالتدمير. “رد كما لو كان فضوليًا أيضًا ووقف أمام جيشوكا.
“هذا بسببك ، أيها الوغد المجنون. ”
“بعل ، كيف تجرؤ على الظهور هنا. ” تحدثت الغوريلا الجميلة بشكل مدهش بكلمات بشرية.
كان الأمر كما لو كان يحميها. كان يحاول تسجيل الكثير من النقاط مع العروس المرتقبة. كان الوضع غير عادي.
كانت تلك هي اللحظة التي ظهر فيها الخصم الحقيقي للبشرية. وحش بشع للبعض ، رجل وسيم للآخرين ، أو وحش عملاق لشخص ما – نظر الرجل إلى كل واحد منهم ثم أضاءت عيناه عندما سقطت على مولر بين أعضاء مدجج بالعتاد.
“ماذا ، هذا أنت؟ هل كنت تعلم بالفعل عن “ذلك”؟ ”
“شيء ما. قادم. ”
“ابتعدوا عن الطريق و سآخذ مولر فقط ، “تمتم بعل هذه الكلمات وانساب من خلال الشقوق ليكشف عن نفسه بالكامل.
“. ”
حدث ذلك قبل أن ينتهي من الكلام. كان هناك صوت انفجار جلدي وتشققت العظام. في الوقت نفسه ، انقسمت الكرة الضخمة من اللحم الأحمر إلى نصفين وخرج منها شيء ما. كان مثل الوحش الذي مزق بطن أمه.
“شيء ما. قادم. ”
حصد الشبح اللاموتى فة قبر اللا نسل ، وحوبتهم إلى أجساد خالدة . كانوا على حد سواء أبطال وخطاة في الماضي. كان لديهم مهنة لا تصدق في إنقاذ وتدمير العالم.
[ظهر الشيطان العظيم الأول ، “بعل”. ]
“شيء ما. قادم. ”
كانت تلك هي اللحظة التي ظهر فيها الخصم الحقيقي للبشرية. وحش بشع للبعض ، رجل وسيم للآخرين ، أو وحش عملاق لشخص ما – نظر الرجل إلى كل واحد منهم ثم أضاءت عيناه عندما سقطت على مولر بين أعضاء مدجج بالعتاد.
“اعلم أنه من خلال نواياي فقط كنت قادرًا في النهاية على إنقاذ العالم وتدميره. ”
“لقد كان الأمر صحيحا؟ جاء ذلك في ملاحم جريد. أليس هذا سلاحًا عظيمًا ونقطة ضعف في نفس الوقت؟ إنها تقدم الكثير من المعلومات “.
لم يجد مولر ذلك سخيفًا. بصرف النظر عن جريد ، كان جميع اعضاء مدجج بالعتاد مذهلين. لم يكن هناك أساطير ومتسامون فحسب ، بل كان هناك أيضًا سادة في مجالهم. كانوا بطبيعة الحال أولئك الذين قدّروا سمعتهم. ومع ذلك ، فإن ما فعلوه معًا لم يكن مختلفًا كثيرًا عن الشباب الأبرياء في الريف.
“بعل. !”
كانت القوة لطمأنة من حوله وتوفير حياة “يومية” سلمية على الرغم من الواقع القاسي. ربما يعتقد جريد أنه يمكن أن يجعل الشبح مثلهم؟ قد يكون هذا هو السبب الذي جعله يسحب ذلك السيف السريع الذي كان ينبغي في الأصل قطع رقبة الشبح.
في لحظة ، رفع أعضاء مدجج بالعتاد أسلحتهم واصطفوا كما لو كانوا لحماية مولر. في وسطهم كانت جيشوكا. حملت سهم كسر الشر وصوبت على جبين بعل بابتسامة.
لم يستطع ألبيرن ، سماع هذا واطلق السحر. بدلاً من الشعور بالتوتر من رؤية الشيطان العظيم الأول ، كان مستعدًا لضرب بعل حتى الموت على الفور.
“ماذا ، هذا أنت؟ هل كنت تعلم بالفعل عن “ذلك”؟ ”
“. ”
[ظهر الشيطان العظيم الأول ، “بعل”. ]
”قديس القوس جيشوكا. أنت تسألين سؤالا واضحا “.
كان بعل هو السبب. كانت إحدى هوايات بعل طويلة الأمد هي التنمر على الموهوبين.
كان اللحم الأحمر الذي صنعه الشبح عبارة عن استنساخ للجسد الأحمر في الجحيم. أصر الشبح على أنه سيصبح مادة لجحيم آخر. لذلك ، كانت حواس بعل مرتبطة بشكل طبيعي باللحم الأحمر الذي خلقته الشبح. لقد كانت حقيقة أغفلتها الشبح. كانت تلعب على راحة يد بعل دون أن تدري منذ البداية.
كان هناك حد للمدة التي يمكن أن يتصرف فيها قبل أن يتم القبض عليه من قبل جريد.
“سأصبح اثنين؟ لقد هتفت لمثابرة حواء بينما كنت أتوقع الفوضى التي لا يمكن تصورها . لأكون صادقًا ، بقيت على الهامش لأنها خصم قوي “.
أخيرًا ، أشار بعل إلى هوروي المرتعش وقال بصراحة: “سأكون الوحيد الذي سيخسر إذا تعاملت معكم واحدًا تلو الآخر هنا”.
لم يجد مولر ذلك سخيفًا. بصرف النظر عن جريد ، كان جميع اعضاء مدجج بالعتاد مذهلين. لم يكن هناك أساطير ومتسامون فحسب ، بل كان هناك أيضًا سادة في مجالهم. كانوا بطبيعة الحال أولئك الذين قدّروا سمعتهم. ومع ذلك ، فإن ما فعلوه معًا لم يكن مختلفًا كثيرًا عن الشباب الأبرياء في الريف.
“كيف تجرؤ على قول اسم الشبح؟”
في لحظة ، رفع أعضاء مدجج بالعتاد أسلحتهم واصطفوا كما لو كانوا لحماية مولر. في وسطهم كانت جيشوكا. حملت سهم كسر الشر وصوبت على جبين بعل بابتسامة.
كان الصولجان الأكبر غاضبًا. تم تدريب اللاموتى في قبر لا نسل من قبل الشبح لفترة طويلة ، لذلك كانوا يكرهون البعل بشكل طبيعي. لقد أدركوا أنه العدو النهائي الذي يجب تدميره يومًا ما.
ضحك بعل.
ضحك بعل.
“لقد تأثرت بشدة. اللعبة التي ألقيتها بعيدًا منذ وقت طويل تظهر أسنانها نحوي بقوة لتعضني “.
“” ما هذا الهراء الذي تقوله؟ ”
“هذا غير ممكن لمجرد أنه إله. ”
“هل تسأل لأنك لا تعرف؟ ألبيرن ، كل الألم والحزن الذي مررت به في حياتك كان انا من منحك إياه “.
دوجن!
حصد الشبح اللاموتى فة قبر اللا نسل ، وحوبتهم إلى أجساد خالدة . كانوا على حد سواء أبطال وخطاة في الماضي. كان لديهم مهنة لا تصدق في إنقاذ وتدمير العالم.
“في هذه المرحلة ، ألا يمكننا أن نتقدم؟” تكلم إله السحر والحكمة بنبرة ساخطه للغاية.
كانت قوة لا تقاوم.
كان بعل هو السبب. كانت إحدى هوايات بعل طويلة الأمد هي التنمر على الموهوبين.
همس صوت بعل بشكل ينذر بالسوء وأيقظ وعي مولر.
“لقد كان الأمر صحيحا؟ جاء ذلك في ملاحم جريد. أليس هذا سلاحًا عظيمًا ونقطة ضعف في نفس الوقت؟ إنها تقدم الكثير من المعلومات “.
“اعلم أنه من خلال نواياي فقط كنت قادرًا في النهاية على إنقاذ العالم وتدميره. ”
كان مولر يتساءل عن هذا عندما أدرك ذلك فجأة.
لم يستطع ألبيرن ، سماع هذا واطلق السحر. بدلاً من الشعور بالتوتر من رؤية الشيطان العظيم الأول ، كان مستعدًا لضرب بعل حتى الموت على الفور.
“”. أنت!””
“في المقام الأول ، فإن الشبح ليس ضعيقة جدًا مقارنة بجريد. ”
لم يستطع ألبيرن ، سماع هذا واطلق السحر. بدلاً من الشعور بالتوتر من رؤية الشيطان العظيم الأول ، كان مستعدًا لضرب بعل حتى الموت على الفور.
كان بعض الأشخاص ذوي المكانة النبيلة يميلون إلى تجنب مولر طالما كانت إرادته هي البحث عن خلاص الإنسانية. في المقام الأول ، كانت هناك عشرات الممالك وقوى لا حصر لها على السطح. الأصل والمكانة والانتماء والأيديولوجيا والسياسة وما إلى ذلك – كان هناك العديد من الأشخاص الذين تجنبوا مولر لجميع أنواع الأسباب والأعذار. حتى أن البعض تدخلوا معه. كان تحقيق “الوحدة الكبيرة” ، والتي كان من المفترض أن تكون الفرضية الأساسية لإنقاذ السطح ، أمرًا مستحيلًا مع قدرة المبارز على القضاء على العدو.
كان ذلك بعد رحلة قبر اللا النسل. لقد كان مشهدًا أثبت قوة نقابة مدجج بالعتاد ، التي نمت بشكل كبير.
“. ”
كما اعترف بعل بذلك. “اديس سيف العصر الحالي الذي قطع إلهًا ، وقديس القوس ، وفارس برياش. ”
“ماذا ، هذا أنت؟ هل كنت تعلم بالفعل عن “ذلك”؟ ”
كان مولر بطل الأبطال. لقد كان سيفًا عزيزًا يحمي الناس وكان أحد القلائل الذين أُطلق عليهم “الملك البطل” على مر العصور. لقد كان لقب مخزيًا لمولر. لقد كان مجرد مبارز ولا يمكن أن يصبح النقطة المحورية لقيادة الناس.
أشار لهم بعل واحدًا تلو الآخر. في المقابل ، كان كراغول وجيشوكا وكاتز وزيبال وكريس وفاكر وفانتنر وهورنت وهاستر ، إلخ. كان يتعرف على أقوى المواهب واحدًا تلو الآخر وكان حذرًا منهم. كان هذا موقفًا مختلفًا تمامًا عن الماضي عندما كان حذرًا من جريد فقط.
كان الصولجان الأكبر غاضبًا. تم تدريب اللاموتى في قبر لا نسل من قبل الشبح لفترة طويلة ، لذلك كانوا يكرهون البعل بشكل طبيعي. لقد أدركوا أنه العدو النهائي الذي يجب تدميره يومًا ما.
كان زيبال أيضًا بطلًا لشخص ما. اعتاد الشباب في الولايات المتحدة أن يهتفوا له بحماس. لهذا السبب كان لديه اعجاب خاص لمولر ، الذي كان مثل رمز الأبطال.
أخيرًا ، أشار بعل إلى هوروي المرتعش وقال بصراحة: “سأكون الوحيد الذي سيخسر إذا تعاملت معكم واحدًا تلو الآخر هنا”.
تم جذب عيون لاموتى ، وكذلك أعضاء مدجج بالعتاد نحو الجسد. جيشوكا ، التي كانت تفحص معلومات قبر لا نسل بالتفصيل ، سألت الصولجان الأكبر ، “ما هذا؟ ألم يتوقف هذا عن العمل؟ ”
كان هناك حد للمدة التي يمكن أن يتصرف فيها قبل أن يتم القبض عليه من قبل جريد.
“ابتعدوا عن الطريق و سآخذ مولر فقط ، “تمتم بعل هذه الكلمات وانساب من خلال الشقوق ليكشف عن نفسه بالكامل.
“في المقام الأول ، فإن الشبح ليس ضعيقة جدًا مقارنة بجريد. ”
كان قديس السيف مولر طموح البشرية. بعبارة أخرى ، كان مثل جريد من حقبة ماضية. لقد خافته الشياطين ، ولكن بعل كان يقدره كثيرًا من نواحٍ عديدة. لطالما كان بعل حريصًا على وضع يديه على مولر.
تهرب بعل من سهم كسر الشر ، ومنع سيف كراغول بسيفه الشيطاني ، وأمسك برقبة مولر. المتاهة المرتجلة من قبل كل جوكبال حاولت إغرائه ، لكنه دمرها بالقوة.
أطلق بعل قوته منذ البداية. سمح له قبر اللا نسل ، الذي كان مثل الجحيم بفضل الجسد الأحمر ، بإظهار جلالة الشيطان العظيم الأول لفترة من الوقت. استغرق الأمر منه لحظة لاختراق نقابة مدجج بالعتاد و اللاموتى للوصول إلى مولر. لم يهتم بالجروح العديدة التي أصيب بها في هذه العملية.
كان قديس السيف مولر طموح البشرية. بعبارة أخرى ، كان مثل جريد من حقبة ماضية. لقد خافته الشياطين ، ولكن بعل كان يقدره كثيرًا من نواحٍ عديدة. لطالما كان بعل حريصًا على وضع يديه على مولر.
لم تكن الجروح مشكلة كبيرة لبعل الذي بعث حتى بعد وفاته.
“مولر ، أخيرًا سأضع يدي عليك. ”
كان مولر يتساءل عن هذا عندما أدرك ذلك فجأة.
همس صوت بعل بشكل ينذر بالسوء وأيقظ وعي مولر.
حدث ذلك مع تزايد الفوضى.
أشار لهم بعل واحدًا تلو الآخر. في المقابل ، كان كراغول وجيشوكا وكاتز وزيبال وكريس وفاكر وفانتنر وهورنت وهاستر ، إلخ. كان يتعرف على أقوى المواهب واحدًا تلو الآخر وكان حذرًا منهم. كان هذا موقفًا مختلفًا تمامًا عن الماضي عندما كان حذرًا من جريد فقط.
