نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1807

الفصل 1807

الفصل 1807

 

 

“لست في عجلة من أمري بشأن عالم بيارو العقلي. ”

تحولت وجوه الفرسان المهاجمين لجريد إلى اللون الأحمر. كان ذلك في أعقاب دموع الدم. وبالصدفة لم تصل صرخات الفرسان للفتاة. قبل أن تعرف ذلك ، كانت معزولة في برج طويل. فرسان آخرون ، أقنعها خادم ياتان بحبسها باسم التدريب. لقد كانوا حذرين من بصيرتها الشديدة في تمييز الحقيقة.

 

توقفت مرسيدس لأنها كانت على وشك ثني جريد. فكرت في كلمات جريد بأنه لن يخيب أمله وحاولت رفع شجاعتها. في النهاية-

كان بيارو أقل الرسل فى الاعتماد على العناصر.

 

 

 

كان ذلك بسبب تركيز أسلوبه القتالي على المهارة بدلاً من السلاح. كان اعتماده على الأسلحة منخفضًا نسبيًا لأن القيم الإحصائية المختلفة التي أثرت على تلف المهارة تم الوفاء بها من خلال استخدام “الحالة الطبيعية”.

“. هاه؟” توقف جريد ورفع رأسه مرة أخرى.

 

 

في المقام الأول ، كان سلاح بيارو هو أدوات الزراعة. كان يركز على حرث الحقل بشكل أسرع بدلاً من القوة. حارب بيارو باستخدام العلاقة بين البذور والنمو السريع ، لذلك كان الشيء المهم بالنسبة لبيارو هو سرعة حرث الحقل. وصلت هذه السرعة بالفعل إلى ذروتها.

 

 

 

“بالإضافة إلى ذلك ، قلل بيارو من أهمية القتال هذه الأيام. ”

“قد يكون محرجًا بعض الشيء ، لكن لا بأس. أريد فقط أن أصنع سلاحًا جديدًا. فكري في الأمر على أنه نفس منطق خلع الملابس أمام الطبيب “.

 

اندهش جريد دون أن يفهم المشهد الذي كان يحدث أمامه. ثم دخلت صرخة إلى أذنيه. هذه المرة ، كان صوتًا حقيقيًا وليس هلوسة سمعية. قفزت مرسيدس من الينابيع الساخنة واستخدمت كل قوتها لتحطيم التمثال الذي كان جالسًا بغطرسة على العرش.

كان بيارو مزارعًا. فقط عندما طور وأنتج محاصيل مفيدة مثل الجوز الذهبي أظهر قيمته الحقيقية.

لم يكن معروفًا متى ستأتي لحظة التنوير بالضبط ، لكن كان من الواضح أنها لن تطول.

 

 

في الأيام التي كان فيها بيارو هو أفضل قوة في مملكة مدجج بالعتاد ، اضطر إلى تجاهل واجباته كمزارع للعب دور نشط ، لكن الأمور تغيرت الآن. حاليًا ، كان هناك ما لا يقل عن خمسة أشخاص في إمبراطورية مدجج بالعتاد يمكن أن يحلوا دور بيارو. ما لم ينهار كل منهم ، لم يكن هناك أي سبب لوجود بيارو في الخطوط الأمامية. لا ، كان من المرغوب فيه عدم وضعه في الخطوط الأمامية.

 

 

[لقد تغلب عالم مرسيدس العقلي ، “العالم المجمد” ، على أحد الأسف وتطور. ]

بالطبع ، كان من الضروري اصطحابه في غارة بعل ، ولكن كان هناك متسع من الوقت حتى ذلك الحين. لم يكن بعل هو الذي نسق جدول الرحلة ، ولكن جريد نفسه. لم تكن هناك حاجة للضغط من أجل الوقت. قبل كل شيء ، كان لدى جريد إيمان قوي. كان يعتقد أن بيارو يمكن أن يفتح العالم العقلي. كان يعتمد على حقيقة أن الحقول التي أنشأها بيارو كانت تلعب بالفعل دورًا مشابهًا للعالم العقلي.

 

 

 

“بيارو يفهم مبادئ العالم العقلي. في اللحظة التي يكون لديه فيها القليل من التنوير ، سيكون في وضع يسمح له بفتح العالم العقلي.

 

 

“. الدفء؟”

لم يكن معروفًا متى ستأتي لحظة التنوير بالضبط ، لكن كان من الواضح أنها لن تطول.

 

 

حاول جريد أن يبتسم بأكبر قدر ممكن من اللمعان. ظهر ثقب في ركن من أركان عالم مرسيدس العقلي.

كان بيارو نفسه مدركًا لهذه الحقيقة ، لذلك لم تظهر عليه أي علامات توتر. ومع ذلك ، كانت مرسيدس في وضع مختلف. لم تكن تريد دائمًا أن تكون في الخطوط الأمامية فحسب ، بل كانت تعتمد أيضًا بشكل كبير على الأسلحة. في الأصل ، كان لفئة الفارس نفسها تأثير تصحيح عند ارتداء المعدات. حتى رمز الفروسية لمرسيدس كان متأثرًا بجريد بشدة. من خلال احترام العناصر ، تم الحصول على تأثير تصحيح إضافي عند ارتداء المعدات.

كانت تتفاعل بطريقة غريبة. غمرت عيون مرسيدس الجميلة جريد وانتظرت لفترة من الوقت. ثم أقنعها مرة أخرى ، “أحتاج إلى العالم العقلي لإنشاء سلاح تنين جديد. ”

 

تمثال مرسيدس كان له خدود حمراء وهي ترفع قدمها نحو فم جريد ؟

كونها مجرد رسول وضعها في وضع أفضل بكثير من الرسل الآخرين للتعامل بشكل صحيح مع عناصر جريد. وكلما استبدلت سيف النمر الأبيض بشكل أسرع ، والذي كان يعتبر سلاحًا قديمًا ، زادت قوتها القتالية. كان من الصواب أن تشعر بالإحباط إذا لم تستطع فتح العالم العقلي. لم تكن في وضع يسمح لها بالإجابة “لا أستطيع فتح العالم العقلي” بتعبير غير رسمي.

 

 

يتطلب إظهار العالم العقلي الشجاعة. كان عالم جريد العقلي يتمتع ببيئة جيدة لأنه استخدم قلب خان كمصدر له ، ولكن هذا لم يكن الطبيعي . أثبتت عوالم زيك و مير العقلية ذلك. في الواقع ، كان عالم براهام العقلي قريبًا من كتلة من الغطرسة والرغبة.

“ميرس ، أنت. هل لديك عالم عقلي؟”

“هاه!”

 

 

“هاه!”

“ميرس ، أنت. هل لديك عالم عقلي؟”

 

 

كما هو متوقع. لم تستطع مرسيدس إخفاء تعبيرها المرتبك.

أذاب إله دافئ تمثال الفتاة الصغيرة. ابتعدت الهلوسة السمعية وتغير المشهد الذي شاهده جريد أيضًا. كانت ساحة تدريب بقصر ضخم خلفها.

 

 

ابتسم جريد. “إنها لا تستطيع حتى الكذب. لماذا تحاول خداع شخص ما؟

“. حقًا ، بغض النظر عن نوع الشخص الذي أنا عليها ، من فضلك لا تخيب أملك. ”

 

 

كان لمرسيدس شخصية قوية. لم تستطع الكذب. لم يستطع جريد تخيل أن مرسيدس قد تخدع أحداً.

“. أوه. ”

 

تطلب قبلة على ظهر قدمها؟ لم يكن هذا حقيقيا. مرسيدس الحقيقية لم تفعل هذا.

“أريني عالمك العقلي. ”

 

 

 

“. ”

-كياك! بسبب تلك الفتاة. ! بسبب هذا الوحش الملعون فأنا هكذا. !

 

 

“قد يكون محرجًا بعض الشيء ، لكن لا بأس. أريد فقط أن أصنع سلاحًا جديدًا. فكري في الأمر على أنه نفس منطق خلع الملابس أمام الطبيب “.

كما هو متوقع. لم تستطع مرسيدس إخفاء تعبيرها المرتبك.

 

كما هو متوقع. لم تستطع مرسيدس إخفاء تعبيرها المرتبك.

“أنا لا أخلع ملابسي أمام أي شخص آخر غيرك . ”

 

 

“. ”

“نعم. على أي حال. ”

 

 

 

كانت تتفاعل بطريقة غريبة. غمرت عيون مرسيدس الجميلة جريد وانتظرت لفترة من الوقت. ثم أقنعها مرة أخرى ، “أحتاج إلى العالم العقلي لإنشاء سلاح تنين جديد. ”

 

 

 

“يمكنك تحقيق ذلك بدون العالم العقلي ، أليس كذلك؟ تمامًا مثل الشفق “.

 

 

 

“نعم ، لكنه مخيب للآمال من حيث القوة. ”

لم يقاوم جريد ودافع فقط. بعد المهلة الزمنية ، انهار الفرسان من تلقاء أنفسهم. في هذا الوقت تقريبًا ، ظهر صدع رهيب على صدر تمثال الفتاة التي خرجت من البرج. نما التمثال إلى شكل امرأة دون أن يتعافى هذا الصدع.

 

” هنا ايضا!”

“إنه. ليس كذلك. الشفق هو أحد أفضل السيوف. ما المخيب للآمال في ذلك؟ بالنسبة لي ، اريد سلاح مساوٍ للشفق. سيكون من الجيد أن ننمو معًا “.

 

 

 

بالتأكيد ، كانت جاذبية الأسلحة من نوع النمو رائعة. بالنظر إلى الشفق الآن ، كان من الواضح أنه سيطابق يومًا ما تحدي النظام الطبيعي. ومع ذلك ، لم يكن من السهل إنشاء سلاح ذو تصنيف أسطورة من نوع النمو. بالإضافة إلى ذلك ، تمارس الأسلحة المخصصة قوة أكبر منذ البداية من الأسلحة من نوع النمو التي أكملت نموها.

 

 

الشخص الذي جعل الفتاة الجريحة تضحك لأول مرة. كان بيارو . بصفته فارسًا للإمبراطورية ، عمل مع الفرسان الحمر الآخرين لتدريب الفتاة والعمل كوالديها.

“عليك إحضار سلاحك الحصري معك. بالنسبة للأسلحة من نوع النمو ، يمكنك تطويرها باستخدامها كسلاح إضافي لاحقًا “.

 

 

 

“. أوه. ”

“إنه. ليس كذلك. الشفق هو أحد أفضل السيوف. ما المخيب للآمال في ذلك؟ بالنسبة لي ، اريد سلاح مساوٍ للشفق. سيكون من الجيد أن ننمو معًا “.

 

 

رفت شفاه مرسيدس ممتلئة. لقد كانت عادة تظهر عليها عندما تشعر بالحرج. لقد كانت هذه العادة التي شهدها جريد لأول مرة في اليوم الذي قضيا فيه ليلتهما الأولى معًا.

 

 

[يقوي التطور تأثيرات التصور والتجميد وإعادة التمثيل لـ “العالم المجمد. “]

‘حسنا. ‘

 

 

تمثال مرسيدس كان له خدود حمراء وهي ترفع قدمها نحو فم جريد ؟

يتطلب إظهار العالم العقلي الشجاعة. كان عالم جريد العقلي يتمتع ببيئة جيدة لأنه استخدم قلب خان كمصدر له ، ولكن هذا لم يكن الطبيعي . أثبتت عوالم زيك و مير العقلية ذلك. في الواقع ، كان عالم براهام العقلي قريبًا من كتلة من الغطرسة والرغبة.

 

 

 

ألم يكن اسم “مركز العالم” يعني أنه يعتبر نفسه مركز العالم. في العادة ، كان هذا عالمًا عقليًا محرجًا لعرضه أمام الآخرين.

 

 

أول ما رآه جريد كان تماثيل لثلاثة أشخاص مصنوعة من الجليد. كان هناك تمثال لفتاة صغيرة جالسة بمفردها بينما كانت التماثيل الاخرى ، يبدو أنهما والديها يقفان بعيدًا عنها.

كان من المحتمل أن يكون عالم مرسيدس العقلي مشابهًا لعالمهم. كان ذلك بسبب وجود ظلمة في قلوب الجميع. على وجه الخصوص ، تخلى والديها عنها لأنها ولدت مع البصيرة الفائقة. كان من الطبيعي أن يكمن في قلبها ظلمة عميقة بعد أن عاشت مثل هذه الحياة المليئة بالصعود والهبوط.

“عليك إحضار سلاحك الحصري معك. بالنسبة للأسلحة من نوع النمو ، يمكنك تطويرها باستخدامها كسلاح إضافي لاحقًا “.

 

 

“أعرف كم هو وقح أن أطلب منك إظهار عالمك العقلي. أفهم تمامًا سبب ترددك في إظهار ذلك. لكن ضع هذا في الاعتبار. في هذا العالم ، لن أشعر بخيبة أمل منك أبدًا “.

كانت العشرات من التماثيل الجليدية تأرجح بسيوفها بأمر من أحدهم. كان الأمر من فارس يحمل تمثال فتاة صغيرة على كتفيه. تم نحت الفارس أيضًا من الجليد ، وبالتالي لا يمكن رؤية ملامح وجهه بشكل صحيح ، ولكن تمكن جريد من التعرف على هوية الفارس على الفور.

 

 

“. ”

 

 

“أريني عالمك العقلي. ”

توقفت مرسيدس لأنها كانت على وشك ثني جريد. فكرت في كلمات جريد بأنه لن يخيب أمله وحاولت رفع شجاعتها. في النهاية-

سقط جريد في التفكير لفترة من الوقت ، فقط ليتفاجأ. عاد عقله ورأى أن هناك بخار في كل مكان. كان ذلك بسبب الينابيع الساخنة في الهواء الطلق الموضوعة بمفردها في الحقل الثلجي. يبدو أن حرارة الينبوع الحار شكلت جزءًا كبيرًا من الدفء الذي شعر به جريد.

 

 

“. حقًا ، بغض النظر عن نوع الشخص الذي أنا عليها ، من فضلك لا تخيب أملك. ”

 

 

 

تحدثت المرسيدس بصعوبة. جمعت يديها معًا كفتاة خجولة وقامت بتلويح أصابعها. كانت جميلة ورائعة مهما حدث.

 

 

“. ”

كان جريد مفتونًا مرة أخرى بمظهر مرسيدس البريء واللطيف وأومأ بابتسامة. “بالطبع ، أعدك بكل ما لدي. ”

يبدو أن مرسيدس كانت تعتقد ذلك. وظلت ذكرى ذلك اليوم في قلبها المجمد.

 

 

كانت هذه الإجابة هي الإشارة. تجمدت أنفاس مرسيدس . تشابكت قشعريرة باردة بشعرها الأزرق ، مما أدى إلى تشويش اللون وتشققت الأرض . تجمد العالم حول الأرض التي وقفت عليها مرسيدس. تجمد كل شيء قبل أن تتاح الفرصة لتحرك ألوهية جريد . بتعبير أدق ، سقط جريد في عالم متجمد بالفعل.

-أسموفيل! نحن عائلة

 

كان مشهدًا من أول يوم التقوا فيهما. تأثر قلب جريد.

 

-إجث على ركبتيك.

 

كان عليه أن يرضي مرسيدس جيدًا. على الأقل فيما يتعلق بأحداث ذلك اليوم ، كان يطمئنها أنه ليس عليها أن تندم على ذلك.

[لقد دخلت عالم مرسيدس العقلي ، “عالم مجمد”. ]

كان هناك رجل راكع أمامها. لقد كان رجلاً له تاج. كان جريد. على وجه الدقة ، كان جريد الذي أسس مملكة مدجج بالعتاد.

 

‘حسنا. ‘

 

 

 

لم تكن مرسيدس راضية. حافظت على قدمها وهي ممدودة على ركبتيها ، وتحرك جريد مثل الكلب وقبل كاحلها وربلتها وركبتها وفخذها.

“. ”

-أكثر. اكثر اكثر.

 

 

أول ما رآه جريد كان تماثيل لثلاثة أشخاص مصنوعة من الجليد. كان هناك تمثال لفتاة صغيرة جالسة بمفردها بينما كانت التماثيل الاخرى ، يبدو أنهما والديها يقفان بعيدًا عنها.

يبدو أن مرسيدس كانت تعتقد ذلك. وظلت ذكرى ذلك اليوم في قلبها المجمد.

 

 

– الطفل الملعون.

 

 

نظر الفرسان إلى جريد في انسجام تام. صوبوا شفرات الجليد البارد عليه. اندلعت حدة سيف النمر الأبيض من كل شفرة. كان يعني أن قوة هجوم السلاح ستطبق على عالم مرسيدس العقلي الذي كان يعيد تمثيل الماضي ويعادي المتسللين.

-لا توجد طريقة أن يكون هذا الوحش هو طفلي. ما نوع الرجل الذي لعبت معه؟

 

 

 

-كياك! بسبب تلك الفتاة. ! بسبب هذا الوحش الملعون فأنا هكذا. !

“آه. ”

 

في المقام الأول ، كان سلاح بيارو هو أدوات الزراعة. كان يركز على حرث الحقل بشكل أسرع بدلاً من القوة. حارب بيارو باستخدام العلاقة بين البذور والنمو السريع ، لذلك كان الشيء المهم بالنسبة لبيارو هو سرعة حرث الحقل. وصلت هذه السرعة بالفعل إلى ذروتها.

ترددت هلوسة سمعية. كانت الهلوسة السمعية مملوءة بالشك والكراهية والغضب. لقد تسببوا في كل أنواع الحالات الشاذة.

في موقف تم فيه حجب الحقيقة ، لم يكن بإمكان مرسيدس الاعتقاد إلا عن طريق الخطأ أن بيارو والفرسان الحمر قد خانوا الإمبراطورية وخيانة لها.

 

 

ومع ذلك ، فإن جريد لم يتعثر. لقد ربت بلطف على رأس الفتاة الصغيرة التي نهضت ببطء وحدقت في الدخيل. “أنت لست وحشًا. لا تتأثري بشكوك وكراهية والديك الحمقى. ستلتقين بأناس طيبين قريبًا ، أليس كذلك؟ ”

“. ”

 

كان مشهدًا من أول يوم التقوا فيهما. تأثر قلب جريد.

أذاب إله دافئ تمثال الفتاة الصغيرة. ابتعدت الهلوسة السمعية وتغير المشهد الذي شاهده جريد أيضًا. كانت ساحة تدريب بقصر ضخم خلفها.

 

 

 

كانت العشرات من التماثيل الجليدية تأرجح بسيوفها بأمر من أحدهم. كان الأمر من فارس يحمل تمثال فتاة صغيرة على كتفيه. تم نحت الفارس أيضًا من الجليد ، وبالتالي لا يمكن رؤية ملامح وجهه بشكل صحيح ، ولكن تمكن جريد من التعرف على هوية الفارس على الفور.

 

 

 

الشخص الذي جعل الفتاة الجريحة تضحك لأول مرة. كان بيارو . بصفته فارسًا للإمبراطورية ، عمل مع الفرسان الحمر الآخرين لتدريب الفتاة والعمل كوالديها.

لماذا ينبوع حار فجأة؟ حدث ذلك بينما كان جريد يصيح برأسه في ارتباك.

 

 

حدث ذلك عندما اختلط صوت ضحك الفتاة مع نداءات الفرسان وأدى إلى انتشار ابتسامة على وجه جريد.

كان ذلك بسبب تركيز أسلوبه القتالي على المهارة بدلاً من السلاح. كان اعتماده على الأسلحة منخفضًا نسبيًا لأن القيم الإحصائية المختلفة التي أثرت على تلف المهارة تم الوفاء بها من خلال استخدام “الحالة الطبيعية”.

 

 

نظر الفرسان إلى جريد في انسجام تام. صوبوا شفرات الجليد البارد عليه. اندلعت حدة سيف النمر الأبيض من كل شفرة. كان يعني أن قوة هجوم السلاح ستطبق على عالم مرسيدس العقلي الذي كان يعيد تمثيل الماضي ويعادي المتسللين.

– الطفل الملعون.

 

كانت هذه الإجابة هي الإشارة. تجمدت أنفاس مرسيدس . تشابكت قشعريرة باردة بشعرها الأزرق ، مما أدى إلى تشويش اللون وتشققت الأرض . تجمد العالم حول الأرض التي وقفت عليها مرسيدس. تجمد كل شيء قبل أن تتاح الفرصة لتحرك ألوهية جريد . بتعبير أدق ، سقط جريد في عالم متجمد بالفعل.

– نحن الذين كرسنا حياتنا كلها للإمبراطورية والإمبراطور! كيف يمكنهم تصويرنا كخونة؟

أول ما رآه جريد كان تماثيل لثلاثة أشخاص مصنوعة من الجليد. كان هناك تمثال لفتاة صغيرة جالسة بمفردها بينما كانت التماثيل الاخرى ، يبدو أنهما والديها يقفان بعيدًا عنها.

 

كان مؤكدًا. لم يتم نحت جريد هذا من الجليد وكان مثل الشخص الحقيقي.

-مرسيدس! انتي تعرفين! لا توجد طريقة لنخون الإمبراطورية!

كانت تتفاعل بطريقة غريبة. غمرت عيون مرسيدس الجميلة جريد وانتظرت لفترة من الوقت. ثم أقنعها مرة أخرى ، “أحتاج إلى العالم العقلي لإنشاء سلاح تنين جديد. ”

 

 

تحولت وجوه الفرسان المهاجمين لجريد إلى اللون الأحمر. كان ذلك في أعقاب دموع الدم. وبالصدفة لم تصل صرخات الفرسان للفتاة. قبل أن تعرف ذلك ، كانت معزولة في برج طويل. فرسان آخرون ، أقنعها خادم ياتان بحبسها باسم التدريب. لقد كانوا حذرين من بصيرتها الشديدة في تمييز الحقيقة.

 

 

-كياك! بسبب تلك الفتاة. ! بسبب هذا الوحش الملعون فأنا هكذا. !

-أسموفيل! نحن عائلة

لم يكن معروفًا متى ستأتي لحظة التنوير بالضبط ، لكن كان من الواضح أنها لن تطول.

 

لماذا ينبوع حار فجأة؟ حدث ذلك بينما كان جريد يصيح برأسه في ارتباك.

-مرسيدس ، لماذا لم تساعدني؟

“. ”

 

 

تغيرت الفصول عدة مرات بينما كانت صرخات واستياء تماثيل الفارسه يتردد صداها إلى ما لا نهاية. أخيرًا ، امتلأ المكان الذي وقفوا فيه ببقع الدم فقط.

 

 

بالتأكيد ، كانت جاذبية الأسلحة من نوع النمو رائعة. بالنظر إلى الشفق الآن ، كان من الواضح أنه سيطابق يومًا ما تحدي النظام الطبيعي. ومع ذلك ، لم يكن من السهل إنشاء سلاح ذو تصنيف أسطورة من نوع النمو. بالإضافة إلى ذلك ، تمارس الأسلحة المخصصة قوة أكبر منذ البداية من الأسلحة من نوع النمو التي أكملت نموها.

لم يقاوم جريد ودافع فقط. بعد المهلة الزمنية ، انهار الفرسان من تلقاء أنفسهم. في هذا الوقت تقريبًا ، ظهر صدع رهيب على صدر تمثال الفتاة التي خرجت من البرج. نما التمثال إلى شكل امرأة دون أن يتعافى هذا الصدع.

 

 

 

“من منظور ملتوى ، تعرضت للخيانة من قبل عائلتها المكتشفة حديثًا”.

 

 

لماذا ينبوع حار فجأة؟ حدث ذلك بينما كان جريد يصيح برأسه في ارتباك.

في موقف تم فيه حجب الحقيقة ، لم يكن بإمكان مرسيدس الاعتقاد إلا عن طريق الخطأ أن بيارو والفرسان الحمر قد خانوا الإمبراطورية وخيانة لها.

 

 

 

“ليس الألم هو الذي يصنع عالم مرسيدس العقلي.

 

 

 

كانت هوية العاطفة التي سادت العالم العقلي محسوسة بشكل غامض. كان ندمًا وليس ألمًا. بطريقة ما ، كان ذلك طبيعيا.

 

 

 

تم فتح عالم مرسيدس العقلي مؤخرًا نسبيًا. كان ذلك بعد معرفة الحقيقة عن بيارو والفرسان الحمر. السبب وراء نقش أحداث ذلك اليوم في عالمها العقلي لم يكن من ألم الخيانة من قبل بيارو و الفرسان الحمر ، ولكن لأنها استاءت من ماضيها لفشلها في مساعدتهم.

 

 

 

“إنها لطيفة جدًا. ميرس تشعر بالذنب تجاه والديها الذين كرهوها وألقوا بها بعيدًا. ”

 

 

حاول جريد أن يبتسم بأكبر قدر ممكن من اللمعان. ظهر ثقب في ركن من أركان عالم مرسيدس العقلي.

عندما كانت طفلة ، قرأت مرسيدس أفكار والديها وصُدمت وصمتت. إذا لم تكن صامتة في ذلك الوقت ، ألم يكن والداها قد بقيا معًا وتم إنقاذ عائلتها؟

 

 

“. ”

يبدو أن مرسيدس كانت تعتقد ذلك. وظلت ذكرى ذلك اليوم في قلبها المجمد.

-لا توجد طريقة أن يكون هذا الوحش هو طفلي. ما نوع الرجل الذي لعبت معه؟

 

كان من المحتمل أن يكون عالم مرسيدس العقلي مشابهًا لعالمهم. كان ذلك بسبب وجود ظلمة في قلوب الجميع. على وجه الخصوص ، تخلى والديها عنها لأنها ولدت مع البصيرة الفائقة. كان من الطبيعي أن يكمن في قلبها ظلمة عميقة بعد أن عاشت مثل هذه الحياة المليئة بالصعود والهبوط.

لقد كانت بالفعل شخصًا لطيفًا جدًا. كان جريد سعيدًا لأنه أحب مرسيدس. في هذا العالم المتجمد ، شعر جريد بالدفء. ألم يكن الجو دافئًا بالفعل؟

 

 

 

“. الدفء؟”

 

 

لم يقاوم جريد ودافع فقط. بعد المهلة الزمنية ، انهار الفرسان من تلقاء أنفسهم. في هذا الوقت تقريبًا ، ظهر صدع رهيب على صدر تمثال الفتاة التي خرجت من البرج. نما التمثال إلى شكل امرأة دون أن يتعافى هذا الصدع.

سقط جريد في التفكير لفترة من الوقت ، فقط ليتفاجأ. عاد عقله ورأى أن هناك بخار في كل مكان. كان ذلك بسبب الينابيع الساخنة في الهواء الطلق الموضوعة بمفردها في الحقل الثلجي. يبدو أن حرارة الينبوع الحار شكلت جزءًا كبيرًا من الدفء الذي شعر به جريد.

ابتسم جريد. “إنها لا تستطيع حتى الكذب. لماذا تحاول خداع شخص ما؟

 

 

“ينبوع حار؟”

“. أوه. ”

 

كان بيارو نفسه مدركًا لهذه الحقيقة ، لذلك لم تظهر عليه أي علامات توتر. ومع ذلك ، كانت مرسيدس في وضع مختلف. لم تكن تريد دائمًا أن تكون في الخطوط الأمامية فحسب ، بل كانت تعتمد أيضًا بشكل كبير على الأسلحة. في الأصل ، كان لفئة الفارس نفسها تأثير تصحيح عند ارتداء المعدات. حتى رمز الفروسية لمرسيدس كان متأثرًا بجريد بشدة. من خلال احترام العناصر ، تم الحصول على تأثير تصحيح إضافي عند ارتداء المعدات.

لماذا ينبوع حار فجأة؟ حدث ذلك بينما كان جريد يصيح برأسه في ارتباك.

 

 

 

-إجث على ركبتيك.

 

 

“عليك إحضار سلاحك الحصري معك. بالنسبة للأسلحة من نوع النمو ، يمكنك تطويرها باستخدامها كسلاح إضافي لاحقًا “.

سمع هلوسة سمعية مرة أخرى. كانت الهلوسة السمعية هذه المرة تشبه صوت مرسيدس. تحولت نظرة جريد في اتجاه الصوت. كان يرى تمثالًا جليديًا لمرسيدس على العرش.

– نحن الذين كرسنا حياتنا كلها للإمبراطورية والإمبراطور! كيف يمكنهم تصويرنا كخونة؟

 

 

كان هناك رجل راكع أمامها. لقد كان رجلاً له تاج. كان جريد. على وجه الدقة ، كان جريد الذي أسس مملكة مدجج بالعتاد.

 

 

 

كان مؤكدًا. لم يتم نحت جريد هذا من الجليد وكان مثل الشخص الحقيقي.

“ينبوع حار؟”

 

تم فتح عالم مرسيدس العقلي مؤخرًا نسبيًا. كان ذلك بعد معرفة الحقيقة عن بيارو والفرسان الحمر. السبب وراء نقش أحداث ذلك اليوم في عالمها العقلي لم يكن من ألم الخيانة من قبل بيارو و الفرسان الحمر ، ولكن لأنها استاءت من ماضيها لفشلها في مساعدتهم.

“آه. ”

اندهش جريد دون أن يفهم المشهد الذي كان يحدث أمامه. ثم دخلت صرخة إلى أذنيه. هذه المرة ، كان صوتًا حقيقيًا وليس هلوسة سمعية. قفزت مرسيدس من الينابيع الساخنة واستخدمت كل قوتها لتحطيم التمثال الذي كان جالسًا بغطرسة على العرش.

 

 

كان مشهدًا من أول يوم التقوا فيهما. تأثر قلب جريد.

‘ليست هناك حاجة لذلك. ‘

 

 

“مرسيدس تأسف أيضا لموقفها في ذلك اليوم. ”

 

 

 

كانت مرسيدس الفارس الأول للإمبراطورية وعملت لصالح الإمبراطور. أجبرت جريد الءي التقت به للمرة الأولى ، على الركوع ووضعت عليه كل أنواع الذنوب. بالنسبة إلى جريد في ذلك الوقت ، كان من الطبيعي أن يشعر بالإذلال والعار.

ألم يكن اسم “مركز العالم” يعني أنه يعتبر نفسه مركز العالم. في العادة ، كان هذا عالمًا عقليًا محرجًا لعرضه أمام الآخرين.

 

 

ومع ذلك ، فقد أصبح الآن كل شيء في الماضي. كانت مجرد ذكرى. ومع ذلك ، بالنسبة لمرسيدس ، ظل الأمر بمثابة أسف عميق. أعادت تمثيل أحداث ذلك اليوم بلا حدود في عالمها العقلي.

“ميرس ، أنت. هل لديك عالم عقلي؟”

 

-أسموفيل! نحن عائلة

‘ليست هناك حاجة لذلك. ‘

-أكثر. اكثر اكثر.

 

تحدثت المرسيدس بصعوبة. جمعت يديها معًا كفتاة خجولة وقامت بتلويح أصابعها. كانت جميلة ورائعة مهما حدث.

كان عليه أن يرضي مرسيدس جيدًا. على الأقل فيما يتعلق بأحداث ذلك اليوم ، كان يطمئنها أنه ليس عليها أن تندم على ذلك.

 

 

كانت هذه الإجابة هي الإشارة. تجمدت أنفاس مرسيدس . تشابكت قشعريرة باردة بشعرها الأزرق ، مما أدى إلى تشويش اللون وتشققت الأرض . تجمد العالم حول الأرض التي وقفت عليها مرسيدس. تجمد كل شيء قبل أن تتاح الفرصة لتحرك ألوهية جريد . بتعبير أدق ، سقط جريد في عالم متجمد بالفعل.

“. هاه؟” توقف جريد ورفع رأسه مرة أخرى.

 

 

“. ”

تمثال مرسيدس كان له خدود حمراء وهي ترفع قدمها نحو فم جريد ؟

“إنها لطيفة جدًا. ميرس تشعر بالذنب تجاه والديها الذين كرهوها وألقوا بها بعيدًا. ”

 

 

-قبلها.

“ينبوع حار؟”

 

 

“. ”

 

 

 

تطلب قبلة على ظهر قدمها؟ لم يكن هذا حقيقيا. مرسيدس الحقيقية لم تفعل هذا.

 

 

 

قبلة.

 

 

-كياك! بسبب تلك الفتاة. ! بسبب هذا الوحش الملعون فأنا هكذا. !

كان موقف جريد الراكع معتدلاً للغاية. قبل قدم مرسيدس بطاعه.

 

 

“إنها لطيفة جدًا. ميرس تشعر بالذنب تجاه والديها الذين كرهوها وألقوا بها بعيدًا. ”

-أكثر. اكثر اكثر.

 

 

عندما كانت طفلة ، قرأت مرسيدس أفكار والديها وصُدمت وصمتت. إذا لم تكن صامتة في ذلك الوقت ، ألم يكن والداها قد بقيا معًا وتم إنقاذ عائلتها؟

لم تكن مرسيدس راضية. حافظت على قدمها وهي ممدودة على ركبتيها ، وتحرك جريد مثل الكلب وقبل كاحلها وربلتها وركبتها وفخذها.

 

 

 

” هنا ايضا!”

تطلب قبلة على ظهر قدمها؟ لم يكن هذا حقيقيا. مرسيدس الحقيقية لم تفعل هذا.

 

رفت شفاه مرسيدس ممتلئة. لقد كانت عادة تظهر عليها عندما تشعر بالحرج. لقد كانت هذه العادة التي شهدها جريد لأول مرة في اليوم الذي قضيا فيه ليلتهما الأولى معًا.

ما كان هذا؟

نظر الفرسان إلى جريد في انسجام تام. صوبوا شفرات الجليد البارد عليه. اندلعت حدة سيف النمر الأبيض من كل شفرة. كان يعني أن قوة هجوم السلاح ستطبق على عالم مرسيدس العقلي الذي كان يعيد تمثيل الماضي ويعادي المتسللين.

 

 

اندهش جريد دون أن يفهم المشهد الذي كان يحدث أمامه. ثم دخلت صرخة إلى أذنيه. هذه المرة ، كان صوتًا حقيقيًا وليس هلوسة سمعية. قفزت مرسيدس من الينابيع الساخنة واستخدمت كل قوتها لتحطيم التمثال الذي كان جالسًا بغطرسة على العرش.

-مرسيدس ، لماذا لم تساعدني؟

 

 

”شهق. ! . ! t- هذا. ! هذا!”

 

 

أول ما رآه جريد كان تماثيل لثلاثة أشخاص مصنوعة من الجليد. كان هناك تمثال لفتاة صغيرة جالسة بمفردها بينما كانت التماثيل الاخرى ، يبدو أنهما والديها يقفان بعيدًا عنها.

تحول وجه مرسيدس إلى اللون الأحمر مع الانفعال ولم تستطع تحمل قول أي شيء.

 

 

 

 

لم تكن مرسيدس راضية. حافظت على قدمها وهي ممدودة على ركبتيها ، وتحرك جريد مثل الكلب وقبل كاحلها وربلتها وركبتها وفخذها.

 

 

[لقد تغلب عالم مرسيدس العقلي ، “العالم المجمد” ، على أحد الأسف وتطور. ]

أذاب إله دافئ تمثال الفتاة الصغيرة. ابتعدت الهلوسة السمعية وتغير المشهد الذي شاهده جريد أيضًا. كانت ساحة تدريب بقصر ضخم خلفها.

 

 

[يقوي التطور تأثيرات التصور والتجميد وإعادة التمثيل لـ “العالم المجمد. “]

“. ”

 

 

 

ألم يكن اسم “مركز العالم” يعني أنه يعتبر نفسه مركز العالم. في العادة ، كان هذا عالمًا عقليًا محرجًا لعرضه أمام الآخرين.

 

 

ارتفعت نافذة إشعار لكسر الجو.

 

 

 

“. مبروك يا ميرس. انها بداية جيدة. اليس كذلك؟”

-كياك! بسبب تلك الفتاة. ! بسبب هذا الوحش الملعون فأنا هكذا. !

 

 

حاول جريد أن يبتسم بأكبر قدر ممكن من اللمعان. ظهر ثقب في ركن من أركان عالم مرسيدس العقلي.

في المقام الأول ، كان سلاح بيارو هو أدوات الزراعة. كان يركز على حرث الحقل بشكل أسرع بدلاً من القوة. حارب بيارو باستخدام العلاقة بين البذور والنمو السريع ، لذلك كان الشيء المهم بالنسبة لبيارو هو سرعة حرث الحقل. وصلت هذه السرعة بالفعل إلى ذروتها.

 

لم يقاوم جريد ودافع فقط. بعد المهلة الزمنية ، انهار الفرسان من تلقاء أنفسهم. في هذا الوقت تقريبًا ، ظهر صدع رهيب على صدر تمثال الفتاة التي خرجت من البرج. نما التمثال إلى شكل امرأة دون أن يتعافى هذا الصدع.

 

 

ترجمة : PEKA

 

“إنها لطيفة جدًا. ميرس تشعر بالذنب تجاه والديها الذين كرهوها وألقوا بها بعيدًا. ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط