الفصل 1767
[إذا قمت بتشكيل فريق مع فئة “المزارع” في المستقبل ، فإن قوة المهارات المتعلقة بالسيوف التي تعلمتها ستزداد بشكل كبير. ]
منذ وقت طويل.
لاحظ مولر ذلك. لم يكن المزارع الذي أمامه متأكدًا مما إذا كان المسار الذي سلكه هو الطريق الصحيح حقًا وأراد من شخص ما تقييمه بموضوعية نيابة عنه. كان هذا ما كان مولر جيد فيه.
كان ذلك عندما كان جريد دوقًا للمملكة الخالدة. تم تعليم جريد وأعضاء مدجج بالعتاد فن المبارزة بواسطة بيارو. لقد تعلموا دروسا قيمة. لم يكتسبوا القوة التي تم التعبير عنها بالأرقام مثل ارتفاع مستواهم أو ارتفاع الإحصائيات.
هز زينون رأسه بضعف وحث جريد. بعد ذلك ، انسكبت الحمم من السماء.
ومع ذلك ، من الواضح أن أولئك الذين تعلموا فن المبارزة من بيارو أصبحوا أقوى. لقد تعلموا بسرعة المعرفة الفنية التي كان ينبغي اكتسابها من خلال القتال الفعلي. هذا هو السبب في أن بيارو تم الإشادة به باعتباره عمودًا للإمبراطورية .
الحالة الطبيعية – كانت كل طاقة الطبيعة تتسرب إلى بيارو في الوقت الفعلي. كل نفس وإيماءة لبيارو حازت على طاثة العالم.
هزيمة الشياطين العظيمة التي غزت السطح ، وقيادة الحرب ضد الممالك المعادية لمملكة مدجج بالعتاد ، وحل النقص في الغذاء عن طريق تحويل جميع أنواع الأراضي المدمرة إلى حقول أرز وحقول زراعية – بالإضافة إلى إنجازاته العديدة كان بيارو مدرس جريد وأعضاء مدجج بالعتاد.
[تعبد الإنسانية رسولك “بيارو”. ]
لقد عومل بإحترام كبير من قبل الناس. لقد كان شخصية مهمه جدا بين الجميع .
“من فضلك علم صغيرك أيضا. ”
توقفت أفكار جريد. كان ذلك بسبب تحطيم ركن من أركان المدينة المسالمة أمام عينيه مباشرة.
ذهب بيارو إلى قديس السيف مولر وأحنى رأسه. كان ذلك بعد أن أعلن جريد عن رحلة الجحيم. انتشر أبطال الإمبراطورية في جميع أنحاء القارة للتدريب ، لكن بيارو بقي في راينهاردت. كان ذلك لأن أفضل معلم ، مولر ، كان في راينهاردت.
في اليوم الذي شهد فيه نيفيلينا تحمل جريد على ذلك الجسد الصغير.
كان مولر في حيرة من أمره. “سمعت أنك أنشأت هذه الأرض الزراعية. ”
“نعم ، الزراعة هي واحدة من المواهب القليلة التي يمكن أن يتباهى بها هذا الشاب المتواضع. ”
“نعم ، الزراعة هي واحدة من المواهب القليلة التي يمكن أن يتباهى بها هذا الشاب المتواضع. ”
ربما أقوى التنانين القديمة. الجاني الذي عزل تاليما عن العالم. لقد كان كائنًا مطلقًا على السطح أصابته ابنته ، وكانت في الأصل هدفًا للافتراس. الآن ظهر في العالم. تم عرضه أمام عيون جريد ، والتي كانت مليئة بجميع أنواع الألوان كما لو كانت تحتوي على الكون.
“لقد حققت إنجازات عظيمة كمزارع. لا يجب أن تكون متواضعا “.
“. ما الذي يحدث مرة أخرى؟”
“كبير ، كم من الناس في العالم لا يمكن أن يكونوا متواضعين أمامك؟ من فضلك لا تستخدم الشرف معي. أشعر بعدم الارتياح. ”
[لدي طلب أطلبه منك].
“أم. لكنني لست أكبر منك. ”
ذهب بيارو إلى قديس السيف مولر وأحنى رأسه. كان ذلك بعد أن أعلن جريد عن رحلة الجحيم. انتشر أبطال الإمبراطورية في جميع أنحاء القارة للتدريب ، لكن بيارو بقي في راينهاردت. كان ذلك لأن أفضل معلم ، مولر ، كان في راينهاردت.
كان بإمكانه أن يفهم إلى حد ما سبب اعتباره مدرس بالنسبة لمرسيدس . كانت مرسيدس فارسًا يستخدم السيوف. لم يكن غريباً أن تطلب من مولر تعليمها.
أدرك مولر ذلك على الفور. كانت حقيقة أن المزارع أمامه كان شخصًا سيصبح أكثر قوة مع مرور الوقت. كان واثقًا من أنه كلما أصبح العالم أكثر ازدهارًا ، دون أن يتعرض للتهديد من الشياطين أو الآلهة ، كلما أصبح بيارو أقوى.
من ناحية أخرى ، كان بيارو مزارعًا. كان مولر مرتبكًا عندما استمر مزارع في مناداته بالكبير وطلب منه تدريسه شيء ما. لم يستطع أن يلمح بقايا السيف الذي لا مثيل له من بيارو.
هزيمة الشياطين العظيمة التي غزت السطح ، وقيادة الحرب ضد الممالك المعادية لمملكة مدجج بالعتاد ، وحل النقص في الغذاء عن طريق تحويل جميع أنواع الأراضي المدمرة إلى حقول أرز وحقول زراعية – بالإضافة إلى إنجازاته العديدة كان بيارو مدرس جريد وأعضاء مدجج بالعتاد.
نما بيارو إلى مزارع أسطوري. قبل أن يعرف ذلك ، كان قد تخلى تمامًا عن شكل المبارز وبنى فنون القتال الخاصة به. حقيقة أنه كان سيافًا من قبل لم يتمكن أعظم مبارز في كل العصور من التعرف عليها. هذا يعني أن بيارو كان مزارعًا كاملاً.
حدث ذلك في اللحظة التي حاولت فيها جريد الاتصال بـ روبي.
[أنا آسف. ]
“الطريق الذي سلكته ثمين للغاية بالنسبة لك لتضع قلبك على السيف مرة أخرى. ستكون خسارة كبيرة للعالم إذا تخليت عن طريق المزارع وأصبحت مبارزًا “.
اومضت وجوه الرسل في ذهن بيارو بينما كان يطلق البطاطا الحلوة والبطاطا المعلقة من السيقان مثل قذائف المدفع لدرء تقدم مولر. أولئك الذين حملوا تاريخًا هائلاً ، على عكس نفسه ، الذي خان أمته بسهولة بسبب تعرضه للخيانة ، وتخلي عن حلمه لمجرد أنه وجد طريقًا جديدًا. لقد كانوا نبلاء من أصولهم وحتى أنفاسهم كانت ثقيلة.
الحالة الطبيعية – كانت كل طاقة الطبيعة تتسرب إلى بيارو في الوقت الفعلي. كل نفس وإيماءة لبيارو حازت على طاثة العالم.
الرسل ، هاياتي ، وحتى قديس السيف مولر. بغض النظر الشخص ، سترتفع قوة البشرية بسرعة.
منذ وقت طويل.
أدرك مولر ذلك على الفور. كانت حقيقة أن المزارع أمامه كان شخصًا سيصبح أكثر قوة مع مرور الوقت. كان واثقًا من أنه كلما أصبح العالم أكثر ازدهارًا ، دون أن يتعرض للتهديد من الشياطين أو الآلهة ، كلما أصبح بيارو أقوى.
ومع ذلك ، لم يكن لدى بيارو ثقة كبيرة في نفسه.
“كبير ، كم من الناس في العالم لا يمكن أن يكونوا متواضعين أمامك؟ من فضلك لا تستخدم الشرف معي. أشعر بعدم الارتياح. ”
اعترف بيارو قائلاً: “كان هذا الشاب. مبارزًا من قبل ” ، “لقد كنت واحدًا من عدد لا يحصى من المبارزين الذين أعجبوا بك وحلموا بأن يصبحوا قديس سيف. ومع ذلك ، على طول الطريق ، وقعت في حب الزراعه. تركت السيف والتقطت محراثًا يدويًا. كيف يمكنني أن أحلم بأن أصبح مبارزًا مرة أخرى؟ ”
“الدرس الذي تريد أن تحصل عليه مني ليس فن المبارزة. ”
“لابد أنك كنت مبارزًا جيدًا جدًا. ” اعلن مولر فجأة. أثناء فحص نسيج الحقل ، عدل بيارو مع باطن قدميه. “لديك فهم جيد للبيئة التي يحتاجها المبارز لإظهار مهاراته بشكل كامل. يبدو أن الرسل الذين يمسكون بالسيوف قادرون على إظهار مهاراتهم الكاملة فقط على الأرض التي تصنعها. ”
لاحظ مولر ذلك. لم يكن المزارع الذي أمامه متأكدًا مما إذا كان المسار الذي سلكه هو الطريق الصحيح حقًا وأراد من شخص ما تقييمه بموضوعية نيابة عنه. كان هذا ما كان مولر جيد فيه.
[تعبد الإنسانية رسولك “بيارو”. ]
“كل الرسل بارزون. ”
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها بيارو على وشك التعبير عن الحقيقة التي كان يخبئها لفترة طويلة.
تم وضع يد مولر على مقبض السيف. كان مقبض سيف حديدي قديم. بعيدًا عن كونه قبيح ، بدا ثمين مثل التحف القديمة.
“قد تكون لديك شكوك إذا قارنت نفسك بهم ”
في اليوم الذي سبقته فيه مرسيدس بالكامل
“. ”
هزيمة الشياطين العظيمة التي غزت السطح ، وقيادة الحرب ضد الممالك المعادية لمملكة مدجج بالعتاد ، وحل النقص في الغذاء عن طريق تحويل جميع أنواع الأراضي المدمرة إلى حقول أرز وحقول زراعية – بالإضافة إلى إنجازاته العديدة كان بيارو مدرس جريد وأعضاء مدجج بالعتاد.
المطلقون من البشر ، أو أولئك الذين كانوا قريبين من المطلق ، لديهم شيء مشترك. لم تكن لديهم خبرة تذكر بالانتصار تلو الآخر ،لا جريد ولا هاياتي ولا مولر. بدأوا حياتهم من الضعف. حتى عندما تم الترحيب بهم كأبطال ، واجهوا أعداء أقوى بكثير مما كانوا عليه وهُزموا مرارًا وتكرارًا. كانت أيام الأرق شائعة. لكنهم لم ينكسروا.
أدرك مولر ذلك على الفور. كانت حقيقة أن المزارع أمامه كان شخصًا سيصبح أكثر قوة مع مرور الوقت. كان واثقًا من أنه كلما أصبح العالم أكثر ازدهارًا ، دون أن يتعرض للتهديد من الشياطين أو الآلهة ، كلما أصبح بيارو أقوى.
“لابد أنك كنت مبارزًا جيدًا جدًا. ” اعلن مولر فجأة. أثناء فحص نسيج الحقل ، عدل بيارو مع باطن قدميه. “لديك فهم جيد للبيئة التي يحتاجها المبارز لإظهار مهاراته بشكل كامل. يبدو أن الرسل الذين يمسكون بالسيوف قادرون على إظهار مهاراتهم الكاملة فقط على الأرض التي تصنعها. ”
“أتذكر الوقت الذي كنت أتجول فيه بشعور مشابه لك. أعتقد أنني حقاً كبيرك فى هذه النقطه. ”
سحب مولر سيفه من الغمد. كان مختلفًا عن الإرث العائلي الذي تفاخر به المبارزون المشهورون. كان باهتًا أكثر من كونه حادًا ، داكنًا أكثر منه لامعًا ، وخامًا أكثر منه لامعًا. ومع ذلك ، كان سيفًا يمكن أن يقطع أي شيء. لقد كان “أعظم وأشهر سيف في كل العصور” الذي شارك كل لحظة مع مولر وولد من جديد كسيف مشهور.
“تعال. ” كانت كلمات القديس السيف تشبه كلمات تنين. جعلت أولئك الذين لديهم شفرات في قلوبهم يتفاعلون على الفور.
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها بيارو على وشك التعبير عن الحقيقة التي كان يخبئها لفترة طويلة.
عزز بيارو بشكل انعكاسي قوة الحالة الطبيعية وركض إلى الأمام. لقد زرع البذور ليجعل التضاريس مفيدة له مع تضييق مساحة حركه مولر.
“كن ممتنًا لوجود من سبقوك. ”
اومض سيف مولر عبر سيقان الفاصولياء المتصاعدة وسيقان البطاطا الحلوة المتشابكة.
“كبير ، كم من الناس في العالم لا يمكن أن يكونوا متواضعين أمامك؟ من فضلك لا تستخدم الشرف معي. أشعر بعدم الارتياح. ”
“اعتبرها نعمة أن هناك أشخاصًا يلاحقونك بطريقة مرعبة. ”
[وضع قديس السيف “مولر” والمزارع الأسطوري “بيارو” قانونًا جديدًا في العالم. ]
عبرت وجوه أعضاء مدجج بالعتاد عقل بيارو وهو بالكاد ينحرف عن سيف مولر الذي قطع طبقات سيقان البطاطا الحلوة.
عزز بيارو بشكل انعكاسي قوة الحالة الطبيعية وركض إلى الأمام. لقد زرع البذور ليجعل التضاريس مفيدة له مع تضييق مساحة حركه مولر.
[برز التنين النار ، “تروكا”. ]
كان بيارو خائفًا من أولئك الذين بدأوا في المشي بسرعة مماثلة له. على وجه الدقة ، كان متوترًا. تساءل عما إذا كان قد أصبح وجودًا لا قيمة له. ومع ذلك ، كان مولر على حق. لا يجب أن يخاف. ينبغي اعتبار هذا نعمة. كان قادرًا على التطور بثبات لأن هناك من يدعمه ويحفزه.
سقطت ضربات مولر المائلة كالصاعقة في كل لحظة. لم يكن مجرد استعارة استخدمها لأنها كانت سريعة. كان ذلك لأن النموذج نفسه انحنى بشكل متكرر بزاوية.
“نعم ، الزراعة هي واحدة من المواهب القليلة التي يمكن أن يتباهى بها هذا الشاب المتواضع. ”
سقطت ضربات مولر المائلة كالصاعقة في كل لحظة. لم يكن مجرد استعارة استخدمها لأنها كانت سريعة. كان ذلك لأن النموذج نفسه انحنى بشكل متكرر بزاوية.
قام بيارو بتنشيط نفس النمر الأبيض. ثم ارتفعت الأرض التي اندمجت معه مثل الوادي قبل أن تدمر عبثا. لا يمكن أن تصمد أمام سيف مولر.
“كن ممتنًا لوجود من سبقوك. ”
اومضت وجوه الرسل في ذهن بيارو بينما كان يطلق البطاطا الحلوة والبطاطا المعلقة من السيقان مثل قذائف المدفع لدرء تقدم مولر. أولئك الذين حملوا تاريخًا هائلاً ، على عكس نفسه ، الذي خان أمته بسهولة بسبب تعرضه للخيانة ، وتخلي عن حلمه لمجرد أنه وجد طريقًا جديدًا. لقد كانوا نبلاء من أصولهم وحتى أنفاسهم كانت ثقيلة.
لقد تقدموا بثبات دون تردد وتغلبوا بخفة على بيارو بكل الطرق. كان من الصواب أن يكون ممتنًا لهم. كانوا من ألهموا بيارو في كل لحظة.
ومع ذلك ، لم يكن لدى بيارو ثقة كبيرة في نفسه.
“. أنا أعرف. ”
تحدث بينما كان يمضغ ويبتلع قلب زينون النابض.
أثار محراث بيارو بشكل كومة كبيرة من التراب. أنطلقت في خط مستقيم ، كما لو كانت مستوحاة من التنفس الذي استخدمه جريد من قبل. أجبر هذا مولر على إطلاق ستارة سيف.
“على الرغم من سني وكوني وحيدًا ، أدركت دائمًا أن البيئة التي أعيش فيها نعمة. ومع ذلك ، لم أكن أعرف كيف أدير نفسي لأنني كنت قلقًا مرارًا وتكرارًا في كل لحظة وأصبت بالإحباط من الحسد “.
أخيراً-
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتجول فيها بيارو.
“كل الرسل بارزون. ”
في اليوم الذي أدرك فيه أنه لن يلحق بزيك وبراهام.
أخيراً-
لا أعتقد أنني مؤهل لأكون رسولًا.
في اليوم الذي سبقته فيه مرسيدس بالكامل
في اليوم الذي أدرك فيه أنه لن يلحق بزيك وبراهام.
كان بيارو خائفًا من أولئك الذين بدأوا في المشي بسرعة مماثلة له. على وجه الدقة ، كان متوترًا. تساءل عما إذا كان قد أصبح وجودًا لا قيمة له. ومع ذلك ، كان مولر على حق. لا يجب أن يخاف. ينبغي اعتبار هذا نعمة. كان قادرًا على التطور بثبات لأن هناك من يدعمه ويحفزه.
في اليوم الذي شهد فيه نيفيلينا تحمل جريد على ذلك الجسد الصغير.
المطلقون من البشر ، أو أولئك الذين كانوا قريبين من المطلق ، لديهم شيء مشترك. لم تكن لديهم خبرة تذكر بالانتصار تلو الآخر ،لا جريد ولا هاياتي ولا مولر. بدأوا حياتهم من الضعف. حتى عندما تم الترحيب بهم كأبطال ، واجهوا أعداء أقوى بكثير مما كانوا عليه وهُزموا مرارًا وتكرارًا. كانت أيام الأرق شائعة. لكنهم لم ينكسروا.
في اليوم الذي أعاد فيه مير ابتكار فن المبارزة لمولر.
استمرت تجوال “بيارو”. تاه مرة أخرى حتى بعد التغلب عليه ، لم يثق بنفسه.
[قم. إخلاء. البشر. ]
[تعبد الإنسانية رسولك “بيارو”. ]
“أنا. ”
لا أعتقد أنني مؤهل لأكون رسولًا.
لم يدرك جريد ذلك إلا مؤخرًا ، لكن بدا أن الرسل يكبرون بشكل أسرع في غيابه. فكر جريد بجدية أثناء صنع تعبير خفي كما لو أنه لا يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.
أدرك مولر ذلك على الفور. كانت حقيقة أن المزارع أمامه كان شخصًا سيصبح أكثر قوة مع مرور الوقت. كان واثقًا من أنه كلما أصبح العالم أكثر ازدهارًا ، دون أن يتعرض للتهديد من الشياطين أو الآلهة ، كلما أصبح بيارو أقوى.
أخيراً-
“لابد أنك كنت مبارزًا جيدًا جدًا. ” اعلن مولر فجأة. أثناء فحص نسيج الحقل ، عدل بيارو مع باطن قدميه. “لديك فهم جيد للبيئة التي يحتاجها المبارز لإظهار مهاراته بشكل كامل. يبدو أن الرسل الذين يمسكون بالسيوف قادرون على إظهار مهاراتهم الكاملة فقط على الأرض التي تصنعها. ”
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها بيارو على وشك التعبير عن الحقيقة التي كان يخبئها لفترة طويلة.
بالطبع ، كان من الصعب مقارنة الشفق. ومع ذلك ، فإن سلاح التنين المصنوع من حراشف زينون كان جيدًا بما يكفي. استنادًا إلى خبرة جريد الحالية ومهاراته ، كان من الممكن له أن يصنع سلاحًا مكافئًا لـ داو غوجيل. كان هناك العديد من الأشخاص حول جريد يمكنهم التعامل مع أسلحة التنين.
“قد تكون لديك شكوك إذا قارنت نفسك بهم ”
“لابد أنك كنت مبارزًا جيدًا جدًا. ” اعلن مولر فجأة. أثناء فحص نسيج الحقل ، عدل بيارو مع باطن قدميه. “لديك فهم جيد للبيئة التي يحتاجها المبارز لإظهار مهاراته بشكل كامل. يبدو أن الرسل الذين يمسكون بالسيوف قادرون على إظهار مهاراتهم الكاملة فقط على الأرض التي تصنعها. ”
بالتأكيد.
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها بيارو على وشك التعبير عن الحقيقة التي كان يخبئها لفترة طويلة.
في قبر لا نسل ، حاولت مرسيدس التعاون مع بيارو. فقط بعد أن حرث بيارو الأرض الزراعية بدأ مير يتصرف بجدية. لم تكن حالة مولر مثالية في ذلك الوقت ، لكنه تذكر الموقف بوضوح.
“كمية القوة السحرية الموجودة في التربة كبيرة. ”
استمرت تجوال “بيارو”. تاه مرة أخرى حتى بعد التغلب عليه ، لم يثق بنفسه.
“يمكنني أن أؤكد لك أن المسار الذي سلكته هو أحد أفضل الطرق. ”
ألن يتضاعف سحر براهام في حضور بيارو؟ فكر مولر في هذا وابتسم. “أظن أن الرسل الآخرين يعتمدون عليك. ”
في ذلك الوقت فقط ، أصبح بيارو مستنيرًا. الأشخاص والجنود الذين تمكنوا من إطعام أنفسهم بفضل المحاصيل التي تم حصادها – أدرك أنهم والرسل لم يكونوا مختلفين تمامًا.
“زينون؟ يا! ماذا يحدث هنا؟”
الأنواع المطلقة ، التي عاشت إلى الأبد وسادت على كل شيء ، تحولت إلى رماد دون جدوى. غطى عمود رمادي لم يسبق له مثيل كل منطقة ريدان.
“يمكنني أن أؤكد لك أن المسار الذي سلكته هو أحد أفضل الطرق. ”
[أنا آسف. ]
“كل الرسل بارزون. ”
قاد مولر الطريق مرة أخرى. أعظم قديس سيف في كل العصور أثبت عظمة المزارع.
[وضع قديس السيف “مولر” والمزارع الأسطوري “بيارو” قانونًا جديدًا في العالم. ]
[إذا قمت بتشكيل فريق مع فئة “المزارع” في المستقبل ، فإن قوة المهارات المتعلقة بالسيوف التي تعلمتها ستزداد بشكل كبير. ]
استمرت تجوال “بيارو”. تاه مرة أخرى حتى بعد التغلب عليه ، لم يثق بنفسه.
كان ذلك في أعقاب انهيار زينون. سقط تنين ضخم بلا حول ولا قوة على الأرض.
“. ؟”
“أم. لكنني لست أكبر منك. ”
نتيجة لذلك وبفضل بيارو ، ازداد عدد أولئك الذين اختاروا فئة المزارعين. لم تعد فئة المزارعين محصورة في الأراضي الزراعية. بالنسبة للمزارعين الذين احترموا بيارو بالفعل ، أصبح بيارو إلهًا عظيمًا.
“أنا. ”
[تعبد الإنسانية رسولك “بيارو”. ]
استمرت تجوال “بيارو”. تاه مرة أخرى حتى بعد التغلب عليه ، لم يثق بنفسه.
نتيجة لذلك وبفضل بيارو ، ازداد عدد أولئك الذين اختاروا فئة المزارعين. لم تعد فئة المزارعين محصورة في الأراضي الزراعية. بالنسبة للمزارعين الذين احترموا بيارو بالفعل ، أصبح بيارو إلهًا عظيمًا.
[اكتسب رسولك “بيارو” ثلاث نقاط إله. ]
الكلمات التي تمكن من نطقها كانت بمثابة اعتذار. بدا آسفًا جدًا لأنه دمر ريدان مرة أخرى.
“. ما الذي يحدث مرة أخرى؟”
في قبر لا نسل ، حاولت مرسيدس التعاون مع بيارو. فقط بعد أن حرث بيارو الأرض الزراعية بدأ مير يتصرف بجدية. لم تكن حالة مولر مثالية في ذلك الوقت ، لكنه تذكر الموقف بوضوح.
لم يدرك جريد ذلك إلا مؤخرًا ، لكن بدا أن الرسل يكبرون بشكل أسرع في غيابه. فكر جريد بجدية أثناء صنع تعبير خفي كما لو أنه لا يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.
“قد تكون لديك شكوك إذا قارنت نفسك بهم ”
في هذه اللحظة ، كان في ريدان وليس في راينهاردت. كان من المقرر أن يقابل التنين الرمادي زينون. لنكون أكثر دقة ، كان ذلك اليوم الذي يقدم فيه زينون حراشفه.
سقط جريد في قلق سعيد. “لمن يجب أن أصنع سلاح تنين أولاً؟”
اقترب صوت تنفس الوحش البري. انتشر اللهب الأحمر في جميع أنحاء العالم الرمادي.
بالطبع ، كان من الصعب مقارنة الشفق. ومع ذلك ، فإن سلاح التنين المصنوع من حراشف زينون كان جيدًا بما يكفي. استنادًا إلى خبرة جريد الحالية ومهاراته ، كان من الممكن له أن يصنع سلاحًا مكافئًا لـ داو غوجيل. كان هناك العديد من الأشخاص حول جريد يمكنهم التعامل مع أسلحة التنين.
الرسل ، هاياتي ، وحتى قديس السيف مولر. بغض النظر الشخص ، سترتفع قوة البشرية بسرعة.
في اليوم الذي أعاد فيه مير ابتكار فن المبارزة لمولر.
“مهما كان الأمر ، فمن الصواب أن نعطيها للرسل أولاً. يستخدم زيك الطاقة الحمراء الموجودة في سيف الصحراء ، لذا يجب أن أضع مرسيدس أو مير أولاً. ”
توقفت أفكار جريد. كان ذلك بسبب تحطيم ركن من أركان المدينة المسالمة أمام عينيه مباشرة.
نما بيارو إلى مزارع أسطوري. قبل أن يعرف ذلك ، كان قد تخلى تمامًا عن شكل المبارز وبنى فنون القتال الخاصة به. حقيقة أنه كان سيافًا من قبل لم يتمكن أعظم مبارز في كل العصور من التعرف عليها. هذا يعني أن بيارو كان مزارعًا كاملاً.
تحدث بينما كان يمضغ ويبتلع قلب زينون النابض.
كان ذلك في أعقاب انهيار زينون. سقط تنين ضخم بلا حول ولا قوة على الأرض.
“نعم ، الزراعة هي واحدة من المواهب القليلة التي يمكن أن يتباهى بها هذا الشاب المتواضع. ”
سقطت ضربات مولر المائلة كالصاعقة في كل لحظة. لم يكن مجرد استعارة استخدمها لأنها كانت سريعة. كان ذلك لأن النموذج نفسه انحنى بشكل متكرر بزاوية.
“ماذا؟”
هزيمة الشياطين العظيمة التي غزت السطح ، وقيادة الحرب ضد الممالك المعادية لمملكة مدجج بالعتاد ، وحل النقص في الغذاء عن طريق تحويل جميع أنواع الأراضي المدمرة إلى حقول أرز وحقول زراعية – بالإضافة إلى إنجازاته العديدة كان بيارو مدرس جريد وأعضاء مدجج بالعتاد.
اندفع جريد إلى الأمام بسرعة. لحسن الحظ لم تقع اصابات. كان ذلك بسبب سقوط زينون باتجاه مكان غير مأهول. هذا هو السبب في أن استجابة جريد كانت بطيئة في المقام الأول.
“زينون؟ يا! ماذا يحدث هنا؟”
كان ذلك في أعقاب انهيار زينون. سقط تنين ضخم بلا حول ولا قوة على الأرض.
عن قرب ، كانت حالة زينون كارثية. الدفاع المطلق والحراشف تلاشت وتشوه جسده بالكامل . كانت القشور السميكة بالقرب من قلبه ذابت تمامًا. لم يكن هناك قلب في صدره. كان اللهب المتبقي داخل المقاييس المنصهرة يحرق جسد زينون في الوقت الفعلي.
“زينون؟ يا! ماذا يحدث هنا؟”
[أنا آسف. ]
الكلمات التي تمكن من نطقها كانت بمثابة اعتذار. بدا آسفًا جدًا لأنه دمر ريدان مرة أخرى.
“تعافي اولا . ”
“. ”
حدث ذلك في اللحظة التي حاولت فيها جريد الاتصال بـ روبي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يراها فيها جريد . مشهد تنين يحتضر.
[قم. إخلاء. البشر. ]
“تعافي اولا . ”
هز زينون رأسه بضعف وحث جريد. بعد ذلك ، انسكبت الحمم من السماء.
لا أعتقد أنني مؤهل لأكون رسولًا.
أثار محراث بيارو بشكل كومة كبيرة من التراب. أنطلقت في خط مستقيم ، كما لو كانت مستوحاة من التنفس الذي استخدمه جريد من قبل. أجبر هذا مولر على إطلاق ستارة سيف.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يراها فيها جريد . مشهد تنين يحتضر.
“ماذا؟”
“اعتبرها نعمة أن هناك أشخاصًا يلاحقونك بطريقة مرعبة. ”
[مات التنين الرمادي “زينون”. ]
“الدرس الذي تريد أن تحصل عليه مني ليس فن المبارزة. ”
“أتذكر الوقت الذي كنت أتجول فيه بشعور مشابه لك. أعتقد أنني حقاً كبيرك فى هذه النقطه. ”
الأنواع المطلقة ، التي عاشت إلى الأبد وسادت على كل شيء ، تحولت إلى رماد دون جدوى. غطى عمود رمادي لم يسبق له مثيل كل منطقة ريدان.
[أنا آسف. ]
“. ”
هدأ عقل جريد.
غررر ، غررر.
اقترب صوت تنفس الوحش البري. انتشر اللهب الأحمر في جميع أنحاء العالم الرمادي.
[برز التنين النار ، “تروكا”. ]
لقد تقدموا بثبات دون تردد وتغلبوا بخفة على بيارو بكل الطرق. كان من الصواب أن يكون ممتنًا لهم. كانوا من ألهموا بيارو في كل لحظة.
اومضت وجوه الرسل في ذهن بيارو بينما كان يطلق البطاطا الحلوة والبطاطا المعلقة من السيقان مثل قذائف المدفع لدرء تقدم مولر. أولئك الذين حملوا تاريخًا هائلاً ، على عكس نفسه ، الذي خان أمته بسهولة بسبب تعرضه للخيانة ، وتخلي عن حلمه لمجرد أنه وجد طريقًا جديدًا. لقد كانوا نبلاء من أصولهم وحتى أنفاسهم كانت ثقيلة.
ربما أقوى التنانين القديمة. الجاني الذي عزل تاليما عن العالم. لقد كان كائنًا مطلقًا على السطح أصابته ابنته ، وكانت في الأصل هدفًا للافتراس. الآن ظهر في العالم. تم عرضه أمام عيون جريد ، والتي كانت مليئة بجميع أنواع الألوان كما لو كانت تحتوي على الكون.
[لدي طلب أطلبه منك].
ذهب بيارو إلى قديس السيف مولر وأحنى رأسه. كان ذلك بعد أن أعلن جريد عن رحلة الجحيم. انتشر أبطال الإمبراطورية في جميع أنحاء القارة للتدريب ، لكن بيارو بقي في راينهاردت. كان ذلك لأن أفضل معلم ، مولر ، كان في راينهاردت.
في هذه اللحظة ، كان في ريدان وليس في راينهاردت. كان من المقرر أن يقابل التنين الرمادي زينون. لنكون أكثر دقة ، كان ذلك اليوم الذي يقدم فيه زينون حراشفه.
تحدث بينما كان يمضغ ويبتلع قلب زينون النابض.
ألن يتضاعف سحر براهام في حضور بيارو؟ فكر مولر في هذا وابتسم. “أظن أن الرسل الآخرين يعتمدون عليك. ”
ترجمة : PEKA
“لابد أنك كنت مبارزًا جيدًا جدًا. ” اعلن مولر فجأة. أثناء فحص نسيج الحقل ، عدل بيارو مع باطن قدميه. “لديك فهم جيد للبيئة التي يحتاجها المبارز لإظهار مهاراته بشكل كامل. يبدو أن الرسل الذين يمسكون بالسيوف قادرون على إظهار مهاراتهم الكاملة فقط على الأرض التي تصنعها. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
