للفصل 1788
خان ، إيرين ، بيارو ، لورد ، مرسيدس ، باسارا ، أسموفيل ، جودي ، إيزابيل ، هان سيوك بونغ وسوا ، إلى آخره – تعمقت ألوهية جريد تدريجياً عندما كان يتذكر علاقاته العزيزة.
“إذا كان التصريح بإيذائك علامة على الخيانة —”
“هل تقول أنه الظهور الثاني لإله التنين؟”
تكمن أعظم قوة لـ زيراتول في إتقانه لجميع فنون القتال. يمكنه أداء انجازات عالية بغض النظر عن وجود أو عدم وجود أسلحة. حتى سلاسل القوة السحرية التي ربطت يديه لم تكن قيدًا. سوف يتحولون إلى سلاح فتاك في اللحظة التي يستخدمها فيه.
كان جريد مرتبك أكثر من أي شخص آخر. بالطبع لم يظهر ذلك. لقد سأل بهدوء وذكّر الملائكة بأنه إله واحد فقط. كان مشهد مواجهة رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول في أسجارد ، حيث كان ذلك غير مواتٍ له تمامًا. كان يكفي أن يدهش الجميع.
“لقد شتمتني مرات عديدة في الماضي ، فكم مرة ارتكبت الخيانة؟”
“ماذا؟” تشوه تعبير هيكسيتيا. “هل ستهرب في أسجارد؟ ما الفرق بينك وبين زيراتول الذي نزل إلى السطح؟ ”
تذكر جريد فجأة شيئًا ما بينما كان يشاهد الموقف بفارغ الصبر.
[تعمل “الحماية الذهبية” من التنين الذواقة “رايدر” مؤقتًا على تحييد تأثير الابعاظ الذي يضطهدك. 9 دقائق و 56 ثانية متبقية. ]
“اعقد ان رافائيل لم يجلب الجيش بأكمله معه. سوف أساعد زيراتول وألفت الانتباه. يجب أن تجد فرصة وتأخذ خان “.
ذات مرة في الماضي ، عندما ناقش رافائيل وضع زيراتول ، سخر.منه لكونه مزيفًا ، مستنسخًا ، إلخ.
“. هذا جيد. لا لي من التخلص منك ، لقد أصبحت مجنونًا تمامًا. ليست هناك حاجة لإبقائك وحيدًا ، لأنك على عكس التوقعات وغير مناسب لتكون بديلاً لـ تشيو ، أليس كذلك؟ أنت قذارة بلا قيمة “.
“كما هو متوقع ، يجب أن يعيش الناس حياة جيدة. ”
“إذا كان التصريح بإيذائك علامة على الخيانة —”
لا تفعل أي شيء يجذب استياء الناس.
كان الأمر مثل رافاييل في الوقت الحالي. كان من السهل الوقوع في موقف حرج.
سأل جريد هيكسيتيا الذي كان عميقًا في التفكير ، “هل ما زلت مقيدًا بخطاياك الماضية ، على الرغم من أنك تندم بشدة عليها وتفكر فيها؟”
“لا أريد أن أعترف بذلك ، لكن إلهة النور كان لها يد في ولادتي. وفقًا لمنطقك فإن عدم احترامي هو نفس عدم احترام الآلهة ، أليس كذلك؟ ”
قد يكون هيكسيتيا في السجن الآن ، لكنه كان أحد الآلهة الأعلى مرتبة. ومع ذلك ، تذكر اسم ملاك. علاوة على ذلك. كان هذا مؤثرا.
“إيه؟ عادة ما تتظاهر بأنك إله القتال الذي ولد من عبادة الناس. أنت تعترف بالحقيقة فقط عندما تكون في وضع غير مؤات؟ ”
“لا تغير الموضوع ، أيها الهجين. ”
“محاولة الوفاء بمسؤولياتي تختلف عن الهروب من الفوضى. ”
“. ”
ظل رافائيل ثابتا دون أن يفقد رباطة جأشه حتى بعد تعرضه لجميع أنواع الإذلال على السطح عندما تم ختم قوته. ومع ذلك ، تشدد تعبيره الآن. لا ، لقد بدا مهيب. لقد أظهر ذلك من حين لآخر عندما كان على السطح ، لكن الآن حتى الضوء في عيونه أصبح باردًا. بدا غاضب حقا.
لقد حدث ذلك في اللحظة التي تعرض فيها جريد للترهيب من صلوات الملائكة .
“لقد كرهتك أيضًا لفترة طويلة. الوجود الذي تم إنشاؤه ليحل محل تشيو عاملني مثل الحمام. ”
لم يكن هيكسيتيا قادرًا على إخفاء تعبيره المحبط.
“أتذكر أنني قلت دجاج. ”
استخدم رافائيل سلطته فقط وليس قوته. كانت عقوبة لاقتحام أسجارد دون إذن.
“. هذا جيد. لا لي من التخلص منك ، لقد أصبحت مجنونًا تمامًا. ليست هناك حاجة لإبقائك وحيدًا ، لأنك على عكس التوقعات وغير مناسب لتكون بديلاً لـ تشيو ، أليس كذلك؟ أنت قذارة بلا قيمة “.
“محاولة الوفاء بمسؤولياتي تختلف عن الهروب من الفوضى. ”
“. هذا جيد. لا لي من التخلص منك ، لقد أصبحت مجنونًا تمامًا. ليست هناك حاجة لإبقائك وحيدًا ، لأنك على عكس التوقعات وغير مناسب لتكون بديلاً لـ تشيو ، أليس كذلك؟ أنت قذارة بلا قيمة “.
قعقعة ، قعقعة.
“. ”
بدا زيراتول وكأنه آثم واضح حيث تم تقييد معصميه بسلسلة من القوة السحرية.
“لسوء الحظ ، هذا المكان ليس تافه ، “تحدث هيكسيتيا بمرارة.
لحيته التي لم يتم الحفاظ عليها على الإطلاق ، ولياقته البدنية ، وملابسه البالية جعلته يبدو قبيحًا. ومع ذلك ، كان من الصعب رؤيته على أنه مهين لشيء آخر غير الإله القتالي. كان الزخم الذي كان ينضح به مذهلاً. كان لا يضاهى عندما كان على السطح.
خان ، إيرين ، بيارو ، لورد ، مرسيدس ، باسارا ، أسموفيل ، جودي ، إيزابيل ، هان سيوك بونغ وسوا ، إلى آخره – تعمقت ألوهية جريد تدريجياً عندما كان يتذكر علاقاته العزيزة.
كانت قوة جيش الملائكة ، بقيادة رافائيل ، هائلة أيضًا. في اللحظة التي تم فيها إدخال القوة السحرية ، تم لف صلواتهم المصقولة تمامًا حول أجسادهم بدروع رائعة. شعر أن المئات من الكائنات كانت واحدة.
في كل لحظة ، تتعاون كلماتهم وأفعالهم مع بعضهم البعض. حتى السحر البرتقالي الذي عزز قدراتهم تم إكماله بتغيير حرف واحد وتداخل مع الآخر. تم الانتهاء من العشرات من أنواع السحر حرفيا في ومضة.
“لا أريد أن أعترف بذلك ، لكن إلهة النور كان لها يد في ولادتي. وفقًا لمنطقك فإن عدم احترامي هو نفس عدم احترام الآلهة ، أليس كذلك؟ ”
“لا أحد منهم عادي. كل واحد منهم في مستوى الخدم العشرة الجديرين؟
ارتعدت زوايا فم زيراتول. لقد شعر ببهجة كبيرة.
كانت أسجارد عالمًا إلهيًا موجودًا منذ البداية. بالنظر إلى حقيقة أن عالم مدجج بالعتاد المولود حديثًا أزال وقت تباطؤ المهارة واستهلاك موارد المهارة لآلهته. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الهدف الذي سمح له جريد بدخول عالم مدجج بالعتاد سيحصل على دعم بنسبة 30٪ لجميع الإحصائيات. إذا لم يسمح بذلك ، فسيتم خفض كل الإحصائيات إلى النصف وستنخفض حالته.
“أنت. ماذا تفعل؟”
سيتجاوز تأثير أسجارد أي شيء تخيله جريد ، إلا إذا كان لديه القدرة على “تحييد تأثير الأبعاد” مثل التنين القديم.
“اغتنم هذه الفرصة للهرب. ”
تذكر جريد فجأة شيئًا ما بينما كان يشاهد الموقف بفارغ الصبر.
“لا. قد يكون على مستوى الرسل ، وليس الخدم الجديرين العشرة. ”
كان هناك رئيس ملائكة واحد هنا ، رافائيل. لسبب ما ، لم يكن هنا رئيس الملائكة ذو المرتبة الثانية وما دونه. لقد جعل تشتت القوة جعل من الممكن وجود تكهنات سخيفة حول “هل من الممكن أن يظهر الدخلاء في مكان آخر؟” كان زيراتول جيدًا في “القتال” لأنه كان إله القتال ، لذلك فهم أن الوضع الحالي كان ميزة.
جيش مع كل عضو به يشبه المرسيدس أو براهام؟
ظل رافائيل ثابتا دون أن يفقد رباطة جأشه حتى بعد تعرضه لجميع أنواع الإذلال على السطح عندما تم ختم قوته. ومع ذلك ، تشدد تعبيره الآن. لا ، لقد بدا مهيب. لقد أظهر ذلك من حين لآخر عندما كان على السطح ، لكن الآن حتى الضوء في عيونه أصبح باردًا. بدا غاضب حقا.
لقد حدث ذلك في اللحظة التي تعرض فيها جريد للترهيب من صلوات الملائكة .
“كما هو متوقع ، يجب أن يعيش الناس حياة جيدة. ”
“اغتنم هذه الفرصة للهرب. ”
حطم هيكسيتيا أفكار جريد. كان صوته حازما. بدا أنه ينتقد جريد لعدم التركيز على الموقف والتفكير في الهراء.
كان على رافائيل أن يدفع ثمن تجاهل زيراتول ، الذي كان إله القتال. تعرض رافائيل لهجوم مضاد بعد فشله في نصب كمين لجريد. ثم توجهت قبضة زيراتول على وجه التحديد إلى الجزء العلوي من رأسه وتسببت في إراقة الدم. بفضل هذا ، تم فتح طريق التراجع تمامًا. لم يفوت جريد هذه الفرصة وتعاون مع هيكسيتيا و خان للهروب من السجن.
“اعقد ان رافائيل لم يجلب الجيش بأكمله معه. سوف أساعد زيراتول وألفت الانتباه. يجب أن تجد فرصة وتأخذ خان “.
“هيكسيتيا. ”
اهتزت عيون خان.
شعرت جريد باندفاع مفاجئ من الغضب.
ابتسم خان بهدوء. “انا معك. ”
قد يكون هيكسيتيا في السجن الآن ، لكنه كان أحد الآلهة الأعلى مرتبة. ومع ذلك ، تذكر اسم ملاك. علاوة على ذلك. كان هذا مؤثرا.
هز جريد رأسه وهو ينظر إلى هيكسيتيا. “أنا لا أريد ذلك. ”
“إنه أمر سخيف. طالما أنك تقاتل من أجل الإنسانية ، فأنا لا أستحق معروفك. ”
“ماذا؟” تشوه تعبير هيكسيتيا. “هل ستهرب في أسجارد؟ ما الفرق بينك وبين زيراتول الذي نزل إلى السطح؟ ”
سؤال هيكسيتيا لم يدم طويلا.
اهتزت عيون خان.
“محاولة الوفاء بمسؤولياتي تختلف عن الهروب من الفوضى. ”
“أوقفهم! أوقفهم!!” صاح رافائيل على وجه السرعة ، لكنه لم ينجح.
“المسؤوليات؟”
رد زيراتول على جريد الذي فوجئ به وأعجب به. لقد كان رد فعل لا يصدق من شخص هائج في وسط خطوط العدو.
” تأخذ قوة من مستوى براهام بمفردك؟”
“أنا هنا لإنقاذك. ”
“. !”
“السبب الذي جعلني أخاطر بالصعود إلى السماء هو إنقاذك أنت وخان. ”
“التنين. ؟”
دوت سخرية زيراتول في الصمت. “لقد تعرضت للضرب من قبله لسبب ما. ”
حتى قبل الحصول على ذراع تراوكا ، كان هدف جريد هو إنقاذ هيكسيتيا. لقد كان هدفًا له حتى قبل أن يعرف أن خان أصبح ملاكًا. هز هيكسيتيا رأسه ببطء لأنه لم ير سوى الحقيقة التي كانت موجودة في عيون جريد المظلمة ، والتي كانت حادة مثل الطيور الجارحة.
حتى قبل الحصول على ذراع تراوكا ، كان هدف جريد هو إنقاذ هيكسيتيا. لقد كان هدفًا له حتى قبل أن يعرف أن خان أصبح ملاكًا. هز هيكسيتيا رأسه ببطء لأنه لم ير سوى الحقيقة التي كانت موجودة في عيون جريد المظلمة ، والتي كانت حادة مثل الطيور الجارحة.
“إنه أمر سخيف. طالما أنك تقاتل من أجل الإنسانية ، فأنا لا أستحق معروفك. ”
في الواقع ، لم يكن هناك عاطفة خاصة على وجه رافائيل. لم يبدو أنه شك في أن هجومه سيحقق النتائج المرجوة.
كان لدى هيكسيتيا تاريخ في خيانة الإنسانية. قادت غيرته الصغيرة والمثيرة للاشمئزاز الشياطين إلى السطح ودفعت باجما الذي كان مثل معلم جريد نحو يدي بعل. كان هذا مثل ارتكاب خطيئة إنكار جريد الذي قاتل من أجل الإنسانية. لقد كان موقفًا لم يجرؤ فيه على كسب تأييد جريد.
سأل جريد هيكسيتيا الذي كان عميقًا في التفكير ، “هل ما زلت مقيدًا بخطاياك الماضية ، على الرغم من أنك تندم بشدة عليها وتفكر فيها؟”
قد يكون هيكسيتيا في السجن الآن ، لكنه كان أحد الآلهة الأعلى مرتبة. ومع ذلك ، تذكر اسم ملاك. علاوة على ذلك. كان هذا مؤثرا.
[تعمل “الحماية الذهبية” من التنين الذواقة “رايدر” مؤقتًا على تحييد تأثير الابعاظ الذي يضطهدك. 9 دقائق و 56 ثانية متبقية. ]
“إنها ليست جريمة يمكن غسلها بتفكير رخيص. ”
ضحك برضا عند رؤية الملائكة الذين عادة لا يستطيعون التنفس أمام رئيس الملائكة. “حتى الدجاجات تعرف كيف تصيح. ”
“هل تقول أنه الظهور الثاني لإله التنين؟”
“إذا كنت تعتقد ذلك حقًا ، يمكننا التواصل بشكل أفضل. من فضلك غادر معي “.
تذكر جريد فجأة شيئًا ما بينما كان يشاهد الموقف بفارغ الصبر.
“ما هذا الهراء. ؟”
“لقد كرهتك أيضًا لفترة طويلة. الوجود الذي تم إنشاؤه ليحل محل تشيو عاملني مثل الحمام. ”
ترجمة : PEKA
“دعنا نذهب إلى السطح. فكر بالوقوف بجانب الناس وخدمتهم “.
“أنت. ماذا تفعل؟”
“أتذكر أنني قلت دجاج. ”
“. ”
“اعقد ان رافائيل لم يجلب الجيش بأكمله معه. سوف أساعد زيراتول وألفت الانتباه. يجب أن تجد فرصة وتأخذ خان “.
بينما كان جريد يقنع هيكسيتيا ، كان زيراتول يشتبك مع جيش الملائكة. تحولت معدات الملائكة المغطاة بكل أنواع السحر المدمر إلى شظايا لا قيمة لها وتحطمت. كان ذلك بفضل السلاسل التي كان يستخدمها زيراتول. كان تقدم زيراتول لا يمكن إيقافه حيث قام مرارًا وتكرارًا بربط وسحق السيوف والرماح المقتربة. تقدم بسرعة الريح وسقط معسكر الملائكة.
لقد ذكروا مرة أخرى أن واجبهم هو حماية أسجارد ، وليس الآلهة.
” تأخذ قوة من مستوى براهام بمفردك؟”
حتى قبل الحصول على ذراع تراوكا ، كان هدف جريد هو إنقاذ هيكسيتيا. لقد كان هدفًا له حتى قبل أن يعرف أن خان أصبح ملاكًا. هز هيكسيتيا رأسه ببطء لأنه لم ير سوى الحقيقة التي كانت موجودة في عيون جريد المظلمة ، والتي كانت حادة مثل الطيور الجارحة.
[براهام؟ من هنا له نفس القوة التي يتمتع بها؟]
“أليس من الواضح أن الاستهزاء بجيش الآلهة هو عمل يتجاوز الحد؟”
بينما كان جريد يقنع هيكسيتيا ، كان زيراتول يشتبك مع جيش الملائكة. تحولت معدات الملائكة المغطاة بكل أنواع السحر المدمر إلى شظايا لا قيمة لها وتحطمت. كان ذلك بفضل السلاسل التي كان يستخدمها زيراتول. كان تقدم زيراتول لا يمكن إيقافه حيث قام مرارًا وتكرارًا بربط وسحق السيوف والرماح المقتربة. تقدم بسرعة الريح وسقط معسكر الملائكة.
رد زيراتول على جريد الذي فوجئ به وأعجب به. لقد كان رد فعل لا يصدق من شخص هائج في وسط خطوط العدو.
” تأخذ قوة من مستوى براهام بمفردك؟”
“إنها ليست جريمة يمكن غسلها بتفكير رخيص. ”
رد عليه جريد في محاولة لحل شكوكه بالأفكار بدلاً من الكلمات. “أعني. هؤلاء الملائكة. ”
كان ذلك بسبب صرخة زيراتول العاجلة. كان رافائيل قد اخترق النار في لحظة وكان يطعن رمحه. لقد كان رمحًا أنطلق في خط مستقيم لاختراق ظهر جريد وقلب هيكسيتيا في نفس الوقت. كان مثل شعاع الضوء.
[هل تصنف هذا الدجاج على أنه طائر العنقاء لزيادة قيمتك. ؟ أنت مثل المحتال النادر. ]
“إنها ليست جريمة يمكن غسلها بتفكير رخيص. ”
احتوت أفكار زيراتول على العبث والغضب والسخرية عندما كان يفكر في الملاحم المشوهة. كان هذا الموقف الذي أغضب الملائكة الذين ترددوا في القتال ضد إله أعلى مرتبة.
اهتزت عيون خان.
“أليس من الواضح أن الاستهزاء بجيش الآلهة هو عمل يتجاوز الحد؟”
“ألست هادئًا جدًا؟” سأل جريد خان.
كان هناك رئيس ملائكة واحد هنا ، رافائيل. لسبب ما ، لم يكن هنا رئيس الملائكة ذو المرتبة الثانية وما دونه. لقد جعل تشتت القوة جعل من الممكن وجود تكهنات سخيفة حول “هل من الممكن أن يظهر الدخلاء في مكان آخر؟” كان زيراتول جيدًا في “القتال” لأنه كان إله القتال ، لذلك فهم أن الوضع الحالي كان ميزة.
ضحك برضا عند رؤية الملائكة الذين عادة لا يستطيعون التنفس أمام رئيس الملائكة. “حتى الدجاجات تعرف كيف تصيح. ”
تلاشى شكل التنين الأصفر بعد اختلاطه بالضوء الذي سيطر على أسجارد. الآن تبددت ظلمة السجن وبدأت تظهر شكله كاملاً. كان زخمها مهيبًا لدرجة أن نظرات رافائيل والملائكة تحولت بشكل انعكاسي من زيراتول إليه.
“. !”
حتى لو كان مجرد شكل ، ألم يكن تنينًا مدمجًا مع الألوهية؟
ظهرت نية قتل رهيبة في عيون الملائكة ، كانت مرئية من خلال الثغرات في خوذهم. نجح الاستفزاز بشكل صحيح. لم تهتم الملائكة بالحديث. لم يترددوا بعد الآن لأنهم تجمعوا بشكل فعال وشنوا هجمات قتل على زيراتول.
كان ذلك لأنه كان يعلم أنه سيكون من الصعب على جريد الاعتناء بنفسه. لن يتمكن من الخروج من هنا.
لقد ذكروا مرة أخرى أن واجبهم هو حماية أسجارد ، وليس الآلهة.
لقد ذكروا مرة أخرى أن واجبهم هو حماية أسجارد ، وليس الآلهة.
ظل رافائيل ثابتا دون أن يفقد رباطة جأشه حتى بعد تعرضه لجميع أنواع الإذلال على السطح عندما تم ختم قوته. ومع ذلك ، تشدد تعبيره الآن. لا ، لقد بدا مهيب. لقد أظهر ذلك من حين لآخر عندما كان على السطح ، لكن الآن حتى الضوء في عيونه أصبح باردًا. بدا غاضب حقا.
“لسوء الحظ ، هذا المكان ليس تافه ، “تحدث هيكسيتيا بمرارة.
شعرت جريد باندفاع مفاجئ من الغضب.
شعرت جريد باندفاع مفاجئ من الغضب.
“إنها ليست جريمة يمكن غسلها بتفكير رخيص. ”
“لماذا لم يتمكنوا من القتال بقوة عندما كان السطح في خطر؟”
كان البشر في ساتسفاي يرثى لهم للغاية. لقد عبدوا الآلهة السماوية وقدموا لهم طعامًا يوميًا ، لكنهم لم يتلقوا أي مكافآت. كان الجحيم المكان الذي سقط فيه معظم الناس بعد موتهم. لقد عانوا إلى الأبد بغض النظر عن المزايا التي جمعوها خلال حياتهم. صعد عدد قليل من البشر المختارين إلى السماء ، لكنهم فقدوا ذاكرتهم واستُهلكوا كجنود للآلهة.
لماذا يجب معاملتهم على هذا النحو؟
لماذا؟
لماذا يجب معاملتهم على هذا النحو؟
“هل نسيت من أنا؟”
“هل تقول أنه الظهور الثاني لإله التنين؟”
خان ، إيرين ، بيارو ، لورد ، مرسيدس ، باسارا ، أسموفيل ، جودي ، إيزابيل ، هان سيوك بونغ وسوا ، إلى آخره – تعمقت ألوهية جريد تدريجياً عندما كان يتذكر علاقاته العزيزة.
احتوت أفكار زيراتول على العبث والغضب والسخرية عندما كان يفكر في الملاحم المشوهة. كان هذا الموقف الذي أغضب الملائكة الذين ترددوا في القتال ضد إله أعلى مرتبة.
تلاشى شكل التنين الأصفر بعد اختلاطه بالضوء الذي سيطر على أسجارد. الآن تبددت ظلمة السجن وبدأت تظهر شكله كاملاً. كان زخمها مهيبًا لدرجة أن نظرات رافائيل والملائكة تحولت بشكل انعكاسي من زيراتول إليه.
“التنين. ؟”
ظهرت نية قتل رهيبة في عيون الملائكة ، كانت مرئية من خلال الثغرات في خوذهم. نجح الاستفزاز بشكل صحيح. لم تهتم الملائكة بالحديث. لم يترددوا بعد الآن لأنهم تجمعوا بشكل فعال وشنوا هجمات قتل على زيراتول.
حتى لو كان مجرد شكل ، ألم يكن تنينًا مدمجًا مع الألوهية؟
“هل تقول أنه الظهور الثاني لإله التنين؟”
دوت سخرية زيراتول في الصمت. “لقد تعرضت للضرب من قبله لسبب ما. ”
عبس رافائيل واستخدم سلطته لأول مرة. قوة أبعاد قوية لا يمكن أن يقابلها جريد .
لحيته التي لم يتم الحفاظ عليها على الإطلاق ، ولياقته البدنية ، وملابسه البالية جعلته يبدو قبيحًا. ومع ذلك ، كان من الصعب رؤيته على أنه مهين لشيء آخر غير الإله القتالي. كان الزخم الذي كان ينضح به مذهلاً. كان لا يضاهى عندما كان على السطح.
ضحك برضا عند رؤية الملائكة الذين عادة لا يستطيعون التنفس أمام رئيس الملائكة. “حتى الدجاجات تعرف كيف تصيح. ”
[يحمي رئيس الملائكة الأول ، رافائيل ، أمن أسجارد وحددك على أنك دخيل. ]
“لسوء الحظ ، هذا المكان ليس تافه ، “تحدث هيكسيتيا بمرارة.
[لن يتسامح أسجارد مع آثارك. ]
تلاشى شكل التنين الأصفر بعد اختلاطه بالضوء الذي سيطر على أسجارد. الآن تبددت ظلمة السجن وبدأت تظهر شكله كاملاً. كان زخمها مهيبًا لدرجة أن نظرات رافائيل والملائكة تحولت بشكل انعكاسي من زيراتول إليه.
كان هناك رئيس ملائكة واحد هنا ، رافائيل. لسبب ما ، لم يكن هنا رئيس الملائكة ذو المرتبة الثانية وما دونه. لقد جعل تشتت القوة جعل من الممكن وجود تكهنات سخيفة حول “هل من الممكن أن يظهر الدخلاء في مكان آخر؟” كان زيراتول جيدًا في “القتال” لأنه كان إله القتال ، لذلك فهم أن الوضع الحالي كان ميزة.
[تم تقليل جميع الإحصائيات الخاصة بك بنسبة 70٪ وتضررت حالتك بشكل كبير. لقد فقدت معظم الآثار المفيدة للمتسامي. ]
[لا يمكن استخدام شونبو. ]
” تأخذ قوة من مستوى براهام بمفردك؟”
“ايها الحمقى! تجنبوه!”
لقد حدث ذلك في اللحظة التي تعرض فيها جريد للترهيب من صلوات الملائكة .
استخدم رافائيل سلطته فقط وليس قوته. كانت عقوبة لاقتحام أسجارد دون إذن.
“لسوء الحظ ، هذا المكان ليس تافه ، “تحدث هيكسيتيا بمرارة.
[تم تقليل جميع الإحصائيات الخاصة بك بنسبة 70٪ وتضررت حالتك بشكل كبير. لقد فقدت معظم الآثار المفيدة للمتسامي. ]
كان ذلك لأنه كان يعلم أنه سيكون من الصعب على جريد الاعتناء بنفسه. لن يتمكن من الخروج من هنا.
” تأخذ قوة من مستوى براهام بمفردك؟”
ظهرت نية قتل رهيبة في عيون الملائكة ، كانت مرئية من خلال الثغرات في خوذهم. نجح الاستفزاز بشكل صحيح. لم تهتم الملائكة بالحديث. لم يترددوا بعد الآن لأنهم تجمعوا بشكل فعال وشنوا هجمات قتل على زيراتول.
ارتفع لهب من حلمات هيكسيتيا.
للوهلة الأولى ، كان اللهب الأزرق يشبه نهر جحيم ويقسم محيط الملائكة إلى نصفين. في غضون ذلك ، حاكى اللهب الأحمر نفس تنين النار وأجبر رافائيل على استخدام هالته للدفاع.
“اهرب في هذه الفجوة. ”
بحلول الوقت الذي انتهت فيه إجابة خان –
قوة الإله الذي تخلى عن طريقه للعيش – كان أداء هيكسيتيا بشجاعة مثل إله القتال وليس إله الحدادين. كان مليئًا بالعزم على فتح طريق للهروب من جريد ، لذلك سكب كل ألوهيته بغض النظر عن المشاكل المستقبلية.
ارتجفت يده حيث استهلك طاقته بسرعة وأمسكه جريد. فوجئ هيكسيتيا وحاولت المقاومة بشكل انعكاسي ، لكن المقاومه لم تكن مجدية. كانت قبضة جريد قوية لدرجة أنه لم يستطع المقاومة. لقد كانت قوة لا تصدق تمامًا حتى عندما تم قمعها في أسجارد.
“إنه أمر سخيف. طالما أنك تقاتل من أجل الإنسانية ، فأنا لا أستحق معروفك. ”
“أنت. ماذا تفعل؟”
“ما هذا الهراء. ؟”
سؤال هيكسيتيا لم يدم طويلا.
حتى قبل الحصول على ذراع تراوكا ، كان هدف جريد هو إنقاذ هيكسيتيا. لقد كان هدفًا له حتى قبل أن يعرف أن خان أصبح ملاكًا. هز هيكسيتيا رأسه ببطء لأنه لم ير سوى الحقيقة التي كانت موجودة في عيون جريد المظلمة ، والتي كانت حادة مثل الطيور الجارحة.
اهتزت عيون خان.
“ايها الحمقى! تجنبوه!”
لقد حدث ذلك في اللحظة التي تعرض فيها جريد للترهيب من صلوات الملائكة .
كان ذلك بسبب صرخة زيراتول العاجلة. كان رافائيل قد اخترق النار في لحظة وكان يطعن رمحه. لقد كان رمحًا أنطلق في خط مستقيم لاختراق ظهر جريد وقلب هيكسيتيا في نفس الوقت. كان مثل شعاع الضوء.
كان ذلك بسبب صرخة زيراتول العاجلة. كان رافائيل قد اخترق النار في لحظة وكان يطعن رمحه. لقد كان رمحًا أنطلق في خط مستقيم لاختراق ظهر جريد وقلب هيكسيتيا في نفس الوقت. كان مثل شعاع الضوء.
كان لدى هيكسيتيا تاريخ في خيانة الإنسانية. قادت غيرته الصغيرة والمثيرة للاشمئزاز الشياطين إلى السطح ودفعت باجما الذي كان مثل معلم جريد نحو يدي بعل. كان هذا مثل ارتكاب خطيئة إنكار جريد الذي قاتل من أجل الإنسانية. لقد كان موقفًا لم يجرؤ فيه على كسب تأييد جريد.
“أليس من الواضح أن الاستهزاء بجيش الآلهة هو عمل يتجاوز الحد؟”
كانت سرعة الهجوم مثل التنين القديم وكانت واحدة من أعلى السرعات بين هجمات المطلقين التي تعرض لها جريد عدة مرات. لقد كان مستوى يصعب فيه الرد على الفور دون تأثير فارس التنين. إذا كان هجومًا مفاجئًا ، فسيتعين عليه التخلي عن جزء من جسده.
في الواقع ، لم يكن هناك عاطفة خاصة على وجه رافائيل. لم يبدو أنه شك في أن هجومه سيحقق النتائج المرجوة.
“ما هذا الهراء. ؟”
“محاولة الوفاء بمسؤولياتي تختلف عن الهروب من الفوضى. ”
لم يكن هيكسيتيا قادرًا على إخفاء تعبيره المحبط.
[تم تقليل جميع الإحصائيات الخاصة بك بنسبة 70٪ وتضررت حالتك بشكل كبير. لقد فقدت معظم الآثار المفيدة للمتسامي. ]
“ألست هادئًا جدًا؟” سأل جريد خان.
“لا أريد أن أعترف بذلك ، لكن إلهة النور كان لها يد في ولادتي. وفقًا لمنطقك فإن عدم احترامي هو نفس عدم احترام الآلهة ، أليس كذلك؟ ”
ابتسم خان بهدوء. “انا معك. ”
بحلول الوقت الذي انتهت فيه إجابة خان –
رد عليه جريد في محاولة لحل شكوكه بالأفكار بدلاً من الكلمات. “أعني. هؤلاء الملائكة. ”
“. ؟!”
“. ”
كان رمح رافائيل ينزلق بعيدًا مع هدير. كان ذلك في أعقاب استخدام جريد للشفق وتغيير مسار الرمح.
“. ”
بدا زيراتول وكأنه آثم واضح حيث تم تقييد معصميه بسلسلة من القوة السحرية.
“كيف؟” تجنب رافائيل الألوهية البرتقالية التي اقتربت من رقبته في لحظة وسأله وهو لا يهتم بمكانته. كان قريب من الدهشة.
ترجمة : PEKA
“هيكسيتيا. ”
[أدت طاقة التنين القديم “الحماية الذهبية” إلى تنشيط تأثير فارس التنين . ]
[لقد قاومت. ]
[تعمل “الحماية الذهبية” من التنين الذواقة “رايدر” مؤقتًا على تحييد تأثير الابعاظ الذي يضطهدك. 9 دقائق و 56 ثانية متبقية. ]
في الواقع ، لم يكن هناك عاطفة خاصة على وجه رافائيل. لم يبدو أنه شك في أن هجومه سيحقق النتائج المرجوة.
[أدت طاقة التنين القديم “الحماية الذهبية” إلى تنشيط تأثير فارس التنين . ]
[براهام؟ من هنا له نفس القوة التي يتمتع بها؟]
“اعقد ان رافائيل لم يجلب الجيش بأكمله معه. سوف أساعد زيراتول وألفت الانتباه. يجب أن تجد فرصة وتأخذ خان “.
“هل نسيت من أنا؟”
“أتذكر أنني قلت دجاج. ”
“ماذا؟” تشوه تعبير هيكسيتيا. “هل ستهرب في أسجارد؟ ما الفرق بينك وبين زيراتول الذي نزل إلى السطح؟ ”
كان جريد مرتبك أكثر من أي شخص آخر. بالطبع لم يظهر ذلك. لقد سأل بهدوء وذكّر الملائكة بأنه إله واحد فقط. كان مشهد مواجهة رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول في أسجارد ، حيث كان ذلك غير مواتٍ له تمامًا. كان يكفي أن يدهش الجميع.
[لا يمكن استخدام شونبو. ]
دوت سخرية زيراتول في الصمت. “لقد تعرضت للضرب من قبله لسبب ما. ”
“إذا كان التصريح بإيذائك علامة على الخيانة —”
كان على رافائيل أن يدفع ثمن تجاهل زيراتول ، الذي كان إله القتال. تعرض رافائيل لهجوم مضاد بعد فشله في نصب كمين لجريد. ثم توجهت قبضة زيراتول على وجه التحديد إلى الجزء العلوي من رأسه وتسببت في إراقة الدم. بفضل هذا ، تم فتح طريق التراجع تمامًا. لم يفوت جريد هذه الفرصة وتعاون مع هيكسيتيا و خان للهروب من السجن.
“التنين. ؟”
“أوقفهم! أوقفهم!!” صاح رافائيل على وجه السرعة ، لكنه لم ينجح.
في كل لحظة ، تتعاون كلماتهم وأفعالهم مع بعضهم البعض. حتى السحر البرتقالي الذي عزز قدراتهم تم إكماله بتغيير حرف واحد وتداخل مع الآخر. تم الانتهاء من العشرات من أنواع السحر حرفيا في ومضة.
كان ذلك لأن زيراتول أغلق المدخل بينما كان رافائيل يستعيد رباطة جأشه. كان جدارًا مرتفعًا جدًا بحيث لا يمكن التغلب عليه بقوة الملائكة فقط.
“هيكسيتيا. ”
“ايها الحمقى! تجنبوه!”
“أيها الوغد ، ستتعرض للضرب مثلي. ”
ارتعدت زوايا فم زيراتول. لقد شعر ببهجة كبيرة.
لحيته التي لم يتم الحفاظ عليها على الإطلاق ، ولياقته البدنية ، وملابسه البالية جعلته يبدو قبيحًا. ومع ذلك ، كان من الصعب رؤيته على أنه مهين لشيء آخر غير الإله القتالي. كان الزخم الذي كان ينضح به مذهلاً. كان لا يضاهى عندما كان على السطح.
ترجمة : PEKA
ظل رافائيل ثابتا دون أن يفقد رباطة جأشه حتى بعد تعرضه لجميع أنواع الإذلال على السطح عندما تم ختم قوته. ومع ذلك ، تشدد تعبيره الآن. لا ، لقد بدا مهيب. لقد أظهر ذلك من حين لآخر عندما كان على السطح ، لكن الآن حتى الضوء في عيونه أصبح باردًا. بدا غاضب حقا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
