الفصل 1790
[السحر الغامض الذي يحول كل القيود إلى لا شيء ينقلك بالقوة. ]
بطريقة طبيعية ، لم يخف اللص العظيم في الليلة الحمراء هوية الكنز من جريد. كانت المشكلة هي أن معلومات الكنز تم تمييزها بكل علامات الاستفهام إلى جريد.
عبس اللص العظيم ونقر على لسانه. كان هذا رد فعل غالبًا ما أظهره لاويل لجريد.
[لقد هربت بأمان من عالم الآلهة ، “أسجارد”].
كنز تم الاحتفاظ به في أسجارد – كان مثل الحصول على آخر قطعة مخفية لم يكن ليتمكن من الحصول عليها في عالم بدون جريد.
بطريقة طبيعية ، لم يخف اللص العظيم في الليلة الحمراء هوية الكنز من جريد. كانت المشكلة هي أن معلومات الكنز تم تمييزها بكل علامات الاستفهام إلى جريد.
[لاحظ التنين الذواقة رايدر عودتك واستعاد “الحماية الذهبية”. ]
ومع ذلك ، فقد اجتمعوا جميعًا.
“هذا تخمين سخيف. ”
بالطبع ، نجا جريد من كل الأزمات بخير. حتى أنهحضل على النتائج التي يريدها. ومع ذلك ، كان مجرد حظ. ماذا لو لم يكن زيراتول في سجن الأبدية؟ بالإضافة إلى ذلك ، ماذا لو لم يمنحه رايدر الحماية الذهبية؟ الآن ، سيكون جريد في مشكلة في أسجارد. كان من الواضح أنه سيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن إنقاذ خان وهيكستيا.
عاد جريد إلى السطح وسقط على الفور على الأرض. كافح ليهدأ وهو يطلق أنفاسًا خشنة. كان قلبه يضرب بجنون. كان جسده سليم وعودته آمنة ، لكن التعب الذي شعر به جريد كان مشابهًا لما كان عليه عندما قاتل بضراوة مع تراوكا.
“الآن هل تفهم لماذا وصفتك أنت رايدر بأنكم شرط أساسي للصعود إلى السماء؟”
ومع ذلك ، فقد اجتمعوا جميعًا.
البحث عن المفتاح في منتصف خطوط العدو ، مقابلة زيراتول عن طريق الخطأ ، والعزلة في جيش من الملائكة ، واللص العظيم ، وما إلى ذلك. كل أزمة مر بها في أسجارد كانت مميتة.
بالطبع ، نجا جريد من كل الأزمات بخير. حتى أنهحضل على النتائج التي يريدها. ومع ذلك ، كان مجرد حظ. ماذا لو لم يكن زيراتول في سجن الأبدية؟ بالإضافة إلى ذلك ، ماذا لو لم يمنحه رايدر الحماية الذهبية؟ الآن ، سيكون جريد في مشكلة في أسجارد. كان من الواضح أنه سيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن إنقاذ خان وهيكستيا.
“أسجارد. ”
“همهم همهمة …”
تمامًا كما لم تستطع الآلهة السماوية غزو عالم مدجج بالعتاد دون إذن ، كان جريد ينظر إلى أسجارد على أنها حصن منيع. لم يكن يريد التورط معهم مرة أخرى. لدرجة أنه قرر عدم التبول في اتجاه أسجارد.
“كما تعلم ، التنانين مخلوقات يرثى لها. يعيش معظمهم في الاختباء بمفردهم طوال حياتهم لأنهم يخشون أن يفترسهم نوعهم. إنهم ليسوا في وضع يسمح لهم بالثقة في أي شخص. لكن التنانين اعتمدت عليك أو توقعت أشياء منك في وقت أو آخر “.
قد تكون أسجارد في السماء ، لكن. على أي حال ، كان يعني ذلك حقًا.
“كيف هذا؟ ألم يتم حل الأمر بسهولة مقارنة بما كنت قلقًا بشأنه؟ ”
كان ذلك عندما دخلت للتو في هذا العالم. بصفتها أخت جريد ، اعتنى بها خان مثل حفيدة.
“هذا تخمين سخيف. ”
“. هل لديك أي خجل؟”
تشبثت وهي على وشك الموت وبذل جريد قصارى جهده لتلبية طلبها. أدى الإخلاص المنقول إلى الارتباط بين إفريت و جريد. بعد ذلك ، تعرفت جميع التنانين على جريد. في البداية ، كان لديهم استياء. ثم جاءوا تدريجياً للاعتراف به والاعتماد عليه. كان شعورهم أنهم يريدون أيضًا أن يصبحوا مثل إفريت في النهاية.
هدأ عندما انتقد اللص العظيم لإثارة مزحة. فكر جريد بشكل إيجابي. لم يكن مضطرًا لزيارة أسجارد مرة أخرى في المستقبل. نعم ، لقد أنقذ خان و هيكسيتيا ، لذلك انتهى كل شيء. لقد تجاوز عقبة كبيرة. في المستقبل ، كان عليه فقط التركيز على إخضاع بعل. إزالة تشويه الجحيم والسماح للموتى بالعثور على الراحة.
“انظر إلى الوراء. كيف عاملتك التنانين التي قابلتها حتى الآن؟ ”
تحدث التنين المجنون نيفارتان عن هراء حول الترحيب بـ جريد بصفته صهره وطلب من جريد المصالحة. في النهاية ، أعطى التنين الذواقة رايدر الحماية الذهبية لجريد. حتى أن التنين الشرير بونهيلير حمل جريد على ظهره. لقد كان اختيارًا من نفسه ، لكن إذا لم يكن يثق في جريد ، لما سمح لـ جريد بالاستلقاء على ظهره في المقام الأول.
“تبدو غاضبًا بعض الشيء ، لكن معظم ما مررت به في أسجارد كان ضمن توقعاتي. ”
“. هل لديك أي خجل؟”
“ألم تقتل على يد الملائكة تقريبًا؟”
شعر أنه تم حظره من قبل النظام. كان هذا مرتبطًا بأسرار العالم ، لذلك لم يكن لغزًا يمكن للاعبين حله بطريقة ما. كان موقفًا يقول إن اللاعبين لا يحتاجون إلى الاهتمام.
“لقد حصلت على الحماية الذهبية واخترقت بأمان حصار الملائكة. ”
“هل تشعر بالتعاطف مع الغبار سريع الزوال؟ السبب في أن التنين غير ضار بالبشر مقارنة بقوتهم يرجع إلى اللامبالاة المطلقة. ألم تقلها بالفعل؟ تحظى باحترام التنانين على أنك “متساوٍ”. فقط لأنك أنت مميز. لا ينبغي النظر إليك أنت والبشر العاديين في نفس المستوى “.
“. ”
“التواصل مع التنانين له قيمة تتجاوز ما تعتقده. ”
فارس التنين.
كنز تم الاحتفاظ به في أسجارد – كان مثل الحصول على آخر قطعة مخفية لم يكن ليتمكن من الحصول عليها في عالم بدون جريد.
“فكر في الأمر. أنت كائن يُنظر إليه على أنه مساوٍ للتنين ولديك تفاهم معهم. أنت “الوحيد في العالم” الذي يستحق فضل التنين. يجب أن تكون مميزًا “.
يجب أن يعيش كل شخص حياته الخاصة. كان هذا هو التعبير الأكثر ملاءمة للطنقابة مدجج بالعتاد. الأعضاء الحاليون الذين تظاهروا بأنهم لا يقهرون في كل مكان كانوا منتشرون في جميع أنحاء البلاد. لقد بذلوا قصارى جهدهم لذلك لم يكن لدى الناس الوقت ليشعروا بغياب جريد لأنه كان مشغولاً بالتعامل مع الآلهة والشياطين والتنين.
كانت قوة لقب واحد فقط.
“ألا تعرف هذا؟”
“الآن هل تفهم لماذا وصفتك أنت رايدر بأنكم شرط أساسي للصعود إلى السماء؟”
“. بصراحة ، لا أستطيع أن أصدق ذلك. أنا مميز للتنانين. ”
“ألا تعرف هذا؟”
ترجمة : PEKA
إذن لن يُدعى اللص العظيم في الليلة الحمراء ، أليس كذلك؟ ابتسم جريد وسقطت عيناه على خان.
عبس اللص العظيم ونقر على لسانه. كان هذا رد فعل غالبًا ما أظهره لاويل لجريد.
إذا فكر في الأمر بعمق أكثر قليلاً ، فمن المحتمل جدًا أن يكون اللص العظيم في الليلة الحمراء أصبح قريبًا من تطلعاته.
“انظر إلى الوراء. كيف عاملتك التنانين التي قابلتها حتى الآن؟ ”
“. بصراحة ، لا أستطيع أن أصدق ذلك. أنا مميز للتنانين. ”
“آه. ”
“أنا أردت رؤيتك! اشتقت لك كثيرا يا جدي! ”
بعد تنين النار إفريت ، التقى جريد بالعديد من التنانين وكان له نهاية جيدة معهم ، حتى لو تشاجروا في البداية.
قد تكون أسجارد في السماء ، لكن. على أي حال ، كان يعني ذلك حقًا.
لقد تعاون وتواصل مع التنانين الخمسة التي غزت ريدان ، بما في ذلك زينون و باسكى. أعلن كرانبل ، التنين الأعلى الذي جعلهم يتعاونون ، بطريقة نبيلة أنه لن يتعامل مع أي عقاب لـ جريد والبشر.
“كما تعلم ، التنانين مخلوقات يرثى لها. يعيش معظمهم في الاختباء بمفردهم طوال حياتهم لأنهم يخشون أن يفترسهم نوعهم. إنهم ليسوا في وضع يسمح لهم بالثقة في أي شخص. لكن التنانين اعتمدت عليك أو توقعت أشياء منك في وقت أو آخر “.
تحدث التنين المجنون نيفارتان عن هراء حول الترحيب بـ جريد بصفته صهره وطلب من جريد المصالحة. في النهاية ، أعطى التنين الذواقة رايدر الحماية الذهبية لجريد. حتى أن التنين الشرير بونهيلير حمل جريد على ظهره. لقد كان اختيارًا من نفسه ، لكن إذا لم يكن يثق في جريد ، لما سمح لـ جريد بالاستلقاء على ظهره في المقام الأول.
ربت خان على روبي التي كانت تبكي وهي تعانقه. سمع البكاء في كل مكان.
“كما تعلم ، التنانين مخلوقات يرثى لها. يعيش معظمهم في الاختباء بمفردهم طوال حياتهم لأنهم يخشون أن يفترسهم نوعهم. إنهم ليسوا في وضع يسمح لهم بالثقة في أي شخص. لكن التنانين اعتمدت عليك أو توقعت أشياء منك في وقت أو آخر “.
كانت هذه هي النتيجة التي أنشأتها تنين النار إفريت.
“يبدو أنها منطقة لا يمكن للاعبين الوصول إليها. ”
صنع قرن.
“خان!!”
تشبثت وهي على وشك الموت وبذل جريد قصارى جهده لتلبية طلبها. أدى الإخلاص المنقول إلى الارتباط بين إفريت و جريد. بعد ذلك ، تعرفت جميع التنانين على جريد. في البداية ، كان لديهم استياء. ثم جاءوا تدريجياً للاعتراف به والاعتماد عليه. كان شعورهم أنهم يريدون أيضًا أن يصبحوا مثل إفريت في النهاية.
[لاحظ التنين الذواقة رايدر عودتك واستعاد “الحماية الذهبية”. ]
“. أرى. ” هز جريد رأسه الذي كان قد طور تقريبًا إعجابه بالتنين . لقد تخلص من تكهناته السابقة لأوانها وسأل أهم الحقائق.
“مخلوقات فقيرة. بشر. هل يتعاطف التنين مع البشر؟”
“آه. ”
كان رايدر قد همسوا له عندما وصلوا إلى أسجارد.
“خان!”
[ضع هذا بمخيلتك. من وجهة نظر بشرية ، نحن أفضل من آلهة أسجارد. ]
“خان!”
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، فقد كان هذا البيان الذي جعله يفكر كثيرًا.
فارس التنين.
“كارثة يمكن أن تدمر مدينة برفرفة واحدة من أجنحتها. إنها أحد التعبيرات المستخدمة دائمًا عند مناقشة التنانين. ومع ذلك ، هناك عدد قليل من السجلات للتنانين التي دمرت المدن. على الأقل في “هذا العالم”.
“فكر في الأمر. أنت كائن يُنظر إليه على أنه مساوٍ للتنين ولديك تفاهم معهم. أنت “الوحيد في العالم” الذي يستحق فضل التنين. يجب أن تكون مميزًا “.
لكن ريدان مرت بشيء نادرًا جدًا بحيث يمكن عده على يد واحدة مرتين. اندلع الغضب فجأة في جريد ، لكنه هدأ.
“انظر إلى الوراء. كيف عاملتك التنانين التي قابلتها حتى الآن؟ ”
“بالطبع ، أعلم أن هذا هو نتيجة العمل الجاد الذي قام به هاياتي وأعضاء البرج. ومع ذلك فهي قليلة للغاية حتى مع الأخذ في الاعتبار وجود البرج. لطالما اعتقدت أن ذلك كان بسبب لامبالاة التنانين ، ولكن. في الواقع ، ليس الأمر أن التنانين لا تهتم بالبشر. هل هو أنهم في الواقع يشعرون بالتعاطف مع البشر ومراعاة مشاعرهم؟ ”
بعد تنين النار إفريت ، التقى جريد بالعديد من التنانين وكان له نهاية جيدة معهم ، حتى لو تشاجروا في البداية.
“هذا تخمين سخيف. ”
بالطبع ، نجا جريد من كل الأزمات بخير. حتى أنهحضل على النتائج التي يريدها. ومع ذلك ، كان مجرد حظ. ماذا لو لم يكن زيراتول في سجن الأبدية؟ بالإضافة إلى ذلك ، ماذا لو لم يمنحه رايدر الحماية الذهبية؟ الآن ، سيكون جريد في مشكلة في أسجارد. كان من الواضح أنه سيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن إنقاذ خان وهيكستيا.
[لقد هربت بأمان من عالم الآلهة ، “أسجارد”].
هز اللص العظيم رأسه على الفور.
“في المقام الأول ، قالها اللص العظيم في الليلة الحمراء. إن إله التنين ليس شيئًا بالنسبة لي لأهتم به “.
“هل تشعر بالتعاطف مع الغبار سريع الزوال؟ السبب في أن التنين غير ضار بالبشر مقارنة بقوتهم يرجع إلى اللامبالاة المطلقة. ألم تقلها بالفعل؟ تحظى باحترام التنانين على أنك “متساوٍ”. فقط لأنك أنت مميز. لا ينبغي النظر إليك أنت والبشر العاديين في نفس المستوى “.
“كما تعلم ، التنانين مخلوقات يرثى لها. يعيش معظمهم في الاختباء بمفردهم طوال حياتهم لأنهم يخشون أن يفترسهم نوعهم. إنهم ليسوا في وضع يسمح لهم بالثقة في أي شخص. لكن التنانين اعتمدت عليك أو توقعت أشياء منك في وقت أو آخر “.
“. أرى. ” هز جريد رأسه الذي كان قد طور تقريبًا إعجابه بالتنين . لقد تخلص من تكهناته السابقة لأوانها وسأل أهم الحقائق.
“فكر في الأمر. أنت كائن يُنظر إليه على أنه مساوٍ للتنين ولديك تفاهم معهم. أنت “الوحيد في العالم” الذي يستحق فضل التنين. يجب أن تكون مميزًا “.
لكن ريدان مرت بشيء نادرًا جدًا بحيث يمكن عده على يد واحدة مرتين. اندلع الغضب فجأة في جريد ، لكنه هدأ.
“إذن. ما هو الكنز الذي سرقته من أسجارد هذه المرة؟”
شخص واحد فقط.
إذا فكر في الأمر بعمق أكثر قليلاً ، فمن المحتمل جدًا أن يكون اللص العظيم في الليلة الحمراء أصبح قريبًا من تطلعاته.
كنز تم الاحتفاظ به في أسجارد – كان مثل الحصول على آخر قطعة مخفية لم يكن ليتمكن من الحصول عليها في عالم بدون جريد.
كانت قوة لقب واحد فقط.
“إنه الشيء الذي يحتوي على أكثر قوة إلهية للتنين الانكساري. لا بد لي من معرفة الاستخدام الدقيق “.
تمامًا كما لم تستطع الآلهة السماوية غزو عالم مدجج بالعتاد دون إذن ، كان جريد ينظر إلى أسجارد على أنها حصن منيع. لم يكن يريد التورط معهم مرة أخرى. لدرجة أنه قرر عدم التبول في اتجاه أسجارد.
“أسجارد. ”
بطريقة طبيعية ، لم يخف اللص العظيم في الليلة الحمراء هوية الكنز من جريد. كانت المشكلة هي أن معلومات الكنز تم تمييزها بكل علامات الاستفهام إلى جريد.
“يبدو أنها منطقة لا يمكن للاعبين الوصول إليها. ”
شعر أنه تم حظره من قبل النظام. كان هذا مرتبطًا بأسرار العالم ، لذلك لم يكن لغزًا يمكن للاعبين حله بطريقة ما. كان موقفًا يقول إن اللاعبين لا يحتاجون إلى الاهتمام.
كان رايدر قد همسوا له عندما وصلوا إلى أسجارد.
“في المقام الأول ، قالها اللص العظيم في الليلة الحمراء. إن إله التنين ليس شيئًا بالنسبة لي لأهتم به “.
“……!”
إله التنين ، التنين الانكساري – كائن يعتمد عليه البشر الذين كانوا يقتربون من نهاية العالم كملاذ أخير. لا علاقة له باللاعبين الذين منعوا نهاية العالم بأنفسهم.
كان خان يقف في صمت منذ وصوله إلى السطح. كان يفحص محيطه ببطء واهتمام ، مثل مصور يحاول أن يطبع منظرًا طبيعيًا يقدره كثيرًا. ومضت في عينيه كل أنواع المشاعر .
“اتمني أن يكون لهذا الكنز قوة عظيمة. ”
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، فقد كان هذا البيان الذي جعله يفكر كثيرًا.
[لاحظ التنين الذواقة رايدر عودتك واستعاد “الحماية الذهبية”. ]
“يجب أن تكون قوة البشرية ، وليس قوتي. على أي حال ، شكرا لك. كل الشكر لك “.
“. بصراحة ، لا أستطيع أن أصدق ذلك. أنا مميز للتنانين. ”
[ضع هذا بمخيلتك. من وجهة نظر بشرية ، نحن أفضل من آلهة أسجارد. ]
[وصل التقارب مع اللص العظيم في الليلة الحمراء إلى الحد الأقصى. ]
***
[في الأيام الزرقاء أو الأيام الملبدة بالغيوم أو الليالي المظلمة. في كل مرة تحتاجها ، سوف يركض إلى جانبك. ]
***
“. ”
إذن لن يُدعى اللص العظيم في الليلة الحمراء ، أليس كذلك؟ ابتسم جريد وسقطت عيناه على خان.
“ألا تعرف هذا؟”
كان خان يقف في صمت منذ وصوله إلى السطح. كان يفحص محيطه ببطء واهتمام ، مثل مصور يحاول أن يطبع منظرًا طبيعيًا يقدره كثيرًا. ومضت في عينيه كل أنواع المشاعر .
رأى جريد خان يمسح الدموع من عينيه كما لو أنه انتهى من تذكر ذكرياته وطرح سؤالاً بعناية.
لم يكلف جريد نفسه عناء المقاطعة. وقف وانتظر بصمت حتى يقوم خان بالتركيز. ثم بعد فترة –
***
“مسقط رأسك. هل ترغب في الذهاب إلى هناك؟”
رأى جريد خان يمسح الدموع من عينيه كما لو أنه انتهى من تذكر ذكرياته وطرح سؤالاً بعناية.
هدأ عندما انتقد اللص العظيم لإثارة مزحة. فكر جريد بشكل إيجابي. لم يكن مضطرًا لزيارة أسجارد مرة أخرى في المستقبل. نعم ، لقد أنقذ خان و هيكسيتيا ، لذلك انتهى كل شيء. لقد تجاوز عقبة كبيرة. في المستقبل ، كان عليه فقط التركيز على إخضاع بعل. إزالة تشويه الجحيم والسماح للموتى بالعثور على الراحة.
[لاحظ التنين الذواقة رايدر عودتك واستعاد “الحماية الذهبية”. ]
مسقط الرأس – كانت كلمة لها صدى خاص لمعظم الناس. ومع ذلك ، كانت خاصة بالنسبة لخان. كان هناك حدادة خان التب انتقلت عبر عائلته لأجيال ، بالإضافة إلى شواهد القبور التي دفنت فيها عائلة خان ، وخاصة ابنه. كان أيضًا المكان الذي التقى فيه مع جريد لأول مرة. كانت أيضًا واحدة من الأماكن التي احتوت على أكثر ذكريات جريد.
تشبثت وهي على وشك الموت وبذل جريد قصارى جهده لتلبية طلبها. أدى الإخلاص المنقول إلى الارتباط بين إفريت و جريد. بعد ذلك ، تعرفت جميع التنانين على جريد. في البداية ، كان لديهم استياء. ثم جاءوا تدريجياً للاعتراف به والاعتماد عليه. كان شعورهم أنهم يريدون أيضًا أن يصبحوا مثل إفريت في النهاية.
والمثير للدهشة أن خان هز رأسه. “أود أن أذهب إلى راينهاردت أولاً. ”
“إنه الشيء الذي يحتوي على أكثر قوة إلهية للتنين الانكساري. لا بد لي من معرفة الاستخدام الدقيق “.
“ستبقى في راينهاردت من الآن فصاعدًا ، لذلك لا داعي للإسراع. ”
“ألا تعيش منذ أن غادرت؟ لطالما كنت أشعر بالفضول حيال ذلك. هناك الكثير من الناس لا أستطيع الانتظار للقائهم “.
تشبثت وهي على وشك الموت وبذل جريد قصارى جهده لتلبية طلبها. أدى الإخلاص المنقول إلى الارتباط بين إفريت و جريد. بعد ذلك ، تعرفت جميع التنانين على جريد. في البداية ، كان لديهم استياء. ثم جاءوا تدريجياً للاعتراف به والاعتماد عليه. كان شعورهم أنهم يريدون أيضًا أن يصبحوا مثل إفريت في النهاية.
تشبثت وهي على وشك الموت وبذل جريد قصارى جهده لتلبية طلبها. أدى الإخلاص المنقول إلى الارتباط بين إفريت و جريد. بعد ذلك ، تعرفت جميع التنانين على جريد. في البداية ، كان لديهم استياء. ثم جاءوا تدريجياً للاعتراف به والاعتماد عليه. كان شعورهم أنهم يريدون أيضًا أن يصبحوا مثل إفريت في النهاية.
خان – كان لأعضاء “النقابة القديمة” ذكريات ثمينة معه. كان رد فعل روبي عنيفًا بشكل خاص.
***
“إنه الشيء الذي يحتوي على أكثر قوة إلهية للتنين الانكساري. لا بد لي من معرفة الاستخدام الدقيق “.
“خان!!”
“لقد حصلت على الحماية الذهبية واخترقت بأمان حصار الملائكة. ”
هز اللص العظيم رأسه على الفور.
“خان!”
“يبدو أنها منطقة لا يمكن للاعبين الوصول إليها. ”
“جدي!”
تحدث التنين المجنون نيفارتان عن هراء حول الترحيب بـ جريد بصفته صهره وطلب من جريد المصالحة. في النهاية ، أعطى التنين الذواقة رايدر الحماية الذهبية لجريد. حتى أن التنين الشرير بونهيلير حمل جريد على ظهره. لقد كان اختيارًا من نفسه ، لكن إذا لم يكن يثق في جريد ، لما سمح لـ جريد بالاستلقاء على ظهره في المقام الأول.
يجب أن يعيش كل شخص حياته الخاصة. كان هذا هو التعبير الأكثر ملاءمة للطنقابة مدجج بالعتاد. الأعضاء الحاليون الذين تظاهروا بأنهم لا يقهرون في كل مكان كانوا منتشرون في جميع أنحاء البلاد. لقد بذلوا قصارى جهدهم لذلك لم يكن لدى الناس الوقت ليشعروا بغياب جريد لأنه كان مشغولاً بالتعامل مع الآلهة والشياطين والتنين.
يجب أن يعيش كل شخص حياته الخاصة. كان هذا هو التعبير الأكثر ملاءمة للطنقابة مدجج بالعتاد. الأعضاء الحاليون الذين تظاهروا بأنهم لا يقهرون في كل مكان كانوا منتشرون في جميع أنحاء البلاد. لقد بذلوا قصارى جهدهم لذلك لم يكن لدى الناس الوقت ليشعروا بغياب جريد لأنه كان مشغولاً بالتعامل مع الآلهة والشياطين والتنين.
ومع ذلك ، فقد اجتمعوا جميعًا.
مسقط الرأس – كانت كلمة لها صدى خاص لمعظم الناس. ومع ذلك ، كانت خاصة بالنسبة لخان. كان هناك حدادة خان التب انتقلت عبر عائلته لأجيال ، بالإضافة إلى شواهد القبور التي دفنت فيها عائلة خان ، وخاصة ابنه. كان أيضًا المكان الذي التقى فيه مع جريد لأول مرة. كانت أيضًا واحدة من الأماكن التي احتوت على أكثر ذكريات جريد.
خان – كان لأعضاء “النقابة القديمة” ذكريات ثمينة معه. كان رد فعل روبي عنيفًا بشكل خاص.
شعر أنه تم حظره من قبل النظام. كان هذا مرتبطًا بأسرار العالم ، لذلك لم يكن لغزًا يمكن للاعبين حله بطريقة ما. كان موقفًا يقول إن اللاعبين لا يحتاجون إلى الاهتمام.
كان ذلك عندما دخلت للتو في هذا العالم. بصفتها أخت جريد ، اعتنى بها خان مثل حفيدة.
“أنا أردت رؤيتك! اشتقت لك كثيرا يا جدي! ”
” نفس الشيء بالنسبة لي. أنا سعيد برؤيتك تصبحين امرأة جميلة. هوو. ”
شخص واحد فقط.
ربت خان على روبي التي كانت تبكي وهي تعانقه. سمع البكاء في كل مكان.
شخص واحد فقط.
“كيف هذا؟ ألم يتم حل الأمر بسهولة مقارنة بما كنت قلقًا بشأنه؟ ”
“أنا آسف … أنا آسف حقًا …”
كان هذا حتى كشف نفاد صبر هيكسيتيا عن نفسه.
وحده فاكر استقبل خان بقلب آثم. لا يزال غير قادر على التخلص من ذكرى ذلك اليوم عندما لم يستطع حماية خان من فيرادين. لقد شعر بالذنب الشديد على الرغم من أن أحداً لم يلومه. لم ينس مرة واحدة عدم الكفاءة في ذلك اليوم.
[لقد هربت بأمان من عالم الآلهة ، “أسجارد”].
سقط فاكر على ركبتيه وعانق خان جسده المرتعش.
“شكرًا لك. أنا ممتن حقًا. شكراً لك لانك قاتلت بيأس لحمايتي ، لم أكن خائفًا ولا وحيدًا. بفضلك ، كنت قادرًا على الصمود حتى وداعي الأخير لجريد “.
لم يكلف جريد نفسه عناء المقاطعة. وقف وانتظر بصمت حتى يقوم خان بالتركيز. ثم بعد فترة –
“التواصل مع التنانين له قيمة تتجاوز ما تعتقده. ”
“……!”
“خان!!”
انهار جسد فاكر بين ذراعي خان. كان العبء الواقع على عقله يضايقه لفترة طويلة والآن تلاشى ذلك بفعل حرارة جسد الحداد الذي عاد. كانت تلك هي اللحظة التي أعيد فيها تهدئة الخنجر ، الذي كان مهلكًا بعد شحذه.
إذن لن يُدعى اللص العظيم في الليلة الحمراء ، أليس كذلك؟ ابتسم جريد وسقطت عيناه على خان.
كان لدى كل الحاضرين حدس. في المستقبل ، سوف تتحد نقابة مدجج بالعتاد أكثر فأكثر. سوف تصبح قوية بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كانت هذه هي النتيجة التي أنشأتها تنين النار إفريت.
“بالطبع ، أعلم أن هذا هو نتيجة العمل الجاد الذي قام به هاياتي وأعضاء البرج. ومع ذلك فهي قليلة للغاية حتى مع الأخذ في الاعتبار وجود البرج. لطالما اعتقدت أن ذلك كان بسبب لامبالاة التنانين ، ولكن. في الواقع ، ليس الأمر أن التنانين لا تهتم بالبشر. هل هو أنهم في الواقع يشعرون بالتعاطف مع البشر ومراعاة مشاعرهم؟ ”
“همهم همهمة …”
كان هذا حتى كشف نفاد صبر هيكسيتيا عن نفسه.
عانق جريد والأعضاء خان وهم يضحكون ويبكون.
ترجمة : PEKA
وحده فاكر استقبل خان بقلب آثم. لا يزال غير قادر على التخلص من ذكرى ذلك اليوم عندما لم يستطع حماية خان من فيرادين. لقد شعر بالذنب الشديد على الرغم من أن أحداً لم يلومه. لم ينس مرة واحدة عدم الكفاءة في ذلك اليوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
