الفصل 1782
هز اللص العظيم في الليلة الحمراء رأسه.
“هل هناك طريقة أخرى للصعود إلى أسجارد؟”
“تقع على عاتقك مسؤولية التفاوض على التفاصيل وليست مسؤوليتي. أعتقد أنه من الأفضل لك أن تغادر إلى مكان مهجور قبل أن يأتي رايدر و بونهيلير ، “حث اللص العظيم بلطف. كان التنين كائنًا من شأنه أن يتسبب في رياح عنيفة بصفعة واحدة فقط من أجنحته. لم يكن من الجيد أن يظهر في وسط المدينة.
نزل النور من السماء وظهر الملائكة الصغار وهم ينفخون في الأبواق. تنتشر الغيوم الذهبية عبر الفجوات في الضوء لتشكل سلمًا. كان هذا هو الطريق إلى أسجارد. طريق يفتح فقط عندما تريد الآلهة السماوية. لقد كان مقطعًا متاحًا فقط لعدد قليل من الكائنات المختارة التي ولدت كآلهة. كان رمزا للسلطة العليا ، أو التمييز.
ترجمة : PEKA
“هناك طريقة أخرى. ”
“. سأحاول. ”
مكتب جريد – بدا غريبًا جدًا كمكان يتولى فيه إمبراطور يحكم إمبراطورية عظيمة شؤونه. كان سن القلم جافًا بدون أثر للحبر ولم يتم العثور على قطعة واحدة من الورق.
“إنقاذ هيكسيتيا. لا ، عندما تسرق هيكسيتيا ، هل يمكنك سرقة ملاك آخر أيضًا؟ أنا متأكد من أنه يعامل معاملة سيئة. ”
“لا يتغير”.
“هل تقصد الركوب على نيفيلينا؟”
كان لدى اللص العظيم في الليلة الحمراء هواية أصبحت عادة لأنه كان كبيرًا في السن. كانت هوايته التسلل إلى مكتب الملك في كل مرة يتولى فيها ملك جديد العرش. نظرًا لأن كل ملك يمتلك على الأقل واحدًا من أعظم كنوز المملكة ، فقد كان من الممتع سرقة الكنز مع اكتشاف تصرفات الملك والتنبؤ بمصير المملكة.
حتى الأباطرة السابقين تعرضوا للسرقة من قبله. بالطبع ، هذا يعني أن مكتب جريد لم يكن آمنًا أيضًا. تسلل اللص العظيم في الليلة الحمراء إلى مكتب جريد مرتين حتى الآن. كانت المرة الأولى عندما أسس مملكة مدجج بالعتاد ، والمرة الثانية كانت عندما تولى السيطرة على الإمبراطورية ووسع مملكة مدجج بالعتاد إلى إمبراطورية.
“لن يتم اتباع الدورة. لديك المكونات لتسريع جدول غزاة “.
في كل مرة ، كان مكتب جريد فارغًا. لقد كان مشهدًا سخيفًا حقًا. حتى الحكام الرهيبون الذين لم يكن لديهم مصلحة في الحكم ، كان لديهم بعض الأشياء في مكاتبهم. في هذه الأثناء ، لم يكن لدى جريد مثل هذه الادعاءات. لم يكن هؤا علامة على إبتعاده عن مسؤولياته.
“هناك طريقة أخرى. ”
لم يكن الأمر متروكًا لـ جريد للقلق.
أوكل عمله إلى خدم أكفاء وأمناء ، وكان يراجعهم كثيرًا. قد لا تكون هذه هي الإجابة الصحيحة ، لكنها لم تكن سيئة أيضًا. على أقل تقدير ، كان يعلم أنه من المستحيل عليه أن يحكم بقدراته الخاصة ، لذلك توصل إلى إجراءات مضادة. لقد كان أفضل بمئة مرة من الحكام الرهيبين الذين دمروا البلاد بسبب محاولتهم غير المجدية لإنقاذ ماء الوجه .
[أعتقد أنها رخيصة مثل سعر الصفقة. ]
“أنا متأكد من أنه التقى بجميع أنواع الأشخاص بسبب الخبرة المتراكمة بسرعة في فترة زمنية قصيرة. ”
هل ما زال يؤمن بالبشر؟ في النهاية ، حتى هذا اللص –
على عكس اللص العظيم في الليلة الحمراء الذي كان يتمتع بتعبير مريح لأنه كان راضيًا من الداخل ، كان وجه جريد شاحب.
كان الرجل العجوز مثقلًا بوزن الوقت ، حتى لو كان متعاليًا. كانت إرادة جريد القوية عندما كان شابًا قبل أن يصبح إلهًا مدهشة حقًا.
كان مثل الشبح التي عملت بجد بينما كانت تختبئ في أعماق الأرض. سرق وجمع الكنوز التي تمثل كل عصر بينما كان يأمل في أن يكون هناك المزيد من الأشخاص مثله في مكان ما. كان من أجل فتح إمكانيات جديدة.
“إنقاذ هيكسيتيا. لا ، عندما تسرق هيكسيتيا ، هل يمكنك سرقة ملاك آخر أيضًا؟ أنا متأكد من أنه يعامل معاملة سيئة. ”
“بماذا يشعر تشيو عند مشاهدته؟”
هذا تصريح خطير. نصيحتي لك هي ألا تنطق كلمة الشراهة أمام رايدر. إنه ذواق. بالنسبة له ، يجب تذوق الطعام ، وليس الرغبة الشديدة. ”
“هل تقول أن هناك طريقة أخرى؟”
“هذا ليس ما أقصد. لقد سمعت عن عظمة الفقس التي تجاوزت الحدود أثناء التواصل معك ، لكن لا يمكنني أن أسميها تنينًا. ”
شبك جريد رأسه. لقد شعر بإحساس بالغربة عندما تخيل أن رايدر يحفر جذور شجرة العالم ويمضغها.
نفض اللص العظيم في الليلة الحمراء أفكاره الموجزة وأجاب: “التنين”.
“هذا ليس الامر. من أجل الحصول على زيادة مباشرة في القوة من أكل تنين آخر ، يجب أن يأكلوا قلب التنين. لا قيمة لأجزاء الجسم الأخرى “.
كان الجزء الخارجي من النافذة في رؤيته لا يزال أحمر. كانت البقايا الخافتة من آثار انفجار الفرن الضخم لم تختفي. كانت النيران التي أحرقت السماء عبارة عن مزيج من طاقة تنين النار تراوكا ونيران العنقاء الحمراء. لقد كانت حقا أقوى شعلة في العالم ، لذلك لم يتم إخمادها بسهولة. لولا يوفيمينا ، لكانت بعض ألسنة اللهب قد اندلعت في المدينة.
“. ؟”
“. التنين؟”
لم يكن الأمر متروكًا لـ جريد للقلق.
مكتب جريد – بدا غريبًا جدًا كمكان يتولى فيه إمبراطور يحكم إمبراطورية عظيمة شؤونه. كان سن القلم جافًا بدون أثر للحبر ولم يتم العثور على قطعة واحدة من الورق.
“أنت تعرف قصة تراوكا واصطياد الآلهة السماوية. ”
“آه. ”
كان جريد ممتنًا لزيارة اللص العظيم. مما سمعه ، كان لم الشمل مع رايدر أمرًا لا مفر منه. إذا كان لا مفر منه ، كان من الأفضل معرفة ذلك والاستعداد له مقدمًا.
“أن تكون قادرًا على التحرك بحرية ذهابًا وإيابًا بين الأبعاد. هذه إحدى القوى التي ولدت بها التنانين. حتى أسجارد ، عالم الآلهة ، كان شيئًا يمكنهم النظر إليه ، “تحدث اللص العظيم بوضوح إلى جريد.
[فقدت كلماتك أدبها عندما لم أرك. ]
مكتب جريد – بدا غريبًا جدًا كمكان يتولى فيه إمبراطور يحكم إمبراطورية عظيمة شؤونه. كان سن القلم جافًا بدون أثر للحبر ولم يتم العثور على قطعة واحدة من الورق.
كان يعني أن جريد يمكنها القيام بذلك.
ترجمة : PEKA
“هل تقصد الركوب على نيفيلينا؟”
“رايدر؟ دعنا نرى. ربما تعرف بالفعل ، ولكن لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه قبل دورة رايدر “.
أراد حل الموقف في أسرع وقت ممكن. كان من غير السار أن الشخص الذي يحمل الحل في يده كان يؤخر الوقت بمزحة.
لم يكن الأمر على ما يرام. كانت نيفيلينا فقس. إذا تجاوزت حدودها ، يمكنها إظهار القدرة على الطيران لتنين ، لكن ذلك استمر لفترة قصيرة فقط. كانت دقيقة واحدة فقط. لم يكن يعرف ما هو مفهوم “عبور الأبعاد” ، ولكن إذا كان يعتمد على المسافة المادية ، فسيكون من الصعب الصعود إلى أسجارد في دقيقة واحدة.
“هل تعتقد أنني جئت إلى هنا لألقي نكتة؟”
هز اللص العظيم في الليلة الحمراء رأسه.
“بالمناسبة ، لدي طلب. ”
“هذا ليس ما أقصد. لقد سمعت عن عظمة الفقس التي تجاوزت الحدود أثناء التواصل معك ، لكن لا يمكنني أن أسميها تنينًا. ”
“هل لديك طريقة أخرى في الاعتبار؟”
هاياتي وأعضاء البرج ، الشبح والسارق العظيم في الليلة الحمراء ، هوانغ جيلدونج ، وسيف الشيطان القديم – كان لديهم جميعًا نوايا مختلفة وأحيانًا ذهبوا في الاتجاه الخاطئ. ومع ذلك ، كان هناك المزيد من الأبطال الذين يقاتلون في العالم أكثر من مجرد جريد.
لم يكن الأمر متروكًا لـ جريد للقلق.
بالفعل. لم يكن ليعرض اللص العظيم في الليلة الحمراء صفقة إذا لم يفكر في خطة. لا بد أنه اقترحها لأن لديه أفكاره الخاصة.
استمع جريد بهدوء ، فقط ليبصق الشاي الذي كان في فمه. لقد كان شايًا ثمينًا صنعته إيرين بنفسها.
لم يكن الأمر على ما يرام. كانت نيفيلينا فقس. إذا تجاوزت حدودها ، يمكنها إظهار القدرة على الطيران لتنين ، لكن ذلك استمر لفترة قصيرة فقط. كانت دقيقة واحدة فقط. لم يكن يعرف ما هو مفهوم “عبور الأبعاد” ، ولكن إذا كان يعتمد على المسافة المادية ، فسيكون من الصعب الصعود إلى أسجارد في دقيقة واحدة.
صُدم جريد بشدة بما سمعه.
“هل هو تنين مرة أخرى. ” غمغم رجل طويل في منتصف العمر ذو شعر أبيض ، وهو ينظر إلى الظل الذي يملأ السماء ويختفي.
“نحن بحاجة للوصول إلى أسجارد بسرعة كافية بحيث لا يتم اكتشافنا من قبل الآلهة. كان اقتراض ظهر تنين عجوز هو الأمر الأكثر مثالية “، أوضح اللص العظيم في ليلة حمراء وهو يمسح الشاي من التجاعيد الموجودة على وجهه بمنديل.
“فإنه سوف يكون على ما يرام. إنه رجل مثل الخشب “.
“فإنه سوف يكون على ما يرام. إنه رجل مثل الخشب “.
“المطلق مختلف. ”
“إنقاذ هيكسيتيا. لا ، عندما تسرق هيكسيتيا ، هل يمكنك سرقة ملاك آخر أيضًا؟ أنا متأكد من أنه يعامل معاملة سيئة. ”
لم يستطع اللص العظيم مواكبة السرعة التي تم بها بصق الشاي. بحلول الوقت الذي أدرك فيه واظهر رد فعله ، كان الشاي على وشك تغطية وجهه ، لذا فقد كان على وشك تغطية وجهه لخفض الهجوم المائي.
“كما هو متوقع من الإله الوحيد. لقد أصبح أكثر موثوقية من حيث قدراته. ”
***
على عكس اللص العظيم في الليلة الحمراء الذي كان يتمتع بتعبير مريح لأنه كان راضيًا من الداخل ، كان وجه جريد شاحب.
“استعارة ظهر تنين عجوز؟”
أوكل عمله إلى خدم أكفاء وأمناء ، وكان يراجعهم كثيرًا. قد لا تكون هذه هي الإجابة الصحيحة ، لكنها لم تكن سيئة أيضًا. على أقل تقدير ، كان يعلم أنه من المستحيل عليه أن يحكم بقدراته الخاصة ، لذلك توصل إلى إجراءات مضادة. لقد كان أفضل بمئة مرة من الحكام الرهيبين الذين دمروا البلاد بسبب محاولتهم غير المجدية لإنقاذ ماء الوجه .
“نعم ، هذا شيء لا يمكن أن يفعله غيرك ، فارس التنين. ”
البحر الأحمر – إذا ذهب إلى جزيرة مهجورة وانتظر ، سيأتون لرؤيته.
“ما هذا الهراء الذي تقوله؟ كيف يفترض بي أن أفعل ذلك؟ ”
“نحن بحاجة للوصول إلى أسجارد بسرعة كافية بحيث لا يتم اكتشافنا من قبل الآلهة. كان اقتراض ظهر تنين عجوز هو الأمر الأكثر مثالية “، أوضح اللص العظيم في ليلة حمراء وهو يمسح الشاي من التجاعيد الموجودة على وجهه بمنديل.
بالطبع ، أراد جريد التركيز.
بونهيلير و رايدرس و نيفرتان و تراوكا – كانت هذه قائمة التنانين القديمة ، باستثناء التنين الشفاف الذي لم يكن وجوده معروفًا. كانوا كلهم مجانين. الأربعة منهم يشبهون بعضهم البعض لدرجة أن نيفارتان الذي عاني من الجنون ، لم يبدو مميز بشكل خاص.
“ألا يؤدي أكل ذراع تراوكا إلى جعل رايدر أقوى؟”
في المقام الأول ، لم يكن جريد على دراية بهم. لم يكن في وضع يسمح له بطلب شيء منهم.
كانت الكلمات التالية لـ اللص العظيم صادمة للغاية.
“لا تمزح وأخبرني بالطريقة الصحيحة. ”
كان يحاول عدم إظهار ذلك ، لكن جريد كان يشعر بالتوتر. سارت خطة الإنتاج الجماعي لأسلحة التنين من ذراع تراوكا بشكل سيء منذ البداية. إن الغرض الكامل من هزيمة بعل والتسوية بشكل أكبر لإنقاذ خان و هيكسيتيا خرجت عن المسار الصحيح تمامًا.
نفض اللص العظيم في الليلة الحمراء أفكاره الموجزة وأجاب: “التنين”.
“لا تمزح وأخبرني بالطريقة الصحيحة. ”
أراد حل الموقف في أسرع وقت ممكن. كان من غير السار أن الشخص الذي يحمل الحل في يده كان يؤخر الوقت بمزحة.
“هل تعتقد أنني جئت إلى هنا لألقي نكتة؟”
كانت الكلمات التالية لـ اللص العظيم صادمة للغاية.
“لا تمزح وأخبرني بالطريقة الصحيحة. ”
“قريباً ، سيظهر تنينين عجوزين. احدهم هو بونهيلير. أنا متأكد من أنك تتوقع ذلك لكنه سيحاول التعاون معك بعد أن استشعر بوادر حملة قتل بعل “.
“أعتقد أنه مفترس بما فيه الكفاية. ”
“هذا ليس الامر. من أجل الحصول على زيادة مباشرة في القوة من أكل تنين آخر ، يجب أن يأكلوا قلب التنين. لا قيمة لأجزاء الجسم الأخرى “.
بالتأكيد. كما قال تراوكا. قريباً ، سيطلب بونهيلير التعاون. اعتقد جريد أنه كان تخمينًا معقولًا.
“من هو الآخر؟”
“رايدر التنين الذواق. ”
بونهيلير و رايدرس و نيفرتان و تراوكا – كانت هذه قائمة التنانين القديمة ، باستثناء التنين الشفاف الذي لم يكن وجوده معروفًا. كانوا كلهم مجانين. الأربعة منهم يشبهون بعضهم البعض لدرجة أن نيفارتان الذي عاني من الجنون ، لم يبدو مميز بشكل خاص.
لم يبذل جريد قصارى جهده دائما. لكن لم يكن ينوي خسارة هذه الصفقة.
“رايدر؟ دعنا نرى. ربما تعرف بالفعل ، ولكن لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه قبل دورة رايدر “.
“يمكنك أن تأمل إلى ذلك. السرقة هي تخصصي “.
“هناك طريقة أخرى. ”
كانت تعرف أيضًا باسم دورة الذواقة. تتكرر رحلة طعام رايدر مرة كل 100 عام.
“لن يتم اتباع الدورة. لديك المكونات لتسريع جدول غزاة “.
“هذا ليس الامر. من أجل الحصول على زيادة مباشرة في القوة من أكل تنين آخر ، يجب أن يأكلوا قلب التنين. لا قيمة لأجزاء الجسم الأخرى “.
“. ؟”
“نعم ، هذا شيء لا يمكن أن يفعله غيرك ، فارس التنين. ”
“عالم يعاني فيه من يستحقون الراحة. ”
كانت كلمات لا يستطيع فهمها. أين توجد مثل هذه المكونات؟
[فقدت كلماتك أدبها عندما لم أرك. ]
“إنها ذراع تراوكا” ، أوضح اللص العظيم لـ جريد ، الذي بدا وكأنه لم يفهم.
“. !”
كان الأمر كما لو أن البرق ضرب رأس جريد. تذكر قصة التنين الذواقة ، الذي مضغ جذور شجرة العالم أمام كل الجان. في المقام الأول ، اعتادت التنانين على أكل بعضها البعض. لا ، لقد عاش الكثير منهم لغرض أكل نوعهم الخاص. كان من أجل اكتساب القوة وحماية أنفسهم.
ترجمة : PEKA
كان يعني أن جريد يمكنها القيام بذلك.
“ألا يؤدي أكل ذراع تراوكا إلى جعل رايدر أقوى؟”
“لا يتغير”.
“هذا ليس الامر. من أجل الحصول على زيادة مباشرة في القوة من أكل تنين آخر ، يجب أن يأكلوا قلب التنين. لا قيمة لأجزاء الجسم الأخرى “.
“قريباً ، سيظهر تنينين عجوزين. احدهم هو بونهيلير. أنا متأكد من أنك تتوقع ذلك لكنه سيحاول التعاون معك بعد أن استشعر بوادر حملة قتل بعل “.
كان هذا صحيحًا. كان تراوكا قد أكل قلب زينون فقط.
شبك جريد رأسه. لقد شعر بإحساس بالغربة عندما تخيل أن رايدر يحفر جذور شجرة العالم ويمضغها.
بونهيلير و رايدرس و نيفرتان و تراوكا – كانت هذه قائمة التنانين القديمة ، باستثناء التنين الشفاف الذي لم يكن وجوده معروفًا. كانوا كلهم مجانين. الأربعة منهم يشبهون بعضهم البعض لدرجة أن نيفارتان الذي عاني من الجنون ، لم يبدو مميز بشكل خاص.
“السبب الذي يجعل رايدر يشتهي ذراع تراوكا هو بسبب الشراهة. ”
بالطبع ، أراد جريد التركيز.
هذا تصريح خطير. نصيحتي لك هي ألا تنطق كلمة الشراهة أمام رايدر. إنه ذواق. بالنسبة له ، يجب تذوق الطعام ، وليس الرغبة الشديدة. ”
“تقع على عاتقك مسؤولية التفاوض على التفاصيل وليست مسؤوليتي. أعتقد أنه من الأفضل لك أن تغادر إلى مكان مهجور قبل أن يأتي رايدر و بونهيلير ، “حث اللص العظيم بلطف. كان التنين كائنًا من شأنه أن يتسبب في رياح عنيفة بصفعة واحدة فقط من أجنحته. لم يكن من الجيد أن يظهر في وسط المدينة.
“. ”
شبك جريد رأسه. لقد شعر بإحساس بالغربة عندما تخيل أن رايدر يحفر جذور شجرة العالم ويمضغها.
كان جريد ممتنًا لزيارة اللص العظيم. مما سمعه ، كان لم الشمل مع رايدر أمرًا لا مفر منه. إذا كان لا مفر منه ، كان من الأفضل معرفة ذلك والاستعداد له مقدمًا.
“هل هو تنين مرة أخرى. ” غمغم رجل طويل في منتصف العمر ذو شعر أبيض ، وهو ينظر إلى الظل الذي يملأ السماء ويختفي.
“أعتقد أنه مفترس بما فيه الكفاية. ”
“نعم ، هذا شيء لا يمكن أن يفعله غيرك ، فارس التنين. ”
“على أي حال ، ستكون زيارة رايدر فرصة كبيرة لنا. في مقابل أخذ بعض ذراع تراوكا ، سأصعد إلى السماء وسرقة ما أريد ، بينما ستحصل على هيكسيتيا “.
“هذا ليس الامر. من أجل الحصول على زيادة مباشرة في القوة من أكل تنين آخر ، يجب أن يأكلوا قلب التنين. لا قيمة لأجزاء الجسم الأخرى “.
“أم. ”
“نعم ، لنبدأ. أخشى أن يتعب كوجارك من الانتظار “.
كان جريد ممتنًا لزيارة اللص العظيم. مما سمعه ، كان لم الشمل مع رايدر أمرًا لا مفر منه. إذا كان لا مفر منه ، كان من الأفضل معرفة ذلك والاستعداد له مقدمًا.
“ألا يؤدي أكل ذراع تراوكا إلى جعل رايدر أقوى؟”
“هل يمكنني إعطائه ما يكفي لطهي شريحة لحم. ”
“كما هو متوقع من الإله الوحيد. لقد أصبح أكثر موثوقية من حيث قدراته. ”
كان السؤال هو كم يحتاج رايدر. كان من المؤسف أن جريد اضطر لمشاركتها مع شخص ما بينما كان لديه مواد محدودة.
كان الجزء الخارجي من النافذة في رؤيته لا يزال أحمر. كانت البقايا الخافتة من آثار انفجار الفرن الضخم لم تختفي. كانت النيران التي أحرقت السماء عبارة عن مزيج من طاقة تنين النار تراوكا ونيران العنقاء الحمراء. لقد كانت حقا أقوى شعلة في العالم ، لذلك لم يتم إخمادها بسهولة. لولا يوفيمينا ، لكانت بعض ألسنة اللهب قد اندلعت في المدينة.
“تقع على عاتقك مسؤولية التفاوض على التفاصيل وليست مسؤوليتي. أعتقد أنه من الأفضل لك أن تغادر إلى مكان مهجور قبل أن يأتي رايدر و بونهيلير ، “حث اللص العظيم بلطف. كان التنين كائنًا من شأنه أن يتسبب في رياح عنيفة بصفعة واحدة فقط من أجنحته. لم يكن من الجيد أن يظهر في وسط المدينة.
[أعتقد أنها رخيصة مثل سعر الصفقة. ]
“إنها ذراع تراوكا” ، أوضح اللص العظيم لـ جريد ، الذي بدا وكأنه لم يفهم.
“إنه رجل صالح حقا”.
“يمكنك أن تأمل إلى ذلك. السرقة هي تخصصي “.
كان جريد مغرمًا بالسارق العظيم ، الذي كان قلقًا على الناس ، وقام من مقعده.
[إذا لم يكن طعمه جيدًا ، فسأخذ قضمة واحدة وأعيدها. ]
“أعرف مكانًا لا يوجد فيه أشخاص. ”
“هل هناك طريقة أخرى للصعود إلى أسجارد؟”
هاياتي وأعضاء البرج ، الشبح والسارق العظيم في الليلة الحمراء ، هوانغ جيلدونج ، وسيف الشيطان القديم – كان لديهم جميعًا نوايا مختلفة وأحيانًا ذهبوا في الاتجاه الخاطئ. ومع ذلك ، كان هناك المزيد من الأبطال الذين يقاتلون في العالم أكثر من مجرد جريد.
البحر الأحمر – إذا ذهب إلى جزيرة مهجورة وانتظر ، سيأتون لرؤيته.
ترجمة : PEKA
“ماذا؟”
“بالمناسبة ، لدي طلب. ”
هز اللص العظيم في الليلة الحمراء رأسه.
***
“ماذا؟”
“المطلق مختلف. ”
“إنقاذ هيكسيتيا. لا ، عندما تسرق هيكسيتيا ، هل يمكنك سرقة ملاك آخر أيضًا؟ أنا متأكد من أنه يعامل معاملة سيئة. ”
“أعرف مكانًا لا يوجد فيه أشخاص. ”
“. سأحاول. ”
نزل النور من السماء وظهر الملائكة الصغار وهم ينفخون في الأبواق. تنتشر الغيوم الذهبية عبر الفجوات في الضوء لتشكل سلمًا. كان هذا هو الطريق إلى أسجارد. طريق يفتح فقط عندما تريد الآلهة السماوية. لقد كان مقطعًا متاحًا فقط لعدد قليل من الكائنات المختارة التي ولدت كآلهة. كان رمزا للسلطة العليا ، أو التمييز.
لم يسأل من هو الملاك. وبغض النظر عن موقفه غير المبالي على ما يبدو ، كان يعرف جريد جيدًا. كان يعرف قصة جريد والحداد المسمى خان وخمن أن خان قد أصبح ملاك. كان هناك أيضًا ارتباط واضح بالسيوف المقدسة التي ظهرت في جميع أنحاء العالم منذ وقت ليس ببعيد.
“هل تعتقد أنني جئت إلى هنا لألقي نكتة؟”
“عالم يعاني فيه من يستحقون الراحة. ”
“لا يتغير”.
كان النظام متوقفا. لقد كان معطل لفترة طويلة. يجب تغييره. كان يحاول تغييره. لم يظهر أبدًا جانبًا بطوليًا مثل المطلق الذي بنى برجًا غير مرئي وقمع التنانين لألف عام. ومع ذلك ، كان واثقًا من أنه حاول.
“. ”
كان مثل الشبح التي عملت بجد بينما كانت تختبئ في أعماق الأرض. سرق وجمع الكنوز التي تمثل كل عصر بينما كان يأمل في أن يكون هناك المزيد من الأشخاص مثله في مكان ما. كان من أجل فتح إمكانيات جديدة.
هل ما زال يؤمن بالبشر؟ في النهاية ، حتى هذا اللص –
تنهد الرجل العجوز ونفض أعصابه لوجود أعظم بطل قابله على الإطلاق. ثم لبس قناع اللص الذي كان على وشك السقوط.
“. تنهد. ”
لم يكن الأمر متروكًا لـ جريد للقلق.
تنهد الرجل العجوز ونفض أعصابه لوجود أعظم بطل قابله على الإطلاق. ثم لبس قناع اللص الذي كان على وشك السقوط.
“بالمناسبة ، لدي طلب. ”
“يمكنك أن تأمل إلى ذلك. السرقة هي تخصصي “.
في أعماق الجبال.
***
“أن تكون قادرًا على التحرك بحرية ذهابًا وإيابًا بين الأبعاد. هذه إحدى القوى التي ولدت بها التنانين. حتى أسجارد ، عالم الآلهة ، كان شيئًا يمكنهم النظر إليه ، “تحدث اللص العظيم بوضوح إلى جريد.
بالطبع ، أراد جريد التركيز.
كان جريد ممتنًا لزيارة اللص العظيم. مما سمعه ، كان لم الشمل مع رايدر أمرًا لا مفر منه. إذا كان لا مفر منه ، كان من الأفضل معرفة ذلك والاستعداد له مقدمًا.
في أعماق الجبال.
“هل هو تنين مرة أخرى. ” غمغم رجل طويل في منتصف العمر ذو شعر أبيض ، وهو ينظر إلى الظل الذي يملأ السماء ويختفي.
هزت العاصفة التي جاءت خطوة لاحقًا جذور الأشجار الطويلة وحاولت اقتلاعها ، لكنه نشر هالة حمراء وقمعها.
كان يحاول عدم إظهار ذلك ، لكن جريد كان يشعر بالتوتر. سارت خطة الإنتاج الجماعي لأسلحة التنين من ذراع تراوكا بشكل سيء منذ البداية. إن الغرض الكامل من هزيمة بعل والتسوية بشكل أكبر لإنقاذ خان و هيكسيتيا خرجت عن المسار الصحيح تمامًا.
لم يستطع اللص العظيم مواكبة السرعة التي تم بها بصق الشاي. بحلول الوقت الذي أدرك فيه واظهر رد فعله ، كان الشاي على وشك تغطية وجهه ، لذا فقد كان على وشك تغطية وجهه لخفض الهجوم المائي.
القدرة على التحكم في المادة – اسم الرجل الذي ورث “الطاقة الحمراء” التي استخدمها مؤسس الإمبراطورية المنهارة كان خواندر. كان هو الإمبراطور القديم الذي كان تابعه الأخير خالدًا ملفوفًا في درع ملعون.
“لا توجد علامات أخرى. قال الفارس المدرع تشينسلر: “هذا يبدو وكأنه قد تم تسويته”. بفضل التنين الذي مر وأزال الشجيرات ، انتهى البحث في المنطقة المجاورة بسرعة.
حتى الأباطرة السابقين تعرضوا للسرقة من قبله. بالطبع ، هذا يعني أن مكتب جريد لم يكن آمنًا أيضًا. تسلل اللص العظيم في الليلة الحمراء إلى مكتب جريد مرتين حتى الآن. كانت المرة الأولى عندما أسس مملكة مدجج بالعتاد ، والمرة الثانية كانت عندما تولى السيطرة على الإمبراطورية ووسع مملكة مدجج بالعتاد إلى إمبراطورية.
“نعم ، لنبدأ. أخشى أن يتعب كوجارك من الانتظار “.
“. ”
“فإنه سوف يكون على ما يرام. إنه رجل مثل الخشب “.
منذ وقت ليس ببعيد ، انهارت فجوات الأبعاد واحدة تلو الأخرى بسبب قديس السيف. قام رسل جريد بإزالة معظم الكائنات من الأبعاد الأخرى التي تدفقت ، لكن بعض الكائنات الذكية نجت بصمت. كانت تهديدا جديدا. ومع ذلك ، فإن معظم الناس لم يدركوا ذلك ولم يتم توصيل المعلومه إلى جريد.
هاياتي وأعضاء البرج ، الشبح والسارق العظيم في الليلة الحمراء ، هوانغ جيلدونج ، وسيف الشيطان القديم – كان لديهم جميعًا نوايا مختلفة وأحيانًا ذهبوا في الاتجاه الخاطئ. ومع ذلك ، كان هناك المزيد من الأبطال الذين يقاتلون في العالم أكثر من مجرد جريد.
كان جريد أملهم وكان كافياً بالنسبة له التركيز على قضية أكبر.
“ألا يؤدي أكل ذراع تراوكا إلى جعل رايدر أقوى؟”
بالطبع ، أراد جريد التركيز.
منذ وقت ليس ببعيد ، انهارت فجوات الأبعاد واحدة تلو الأخرى بسبب قديس السيف. قام رسل جريد بإزالة معظم الكائنات من الأبعاد الأخرى التي تدفقت ، لكن بعض الكائنات الذكية نجت بصمت. كانت تهديدا جديدا. ومع ذلك ، فإن معظم الناس لم يدركوا ذلك ولم يتم توصيل المعلومه إلى جريد.
“ماذا؟ تريد النصف؟
كان الأمر كما لو أن البرق ضرب رأس جريد. تذكر قصة التنين الذواقة ، الذي مضغ جذور شجرة العالم أمام كل الجان. في المقام الأول ، اعتادت التنانين على أكل بعضها البعض. لا ، لقد عاش الكثير منهم لغرض أكل نوعهم الخاص. كان من أجل اكتساب القوة وحماية أنفسهم.
“. ”
[فقدت كلماتك أدبها عندما لم أرك. ]
كان الأمر كما لو أن البرق ضرب رأس جريد. تذكر قصة التنين الذواقة ، الذي مضغ جذور شجرة العالم أمام كل الجان. في المقام الأول ، اعتادت التنانين على أكل بعضها البعض. لا ، لقد عاش الكثير منهم لغرض أكل نوعهم الخاص. كان من أجل اكتساب القوة وحماية أنفسهم.
“الادب؟ هل تمزح معي؟”
“هل يمكنني إعطائه ما يكفي لطهي شريحة لحم. ”
نزل النور من السماء وظهر الملائكة الصغار وهم ينفخون في الأبواق. تنتشر الغيوم الذهبية عبر الفجوات في الضوء لتشكل سلمًا. كان هذا هو الطريق إلى أسجارد. طريق يفتح فقط عندما تريد الآلهة السماوية. لقد كان مقطعًا متاحًا فقط لعدد قليل من الكائنات المختارة التي ولدت كآلهة. كان رمزا للسلطة العليا ، أو التمييز.
[أعتقد أنها رخيصة مثل سعر الصفقة. ]
“. سأحاول. ”
مكتب جريد – بدا غريبًا جدًا كمكان يتولى فيه إمبراطور يحكم إمبراطورية عظيمة شؤونه. كان سن القلم جافًا بدون أثر للحبر ولم يتم العثور على قطعة واحدة من الورق.
على أنقاض الإله القتالي.
“أعرف مكانًا لا يوجد فيه أشخاص. ”
كما لو كان لإثبات مصير زيراتول الذي كان محكومًا عليه بالفناء ، اجتمع جريد مع رايدر في هذا المكان ، الذي أصبح جزيرة فارغة وغير مأهولة.
[إذا لم يكن طعمه جيدًا ، فسأخذ قضمة واحدة وأعيدها. ]
“دعنا نحضر ايدان هنا. ”
نزل النور من السماء وظهر الملائكة الصغار وهم ينفخون في الأبواق. تنتشر الغيوم الذهبية عبر الفجوات في الضوء لتشكل سلمًا. كان هذا هو الطريق إلى أسجارد. طريق يفتح فقط عندما تريد الآلهة السماوية. لقد كان مقطعًا متاحًا فقط لعدد قليل من الكائنات المختارة التي ولدت كآلهة. كان رمزا للسلطة العليا ، أو التمييز.
“هل هناك طريقة أخرى للصعود إلى أسجارد؟”
لم يبذل جريد قصارى جهده دائما. لكن لم يكن ينوي خسارة هذه الصفقة.
كان هذا صحيحًا. كان تراوكا قد أكل قلب زينون فقط.
البحر الأحمر – إذا ذهب إلى جزيرة مهجورة وانتظر ، سيأتون لرؤيته.
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