سعال.
عرف مولر أن جريد كان في الأصل إنسانًا. لقد كانت حقيقة تم الكشف عنها بشكل طبيعي من خلال كلمات جريد ومعانيه. الوحدة العظيمة التي حققها جريد لم تكن لأنه كان إلهًا. ربما كان ذلك ممكنًا لأنه كان “جريد”.
“هل هذه هي القدرة الحقيقية؟ لجريد”
تقيأ دماء حمراء داكنة بسبب الإصابات الداخلية التي أصيب بها من شيطان قلبه وأرجح سيفه على الشر العظيم الذي يقف أمامه. لقد كانت ضربه مائلة مليئة بقوة لا تصدق وكان من الصعب تصديق أنها خرجت في حالته غير الصحية. كانت إصابة من الكتف إلى الخصر.
“كان من الرائع لو كان البطل المسؤول في وقتي هو جريد بدلاً من شخص عادي مثلي ”
تم قطع الجزء العلوي من جسد بعل بشكل مائل ، لكنه ضحك للتو. “نعم ، هذا هو. هذا هو السبب في أنني أريدك “.
“كيف يمكن لأولئك الذين يقاتلون لأجل مصير العالم كمساعدي جريد المقربين أن يكونوا مشرقيين جدًا؟”
“. ”
همس الأعضاء المجهولون عندما رأوا بشرة مولر تتغير بسرعة. على وجه الخصوص ، أشار بون إلى فانتنر. التقط الصور سراً بجانب مولر ، الذي كان غارقًا في التأمل – كان فانتنر أول من بدأ ذلك. كان ذلك في خضم الاضطراب.
تهرب بعل من سهم كسر الشر ، ومنع سيف كراغول بسيفه الشيطاني ، وأمسك برقبة مولر. المتاهة المرتجلة من قبل كل جوكبال حاولت إغرائه ، لكنه دمرها بالقوة.
ضحك بعل.
فكر مولر في ذلك.
“لماذا حاول انقاذ الشبح؟”
كما هو متوقع ، كان الأمر خطيرًا. كانت نقابة مدجج بالعتاد رائعة ، لكنها كانت تفتقر إلى حد ما مقارنة بـ الشبح. سيجد جريد صعوبة في التعامل إذا خانه الشبح.
حدث ذلك قبل أن ينتهي من الكلام. كان هناك صوت انفجار جلدي وتشققت العظام. في الوقت نفسه ، انقسمت الكرة الضخمة من اللحم الأحمر إلى نصفين وخرج منها شيء ما. كان مثل الوحش الذي مزق بطن أمه.
“لن أتمكن من البقاء معك. كما هو متوقع. كان يجب أن تقتلها. ”
كانت تلك اللحظة التي شعر فيها مولر بالندم.
أنقذ كراغول مولر بمساعدة فاكر في خضم ذعر بعل وهمس له بتفسير ، “إنهم رسل جريد”.
“بعل. !”
انهار السقف وسقط وجود بهالة قوية جدا خلف ظهر مولر. لم يكن واحدًا فقط ، بل سبعة منهم. لاحظ مولر أن بعضهم كان قويًا بما يكفي لمنافسته وكان متفاجئًا لدرجة أنه استعاد وعيه المتلاشي.
“في هذه المرحلة ، ألا يمكننا أن نتقدم؟” تكلم إله السحر والحكمة بنبرة ساخطه للغاية.
وافق أقوى شخص في العالم السابق على أن “الإله يحمينا”.
ترجمة : PEKA
“بعل ، كيف تجرؤ على الظهور هنا. ” تحدثت الغوريلا الجميلة بشكل مدهش بكلمات بشرية.
كما اعترف بعل بذلك. “اديس سيف العصر الحالي الذي قطع إلهًا ، وقديس القوس ، وفارس برياش. ”
أنقذ كراغول مولر بمساعدة فاكر في خضم ذعر بعل وهمس له بتفسير ، “إنهم رسل جريد”.
“هل تسأل لأنك لا تعرف؟ ألبيرن ، كل الألم والحزن الذي مررت به في حياتك كان انا من منحك إياه “.
“. هاه. ”
”قديس القوس جيشوكا. أنت تسألين سؤالا واضحا “.
“بعل. !”
تلاشت مخاوف مولر مثل الثلج.
وافق أقوى شخص في العالم السابق على أن “الإله يحمينا”.
ترجمة : PEKA
كانت تلك هي اللحظة التي ظهر فيها الخصم الحقيقي للبشرية. وحش بشع للبعض ، رجل وسيم للآخرين ، أو وحش عملاق لشخص ما – نظر الرجل إلى كل واحد منهم ثم أضاءت عيناه عندما سقطت على مولر بين أعضاء مدجج بالعتاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
