نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1808

الفصل 1808

الفصل 1808

 

 

كانت الكلمة الأساسية التي تدور في عالم مرسيدس العقلي هي الندم. كانت المشاهد التي أعيد تمثيلها هنا هي “لحظات أريد أن أستعيدها” . لم يكن متوقعًا تمامًا أنها اختارت اليوم الذي قابلت فيه جريد لأول مرة كذكرى منهم ، ولكن. على أي حال ، أراد جريد احترام تفضيلات مرسيدس.

 

 

 

“ذات يوم ، عندما أجمع كل طاقتي وأنام معهم مرة أخرى. ”

 

 

سقط ظل لفترة وجيزة على وجه مرسيدس. لا يمكن أن تكون سعيدة. ذكرياتها مع جريد. لا. ذهب وهم واحد إلى الأبد. كان الأمر محزن. في أحسن الأحوال ، كان هناك ندم جديد على وشك أن ينمو في العالم العقلي الذي قضى للتو على ندم واحد.

في تلك الليلة ، سيضع تاجًا على رأس مرسيدس ويمارس علاقة عكسية بين السيد والخادم. تغلغل صوت مرسيدس في آذان جريد حيث قطع وعدًا صادقًا. كان صوتا هادئا لا يرتجف.

لقد اختفت صورة مرسيدس التي أجبرت جريد على تقبيل قدمها وكاحلها وفخذها حتى أعلى. حطمت مرسيدس ذلك.

 

“سلاح يوحدني مع إلهي. أنا سعيده ومتحمسه للغاية. إنها مثل الليلة الأولى التي قضيناها في سلسلة الجبال الملطخة بدماء الوحوش “.

“شكرًا لك. بفضلك ، تمكنت من التطور “.

 

 

 

لقد اختفت صورة مرسيدس التي أجبرت جريد على تقبيل قدمها وكاحلها وفخذها حتى أعلى. حطمت مرسيدس ذلك.

“هل أنا فقط أعترض الطريق؟” في النهاية ، بدت مرسيدس قلقة لأنها رأت أن الوضع يصبح اسوأ.

 

 

هل كان هذا هو السبب؟ يبدو أن المشهد السابق قد تم حذفه من ذاكرتها. كان الدليل أنها تحدثت بهدوء ، دون أدنى علامة على الإحراج.

نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.

 

 

‘هل هذا جيد. ؟’

 

 

 

كان تعبير جريد خفيًا عندما نظر إلى مرسيدس ، التي استعادت رباطة جأشها. شعر بالارتياح والأسف. كان على استعداد لمطابقة ذوق مرسيدس. في الواقع ، كانت مكافأة له. كان يعتقد دائمًا أن أقدام مرسيدس البيضاء النحيلة كانت جميلة.

“أوه. ؟ – نعم. بالمناسبة ، ما الموجود هنا. ”

 

قرأت جريد أفكارها وأومأ برأسها. “صحيح. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون بعل قد أصبح محصنًا ضد السيف “.

‘. قف. ‘

“هذه نتيجة جاءت من وحدة عوالمنا العقلية. يجب أن تكون هذه الظواهر طبيعية ومفيدة.

 

 

بالكاد منع جريد تيار وعيه من الابتعاد. تخلص من أفكاره وتحدث بهدوء ، “لم أفعل أي شيء. كما هو الحال دائمًا ، أنا معجب بك لريادتك مجالًا جديدًا بمفردك. تهانينا. ”

 

 

“هذا ليس هو الحال. انظر إلى هذا. أليست جميلة مثل ندفة الثلج؟ ”

لم يكلف جريد عناء ذكر المشهد الذي بدا وكأن مرسيدس قد نسيت أمره. لقد تصرف بشكل عرضي كما لو أنه لم ير شيئًا.

 

 

 

“حسنا. ”

 

 

 

سقط ظل لفترة وجيزة على وجه مرسيدس. لا يمكن أن تكون سعيدة. ذكرياتها مع جريد. لا. ذهب وهم واحد إلى الأبد. كان الأمر محزن. في أحسن الأحوال ، كان هناك ندم جديد على وشك أن ينمو في العالم العقلي الذي قضى للتو على ندم واحد.

 

 

 

يمكن لجريد أن يشعر بها. أليسوا زوجين؟ كان لديهم دائمًا علاقة وكان هذا هو عالم مرسيدس العقلي. إذا لم يستطع جريد قراءة مشاعرها وأفكارها في هذا المكان ، فسيكون هذا يتجاوز مستوى اللباقة.

 

 

 

“سأفعل ذلك بنفسي في المرة القادمة. ”

 

 

“ميرس وصولجان. يتطابقون بشكل جيد.

“. ؟”

“بالفعل. ” لم تكلف ميرسيدس نفسها عناء التخيل وهى تمسك الصولجان. قال جريد إنه يناسبها ، لذا أومأت برأسها بالرضا. في الواقع ، اعتقدت أن الصولجان كان جيدًا. استخدم معظم الرسل الآخرين السيف كسلاح رئيسي لهم ، لذلك كان من الضروري الانتباه إلى الحالات التي سيواجهون فيها كائنًا لا يمكن أن يتأذى بالسيف.

 

 

كانت مرسيدس في حيرة من الكلمات ، لكنها سرعان ما أصبحت شاحبة. كان ذلك في أعقاب قراءة المعنى في كلمات جريد. لقد كان من المدمر أن يكون ذوقها السيئ قد تعرض للشخص الذي تحبه أكثر من غيره في العالم.

ترجمة : PEKA

 

شعر جريد بأن عالم مرسيدس العقلي يهتز واستمر على وجه السرعة ، “لقد أردت تجربته لفترة طويلة. اريد لن اضع قبلة على ظهر قدمك “.

 

 

 

عندها فقط –

أوضح جريد بهدوء ، “كم سيكون الصولجان جميل في هذه الحالة؟ يجب أن تشعر وكأنك تحمل عمودًا من رقاقات الثلج الحمراء والشفافة في يديك. سوف يتناسب حقًا مع بشرة ميرس الفاتحة “.

 

 

“. حقًا؟” خفت تعبيرات مرسيدس القاسية.

 

 

“آه. ” عيون مرسيدس التي كانت مليئة بالشهوة العميقة ، لمعت فجأة عندما كانت تتواصل مع جريد. النظرة في عيون فارس نبيل. يبدو أنها اكتسبت استنارة جديدة ودارت الحلقات وتوحدت وتشتت بشكل متكرر أثناء متابعتها لتحركاتها في الهواء. لقد طاروا إلى “السيف” الذي تم وضعه على السندان الذي توقف جريد عن الطرق عليه. تشبثوا به واتخذوا شكل صولجان.

“بالطبع. لماذا اكذب عليك؟”

 

 

كانت مرسيدس تحدق فيه بعيون جليلة. “لماذا اتوافق جيدا مع الصولجان؟”

“أنا سعيدة. ”

 

 

هذا هو السبب في أنه تم ختمه في مخزون جريد ، والذي يعتبر حاليًا أكثر الأماكن أمانًا في العالم. لم يكن لدى جريد أي نية للسماح لهذا الكائن الملعون بغزو مرسيدس.

المشاركة التي تجاوزت احترام ذوقها. كانت مرسيدس سعيدة حقًا لأنها وقعت في حب جريد.

 

 

 

المشاركة التي تجاوزت احترام ذوقها. كانت مرسيدس سعيدة حقًا لأنها وقعت في حب جريد.

 

أوضح جريد بهدوء ، “كم سيكون الصولجان جميل في هذه الحالة؟ يجب أن تشعر وكأنك تحمل عمودًا من رقاقات الثلج الحمراء والشفافة في يديك. سوف يتناسب حقًا مع بشرة ميرس الفاتحة “.

[تم استيعاب “ملاذ المعدن ” مع عالم مرسيدس العقلي ، “العالم المجمد. “]

 

 

 

 

تم الوصول إلى وحدة عوالمهم العقلية.

 

 

تم الوصول إلى وحدة عوالمهم العقلية.

 

 

 

ماذا كان في الينابيع الساخنة؟ حدث ذلك بينما كان يحاول التعرف على الأشياء الخلابة التي تكشفت من خلال البخار الكثيف.

عندها فقط –

 

بالكاد منع جريد تيار وعيه من الابتعاد. تخلص من أفكاره وتحدث بهدوء ، “لم أفعل أي شيء. كما هو الحال دائمًا ، أنا معجب بك لريادتك مجالًا جديدًا بمفردك. تهانينا. ”

كانت مرسيدس لا تزال مترددة بعض الشيء في إظهارها ، حتى لو كانت سعيدة. لذلك ، حولت انتباه جريد. “هل نبدأ الآن؟”

تحدثت مرسيدس بنبرة هادئة وكأنها تطمئن جريد ، “هذا الشيء. أعتقد أنني أستطيع التحكم فيه. لا ، يمكنني التحكم فيه “.

 

 

“أوه. ؟ – نعم. بالمناسبة ، ما الموجود هنا. ”

“. ”

 

 

“سلاح يوحدني مع إلهي. أنا سعيده ومتحمسه للغاية. إنها مثل الليلة الأولى التي قضيناها في سلسلة الجبال الملطخة بدماء الوحوش “.

 

 

بالكاد منع جريد تيار وعيه من الابتعاد. تخلص من أفكاره وتحدث بهدوء ، “لم أفعل أي شيء. كما هو الحال دائمًا ، أنا معجب بك لريادتك مجالًا جديدًا بمفردك. تهانينا. ”

” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”

 

 

 

بدأ الاثنان في التركيز بشكل كامل. قام بتنشيط إنتاج النية وبدأ في إنتاج سلاح تنين جديد. في نفس الوقت ، تم إنشاء مشهد معجزة. تجمد سطح اللهب وذاب بشكل متكرر.

“حسنا اذا. ”

 

 

كان البرد الذي جمد النيران يتحرك ضد العناية الإلهية. لقد كان مشهدًا ذكّره بأن العالم العقلي هو مساحة منفصلة عن الواقع.

 

 

 

تانغ ، تانغ ، تانغ!

تحدثت مرسيدس بنبرة هادئة وكأنها تطمئن جريد ، “هذا الشيء. أعتقد أنني أستطيع التحكم فيه. لا ، يمكنني التحكم فيه “.

 

هل كان هذا هو السبب؟ يبدو أن المشهد السابق قد تم حذفه من ذاكرتها. كان الدليل أنها تحدثت بهدوء ، دون أدنى علامة على الإحراج.

استمرت برودة عالم مرسيدس العقلي في التأثير على إنتاج جريد. لم يكن بطريقة إيجابية. أدى التبريد المتكرر لعظام و حراشف تراوكا الساخنة إلى إتلاف السطح.

 

 

“شكرًا لك. بفضلك ، تمكنت من التطور “.

“هل أنا فقط أعترض الطريق؟” في النهاية ، بدت مرسيدس قلقة لأنها رأت أن الوضع يصبح اسوأ.

“ميرس وصولجان. يتطابقون بشكل جيد.

 

نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.

“هذا ليس هو الحال. انظر إلى هذا. أليست جميلة مثل ندفة الثلج؟ ”

قرأت جريد أفكارها وأومأ برأسها. “صحيح. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون بعل قد أصبح محصنًا ضد السيف “.

 

 

سطع تعبير جريد. كان يقرر أنه يجب عليه قبول هذا الوضع برمته بالكامل.

في اللحظة التي أعطى فيها جريد إذنه.

 

 

“هذه نتيجة جاءت من وحدة عوالمنا العقلية. يجب أن تكون هذه الظواهر طبيعية ومفيدة.

” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”

 

“ميرس وصولجان. يتطابقون بشكل جيد.

في الواقع ، كان من الصعب رؤية عظام تراوكا وحراشفه التي كان يصهرها على أنها فاشلة. كان ذلك لأن الشكل كان جميلًا مثل العمل الفني. كانت التشققات التي تحدث على سطح العظام و الحراشف في كل مرة يزداد فيها البرد مثل رقاقات الثلج ، بل إنها كانت تحتوي على طاقة قوية جدًا. بالطبع ، إذا كان عليه أن يصنع سلاحًا في هذا الشكل ، إذن يجب أن يكون صولجان يسحق الأعداء ، وليس سيفًا يقتل الأعداء.

كان الأمر مثلما احتضن جريد قلب العنقاء الحمراء.

 

 

“ميرس وصولجان. يتطابقون بشكل جيد.

ماذا كان في الينابيع الساخنة؟ حدث ذلك بينما كان يحاول التعرف على الأشياء الخلابة التي تكشفت من خلال البخار الكثيف.

 

لقد نسي أنهم كانوا في حالة اتحدت فيها عوالمهم العقلية. حاليًا ، ترتبط جريد و مرسيديس ارتباطًا وثيقًا. لقد وصل الأمر إلى الحد الذي يمكنهم فيه قراءة أفكار بعضهم البعض دون الحاجة إلى قول أي شيء.

كان الفارس الأسطوري مرسيدس جيدًا في التعامل مع جميع أنواع الأسلحة. كانن مختلفه عن السيافين المقيدين بالسيف.

كان الإعلان عن أنها ستسيطر على قلب ملكة الصقيع ، الذي جعل العنقاء الحمراء متردده أمرا رائعًا. قد يبدو متعجرفًا جدًا. ومع ذلك ، تعهدت مرسيدس بأنها ستتجاوز مستوى السيطرة وستستوعبه.

 

 

“. ”

 

 

 

شعر جريد فجأة بحكة في وجهه ونظر بعيدًا.

[يتم التحكم في تأثير الخيار القسري الناتج عن “قلب ملكة الصقيع” وفقًا لإرادة مرسيدس. ]

 

حدث ذلك عندما كان جريد يفكر في هذا.

كانت مرسيدس تحدق فيه بعيون جليلة. “لماذا اتوافق جيدا مع الصولجان؟”

 

 

تم الوصول إلى وحدة عوالمهم العقلية.

لقد نسي أنهم كانوا في حالة اتحدت فيها عوالمهم العقلية. حاليًا ، ترتبط جريد و مرسيديس ارتباطًا وثيقًا. لقد وصل الأمر إلى الحد الذي يمكنهم فيه قراءة أفكار بعضهم البعض دون الحاجة إلى قول أي شيء.

 

 

 

أوضح جريد بهدوء ، “كم سيكون الصولجان جميل في هذه الحالة؟ يجب أن تشعر وكأنك تحمل عمودًا من رقاقات الثلج الحمراء والشفافة في يديك. سوف يتناسب حقًا مع بشرة ميرس الفاتحة “.

كانت مرسيدس لا تزال مترددة بعض الشيء في إظهارها ، حتى لو كانت سعيدة. لذلك ، حولت انتباه جريد. “هل نبدأ الآن؟”

 

” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”

“بالفعل. ” لم تكلف ميرسيدس نفسها عناء التخيل وهى تمسك الصولجان. قال جريد إنه يناسبها ، لذا أومأت برأسها بالرضا. في الواقع ، اعتقدت أن الصولجان كان جيدًا. استخدم معظم الرسل الآخرين السيف كسلاح رئيسي لهم ، لذلك كان من الضروري الانتباه إلى الحالات التي سيواجهون فيها كائنًا لا يمكن أن يتأذى بالسيف.

قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.

 

في كل مرة يتحرك فيها جزء من ندف الثلج الحمراء ، يتفاعل جسم غير متوقع مع درجة الحرارة الباردة بسرعة. كان قلب ملكة الصقيع. بدأ يطلق برودة لا مثيل لها وأظهر علامات على الاندماج مع عالم مرسيدس العقلي.

قرأت جريد أفكارها وأومأ برأسها. “صحيح. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون بعل قد أصبح محصنًا ضد السيف “.

 

 

 

كان بعل قد عانى بالفعل من العديد من الوفيات امام جريد. بالطبع ، كان عدد مرات موت جريد أعلى ، لكن بعل أصيب بشكل مباشر من قبل الشفق. لا يريد أن يتم قطعه مرة أخرى. سوف يدافع ضده بشكل صحيح.

“حسنا اذا. ”

 

 

“من الآمن أن نقول إنه يجب أن يفتش أرواح الموتى مرارًا وتكرارًا ليكون محصنًا ضد السيف. هاه؟” وأوضح جريد أثناء النقر على المطرقة. ثم توقف عن الكلام بطريقة مشوشة.

“أنا سعيدة. ”

 

 

كان ذلك بسبب انفصال شظايا رقاقات الثلج عن عظام تراوكا والحراشف حيث تم تشكيلها في سلاح واحد. سقطت الجسيمات الحادة وكان للسلاح الذي يتم تشكيله سطح أملس.

 

 

أوضح جريد بهدوء ، “كم سيكون الصولجان جميل في هذه الحالة؟ يجب أن تشعر وكأنك تحمل عمودًا من رقاقات الثلج الحمراء والشفافة في يديك. سوف يتناسب حقًا مع بشرة ميرس الفاتحة “.

“. في النهاية ، إنه سيف أكثر منه صولجان. ”

في الواقع ، كان من الصعب رؤية عظام تراوكا وحراشفه التي كان يصهرها على أنها فاشلة. كان ذلك لأن الشكل كان جميلًا مثل العمل الفني. كانت التشققات التي تحدث على سطح العظام و الحراشف في كل مرة يزداد فيها البرد مثل رقاقات الثلج ، بل إنها كانت تحتوي على طاقة قوية جدًا. بالطبع ، إذا كان عليه أن يصنع سلاحًا في هذا الشكل ، إذن يجب أن يكون صولجان يسحق الأعداء ، وليس سيفًا يقتل الأعداء.

 

في تلك الليلة ، سيضع تاجًا على رأس مرسيدس ويمارس علاقة عكسية بين السيد والخادم. تغلغل صوت مرسيدس في آذان جريد حيث قطع وعدًا صادقًا. كان صوتا هادئا لا يرتجف.

كانت تلك هي اللحظة التي صحح فيها جريد كلماته. انفصلت شظايا رقاقات الثلج الحمراء عن عظام التنين وحراشفه وتوجهت نحو مرسيدس. لقد استداروا ببطء مثل الحلقات التي تدور حول زحل.

المشاركة التي تجاوزت احترام ذوقها. كانت مرسيدس سعيدة حقًا لأنها وقعت في حب جريد.

 

كانت مرسيدس في حيرة من الكلمات ، لكنها سرعان ما أصبحت شاحبة. كان ذلك في أعقاب قراءة المعنى في كلمات جريد. لقد كان من المدمر أن يكون ذوقها السيئ قد تعرض للشخص الذي تحبه أكثر من غيره في العالم.

“آه. ” عيون مرسيدس التي كانت مليئة بالشهوة العميقة ، لمعت فجأة عندما كانت تتواصل مع جريد. النظرة في عيون فارس نبيل. يبدو أنها اكتسبت استنارة جديدة ودارت الحلقات وتوحدت وتشتت بشكل متكرر أثناء متابعتها لتحركاتها في الهواء. لقد طاروا إلى “السيف” الذي تم وضعه على السندان الذي توقف جريد عن الطرق عليه. تشبثوا به واتخذوا شكل صولجان.

 

 

كان بعل قد عانى بالفعل من العديد من الوفيات امام جريد. بالطبع ، كان عدد مرات موت جريد أعلى ، لكن بعل أصيب بشكل مباشر من قبل الشفق. لا يريد أن يتم قطعه مرة أخرى. سوف يدافع ضده بشكل صحيح.

“إنه يشبه إلى حد ما تحدي النظام الطبيعي من حيث أنه يمكنه تغيير شكله. ”

 

 

كان الأمر مثلما احتضن جريد قلب العنقاء الحمراء.

حدث ذلك عندما كان جريد يفكر في هذا.

بالكاد منع جريد تيار وعيه من الابتعاد. تخلص من أفكاره وتحدث بهدوء ، “لم أفعل أي شيء. كما هو الحال دائمًا ، أنا معجب بك لريادتك مجالًا جديدًا بمفردك. تهانينا. ”

 

نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.

في كل مرة يتحرك فيها جزء من ندف الثلج الحمراء ، يتفاعل جسم غير متوقع مع درجة الحرارة الباردة بسرعة. كان قلب ملكة الصقيع. بدأ يطلق برودة لا مثيل لها وأظهر علامات على الاندماج مع عالم مرسيدس العقلي.

هذا هو السبب في أنه تم ختمه في مخزون جريد ، والذي يعتبر حاليًا أكثر الأماكن أمانًا في العالم. لم يكن لدى جريد أي نية للسماح لهذا الكائن الملعون بغزو مرسيدس.

 

“ماذا يحدث؟”

“ماذا يحدث؟”

“سنكون معا إلى الأبد. ”

 

حدث ذلك عندما كان جريد يفكر في هذا.

تحرك جريد بشكل طبيعي. كان لـ قلب ملكة الصقيع عيب قاتل بالرغم من وظائفه القوية بشكل رهيب. كان دائمًا يشع برودة لا يمكنها التمييز بين الحلفاء والأعداء. لقد كانت البرودة هي التي خلقت مملكة جليدية لا يمكن لأي شخص آخر أن يعيش فيها. وباستعارة كلمات ذروة السيف ، كان قلب ملكة الصقيع هو إكسير نهائي لصنع وحش زعيم.

 

 

نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.

هذا هو السبب في أنه تم ختمه في مخزون جريد ، والذي يعتبر حاليًا أكثر الأماكن أمانًا في العالم. لم يكن لدى جريد أي نية للسماح لهذا الكائن الملعون بغزو مرسيدس.

 

 

كان جريد يقوم بتسخين الفرن لقمع قلب ملكة الصقيع ، لكنه اصبح مرتبك. كان ذلك بسبب التفاف حلقة من رقاقات الثلج الحمراء حول الفرن وخفض الحرارة. نتيجة لذلك ، بدأ قلب ملكة الصقيع في النبض مرة أخرى.

“. مرسيدس؟”

 

 

بدأ الاثنان في التركيز بشكل كامل. قام بتنشيط إنتاج النية وبدأ في إنتاج سلاح تنين جديد. في نفس الوقت ، تم إنشاء مشهد معجزة. تجمد سطح اللهب وذاب بشكل متكرر.

كان جريد يقوم بتسخين الفرن لقمع قلب ملكة الصقيع ، لكنه اصبح مرتبك. كان ذلك بسبب التفاف حلقة من رقاقات الثلج الحمراء حول الفرن وخفض الحرارة. نتيجة لذلك ، بدأ قلب ملكة الصقيع في النبض مرة أخرى.

سقط ظل لفترة وجيزة على وجه مرسيدس. لا يمكن أن تكون سعيدة. ذكرياتها مع جريد. لا. ذهب وهم واحد إلى الأبد. كان الأمر محزن. في أحسن الأحوال ، كان هناك ندم جديد على وشك أن ينمو في العالم العقلي الذي قضى للتو على ندم واحد.

 

 

تحدثت مرسيدس بنبرة هادئة وكأنها تطمئن جريد ، “هذا الشيء. أعتقد أنني أستطيع التحكم فيه. لا ، يمكنني التحكم فيه “.

 

 

 

كان الإعلان عن أنها ستسيطر على قلب ملكة الصقيع ، الذي جعل العنقاء الحمراء متردده أمرا رائعًا. قد يبدو متعجرفًا جدًا. ومع ذلك ، تعهدت مرسيدس بأنها ستتجاوز مستوى السيطرة وستستوعبه.

 

 

هل يمكن أن يثق بها؟ إذا كان شخصًا آخر ، فمن الطبيعي أنه لن يصدق ذلك بهذه السهولة. ومع ذلك ، كان الشخص الآخر مرسيدس. وثق بها جريد دون قيد أو شرط. لم يكن لهذا علاقة بمشاعره تجاهها. كانت لديها بصيرة شديدة حتى أن الآلهة كانوا حذرين منها. شخص يمكنه استدعاء ألوهية جريد دون إذن من جريد لتحقيق نسل الإله.

هل يمكن أن يثق بها؟ إذا كان شخصًا آخر ، فمن الطبيعي أنه لن يصدق ذلك بهذه السهولة. ومع ذلك ، كان الشخص الآخر مرسيدس. وثق بها جريد دون قيد أو شرط. لم يكن لهذا علاقة بمشاعره تجاهها. كانت لديها بصيرة شديدة حتى أن الآلهة كانوا حذرين منها. شخص يمكنه استدعاء ألوهية جريد دون إذن من جريد لتحقيق نسل الإله.

كانت مرسيدس في حيرة من الكلمات ، لكنها سرعان ما أصبحت شاحبة. كان ذلك في أعقاب قراءة المعنى في كلمات جريد. لقد كان من المدمر أن يكون ذوقها السيئ قد تعرض للشخص الذي تحبه أكثر من غيره في العالم.

 

 

كانت مرسيدس امرأة ذات ذوق بذيئ إلى حد ما واستخدمت العالم العقلي كمتنفس لرغباتها. كانت قادرة جدا بغض النظر عن ذوقها. بالطبع ، لم يكن هناك خيار سوى الوثوق بها.

“ميرس وصولجان. يتطابقون بشكل جيد.

 

قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.

“حسنا اذا. ”

 

 

كانت مرسيدس لا تزال مترددة بعض الشيء في إظهارها ، حتى لو كانت سعيدة. لذلك ، حولت انتباه جريد. “هل نبدأ الآن؟”

في اللحظة التي أعطى فيها جريد إذنه.

كان الفارس الأسطوري مرسيدس جيدًا في التعامل مع جميع أنواع الأسلحة. كانن مختلفه عن السيافين المقيدين بالسيف.

 

 

 

 

نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.

 

 

 

قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.

 

 

 

كان الأمر مثلما احتضن جريد قلب العنقاء الحمراء.

“. في النهاية ، إنه سيف أكثر منه صولجان. ”

 

“هل أنا فقط أعترض الطريق؟” في النهاية ، بدت مرسيدس قلقة لأنها رأت أن الوضع يصبح اسوأ.

احتضنت مرسيدس قلب ملكة الصقيع.

“. في النهاية ، إنه سيف أكثر منه صولجان. ”

 

 

“. مع هذا. ” تغير مظهر مرسيدس لأنها أخذت نفسا باردا. كان شعرها الأزرق الداكن مصبوغًا بلون أزرق سماوي صاف وبشرتها الفاتحة أكثر بياضًا من الثلج. “قلبي أيضا لم يتوقف. ”

 

 

 

 

 

 

 

[رسولك مرسيدس ، استوعبت “قلب ملكة الصقيع. “]

 

 

 

[يتم التحكم في تأثير الخيار القسري الناتج عن “قلب ملكة الصقيع” وفقًا لإرادة مرسيدس. ]

 

 

كان جريد يقوم بتسخين الفرن لقمع قلب ملكة الصقيع ، لكنه اصبح مرتبك. كان ذلك بسبب التفاف حلقة من رقاقات الثلج الحمراء حول الفرن وخفض الحرارة. نتيجة لذلك ، بدأ قلب ملكة الصقيع في النبض مرة أخرى.

[لديها قلب يمكن استعادته حتى لو كُسر. لذلك سوف تُبعث من جديد حتى لو ماتت. ]

“سأفعل ذلك بنفسي في المرة القادمة. ”

 

 

 

سقط ظل لفترة وجيزة على وجه مرسيدس. لا يمكن أن تكون سعيدة. ذكرياتها مع جريد. لا. ذهب وهم واحد إلى الأبد. كان الأمر محزن. في أحسن الأحوال ، كان هناك ندم جديد على وشك أن ينمو في العالم العقلي الذي قضى للتو على ندم واحد.

 

 

“سنكون معا إلى الأبد. ”

 

 

 

انتشرت ابتسامه على وجه مرسيدس وهي تهمس بتعبير منتشي. احمرت تعبيراتها بشكل كبير لأن بشرتها كانت بيضاء جدًا. أصيب جريد بقشعريرة لسبب ما ، لكنه تجاهل ذلك. الآن ، كانت فرحته أعظم.

 

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط