الفصل 1763
على وجه الخصوص ، كانت إثارة ريجاس عظيمة جدًا. لقد وصل إلى المستوى 500 وحاول التغيير إلى الايقاظ الخامس ، فقط للعودة إلى الدرجة الثالثة أسورا. شعر وكأنه “عالق في هذا الفصل”. شعر أن الفصل الذي يُدعى أسورا كان على قيد الحياة ويتنفس. ثم شهد جزءا من أسورا خلقه بعل. لقد كان جزءًا قويًا من الجسم ولا يمكن مقارنته بشظايا أسورا التي رأوها في رحلة الجحيم. كان يعتقد أنه يجب أن يكون مرتبطًا به.
الشيطان العظيم الثاني والثلاثون ، بيليال – كانت أول الشياطين العظماء الذين ظهروا على السطح ووضعت خوفًا رهيبًا على البشرية. ألم تكن وحدها هي التي تغلبت على سلطة الدول ودفعت أعضاء مدجج بالعتاد بما في ذلك جريد و بيارو ، إلى حافة الفناء؟ كانت قوتها كبيرة لدرجة أنه لا يزال يتحدث عنها بين الناس بعد عدة سنوات.
اكتسبت الأساطير مكانة فائقة لأول مرة.
ربما كانت هي السبب. بدأ الناس يشيرون إلى بعل باعتباره الرئيس الأخير.
عبس براهام على الفور.
“هل هذا هو؟” اعتقد جريد أن ياتان سيكون نائمًا هنا. قالت الشبح أن جزءًا من ياتان كان نائمًا هنا. في الواقع ، لم يكن حتى جزءًا منه. كانت مجرد لوحات.
أقوى خصم نهائى – بالطبع ، كان هناك بعض الكائنات في العالم التي كانت أقوى من بعل. كان من النادر رؤية وجود حقد خالص مثل بعل. هذا هو السبب الذي جعل النظرية القائلة بأن بعل هو الرئيس الأخير تكتسب ثقلًا.
“سأعود أولا. ”
[هُزم الشيطان العظيم الأول ، “بعل”. ]
أقوى خصم نهائى – بالطبع ، كان هناك بعض الكائنات في العالم التي كانت أقوى من بعل. كان من النادر رؤية وجود حقد خالص مثل بعل. هذا هو السبب الذي جعل النظرية القائلة بأن بعل هو الرئيس الأخير تكتسب ثقلًا.
“يتطلب الأمر جهدًا مستمرًا وموهبة للتغيير إلى أسورا. ”
نظر براهام إلى اللحظات التي قاتل فيها جريد وفكر فيها بجدية.
في الواقع ، كان بعل متورطًا في الكثير من التاريخ الملتوي لـ ساتسفاي. لقد كان وراء خراب عدد لا يحصى من الأفراد والجماعات والممالك والعصور.
في هذه اللحظة ، لم تكن أفكار الأعضاء الذين انتصروا على بعل مختلفة كثيرًا. لا يزالون يعترفون ببعل كعدو يجب مواجهته في النهاية.
“بالطبع ، من المرجح أن يتم تحديد الرئيس النهائي من خلال ميول آلهة البداية”.
غادر براهام. الشيء الوحيد الذي بقي هو بقايا النقل الأني ، التي أصدرت صوتًا مزعجًا.
كان أسورا كائنًا مزعجًا للغاية. يد ضخمة شفافة محت كل الموارد من حولها وامتصت حيوية بيارو. كان اسمها “يد أسورا التي يتم إكمالها” وكانت قوة تتعارض مع العناية الإلهية.
خلال المعركة ، تم تدمير الأداة التي طمست وجود بعل. ومع ذلك ، لم يأت جريد إلى مكان الحادث. هذا جعل بعض الناس يشعرون بالقلق بشأن جريد. ربما حدث شيء تحت الأرض جعل من المستحيل عليه المجيء؟
“……؟”
على وجه الخصوص ، كانت إثارة ريجاس عظيمة جدًا. لقد وصل إلى المستوى 500 وحاول التغيير إلى الايقاظ الخامس ، فقط للعودة إلى الدرجة الثالثة أسورا. شعر وكأنه “عالق في هذا الفصل”. شعر أن الفصل الذي يُدعى أسورا كان على قيد الحياة ويتنفس. ثم شهد جزءا من أسورا خلقه بعل. لقد كان جزءًا قويًا من الجسم ولا يمكن مقارنته بشظايا أسورا التي رأوها في رحلة الجحيم. كان يعتقد أنه يجب أن يكون مرتبطًا به.
“يتطلب الأمر جهدًا مستمرًا وموهبة للتغيير إلى أسورا. ”
في أعمق منطقة تحت الأرض في قبر اللا نسل.
وهكذا ، ترك براهام هذا المشهد حقًا دون أي تردد. لم يكن لديه وقت يضيعه هنا عندما كان عليه أن يستوعب الإلهام الذي بدأ للتو في الظهور.
كان مستوى الصعوبة السابق مرتفعًا لدرجة أنه كان هناك تقييم “يبدو أنه يستبعد الأشخاص”. من نقطة معينة فصاعدًا ، أثار التغيير إلى فئة أسورا إحساسًا بالتحدي بين الأشخاص الموهوبين.
من بين العديد من الشباب الذين بدأوا اللعبة في وقت متأخر ، كان هناك الكثير ممن قالوا إنهم أصبحوا فنانين قتاليين فقط بهدف الوصول إلى فئة أسورا. من بين كل أولئك الذين تحدوا فئة أسورا لإثبات مواهبهم ومهاراتهم ، لم ينجح سوى عدد قليل من العباقرة أصحاب الأفكار المبتكرة والمثابرة في تغيير الفئة بعد عدم الاستسلام أبدًا.
ماذا لو كان لهم جميعًا علاقة بأسوروا التي كان بعل يخلقها؟
***
الدورة — تخيل جريد تقريبًا أنها سبات أو عزلة. لم يكن يعرف بالضبط ما هي الدورة أو لماذا كانت ضرورية. على أي حال ، كان يقطع كل الاتصال. بعبارة أخرى ، لم يعتقد أن ذلك سيؤدي إلى إراقة دماء هكذا. لم يستطع فهم الوضع.
هذه الأفكار جعلت ريجاس يشعر بعدم الارتياح. لقد كان ذلك في أعقاب تخيل نفسه واضطرار لاعبي فئة أسورا الآخرين إلى الوقوف بجانب الجحيم من خلال مهمة.
“لا تقلق كثيرا. ”
قرأت جيشوكا تعبير ريجاس وربتت على ظهره.
وهكذا ، ترك براهام هذا المشهد حقًا دون أي تردد. لم يكن لديه وقت يضيعه هنا عندما كان عليه أن يستوعب الإلهام الذي بدأ للتو في الظهور.
“حتى متعاقد بعل أصبح مستقلاً عن بعل. هل ستكون مختلفا كثيرا؟ إذا حدث الموقف الذي أنت قلق بشأنه ، فأنت تحتاج فقط إلى التحكم في الموقف بنفسك. ألم تكن جيدًا في العصيان؟ ”
“هاها. ”
“همف ، أنا متأكد من أنه بخير. ”
الآن حان وقت الابتهاج الخالص. كانت مكافآت غارة بعل الناجحة بدون جريد عظيمة للغاية. بالطبع ، لم تكن حالة بعل مثالية. ومع ذلك ، كان “الجسد الرئيسي” ، لذلك كان من الطبيعي الحصول على مكافآت كبيرة.
“هاها. ”
[لقد تجاوزت حدود الإنسان. ]
اكتسبت الأساطير مكانة فائقة لأول مرة.
ربما كانت هي السبب. بدأ الناس يشيرون إلى بعل باعتباره الرئيس الأخير.
[أنت تصبح أسطورة ببطء على الطريق الذي تسلكه. ]
صُدم جريد المرتبك.
تأهل بعض الناس ليصبحوا أساطير جديدة.
“لا تقلق كثيرا. ”
[أنت تصبح أسطورة ببطء على الطريق الذي تسلكه. ]
[ستزيد حالتك أكثر. ]
كان لدى جريد شعور بتأنيب ضمير . ومع ذلك ، لم يكن لديه نية لتوضيح سوء التفاهم. في المقام الأول ، قام دوق الفضيلة بجماية حياة الشبح. كان للنظام الأفضلية. شعرت الشبح بإعجاب كبير تجاه جريد. كانت تميل إلى محاولة تفسير الأشياء المتعلقة بجريد بطريقة إيجابية في معظم الأوقات.
لم تكن هناك طريقة أخرى لمقارنتها. ربما أراق ياتان الكثير من الدماء ، لكن هذا كان أكثر من اللازم. وصل لدرجة أنه كان متأكدا من عدم وجود قطرة دم واحدة متبقية في جسد ياتان. بالطبع ، كان من المستحيل تعريف الإله الحقيقي على أنه كائن حي ، لذلك لن يموت بسبب نقص الدم ، ولكن …
زاد الشخص الذي كان بالفعل متعاليًا من مكانتهم. لسوء الحظ ، لم يتلق الأعضاء ذوي الأداء المنخفض سوى المكافآت التي زادت من مستواهم بشكل كبير. في المقابل ، اكتسبوا الكثير من السمعة واللقب.
كان براهام الحالي أقوى مما كان عليه عندما هزم جريد بعل لأول مرة. بالطبع ، كان دفاعه أقل بكثير ، لكن هذا كان شيئًا يمكن تغطيته بنوبات مختلفة. كان يعتقد أن هناك فرصة جيدة للفوز ما لم يكن فى الجحيم.
[الوصي على الملك البطل]
كان براهام الحالي أقوى مما كان عليه عندما هزم جريد بعل لأول مرة. بالطبع ، كان دفاعه أقل بكثير ، لكن هذا كان شيئًا يمكن تغطيته بنوبات مختلفة. كان يعتقد أن هناك فرصة جيدة للفوز ما لم يكن فى الجحيم.
زادت تفضيلهم مع مولر وأصبحوا مؤهلين لتعلم مهارات المبارزة. كانت المكافآت التي حصل عليها الرسل أكبر. ربما كان ذلك لأنهم كانوا أكثر نشاطًا من أعضاء نقابة مدجج بالعتاد ، لكن وضعهم ارتفع بعدة مستويات. كان المستوى الأعلى مجرد مكافأة.
ومع ذلك ، كان تعبير براهام قاتمًا. “لم أتمكن من الفوز فى قتال واحد ضد واحد . ”
كان براهام الحالي أقوى مما كان عليه عندما هزم جريد بعل لأول مرة. بالطبع ، كان دفاعه أقل بكثير ، لكن هذا كان شيئًا يمكن تغطيته بنوبات مختلفة. كان يعتقد أن هناك فرصة جيدة للفوز ما لم يكن فى الجحيم.
ومع ذلك ، كان الواقع مختلفًا تمامًا عن معتقداته. كان براهام في موقف دفاعي تمامًا منذ البداية ضد المطلق ، الذي مد اللحظة إلى الأبد. لقد فشل مرارًا وتكرارًا في متابعة تدفق المعركة وتعرض لأضرار من جانب واحد.
“كيف حارب جريد ضد مطلق خلال أيامه الاولى كمتعالي؟”
لم ينتصر جريد دائمًا عند القتال ضد المطلقين. ومع ذلك ، فقد كان محظوظًا بما يكفي للهروب من الأزمة بطريقة تم فيها حل الموقف. على أي حال ، تم إثبات إمكانية “القتال”. لكنه كان مختلفًا عنه حيث لم يستطع حتى لمس خصلة واحدة من شعر بعل في لحظة مهمة.
“ألن ترى جريد؟”
كان مستوى الصعوبة السابق مرتفعًا لدرجة أنه كان هناك تقييم “يبدو أنه يستبعد الأشخاص”. من نقطة معينة فصاعدًا ، أثار التغيير إلى فئة أسورا إحساسًا بالتحدي بين الأشخاص الموهوبين.
نظر براهام إلى اللحظات التي قاتل فيها جريد وفكر فيها بجدية.
“هل يجب أن أروض تنينًا أيضًا؟” بدأ يحلم بأن يصبح فارس التنين الثاني.
“. لا معنى لهذا. ”
“في الواقع. كان بإمكانك. هزيمتي بسهولة. ” أساءت الشبح الفهم. اعتقدت أن جريد الذي كان بإمكانه هزيمتها بسهولة إذا قاتل مع جميع الرسل ، لكنه تركها تذهب.
عبس براهام على الفور.
ترويض تنين؟ كان يعلم أن ذلك مستحيل تمامًا. كان من المستحيل سرقة بيضة تنين أو خطف فقس وتربيته من الصفر. كان التنين كائنًا يفهم كل المفاهيم ويستوعب تدفق العالم لحظة ولادته. سيكون من غير المعقول أن يكون التنين في صالح خاطفه. كان من الجنون تمامًا التعاون مع تنين بالغ.
“هذا … متى سترشدينا ؟”
“. انتظر. ” تذكر براهام شيئًا فجأة. لقد تذكر اللحظات التي قاتل فيها جريد ضد كائن ذي مكانة أعلى منه حتى قبل أن يصبح فارس التنين. لقد صور مشهد أيادي الإله وهي تحوم حول جريد دون أي انتظام. كان هناك تيار خافت من القوة السحرية التي اتبعت الاتجاه الذي تحركت فيه أيدي الإله.
‘ربما. ؟’
لاحظ الأشقاء ذلك متأخرا خطوة واحدة. كانت حقيقة أن اللوحات غطت الأرض. كانت صور لشخص ما. كانت الصور لياتان الذي التقى به الأشقاء منذ لحظة. ومع ذلك ، على عكس مظهر ياتان الفعلي ، أعطت الصور شعوراً مشؤوماً. كان ذلك بسبب أن الصور تم رسمها باستخدام الطلاء الأحمر فقط.
لم تترك حواس جريد الاصطناعية أي أثر. لقد كان مزيجًا من القوة السحرية مع مسحوق الخيط الفضي الذي تم تقسيمه بدقة إلى درجة كونه غير مرئي. كانت الكثافة منخفضة لدرجة أنه كان من الصعب على كائنات أخرى غير جريد إدراكها. كان هذا هو نفس السبب الذي يجعل الشخص لا يستطيع التعرف على الغبار الذي لمس جسده عندما يمشي.
في أعمق منطقة تحت الأرض في قبر اللا نسل.
ومع ذلك ، لاحظ براهام الآن وجود الحواس الاصطناعية من خلال فرضية بحتة.
“هذا … متى سترشدينا ؟”
“سأعود أولا. ”
عبس براهام على الفور.
“ألن ترى جريد؟”
“لا يمكنك الاستمرار في فعل هذا. ”
“همف ، أنا متأكد من أنه بخير. ”
”على الرغم من بعل. ربما لم يكن مثالي. كيف؟ بقوة الرسل والبشر فقط. “تمتمت الشبح.
خلال المعركة ، تم تدمير الأداة التي طمست وجود بعل. ومع ذلك ، لم يأت جريد إلى مكان الحادث. هذا جعل بعض الناس يشعرون بالقلق بشأن جريد. ربما حدث شيء تحت الأرض جعل من المستحيل عليه المجيء؟
زاد الشخص الذي كان بالفعل متعاليًا من مكانتهم. لسوء الحظ ، لم يتلق الأعضاء ذوي الأداء المنخفض سوى المكافآت التي زادت من مستواهم بشكل كبير. في المقابل ، اكتسبوا الكثير من السمعة واللقب.
ومع ذلك عرف براهام ان جريد لم يكن يعاني من أي مشاكل. لقد وثق بهم فقط وأوكل إليهم البعل. قرأ ورد على نية براهام أنهم سيقضون على بعل ، لذلك لم يكن عليه أن يقلق بشأن ذلك.
***
“هذا . صحيح.”
وهكذا ، ترك براهام هذا المشهد حقًا دون أي تردد. لم يكن لديه وقت يضيعه هنا عندما كان عليه أن يستوعب الإلهام الذي بدأ للتو في الظهور.
صرير…
غادر براهام. الشيء الوحيد الذي بقي هو بقايا النقل الأني ، التي أصدرت صوتًا مزعجًا.
“هذا . صحيح.”
“. ألا بأس إذا خلعت القناع؟”
في لحظة الصمت هذه ، بدأت جيشوكا في الاهتمام بالموقف. “دعونا نساعد مولر على التعافي حتى عودة جريد وروبي. ”
كان أسورا كائنًا مزعجًا للغاية. يد ضخمة شفافة محت كل الموارد من حولها وامتصت حيوية بيارو. كان اسمها “يد أسورا التي يتم إكمالها” وكانت قوة تتعارض مع العناية الإلهية.
شكك جريد في أذنيه.
***
كان من الصعب تصديق أن الشخص الذي بدا وكأنه شيطان بعد ظهور بعل المفاجئ سيصبح فجأة مشرقًا بشكل لا يصدق.
كان لدى جريد شعور بتأنيب ضمير . ومع ذلك ، لم يكن لديه نية لتوضيح سوء التفاهم. في المقام الأول ، قام دوق الفضيلة بجماية حياة الشبح. كان للنظام الأفضلية. شعرت الشبح بإعجاب كبير تجاه جريد. كانت تميل إلى محاولة تفسير الأشياء المتعلقة بجريد بطريقة إيجابية في معظم الأوقات.
“لم أعتقد أبدًا أنهم سيفوزون حقًا. ”
”الدورة الأصلية. لم يكن شيئًا مميزًا. كان أشبه بالروتين الذي يتكرر كل ثلاث سنوات … لكن في ذلك اليوم. كل شيء تغير…”
في أعمق منطقة تحت الأرض في قبر اللا نسل.
هلل جريد بطريقة لاهث.
“لا تقلق كثيرا. ”
كان منذ فترة قصيرة.
في هذه اللحظة ، لم تكن أفكار الأعضاء الذين انتصروا على بعل مختلفة كثيرًا. لا يزالون يعترفون ببعل كعدو يجب مواجهته في النهاية.
كان من الصعب تصديق أن الشخص الذي بدا وكأنه شيطان بعد ظهور بعل المفاجئ سيصبح فجأة مشرقًا بشكل لا يصدق.
“هل يجب أن أروض تنينًا أيضًا؟” بدأ يحلم بأن يصبح فارس التنين الثاني.
”على الرغم من بعل. ربما لم يكن مثالي. كيف؟ بقوة الرسل والبشر فقط. “تمتمت الشبح.
“هل هذه كل دماء ياتان؟ هل قام شخص ما بالضغط عليهم مثل الغسيل؟ ”
لم تتخيل قط أن بعل سيقتحم قبر اللا نسل. في اللحظة التي قرأت فيها طاقة بعل ، أدركت أنه قد تم التلاعب بها طوال هذا الوقت وندمت بشدة. كان الأمر محبطًا في الواقع.
غزا بعل عندما كانت بعيدة. كان ذلك بعد المعركة الشرسة مع جريد مباشرة ، لذلك كان من الصعب عليها الرد على الفور. لقد عانت من حادث فقدان قلب بريآش وقررت أن كل الجهود التي بذلتها على مر السنين ستذهب سدى قريبًا.
وهكذا ، ترك براهام هذا المشهد حقًا دون أي تردد. لم يكن لديه وقت يضيعه هنا عندما كان عليه أن يستوعب الإلهام الذي بدأ للتو في الظهور.
لكن ما هو الواقع؟ هُزم بعل بلا حول ولا قوة. لقد كانت معجزة صنعها الرسل والبشر الذين خدموا جريد.
“في الواقع. كان بإمكانك. هزيمتي بسهولة. ” أساءت الشبح الفهم. اعتقدت أن جريد الذي كان بإمكانه هزيمتها بسهولة إذا قاتل مع جميع الرسل ، لكنه تركها تذهب.
“بالطبع ، من المرجح أن يتم تحديد الرئيس النهائي من خلال ميول آلهة البداية”.
“من البداية. التواصل معي. كان هدفك. أنا. خصم الإنسانية. تم تحديده. لماذا حاولت هذا؟ كما هو متوقع. السبب في أنك لم تقتلني. الآن أنا أعلم بالتأكيد. أنت. أكثر مما كنت أعتقد. أنت كائن لطيف. ”
“. ”
ماذا لو كان لهم جميعًا علاقة بأسوروا التي كان بعل يخلقها؟
كان لدى جريد شعور بتأنيب ضمير . ومع ذلك ، لم يكن لديه نية لتوضيح سوء التفاهم. في المقام الأول ، قام دوق الفضيلة بجماية حياة الشبح. كان للنظام الأفضلية. شعرت الشبح بإعجاب كبير تجاه جريد. كانت تميل إلى محاولة تفسير الأشياء المتعلقة بجريد بطريقة إيجابية في معظم الأوقات.
هذه الأفكار جعلت ريجاس يشعر بعدم الارتياح. لقد كان ذلك في أعقاب تخيل نفسه واضطرار لاعبي فئة أسورا الآخرين إلى الوقوف بجانب الجحيم من خلال مهمة.
“لا يمكنك الاستمرار في فعل هذا. ”
غزا بعل عندما كانت بعيدة. كان ذلك بعد المعركة الشرسة مع جريد مباشرة ، لذلك كان من الصعب عليها الرد على الفور. لقد عانت من حادث فقدان قلب بريآش وقررت أن كل الجهود التي بذلتها على مر السنين ستذهب سدى قريبًا.
ومع ذلك عرف براهام ان جريد لم يكن يعاني من أي مشاكل. لقد وثق بهم فقط وأوكل إليهم البعل. قرأ ورد على نية براهام أنهم سيقضون على بعل ، لذلك لم يكن عليه أن يقلق بشأن ذلك.
[زاد تفضيل رسول ياتان ، “حواء”. ]
“لم أعتقد أبدًا أنهم سيفوزون حقًا. ”
ومع ذلك عرف براهام ان جريد لم يكن يعاني من أي مشاكل. لقد وثق بهم فقط وأوكل إليهم البعل. قرأ ورد على نية براهام أنهم سيقضون على بعل ، لذلك لم يكن عليه أن يقلق بشأن ذلك.
كان من الصعب تصديق أن الشخص الذي بدا وكأنه شيطان بعد ظهور بعل المفاجئ سيصبح فجأة مشرقًا بشكل لا يصدق.
“. ألا بأس إذا خلعت القناع؟”
“هاها. ”
كان القناع والدروع المصنوعة من عظام الآلهة البشرية هي المعدات الأساسية للشبح. لقد هُزمت من قبل جريد وتعهدت بالتغيير في المستقبل ، لكنها لم تخلع قناعها ودرعها. كان الأمر كما لو كانت تعلن أنها لن تنسى الكائنات التي قتلتها. على أي حال ، كان مظهرها مرعبًا.
“هذا … متى سترشدينا ؟”
كان الأمر نفسه مع روبي. حثت الشبح ذات الوجه الشاحب. جاء الشبح إلى رشدها وفتحت باب المعبد المغلق بإحكام.
صرير…
في أعمق منطقة تحت الأرض في قبر اللا نسل.
كان القناع والدروع المصنوعة من عظام الآلهة البشرية هي المعدات الأساسية للشبح. لقد هُزمت من قبل جريد وتعهدت بالتغيير في المستقبل ، لكنها لم تخلع قناعها ودرعها. كان الأمر كما لو كانت تعلن أنها لن تنسى الكائنات التي قتلتها. على أي حال ، كان مظهرها مرعبًا.
معبد أبيض يقف وحيدًا في الظلام تحت الأرض – المكان الذي كان مغلقًا بإحكام لفترة طويلة كُشف أخيرًا من الداخل. تكشفت المناظر الطبيعية المقفرة. كان الجزء الداخلي للمعبد فارغًا.
“حتى متعاقد بعل أصبح مستقلاً عن بعل. هل ستكون مختلفا كثيرا؟ إذا حدث الموقف الذي أنت قلق بشأنه ، فأنت تحتاج فقط إلى التحكم في الموقف بنفسك. ألم تكن جيدًا في العصيان؟ ”
لم تكن هناك طريقة أخرى لمقارنتها. ربما أراق ياتان الكثير من الدماء ، لكن هذا كان أكثر من اللازم. وصل لدرجة أنه كان متأكدا من عدم وجود قطرة دم واحدة متبقية في جسد ياتان. بالطبع ، كان من المستحيل تعريف الإله الحقيقي على أنه كائن حي ، لذلك لن يموت بسبب نقص الدم ، ولكن …
“هذا الشخص … يا إلهي.”
سقطت الشبح على ركبتيها ولمست الأرض أثناء تقديمه.
لاحظ الأشقاء ذلك متأخرا خطوة واحدة. كانت حقيقة أن اللوحات غطت الأرض. كانت صور لشخص ما. كانت الصور لياتان الذي التقى به الأشقاء منذ لحظة. ومع ذلك ، على عكس مظهر ياتان الفعلي ، أعطت الصور شعوراً مشؤوماً. كان ذلك بسبب أن الصور تم رسمها باستخدام الطلاء الأحمر فقط.
”الدورة الأصلية. لم يكن شيئًا مميزًا. كان أشبه بالروتين الذي يتكرر كل ثلاث سنوات … لكن في ذلك اليوم. كل شيء تغير…”
“هل هذا هو؟” اعتقد جريد أن ياتان سيكون نائمًا هنا. قالت الشبح أن جزءًا من ياتان كان نائمًا هنا. في الواقع ، لم يكن حتى جزءًا منه. كانت مجرد لوحات.
وأوضحت الشبح لجريد المحبط والمضطرب، “الدم الذي سفكه الإله قبل دخول الدورة …”
من بين العديد من الشباب الذين بدأوا اللعبة في وقت متأخر ، كان هناك الكثير ممن قالوا إنهم أصبحوا فنانين قتاليين فقط بهدف الوصول إلى فئة أسورا. من بين كل أولئك الذين تحدوا فئة أسورا لإثبات مواهبهم ومهاراتهم ، لم ينجح سوى عدد قليل من العباقرة أصحاب الأفكار المبتكرة والمثابرة في تغيير الفئة بعد عدم الاستسلام أبدًا.
صُدم جريد المرتبك.
“……؟”
شكك جريد في أذنيه.
غطت صور ياتان أرضية المعبد. كان حجمها عشرات الأمتار. رسمت صور مثل هذه بالدم؟
“هل هذه كل دماء ياتان؟ هل قام شخص ما بالضغط عليهم مثل الغسيل؟ ”
”على الرغم من بعل. ربما لم يكن مثالي. كيف؟ بقوة الرسل والبشر فقط. “تمتمت الشبح.
لم تكن هناك طريقة أخرى لمقارنتها. ربما أراق ياتان الكثير من الدماء ، لكن هذا كان أكثر من اللازم. وصل لدرجة أنه كان متأكدا من عدم وجود قطرة دم واحدة متبقية في جسد ياتان. بالطبع ، كان من المستحيل تعريف الإله الحقيقي على أنه كائن حي ، لذلك لن يموت بسبب نقص الدم ، ولكن …
‘…على أي حال.’
الدورة — تخيل جريد تقريبًا أنها سبات أو عزلة. لم يكن يعرف بالضبط ما هي الدورة أو لماذا كانت ضرورية. على أي حال ، كان يقطع كل الاتصال. بعبارة أخرى ، لم يعتقد أن ذلك سيؤدي إلى إراقة دماء هكذا. لم يستطع فهم الوضع.
“هذا . صحيح.”
“ألن ترى جريد؟”
“……؟”
صُدم جريد المرتبك.
“أصبحت الأمور في حالة من الفوضى”.
بدأت الشبح تتذكر الماضي.
”الدورة الأصلية. لم يكن شيئًا مميزًا. كان أشبه بالروتين الذي يتكرر كل ثلاث سنوات … لكن في ذلك اليوم. كل شيء تغير…”
“من البداية. التواصل معي. كان هدفك. أنا. خصم الإنسانية. تم تحديده. لماذا حاولت هذا؟ كما هو متوقع. السبب في أنك لم تقتلني. الآن أنا أعلم بالتأكيد. أنت. أكثر مما كنت أعتقد. أنت كائن لطيف. ”
“لم أعتقد أبدًا أنهم سيفوزون حقًا. ”
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
