نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1797

الفصل 1797

الفصل 1797

 

كان السجن ، الذي كان من المفترض أن يكون ملونًا في ظلام دامس ، مشرقًا بشكل مدهش. كان بفضل الهالة فوق رؤوس الملائكة. في اللحظة التي فتح فيها براهام البوابة ، تمكن من مشاهدة المشهد داخل السجن.

كانت الملائكة غارقة في حيرة غريبة. فشل رئيس الملائكة الثاني في منع المتسللين من الهروب ، واختفى رافائيل. لقد مروا بحالة لا يمكن تصورها تلو الأخرى. لقد تحملوا مللًا طويلًا أثناء قيامهم بحماية عالم الآلهة ، لكن مشهدهم الجميل الآن قد تحطم بشكل رهيب.

كان رؤساء الملائكة كائنات فهمت ونفذت إرادة الإلهة. تكريما للإلهة ، كان لا بد من إخراج رافائيل من السجن. بمجرد إعطاء الأمر ، رفع العديد من الملائكة أيديهم ، على عكس الملائكة الذين كانوا يحنون رؤوسهم في صمت.

 

تدفق الهراء من كليهما في نفس الوقت.

“مسجونون في سجن الأبدية؟”

 

 

 

صمت كل من فى أسجارد ، وسقطوا في حالة اضطراب نادرة ، على الفور. اكتشفت الملائكة بسرعة مكان رافائيل وأدركت خطورة الموقف. كان سلوكهم وهم ينظرون إلى رؤساء الملائكة يشبه الغزلان التي تم القبض عليها في فخ الصياد. كانوا يرثى لهم إلى حد ما.

 

 

وقفت غابرييل دون أن تقول أي شيء آخر وتشتت مئات الملائكة على الفور. انتشروا في جميع أنحاء أسجارد. وبطبيعة الحال ، كان سجن الأبدية بلا حراسة. لم يكن هناك سبب لحراسة السجن.

 

 

 

“. ؟!”

تغيرت الوجوه الخالية من التعبيرات دائمًا لرؤساء الملائكة قليلاً. كان الأمر تمامًا مثل غابرييل ، التي انهار تعبيرها بعد تعرضها لخسارة امام جريد.

 

 

صمت كل من فى أسجارد ، وسقطوا في حالة اضطراب نادرة ، على الفور. اكتشفت الملائكة بسرعة مكان رافائيل وأدركت خطورة الموقف. كان سلوكهم وهم ينظرون إلى رؤساء الملائكة يشبه الغزلان التي تم القبض عليها في فخ الصياد. كانوا يرثى لهم إلى حد ما.

سجن الأبدية – كان سجنًا بني لسجن الآلهة. لم تكن هناك طريقة لفتح البوابة بدون المفتاح ، ولم يكن الشخص الذي يعتني بالمفتاح سوى رافائيل. ومع ذلك ، كان رافائيل في السجن.

 

 

 

“هل أخذ جريد المفتاح؟”

 

 

 

“يبدو أن هذا هو التفسير الصحيح في ظل هذه الظروف. ”

 

 

“. ؟”

“لقد هزم رافائيل حتى في أسجارد. ؟ إله واحد فقط. يعادل تشيو “.

“ها. هاها ، أعتقد أن جريد قد أرسلك لتأكيد موتي ، أليس كذلك؟ ربما لأنه كان يعيش لفترة قصيرة ، لكنه ليس لديه عيون فطنة جيدة. براهام إله السحر والحكمة. أعلم أن سمعتك قد زادت بشكل كبير ، لكن لا يمكنك فعل أي شيء بمفردك “.

 

 

“إنها مجرد تكهنات. لا تنسوا إمكانية وجود زيراتول كمتغير “.

 

 

“يبدو أن هذا هو التفسير الصحيح في ظل هذه الظروف. ”

“هذا يبدو وكأنه تكهنات مفرطة. ما لم يكن زيراتول مجنونًا ، كيف يمكنه أن يخون الإلهة وينحاز إلى جريد. ؟ ”

“أولئك الذين لديهم اسم رفيع بشكل خاص في حياتهم السابقة ليس لديهم أخلاق. الغطرسة محفورة في أرواحهم.

 

“هذا يبدو وكأنه تكهنات مفرطة. ما لم يكن زيراتول مجنونًا ، كيف يمكنه أن يخون الإلهة وينحاز إلى جريد. ؟ ”

رئيس الملائكة دحض ذلك وصمت فجأة. كان ذلك بسبب عدم وجود أساس للادعاء بأن زيراتول لم يكن مجنونًا. بعد كل شيء ، الكارما السيئة التي تراكمت لدى رافائيل كانت أكثر من اللازم.

 

 

“لن أدعك تذهب!”

“. على أي حال ، يجب إنقاذ رافائيل. اعثروا على طريقة للنزول إلى السطح واستعادة المفتاح من جريد. ”

لم يسمح بالفتح القسري. حكم براهام عليه وفكر فيه أمام عينيه المثبتتين على القفل المعلق على البوابة. لقد كان قفلًا قديمًا جدًا ورائعًا ينتمي إلى أسجارد. لم يكن هناك طريقة لفتحه إلا إذا كان هناك المفتاح الذي تبحث عنه الملائكة. والمثير للدهشة أن تعبير براهام لم يكن بهذه الجدية. فكر في شيء ما وسرعان ما استرخى تعبيره القاسي.

 

بعاطفة كبيرة ، اندفع رافائيل بسرعة. لم يكن قلق على الإطلاق من وقوف براهام عند البوابة. استخدم براهام السحر كمصدر قوته. كان لرفائيل اليد العليا المطلقة ضده.

كان رؤساء الملائكة كائنات فهمت ونفذت إرادة الإلهة. تكريما للإلهة ، كان لا بد من إخراج رافائيل من السجن. بمجرد إعطاء الأمر ، رفع العديد من الملائكة أيديهم ، على عكس الملائكة الذين كانوا يحنون رؤوسهم في صمت.

 

 

“. ؟”

أومأ غابرييل برأسها أثناء فحص وجوههم. “أنت مؤهل لطرح الأسئلة. ماذا تريد؟”

“لقد اصبح مجنونا بسبب الإخفاقات المتعددة”.

 

تدفق الهراء من كليهما في نفس الوقت.

ألا نستطيع أن نكسر بوابة السجن؟ لقد رأيت بالفعل آثار الانهيار مرة واحدة “.

 

 

 

“إنه سؤال يجب أن يكون لدى أي شخص يتعامل مع قوة السيف مثلك. في النهاية ، هذا مستحيل. ما لم تكن البوابة مفتوحة بالفعل ، فإن تقنية الختم تمنع أي تدخل مادي “.

أومأ غابرييل برأسها أثناء فحص وجوههم. “أنت مؤهل لطرح الأسئلة. ماذا تريد؟”

 

 

“أنت تقول إن العلامات التي رأيتها كانت آثارًا للمعركة التي حدثت عندما فُتحت البوابة؟”

 

 

 

“لا أعرف. ربما ضربها غريب الأطوار في نوبة من الغضب. سوف تتجدد البوابة على أي حال “.

كلاك!

 

 

تدخل ملاك آخر ، “أود أن أحاول فتحها”. كان هذا ملاكًا ملحوظًا بشكل خاص بسبب القوة السحرية الملونة حول جسده. كل جذع من القوة السحرية يرفرف كما لو كانت على قيد الحياة. بدا وكأن الريح تصنع رداءً رائعًا للغاية. لم تكن تسير على ما يرام مع الوجه الغامق إلى حد ما والمظهر الغاضب.

“هذا يبدو وكأنه تكهنات مفرطة. ما لم يكن زيراتول مجنونًا ، كيف يمكنه أن يخون الإلهة وينحاز إلى جريد. ؟ ”

 

“. ؟!”

“موهبتك السحرية تعني أنك تستحق الثقة. لسوء الحظ ، الختم المحفور في سجن الأبدية ليس سحرًا ، بل قوة. لا يمكن للسحر أن يتدخل في مملكة الآلهة “.

 

 

وقفت غابرييل دون أن تقول أي شيء آخر وتشتت مئات الملائكة على الفور. انتشروا في جميع أنحاء أسجارد. وبطبيعة الحال ، كان سجن الأبدية بلا حراسة. لم يكن هناك سبب لحراسة السجن.

“هل هذا صحيح؟”

كان السجن ، الذي كان من المفترض أن يكون ملونًا في ظلام دامس ، مشرقًا بشكل مدهش. كان بفضل الهالة فوق رؤوس الملائكة. في اللحظة التي فتح فيها براهام البوابة ، تمكن من مشاهدة المشهد داخل السجن.

 

كتب جريد أساطير عظيمة. كما تأثرت العناصر التي ابتكرها بها وزادت قيمتها. علاوة على ذلك ، كان المفتاح الرئيسي لديه القدرة على أن يصبح كنزًا من أعلى مكانه. في الواقع ، لم يكن جريد نفسه يثق تمامًا في وظيفة المفتاح الرئيسي ، لكن براهام لم يشك في جريد أبدًا. بالطبع ، شكك بجدية في موهبة جريد السحرية ، لكن هذا لم يكن مجال خبرة جريد في المقام الأول. وبالتالي ، يمكن استبعادها من التقييم الشامل.

أمال الملاك الضعيف رأسه بزاوية. بناءً على كلمات غابرييل ، يبدو أنه لا توجد طريقة لفتح السجن.

لم ينكر براهام ذلك. صحيح أنه كان يحاول استعادة جسده. منذ أن استعاد دمه من ماري روز ، كان يتدرب بكفاءة.

 

بالنسبة لبراهام ، كان هذا هراء كلب. كانت صورة زيراتول وهو يسجن نفسه أشبه بالجنون. أعطى شعره المتناثر والفوضوي وجسده النحيف والعصبي الأساس لدعم شكوكه.

“أولئك الذين لديهم اسم رفيع بشكل خاص في حياتهم السابقة ليس لديهم أخلاق. الغطرسة محفورة في أرواحهم.

“. همم. ”

 

هناك طرق عديدة لفتح بوابة السجن. مثال بسيط هو العثور على تصميم المفتاح. ربما فقدنا هيكسيتيا و خان ، لكن سحرك سيسمح لنا بإعادة إنتاج المفتاح “.

كان مجرد ملاك يتجادل معها. أصيبت غابرييل بالذهول ، لكنها حاولت الحفاظ على وجهها الخالي من التعبيرات. كانت حالة افتقدت فيها السجناء والمتطفلين. كانت ستقوض سلطتها إذا تصرفت بتهور.

هز برهام رأسه ووضع قفل البوابة مرة أخرى. كان ذلك أثناء الإمساك بجناح رافائيل الممزق بجانبه.

 

كتب جريد أساطير عظيمة. كما تأثرت العناصر التي ابتكرها بها وزادت قيمتها. علاوة على ذلك ، كان المفتاح الرئيسي لديه القدرة على أن يصبح كنزًا من أعلى مكانه. في الواقع ، لم يكن جريد نفسه يثق تمامًا في وظيفة المفتاح الرئيسي ، لكن براهام لم يشك في جريد أبدًا. بالطبع ، شكك بجدية في موهبة جريد السحرية ، لكن هذا لم يكن مجال خبرة جريد في المقام الأول. وبالتالي ، يمكن استبعادها من التقييم الشامل.

هناك طرق عديدة لفتح بوابة السجن. مثال بسيط هو العثور على تصميم المفتاح. ربما فقدنا هيكسيتيا و خان ، لكن سحرك سيسمح لنا بإعادة إنتاج المفتاح “.

 

 

 

كانت هذه النهاية.

 

 

لم يسمح بالفتح القسري. حكم براهام عليه وفكر فيه أمام عينيه المثبتتين على القفل المعلق على البوابة. لقد كان قفلًا قديمًا جدًا ورائعًا ينتمي إلى أسجارد. لم يكن هناك طريقة لفتحه إلا إذا كان هناك المفتاح الذي تبحث عنه الملائكة. والمثير للدهشة أن تعبير براهام لم يكن بهذه الجدية. فكر في شيء ما وسرعان ما استرخى تعبيره القاسي.

وقفت غابرييل دون أن تقول أي شيء آخر وتشتت مئات الملائكة على الفور. انتشروا في جميع أنحاء أسجارد. وبطبيعة الحال ، كان سجن الأبدية بلا حراسة. لم يكن هناك سبب لحراسة السجن.

لم يتساءل براهام عما كانوا يتحدثون وأغلق البوابة مرة أخرى بصمت. لقد حاول إغلاقها بشكل طبيعي ، لكنه تأخر خطوة. البوابة التي تم فتحها فقدت ختمها بالفعل. انهارت بشكل بائس بسبب الرمح الذي ألقاه رافائيل بسرعة.

 

 

هكذا وصل الدخيل الجديد بأمان أمام السجن.

“لقد اصبح مجنونا بسبب الإخفاقات المتعددة”.

 

إيمان الكائن الأسمى في خدمة كائن عظيم خدع قوانين السماء. تم تحرير القفل دون أي مقاومة وفتحت البوابة الحديدية السميكة العالية لسجن الأبدية ببطء.

”إنه التراخي. لا يمكنهم حتى حماية أراضيهم بشكل صحيح لأنهم يتجولون مثل الفئران تحت المطر “.

”إنه التراخي. لا يمكنهم حتى حماية أراضيهم بشكل صحيح لأنهم يتجولون مثل الفئران تحت المطر “.

 

 

كان الدخيل يميل إلى معاملة معظم الكائنات غيره على أنها بدون أهمية. كان ذلك لأنه كان يتمتع بمستوى أعلى من غيره مثل إله السحر والحكمة. حتى الملائكة الذين حكموا ككائنات مقدسة كانوا مجرد مخلوقات صغيرة في عينيه. بالطبع ، لم يجرؤ على قول هذا عندما كان يكافح في الماضي مع خصائص الملائكة المقاومة للسحر. كان هذا قصة قديمة. لم تعد سلطة الملاك تشكل تهديدًا كبيرًا له ، فقد كان قادرًا على خلق سحر لا يمكن تخيله

 

 

 

“. همم. ”

رئيس الملائكة دحض ذلك وصمت فجأة. كان ذلك بسبب عدم وجود أساس للادعاء بأن زيراتول لم يكن مجنونًا. بعد كل شيء ، الكارما السيئة التي تراكمت لدى رافائيل كانت أكثر من اللازم.

 

زيراتولإله القتال ، ورافائيل رئيس الملائكة الأول ، في قتال متلاحم. أظهر الريش المتناثر حولهم آثار معركة شرسة.

 

 

تم عزل ملاك في السجن – كان الهدف مثاليًا ، ولكن للأسف ، كان مستوى الختم فوق السجن مرتفعًا جدًا.

كان السجن ، الذي كان من المفترض أن يكون ملونًا في ظلام دامس ، مشرقًا بشكل مدهش. كان بفضل الهالة فوق رؤوس الملائكة. في اللحظة التي فتح فيها براهام البوابة ، تمكن من مشاهدة المشهد داخل السجن.

 

 

“هذا ليس سحر. أحتاج إلى الالتزام بالقواعد لفتحه.

 

 

“هل أخذ جريد المفتاح؟”

لم يسمح بالفتح القسري. حكم براهام عليه وفكر فيه أمام عينيه المثبتتين على القفل المعلق على البوابة. لقد كان قفلًا قديمًا جدًا ورائعًا ينتمي إلى أسجارد. لم يكن هناك طريقة لفتحه إلا إذا كان هناك المفتاح الذي تبحث عنه الملائكة. والمثير للدهشة أن تعبير براهام لم يكن بهذه الجدية. فكر في شيء ما وسرعان ما استرخى تعبيره القاسي.

“يبدو أن هذا هو التفسير الصحيح في ظل هذه الظروف. ”

 

 

“المفتاح الرئيسي”.

“مسجونون في سجن الأبدية؟”

 

 

لقد كان شيئًا من صنع جريد. كان براهام قد رآه يستخدمه بعدة طرق. كان براهام دائمًا يشاهد جريد.

 

 

“. ”

ازدهرت القوة السحرية الأرجوانية من أصابع براهام مثل اللهب وتجمعت مثل الصواعق . كان نفس شكل المفتاح الرئيسي الذي كان موجودًا في ذاكرة براهام.

 

 

لقد كان شيئًا من صنع جريد. كان براهام قد رآه يستخدمه بعدة طرق. كان براهام دائمًا يشاهد جريد.

“هذا يمكن أن يحله. ”

“ليس هناك عودة الى الوراء. ”

 

 

كتب جريد أساطير عظيمة. كما تأثرت العناصر التي ابتكرها بها وزادت قيمتها. علاوة على ذلك ، كان المفتاح الرئيسي لديه القدرة على أن يصبح كنزًا من أعلى مكانه. في الواقع ، لم يكن جريد نفسه يثق تمامًا في وظيفة المفتاح الرئيسي ، لكن براهام لم يشك في جريد أبدًا. بالطبع ، شكك بجدية في موهبة جريد السحرية ، لكن هذا لم يكن مجال خبرة جريد في المقام الأول. وبالتالي ، يمكن استبعادها من التقييم الشامل.

“. ؟!”

 

لم يستجب براهام. في المقام الأول ، كانت هذه أسجارد. كان براهام أضعف من أن يتعامل مع القوة الجسدية لرئيس الملائكة ذو التصنيف الأول في حالة ممتازة. ومع ذلك ، كان لبراهام حكمته. لم يستطع متابعة تحركات رافائيل بأم عينيه ، لكنه كان بإمكانه توقع كيف سيتحرك رافائيل.

كلاك!

 

 

ترجمة : PEKA

إيمان الكائن الأسمى في خدمة كائن عظيم خدع قوانين السماء. تم تحرير القفل دون أي مقاومة وفتحت البوابة الحديدية السميكة العالية لسجن الأبدية ببطء.

 

 

 

“. ؟”

 

 

 

“. ؟”

 

 

 

“. ؟”

 

 

 

كان السجن ، الذي كان من المفترض أن يكون ملونًا في ظلام دامس ، مشرقًا بشكل مدهش. كان بفضل الهالة فوق رؤوس الملائكة. في اللحظة التي فتح فيها براهام البوابة ، تمكن من مشاهدة المشهد داخل السجن.

 

 

“إنه سؤال يجب أن يكون لدى أي شخص يتعامل مع قوة السيف مثلك. في النهاية ، هذا مستحيل. ما لم تكن البوابة مفتوحة بالفعل ، فإن تقنية الختم تمنع أي تدخل مادي “.

زيراتولإله القتال ، ورافائيل رئيس الملائكة الأول ، في قتال متلاحم. أظهر الريش المتناثر حولهم آثار معركة شرسة.

 

 

“إنه سؤال يجب أن يكون لدى أي شخص يتعامل مع قوة السيف مثلك. في النهاية ، هذا مستحيل. ما لم تكن البوابة مفتوحة بالفعل ، فإن تقنية الختم تمنع أي تدخل مادي “.

“ها. هاها ، أعتقد أن جريد قد أرسلك لتأكيد موتي ، أليس كذلك؟ ربما لأنه كان يعيش لفترة قصيرة ، لكنه ليس لديه عيون فطنة جيدة. براهام إله السحر والحكمة. أعلم أن سمعتك قد زادت بشكل كبير ، لكن لا يمكنك فعل أي شيء بمفردك “.

“ليس هناك عودة الى الوراء. ”

 

 

“هذا الرجل ، جريد. لديه شخصية لا يمكنها العيش مع الديون. يا للغرور. ”

 

 

ومع ذلك ، كان صحيحًا أنه لم يكن كافياً مقارنة بالنتيجة المرجوة. لم يكن براهام راضيًا على الإطلاق وبدأ في التلاعب بالقفل بعد التفكير فيه لفترة طويلة. لقد وضع السحر في طبقات بطريقة لا تتعارض مع تقنية الختم الحالية.

تدفق الهراء من كليهما في نفس الوقت.

 

 

 

لم يتساءل براهام عما كانوا يتحدثون وأغلق البوابة مرة أخرى بصمت. لقد حاول إغلاقها بشكل طبيعي ، لكنه تأخر خطوة. البوابة التي تم فتحها فقدت ختمها بالفعل. انهارت بشكل بائس بسبب الرمح الذي ألقاه رافائيل بسرعة.

 

 

“لقد هزم رافائيل حتى في أسجارد. ؟ إله واحد فقط. يعادل تشيو “.

“ليس هناك عودة الى الوراء. ”

“يجب تأمين الوضع بأكبر قدر ممكن من الأمان”.

 

 

الراحه من كونه على قيد الحياة جعلت رافائيل يضحك. في هذا المكان حيث تباطأ تدفق الوقت ، قاتل زيراتول لعقود. كان هناك الكثير من الملائكة لاستخدامها كدروع ، وكان زيراتول ضعيفًا ، لذا لم تكن لديهم أزمة كبيرة ، لكنهم سئموا منه حقًا. كانوا قلقين من أنهم سيكونون وحدهم مع زيراتول إلى الأبد. صلوا في قلوبهم إلى الإلهة من أجل الخلاص. في هذه اللحظة ردت الإلهة.

“هذا يبدو وكأنه تكهنات مفرطة. ما لم يكن زيراتول مجنونًا ، كيف يمكنه أن يخون الإلهة وينحاز إلى جريد. ؟ ”

 

“يبدو أن هذا هو التفسير الصحيح في ظل هذه الظروف. ”

“كما هو متوقع ، الإلهة تهتم بي أكثر. ”

 

 

“أنت تقول إن العلامات التي رأيتها كانت آثارًا للمعركة التي حدثت عندما فُتحت البوابة؟”

بعاطفة كبيرة ، اندفع رافائيل بسرعة. لم يكن قلق على الإطلاق من وقوف براهام عند البوابة. استخدم براهام السحر كمصدر قوته. كان لرفائيل اليد العليا المطلقة ضده.

 

 

“هذه هي أجنحة رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول. ربما سوف تساعد خان.

“لن أدعك تذهب!”

 

 

كانت هذه النهاية.

أمسك زيراتول بأجنحته ، لكن هذا كان لا يزال ضمن النطاق المقبول. تخلى رافائيل عن أجنحته واقترب من براهام. استغرق الأمر جزءًا من الثانية لاستعادة الرمح العالق في الحائط ودفعه.

 

 

لم يستجب براهام. في المقام الأول ، كانت هذه أسجارد. كان براهام أضعف من أن يتعامل مع القوة الجسدية لرئيس الملائكة ذو التصنيف الأول في حالة ممتازة. ومع ذلك ، كان لبراهام حكمته. لم يستطع متابعة تحركات رافائيل بأم عينيه ، لكنه كان بإمكانه توقع كيف سيتحرك رافائيل.

لم يستجب براهام. في المقام الأول ، كانت هذه أسجارد. كان براهام أضعف من أن يتعامل مع القوة الجسدية لرئيس الملائكة ذو التصنيف الأول في حالة ممتازة. ومع ذلك ، كان لبراهام حكمته. لم يستطع متابعة تحركات رافائيل بأم عينيه ، لكنه كان بإمكانه توقع كيف سيتحرك رافائيل.

“. ؟”

 

 

مد قبضته مقدما.

 

 

 

عالم سحري.

 

 

“. حسنًا ، تمامًا كما لا أنسى الضغينه ، فأنا لا أنسى الفضل أيضًا “.

لقد كانت ضربة سحرية مضادة جعلت المرء يشعر حقًا أنه ساحر.

 

 

 

“. ؟!”

 

 

“هذا الرجل ، جريد. لديه شخصية لا يمكنها العيش مع الديون. يا للغرور. ”

اهتز وجه رافائيل الرقيق. تم تقشير جلد وجهه تقريبًا حيث واجه مقاومة قوية. بينما كان رافائيل يترنح ، نقر زيراتول على لسانه ولف سلسلة حول رقبته.

“هل كان تدريب العضلات هو الذي سمح لك بفعل ذلك بالسحر الذي وصل إلى مستوى الإله؟”

 

الراحه من كونه على قيد الحياة جعلت رافائيل يضحك. في هذا المكان حيث تباطأ تدفق الوقت ، قاتل زيراتول لعقود. كان هناك الكثير من الملائكة لاستخدامها كدروع ، وكان زيراتول ضعيفًا ، لذا لم تكن لديهم أزمة كبيرة ، لكنهم سئموا منه حقًا. كانوا قلقين من أنهم سيكونون وحدهم مع زيراتول إلى الأبد. صلوا في قلوبهم إلى الإلهة من أجل الخلاص. في هذه اللحظة ردت الإلهة.

“هل كان تدريب العضلات هو الذي سمح لك بفعل ذلك بالسحر الذي وصل إلى مستوى الإله؟”

“لقد اصبح مجنونا بسبب الإخفاقات المتعددة”.

 

“هذه هي أجنحة رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول. ربما سوف تساعد خان.

“. ”

تغيرت الوجوه الخالية من التعبيرات دائمًا لرؤساء الملائكة قليلاً. كان الأمر تمامًا مثل غابرييل ، التي انهار تعبيرها بعد تعرضها لخسارة امام جريد.

 

كان السجن ، الذي كان من المفترض أن يكون ملونًا في ظلام دامس ، مشرقًا بشكل مدهش. كان بفضل الهالة فوق رؤوس الملائكة. في اللحظة التي فتح فيها براهام البوابة ، تمكن من مشاهدة المشهد داخل السجن.

لم ينكر براهام ذلك. صحيح أنه كان يحاول استعادة جسده. منذ أن استعاد دمه من ماري روز ، كان يتدرب بكفاءة.

 

 

 

“على أي حال ، الأمر هنا. ليس لدي أي نية لقبول خدمة جريد “. قام بجر رافائيل بالسلاسل إلى الداخل. ثم أغلق زيراتول بوابة السجن الذي انتهى لتوه من التجدد.

 

 

“. حسنًا ، تمامًا كما لا أنسى الضغينه ، فأنا لا أنسى الفضل أيضًا “.

“. حسنًا ، تمامًا كما لا أنسى الضغينه ، فأنا لا أنسى الفضل أيضًا “.

 

 

 

اختفى وراء البوابة الحديدية السميكة بهذه الجملة.

زيراتولإله القتال ، ورافائيل رئيس الملائكة الأول ، في قتال متلاحم. أظهر الريش المتناثر حولهم آثار معركة شرسة.

 

“. ؟!”

بالنسبة لبراهام ، كان هذا هراء كلب. كانت صورة زيراتول وهو يسجن نفسه أشبه بالجنون. أعطى شعره المتناثر والفوضوي وجسده النحيف والعصبي الأساس لدعم شكوكه.

هز برهام رأسه ووضع قفل البوابة مرة أخرى. كان ذلك أثناء الإمساك بجناح رافائيل الممزق بجانبه.

 

 

“لقد اصبح مجنونا بسبب الإخفاقات المتعددة”.

“هذا الرجل ، جريد. لديه شخصية لا يمكنها العيش مع الديون. يا للغرور. ”

 

كانت الملائكة غارقة في حيرة غريبة. فشل رئيس الملائكة الثاني في منع المتسللين من الهروب ، واختفى رافائيل. لقد مروا بحالة لا يمكن تصورها تلو الأخرى. لقد تحملوا مللًا طويلًا أثناء قيامهم بحماية عالم الآلهة ، لكن مشهدهم الجميل الآن قد تحطم بشكل رهيب.

هز برهام رأسه ووضع قفل البوابة مرة أخرى. كان ذلك أثناء الإمساك بجناح رافائيل الممزق بجانبه.

 

 

 

“هذه هي أجنحة رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول. ربما سوف تساعد خان.

لقد كان شيئًا من صنع جريد. كان براهام قد رآه يستخدمه بعدة طرق. كان براهام دائمًا يشاهد جريد.

 

ألا نستطيع أن نكسر بوابة السجن؟ لقد رأيت بالفعل آثار الانهيار مرة واحدة “.

ومع ذلك ، كان صحيحًا أنه لم يكن كافياً مقارنة بالنتيجة المرجوة. لم يكن براهام راضيًا على الإطلاق وبدأ في التلاعب بالقفل بعد التفكير فيه لفترة طويلة. لقد وضع السحر في طبقات بطريقة لا تتعارض مع تقنية الختم الحالية.

بعاطفة كبيرة ، اندفع رافائيل بسرعة. لم يكن قلق على الإطلاق من وقوف براهام عند البوابة. استخدم براهام السحر كمصدر قوته. كان لرفائيل اليد العليا المطلقة ضده.

 

 

“يجب تأمين الوضع بأكبر قدر ممكن من الأمان”.

 

 

كلاك!

اصبحت تلك هي اللحظة التي زادت فيها صعوبة إنقاذ رافائيل بشكل حاد.

أمسك زيراتول بأجنحته ، لكن هذا كان لا يزال ضمن النطاق المقبول. تخلى رافائيل عن أجنحته واقترب من براهام. استغرق الأمر جزءًا من الثانية لاستعادة الرمح العالق في الحائط ودفعه.

 

“إنها مجرد تكهنات. لا تنسوا إمكانية وجود زيراتول كمتغير “.

 

 

ترجمة : PEKA

 

هناك طرق عديدة لفتح بوابة السجن. مثال بسيط هو العثور على تصميم المفتاح. ربما فقدنا هيكسيتيا و خان ، لكن سحرك سيسمح لنا بإعادة إنتاج المفتاح “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط