نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1777

الفصل 1777

الفصل 1777

 

 

تسبب ظهور أعضاء البرج في صدمة كبيرة للناس.

عبس جريد. شعر بألم وخز. تركت السيوف التسعة التي تم تثبيتها بإحكام في أذرع جريد خدوشًا على جلد جريد ، وهذا يعني أنها اخترقت من خلال دفاع ذراع ” تنين النار ايفريت “.

 

“. لماذا أصبح القديس السيف سيفًا في المقام الأول؟”

قاتل التنين ، الذي قطع رأس التنين ، وأساطير العصور السابقة. لقد كان ظهور أسطورة حية تتنفس. في الواقع ، كان أداء أعضاء البرج جيدًا وفقًا لسمعتهم. لقد أخذوا زمام المبادرة في رحلة الجحيم ووقفوا شامخين .

 

 

 

كثير من الناس ، الذين عانوا من خسائر في أعقاب حرب البشرية والشياطين ، رأوهم واستعادوا أحلامهم وشجاعتهم. كانت أنشطة أعضاء البرج الذين قطعوا رؤوس الشياطين العظيمة بينما كانوا منتشرين في جميع أنحاء الجحيم الشاسع بهذه الروعة.

كثير من الناس ، الذين عانوا من خسائر في أعقاب حرب البشرية والشياطين ، رأوهم واستعادوا أحلامهم وشجاعتهم. كانت أنشطة أعضاء البرج الذين قطعوا رؤوس الشياطين العظيمة بينما كانوا منتشرين في جميع أنحاء الجحيم الشاسع بهذه الروعة.

 

شعر جريد أن الرياح القاتمة كانت شديدة البرودة ولاحظها. البرد الذي أصاب جلده بالقشعريرة كان روح السيف. صنع جريد عشرات الآلاف من السيوف ، لذلك تمكن من المعرفه. في اللحظة التي أدركها وشم الحديد على طرف أنفه ، صنع جريد بتعبير حزين.

أعضاء البرج الذين لاموا أنفسهم لعدم قيامهم بواجباتهم – كانوا متواضعين للغاية. كانوا ببساطة غير قادرين على مقاومة كارثة تسمى التنانين. لا ينبغي إلقاء اللوم عليهم لكونهم غير أكفاء. كان الأمر مثل الأشخاص الذين جرفتهم الزلازل أو الأعاصير لا ينبغي إلقاء اللوم عليهم.

كم مرة كرر هذا؟ توقفت السيوف التي كانت تتعقب جريد ، التي بدأت في استخدام اشكال الهجوم المتنوع عن التقدم دفعة واحدة. لقد تحركوا كجسم واحد لذلك لم يكن هناك تشابك أو اصطدام مع بعضهم البعض.

 

 

كان هذا هو الوجود الذي يسمى التنانين. كان من الأفضل التنبؤ بظهورها وتقليل الضرر. كان من المستحيل مواجهتهم مباشرة. كان هذا حتى ظهر جريد.

 

 

 

قبل وقت طويل من لقاء جريد مع تنين النار إفريت ، كان هناك شخص يأمل أن يكون خصمًا للتنين. كان قديس السيف بيبان. كان قد تسلق البرج لتوه عندما تنبأ على الفور بمستقبل قاتم ، ورأى حقيقة أن قاتل التنين هاياتي كان خائفًا من التنانين. لذلك ، أراد أن يقطع تنينًا بنفسه وأصبح له صورة ذهنية مختلفة عن ذي قبل.

 

 

 

أن تكون قويًا بما يكفي لتحمل نفس التنين. لتكون قادرًا على قطع الحراشف وجلد ولحم تنين. قوة جسدية لن تنتهي حتى لو طارد تنينًا عبر القارة برفرفة واحدة فقط من أجنحته.

 

 

أصبحت رغبته في إنقاذ بيبان أقوى. سيصبح بيبان شخصًا مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. ألم يكن هناك احتمال كبير أن يعود كمطلق؟ لقد كان شكلًا مطلقًا تطور عن طريق مزج قديس السيف و قاتل التنين ، نصف ونصف.

من أجل الحصول على كل ذلك ، حول نفسه إلى سيف غير بشري. لم يكن خائفًا حتى عندما شعر أن ذكاءه يتلاشى تدريجياً. كان يعلم أنه في يوم من الأيام سينسى نفسه. عاجلاً أم آجلاً ، سيصل إلى نقطة لا يستطيع فيها فهم حالته الخاصة. إذن ما الذي كان يجب أن يخاف منه؟

“بيبان ، هل تسمعني؟”

 

 

صحيح. تم تحضير البيبان منذ البداية.

لماذا تقول هذا الآن فقط؟

 

 

اليوم ، اخترق قوة إرادة تنين النار وولد من جديد كسيف كامل. قبل فقدان الوعي مباشرة ، استعاد لفترة وجيزة الذكريات التي فقدها حتى الآن. جعله هذا يشعر بالارتياح. إذا كان عليه أن يختار شيئًا واحدًا فإنه آسف –

تسبب ظهور أعضاء البرج في صدمة كبيرة للناس.

 

غمرته السيوف قبل أن يتمكن من اتخاذ أي إجراءات مضادة. قاموا بطعن جريد وقطعه من جميع الاتجاهات.

أسف أنه التقى جريد فقط عندما ساءت حالته. إذا كان لديه القليل من العقل المتبقي ، فمن المحتمل أنه قد يقول كلمات الشكر لـ جريد.

 

 

علاوة على ذلك ، كان تفكير بيبان الحالي بسيطًا للغاية. كل ما كان يفكر فيه هو “سأصبح سيفًا”.

 

لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً لمعرفة كيفية استخدام أيدي الإله بشكل صحيح. كانت عيون جريد الحادة وهو يضحك تتلألأ عبر الفجوات في الشمس الآخذة في الاتساع ببطء. استجابت عدة سيوف على الفور وحفرت في الفجوة ، لكن جريد أكملت بالفعل رقصة السيف. تحرك داخل الشمس دون أن تعرقله السيوف.

 

 

[لقد دخلت العالم العقلي لـ قديس السيف بيبان. ]

 

 

ألقى جريد لكمة أولاً. لم يكن يعتقد أن المحادثة ستنجح في المقام الأول ، لذلك ضرب بيبان بلا هوادة على وجهه. لأكون صادقًا ، كان الأمر مريحًا للغاية. كانت هناك أشياء كثيرة تراكمت بخلاف حبه للبيبان.

 

 

 

أومضت رؤيته باللون الأحمر في لحظة. كانت عشرات الآلاف من السيوف ، كل منها بطاقة قاتل التنين تغمره بسهولة.

“. ”

تم الحفاظ على الشمس المحيطة بجريد. لم يكن هناك داعي للقلق بشأن كسرها. كانت أعظم قوة لجريد هي متانته اللانهائية.

 

في النهاية ، التقت عينا جريد وبيبان . كانوا محرجين من بعضهم البعض وأبقوا أفواههم مغلقة.

العالم العقلي يعني الحالة الذهنية. بطبيعة الحال ، تم احتواء مشاعر المالك في العالم العقلي. ومع ذلك ، لم يشعر جريد بأي شيء. كان عالم بيبان العقلي مقفرًا وهادئًا.

 

 

 

“بيبان ، هل تسمعني؟”

تم الحفاظ على الشمس المحيطة بجريد. لم يكن هناك داعي للقلق بشأن كسرها. كانت أعظم قوة لجريد هي متانته اللانهائية.

 

 

رن صوت جريد عبر العالم المقفر. كانت صرخة فارغة. لم يكن هناك سوى صدى عاد دون أن يصل إلى أحد.

 

 

“هل يجب أن أذيبك وأخلطك بالجشع؟ أم يجب أن أجعلك وعاء طعام كلاب. ؟ ”

‘. سيف. ‘

 

 

استوحي جريد فكره من هذا. كان يتذكر بشكل طبيعي في مواجهة أزمة حيث تم حصر القدرات المتعددة. ظهرت الخبرة والمعرفة من اللاوعي بالتزامن مع الرغبة في البقاء على قيد الحياة. لا ، الرغبة في إنقاذ بيبان كانت أقوى بألف مرة من الرغبة في العيش.

شعر جريد أن الرياح القاتمة كانت شديدة البرودة ولاحظها. البرد الذي أصاب جلده بالقشعريرة كان روح السيف. صنع جريد عشرات الآلاف من السيوف ، لذلك تمكن من المعرفه. في اللحظة التي أدركها وشم الحديد على طرف أنفه ، صنع جريد بتعبير حزين.

‘. سيف. ‘

 

“هل أصبحت قديس سيف لهذا ؟!”

“رائحتها هكذا لأنه لم يتم شحذها باستخدام حجر السن. ”

تم حفر طاقة السيف بسهولة في الحراشف الحمراء الملساء المربوطة بإحكام. كانت هذه بالتأكيد طاقة قاتل التنين.

 

“استيقظ !”

سيف بلا سيد – كانت هذه هي حالة بيبان الحالية. لم يكن هناك مكافأة لكونه سيفًا ، وسيصبح باهتًا وصدأً ومغطى بالتراب تدريجيًا.

حتى قديس السيف لا يمكنه فعل أي شيء. لم يستطع التعرف على السيف كأداة إلا إذا كان صاحب موهبة مثل مولر. بدلاً من ذلك ، وصل إلى النقطة التي كان عليه فيها أن يعتبر نفسه سيفًا.

 

انبثقت سيوف جديدة من البرية. المئات. لا ، عشرات الآلاف من السيوف استهدفت جريد في انسجام تام أثناء إطلاق توهج لامع.

“. لماذا أصبح القديس السيف سيفًا في المقام الأول؟”

كم مرة كرر هذا؟ توقفت السيوف التي كانت تتعقب جريد ، التي بدأت في استخدام اشكال الهجوم المتنوع عن التقدم دفعة واحدة. لقد تحركوا كجسم واحد لذلك لم يكن هناك تشابك أو اصطدام مع بعضهم البعض.

 

علاوة على ذلك ، كان تفكير بيبان الحالي بسيطًا للغاية. كل ما كان يفكر فيه هو “سأصبح سيفًا”.

لقد كان تراجعًا. من يسيطر على السيف أصبح سيفا.

قبل وقت طويل من لقاء جريد مع تنين النار إفريت ، كان هناك شخص يأمل أن يكون خصمًا للتنين. كان قديس السيف بيبان. كان قد تسلق البرج لتوه عندما تنبأ على الفور بمستقبل قاتم ، ورأى حقيقة أن قاتل التنين هاياتي كان خائفًا من التنانين. لذلك ، أراد أن يقطع تنينًا بنفسه وأصبح له صورة ذهنية مختلفة عن ذي قبل.

 

 

“ليس الأمر أنني لا أفهم سبب الاختيار ، لكنه متطرف للغاية. ”

“رائحتها هكذا لأنه لم يتم شحذها باستخدام حجر السن. ”

 

التف جريد ونفض أربعة سيوف بقدميه ، مع تطبيق القوة على كلا الإبطين. ثم انحنت التسعة السيوف التي كانت تحفر باتجاه صدر جريد وتم سحقها.

حتى قديس السيف لا يمكنه فعل أي شيء. لم يستطع التعرف على السيف كأداة إلا إذا كان صاحب موهبة مثل مولر. بدلاً من ذلك ، وصل إلى النقطة التي كان عليه فيها أن يعتبر نفسه سيفًا.

 

 

قبل وقت طويل من لقاء جريد مع تنين النار إفريت ، كان هناك شخص يأمل أن يكون خصمًا للتنين. كان قديس السيف بيبان. كان قد تسلق البرج لتوه عندما تنبأ على الفور بمستقبل قاتم ، ورأى حقيقة أن قاتل التنين هاياتي كان خائفًا من التنانين. لذلك ، أراد أن يقطع تنينًا بنفسه وأصبح له صورة ذهنية مختلفة عن ذي قبل.

“يجب ان اساعده الآن”.

 

 

 

أخذ جريد نفسًا عميقًا وتخلص من أفكاره المتنوعة واستخدم شونبو. كان ينوي اختراق العمق دفعة واحدة. ومع ذلك ، كان هذا المكان هو عالم بيبان العقلي الذي كان بعيدًا عن الواقع. سادت قوة إرادة بيبان أولاً. كان من المستحيل على جريد ، الدخيل ، أن يتباهى بقدراته الكاملة.

 

 

رن صوت جريد عبر العالم المقفر. كانت صرخة فارغة. لم يكن هناك سوى صدى عاد دون أن يصل إلى أحد.

 

 

 

“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز. ”

[فشلت شونبو في التشغيل. ]

 

 

السبب في أن الأمر استغرق وقتًا طويلاً للتكوين هو عدم الانزعاج. لم تتخل أيدي الإله عن بعضها البعض حتى عند مواجهة وابل من السيوف التي طعنت من جميع الاتجاهات.

[لقد عانيت من 75.090 ضررًا. ]

 

 

 

 

قاتل التنين ، الذي قطع رأس التنين ، وأساطير العصور السابقة. لقد كان ظهور أسطورة حية تتنفس. في الواقع ، كان أداء أعضاء البرج جيدًا وفقًا لسمعتهم. لقد أخذوا زمام المبادرة في رحلة الجحيم ووقفوا شامخين .

 

تقدمت جريد إلى الأمام دون تردد. اقترب تدريجياً من مصدر الطاقة. هناك-

في اللحظة التي استخدم فيها جريد مهارة ، خرجت السيوف من الأرض وطعنت أقدام جريد. لم يكن يتوقع أن يأتي الهجوم من العدم ، لذلك سمح بالهجوم. لا يمكن استخدام عالم المطلق بشكل صحيح. في المقام الأول ، كانت سرعة السيف أشبه بشعاع من الضوء.

 

 

 

“هذا هو سيف القلب الحقيقي. ”

 

 

-. قف.

السيوف التي شكلها عالم بيبان العقلي – السيفان اللذان اخترقا قدمي جريد كانا يرتفعان ويدوران حوله. كانوا مستعدين لإطلاق هجوم فى اى وقت.

 

 

 

“إنه ليس بالمستوى الذي يمكنني فيه الرد بأيدي الإله”.

 

 

 

اضطر إلى التخلص منها بنفسه. لقد حدث في اللحظة التي أصدر فيها جريد هذا الحكم.

 

 

 

انبثقت سيوف جديدة من البرية. المئات. لا ، عشرات الآلاف من السيوف استهدفت جريد في انسجام تام أثناء إطلاق توهج لامع.

بام! بام بام بام!

 

 

“أليس هذا جنونًا؟”

قبل وقت طويل من لقاء جريد مع تنين النار إفريت ، كان هناك شخص يأمل أن يكون خصمًا للتنين. كان قديس السيف بيبان. كان قد تسلق البرج لتوه عندما تنبأ على الفور بمستقبل قاتم ، ورأى حقيقة أن قاتل التنين هاياتي كان خائفًا من التنانين. لذلك ، أراد أن يقطع تنينًا بنفسه وأصبح له صورة ذهنية مختلفة عن ذي قبل.

 

في هذه الأثناء ، تم قطع عشرات الآلاف من السيوف وطعنهم بشكل متكرر في جريد. قاوم جريد بأفضل شكل ممكن ، لكن المعدل الذي انخفضت به صحته كان سريعًا جدًا. كان جريد مستعدًا لاستهلاك خلوده بينما ظهر في ذهنه كنز العمالقة ومخبأ تراوكا وتقاطعوا واحدًا تلو الآخر.

تذكر جريد عالم بيبان العقلي الذي كان قد شهده في الماضي. كان هناك سيف ضخم أعلى من جبل عظيم وآلاف السيوف تحوم حوله مثل الغيوم. كانت قوية مثل تأثير الإنتاج المذهل. الآن؟ سيكون من الطبيعي أن يصبح أقوى مما كان عليه في الماضي. في الوقت الحالي ، كانت روح السيف أقوى بكثير من ذي قبل.

العالم العقلي يعني الحالة الذهنية. بطبيعة الحال ، تم احتواء مشاعر المالك في العالم العقلي. ومع ذلك ، لم يشعر جريد بأي شيء. كان عالم بيبان العقلي مقفرًا وهادئًا.

 

 

“لا أعرف ما إذا كان من الممكن الاختراق دون استخدام شونبو. ”

 

 

أعضاء البرج الذين لاموا أنفسهم لعدم قيامهم بواجباتهم – كانوا متواضعين للغاية. كانوا ببساطة غير قادرين على مقاومة كارثة تسمى التنانين. لا ينبغي إلقاء اللوم عليهم لكونهم غير أكفاء. كان الأمر مثل الأشخاص الذين جرفتهم الزلازل أو الأعاصير لا ينبغي إلقاء اللوم عليهم.

غمرته السيوف قبل أن يتمكن من اتخاذ أي إجراءات مضادة. قاموا بطعن جريد وقطعه من جميع الاتجاهات.

لماذا تقول هذا الآن فقط؟

 

 

التف جريد ونفض أربعة سيوف بقدميه ، مع تطبيق القوة على كلا الإبطين. ثم انحنت التسعة السيوف التي كانت تحفر باتجاه صدر جريد وتم سحقها.

 

 

أن تكون قويًا بما يكفي لتحمل نفس التنين. لتكون قادرًا على قطع الحراشف وجلد ولحم تنين. قوة جسدية لن تنتهي حتى لو طارد تنينًا عبر القارة برفرفة واحدة فقط من أجنحته.

عبس جريد. شعر بألم وخز. تركت السيوف التسعة التي تم تثبيتها بإحكام في أذرع جريد خدوشًا على جلد جريد ، وهذا يعني أنها اخترقت من خلال دفاع ذراع ” تنين النار ايفريت “.

 

 

بسبب التوقف المفاجئ في التسارع ، لم يكن هناك سوى صوت الرياح التي تهب في كل مكان. في وسط السيوف المتوقفة ، بدأ العالم يتغير. الأرض التي وقف عليها جريد والجدار خلفه غير شكله إلى سيف حاد. اندلعت غابة من السيوف.

تم حفر طاقة السيف بسهولة في الحراشف الحمراء الملساء المربوطة بإحكام. كانت هذه بالتأكيد طاقة قاتل التنين.

 

 

لماذا تقول هذا الآن فقط؟

“يجب أن يكون بسبب نجاحه فى قطع قوة إرادة تنين عجوز. لا يمكن صده بالدروع التي هي مجرد استنساخ غامض لجسم التنين الأعلى.

“لا أعرف ما إذا كان من الممكن الاختراق دون استخدام شونبو. ”

 

قاتل التنين ، الذي قطع رأس التنين ، وأساطير العصور السابقة. لقد كان ظهور أسطورة حية تتنفس. في الواقع ، كان أداء أعضاء البرج جيدًا وفقًا لسمعتهم. لقد أخذوا زمام المبادرة في رحلة الجحيم ووقفوا شامخين .

حاليًا ، لم يكن جريد يستخدم ملاذ المعدن. كان ذلك لأنه كان من المستحيل جسديًا بناء عالمه العقلي في العالم العقلي لشخص آخر. بالطبع ، كان من الممكن أن يكون صاحب العالم العقلي يعاني من نوع من المشاكل النفسية ، لكن عالم بيبان العقلي الحالي كان مثاليًا دون أي شك. كان ذلك بعد تحقيق هدفه في أن يصبح سيفًا

 

 

 

 

في اللحظة التي استخدم فيها جريد مهارة ، خرجت السيوف من الأرض وطعنت أقدام جريد. لم يكن يتوقع أن يأتي الهجوم من العدم ، لذلك سمح بالهجوم. لا يمكن استخدام عالم المطلق بشكل صحيح. في المقام الأول ، كانت سرعة السيف أشبه بشعاع من الضوء.

 

“يجب أن يكون بسبب نجاحه فى قطع قوة إرادة تنين عجوز. لا يمكن صده بالدروع التي هي مجرد استنساخ غامض لجسم التنين الأعلى.

أصبحت رغبته في إنقاذ بيبان أقوى. سيصبح بيبان شخصًا مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. ألم يكن هناك احتمال كبير أن يعود كمطلق؟ لقد كان شكلًا مطلقًا تطور عن طريق مزج قديس السيف و قاتل التنين ، نصف ونصف.

 

 

 

كان لدى جريد ابتسامة على وجهه وهو يمد يده في الهواء. دارت حوله دوامة ضخمة من الضوء الذهبي. كانت أيدي الإله . كانت العملية التي تم فيها ربط المئات من أيدي الإله معًا من خلال إمساك بعضهم البعض. بدا الأمر وكأن كمية كبيرة من الذهب قد ذابت مثل شلال وتدفقت مثل نافورة. كان مشهدًا رائعًا جدًا.

 

 

 

في هذه الأثناء ، تم قطع عشرات الآلاف من السيوف وطعنهم بشكل متكرر في جريد. قاوم جريد بأفضل شكل ممكن ، لكن المعدل الذي انخفضت به صحته كان سريعًا جدًا. كان جريد مستعدًا لاستهلاك خلوده بينما ظهر في ذهنه كنز العمالقة ومخبأ تراوكا وتقاطعوا واحدًا تلو الآخر.

 

 

 

‘دائرة. ‘

 

 

 

كان هناك شيء مشترك بين الكنز الأخير للعمالقة ، الذي يحتفظ به حاليًا فرونزالتز ، ومخبأ تنين النار تراوكا. كان أنها شكلت دائرة.

 

 

 

استوحي جريد فكره من هذا. كان يتذكر بشكل طبيعي في مواجهة أزمة حيث تم حصر القدرات المتعددة. ظهرت الخبرة والمعرفة من اللاوعي بالتزامن مع الرغبة في البقاء على قيد الحياة. لا ، الرغبة في إنقاذ بيبان كانت أقوى بألف مرة من الرغبة في العيش.

صحيح. تم تحضير البيبان منذ البداية.

 

تقدمت جريد إلى الأمام دون تردد. اقترب تدريجياً من مصدر الطاقة. هناك-

كان على جريد كسر بيبان من أجل إنقاذه.

اليوم ، اخترق قوة إرادة تنين النار وولد من جديد كسيف كامل. قبل فقدان الوعي مباشرة ، استعاد لفترة وجيزة الذكريات التي فقدها حتى الآن. جعله هذا يشعر بالارتياح. إذا كان عليه أن يختار شيئًا واحدًا فإنه آسف –

 

سيف بلا سيد – كانت هذه هي حالة بيبان الحالية. لم يكن هناك مكافأة لكونه سيفًا ، وسيصبح باهتًا وصدأً ومغطى بالتراب تدريجيًا.

 

شعر جريد أن الرياح القاتمة كانت شديدة البرودة ولاحظها. البرد الذي أصاب جلده بالقشعريرة كان روح السيف. صنع جريد عشرات الآلاف من السيوف ، لذلك تمكن من المعرفه. في اللحظة التي أدركها وشم الحديد على طرف أنفه ، صنع جريد بتعبير حزين.

 

[لقد عانيت من أضرار كارثية!]

[لقد عانيت من أضرار كارثية!]

سيف بلا سيد – كانت هذه هي حالة بيبان الحالية. لم يكن هناك مكافأة لكونه سيفًا ، وسيصبح باهتًا وصدأً ومغطى بالتراب تدريجيًا.

 

السيوف التي شكلها عالم بيبان العقلي – السيفان اللذان اخترقا قدمي جريد كانا يرتفعان ويدوران حوله. كانوا مستعدين لإطلاق هجوم فى اى وقت.

 

-. قف.

 

اليوم ، اخترق قوة إرادة تنين النار وولد من جديد كسيف كامل. قبل فقدان الوعي مباشرة ، استعاد لفترة وجيزة الذكريات التي فقدها حتى الآن. جعله هذا يشعر بالارتياح. إذا كان عليه أن يختار شيئًا واحدًا فإنه آسف –

أومضت رؤيته باللون الأحمر في لحظة. كانت عشرات الآلاف من السيوف ، كل منها بطاقة قاتل التنين تغمره بسهولة.

 

 

 

كان جريد أقل شأنا من المعتاد لأنه لم يستطع استدعاء ملاذ المعدن أو التداخل مع فالهالا اللانهائية أو استخدام القدرات المصنفة على أنها “قوى” مثل شونبو . كانت المشكلة الأكبر هي أنها لم تكن بيئة يمكن فيها استخدام رقصات السيف أو مهارة مبارزة الملك غير المهزوم.

تذكر جريد عالم بيبان العقلي الذي كان قد شهده في الماضي. كان هناك سيف ضخم أعلى من جبل عظيم وآلاف السيوف تحوم حوله مثل الغيوم. كانت قوية مثل تأثير الإنتاج المذهل. الآن؟ سيكون من الطبيعي أن يصبح أقوى مما كان عليه في الماضي. في الوقت الحالي ، كانت روح السيف أقوى بكثير من ذي قبل.

 

كثير من الناس ، الذين عانوا من خسائر في أعقاب حرب البشرية والشياطين ، رأوهم واستعادوا أحلامهم وشجاعتهم. كانت أنشطة أعضاء البرج الذين قطعوا رؤوس الشياطين العظيمة بينما كانوا منتشرين في جميع أنحاء الجحيم الشاسع بهذه الروعة.

كان كل واحد من عشرات الآلاف من السيوف يستخدم فن المبارزة منقطع النظير. في اللحظة التي يستخدم فيها جريد المهارات المتعلقة بالمبارزة ، سوف يتحدون لتدميره.

“أي سيف ، أي هراء سيف !!”

 

“إنه ليس بالمستوى الذي يمكنني فيه الرد بأيدي الإله”.

“هناك سبب يجعل مولر يرسلني وحدي. ”

 

 

ألقى جريد لكمة أولاً. لم يكن يعتقد أن المحادثة ستنجح في المقام الأول ، لذلك ضرب بيبان بلا هوادة على وجهه. لأكون صادقًا ، كان الأمر مريحًا للغاية. كانت هناك أشياء كثيرة تراكمت بخلاف حبه للبيبان.

مع زيادة السرعة التي تجتمع بها أيدي الإله معًا ، ازدادت السرعة التي تدور بها الدائرة الذهبية. تراجع جريد وأنطلق لاعتراض بعض السيوف. ثم استخدم تقنية التصارع لكسر عشرات السيوف معًا مثل الكرة ووجد شيئًا فشيئًا متسعًا للحركه.

كان بيبان موجودًا. على وجه الدقة ، كان بيبان الذي أصبح سيفًا. كان بيبان مسمرًا في وسط السيف العملاق الذي ارتفع أعلى جبل كبير وكان يتسرب إليه. لقد كان مختوم أعمق وأعمق ، حتى لا يتمكن من الخروج منه أبدًا.

 

 

لم يهتم بمقياس صحته الفارغ. كان ذلك لأن قوة التعافي كانت ساحقة. لقد احتاج فقط إلى استراحة قصيرة جدًا. كان جريد واثقًا من أنه يمكنه استعادة كل الصحة التي فقدها. لن يحتاج للموت حتى لو استهلك خلوده.

“ليس الأمر أنني لا أفهم سبب الاختيار ، لكنه متطرف للغاية. ”

 

 

حاول جريد الاستفادة الكاملة من التضاريس. ترك البرية ووقف وظهره إلى الحائط قدر المستطاع مما يقلل من عدد السيوف التي يواجهها مباشرة. استخدم درعًا لصد الهجوم الذي انتشر كالضوء وألقى بحربة لإلهاء السيوف.

 

 

 

كم مرة كرر هذا؟ توقفت السيوف التي كانت تتعقب جريد ، التي بدأت في استخدام اشكال الهجوم المتنوع عن التقدم دفعة واحدة. لقد تحركوا كجسم واحد لذلك لم يكن هناك تشابك أو اصطدام مع بعضهم البعض.

اليوم ، اخترق قوة إرادة تنين النار وولد من جديد كسيف كامل. قبل فقدان الوعي مباشرة ، استعاد لفترة وجيزة الذكريات التي فقدها حتى الآن. جعله هذا يشعر بالارتياح. إذا كان عليه أن يختار شيئًا واحدًا فإنه آسف –

 

“هل أصبحت قديس سيف لهذا ؟!”

بسبب التوقف المفاجئ في التسارع ، لم يكن هناك سوى صوت الرياح التي تهب في كل مكان. في وسط السيوف المتوقفة ، بدأ العالم يتغير. الأرض التي وقف عليها جريد والجدار خلفه غير شكله إلى سيف حاد. اندلعت غابة من السيوف.

 

 

 

الآن تم استهداف جريد بالسيوف من جميع الاتجاهات. زادت السيوف من عشرات الآلاف إلى مئات الآلاف وأنطلقت نحو جريد في انسجام تام. كان من المفترض أن تضع حداً للمتسلل.

 

 

رن صوت جريد عبر العالم المقفر. كانت صرخة فارغة. لم يكن هناك سوى صدى عاد دون أن يصل إلى أحد.

ومع ذلك، كان الوقت قد فات. أحاطت كرة ذهبية بجسم جريد بالكامل. كانت شمس صغيرة. كانت الكرة المكونة من مئات من أيدي الإله صغيرة جدًا مقارنة بمخبأ تراوكا ، لكنها كانت رائعة على عكس عرين تراوكا الذي كان قاتما ومقفرا مثل القمر.

ألقى جريد لكمة أولاً. لم يكن يعتقد أن المحادثة ستنجح في المقام الأول ، لذلك ضرب بيبان بلا هوادة على وجهه. لأكون صادقًا ، كان الأمر مريحًا للغاية. كانت هناك أشياء كثيرة تراكمت بخلاف حبه للبيبان.

 

 

السبب في أن الأمر استغرق وقتًا طويلاً للتكوين هو عدم الانزعاج. لم تتخل أيدي الإله عن بعضها البعض حتى عند مواجهة وابل من السيوف التي طعنت من جميع الاتجاهات.

 

 

 

تم الحفاظ على الشمس المحيطة بجريد. لم يكن هناك داعي للقلق بشأن كسرها. كانت أعظم قوة لجريد هي متانته اللانهائية.

 

 

 

“كم سنة قد استغرقت؟”

 

 

أسف أنه التقى جريد فقط عندما ساءت حالته. إذا كان لديه القليل من العقل المتبقي ، فمن المحتمل أنه قد يقول كلمات الشكر لـ جريد.

لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً لمعرفة كيفية استخدام أيدي الإله بشكل صحيح. كانت عيون جريد الحادة وهو يضحك تتلألأ عبر الفجوات في الشمس الآخذة في الاتساع ببطء. استجابت عدة سيوف على الفور وحفرت في الفجوة ، لكن جريد أكملت بالفعل رقصة السيف. تحرك داخل الشمس دون أن تعرقله السيوف.

[لقد دخلت العالم العقلي لـ قديس السيف بيبان. ]

 

أن تكون قويًا بما يكفي لتحمل نفس التنين. لتكون قادرًا على قطع الحراشف وجلد ولحم تنين. قوة جسدية لن تنتهي حتى لو طارد تنينًا عبر القارة برفرفة واحدة فقط من أجنحته.

“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز. ”

 

 

كان من السهل استهدافه. في كل مرة هدد فيها جريد باستخدامه كسلاح ، أو مزجه مع الجشع ، أو صهره في وعاء للكلاب ، اهتز عالم بيبان العقلي. لقد استعاد الإحساس بالعقل الذي فقده عندما أصبح واحدًا مع السيف.

امتدت طاقة السيف في جميع الاتجاهات ودفعت السيوف التي كانت تضايق جريد من جانب واحد. تفرقت أيدي الإله للحظة فقط قبل إعادة الاتصال فجأة. تم إغلاق الهجوم المضاد للسيوف تمامًا. كان مشهداً وكأن الشمس تومض.

‘. سيف. ‘

 

 

تقدمت جريد إلى الأمام دون تردد. اقترب تدريجياً من مصدر الطاقة. هناك-

 

 

كسر!

-أنا سيف.

 

 

عبس جريد. شعر بألم وخز. تركت السيوف التسعة التي تم تثبيتها بإحكام في أذرع جريد خدوشًا على جلد جريد ، وهذا يعني أنها اخترقت من خلال دفاع ذراع ” تنين النار ايفريت “.

كان بيبان موجودًا. على وجه الدقة ، كان بيبان الذي أصبح سيفًا. كان بيبان مسمرًا في وسط السيف العملاق الذي ارتفع أعلى جبل كبير وكان يتسرب إليه. لقد كان مختوم أعمق وأعمق ، حتى لا يتمكن من الخروج منه أبدًا.

 

 

 

“استيقظ !”

 

 

ومع ذلك، كان الوقت قد فات. أحاطت كرة ذهبية بجسم جريد بالكامل. كانت شمس صغيرة. كانت الكرة المكونة من مئات من أيدي الإله صغيرة جدًا مقارنة بمخبأ تراوكا ، لكنها كانت رائعة على عكس عرين تراوكا الذي كان قاتما ومقفرا مثل القمر.

ألقى جريد لكمة أولاً. لم يكن يعتقد أن المحادثة ستنجح في المقام الأول ، لذلك ضرب بيبان بلا هوادة على وجهه. لأكون صادقًا ، كان الأمر مريحًا للغاية. كانت هناك أشياء كثيرة تراكمت بخلاف حبه للبيبان.

 

 

لقد كان تراجعًا. من يسيطر على السيف أصبح سيفا.

لماذا تقول هذا الآن فقط؟

 

 

حاول جريد الاستفادة الكاملة من التضاريس. ترك البرية ووقف وظهره إلى الحائط قدر المستطاع مما يقلل من عدد السيوف التي يواجهها مباشرة. استخدم درعًا لصد الهجوم الذي انتشر كالضوء وألقى بحربة لإلهاء السيوف.

كان هذا هو الخط المرعب الذي لا يزال يسمعه كثيرًا هذه الأيام على أنه هلوسة سمعية.

التف جريد ونفض أربعة سيوف بقدميه ، مع تطبيق القوة على كلا الإبطين. ثم انحنت التسعة السيوف التي كانت تحفر باتجاه صدر جريد وتم سحقها.

 

 

“أي سيف ، أي هراء سيف !!”

 

 

 

بام! بام بام بام!

 

 

تذكر جريد عالم بيبان العقلي الذي كان قد شهده في الماضي. كان هناك سيف ضخم أعلى من جبل عظيم وآلاف السيوف تحوم حوله مثل الغيوم. كانت قوية مثل تأثير الإنتاج المذهل. الآن؟ سيكون من الطبيعي أن يصبح أقوى مما كان عليه في الماضي. في الوقت الحالي ، كانت روح السيف أقوى بكثير من ذي قبل.

“هل أصبحت قديس سيف لهذا ؟!”

امتدت طاقة السيف في جميع الاتجاهات ودفعت السيوف التي كانت تضايق جريد من جانب واحد. تفرقت أيدي الإله للحظة فقط قبل إعادة الاتصال فجأة. تم إغلاق الهجوم المضاد للسيوف تمامًا. كان مشهداً وكأن الشمس تومض.

 

 

كسر!

 

 

“لا أعرف ما إذا كان من الممكن الاختراق دون استخدام شونبو. ”

“ماذا أفعل بك؟”

 

 

 

-. قف.

مع زيادة السرعة التي تجتمع بها أيدي الإله معًا ، ازدادت السرعة التي تدور بها الدائرة الذهبية. تراجع جريد وأنطلق لاعتراض بعض السيوف. ثم استخدم تقنية التصارع لكسر عشرات السيوف معًا مثل الكرة ووجد شيئًا فشيئًا متسعًا للحركه.

 

 

“هل يجب أن أذيبك وأخلطك بالجشع؟ أم يجب أن أجعلك وعاء طعام كلاب. ؟ ”

تسبب ظهور أعضاء البرج في صدمة كبيرة للناس.

 

 

-توقف ، جريد.

“إنه ليس بالمستوى الذي يمكنني فيه الرد بأيدي الإله”.

 

 

لم يكن العالم العقلي مطلق. إذا كانت من ناحية القوة المطلقة ، لكان براهام قد جذب خصومه دون قيد أو شرط إلى العالم العقلي عندما يقاتل أعداء أقوى منه. كان سبب عدم قيامه بذلك لأنه كان خطيرًا. إن كشف العالم العقلي يعني الكشف عن نفسهم للعدو. قد يكون الأمر مختلفًا مع عالم جريد العقلي ، حيث تم حظر كل اتجاه بواسطة الأخاديد ، لكن معظم العوالم العقلية ستكشف عن نقاط ضعفها كلما طالت فترة بقاء العدو في الداخل.

 

 

كان جريد أقل شأنا من المعتاد لأنه لم يستطع استدعاء ملاذ المعدن أو التداخل مع فالهالا اللانهائية أو استخدام القدرات المصنفة على أنها “قوى” مثل شونبو . كانت المشكلة الأكبر هي أنها لم تكن بيئة يمكن فيها استخدام رقصات السيف أو مهارة مبارزة الملك غير المهزوم.

علاوة على ذلك ، كان تفكير بيبان الحالي بسيطًا للغاية. كل ما كان يفكر فيه هو “سأصبح سيفًا”.

 

 

“هل أصبحت قديس سيف لهذا ؟!”

كان من السهل استهدافه. في كل مرة هدد فيها جريد باستخدامه كسلاح ، أو مزجه مع الجشع ، أو صهره في وعاء للكلاب ، اهتز عالم بيبان العقلي. لقد استعاد الإحساس بالعقل الذي فقده عندما أصبح واحدًا مع السيف.

 

 

[لقد عانيت من 75.090 ضررًا. ]

في النهاية ، التقت عينا جريد وبيبان . كانوا محرجين من بعضهم البعض وأبقوا أفواههم مغلقة.

سيف بلا سيد – كانت هذه هي حالة بيبان الحالية. لم يكن هناك مكافأة لكونه سيفًا ، وسيصبح باهتًا وصدأً ومغطى بالتراب تدريجيًا.

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط