نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1798

الفصل 1798

الفصل 1798

 

 

“. !”

 

 

“”حسنا. “”

“لقد تم خداعنا”.

 

 

. كان لا يزال متعجرفًا.

مخطط المفتاح الذي تم صنعه في الماضي البعيد – تصلبت وجوه الملائكة أثناء بحثهم عن مكان وجود المخطط من خلال الرجوع إلى التاريخ الماضي. كان ذلك لأنهم شعروا بآثار رافائيل.

“كوااك!” اخترق شعاع من نور قلب براهام وأطلق صرخة نادرة.

 

“لا تجعلني أضحك! السطح هو مجال جريد! في اللحظة التي نتقدم فيها إلى هناك ، سنكون محاطين بالوثنيين الأشرار وقد لا نحظى بفرصة! لذا!”

شعرت الملائكة المنتشرة في جميع أنحاء أسجارد بذلك. بالنسبة للملائكة ، كان حضور رئيس الملائكة بهذه الروعة.

“” ماذا يوجد على السطح؟ ”

 

حتى أنه انتهى من إلقاء سحر حركة الأبعاد بحيث يتم تشغيله على الفور في اللحظة التي يضعف فيها الضغط على قوته السحرية. لم ينس النظر إلى الإحداثيات للتأكد من أن موقع الهبوط كان قليل الكثافة السكانية قدر الإمكان.

“لقد حرر طاقته. إنه بالتأكيد تحت التهديد “.

 

 

 

“كان هذا واضحًا منذ أن كان محاصر مع الإله زيراتول. ما يهم هو هوية الدخيل الجديد. هل هو جريد مرة أخرى؟ ”

كيف تسلل ذلك الرجل المسمى (جريد) إلى أسجارد؟ بالإضافة إلى ذلك ، لماذا لا تستطيع سلطة رافائيل أن تكبحه؟ كان هناك العديد من الأسئلة لكنهم لم يستطيعوا التفكير في الأمر.

 

ومع ذلك ، كان براهام مختلفًا الآن. قرر براهام التعلم من حكمة تراوكا. لم يستطع تفريق وعيه إلى آلاف أو عشرات الآلاف مثل تراوكا ، لكنه حاول تفريقه قدر الإمكان. كان بحاجة لاستخدامها كنقطة انطلاق إلى “القدرة المطلقة”

“إنها مشكلة إذا كان جريد ، ومشكلة إذا لم يكن جريد. ما هو الخطأ في نظام المراقبة لدينا؟ ”

كيف تسلل ذلك الرجل المسمى (جريد) إلى أسجارد؟ بالإضافة إلى ذلك ، لماذا لا تستطيع سلطة رافائيل أن تكبحه؟ كان هناك العديد من الأسئلة لكنهم لم يستطيعوا التفكير في الأمر.

 

 

في وسط هياج الملائكة –

 

 

“إنهم يستغلون الفجوات فى دورة الإلهة للتسلل الواحد تلو الآخر!”

“هل يجرؤون!”

 

 

لم يتأخر ميتاترون على الإطلاق. فتح الأجنحة الثمانية التي غطت وجهه ورأسه قليلاً وأطلق أشعة ضوئية من العين المكشوفة من خلال الفجوات. كانت أشعة ضوئية تمتد إلى حافة رؤيته في شكل مروحة بمجرد إطلاقها.

نشر رؤساء الملائكة أجنحتهم على نطاق واسع وتحركوا بأقصى سرعة. نزلوا عموديًا عبر عدة طبقات من السحب الذهبية التي حالت دون رؤيتهم. بسبب الألوهية التي تلتف حول أجسادهم ، بدوا مثل أشعة الضوء.

تشدد تعبير جبرائيل عندما أدارت رأسها نحو الحضور القريب.

 

لم يسمع براهام بشيء من هذا القبيل. تم تصوير معظم الملائكة التي أعجبت بالإنسانية بشكل جميل.

“إنهم يستغلون الفجوات فى دورة الإلهة للتسلل الواحد تلو الآخر!”

“هل أنت عاقل؟ هل سيأخذ سلطة الحكم؟ ”

 

“” هل انت لحم ودم ياتان ؟ ”

لم يكن هناك وقت لاستدعاء الملائكة ، لذلك تشوهت وجوه رؤساء الملائكة الذين يطاردون الدخيل. كانوا يشبهون الشياطين وليس الملائكة. بلغ غضبهم ذروته.

قبل أن يلحق ميتاترون ببراهام مباشرة ، اختفى وجود براهام للحظة. ثم عاد للظهور على مسافة بعيدة.

 

شحبت بشرة أوميئيل وراجويل من الرعب ، لكن غابرييل لم تتوقف.

ومن المخجل أنهم لم يلاحظوا وجود الدخيل حتى الحادث. كان من الصعب تصديق ذلك حتى لو تم إضعاف المراقبة بشكل كبير بسبب دورة الإلهة.

 

 

“أجنحتي!”

كيف تسلل ذلك الرجل المسمى (جريد) إلى أسجارد؟ بالإضافة إلى ذلك ، لماذا لا تستطيع سلطة رافائيل أن تكبحه؟ كان هناك العديد من الأسئلة لكنهم لم يستطيعوا التفكير في الأمر.

 

 

لم يكن براهام في أفضل حالاته بسبب سلسلة السحر عالية المستوى المستخدمة في أسجارد والتي قمعت القوة السحرية. على الرغم من أنه حصل على دعم من عالم مدجج بالعتاد ، إلا أنه لم يكن في ذروته. بالإضافة إلى ذلك ، تجاهل ميتاترون لفترة وجيزة قيود عالم مدجج بالعتاد لأنه كان سجينًا غير ملزم بقواعد الثالوث.

ركز رؤساء الملائكة على الفور على الوضع أمامهم. لقد طاردوا آثار “الأجنحة” التي انفصلت عن ذلك الأبله رافائيل. الأجنحة ترمز إلى القاعدة والهيمنة ومن المفترض أنها كانت محتجزة من قبل الدخيل الهارب. قد يكون جزءًا صغيرًا فقط من رافائيل ، لكنه كان له الصلة بسلطة رؤساء الملائكة ولا ينبغي تسريبه. علاوة على ذلك ، يمكن افتراض أسوأ موقف إذا وقع في أيدي جريد ، الذي كان لديه الملاك الساقط سارييل.

 

 

 

“! أسرع – بسرعة!”

“عيناك وأذنيك مسدودتان. أنت تستحق أن تكون ملاكًا حقا “.

 

في الوقت الحالي ، كان براهام مقتنعًا بأنه كان الأقوى بين رسل جريد السبعة. بالطبع ، كانت إمكانات الرسل الآخرين كبيرة جدًا لدرجة أنه لم يعرف كم من الوقت سيكون قادرًا على التمسك بهذا المنصب. على أي حال ، كان في وضع لا يسمح له بإهانة جريد.

تحولت العيون الكبيرة لرئيس الملائكة الثاني ، غابرييل ، إلى اللون الأبيض تقريبًا. تم احتواء نية القتل المتطرفة في العيون التي تتبع درب الأجنحة في الوقت الحقيقي.

 

 

“” ماذا يوجد على السطح؟ ”

“علينا الإمساك به قبل أن يعود إلى السطح!”

“أنت مسالم للغاية. لا تتحدث وركز على استعادة الأجنحة “.

 

“لا يمكنني إذلال جريد باعتباري الرسول الأول له”.

كان رؤساء الملائكة على علم بهوية الدخيل – براهام. في البداية ، اعتقدوا بطبيعة الحال أنه كان جريد أو اللص العظيم في الليلة الحمراء. ومع ذلك ، أثبتت آثار السحر الباهتة أن الدخيل كان ساحرًا. إن لم يكن براهام ، فمن يمكنه استخدام سحر التخفي الذي تجنب مراقبة أسجارد وسحر الطيران عالي السرعة الذي سمح له بالهروب من رؤساء الملائكة.

 

 

 

“إنه سريع. إنه مستوى مختلف عن السحر الموجود. ضع في اعتبارك أننا قد لا نلحق به حتى نصل إلى السطح “.

 

 

أعرب رئيس الملائكة المصنف الخامس ، راجويل ، عن رأيه وردت غابرييل بطريقة مضطربة.

 

 

 

” انتهى الأمر! علينا القبض عليه بطريقة ما! ”

لقد قام فقط بسحب يد براهام اليمنى أثناء ملاحظة التغييرات على السطح باهتمام. كانت اليد التي كانت تمسك بجناحي رافائيل.

 

“! أسرع – بسرعة!”

“اهدأ وارخي عقلك. الخصم ساحر. يمكننا معاقبته في اللحظة التي نقرب فيها المسافة ، حتى على السطح “.

تشدد تعبير جبرائيل عندما أدارت رأسها نحو الحضور القريب.

 

 

كما أعرب رئيس الملائكة المصنف الرابع ، أومئيل ، عن رأيه ، لكن ذلك لم يكن كافياً لتهدئة غابرييل.

 

 

 

“لا تجعلني أضحك! السطح هو مجال جريد! في اللحظة التي نتقدم فيها إلى هناك ، سنكون محاطين بالوثنيين الأشرار وقد لا نحظى بفرصة! لذا!”

تشدد تعبير جبرائيل عندما أدارت رأسها نحو الحضور القريب.

 

كيف تسلل ذلك الرجل المسمى (جريد) إلى أسجارد؟ بالإضافة إلى ذلك ، لماذا لا تستطيع سلطة رافائيل أن تكبحه؟ كان هناك العديد من الأسئلة لكنهم لم يستطيعوا التفكير في الأمر.

كاد رأس غابرييل ينكسر عندما استدارت للخلف. كان من المفترض أن توجه نظرة تفكير إلى رئيس الملائكة المصنف السابع الذي كان في المؤخرة. كان ملاكًا يطير بجناحين فقط. كان لديه ستة أجنحة تغطي وجهه ورأسه ، و 28 جناحا على أجسامهم. ومع ذلك ، كان يطير خلف رؤساء الملائكة الآخرين دون عناء. صرخ لهم غابرييل: ميتاترون! ساعدنا من فضلك!”

 

 

في وسط هياج الملائكة –

“غابرييل!”

“لقد حرر طاقته. إنه بالتأكيد تحت التهديد “.

 

 

شحبت بشرة أوميئيل وراجويل من الرعب ، لكن غابرييل لم تتوقف.

“. !”

 

“أنا بحاجة لتفريق وعيي أكثر قليلاً. ”

“سأبرم عقدًا!”

“عيناك وأذنيك مسدودتان. أنت تستحق أن تكون ملاكًا حقا “.

 

تم تقسيم وعي براهام إلى عدة أجزاء حيث قام بتحليل سبب وجود أجنحة كثيرة للملاك الوحشي ولماذا انفصل عن الزمن. من أجل التفوق على ميتاترون ، قام بتعديل سحره في الوقت الفعلي أثناء تثبيت سحر المصيدة بين الغيوم بحيث لا يمكن لرؤساء الملائكة الآخرين العمل كمتغيرات.

“”. اذكر ضمان العقد “.

لم يكن هناك وقت لاستدعاء الملائكة ، لذلك تشوهت وجوه رؤساء الملائكة الذين يطاردون الدخيل. كانوا يشبهون الشياطين وليس الملائكة. بلغ غضبهم ذروته.

 

 

“أجنحتي!”

هل رئيس الملائكة هذا مثله ، أساء إلى أقاربه في البحث عن المعرفة؟ هل كان رئيس الملائكة هذا مدفوعًا أيضًا بغريزة لأخذ أجنحة ملائكة آخرين وأصبح في النهاية سجينًا؟

 

 

“لا يستحق الأمر بالنسبة لي. ”

 

 

“عيناك وأذنيك مسدودتان. أنت تستحق أن تكون ملاكًا حقا “.

“. سأعطيك أجنحة رافائيل التي سلبها الدخيل!”

“هذا أفضل من أن يأخذها جريد بعيدا.

 

“! أسرع – بسرعة!”

“”جيد. “”

كانت خطوة يائسة. لم يكن مجرد البقاء على قيد الحياة. لم يكن براهام خائفا منذ أن تغلب على الموت. هو فقط لا يريد أن يعامل كقزم.

 

 

بدأت ابتسامة تنتشر على وجه ميتاترون التي كانت تخفيها الأجنحة. تم الكشف عن أربعة من الأجنحة التي كبحت جسد ميتاترون. كانت أجنحة ضخمة بشكل خاص. الظلال الكثيفة التي ألقوها شوهت إلى حد ما ألوهية رؤساء الملائكة.

 

 

 

“هل أنت عاقل؟ هل سيأخذ سلطة الحكم؟ ”

أعرب رئيس الملائكة المصنف الخامس ، راجويل ، عن رأيه وردت غابرييل بطريقة مضطربة.

 

 

“هذا أفضل من أن يأخذها جريد بعيدا.

ترجمة : PEKA

 

“” هل هذا هو أملك حقًا؟ ”

“حتى سارييل لا تعرف كيف تستخدمها. !”

“كوااك!” اخترق شعاع من نور قلب براهام وأطلق صرخة نادرة.

 

“أنا بحاجة لتفريق وعيي أكثر قليلاً. ”

“أنت مسالم للغاية. لا تتحدث وركز على استعادة الأجنحة “.

 

 

 

ضربت الموجات جسدي غابرييل وأومئيل وهما يتجادلان. لقد كانت موجات صدمة سببها ميتاترون ، الذي اختفى فجأة كنقطة. كانت سرعته عالية للغاية ويمكن مقارنتها بالمطلقين الأخرين. كان من الصعب على رؤساء الملائكة الثلاثة تضييق المسافة مهما حاولوا بصعوبة. كان من الأفضل أن تشعر بالارتياح لأنهم تابعوا وجود ميتاترون ، الذي كان يلاحق المتسلل تدريجيًا.

 

 

“! أسرع – بسرعة!”

‘انسى ذلك. سوف نلحق قبل أن يصل إلى النقطة التي تكون فيها حركة الأبعاد ممكنة “.

 

 

مخطط المفتاح الذي تم صنعه في الماضي البعيد – تصلبت وجوه الملائكة أثناء بحثهم عن مكان وجود المخطط من خلال الرجوع إلى التاريخ الماضي. كان ذلك لأنهم شعروا بآثار رافائيل.

كان المكان الذي فقدت فيه جريد والسجناء. فكرت غابرييل بهذا ، لكن –

نشر رؤساء الملائكة أجنحتهم على نطاق واسع وتحركوا بأقصى سرعة. نزلوا عموديًا عبر عدة طبقات من السحب الذهبية التي حالت دون رؤيتهم. بسبب الألوهية التي تلتف حول أجسادهم ، بدوا مثل أشعة الضوء.

 

 

“. !”

 

 

 

قبل أن يلحق ميتاترون ببراهام مباشرة ، اختفى وجود براهام للحظة. ثم عاد للظهور على مسافة بعيدة.

 

 

 

“النقل الفضائي؟”

 

 

قبل أن يلحق ميتاترون ببراهام مباشرة ، اختفى وجود براهام للحظة. ثم عاد للظهور على مسافة بعيدة.

ما هو السحر الذي استخدمه الدخيل للتحرك بينما كان في أعماق أسجارد؟ لم تكن حواجز أسجارد في مثل هذه الحالة المخزية ، أليس كذلك؟

 

 

 

“إذا كان بإمكانه استخدامه بحرية ، لكان قد استخدمه منذ البداية. أنا متأكد من أنه يبالغ في ذلك “.

 

 

“أنا بحاجة لتفريق وعيي أكثر قليلاً. ”

كان تحليل راجويل دقيقًا. كانت بشرة الدخيل براهام ، متهالكة بشكل واضح.

صر براهام على أسنانه وأسرع.

 

 

“ما هذا الوحش؟”

 

 

“” برياش. لا أعرف هذا الاسم. ”

تطور سحر براهام المعزز عدة مرات. هذا يعني أنه حتى بعد إعطاء التفكك والنيازك للجشع ، لم يبق في الجبال بدون سبب. كان سحر الطيران لبراهام مميزًا. بمجرد أن يبذل أقصى طاقته ، جعل من الممكن الطيران بسرعة عالية لدرجة أن براهام لم يستطع السيطرة عليها.

سأل جريد ببرود بينما تغيرت النيران المتصاعدة من يديه لحظة بلحظة.

 

“أجنحتي!”

ومع ذلك ، سرعان ما أدركه شخص ما. على الرغم من النقل الآني القسري في بيئة أسجارد ، والذي قمع القوة السحرية للمتطفلين ، فقد كان على وشك أن يُقبض عليه مرة أخرى. ملاك غريب وشنيع قام بتقييد جسده بعشرات الأجنحة.

 

 

 

لم يسمع براهام بشيء من هذا القبيل. تم تصوير معظم الملائكة التي أعجبت بالإنسانية بشكل جميل.

 

 

حتى أنه انتهى من إلقاء سحر حركة الأبعاد بحيث يتم تشغيله على الفور في اللحظة التي يضعف فيها الضغط على قوته السحرية. لم ينس النظر إلى الإحداثيات للتأكد من أن موقع الهبوط كان قليل الكثافة السكانية قدر الإمكان.

“” هل انت لحم ودم ياتان ؟ ”

“ما الذي تفعله هنا؟”

 

“”جيد. “”

تردد صوت صدى كما لو كان في كهف. الكلمات التي تضمنت محتوى عن أصل براهام أساءت إلى براهام.

“. !”

 

جريد الإله الواحد فقط – لكن كان لدية هالة تراوكا.

“هل من الضروري تخطي بيرياش ومناقشة ياتان؟”

“. سأعطيك أجنحة رافائيل التي سلبها الدخيل!”

 

بدأت ابتسامة تنتشر على وجه ميتاترون التي كانت تخفيها الأجنحة. تم الكشف عن أربعة من الأجنحة التي كبحت جسد ميتاترون. كانت أجنحة ضخمة بشكل خاص. الظلال الكثيفة التي ألقوها شوهت إلى حد ما ألوهية رؤساء الملائكة.

“” برياش. لا أعرف هذا الاسم. ”

تطور سحر براهام المعزز عدة مرات. هذا يعني أنه حتى بعد إعطاء التفكك والنيازك للجشع ، لم يبق في الجبال بدون سبب. كان سحر الطيران لبراهام مميزًا. بمجرد أن يبذل أقصى طاقته ، جعل من الممكن الطيران بسرعة عالية لدرجة أن براهام لم يستطع السيطرة عليها.

 

 

“عيناك وأذنيك مسدودتان. أنت تستحق أن تكون ملاكًا حقا “.

 

 

 

ضحك براهام بطريقة ساخرة ، لكن قلبه كان ثقيلاً. هذا الملاك لم يعرف اسم الطفل الذي ولده ياتان بعد أن خلق الجحيم؟

 

 

 

إلى أي مدى كان في الماضي؟

“”حسنا. “”

 

 

“يجب أن يكون قريب من البداية”.

تطور سحر براهام المعزز عدة مرات. هذا يعني أنه حتى بعد إعطاء التفكك والنيازك للجشع ، لم يبق في الجبال بدون سبب. كان سحر الطيران لبراهام مميزًا. بمجرد أن يبذل أقصى طاقته ، جعل من الممكن الطيران بسرعة عالية لدرجة أن براهام لم يستطع السيطرة عليها.

 

منذ وقت ليس ببعيد ، تلقى براهام إلهامًا كبيرًا من تراوكا الذي تخلى عن المعركة وغادر دون تردد بسببه. في اللحظة التي استسلم فيها تراوكا واستدار ، شعر “بالآثار” التي لم يلاحظها من قبل تختفي من جميع أنحاء العالم.

بالطبع ، وُلد رؤساء الملائكة الآخرون أيضًا بالقرب من البداية. كانت أولى إبداعات ريبيكا هي الملائكة السبعة. الوجود وراء ظهره اقترب تدريجياً وقد كان رئيس الملائكة. ومع ذلك ، كان من الواضح أن لديه عيبًا كبيرًا. لذلك ، انقطع عن الزمن ولم يسمع أبدًا باسم برياش.

 

 

 

“الكثير من الأجنحة. القيود. هل هو مثلي؟”

“حتى سارييل لا تعرف كيف تستخدمها. !”

 

“لقد تم خداعنا”.

هل رئيس الملائكة هذا مثله ، أساء إلى أقاربه في البحث عن المعرفة؟ هل كان رئيس الملائكة هذا مدفوعًا أيضًا بغريزة لأخذ أجنحة ملائكة آخرين وأصبح في النهاية سجينًا؟

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما أدركه شخص ما. على الرغم من النقل الآني القسري في بيئة أسجارد ، والذي قمع القوة السحرية للمتطفلين ، فقد كان على وشك أن يُقبض عليه مرة أخرى. ملاك غريب وشنيع قام بتقييد جسده بعشرات الأجنحة.

تم تقسيم وعي براهام إلى عدة أجزاء حيث قام بتحليل سبب وجود أجنحة كثيرة للملاك الوحشي ولماذا انفصل عن الزمن. من أجل التفوق على ميتاترون ، قام بتعديل سحره في الوقت الفعلي أثناء تثبيت سحر المصيدة بين الغيوم بحيث لا يمكن لرؤساء الملائكة الآخرين العمل كمتغيرات.

“” إنها قوة غريبة. ”

 

 

حتى أنه انتهى من إلقاء سحر حركة الأبعاد بحيث يتم تشغيله على الفور في اللحظة التي يضعف فيها الضغط على قوته السحرية. لم ينس النظر إلى الإحداثيات للتأكد من أن موقع الهبوط كان قليل الكثافة السكانية قدر الإمكان.

 

 

 

كانت خطوة يائسة. لم يكن مجرد البقاء على قيد الحياة. لم يكن براهام خائفا منذ أن تغلب على الموت. هو فقط لا يريد أن يعامل كقزم.

 

 

“”. اذكر ضمان العقد “.

“لا يمكنني إذلال جريد باعتباري الرسول الأول له”.

 

 

كان تحليل راجويل دقيقًا. كانت بشرة الدخيل براهام ، متهالكة بشكل واضح.

في الوقت الحالي ، كان براهام مقتنعًا بأنه كان الأقوى بين رسل جريد السبعة. بالطبع ، كانت إمكانات الرسل الآخرين كبيرة جدًا لدرجة أنه لم يعرف كم من الوقت سيكون قادرًا على التمسك بهذا المنصب. على أي حال ، كان في وضع لا يسمح له بإهانة جريد.

 

 

 

“أنا بحاجة لتفريق وعيي أكثر قليلاً. ”

 

 

 

منذ وقت ليس ببعيد ، تلقى براهام إلهامًا كبيرًا من تراوكا الذي تخلى عن المعركة وغادر دون تردد بسببه. في اللحظة التي استسلم فيها تراوكا واستدار ، شعر “بالآثار” التي لم يلاحظها من قبل تختفي من جميع أنحاء العالم.

 

 

 

لم تكن هذه الآثار سوى الأجساد المستنسخة التي أنشأها تراوكا. كان يراقب العالم بأسره أثناء تعامله مع جريد و ماري روز وأعضاء البرج. لقد كان حذرًا من أي تهديدات محتملة قد تواجهه. لقد كان عملاً قد يقوم براهام المتغطرس نسبيًا بالسخرية منه باعتباره جبن.

“لا تجعلني أضحك! السطح هو مجال جريد! في اللحظة التي نتقدم فيها إلى هناك ، سنكون محاطين بالوثنيين الأشرار وقد لا نحظى بفرصة! لذا!”

 

تحولت العيون الكبيرة لرئيس الملائكة الثاني ، غابرييل ، إلى اللون الأبيض تقريبًا. تم احتواء نية القتل المتطرفة في العيون التي تتبع درب الأجنحة في الوقت الحقيقي.

ومع ذلك ، كان براهام مختلفًا الآن. قرر براهام التعلم من حكمة تراوكا. لم يستطع تفريق وعيه إلى آلاف أو عشرات الآلاف مثل تراوكا ، لكنه حاول تفريقه قدر الإمكان. كان بحاجة لاستخدامها كنقطة انطلاق إلى “القدرة المطلقة”

“هذا الوحش؟”

 

 

. كان لا يزال متعجرفًا.

 

 

كما أعرب رئيس الملائكة المصنف الرابع ، أومئيل ، عن رأيه ، لكن ذلك لم يكن كافياً لتهدئة غابرييل.

“”. ؟ ”

“أنا بحاجة لتفريق وعيي أكثر قليلاً. ”

 

“. سأعطيك أجنحة رافائيل التي سلبها الدخيل!”

توقف ميتاترون مؤقتًا أثناء اتباع براهام عن كثب. كان ذلك لأن الغازي ، الذي بدأ بالفعل يعاني من الآثار الجانبية لرد الفعل العنيف للقوة السحرية ، انتقل مرة أخرى وزاد وجوده إلى العشرات. كان يستخدم السحر الذي وصل الى أعلى مستوى. لم يكن هناك فرق بين الجسم الرئيسي والمستنسخات.

 

 

“” هل انت لحم ودم ياتان ؟ ”

لم يتأخر ميتاترون على الإطلاق. فتح الأجنحة الثمانية التي غطت وجهه ورأسه قليلاً وأطلق أشعة ضوئية من العين المكشوفة من خلال الفجوات. كانت أشعة ضوئية تمتد إلى حافة رؤيته في شكل مروحة بمجرد إطلاقها.

“لا يمكنني إذلال جريد باعتباري الرسول الأول له”.

 

 

عشرات الصور المستنسخة من براهام صدمتها الأشعة واختفت. بقي واحد فقط ، تاركا الجسد الرئيسي.

 

 

 

“هذا الوحش؟”

“” هل انت لحم ودم ياتان ؟ ”

 

“ما هذا الوحش؟”

صر براهام على أسنانه وأسرع.

 

 

 

كان من أجل الوصول إلى وجهته التي لم تكن بعيدة والانتقال إلى السطح. كان الملاك العملاق وحشًا حيث لم يستطع ضمان النصر حتى لو قاتل على السطح ، ولكن. كان هذا أفضل بعشرات الآلاف من المرات من القتال في أسجارد.

“ما الذي تفعله هنا؟”

 

 

“” هل هذا هو أملك حقًا؟ ”

 

 

“” هل هذا هو أملك حقًا؟ ”

سأل ميتاترون وهو يطارد براهام مرة أخرى. لقد كانت مجرد فضول أكثر من كونها سؤالاً. يبدو أن لديه بعض الاهتمام بموقف براهام من كونه مهووس بالهروب إلى السطح.

“هذا أفضل من أن يأخذها جريد بعيدا.

 

 

“” ماذا يوجد على السطح؟ ”

 

 

“كان هذا واضحًا منذ أن كان محاصر مع الإله زيراتول. ما يهم هو هوية الدخيل الجديد. هل هو جريد مرة أخرى؟ ”

لم يكن يعرفون برياش لذا فهم بطبيعة الحال انه لم يعرف جريد. اعتبر السجين الذي كان في الأصل زعيم الملائكة مع رافائيل ، بعد أن سقط في المرتبة السابعة وختمت قوته ، أن جهود براهام غير مهمة. هذا لا يعني أنه قد تخلي عن حذره. كان العقد من أجل اجنحة الحكم ، لكنه كان مجرد جزء.

 

 

لم تكن هذه الآثار سوى الأجساد المستنسخة التي أنشأها تراوكا. كان يراقب العالم بأسره أثناء تعامله مع جريد و ماري روز وأعضاء البرج. لقد كان حذرًا من أي تهديدات محتملة قد تواجهه. لقد كان عملاً قد يقوم براهام المتغطرس نسبيًا بالسخرية منه باعتباره جبن.

لم يكن بإمكان ميتاترون سوى فتح أربعة أجنحة بالكامل وكان مستوى الدخيل مرتفعًا جدًا بحيث يتعذر عليه اللحاق بهذا فقط. بدا دم ياتان أكثر سمكا مما توقع.

 

 

لم يسمع براهام بشيء من هذا القبيل. تم تصوير معظم الملائكة التي أعجبت بالإنسانية بشكل جميل.

“تعال وتحقق من ذلك. ”

“يجب أن يكون قريب من البداية”.

 

 

بالكاد وصل براهام إلى وجهته وقام بتنشيط سحر حركة الأبعاد.

“دعونا نعود. ”

 

 

“”حسنا. “”

 

 

 

تبعه ميتاترون. كان الاثنان متشابكين أثناء نزولهما نحو محيط علي السطح.

 

 

 

لم يكن براهام في أفضل حالاته بسبب سلسلة السحر عالية المستوى المستخدمة في أسجارد والتي قمعت القوة السحرية. على الرغم من أنه حصل على دعم من عالم مدجج بالعتاد ، إلا أنه لم يكن في ذروته. بالإضافة إلى ذلك ، تجاهل ميتاترون لفترة وجيزة قيود عالم مدجج بالعتاد لأنه كان سجينًا غير ملزم بقواعد الثالوث.

 

 

“”. اذكر ضمان العقد “.

“كوااك!” اخترق شعاع من نور قلب براهام وأطلق صرخة نادرة.

 

 

“لقد حرر طاقته. إنه بالتأكيد تحت التهديد “.

لم يكن ميتاترون مهتمًا جدًا بحياته. “” وجود إله عظيم. إنه مختلف تمامًا عن العالم الأول. ”

لم يكن براهام في أفضل حالاته بسبب سلسلة السحر عالية المستوى المستخدمة في أسجارد والتي قمعت القوة السحرية. على الرغم من أنه حصل على دعم من عالم مدجج بالعتاد ، إلا أنه لم يكن في ذروته. بالإضافة إلى ذلك ، تجاهل ميتاترون لفترة وجيزة قيود عالم مدجج بالعتاد لأنه كان سجينًا غير ملزم بقواعد الثالوث.

 

“. !”

لقد قام فقط بسحب يد براهام اليمنى أثناء ملاحظة التغييرات على السطح باهتمام. كانت اليد التي كانت تمسك بجناحي رافائيل.

 

 

 

“” إنها قوة غريبة. ”

لم يكن يعرفون برياش لذا فهم بطبيعة الحال انه لم يعرف جريد. اعتبر السجين الذي كان في الأصل زعيم الملائكة مع رافائيل ، بعد أن سقط في المرتبة السابعة وختمت قوته ، أن جهود براهام غير مهمة. هذا لا يعني أنه قد تخلي عن حذره. كان العقد من أجل اجنحة الحكم ، لكنه كان مجرد جزء.

 

 

بعد أن حقق هدفه ، تحولت نظرة ميتاترون إلى الأعلى. كان الملائكة الثلاثة الذين شكلوا ثالوثًا ينزلون السلالم المصنوعة من السحب الذهبية.

 

 

 

“دعونا نعود. ”

“” ماذا يوجد على السطح؟ ”

 

“إنها مشكلة إذا كان جريد ، ومشكلة إذا لم يكن جريد. ما هو الخطأ في نظام المراقبة لدينا؟ ”

لقد تخلت غابرييل عن توترها. كانت هادئة للغاية على الرغم من أن هذا كان السطح. حتى لو ظهر جريد ، كان هناك ميتاترون. الآن ، فتحت بعضًا من قوة ميتاترون مقابل عقد. الشيء الوحيد الذي كانت تخافه هو التسلسل الهرمي للتنين القديم. لم تكن هناك حاجة لأن تكون هائفة من أي قوة أدنى من ذلك.

تطور سحر براهام المعزز عدة مرات. هذا يعني أنه حتى بعد إعطاء التفكك والنيازك للجشع ، لم يبق في الجبال بدون سبب. كان سحر الطيران لبراهام مميزًا. بمجرد أن يبذل أقصى طاقته ، جعل من الممكن الطيران بسرعة عالية لدرجة أن براهام لم يستطع السيطرة عليها.

 

“. !”

فجأة ، تصلبت. كان ذلك بسبب اقتراب وجود تنين النار تراوكا فجأة.

“هل من الضروري تخطي بيرياش ومناقشة ياتان؟”

 

 

“. ماذا؟”

عشرات الصور المستنسخة من براهام صدمتها الأشعة واختفت. بقي واحد فقط ، تاركا الجسد الرئيسي.

 

 

تشدد تعبير جبرائيل عندما أدارت رأسها نحو الحضور القريب.

 

 

 

جريد الإله الواحد فقط – لكن كان لدية هالة تراوكا.

 

 

كان من أجل الوصول إلى وجهته التي لم تكن بعيدة والانتقال إلى السطح. كان الملاك العملاق وحشًا حيث لم يستطع ضمان النصر حتى لو قاتل على السطح ، ولكن. كان هذا أفضل بعشرات الآلاف من المرات من القتال في أسجارد.

“ما الذي تفعله هنا؟”

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما أدركه شخص ما. على الرغم من النقل الآني القسري في بيئة أسجارد ، والذي قمع القوة السحرية للمتطفلين ، فقد كان على وشك أن يُقبض عليه مرة أخرى. ملاك غريب وشنيع قام بتقييد جسده بعشرات الأجنحة.

سأل جريد ببرود بينما تغيرت النيران المتصاعدة من يديه لحظة بلحظة.

 

 

منذ وقت ليس ببعيد ، تلقى براهام إلهامًا كبيرًا من تراوكا الذي تخلى عن المعركة وغادر دون تردد بسببه. في اللحظة التي استسلم فيها تراوكا واستدار ، شعر “بالآثار” التي لم يلاحظها من قبل تختفي من جميع أنحاء العالم.

 

توقف ميتاترون مؤقتًا أثناء اتباع براهام عن كثب. كان ذلك لأن الغازي ، الذي بدأ بالفعل يعاني من الآثار الجانبية لرد الفعل العنيف للقوة السحرية ، انتقل مرة أخرى وزاد وجوده إلى العشرات. كان يستخدم السحر الذي وصل الى أعلى مستوى. لم يكن هناك فرق بين الجسم الرئيسي والمستنسخات.

ترجمة : PEKA

 

“عيناك وأذنيك مسدودتان. أنت تستحق أن تكون ملاكًا حقا “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط