نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1766

الفصل 1766

الفصل 1766

 

 

سجن الأبدية – كان مقصد الآلهة الذين أخطأوا. ترددت شائعات عن وجود أكثر من إله أو اثنين لم يتمكنوا من الهروب من هذا السجن المظلم وتم نسيانهم.

“عاجلاً أم آجلاً ، ستكون هناك فرصة عندما يرتفع جريد إلى السماء وتعطل النظام. عندها سيثبت أن هذا ليس سجن الأبدية. سنكون قادرين على الخروج من هنا معا “.

 

 

“ليس عليك أن تكون خجولًا. ابكي بقدر ما تريد “.

استمع هيكسيتيا وخان بعناية عندما ذكر زيراتول الذي كان يتصرف كجنون ، اسم جريد.

 

 

كان موقف هيكسيتيا عند تعزية الملاك لطيفًا جدًا. كما هو متوقع من إله الحدادة ، تعرف على هوية الملاك على الفور من رائحة المعدن البارد.

 

 

 

كانت الرائحة التي يشتاق إليها هيكسيتيا قد تغلغلت في جسد الملاك.

“أولئك الذين حبسوك هنا لابد أنهم شعروا بنفس الشعور. ”

 

 

 

القديسة – وجود أثبت نفسه من خلال ممارسة الحب للبشرية. كانت روبي لا تزال تقوم بالأعمال الصالحة دون أن تأخذ يوم عطلة من خلال المهام التي تم تقسيمها إلى مهام يومية وأسبوعية وشهرية. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للحفاظ على مؤهلات القديسة.

زادت كمية اللهب المتدفقة من حلمات هيكسيتيا بشكل طبيعي.

كان موقف هيكسيتيا عند تعزية الملاك لطيفًا جدًا. كما هو متوقع من إله الحدادة ، تعرف على هوية الملاك على الفور من رائحة المعدن البارد.

 

 

“الملائكة الذين يستعيدون ذكرياتهم عادة ما يبكون مثلك. لم أستطع فهم معنى هذه الدموع في الماضي ، لكن الآن أعتقد أنني أفهمها بشكل غامض. انت تفتقد شئ ما “.

“. أنت لا تعرف كم هذا جيد. ”

 

 

التوق لشيء ما. لقد كان عاطفة لا يشعر بها الإله بطبيعته.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت هيكسيتيا مختلف. لقد ارتكب خطيئة عظيمة. واجه “الرفيق” الذي صعد إلى السماء بجسد بشري من كل قلبه وتاب على أخطائه. لذلك شعر بالندم وعرف الشوق.

 

 

 

الأيام التي كان يلعب فيها بالنار والمعدن بما يرضي قلبه. المشاهد التي أصبحت فيها أعماله تعلم البشر. الآن أراد التمسك بكل اللحظات التي جاءت كالحلم.

“هل ما زلت تعتقد أنك مميز؟ هذا هو سجن الأبدية “.

 

كان لديها المزيد من الأسئلة بعد أن عرفت عن مفهوم الآلهة البشرية. لم يصبح أي من القديسين آلهة بشرية. كان الأمر نفسه بالنسبة لروبي. كان الناس في العالم يعبدونها كإله بل وأقاموا دينًا مخصصًا لها.

“. إنه لشرف كبير أن ألتقي بإله الحدادين. ” انحنى الملاك خان بأدب. شعر بقليل من الذنب. كان خان ملاكًا تم إنشاؤه لملء فراغ هيكسيتيا الذي كان في السجن. كان من الصعب عليه مواجهة هيكسيتيا مباشرة.

 

 

“زيراتول ، أنت. ”

“هذا ليس شيئًا يجب أن تشعر بالأسف حياله. ” قرأ هيكسيتيا أفكار خان الداخلية وضحك. “على العكس من ذلك ، يجب أن تشعر جميع الآلهة بالأسف تجاهك. ”

 

 

“. هل يمكنني حقًا تولي هذا الدور؟”

حقيقة أنه تم رفعه بالقوة إلى السماء ووصوله إلى الوضع الحالي.

“هل ما زلت تعتقد أنك مميز؟ هذا هو سجن الأبدية “.

 

 

“يكفي هذا السلوك الشائن. ” فجأة تدخل زيراتول. على عكس هيكسيتيا الذي كان يرتدي ملابس أنيقة ، كان يشبه المتسول تقريبًا. لن يدرك أحد أنه كان إله القتال لولا جسده العضلي الذي كان صلبًا مثل الحجر الإلهي ، ويديه اللتان كانتا بحجم غطاء وعاء. ما هو نوع الهراء الذي تتحدث عنه عندما تجلس في هذا السجن الضيق ؟ لا تضيعوا الوقت وابحثوا عن طريقة للخروج من هنا “.

 

 

أدركت روبي ذلك وشعرت بمصير هائل. إذا كان هناك “تجسد ياتان” في الخصائص الكامنة لهوية القديسة –

“زيراتول ، أنت. ما نوع المشاعر التي شعرت بها عندما حبستني هنا؟”

 

 

بات بات.

“ألا تسأل ما هو واضح؟ بالطبع ، لقد وضعتك هنا لتتألم إلى الأبد حتى تُنسى “.

 

 

 

“أولئك الذين حبسوك هنا لابد أنهم شعروا بنفس الشعور. ”

 

 

 

“ماذا. ؟ كوكوك! كوهاها! ” بدا زيراتول مندهشًا للحظة قبل أن ينفجر ضاحكًا. ”هيكسيتا! أنت لست أكثر من بقرة تطلق ألسنة اللهب عديمة الفائدة من حلماتك! أنا إله القتال! الإله الوحيد زيراتول! أنا مختلف عنك الذي استبدل دوره بملاك! كيف يمكنك أن تضعني في نفس مستواك عندما تكون خسارة كبيرة لأسجارد إذا نسيت؟ ”

كان الجميع على علم بذلك. الجحيم؟ لم يعد شيئًا نخاف منه. لقد كانت مجرد نقطة انطلاق لاكتساب الخبرة قبل الصعود إلى السماء. كان هدفهم الأول خان. كان هذا لإعادته إلى السطح الذي افتقده.

 

“هذا لا يمكن أن يكون سجن الأبدية. ”

“هل ما زلت تعتقد أنك مميز؟ هذا هو سجن الأبدية “.

 

 

 

لم يكلف هيكسيتيا نفسه عناء ذكر تشيو. لقد كان لطيفًا جدًا على إيذاء زيراتول من خلال معاملته على أنه مزيف أو مستنسخ. في أعقاب لقاء جريد أصبح كل إنسان يعيش حياة قصيرة ثمينًا. من منظور هيكسيتيا ، لم يكن زيراتول هدفًا للاستياء ولكنه هدف للتعاطف.

 

 

 

“لا توجد طريقة للهروب من سجن الأبدية. ألا يجب أن تكون على دراية بالواقع؟ ”

في هذه المرحلة ، كان بعل مهتمًا به أيضًا. “أريد حقًا أن أعطيك فرصة. لماذا لا تعيش حياة جديدة بجانبي؟ ”

 

 

“. هراء. ”

“هذا ليس شيئًا يجب أن تشعر بالأسف حياله. ” قرأ هيكسيتيا أفكار خان الداخلية وضحك. “على العكس من ذلك ، يجب أن تشعر جميع الآلهة بالأسف تجاهك. ”

 

 

جفل زيراتول وأغلق فمه للحظة. ثم زمجر كالحيوان.

كان موقف هيكسيتيا عند تعزية الملاك لطيفًا جدًا. كما هو متوقع من إله الحدادة ، تعرف على هوية الملاك على الفور من رائحة المعدن البارد.

 

أصبح بعض الناس قلقين بشأن سلوك روبي غير العادي.

“هذا لا يمكن أن يكون سجن الأبدية. ”

 

 

“سأفعل ما يشاء الإله. ” وافق لاويل.

“. ؟”

“هذا ليس شيئًا يجب أن تشعر بالأسف حياله. ” قرأ هيكسيتيا أفكار خان الداخلية وضحك. “على العكس من ذلك ، يجب أن تشعر جميع الآلهة بالأسف تجاهك. ”

 

“ليس عليك أن تكون خجولًا. ابكي بقدر ما تريد “.

“هل هذه الغرفة الضيقة التي تقل مساحتها عن 10 امتار هي سجن الأبدية الذي أخمد عددًا لا يحصى من الأساطير؟”

 

 

 

“لا تنكر الواقع وحافظ على عقلك سليمًا. لقد وضعتني في سجن الأبدية. فهل يعقل أن هذا المكان ليس سجن الأبدية؟ ”

 

 

استوعب الشيطان العظيم الأول ، بعل ، أخيرًا مؤهلات قاتل الإله وشعر بفرح نادر.

“. تدخلت الإلهة ريبيكا. نعم ، هذا واضح. أشفقت الآلهة عليّ ودمرت سجن الأبدية. بفضل ذلك ، تم خلاصك أيضًا “.

 

 

 

“. ”

 

 

 

اتسعت عيون هيكسيتيا عندما نظر إلى زيراتول.

 

 

“ذلك لأننا كنا تجسيدًا لإله في المقام الأول. ”

حاول زيراتول تجاهله. لم يعجبه الجو لذا سارع بتغيير الموضوع. “يجب أن يكون هناك مخرج طالما أن هذا ليس سجن الأبدية. علينا أن نجد طريقة للهروب “.

كان هذا وصمة عار حقيقية.

 

“. ”

“زيراتول ، أنت. ”

 

 

 

“جريد. ”

“أولئك الذين حبسوك هنا لابد أنهم شعروا بنفس الشعور. ”

 

 

“. ؟”

“جريد. ”

 

 

“. ؟”

“في الواقع ، القديسة. بدأت في الظهور في تاريخ البشرية. فقط بعد أن دخل الإله ياتان في الدورة الطويلة “.

 

سجن الأبدية – كان مقصد الآلهة الذين أخطأوا. ترددت شائعات عن وجود أكثر من إله أو اثنين لم يتمكنوا من الهروب من هذا السجن المظلم وتم نسيانهم.

استمع هيكسيتيا وخان بعناية عندما ذكر زيراتول الذي كان يتصرف كجنون ، اسم جريد.

تخلصت روبي من همومها وربتت على خديها لتشجيع نفسها. بدت كشخص مجنون. صورة لها وهي تصب الكحول دون توقف وتصفع خديها.

 

غطي هيكسيتيا فم خان وأومأ برأسه. “حسنًا ، زيراتول. سأتعاون معك عندما يحين الوقت “.

أصبح تعبير زيراتول فخوراً مرة أخرى. “إنه مخادع نادر. انظر فقط إلى ساحه الحرب المقدسة حيث تنافست معه بشدة. ثم أطلق عليها اسمًا سخيفًا مثل “قبر الآلهة”.

ومع ذلك ، لم يُحكم على روبي أبدًا على أنها “إله”. لماذا كان الأمر كذلك بالنسبة إلى القديسة؟ لماذا لا يمكن أن يصبح اى منهم آلهة بشرية على الرغم من أن لديهم إنجازات تستحق أن يُعبدوا كإله؟

 

كانت روبي لاعبه. كان عليها فقط أن تضحي بنفسها عندما تتصل بـ ساتسفاي. لقد كانت تضحية أجبرها النظام من خلال “المهام” ، لذلك كان هناك القليل من المقاومة. من ناحية أخرى ، كانت جميع القديسات الأخريات في التاريخ من سكان هذا العالم. لقد بذلوا حياتهم كلها لمساعدة الآخرين. لقد ضحوا بأنفسهم دون توقع أي شيء في المقابل. كيف يمكن لإنسان عادي أن يفعل ذلك؟

“. ”

“أولئك الذين حبسوك هنا لابد أنهم شعروا بنفس الشعور. ”

 

 

فجأة طرح زيراتول اسم جريد وانتقده.

 

 

“أولئك الذين حبسوك هنا لابد أنهم شعروا بنفس الشعور. ”

كانت تلك هي اللحظة التي حاول فيها خان و هيكسيتيا تجاهله.

 

 

كان الجميع على علم بذلك. الجحيم؟ لم يعد شيئًا نخاف منه. لقد كانت مجرد نقطة انطلاق لاكتساب الخبرة قبل الصعود إلى السماء. كان هدفهم الأول خان. كان هذا لإعادته إلى السطح الذي افتقده.

“إنه دائمًا ما يخدع العالم لصالحه ، لكن الخداع يعمل جيدًا لأن الحمقى من البشر يعبدون له. من الآمن أن نقول إنه حتى في هذه اللحظة ، يتم خداع العالم من قبله. سوف يصعد بالتأكيد إلى السماء مرة أخرى. بغض النظر عن الوسائل الساذجة التي يستخدمها ، فسوف يفعل ذلك دون قيد أو شرط “.

أصبح تعبير زيراتول فخوراً مرة أخرى. “إنه مخادع نادر. انظر فقط إلى ساحه الحرب المقدسة حيث تنافست معه بشدة. ثم أطلق عليها اسمًا سخيفًا مثل “قبر الآلهة”.

 

 

“لماذا تظن ذلك؟”

 

 

استمع هيكسيتيا وخان بعناية عندما ذكر زيراتول الذي كان يتصرف كجنون ، اسم جريد.

“سوف يريد أن يقاتلني بشكل صحيح. ”

 

 

 

“. ؟”

ومع ذلك ، لم يُحكم على روبي أبدًا على أنها “إله”. لماذا كان الأمر كذلك بالنسبة إلى القديسة؟ لماذا لا يمكن أن يصبح اى منهم آلهة بشرية على الرغم من أن لديهم إنجازات تستحق أن يُعبدوا كإله؟

 

“. أنت لا تعرف كم هذا جيد. ”

“قاتلت ضد جريد في وضع غير مؤات على السطح. ربما يكون قد هزمني ، لكنه لن يكون راضيا على الإطلاق “.

هدأ بعل بتذكر هذه الحقيقة التي لا تتغير واستلقي في مهد الظلام.

 

 

كان تعبير زيراتول ذا مغزى. كان جادا حقا.

أصبح بعض الناس قلقين بشأن سلوك روبي غير العادي.

 

 

“عاجلاً أم آجلاً ، ستكون هناك فرصة عندما يرتفع جريد إلى السماء وتعطل النظام. عندها سيثبت أن هذا ليس سجن الأبدية. سنكون قادرين على الخروج من هنا معا “.

ومع ذلك ، لم يُحكم على روبي أبدًا على أنها “إله”. لماذا كان الأمر كذلك بالنسبة إلى القديسة؟ لماذا لا يمكن أن يصبح اى منهم آلهة بشرية على الرغم من أن لديهم إنجازات تستحق أن يُعبدوا كإله؟

 

ومع ذلك ، كانت هيكسيتيا مختلف. لقد ارتكب خطيئة عظيمة. واجه “الرفيق” الذي صعد إلى السماء بجسد بشري من كل قلبه وتاب على أخطائه. لذلك شعر بالندم وعرف الشوق.

“لماذا تستمر في قول الهراء. ؟”

 

 

 

نقر خان على لسانه. تحدث زيراتول عن هراء من البداية إلى النهاية وبدا وكأنه مجنون.

كانت تلك هي اللحظة التي حاول فيها خان و هيكسيتيا تجاهله.

 

***

غطي هيكسيتيا فم خان وأومأ برأسه. “حسنًا ، زيراتول. سأتعاون معك عندما يحين الوقت “.

“قاتلت ضد جريد في وضع غير مؤات على السطح. ربما يكون قد هزمني ، لكنه لن يكون راضيا على الإطلاق “.

 

“إنهم لا يهتمون كثيرا بـ باجما. ”

لم يكن هناك أعداء أبديون. عرف هيكسيتيا هذه الحقيقة أكثر من أي شخص آخر.

 

 

 

 

“بالطبع ، يمكنني فعل ذلك. أنا أخت من؟

 

 

***

 

 

 

 

“على أي حال ، الوقت في جانبي”.

 

“. ؟”

“تمامًا مثل التماثيل المقلوبة هنا. أنت. هراطقه. ”

استمع هيكسيتيا وخان بعناية عندما ذكر زيراتول الذي كان يتصرف كجنون ، اسم جريد.

 

 

“لأنك تتحدى إرادة الإله. بعمل المعجزات بجسد بشري “.

“طبيعتك. إنها ليست ألوهية. إنها تتراجع ، إنها خيانة “.

 

“قاتلت ضد جريد في وضع غير مؤات على السطح. ربما يكون قد هزمني ، لكنه لن يكون راضيا على الإطلاق “.

“طبيعتك. إنها ليست ألوهية. إنها تتراجع ، إنها خيانة “.

سجن الأبدية – كان مقصد الآلهة الذين أخطأوا. ترددت شائعات عن وجود أكثر من إله أو اثنين لم يتمكنوا من الهروب من هذا السجن المظلم وتم نسيانهم.

 

“في غضون عشرة أيام ، سننقذ أرواح باجما وأليكس. ” أعلن جريد عن رحلة استكشافية إلى الجحيم.

“الذي – التي. يمكن اعتباره رغبة الإله ياتان “.

“لا تنكر الواقع وحافظ على عقلك سليمًا. لقد وضعتني في سجن الأبدية. فهل يعقل أن هذا المكان ليس سجن الأبدية؟ ”

 

 

“في الواقع ، القديسة. بدأت في الظهور في تاريخ البشرية. فقط بعد أن دخل الإله ياتان في الدورة الطويلة “.

 

 

“إنهم لا يهتمون كثيرا بـ باجما. ”

”القديسة. ربما يكون هذا هو تجسيد ياتان “.

 

 

 

ظل صوت الشبح يحوم في ذهن روبي. بينما كان الجميع يستمتعون بالحفل ، حملت فنجانها بتعبير غير مريح.

هذه المرة ، كان جريد مصممًا على تحقيق هدفه. لم يستطع حتى إنهاء مهمة الفئة الأسطورية عندما أصبح إلهًا واحدًا فقط؟

 

 

القديسة – وجود أثبت نفسه من خلال ممارسة الحب للبشرية. كانت روبي لا تزال تقوم بالأعمال الصالحة دون أن تأخذ يوم عطلة من خلال المهام التي تم تقسيمها إلى مهام يومية وأسبوعية وشهرية. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للحفاظ على مؤهلات القديسة.

“. ؟”

 

“قاتلت ضد جريد في وضع غير مؤات على السطح. ربما يكون قد هزمني ، لكنه لن يكون راضيا على الإطلاق “.

كثيرا ما تساءلت. لماذا كانت القديسة خيرية للغاية؟

 

 

 

كانت روبي لاعبه. كان عليها فقط أن تضحي بنفسها عندما تتصل بـ ساتسفاي. لقد كانت تضحية أجبرها النظام من خلال “المهام” ، لذلك كان هناك القليل من المقاومة. من ناحية أخرى ، كانت جميع القديسات الأخريات في التاريخ من سكان هذا العالم. لقد بذلوا حياتهم كلها لمساعدة الآخرين. لقد ضحوا بأنفسهم دون توقع أي شيء في المقابل. كيف يمكن لإنسان عادي أن يفعل ذلك؟

 

 

حقيقة أنه تم رفعه بالقوة إلى السماء ووصوله إلى الوضع الحالي.

كان لديها المزيد من الأسئلة بعد أن عرفت عن مفهوم الآلهة البشرية. لم يصبح أي من القديسين آلهة بشرية. كان الأمر نفسه بالنسبة لروبي. كان الناس في العالم يعبدونها كإله بل وأقاموا دينًا مخصصًا لها.

لم يكلف هيكسيتيا نفسه عناء ذكر تشيو. لقد كان لطيفًا جدًا على إيذاء زيراتول من خلال معاملته على أنه مزيف أو مستنسخ. في أعقاب لقاء جريد أصبح كل إنسان يعيش حياة قصيرة ثمينًا. من منظور هيكسيتيا ، لم يكن زيراتول هدفًا للاستياء ولكنه هدف للتعاطف.

 

 

ومع ذلك ، لم يُحكم على روبي أبدًا على أنها “إله”. لماذا كان الأمر كذلك بالنسبة إلى القديسة؟ لماذا لا يمكن أن يصبح اى منهم آلهة بشرية على الرغم من أن لديهم إنجازات تستحق أن يُعبدوا كإله؟

“. ؟”

 

اشفف جريد على باجما داخليا. لقد كان بطلاً أنقذ العالم مثل مولر. ومع ذلك ، استحق العواقب الوراثية لآثامه؟ كان هناك الكثير من الأشياء التي قام بها بحجة إنقاذ العالم.

“ذلك لأننا كنا تجسيدًا لإله في المقام الأول. ”

بات بات.

 

 

وفقًا لتخمين الشبح ، لا يمكن للقديسة أن تصبح إلهًا لأنها كانت “شكلًا آخر من أشكال الإله” منذ البداية.

أصبح بعض الناس قلقين بشأن سلوك روبي غير العادي.

 

 

أدركت روبي ذلك وشعرت بمصير هائل. إذا كان هناك “تجسد ياتان” في الخصائص الكامنة لهوية القديسة –

كانت الرائحة التي يشتاق إليها هيكسيتيا قد تغلغلت في جسد الملاك.

 

“. ”

فستصبح حقًا شخصًا ضروريًا لأخيها. كان الأمر كما لو أن العالم تنبأ بمستقبل جريد واختارها لتصبح القديسة.

“سأفعل ما يشاء الإله. ” وافق لاويل.

 

 

“. هل يمكنني حقًا تولي هذا الدور؟”

“لأنك تتحدى إرادة الإله. بعمل المعجزات بجسد بشري “.

 

سجن الأبدية – كان مقصد الآلهة الذين أخطأوا. ترددت شائعات عن وجود أكثر من إله أو اثنين لم يتمكنوا من الهروب من هذا السجن المظلم وتم نسيانهم.

كانت روبي بمفردها. كان عليها أن تشارك في معظم الحروب الكبيرة. لقد شاركت في العديد من الحروب ، لكنها لم تكن لديها خبرة كبيرة في تحمل مسؤوليات كبيرة مثل شقيقها. لقد عالجت الجرحى فقط بعد أن أكمل شقيقها وزملاؤه . لقد اعتادت الاعتماد عليهم بهذه الطريقة.

 

 

 

ومع ذلك ، كان عليها أن تصبح موضوعًا رئيسيًا في المستقبل.

“لدينا عالم متحرك . أعتقد أن الاحتمالات عالية “.

 

“ماذا حدث تحت الأرض. ؟”

إنقاذ خان. بعبارة أخرى ، كان شقيقها بحاجة إلى شخص يمكنه “القتال معه” لأن هدفه النهائي كان التغلب على أسجارد.

 

 

“تمامًا مثل التماثيل المقلوبة هنا. أنت. هراطقه. ”

“بالطبع ، يمكنني فعل ذلك. أنا أخت من؟

-فرصة؟ أنا من يصنع الفرص ، ليس أنت.

 

اتسعت عيون هيكسيتيا عندما نظر إلى زيراتول.

على الأقل في هذا العالم ، كبرت وهي تراقب ظهر أخيها.

 

 

 

بات بات.

 

 

“. أنت لا تعرف كم هذا جيد. ”

تخلصت روبي من همومها وربتت على خديها لتشجيع نفسها. بدت كشخص مجنون. صورة لها وهي تصب الكحول دون توقف وتصفع خديها.

كانت الرائحة التي يشتاق إليها هيكسيتيا قد تغلغلت في جسد الملاك.

 

 

“ماذا حدث تحت الأرض. ؟”

لم يكن هناك أعداء أبديون. عرف هيكسيتيا هذه الحقيقة أكثر من أي شخص آخر.

 

إنقاذ خان. بعبارة أخرى ، كان شقيقها بحاجة إلى شخص يمكنه “القتال معه” لأن هدفه النهائي كان التغلب على أسجارد.

أصبح بعض الناس قلقين بشأن سلوك روبي غير العادي.

“ذلك لأننا كنا تجسيدًا لإله في المقام الأول. ”

 

“يكفي هذا السلوك الشائن. ” فجأة تدخل زيراتول. على عكس هيكسيتيا الذي كان يرتدي ملابس أنيقة ، كان يشبه المتسول تقريبًا. لن يدرك أحد أنه كان إله القتال لولا جسده العضلي الذي كان صلبًا مثل الحجر الإلهي ، ويديه اللتان كانتا بحجم غطاء وعاء. ما هو نوع الهراء الذي تتحدث عنه عندما تجلس في هذا السجن الضيق ؟ لا تضيعوا الوقت وابحثوا عن طريقة للخروج من هنا “.

“في غضون عشرة أيام ، سننقذ أرواح باجما وأليكس. ” أعلن جريد عن رحلة استكشافية إلى الجحيم.

“تمامًا مثل التماثيل المقلوبة هنا. أنت. هراطقه. ”

 

”القديسة. ربما يكون هذا هو تجسيد ياتان “.

كان يهدف إلى مهمة كان قد فشل فيها بالفعل عدة مرات.

 

 

“أولئك الذين حبسوك هنا لابد أنهم شعروا بنفس الشعور. ”

“لدينا عالم متحرك . أعتقد أن الاحتمالات عالية “.

“. ”

 

 

كان حكم جريد هو أنه لا يوجد سبب للتأخير.

 

 

 

“سأفعل ما يشاء الإله. ” وافق لاويل.

 

 

“زيراتول ، أنت. ”

كانت هذه النهاية. أوقف أعضاء مدجج بالعتاد الضاحكون والمحادثة والشرب على الفور. كان ذلك من أجل الاستعداد للحرب على طريقتهم الخاصة.

***

 

 

كان الجميع على علم بذلك. الجحيم؟ لم يعد شيئًا نخاف منه. لقد كانت مجرد نقطة انطلاق لاكتساب الخبرة قبل الصعود إلى السماء. كان هدفهم الأول خان. كان هذا لإعادته إلى السطح الذي افتقده.

 

 

 

“إنهم لا يهتمون كثيرا بـ باجما. ”

“. هراء. ”

 

“دعونا نختتم مهمة الفئة المملة أولاً. ”

اشفف جريد على باجما داخليا. لقد كان بطلاً أنقذ العالم مثل مولر. ومع ذلك ، استحق العواقب الوراثية لآثامه؟ كان هناك الكثير من الأشياء التي قام بها بحجة إنقاذ العالم.

 

 

 

على أي حال-

بات بات.

 

 

“دعونا نختتم مهمة الفئة المملة أولاً. ”

 

 

 

هذه المرة ، كان جريد مصممًا على تحقيق هدفه. لم يستطع حتى إنهاء مهمة الفئة الأسطورية عندما أصبح إلهًا واحدًا فقط؟

 

 

 

كان هذا وصمة عار حقيقية.

 

 

كان الجميع على علم بذلك. الجحيم؟ لم يعد شيئًا نخاف منه. لقد كانت مجرد نقطة انطلاق لاكتساب الخبرة قبل الصعود إلى السماء. كان هدفهم الأول خان. كان هذا لإعادته إلى السطح الذي افتقده.

 

 

 

 

***

 

 

كانت الرائحة التي يشتاق إليها هيكسيتيا قد تغلغلت في جسد الملاك.

 

 

 

 

“أخيراً. ”

 

 

لم يدرك أنه قد لا يتبقى له متسع من الوقت.

في الجحيم.

“ذلك لأننا كنا تجسيدًا لإله في المقام الأول. ”

 

 

استوعب الشيطان العظيم الأول ، بعل ، أخيرًا مؤهلات قاتل الإله وشعر بفرح نادر.

“ألا تسأل ما هو واضح؟ بالطبع ، لقد وضعتك هنا لتتألم إلى الأبد حتى تُنسى “.

 

 

سخرت منه روح.

”القديسة. ربما يكون هذا هو تجسيد ياتان “.

 

“في غضون عشرة أيام ، سننقذ أرواح باجما وأليكس. ” أعلن جريد عن رحلة استكشافية إلى الجحيم.

-من السخف أن تكون سعيدًا بالكاد لاكتساب قوتي ، بينما قد مت بالفعل منذ فترة طويلة.

وفقًا لتخمين الشبح ، لا يمكن للقديسة أن تصبح إلهًا لأنها كانت “شكلًا آخر من أشكال الإله” منذ البداية.

 

“قاتلت ضد جريد في وضع غير مؤات على السطح. ربما يكون قد هزمني ، لكنه لن يكون راضيا على الإطلاق “.

كانت روح اليانغبا ، جارام. كانت الأنا قوية لدرجة أن الرجل الذي تحمل سنوات دون أن يهضمه بعل كان لا يزال يحافظ على إحساسه بالعقل. كان هذا دليلًا على أن كل ألم الجحيم المشوه لا يمكن أن يهز غروره على الإطلاق.

 

 

 

في هذه المرحلة ، كان بعل مهتمًا به أيضًا. “أريد حقًا أن أعطيك فرصة. لماذا لا تعيش حياة جديدة بجانبي؟ ”

على أي حال-

 

إنقاذ خان. بعبارة أخرى ، كان شقيقها بحاجة إلى شخص يمكنه “القتال معه” لأن هدفه النهائي كان التغلب على أسجارد.

-فرصة؟ أنا من يصنع الفرص ، ليس أنت.

لم يكلف هيكسيتيا نفسه عناء ذكر تشيو. لقد كان لطيفًا جدًا على إيذاء زيراتول من خلال معاملته على أنه مزيف أو مستنسخ. في أعقاب لقاء جريد أصبح كل إنسان يعيش حياة قصيرة ثمينًا. من منظور هيكسيتيا ، لم يكن زيراتول هدفًا للاستياء ولكنه هدف للتعاطف.

 

 

“. أنت لا تعرف كم هذا جيد. ”

 

 

استوعب الشيطان العظيم الأول ، بعل ، أخيرًا مؤهلات قاتل الإله وشعر بفرح نادر.

منذ متى بدأ هذا يحدث؟ في هذه الأيام ، شعر وكأن الجميع ينظرون إليه باستخفاف ، لذلك شعر بعل بشكوك كبيرة. وبهذه الطريقة ، فإن “الخوف” الذي كان مصدره سوف يتلاشى تدريجياً. ومض مثل هذا الفكر السخيف في ذهنه للحظة. بالطبع ، لن يحدث هذا أبدًا ما لم يتم تدمير البشرية.

***

 

 

“على أي حال ، الوقت في جانبي”.

أدركت روبي ذلك وشعرت بمصير هائل. إذا كان هناك “تجسد ياتان” في الخصائص الكامنة لهوية القديسة –

 

“لدينا عالم متحرك . أعتقد أن الاحتمالات عالية “.

كان مقدرا له أن يصبح أقوى مع مرور السنين.

 

 

-فرصة؟ أنا من يصنع الفرص ، ليس أنت.

هدأ بعل بتذكر هذه الحقيقة التي لا تتغير واستلقي في مهد الظلام.

 

 

أصبح بعض الناس قلقين بشأن سلوك روبي غير العادي.

لم يدرك أنه قد لا يتبقى له متسع من الوقت.

نقر خان على لسانه. تحدث زيراتول عن هراء من البداية إلى النهاية وبدا وكأنه مجنون.

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

“ذلك لأننا كنا تجسيدًا لإله في المقام الأول. ”

“لا توجد طريقة للهروب من سجن الأبدية. ألا يجب أن تكون على دراية بالواقع؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط