نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1781

الفصل 1781

الفصل 1781

 

بدأ تصميم جريد يتعثر وقال بشكل عاجل ، “لن أدعك تشعرين بالوحدة. غالبًا ما سأريحك بهاتين اليدين. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فسأحتضنك في أي وقت. اذا كان هناك شئ أكثر اهميه من الطفل فهو انت بالتأكيد “.

تغير شكل السلاح حسب استخدامه. أسلحة التنين التي سيصنعها جريد في المستقبل لم يكن من الضروري أن تكون سيفًا. كان ذلك لأن الموقف كان مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما لم يكن لديه سوى مواد محدودة للاستخدام.

 

 

 

“سأستبدل كل أسلحتي الثانوية بأسلحة التنين. ”

 

 

 

تم وضع جريد في بيئة مباركة. كان ذلك بفضل زملائه الذين تمكنوا من التعامل مع أسلحة مختلفة إلى أقصى الحدود. تم توفير جميع البيانات التي جمعوها من خلال دمائهم وعرقهم والتي يمكن أن تشكل نهرًا ومنحوها إلى جريد. بفضل هذا ، تمكن جريد من إتقان جميع أنواع الأسلحة. بمعنى آخر ، لقد وصل إلى الذروة عندما يتعلق الأمر باستخدام الأسلحة وإنتاجها.

تم وضع جريد في بيئة مباركة. كان ذلك بفضل زملائه الذين تمكنوا من التعامل مع أسلحة مختلفة إلى أقصى الحدود. تم توفير جميع البيانات التي جمعوها من خلال دمائهم وعرقهم والتي يمكن أن تشكل نهرًا ومنحوها إلى جريد. بفضل هذا ، تمكن جريد من إتقان جميع أنواع الأسلحة. بمعنى آخر ، لقد وصل إلى الذروة عندما يتعلق الأمر باستخدام الأسلحة وإنتاجها.

 

تم تأجيل إخضاع بعل. سيواصل العمل بعد أن قام بتسليح القوات العليا من نقابة مدجج بالعتاد بأسلحة التنين والدروع. الاحتمالات سترتفع بسرعة فائقة. ربما يستطيع قتل بعل مرارًا وتكرارًا حتى تنتهي حياته اللانهائية.

“المواد تفيض. لا تخافوا من الفشل واصنعوا أسلحة جديدة كل يوم.

 

 

“سمعت أنك توقفت في تيتان قبل أن تعود إلى هنا منتصرا. ”

تم تأجيل إخضاع بعل. سيواصل العمل بعد أن قام بتسليح القوات العليا من نقابة مدجج بالعتاد بأسلحة التنين والدروع. الاحتمالات سترتفع بسرعة فائقة. ربما يستطيع قتل بعل مرارًا وتكرارًا حتى تنتهي حياته اللانهائية.

 

 

أومأ جريد وهو يتساءل عن شيء ما. كان ذلك لأن إيرين كانت متحمسة بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل. بدت وكأنها تحاول عدم إظهار ذلك ، لكن تنفسها كان غير منتظم. شعر وكأنها فأر أمام وحش.

” طالما لم يكن أسورا متغيرًا كبيرًا. ”

 

 

“حان وقت الصعود. ” أشارت أصابع الرجل العجوز المجعدة إلى السماء. “احملني إلى السماء. ثم سأقوم بسرقة إله الحدادة من أجلك “.

يد واحدة فقط – أظهر أسورا حضوراً هائلاً بجزء واحد فقط من جسده. في كل مرة استخدم فيها بعل قوته المشؤومة ، اصبحت نقابة مدجج بالعتاد والرسل في خطر كبير. أدت رغبة بعل الحمقاء في خلق إله شرير بيديه إلى ولادة وحش لم يكن موجودًا من قبل.

 

 

 

“حقا. هل هذه هي النهاية؟” أيقظ صوت إيرين جريد من أفكاره. امتلأ وجهها بالندم وهي تزفر. كان ذلك لأن جريد لم يمنحها ما يكفي من المودة. انتهى بقبلة لطيفة ومداعبة جسدها. شعرت بحب دافئ ، لكن بلا شغف. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن توقعات إيرين.

“لديها كل الأسباب لتكون حساسة. ”

 

فلاش!

“سمعت أنك توقفت في تيتان قبل أن تعود إلى هنا منتصرا. ”

 

 

 

كانت إيرين تنتظر الليلة لمدة ثلاثة أشهر. بالطبع ، استغرق جريد شهرًا لاستعادة طاقته ، لكن الأمر استغرق وقتًا طويلاً لأنه تقاسم الطاقة مع مرسيدس و باسارا. بالنسبة إلى إيرين التي كانت مليئة بالطاقة بعد بناء ألوهيتها وشحذ مهارتها في المبارزة ، كانت الأشهر الثلاثة من المعركة الفردية صراعًا هائلاً. بعبارة أخرى ، لا يمكن أن تتغاضى عن قطع الدور. كانت مسألة وعد وثقة.

 

 

“سأستبدل كل أسلحتي الثانوية بأسلحة التنين. ”

“أم. ؟ لا تفهميني خطأ. أنا فقط ناقشت دفاع ريدان مع باسارا. لم أنظر حتى باتجاه غرفة نومها “.

“لا أعرف شيئًا عن الإنقاذ ، لكن إذا كانت السرقه ، فعندئذ نعم. ”

 

أوقف جريد مرسيدس ووصل إلى النقطة.

“لماذا ناقشت معها دفاع ريدان؟ ريدان ليست من أراضي حكم الملكة باسارا “.

تذكر جريد المعركة التي خاضتها سارييل مع اللص العظيم في الليلة الحمراء عندما كانت شيطان. لقد أنقذ عددًا لا يحصى من الأرواح بمهارة تسمى “سرقة البلد”. كما عرف سبب استرداد السارق للسيف القصير لـ هيكسيتيا. كان حتى لا يصبح جريد هدفًا للآلهة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد ساعد بيبان خلال أزمة الجحيم. ربما استخدم مبرر تحقيق هدفه ، لكن.

 

 

“لا ، حسنًا. أردت الحصول على بعض النصائح وإجراء محادثة. أنا آسف لأنني لم أستطيع الاعتناء بك كثيرًا. ”

 

 

انتشرت ابتسامة على وجهه ذو البشرة السمراء. كانت مليئة بالمعاني العميقة التي كادت تذكره بابتسامة بعل.

لم يستطع جريد أن يكذب على إيرين. لقد كان الأمر كذلك طوال الوقت.

تم وضع جريد في بيئة مباركة. كان ذلك بفضل زملائه الذين تمكنوا من التعامل مع أسلحة مختلفة إلى أقصى الحدود. تم توفير جميع البيانات التي جمعوها من خلال دمائهم وعرقهم والتي يمكن أن تشكل نهرًا ومنحوها إلى جريد. بفضل هذا ، تمكن جريد من إتقان جميع أنواع الأسلحة. بمعنى آخر ، لقد وصل إلى الذروة عندما يتعلق الأمر باستخدام الأسلحة وإنتاجها.

 

 

انتشرت الابتسامة تدريجيًا على وجه إيرين المتيبس وهي تحدق في جريد ، الذي كان يعترف بصدق. “حسنا. ذلك رائع. أنا أحب جميع جوانب جلالتك ، لكن الطريقة التي تهتم بها بأسرتك هي الشيء الثالث المفضل لدي. لكن هذه المرة ، ليس لدي خيار سوى الشك في ذلك. اليوم هو يوم موعد مهم ، لكنك تركتني وشأني “.

كانت الوجهة بطبيعة الحال هي ورشة الحدادة. لقد كان ضخمة مثل القلعة. كان حجمًا يمكن أن يستوعب فرنًا كبيرًا جدًا. كما كان هناك جبل من خشب الفسفور الأبيض. كانت جميع الإمدادات جاهزة دون الحاجة إلى أن يفعل جريد أي شيء. كانت الحدادة الموسعة والفرن الكبير للغاية من عمل كي أونغ والمهندسين المعماريين ، في حين تم جلب أكوام خشب الفوسفور الأبيض مباشرة بواسطة العنقاء الحمراء.

 

 

“هذا. قال الداوي الخالد أنه إذا كنت أرغب في إنجاب الأطفال ، فأنا بحاجة إلى تجميع أكبر قدر ممكن من الطاقة. ”

 

 

 

استنتج جريد من شهادات حواء أنه لا داعي للشك في الداوي الخالد يو يولان. وهكذا أطلق سراحها من السجن. جمعت الكثير من المعرفة كداوى خالدة ، ودعاها لتكون ضيف شرف في راينهاردت. ثم قصفها بالأسئلة.

كان لدى جريد أسوأ سيناريو في الاعتبار. ثم انفجر الفرن في النهاية لأنه لم يستطع تحمل الحرارة.

 

انتشرت الابتسامة تدريجيًا على وجه إيرين المتيبس وهي تحدق في جريد ، الذي كان يعترف بصدق. “حسنا. ذلك رائع. أنا أحب جميع جوانب جلالتك ، لكن الطريقة التي تهتم بها بأسرتك هي الشيء الثالث المفضل لدي. لكن هذه المرة ، ليس لدي خيار سوى الشك في ذلك. اليوم هو يوم موعد مهم ، لكنك تركتني وشأني “.

هذا صحيح – كان أحد الأسئلة التي طرحها هو مسألة إنجاب جريد لأطفال. تم الكشف عنها لشخص لم يكن يعرف حتى أن جريد قد يكون لديه مشكلة جسدية. اعتقد لاويل أن جريد يجب أن يكون لديه المزيد من الأطفال لإفادة الأمة ، لذلك لم يكن كون جريد الموضوع الرئيسي امر شائن.

إذا لم يرث طفل جريد موهبة جريد ، فستكون هذه مشكلة خطيرة للغاية. سيكون الطفل هدفًا سهلاً للأعداء الذين يكرهون جريد. كان يطهذا يعني أن مجرد وجوده سيؤدي إلى عدوان وحرب لا نهاية لها.

 

كانت الوجهة بطبيعة الحال هي ورشة الحدادة. لقد كان ضخمة مثل القلعة. كان حجمًا يمكن أن يستوعب فرنًا كبيرًا جدًا. كما كان هناك جبل من خشب الفسفور الأبيض. كانت جميع الإمدادات جاهزة دون الحاجة إلى أن يفعل جريد أي شيء. كانت الحدادة الموسعة والفرن الكبير للغاية من عمل كي أونغ والمهندسين المعماريين ، في حين تم جلب أكوام خشب الفوسفور الأبيض مباشرة بواسطة العنقاء الحمراء.

على أي حال ، كان الأمر كما قالت يو يولان. كانت بذور جريد قوية جدًا لدرجة أنها كانت محمية بواسطة العناية الإلهية. قدمت حجة دينية زائفة مفادها أن المبادئ والقوانين التي تحكم العالم الطبيعي تقدر بذور جريد وكانت تتحكم فيها لمنع الخصوبة المفرطة.

“. ”

 

 

“إذا وُلد طفل ذو طاقة غير مكتملة. يقال إن الطفل الذي يولد نصف إله سيكون أقل شأناً مني. لمنع المشاكل التي ستظهر في ذلك الوقت ، يتدخل العالم نفسه في خطتنا الخاصة بالطفل الثاني “.

كان لدى جريد أسوأ سيناريو في الاعتبار. ثم انفجر الفرن في النهاية لأنه لم يستطع تحمل الحرارة.

 

“السارق العظيم في الليلة الحمراء. ”

إذا لم يرث طفل جريد موهبة جريد ، فستكون هذه مشكلة خطيرة للغاية. سيكون الطفل هدفًا سهلاً للأعداء الذين يكرهون جريد. كان يطهذا يعني أن مجرد وجوده سيؤدي إلى عدوان وحرب لا نهاية لها.

 

 

 

بهذا المعنى ، كان لورد مختلفاً جدًا. نظرًا لجهوده المستمرة ، كان يُظهر معدل نمو سريعًا مشابهًا لـ جريد في أيامه البشرية. لم يستطع العدو استهدافه بسهولة. كانت الميزة أنه كان من السهل التنبؤ بنطاق نشاط لورد لأنه اتبع المسار الذي سلكه جريد في الأصل. كان من الممكن للإمبراطورية أن تمنع المخاطر والمتغيرات التي يمكن أن تستهدف لورد مسبقًا.

يد واحدة فقط – أظهر أسورا حضوراً هائلاً بجزء واحد فقط من جسده. في كل مرة استخدم فيها بعل قوته المشؤومة ، اصبحت نقابة مدجج بالعتاد والرسل في خطر كبير. أدت رغبة بعل الحمقاء في خلق إله شرير بيديه إلى ولادة وحش لم يكن موجودًا من قبل.

 

تنين – أرادوا أن يشهدوا ويتعلموا من اللحظة التاريخية لصنع معدات المعركة من مخلوق مطلق لم يجرؤوا على لمسه. كانت هناك مؤشرات على تجمع حشد كبير رغم تأخر الساعة لكن الفرسان سيطروا عليه. كان ذلك بسبب تحذير جريد من أن الوضع قد يكون خطيرًا.

“. إنها حجة لا يمكن الاعتماد عليها على الإطلاق ، لكني أريد توفير طاقتي من خلال الشعور التمسك بالأمل. ”

 

 

على أي حال ، كان الأمر كما قالت يو يولان. كانت بذور جريد قوية جدًا لدرجة أنها كانت محمية بواسطة العناية الإلهية. قدمت حجة دينية زائفة مفادها أن المبادئ والقوانين التي تحكم العالم الطبيعي تقدر بذور جريد وكانت تتحكم فيها لمنع الخصوبة المفرطة.

“لقد فهمت ، اذا إلى متى؟”

 

 

“السارق العظيم في الليلة الحمراء. ”

“قد يكون الأمر صعبًا ، لكن حوالي عام. ؟”

اهتزت عيون ايرين الخضراء بعنف قبل أن تفقد ضوءها تدريجيًا. كانت هناك صدمة تبعها إحباط. لقد كان رد فعل أكثر حدة مما توقعه جريد.

 

[تم دمج نصف مملكة تشو في العالم مدجج بالعتاد. إنها في الواقع منطقتك ، لذلك لا يمكن للآلهة المطرودة دخولها بسهولة. ]

“سنة واحدة. ”

“أم. ؟ لا تفهميني خطأ. أنا فقط ناقشت دفاع ريدان مع باسارا. لم أنظر حتى باتجاه غرفة نومها “.

 

[صهر جزء من جسد تنين عجوز. لن تعمل النيران العادية ، لذا سأبقى بجانبك وأساعدك. ]

اهتزت عيون ايرين الخضراء بعنف قبل أن تفقد ضوءها تدريجيًا. كانت هناك صدمة تبعها إحباط. لقد كان رد فعل أكثر حدة مما توقعه جريد.

[إنها مجرد نتيجة قمت بها. ]

 

 

بدأ تصميم جريد يتعثر وقال بشكل عاجل ، “لن أدعك تشعرين بالوحدة. غالبًا ما سأريحك بهاتين اليدين. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فسأحتضنك في أي وقت. اذا كان هناك شئ أكثر اهميه من الطفل فهو انت بالتأكيد “.

 

 

 

“لا. ” عادت إيرين إلى رشدها ولم تعد عيناها ترتعشان. لكن عينيها المبللتين قليلاً كانت ساحرة بشكل غريب. ذكرته بماري روز. “سنة واحدة من الانتظار ستمنحنا يومًا أكثر قيمة. سأعتني بالأشخاص الوحيدين وأهدئهم ، لذلك لا تقلق بشأن ذلك ووفِّر طاقتك جيدًا “.

 

 

 

“آا~امم. ”

 

 

كان كلامه قريب من النقد. انحرف وجه مرسيدس بطريقة مرعبة ، لكن جريد أصبح مستنير.

ماذا؟

 

 

 

أومأ جريد وهو يتساءل عن شيء ما. كان ذلك لأن إيرين كانت متحمسة بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل. بدت وكأنها تحاول عدم إظهار ذلك ، لكن تنفسها كان غير منتظم. شعر وكأنها فأر أمام وحش.

كان لدى جريد أسوأ سيناريو في الاعتبار. ثم انفجر الفرن في النهاية لأنه لم يستطع تحمل الحرارة.

 

“هذا. قال الداوي الخالد أنه إذا كنت أرغب في إنجاب الأطفال ، فأنا بحاجة إلى تجميع أكبر قدر ممكن من الطاقة. ”

“. بالمناسبة. إذا كان الشيء المفضل الثالث هو الطريقة التي أهتم بها بأسرتي ، فما هو الاول والثاني ؟ ”

 

 

 

“هذا. إنه سر. ”

 

 

 

“. ”

فلاش!

 

 

تعمق الليل وسط أسئلة مختلفة. لم يكن الأمر كذلك حتى رأى جريد أن إيرين قد هدأت ونامت سريعًا حتى نهض من السرير.

 

 

 

كانت الوجهة بطبيعة الحال هي ورشة الحدادة. لقد كان ضخمة مثل القلعة. كان حجمًا يمكن أن يستوعب فرنًا كبيرًا جدًا. كما كان هناك جبل من خشب الفسفور الأبيض. كانت جميع الإمدادات جاهزة دون الحاجة إلى أن يفعل جريد أي شيء. كانت الحدادة الموسعة والفرن الكبير للغاية من عمل كي أونغ والمهندسين المعماريين ، في حين تم جلب أكوام خشب الفوسفور الأبيض مباشرة بواسطة العنقاء الحمراء.

اهتز الحاجز الذي أنشأه الرسل بصوت عال وصرخ الناس. لحسن الحظ ، لم تصل آثار الانفجار إلى خارج الحدادة. قبل اختراق الحاجز الذي أنشأه الرسل مباشرة ، أوقف فانتنر وداميان – بدعم من سحر يوفيمينا ولايلا – النيران بأجسادهم. بفضل هذا ، لم تصل موجات اللهب الهائلة إلى المدينة وحلقت عالياً في السماء. كان المنظر يشبه نفس تنين النار تراوكا.

 

كان لدى جريد ابتسامة كبيرة على وجهه وهو يضع ذراع تراوكا في الفرن الكبير للغاية الذي تم تسخينه بمساعدة العنقاء الحمراء ببطء وحذر.

[صهر جزء من جسد تنين عجوز. لن تعمل النيران العادية ، لذا سأبقى بجانبك وأساعدك. ]

كانت مرسيدس تقترب من جريد. كان هدف السيف الذي أخرجته هو رجل عجوز كان لا يزال مثقلًا بمرور السنين على الرغم من تحقيق التعالي.

 

 

كان لدى العنقاء الحمراء علاقة خاصة جدًا مع جريد. لقد قدمت بالفعل خدمة كبيرة لجريد من خلال إعطاء قلبها له. إذا وضعنا جانباً عينيها الباردة حيث لا يمكن قراءة المشاعر ، كان موقفها تجاه جريد دافئًا إلى ما لا نهاية.

أومأ جريد وهو يتساءل عن شيء ما. كان ذلك لأن إيرين كانت متحمسة بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل. بدت وكأنها تحاول عدم إظهار ذلك ، لكن تنفسها كان غير منتظم. شعر وكأنها فأر أمام وحش.

 

“هل أنت قادر حقًا على إنقاذ هيكسيتيا؟”

“العنقاء الحمراء ، أليس عليك حماية مملكة تشو؟ إذا لاحظت مملكة هوان غيابك. ”

 

 

 

[تم دمج نصف مملكة تشو في العالم مدجج بالعتاد. إنها في الواقع منطقتك ، لذلك لا يمكن للآلهة المطرودة دخولها بسهولة. ]

 

 

“لا أعرف شيئًا عن الإنقاذ ، لكن إذا كانت السرقه ، فعندئذ نعم. ”

“أنا سعيد. ”

“ماذا تريد أن تقول؟”

 

 

[إنها مجرد نتيجة قمت بها. ]

في المقام الأول ، كان من المستحيل وضع كل شيء فيه. كان ذلك لأن ذراع تراوكا كانت ضخمة جدًا. خطط لإذابه اليد. اولا سيفصل المخالب الستة لتنتج اكسسوارات.

 

“. !!”

“. ”

كان اللص جيدًا بشكل ملحوظ في الوفاء بوعوده. في الوقت الذي اخذ فيه سيف هيكسيتا ، أعاد بطاعة عقد نيفارتان بالاتفاق مع ما قاله.

 

“ماذا تريد أن تقول؟”

في كل مرة يسمع فيها شيئًا كهذا ، تضخم قلب جريد. لقد شعر أن الأمر يستحق العمل الجاد. لقد شعر وكأن جسده وعقله المرهقين قد تعافوا واحدًا تلو الآخر بفضل إيرين والعنقاء الحمراء.

“كيف يمكنك أن تكون متعجرفًا جدًا بشأن صهر جسد تنين قديم وأنت لست إله الحدادة حتى؟” سأل اللص العظيم في الليلة الحمراء جريد.

 

في المقام الأول ، كان من المستحيل وضع كل شيء فيه. كان ذلك لأن ذراع تراوكا كانت ضخمة جدًا. خطط لإذابه اليد. اولا سيفصل المخالب الستة لتنتج اكسسوارات.

كان لدى جريد ابتسامة كبيرة على وجهه وهو يضع ذراع تراوكا في الفرن الكبير للغاية الذي تم تسخينه بمساعدة العنقاء الحمراء ببطء وحذر.

دخل صوت غير متوقع إلى آذان جريد بينما كان يبحث بالتناوب بين ذراع تراوكا والسماء الحمراء. “لقد توقعت ذلك ، لكن اتضح الأمر على هذا النحو. ”

 

 

في المقام الأول ، كان من المستحيل وضع كل شيء فيه. كان ذلك لأن ذراع تراوكا كانت ضخمة جدًا. خطط لإذابه اليد. اولا سيفصل المخالب الستة لتنتج اكسسوارات.

تم تأجيل إخضاع بعل. سيواصل العمل بعد أن قام بتسليح القوات العليا من نقابة مدجج بالعتاد بأسلحة التنين والدروع. الاحتمالات سترتفع بسرعة فائقة. ربما يستطيع قتل بعل مرارًا وتكرارًا حتى تنتهي حياته اللانهائية.

 

 

شعر بوجود العديد من الوجود خارج الحداد. كانوا لورد والحدادين.

 

 

شعر بوجود العديد من الوجود خارج الحداد. كانوا لورد والحدادين.

تنين – أرادوا أن يشهدوا ويتعلموا من اللحظة التاريخية لصنع معدات المعركة من مخلوق مطلق لم يجرؤوا على لمسه. كانت هناك مؤشرات على تجمع حشد كبير رغم تأخر الساعة لكن الفرسان سيطروا عليه. كان ذلك بسبب تحذير جريد من أن الوضع قد يكون خطيرًا.

تغير شكل السلاح حسب استخدامه. أسلحة التنين التي سيصنعها جريد في المستقبل لم يكن من الضروري أن تكون سيفًا. كان ذلك لأن الموقف كان مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما لم يكن لديه سوى مواد محدودة للاستخدام.

 

“هل أنت قادر حقًا على إنقاذ هيكسيتيا؟”

في الواقع ، كان جميع الرسل باستثناء براهام موجودين حول الحدادة. كان هذا من أجل التحضير لموقف قد تنفجر فيه الحدادة. أنشأ الرسل حاجزًا لمنع تداعيات الانفجار من الوصول إلى خارج الحدادة وأعد أعضاء مدجج بالعتاد مهارات دفاعية.

في اليوم السابق ، كافح جريد لاسترضاء مرسيدس. كانت حزينة وبدت مكتئبة لأنه لم يتم الاتصال بها في كل لحظة مهمة.

 

 

حدث ذلك عندما أرادت القوة النارية المطلقة إحداث شرخ في يد تراوكا في الفرن.

في المقام الأول ، كان من المستحيل وضع كل شيء فيه. كان ذلك لأن ذراع تراوكا كانت ضخمة جدًا. خطط لإذابه اليد. اولا سيفصل المخالب الستة لتنتج اكسسوارات.

 

 

فلاش!

 

 

“لا. ” عادت إيرين إلى رشدها ولم تعد عيناها ترتعشان. لكن عينيها المبللتين قليلاً كانت ساحرة بشكل غريب. ذكرته بماري روز. “سنة واحدة من الانتظار ستمنحنا يومًا أكثر قيمة. سأعتني بالأشخاص الوحيدين وأهدئهم ، لذلك لا تقلق بشأن ذلك ووفِّر طاقتك جيدًا “.

تحول الفرن الكبير للغاية إلى اللون الأحمر. كان ذلك بسبب الارتفاع السريع في درجة الحرارة حيث تم دمج الحرارة الناتجة عن تشقق حراشف تنين النار مع لهيب العنقاء الحمراء.

لقد كانت ملاحظة لا لبس فيها. كان أصله حدادًا ، لكنه في النهاية لم يكن حدادًا. لا يزال يعتقد أنه أفضل حداد. إذا نظرنا إلى الوراء ، لم يتفوق أبدًا على هيكسيتيا.

 

“حقا. هل هذه هي النهاية؟” أيقظ صوت إيرين جريد من أفكاره. امتلأ وجهها بالندم وهي تزفر. كان ذلك لأن جريد لم يمنحها ما يكفي من المودة. انتهى بقبلة لطيفة ومداعبة جسدها. شعرت بحب دافئ ، لكن بلا شغف. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن توقعات إيرين.

 

 

 

في كل مرة يسمع فيها شيئًا كهذا ، تضخم قلب جريد. لقد شعر أن الأمر يستحق العمل الجاد. لقد شعر وكأن جسده وعقله المرهقين قد تعافوا واحدًا تلو الآخر بفضل إيرين والعنقاء الحمراء.

[هذه مادة لا يمكن صهرها بمهاراتك. ]

كانت هذه الإجابة كافية. كان الرجل العجوز أمامه وحشًا تمكن من سرقة برج الحكمة. في هذا المجال ، كان أعلى من تنين عجوز بعدة مستويات.

 

تغير شكل السلاح حسب استخدامه. أسلحة التنين التي سيصنعها جريد في المستقبل لم يكن من الضروري أن تكون سيفًا. كان ذلك لأن الموقف كان مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما لم يكن لديه سوى مواد محدودة للاستخدام.

 

“. بالمناسبة. إذا كان الشيء المفضل الثالث هو الطريقة التي أهتم بها بأسرتي ، فما هو الاول والثاني ؟ ”

 

 

“لقد فشلت. ”

تم تأجيل إخضاع بعل. سيواصل العمل بعد أن قام بتسليح القوات العليا من نقابة مدجج بالعتاد بأسلحة التنين والدروع. الاحتمالات سترتفع بسرعة فائقة. ربما يستطيع قتل بعل مرارًا وتكرارًا حتى تنتهي حياته اللانهائية.

 

تم تأجيل إخضاع بعل. سيواصل العمل بعد أن قام بتسليح القوات العليا من نقابة مدجج بالعتاد بأسلحة التنين والدروع. الاحتمالات سترتفع بسرعة فائقة. ربما يستطيع قتل بعل مرارًا وتكرارًا حتى تنتهي حياته اللانهائية.

كان لدى جريد أسوأ سيناريو في الاعتبار. ثم انفجر الفرن في النهاية لأنه لم يستطع تحمل الحرارة.

 

 

 

“. !!”

“أنا سعيد. ”

 

 

اهتز الحاجز الذي أنشأه الرسل بصوت عال وصرخ الناس. لحسن الحظ ، لم تصل آثار الانفجار إلى خارج الحدادة. قبل اختراق الحاجز الذي أنشأه الرسل مباشرة ، أوقف فانتنر وداميان – بدعم من سحر يوفيمينا ولايلا – النيران بأجسادهم. بفضل هذا ، لم تصل موجات اللهب الهائلة إلى المدينة وحلقت عالياً في السماء. كان المنظر يشبه نفس تنين النار تراوكا.

تعمق الليل وسط أسئلة مختلفة. لم يكن الأمر كذلك حتى رأى جريد أن إيرين قد هدأت ونامت سريعًا حتى نهض من السرير.

 

بهذا المعنى ، كان لورد مختلفاً جدًا. نظرًا لجهوده المستمرة ، كان يُظهر معدل نمو سريعًا مشابهًا لـ جريد في أيامه البشرية. لم يستطع العدو استهدافه بسهولة. كانت الميزة أنه كان من السهل التنبؤ بنطاق نشاط لورد لأنه اتبع المسار الذي سلكه جريد في الأصل. كان من الممكن للإمبراطورية أن تمنع المخاطر والمتغيرات التي يمكن أن تستهدف لورد مسبقًا.

“. ”

 

 

كان الوقت لا يزال مبكرًا على الفجر ، لكن الليل انحسر. كانت بقايا اللهب التي بخرت كل الغيوم بمثابة شمس اصطناعية.

كان الوقت لا يزال مبكرًا على الفجر ، لكن الليل انحسر. كانت بقايا اللهب التي بخرت كل الغيوم بمثابة شمس اصطناعية.

 

 

 

دخل صوت غير متوقع إلى آذان جريد بينما كان يبحث بالتناوب بين ذراع تراوكا والسماء الحمراء. “لقد توقعت ذلك ، لكن اتضح الأمر على هذا النحو. ”

 

 

 

“أنت؟”

كان لدى العنقاء الحمراء علاقة خاصة جدًا مع جريد. لقد قدمت بالفعل خدمة كبيرة لجريد من خلال إعطاء قلبها له. إذا وضعنا جانباً عينيها الباردة حيث لا يمكن قراءة المشاعر ، كان موقفها تجاه جريد دافئًا إلى ما لا نهاية.

 

 

كانت مرسيدس تقترب من جريد. كان هدف السيف الذي أخرجته هو رجل عجوز كان لا يزال مثقلًا بمرور السنين على الرغم من تحقيق التعالي.

 

 

 

“السارق العظيم في الليلة الحمراء. ”

 

 

 

أدرك جريد ذلك مرة أخرى – السنوات التي تحملها الرجل العجوز أمامه. ربما كانت أكثر من هاياتي؟

أومأ جريد وهو يتساءل عن شيء ما. كان ذلك لأن إيرين كانت متحمسة بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل. بدت وكأنها تحاول عدم إظهار ذلك ، لكن تنفسها كان غير منتظم. شعر وكأنها فأر أمام وحش.

 

انتشرت الابتسامة تدريجيًا على وجه إيرين المتيبس وهي تحدق في جريد ، الذي كان يعترف بصدق. “حسنا. ذلك رائع. أنا أحب جميع جوانب جلالتك ، لكن الطريقة التي تهتم بها بأسرتك هي الشيء الثالث المفضل لدي. لكن هذه المرة ، ليس لدي خيار سوى الشك في ذلك. اليوم هو يوم موعد مهم ، لكنك تركتني وشأني “.

“كيف تسللت؟” خفف صوت سارييل البارد المشهد الذي اجتاحته النيران. كان صوتها يقترب من الهياج. لقد شعرت بقدر كبير من الخجل والذنب لأنها سمحت لدخيل بالغزو. على عكس الرسل الآخرين ، كانت سارييل في وضع تم فيه تقييد أنشطتها. لقد أُجبرت على تولي دور الدفاع عن راينهاردت ، لكنها لم تستطع القيام بذلك بشكل صحيح.

 

 

 

“إنه ليس خصمًا حيث يجب أن تشعري بالخجل امامه. ”

لقد كانت ملاحظة لا لبس فيها. كان أصله حدادًا ، لكنه في النهاية لم يكن حدادًا. لا يزال يعتقد أنه أفضل حداد. إذا نظرنا إلى الوراء ، لم يتفوق أبدًا على هيكسيتيا.

 

“المواد تفيض. لا تخافوا من الفشل واصنعوا أسلحة جديدة كل يوم.

حدث ذلك عندما كان زيك يحاول تهدئتها .

 

 

” طالما لم يكن أسورا متغيرًا كبيرًا. ”

“كيف يمكنك أن تكون متعجرفًا جدًا بشأن صهر جسد تنين قديم وأنت لست إله الحدادة حتى؟” سأل اللص العظيم في الليلة الحمراء جريد.

 

 

 

كان كلامه قريب من النقد. انحرف وجه مرسيدس بطريقة مرعبة ، لكن جريد أصبح مستنير.

اللص العظيم في الليلة الحمراء – حتى الآن لم يظهر بدون سبب. كان الأمر نفسه هذه المرة.

 

 

“كنت فخورًا جدًا”.

اهتز الحاجز الذي أنشأه الرسل بصوت عال وصرخ الناس. لحسن الحظ ، لم تصل آثار الانفجار إلى خارج الحدادة. قبل اختراق الحاجز الذي أنشأه الرسل مباشرة ، أوقف فانتنر وداميان – بدعم من سحر يوفيمينا ولايلا – النيران بأجسادهم. بفضل هذا ، لم تصل موجات اللهب الهائلة إلى المدينة وحلقت عالياً في السماء. كان المنظر يشبه نفس تنين النار تراوكا.

 

 

لقد كانت ملاحظة لا لبس فيها. كان أصله حدادًا ، لكنه في النهاية لم يكن حدادًا. لا يزال يعتقد أنه أفضل حداد. إذا نظرنا إلى الوراء ، لم يتفوق أبدًا على هيكسيتيا.

اهتزت عيون ايرين الخضراء بعنف قبل أن تفقد ضوءها تدريجيًا. كانت هناك صدمة تبعها إحباط. لقد كان رد فعل أكثر حدة مما توقعه جريد.

 

تنين – أرادوا أن يشهدوا ويتعلموا من اللحظة التاريخية لصنع معدات المعركة من مخلوق مطلق لم يجرؤوا على لمسه. كانت هناك مؤشرات على تجمع حشد كبير رغم تأخر الساعة لكن الفرسان سيطروا عليه. كان ذلك بسبب تحذير جريد من أن الوضع قد يكون خطيرًا.

“هذا مختلف عن ناب بونهيلير الذي انفصل لفترة طويلة عن الجسم الرئيسي وفقد حيويته. لا يزال هذا ينبض بالحياة بقوة التنين القديم. ومع ذلك ، فأنت تلعب في وسط المدينة. أنت شديد الثقة بنفسك. أنت غير قادر على فهم الوضع حتى بعد الفوز بسبب تلقي الكثير من المساعدة؟ ”

 

 

 

أصبح الأمر كما لو كان سيف مرسيدس على وشك الضرب.

دخل صوت غير متوقع إلى آذان جريد بينما كان يبحث بالتناوب بين ذراع تراوكا والسماء الحمراء. “لقد توقعت ذلك ، لكن اتضح الأمر على هذا النحو. ”

 

 

“ماذا تريد أن تقول؟”

 

 

في كل مرة يسمع فيها شيئًا كهذا ، تضخم قلب جريد. لقد شعر أن الأمر يستحق العمل الجاد. لقد شعر وكأن جسده وعقله المرهقين قد تعافوا واحدًا تلو الآخر بفضل إيرين والعنقاء الحمراء.

أوقف جريد مرسيدس ووصل إلى النقطة.

 

 

في النهاية-

اللص العظيم في الليلة الحمراء – حتى الآن لم يظهر بدون سبب. كان الأمر نفسه هذه المرة.

 

 

في اليوم السابق ، كافح جريد لاسترضاء مرسيدس. كانت حزينة وبدت مكتئبة لأنه لم يتم الاتصال بها في كل لحظة مهمة.

“حان وقت الصعود. ” أشارت أصابع الرجل العجوز المجعدة إلى السماء. “احملني إلى السماء. ثم سأقوم بسرقة إله الحدادة من أجلك “.

 

 

كانت الوجهة بطبيعة الحال هي ورشة الحدادة. لقد كان ضخمة مثل القلعة. كان حجمًا يمكن أن يستوعب فرنًا كبيرًا جدًا. كما كان هناك جبل من خشب الفسفور الأبيض. كانت جميع الإمدادات جاهزة دون الحاجة إلى أن يفعل جريد أي شيء. كانت الحدادة الموسعة والفرن الكبير للغاية من عمل كي أونغ والمهندسين المعماريين ، في حين تم جلب أكوام خشب الفوسفور الأبيض مباشرة بواسطة العنقاء الحمراء.

انتشرت ابتسامة على وجهه ذو البشرة السمراء. كانت مليئة بالمعاني العميقة التي كادت تذكره بابتسامة بعل.

 

 

كانت مرسيدس تقترب من جريد. كان هدف السيف الذي أخرجته هو رجل عجوز كان لا يزال مثقلًا بمرور السنين على الرغم من تحقيق التعالي.

“أليست صفقة جيدة لكلينا؟ يمكنك استعارة قوة هيكسيتيا ، ويمكنني سرقة إله وتحقيق إرادتي “.

 

 

 

“الموقف الذي يظهره تجاه جلالتك لا يبدو جدير بالثقة. أعربت مرسيدس عن رأيها.

 

 

أومأ جريد وهو يتساءل عن شيء ما. كان ذلك لأن إيرين كانت متحمسة بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل. بدت وكأنها تحاول عدم إظهار ذلك ، لكن تنفسها كان غير منتظم. شعر وكأنها فأر أمام وحش.

كانت محظوظة لأن مولر علمها. إذا كان ذلك قبل أن تلتقي بمولر ، لكانت قد ضربت بسيفها الطويل دون إعطاء جريد فرصة لإيقافها.

أدرك جريد ذلك مرة أخرى – السنوات التي تحملها الرجل العجوز أمامه. ربما كانت أكثر من هاياتي؟

 

 

“لديها كل الأسباب لتكون حساسة. ”

 

 

ترجمة : PEKA

في اليوم السابق ، كافح جريد لاسترضاء مرسيدس. كانت حزينة وبدت مكتئبة لأنه لم يتم الاتصال بها في كل لحظة مهمة.

 

 

“. بالمناسبة. إذا كان الشيء المفضل الثالث هو الطريقة التي أهتم بها بأسرتي ، فما هو الاول والثاني ؟ ”

“على أي حال ، فإن اللص العظيم في الليلة الحمراء هو شخص جيد ويمكن الوثوق به. ”

في النهاية-

 

 

تذكر جريد المعركة التي خاضتها سارييل مع اللص العظيم في الليلة الحمراء عندما كانت شيطان. لقد أنقذ عددًا لا يحصى من الأرواح بمهارة تسمى “سرقة البلد”. كما عرف سبب استرداد السارق للسيف القصير لـ هيكسيتيا. كان حتى لا يصبح جريد هدفًا للآلهة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد ساعد بيبان خلال أزمة الجحيم. ربما استخدم مبرر تحقيق هدفه ، لكن.

“سمعت أنك توقفت في تيتان قبل أن تعود إلى هنا منتصرا. ”

 

 

“إنه شخص جيد على الرغم من تصرفاته الغريبة. ”

 

 

 

كان اللص جيدًا بشكل ملحوظ في الوفاء بوعوده. في الوقت الذي اخذ فيه سيف هيكسيتا ، أعاد بطاعة عقد نيفارتان بالاتفاق مع ما قاله.

“. إنها حجة لا يمكن الاعتماد عليها على الإطلاق ، لكني أريد توفير طاقتي من خلال الشعور التمسك بالأمل. ”

 

 

في النهاية-

بهذا المعنى ، كان لورد مختلفاً جدًا. نظرًا لجهوده المستمرة ، كان يُظهر معدل نمو سريعًا مشابهًا لـ جريد في أيامه البشرية. لم يستطع العدو استهدافه بسهولة. كانت الميزة أنه كان من السهل التنبؤ بنطاق نشاط لورد لأنه اتبع المسار الذي سلكه جريد في الأصل. كان من الممكن للإمبراطورية أن تمنع المخاطر والمتغيرات التي يمكن أن تستهدف لورد مسبقًا.

 

“سأستبدل كل أسلحتي الثانوية بأسلحة التنين. ”

“هل أنت قادر حقًا على إنقاذ هيكسيتيا؟”

 

 

 

“لا أعرف شيئًا عن الإنقاذ ، لكن إذا كانت السرقه ، فعندئذ نعم. ”

 

 

 

كانت هذه الإجابة كافية. كان الرجل العجوز أمامه وحشًا تمكن من سرقة برج الحكمة. في هذا المجال ، كان أعلى من تنين عجوز بعدة مستويات.

انتشرت الابتسامة تدريجيًا على وجه إيرين المتيبس وهي تحدق في جريد ، الذي كان يعترف بصدق. “حسنا. ذلك رائع. أنا أحب جميع جوانب جلالتك ، لكن الطريقة التي تهتم بها بأسرتك هي الشيء الثالث المفضل لدي. لكن هذه المرة ، ليس لدي خيار سوى الشك في ذلك. اليوم هو يوم موعد مهم ، لكنك تركتني وشأني “.

 

“أفضل عدم وضع خطط للمستقبل”.

قرر جريد قبول الصفقة. كان من الضروري تغيير ترتيب العمل حتى لا تتعفن ذراع تراوكا بعد أن عمل بجد للحصول عليها.

أوقف جريد مرسيدس ووصل إلى النقطة.

 

 

“أفضل عدم وضع خطط للمستقبل”.

 

 

تم تأجيل إخضاع بعل. سيواصل العمل بعد أن قام بتسليح القوات العليا من نقابة مدجج بالعتاد بأسلحة التنين والدروع. الاحتمالات سترتفع بسرعة فائقة. ربما يستطيع قتل بعل مرارًا وتكرارًا حتى تنتهي حياته اللانهائية.

شعر جريد بالتشكيك في الموقف الذي يبدو أنه يسير بشكل مختلف عما هو مخطط له في كل مرة.

اللص العظيم في الليلة الحمراء – حتى الآن لم يظهر بدون سبب. كان الأمر نفسه هذه المرة.

 

 

 

كانت محظوظة لأن مولر علمها. إذا كان ذلك قبل أن تلتقي بمولر ، لكانت قد ضربت بسيفها الطويل دون إعطاء جريد فرصة لإيقافها.

ترجمة : PEKA

بهذا المعنى ، كان لورد مختلفاً جدًا. نظرًا لجهوده المستمرة ، كان يُظهر معدل نمو سريعًا مشابهًا لـ جريد في أيامه البشرية. لم يستطع العدو استهدافه بسهولة. كانت الميزة أنه كان من السهل التنبؤ بنطاق نشاط لورد لأنه اتبع المسار الذي سلكه جريد في الأصل. كان من الممكن للإمبراطورية أن تمنع المخاطر والمتغيرات التي يمكن أن تستهدف لورد مسبقًا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط