نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1789

الفصل 1789

الفصل 1789

 

 

“لم أفكر أبدًا أن مثل هذا اليوم سيأتي”.

 

 

“. ما هذا؟” سأل جريد بطريقة محيرة.

كانت علاقة جريد و زيراتول سيئة. لقد اشتبكوا بشكل مباشر أو غير مباشر عدة مرات. عانى زيراتول من خسائر فادحة في كل مرة وكان يكره جريد بشكل صارخ. كان هذا هو الحال بشكل خاص في “تابوت” راينهاردت. عانى زيراتول من هزيمة قاتلة في حضور جميع البشر الذين كانوا يراقبونه وواجه أسوأ نتيجة لتدمير ألوهيته بشكل كبير.

“. ”

 

تخلص جريد من أفكاره المتنوعة وركز على الدفء الذي يشعر به من يديه. كانت درجة حرارة جسم خان وهيكستيا ، اللذين قد لا يتمكن من لم شملهما إذا فقدهما هنا مرة أخرى. صاح جريد وهو يستخدم كل قوته في إمساك أيدي الحدادين ، “زيراتول!”

من وجهة نظر زيراتول ، كان جريد مثل عدوه اللدود. ومع ذلك كان يساعد جريد في هذه اللحظة. لم يكن مجرد فتح طريق الانسحاب كافياً. لكنه قام بمساعدته. بالطبع ، هذا لا يعني أنه يريد المصالحة مع جريد. لقد أمسك للتو كاحل رافائيل لأنه كان يكره رافائيل أكثر من جريد.

 

 

“لم أفكر أبدًا أن مثل هذا اليوم سيأتي”.

نتيجة لذلك ، فقد ساعد جريد بشكل كبير. لم يكن جريد جريد ليتمكن من إنقاذ خان و هيكسيتيا بدون مساعدة زيراتول.

“. ”

 

وراء الباب الذي أخذ شكله تدريجيًا ، ابتسم زيراتول لسبب ما وهو ينظر بعيدًا.

“بالنظر إلى الوراء ، كان زيراتول مساعدة كبيرة لي. ”

 

 

 

بدأت التغييرات تحدث في قلب جريد عندما أدرك ذلك مرة أخرى. شعر بإعجاب غامض تجاه زيراتول. بالطبع ، كان لزيراتول تاريخ في محاولة إيذاء لورد وزملائه ، لكنهم لم يتأذوا في النهاية. كان ذلك بفضل هاياتي ، ولكن على أي حال. لم يج جريد هذا أمر “لا يغتفر”.

كان من الواضح أن غابرييل كانت تخفض تصنيف جريد. كان موقفا طبيعيا. كان ذلك لأن أحد أهم المفاهيم في التسلسل الهرمي لما هو متعال أو أعلى كان المكانة. كان السعي لتقليل مكانة العدو أساس المعركة في الرتب العليا. بالطبع ، لا يمكن تقليل الحالة ببضع كلمات فقط طالما أنهم لم يحاولوا خداع الجميع مثل جريد.

 

 

“ماذا تفعل لم لا تهرب؟” حث هيكسيتيا جريد بعد أن تمكنوا من الفرار من السجن.

 

 

يبدو أن جميع رؤساء الملائكة باستثناء رافائيل قد اتجهوا نحو اللص العظيم. لقد كانت قوة لا يستطيع حتى جريد التعامل معها بمفردها.

“. ”

 

 

“لقد مر بعض الوقت. ”

لم يستطع جريد التقدم خطوة إلى الأمام. راقب بهدوء باب السجن ، الذي تم ترميمه بواسطة دائرة سحرية مقيدة بعد أن دمره رافائيل في وقت سابق. لم يستطع أن يرفع عينيه عن ظهر زيراتول امام البوابة.

 

 

“. ”

“. هذا ليس الوقت المناسب. ”

 

 

غطت غابرييل سخريتها بإيماءات رشيقة وجمعت النور في كلتا يديها. في جزء من الثانية ، اتخذ الضوء شكل سيف ودرع.

تخلص جريد من أفكاره المتنوعة وركز على الدفء الذي يشعر به من يديه. كانت درجة حرارة جسم خان وهيكستيا ، اللذين قد لا يتمكن من لم شملهما إذا فقدهما هنا مرة أخرى. صاح جريد وهو يستخدم كل قوته في إمساك أيدي الحدادين ، “زيراتول!”

لم يستطع جريد التقدم خطوة إلى الأمام. راقب بهدوء باب السجن ، الذي تم ترميمه بواسطة دائرة سحرية مقيدة بعد أن دمره رافائيل في وقت سابق. لم يستطع أن يرفع عينيه عن ظهر زيراتول امام البوابة.

 

من البداية ، انقسمت الهالة فوق رأسها إلى مئات واستخدمتها كمدافع تطلق أشعة ضوئية. لقد كان سلاحًا من شأنه أن يعترض ويعطل أيادي الإله من زوايا مختلفة بمجرد ظهورها.

“. ؟”

 

 

“. ما هذا؟” سأل جريد بطريقة محيرة.

وراء الباب الذي أخذ شكله تدريجيًا ، ابتسم زيراتول لسبب ما وهو ينظر بعيدًا.

“. ”

 

“. ما هذا؟” سأل جريد بطريقة محيرة.

“سأرد لك جميل مساعدتي اليوم! لذا يرجى الهروب بأمان أيضًا! ”

“. ما هذا؟” سأل جريد بطريقة محيرة.

 

 

“. هذا الرجل المجنون؟”

 

 

بدأت التغييرات تحدث في قلب جريد عندما أدرك ذلك مرة أخرى. شعر بإعجاب غامض تجاه زيراتول. بالطبع ، كان لزيراتول تاريخ في محاولة إيذاء لورد وزملائه ، لكنهم لم يتأذوا في النهاية. كان ذلك بفضل هاياتي ، ولكن على أي حال. لم يج جريد هذا أمر “لا يغتفر”.

لماذا؟ لماذا احمر وجهه وغضب؟

على عكس رافائيل ، كانت حذرة وتفهم قوة جريد. كان هذا على الرغم من أنها كانت تعلم بوضوح أن جريد سيضعف بشكل كبير بعد أن يتم قمعه بواسطة البعد. لقد أعدت تمامًا طريقة لتحييد جريد.

 

“. ”

فوجئ جريد قليلاً برد فعل زيراتول غير المتوقع ، لكنه جاهلت ذلك كجزء من شخصية زيراتول الغريبة.

من البداية ، انقسمت الهالة فوق رأسها إلى مئات واستخدمتها كمدافع تطلق أشعة ضوئية. لقد كان سلاحًا من شأنه أن يعترض ويعطل أيادي الإله من زوايا مختلفة بمجرد ظهورها.

 

“باه ، افعل ما يحلو لك. ” شخر زيراتول وألقى عليه بشيء.

“لا تنسى! تمامًا كما تستعرض قوتك القتالية ، أنت ، إله القتال ، لذا سأفي بوعدي بشكل طبيعي! ”

 

 

“لماذا تغيرت شخصية الآلهة فجأة؟”

“. ”

“برؤية أنه تمكن من الهروب من السجن ، لا بد أن زيراتول كان متغيرًا”.

 

“. ما هذا؟” سأل جريد بطريقة محيرة.

تلاشت نية القتل من عيون زيراتول وهو يحدق في جريد.

“ماذا تفعل لم لا تهرب؟” حث هيكسيتيا جريد بعد أن تمكنوا من الفرار من السجن.

 

 

“باه ، افعل ما يحلو لك. ” شخر زيراتول وألقى عليه بشيء.

 

 

“ماذا تفعل لم لا تهرب؟” حث هيكسيتيا جريد بعد أن تمكنوا من الفرار من السجن.

فوجئ جريد قليلاً عندما أمسكه. كان مفتاح سجن الأبدية. لقد كان عنصرًا فقد عندما جرفه الانفجار الناجم عن ظهور رافائيل.

قاطع غابرييل كلمات اللص العظيم. في الماضي ، فشلت في التخلص من غاريون إلهة الأرض ، وفقدت جسدها في الاتجاه المعاكس. كانت سعيدة للغاية برؤية جريد بعد معاناتها من الإذلال الشديد بسببه. ابتسمت ابتسامة عريضة وهي ترفع نظارتها المستديرة.

 

“بالنظر إلى الوراء ، كان زيراتول مساعدة كبيرة لي. ”

“حتى لو كنت مجنونًا ، فهذا جنون جدًا! هل تخطط لأن تبقى معي هنا إلى الأبد ؟! ” انتشرت صرخة رافائيل العاجلة. يبدو أنه حتى رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول المسؤول عن أمن أسجارد لن يتمكن من الهروب من سجن الأبدية طالما أنهم “محاصرون” في الداخل.

تذكر جريد اللص العظيم. لم يكلف نفسه عناء القتال. لقد خدع الهدف بسهولة باستخدام تقنية التخفي هذه. كما أنه يمتلك عددًا كبيرًا من كنوز التنين الانكساري.

 

 

“ألن تخلصك الإلهة التي تؤمن بها؟” في نهاية كلمات زيراتول الساخرة ، انتهى الباب من الترميم وفصل السجن تمامًا عن الخارج. تم ابتلاع المئات من الملائكة و زيراتول بالكامل.

 

 

وراء الباب الذي أخذ شكله تدريجيًا ، ابتسم زيراتول لسبب ما وهو ينظر بعيدًا.

والمثير للدهشة أن نوى هو من حطم الصمت. “هو. لنسرع. ”

“الملائكة غير مهمين بشكل مدهش. ”

 

“ماذا تفعل لم لا تهرب؟” حث هيكسيتيا جريد بعد أن تمكنوا من الفرار من السجن.

بالنسبة إلى نوي المخلوق الشيطاني رقم واحد في الجحيم ، فإن اى سئ فى أسجارد كان بمثابة سم. بالطبع ، كان بخير عند البقاء في مساحة الحيوانات الأليفة ، لكن الضغط النفسي كان هائلاً لدرجة أنه حث جريد.

وراء الباب الذي أخذ شكله تدريجيًا ، ابتسم زيراتول لسبب ما وهو ينظر بعيدًا.

 

“. هذا الرجل المجنون؟”

“اااه . ”

 

 

 

كان الوقت ضيقًا جدًا للبقاء . كانت مده “الحماية الذهبية” أقل من تسع دقائق.

ثم ذات يوم صمتت فجأة. تجاهلت صلوات الناس.

 

 

“تمسك بإحكام. ”

 

 

“ماذا تفعل لم لا تهرب؟” حث هيكسيتيا جريد بعد أن تمكنوا من الفرار من السجن.

أعطت جريد القوة لليد التي تمسك بخان واستخدمت شونبو. اتسعت عيون خان بشكل مفاجئ ، لكن هيكسيتيا كان هادئ. لم يُظهر أي اعتراض على السرعة التي تحرك بها شونبو عبر الفضاء وكان مرتاحًا بدرجة كافية لإعطاء التعليمات. كانت شونبو مهارة أساسية بالنسبة له الذي كان رئيس آلهة. كما أنه كان مطلقًا. كان اللهب الأزرق والأحمر على حلمتيه أحد الأدلة. ألم يمارس قوة لا يمكن إيقافها قسمت جيش الملائكة إلى نصفين وضغطت على رفائيل؟

“تمسك بإحكام. ”

 

أثارت المشاعر التي عبر عنها جريد في النهاية غضب غابرييل ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

“فقط لأنني مطلق لا يعني أنني جيد في القتال. ”

 

 

كان من الواضح أن غابرييل كانت تخفض تصنيف جريد. كان موقفا طبيعيا. كان ذلك لأن أحد أهم المفاهيم في التسلسل الهرمي لما هو متعال أو أعلى كان المكانة. كان السعي لتقليل مكانة العدو أساس المعركة في الرتب العليا. بالطبع ، لا يمكن تقليل الحالة ببضع كلمات فقط طالما أنهم لم يحاولوا خداع الجميع مثل جريد.

القوة الوحيدة التي أظهرها هيكسيتيا كانت تقوية النيران. كان يمتلك صفات مختلفة من المطلق ، لكنه لم يكن على دراية بالقتال نفسه. كان ذلك لأنه كان إله حدادة. إذا أمكن رؤية قائمة بمهارات هيكسيتيا ، فستكون جميع المهارات التي يمتلكها مرتبطة بالإنتاج.

 

 

 

“بدت وجهتك وكأنها مفترق طرق للمئات. من الأفضل أن تتوجه إلى الجنوب الغربي من هنا. إنه أسرع قليلاً ومن المرجح أن تكون حراسته سيئة. جودار هو المسؤول عن تلك المنطقة ، لذلك يمكننا فقط وضع أملنا في عدم اهتمامه بكل شيء “.

 

 

“هل هذا صحيح. ؟”

”غير مبال بكل شيء؟ إنه حقًا من نسل ريبيكا. يشبهها في كل شيء “.

أعلنت عندما وصلت إلى جريد في لحظة ، “خطيئة غزو السماء بدون إذن. ستموت أنت وهذا الإنسان هنا وسيعود السجناء إلى حيث ينتمون “.

 

تخلص جريد من أفكاره المتنوعة وركز على الدفء الذي يشعر به من يديه. كانت درجة حرارة جسم خان وهيكستيا ، اللذين قد لا يتمكن من لم شملهما إذا فقدهما هنا مرة أخرى. صاح جريد وهو يستخدم كل قوته في إمساك أيدي الحدادين ، “زيراتول!”

“الأمر مختلف بعض الشيء. من الطبيعي أن تسيء فهم الإلهة ، لكن. في الواقع ، كانت شخصية الإلهة دائمًا نشطة للغاية. إنها تهتم بكل الأشياء. ألا تعرف ذلك بالفعل؟ نعمة الإلهة التي لا تزال لديك هي من البراهين “.

جعلت داميان وكيلها لمساعدة جريد ، وعهدت إلى جريد بمصير كنيسة ريبيكا ، ومنحته بركه في المقابل – لم تستجب فقط لصلوات أعضاء الكنيسة ، ولكنها أقامت علاقات مع لاعبين بأشكال مختلفة.

 

 

“. بالتأكيد. ”

 

 

القوة الوحيدة التي أظهرها هيكسيتيا كانت تقوية النيران. كان يمتلك صفات مختلفة من المطلق ، لكنه لم يكن على دراية بالقتال نفسه. كان ذلك لأنه كان إله حدادة. إذا أمكن رؤية قائمة بمهارات هيكسيتيا ، فستكون جميع المهارات التي يمتلكها مرتبطة بالإنتاج.

في الماضي ، كان لدى ريبيكا تفاعلات مباشرة مع البشر.

 

 

 

جعلت داميان وكيلها لمساعدة جريد ، وعهدت إلى جريد بمصير كنيسة ريبيكا ، ومنحته بركه في المقابل – لم تستجب فقط لصلوات أعضاء الكنيسة ، ولكنها أقامت علاقات مع لاعبين بأشكال مختلفة.

 

 

تمامًا مثلما فعلت بي على السطح ، سأدمر عملك أيضًا.

ثم ذات يوم صمتت فجأة. تجاهلت صلوات الناس.

“الملائكة غير مهمين بشكل مدهش. ”

 

كان الوقت ضيقًا جدًا للبقاء . كانت مده “الحماية الذهبية” أقل من تسع دقائق.

“لماذا تغيرت شخصية الآلهة فجأة؟”

كان ذلك لأن كنز التنين الانكساري الذي استهلكه اللص العظيم سمح للمجموعة بالهروب من مكان الحادث.

 

قاطع غابرييل كلمات اللص العظيم. في الماضي ، فشلت في التخلص من غاريون إلهة الأرض ، وفقدت جسدها في الاتجاه المعاكس. كانت سعيدة للغاية برؤية جريد بعد معاناتها من الإذلال الشديد بسببه. ابتسمت ابتسامة عريضة وهي ترفع نظارتها المستديرة.

“من عرف. ؟ لا توجد أدلة كافية لاستنتاج أن شخصيتها قد تغيرت. لا أستطيع قول أي شيء “.

“باه ، افعل ما يحلو لك. ” شخر زيراتول وألقى عليه بشيء.

 

فوجئ جريد قليلاً برد فعل زيراتول غير المتوقع ، لكنه جاهلت ذلك كجزء من شخصية زيراتول الغريبة.

كان هذا على الرغم من أنه كان رئيس آلهة. بعد كل شيء ، تم إنشاؤه بواسطة ريبيكا. بالنسبة إلى هيكسيتيا ، كانت ريبيكا مثل منطقة لا يسبر غورها وكانت أكثر من الكون الذي لا يسبر غوره على البشر.

 

 

“بالنظر إلى الوراء ، كان زيراتول مساعدة كبيرة لي. ”

“هل هذا صحيح. ؟”

 

 

كيف سيكون شعور زيراتول بعد أن أنقذ جريد ، الذي كان يكرهه كثيرًا؟

اسرع جريد وتيرته. لم يعد بإمكانه الاعتماد على بروش ملك مصير الفقراء. كان ذلك لأنه أثر على مرتديها فقط ، لذلك تم الكشف عن موقعي هيكسيتيا و خان على أي حال. كان من الأفضل اتباع نصيحة هيكسيتيا لتصحيح مساره والتحرك.

 

 

أعطت جريد القوة لليد التي تمسك بخان واستخدمت شونبو. اتسعت عيون خان بشكل مفاجئ ، لكن هيكسيتيا كان هادئ. لم يُظهر أي اعتراض على السرعة التي تحرك بها شونبو عبر الفضاء وكان مرتاحًا بدرجة كافية لإعطاء التعليمات. كانت شونبو مهارة أساسية بالنسبة له الذي كان رئيس آلهة. كما أنه كان مطلقًا. كان اللهب الأزرق والأحمر على حلمتيه أحد الأدلة. ألم يمارس قوة لا يمكن إيقافها قسمت جيش الملائكة إلى نصفين وضغطت على رفائيل؟

“آمل أن يكون اللص العظيم بأمان. ”

كانت علاقة جريد و زيراتول سيئة. لقد اشتبكوا بشكل مباشر أو غير مباشر عدة مرات. عانى زيراتول من خسائر فادحة في كل مرة وكان يكره جريد بشكل صارخ. كان هذا هو الحال بشكل خاص في “تابوت” راينهاردت. عانى زيراتول من هزيمة قاتلة في حضور جميع البشر الذين كانوا يراقبونه وواجه أسوأ نتيجة لتدمير ألوهيته بشكل كبير.

 

أعطت جريد القوة لليد التي تمسك بخان واستخدمت شونبو. اتسعت عيون خان بشكل مفاجئ ، لكن هيكسيتيا كان هادئ. لم يُظهر أي اعتراض على السرعة التي تحرك بها شونبو عبر الفضاء وكان مرتاحًا بدرجة كافية لإعطاء التعليمات. كانت شونبو مهارة أساسية بالنسبة له الذي كان رئيس آلهة. كما أنه كان مطلقًا. كان اللهب الأزرق والأحمر على حلمتيه أحد الأدلة. ألم يمارس قوة لا يمكن إيقافها قسمت جيش الملائكة إلى نصفين وضغطت على رفائيل؟

يبدو أن جميع رؤساء الملائكة باستثناء رافائيل قد اتجهوا نحو اللص العظيم. لقد كانت قوة لا يستطيع حتى جريد التعامل معها بمفردها.

 

 

لم يستطع جريد التقدم خطوة إلى الأمام. راقب بهدوء باب السجن ، الذي تم ترميمه بواسطة دائرة سحرية مقيدة بعد أن دمره رافائيل في وقت سابق. لم يستطع أن يرفع عينيه عن ظهر زيراتول امام البوابة.

‘قال إنه سوف يكون على ما يرام. ‘

 

 

“الملائكة غير مهمين بشكل مدهش. ”

تذكر جريد اللص العظيم. لم يكلف نفسه عناء القتال. لقد خدع الهدف بسهولة باستخدام تقنية التخفي هذه. كما أنه يمتلك عددًا كبيرًا من كنوز التنين الانكساري.

 

 

من البداية ، انقسمت الهالة فوق رأسها إلى مئات واستخدمتها كمدافع تطلق أشعة ضوئية. لقد كان سلاحًا من شأنه أن يعترض ويعطل أيادي الإله من زوايا مختلفة بمجرد ظهورها.

“بغض النظر عن الأزمة التي يواجهها ، فهو ليس شخصًا يمكن عزله بسهولة. يمكنه بالتأكيد اختراق حصار رؤساء الملائكة.

بعد فترة ، وصل جريد إلى مكان الحادث دون أي شك.

 

“سأرد لك جميل مساعدتي اليوم! لذا يرجى الهروب بأمان أيضًا! ”

بعد فترة ، وصل جريد إلى مكان الحادث دون أي شك.

 

 

على عكس رافائيل ، كانت حذرة وتفهم قوة جريد. كان هذا على الرغم من أنها كانت تعلم بوضوح أن جريد سيضعف بشكل كبير بعد أن يتم قمعه بواسطة البعد. لقد أعدت تمامًا طريقة لتحييد جريد.

“ألم يفت الأوان؟”

 

“باه ، افعل ما يحلو لك. ” شخر زيراتول وألقى عليه بشيء.

اجتمع مع اللص العظيم في الليلة الحمراء في الموقع الموعود. تم تقييد اللص العظيم الأشعث بحبل. كان محاطًا بجيش من الملائكة وبدا وكأنه مخطئ ، مثل زيراتول. كان جيشًا بقيادة رئيس الملائكة الثاني ، غابرييل. كان العدد صغيرًا مقارنة بجيش رافائيل ، لكنهم لم يخسروا من حيث الزخم.

“بالنظر إلى الوراء ، كان زيراتول مساعدة كبيرة لي. ”

 

 

“. ما هذا؟” سأل جريد بطريقة محيرة.

“لا تنسى! تمامًا كما تستعرض قوتك القتالية ، أنت ، إله القتال ، لذا سأفي بوعدي بشكل طبيعي! ”

 

 

بدا اللص العظيم وكأنه غاضب حيث أجاب: “لقد حصلت على ما أردت وتمكنت من الهروب بأمان. ومع ذلك ، تم القبض علي لأنني انتظرتك هنا لفترة طويلة “.

 

 

 

“لقد مر بعض الوقت. ”

 

 

“باه ، افعل ما يحلو لك. ” شخر زيراتول وألقى عليه بشيء.

قاطع غابرييل كلمات اللص العظيم. في الماضي ، فشلت في التخلص من غاريون إلهة الأرض ، وفقدت جسدها في الاتجاه المعاكس. كانت سعيدة للغاية برؤية جريد بعد معاناتها من الإذلال الشديد بسببه. ابتسمت ابتسامة عريضة وهي ترفع نظارتها المستديرة.

 

 

 

“أنت خارج عن المألوف وقد صعدت أخيرًا إلى التسلسل الهرمي لإله واحد فقط. بالطبع ، الإله الوحيد ليس مرادفًا لـ تشيو ، لذا فإن الوزن مختلف “.

 

 

لم يستطع جريد التقدم خطوة إلى الأمام. راقب بهدوء باب السجن ، الذي تم ترميمه بواسطة دائرة سحرية مقيدة بعد أن دمره رافائيل في وقت سابق. لم يستطع أن يرفع عينيه عن ظهر زيراتول امام البوابة.

لم تكن كل الآلهة الواحدة متشابهة.

“لم أفكر أبدًا أن مثل هذا اليوم سيأتي”.

 

“الملائكة غير مهمين بشكل مدهش. ”

كان من الواضح أن غابرييل كانت تخفض تصنيف جريد. كان موقفا طبيعيا. كان ذلك لأن أحد أهم المفاهيم في التسلسل الهرمي لما هو متعال أو أعلى كان المكانة. كان السعي لتقليل مكانة العدو أساس المعركة في الرتب العليا. بالطبع ، لا يمكن تقليل الحالة ببضع كلمات فقط طالما أنهم لم يحاولوا خداع الجميع مثل جريد.

كان الأمر مؤسفًا ، لكنها كانت تركز على الإضرار بمكانته بضربه بشكل مبرح اليوم. كانت ستنشر مشهد جريد وهو يسقط في بركة دموية من خلال ترانيم الملاك على السطح.

 

 

هل هوية المتسلل الآخر هي جريد؟ لقد كنت محظوظًا جدًا لأنني وصلت إلى هنا قبل زملائي “.

 

 

 

كانت غابرييل تشعر وكأنه قد أتيحت لها الفرصة للانتقام من العدو الذي عطل مهمتها وأهانها. كان أيضًا في السماء ، وليس على السطح. كان الوضع جيد جدا.

 

 

 

“برؤية أنه تمكن من الهروب من السجن ، لا بد أن زيراتول كان متغيرًا”.

فوجئ جريد قليلاً عندما أمسكه. كان مفتاح سجن الأبدية. لقد كان عنصرًا فقد عندما جرفه الانفجار الناجم عن ظهور رافائيل.

 

“حتى لو كنت مجنونًا ، فهذا جنون جدًا! هل تخطط لأن تبقى معي هنا إلى الأبد ؟! ” انتشرت صرخة رافائيل العاجلة. يبدو أنه حتى رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول المسؤول عن أمن أسجارد لن يتمكن من الهروب من سجن الأبدية طالما أنهم “محاصرون” في الداخل.

لم تعلق غابرييل أي أهمية خاصة على تفوق جريد على رافائيل والوصول إلى هذا الحد. خمنت أن كل ذلك بفضل زيراتول. كان ذلك لمجرد أنها نظرت في العلاقة المعتادة بين رافائيل وزيراتول. كان زيراتول محتجزًا في السجن وتضاعف غضبه لذلك ، كان قد صب غضبه على رافائيل ، وفتح الطريق أمام جريد للهروب في الفجوة.

 

 

 

‘يا له من أحمق. ‘

”غير مبال بكل شيء؟ إنه حقًا من نسل ريبيكا. يشبهها في كل شيء “.

 

 

كيف سيكون شعور زيراتول بعد أن أنقذ جريد ، الذي كان يكرهه كثيرًا؟

 

 

 

غطت غابرييل سخريتها بإيماءات رشيقة وجمعت النور في كلتا يديها. في جزء من الثانية ، اتخذ الضوء شكل سيف ودرع.

 

 

قاطع غابرييل كلمات اللص العظيم. في الماضي ، فشلت في التخلص من غاريون إلهة الأرض ، وفقدت جسدها في الاتجاه المعاكس. كانت سعيدة للغاية برؤية جريد بعد معاناتها من الإذلال الشديد بسببه. ابتسمت ابتسامة عريضة وهي ترفع نظارتها المستديرة.

أعلنت عندما وصلت إلى جريد في لحظة ، “خطيئة غزو السماء بدون إذن. ستموت أنت وهذا الإنسان هنا وسيعود السجناء إلى حيث ينتمون “.

“ماذا تفعل لم لا تهرب؟” حث هيكسيتيا جريد بعد أن تمكنوا من الفرار من السجن.

 

 

تمامًا مثلما فعلت بي على السطح ، سأدمر عملك أيضًا.

 

 

 

على عكس رافائيل ، كانت حذرة وتفهم قوة جريد. كان هذا على الرغم من أنها كانت تعلم بوضوح أن جريد سيضعف بشكل كبير بعد أن يتم قمعه بواسطة البعد. لقد أعدت تمامًا طريقة لتحييد جريد.

 

 

 

من البداية ، انقسمت الهالة فوق رأسها إلى مئات واستخدمتها كمدافع تطلق أشعة ضوئية. لقد كان سلاحًا من شأنه أن يعترض ويعطل أيادي الإله من زوايا مختلفة بمجرد ظهورها.

 

 

 

كان السبب في استخدامها سيفًا ودرعًا للحفر بعمق في جريد هو تقويض قوة رقصة السيف. كان القصد منه الدخول في قتال متلاحم وسد طريق رقصة السيف الاندماجية ، التي أصبحت أقوى كلما ارتبطت الحركات.

بدأت التغييرات تحدث في قلب جريد عندما أدرك ذلك مرة أخرى. شعر بإعجاب غامض تجاه زيراتول. بالطبع ، كان لزيراتول تاريخ في محاولة إيذاء لورد وزملائه ، لكنهم لم يتأذوا في النهاية. كان ذلك بفضل هاياتي ، ولكن على أي حال. لم يج جريد هذا أمر “لا يغتفر”.

 

 

بالطبع ، لقد أنقذت قوتها. لقد كان إخراج هذه البطاقة في وضع لا بد منه خسارة . تمامًا مثل جريد الحالي ، كان من الأفضل توفير قوتها لموقف مستقبلي حيث يمكنها استغلالها.

 

 

“اااه . ”

“قتله هنا تمامًا خارج عن إرادتي. ”

والمثير للدهشة أن نوى هو من حطم الصمت. “هو. لنسرع. ”

 

“قتله هنا تمامًا خارج عن إرادتي. ”

كان الأمر مؤسفًا ، لكنها كانت تركز على الإضرار بمكانته بضربه بشكل مبرح اليوم. كانت ستنشر مشهد جريد وهو يسقط في بركة دموية من خلال ترانيم الملاك على السطح.

 

 

 

كانت غابرييل يفكر في هذا عندما تصلبت فجأة. اخترقها جريد باستخدام الحركة الحرة وظهر بين الملائكة قبل أن تعرف ذلك. كان من الصعب تصديق أنه يمكن أن يتحرك بهذه السرعة تحت اضطهاد البعد. لقد كان قويا. لقد تغلب على الملائكة ونفضها وأخيراً حصل على اللص العظيم.

لم تكن كل الآلهة الواحدة متشابهة.

 

“لقد مر بعض الوقت. ”

“الملائكة غير مهمين بشكل مدهش. ”

“ألن تخلصك الإلهة التي تؤمن بها؟” في نهاية كلمات زيراتول الساخرة ، انتهى الباب من الترميم وفصل السجن تمامًا عن الخارج. تم ابتلاع المئات من الملائكة و زيراتول بالكامل.

 

تذكر جريد اللص العظيم. لم يكلف نفسه عناء القتال. لقد خدع الهدف بسهولة باستخدام تقنية التخفي هذه. كما أنه يمتلك عددًا كبيرًا من كنوز التنين الانكساري.

أثارت المشاعر التي عبر عنها جريد في النهاية غضب غابرييل ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

 

 

 

كان ذلك لأن كنز التنين الانكساري الذي استهلكه اللص العظيم سمح للمجموعة بالهروب من مكان الحادث.

 

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

“لم أفكر أبدًا أن مثل هذا اليوم سيأتي”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط