نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1813

الفصل 1813

الفصل 1813

 

 

السبب في عدم إمكانية إختراق التنين حتى مع وجود عدد كبير من المتجاوزين المتجمعين هو أن دفاع التنين المطلق و الحراشف لا يمكن اختراقها. المعركة نفسها لا يمكن أن تنشأ لأنهم لم يكونوا قادرين على إلحاق الضرر.

“إنه أفضل قليلاً ، لكنه لا يزال غامضًا. ”

 

 

“إنها قوة مرعبة”.

ألم تكن هذه هي القوة القصوى؟ وضع جريد المندهش حرشف جديدًا على السندان وسأل مرة أخرى.

 

“يبدو أنه حي ويتنفس. ”

بهذا المعنى ، كان هاياتي شخصًا مختلفًا.

 

 

 

قاتل التنين – سيف قتل التنين الذي ابتكره هاياتي يمكنه كسر دفاع التنين المطلق وتقسيم الحراشف بسهولة. لم تكن حراشف التنين القديم استثناءً. لم تكن هناك حاجة لتشكيل سيف قتل التنين. ارتجفت إرادته مثل صاعقة البرق وطاقة قاتل التنين مزقت ميزان تراوكا إلى أشلاء. على وجه الدقة ، كانت “الحراشف التي خرجت من جسد تراوكا” وكان عليه أن يأخذ في الاعتبار أن هذا كان عالم هاياتي العقلي.

 

 

 

كان لا يزال رائعًا حتى عند التفكير في هذه الأشياء. كان الأمر أكثر أهمية بالنظر إلى أنه عندما صهر جريد حراشف تراوكا لأول مرة ، كان بحاجة إلى مساعدة لهيب هيكسيتيا و العنقاء الحمراء.

إله السيف بيبان – يمكنه التعامل مع اى سيف من أي شكل ووزن كما يشاء. لم تكن هناك قيود. حتى لو كان يحمل جبلاً عظيماً ، يمكنه أن يسيطر على الجبل العظيم ويستخدمه في مهارة المبارزة طالما كان يُعتقد أنه “سيف”.

 

 

“يبدو مثل مخروط الصنوبر. تبا. ”

“لا. من الصعب صنع دروع في هذه الحالة “.

 

 

كان هذا هو رد فعل جريد ، الذي ضحك عندما رأى ذروة السيف يصف سلاح مرسيدس الحصري ، وقال إنه يشبه حلوى النجوم. لقد سأل ، “هل هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنك التعبير عنها؟”

“ما هي هذه الأنابيب؟” سأل هاياتي سؤالا.

 

قاتل التنين – سيف قتل التنين الذي ابتكره هاياتي يمكنه كسر دفاع التنين المطلق وتقسيم الحراشف بسهولة. لم تكن حراشف التنين القديم استثناءً. لم تكن هناك حاجة لتشكيل سيف قتل التنين. ارتجفت إرادته مثل صاعقة البرق وطاقة قاتل التنين مزقت ميزان تراوكا إلى أشلاء. على وجه الدقة ، كانت “الحراشف التي خرجت من جسد تراوكا” وكان عليه أن يأخذ في الاعتبار أن هذا كان عالم هاياتي العقلي.

لذلك في هذه اللحظة ، تألم كبريائه أكثر. بدا حرشف تراوكا الذي مزقته طاقة قاتل التنين مثل حبار الصنوبر المخروطي في ججام ببونج.

لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً بحيث كان من الصعب أن تكون على دراية به. لقد كان العمل للحصول على نتائج الصهر والتلطيف فقط من خلال “الضرب”. وبطبيعة الحال ، لم يكن الأمر سهلاً وكان هناك المزيد من الأشياء المطلوب تنسيقها أكثر مما كان متوقعًا. تكررت العشرات من المحاولات والأخطاء.

 

“يجب أن يكون مختلف. ”

كانت القوة أقوى من اللازم. من حسن الحظ أن السمات الفريدة للحرشف لم يتم إتلافها ، ولكن. ”

“نعم. ”

 

“هل يجب علي زيادتها؟”

“هل هذا كافي؟”

 

 

على أي حال ، لم يكن التنين الأصفر كائنًا حيًا. لقد كان مجرد مظهره. إذا كان شيئًا مثل تنين لكان قد تلقى عداء قبر التنين واستهدفه. كان من الحكمة تفسير الكرامة البسيطة على أنها شيء صُنع بشق الأنفس من أجل جلالته. بدا من الممكن صقل الألوهية بقوة جريد المذهلة.

“لا. من الصعب صنع دروع في هذه الحالة “.

“. سأعتز دائمًا بمعروفك الثمين. ”

 

 

بالطبع ، يمكنه فعل ذلك. ومع ذلك ، فقد افتقر إلى التطبيق العملي. قبل كل شيء ، كان مظهره قبيحًا إلى حد ما.

 

 

ثم ظهرت رسالة من النظام. أخيرًا ، أكملت طاقة قاتل التنين الدرع. وبطبيعة الحال ، كان التصنيف واحد فقط. يجب أن يكون كذلك.

“ربما القوة. أم. ”

 

 

“نعم بكل سرور. ” سمح جريد بذلك.

“هل يجب علي زيادتها؟”

 

 

حرك هاياتي جسده عدة مرات قبل أن ينفجر من الضحك. من الوقت الذي أصبح فيه قاتل التنين حتى الآن ، عاش لسنوات لا حصر لها ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بهذه الراحة. شعر وكأنه صغير مستلقي في مهد. كان يعتقد أنه لن يشعر بهذا مرة أخرى أبدًا.

“. لا. الرجاء خفضها. 20٪ فقط. ”

 

 

تمامًا بينما كان يتعامل مع أثمن كنز في العالم ، رفع جريد الدرع بعناية وسلمه إلى هاياتي.

ألم تكن هذه هي القوة القصوى؟ وضع جريد المندهش حرشف جديدًا على السندان وسأل مرة أخرى.

“لقد صنعتها حتى تتمكن من استخدام هذا الأنبوب عند استخدام طاقة قاتل التنين . ”

 

“. ”

“أفهم. سأحاول. ” أومأ هاياتي برأسه وأغمض عينيه كما لو كان يتأمل. تغير تنفسه. كما تباطأت طاقة قاتل التنين التي استجابت له وتلاشت. ثم اهتز الحرشف على السندان بعنف. كان بسبب طاقة قاتل التنين التي سقطت في اللحظة التي فتح فيها هاياتي عينيه. تمزق الحرشف مرة أخرى.

 

 

 

“أضعف قليلاً من فضلك. ”

 

 

خلال الوقت الذي كان غارقًا في مشاعره ، قام بيبان بفحص درع هاياتي بعناية وسأله بأدب ، “هل يمكنني ضربك مرة واحدة فقط؟”

“نعم. ”

 

“ليس لدي المواد اللازمة لصنع السيف الذي تريده. لا أعتقد أن هناك ما يكفي. ”

“اضعف. أضعف ، أضعف. لا تقم بتعيين نقطة الضرب في المركز وارفعها قطريًا 5 سم لأعلى. هذا هو مركز “الحبوب”. نعم ، يجب أن تكون القوة كما كانت منذ لحظة. ”

“إنها ليست مسألة للتفكير بعمق”.

 

 

“نعم. ”

“ما هي هذه الأنابيب؟” سأل هاياتي سؤالا.

 

“أكبر سيف في العالم. ”

“إنه أفضل قليلاً ، لكنه لا يزال غامضًا. ”

“ربما القوة. أم. ”

 

 

“هذا” التمزيق “نتيجة تم تحقيقها من خلال شكل صاعقة ، ولكن. هل تفضل شكلًا مختلفًا؟”

بالطبع ، يمكنه فعل ذلك. ومع ذلك ، فقد افتقر إلى التطبيق العملي. قبل كل شيء ، كان مظهره قبيحًا إلى حد ما.

 

 

“لا. إنه جيد جدا الآن هل من الممكن الوصول إلى نقاط متعددة في نفس الوقت؟ أوه ، كما هو متوقع من هاياتي! سأتحقق من الموقع بشكل منفصل. إنه جيد! هذه هي! دعونا نذهب في هذا الاتجاه! ”

 

 

كان هذا هو رد فعل جريد ، الذي ضحك عندما رأى ذروة السيف يصف سلاح مرسيدس الحصري ، وقال إنه يشبه حلوى النجوم. لقد سأل ، “هل هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنك التعبير عنها؟”

لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً بحيث كان من الصعب أن تكون على دراية به. لقد كان العمل للحصول على نتائج الصهر والتلطيف فقط من خلال “الضرب”. وبطبيعة الحال ، لم يكن الأمر سهلاً وكان هناك المزيد من الأشياء المطلوب تنسيقها أكثر مما كان متوقعًا. تكررت العشرات من المحاولات والأخطاء.

 

 

أخذ جريد في الاعتبار أن مرتديه هو هاياتي. شخصية نبيلة أرستقراطية أكثر من أي شخص آخر. كان يعتقد أنه ليست فكرة جيدة أن يلبس هاياتي ، الذي لديه شعر أشقر لامع وبشرة بيضاء درع أحمر رائع. كان ساحرًا لدرجة أنه كان يخشى أن يبدو ريفيًا بالمقارنة.

“هذا كل شيء! هذا كل شيء! إنه نجاح! ”

 

 

“أفهم. سأحاول. ” أومأ هاياتي برأسه وأغمض عينيه كما لو كان يتأمل. تغير تنفسه. كما تباطأت طاقة قاتل التنين التي استجابت له وتلاشت. ثم اهتز الحرشف على السندان بعنف. كان بسبب طاقة قاتل التنين التي سقطت في اللحظة التي فتح فيها هاياتي عينيه. تمزق الحرشف مرة أخرى.

“ههه”.

 

 

“. ”

لم يكن هناك شيء افضل من مكافأة على العمل الجاد. علاوة على ذلك ، كان صنع معدات المعركة عالمًا مختلفًا تمامًا بالنسبة إلى هاياتي. لقد تأثر كثيرًا بأنه لعب دورًا في هذه العملية.

 

 

 

تمزق حراشف التنين القديم على طول الحبوب وتشابكها مثل الخيط. كان هذا ما أراده أعظم إله واحد في العالم وقد حقق هذه النتيجة المذهلة بيديه. لقد كانت تجربة غامضة وعاطفية للغاية.

قاتل التنين – سيف قتل التنين الذي ابتكره هاياتي يمكنه كسر دفاع التنين المطلق وتقسيم الحراشف بسهولة. لم تكن حراشف التنين القديم استثناءً. لم تكن هناك حاجة لتشكيل سيف قتل التنين. ارتجفت إرادته مثل صاعقة البرق وطاقة قاتل التنين مزقت ميزان تراوكا إلى أشلاء. على وجه الدقة ، كانت “الحراشف التي خرجت من جسد تراوكا” وكان عليه أن يأخذ في الاعتبار أن هذا كان عالم هاياتي العقلي.

 

 

“المعايير ليست متسقة. أعتقد أنني يجب أن أجربها مرارًا وتكرارًا. ”

 

 

أراد أن يقول شيئًا لطيفًا ، لكنه لم يستطع بدون مساعدة هوروي ولاويل. وهكذا خرجت الكلمات عبثا. تم إنشاؤها من خلال الرغبة في منح هاياتي قوة الحياة القوية مثل الصرصور.

تم الكشف عن شخصية هاياتي. بعيدًا عن الابتهاج بالنجاح الذي تذوقه أخيرًا ، حاول اكتشاف العيوب وتحسينها.

“هل هذا كافي؟”

 

درع التنين لقاتل التنين. لم يكن هناك شيء مثل هذا من قبل.

هز جريد رأسه. “إنه ليس شيئًا يؤسف له. بل هذا أفضل “.

“. لا ، لا أعتقد أن هذا شيء يسعدني ، أليس كذلك؟”

 

ألم تكن هذه هي القوة القصوى؟ وضع جريد المندهش حرشف جديدًا على السندان وسأل مرة أخرى.

لم يكن الدرع شيئًا مستطيلًا. كان لابد من صنعه وفقًا لجسم الإنسان. بطبيعة الحال ، كان طول وسمك كل جزء مختلفين.

 

 

“هممم. هل هذا صحيح؟ هل نفذت المواد لديك. ”

”طويل وقصير ، سميك ورقيق. يمكن استخدامه بعدة طرق. إنها مادة عظيمة في هذه الحالة. لا تمانع في ذلك “.

 

 

“ربما القوة. أم. ”

فتح جريد ملاذ المعدن لتشكيل وحدة العوالم العقلية وبدأ عمله بجدية.

لذلك في هذه اللحظة ، تألم كبريائه أكثر. بدا حرشف تراوكا الذي مزقته طاقة قاتل التنين مثل حبار الصنوبر المخروطي في ججام ببونج.

 

 

لمعت عيون هاياتي الزرقاء وتلونت تدريجيًا باهتمام. بدت عملية التلويح والقص وإضافة الحراشف المترابطة ، صنعت عند أطراف أصابع جريد معجزة بالنسبة له. قبل أن يعرف ذلك ، كان الخيط قد أصبح إطارًا لدرعه. تم استخدام جلد تراوكا كبطانة داخلية وأضيف إليه هيكل خارجي.

“. هوو. ”

 

“لا. من الصعب صنع دروع في هذه الحالة “.

“. ”

 

 

كان لدى بيبان بالفعل شيء ما في الاعتبار. من الواضح أنه طلب ما يريد ، كما لو أنه لم يكن لديه نية لإزعاج الصانع ، جريد.

لم تكن ألوهية جريد تتحرك حتى. كان قاسيًا مثل التمثال ، وكأنه يمثل قلب سيده الذي كان يركز فقط. ومع ذلك ، استمرت عيون “التنين الأصفر” في التحرك من جانب إلى آخر ونظرت حولها. بدا وكأنه كائن حي. كان الأمر غريبا جدا.

هذه المرة ، نقل قلبه الحقيقي بشكل صحيح. عندما ابتسم هاياتي ، عاد وعي جريد إلى الواقع.

 

 

‘إنه ليس مجرد شكل من أشكال الألوهية. ؟

درع التنين لقاتل التنين. لم يكن هناك شيء مثل هذا من قبل.

 

 

يمكن أن تأخذ طاقة قاتل التنين التي تعامل معها هاياتي جميع أنواع الأشكال. كان من السهل أيضًا أن تأخذ شكل تنين. ومع ذلك ، فإن جعل التنين يبدو وكأنه كائن حي يتنفس هو عالم آخر.

 

 

أنكرت طاقة قاتل التنين قوة التنين. كان هناك قلق من أنه إذا غطي هاياتي درع التنين بطاقة قاتل التنين ، فهناك خطر من أن التأثيرات الفريدة لدرع التنين ستختفي. هذا يعني أنه إذا أراد تداخل طاقة قاتل التنين للحصول على دفاع أعلى ، فقد يضعف الدفاع بدلاً من ذلك. تم إنشاء هذه الأنابيب فقط في حالة الدعم.

“إنها ليست مسألة للتفكير بعمق”.

 

 

 

على أي حال ، لم يكن التنين الأصفر كائنًا حيًا. لقد كان مجرد مظهره. إذا كان شيئًا مثل تنين لكان قد تلقى عداء قبر التنين واستهدفه. كان من الحكمة تفسير الكرامة البسيطة على أنها شيء صُنع بشق الأنفس من أجل جلالته. بدا من الممكن صقل الألوهية بقوة جريد المذهلة.

 

 

“نعم. ”

تانغ ، تانغ ، تانغ.

 

 

 

تردد صدى صوت المطرقة الواضح. كانت عملية ربط الخيوط بالكامل على الإطار. اعتمادًا على زاوية الضوء ، كان الدرع الذي تم الانتهاء منه مصبوغًا باللون البرتقالي والأحمر وكان يشبه لهب متلألئ ضعيف. كان يشبه درع التنين النار الذي كان يرتديه جريد.

“لقد عدت. ” كانت هناك مشاعر مختلطة على وجه جريد وهو يجيب. كان سعيدا ومتحمسا جدا. كان ممتنًا لأنه يمكن أن يفعل شيئًا للأشخاص الذين يهتم بهم.

 

 

“يجب أن يكون مختلف. ”

 

 

 

أخذ جريد في الاعتبار أن مرتديه هو هاياتي. شخصية نبيلة أرستقراطية أكثر من أي شخص آخر. كان يعتقد أنه ليست فكرة جيدة أن يلبس هاياتي ، الذي لديه شعر أشقر لامع وبشرة بيضاء درع أحمر رائع. كان ساحرًا لدرجة أنه كان يخشى أن يبدو ريفيًا بالمقارنة.

 

 

“لا. من الصعب صنع دروع في هذه الحالة “.

” لاستخدم الصبغة. ”

“لقد عدت. ” كانت هناك مشاعر مختلطة على وجه جريد وهو يجيب. كان سعيدا ومتحمسا جدا. كان ممتنًا لأنه يمكن أن يفعل شيئًا للأشخاص الذين يهتم بهم.

 

 

في الأصل ، يجب استخدام الأصباغ لصبغ القماش أو الدروع المصنوعة من الجلد. هذا هو السبب في أن معدات المعركة المعدنية لم تكتسب لونًا جيدًا. كان أقرب إلى الشعور بالطلاء ، لذلك كانت هناك أوقات لم يظهر فيها اللون المطلوب بشكل صحيح.

“هذا” التمزيق “نتيجة تم تحقيقها من خلال شكل صاعقة ، ولكن. هل تفضل شكلًا مختلفًا؟”

 

الحجر الإلهي – تم استخدام المعدن الثمين الذي تم الحصول عليه من هيكسيتيا كمواد. سوف يمنع الحوادث المؤسفة التي تذوب فيها طاقة قاتل التنين في درع التنين.

بالطبع ، كانت هذه مشكله بين الخبراء التقنيين العاديين. كانت البراعة التي يتمتع بها جريد تعني أنه يستطيع إبراز اللون المطلوب في أي معدن. لقد حدث ذلك في اللحظة التي فتح فيها جريد قائمة الصبغة في مخزونه وكان يفكر في الألوان الذي يجب استخدامها.

“. ”

 

 

“ما هي هذه الأنابيب؟” سأل هاياتي سؤالا.

“ما هذا؟ هل هناك مشكلة؟”

 

ألم تكن هذه هي القوة القصوى؟ وضع جريد المندهش حرشف جديدًا على السندان وسأل مرة أخرى.

تم توصيل أنابيب رفيعة مصنوعة من الحجر الإلهي بواسطة جريد من خط كتف الدرع إلى الصدر والخصر. لم يكن من الخارج ، بل من الداخل.

تمزق حراشف التنين القديم على طول الحبوب وتشابكها مثل الخيط. كان هذا ما أراده أعظم إله واحد في العالم وقد حقق هذه النتيجة المذهلة بيديه. لقد كانت تجربة غامضة وعاطفية للغاية.

 

لمعت عيون هاياتي الزرقاء وتلونت تدريجيًا باهتمام. بدت عملية التلويح والقص وإضافة الحراشف المترابطة ، صنعت عند أطراف أصابع جريد معجزة بالنسبة له. قبل أن يعرف ذلك ، كان الخيط قد أصبح إطارًا لدرعه. تم استخدام جلد تراوكا كبطانة داخلية وأضيف إليه هيكل خارجي.

“لقد صنعتها حتى تتمكن من استخدام هذا الأنبوب عند استخدام طاقة قاتل التنين . ”

 

 

“هل يجب علي زيادتها؟”

أنكرت طاقة قاتل التنين قوة التنين. كان هناك قلق من أنه إذا غطي هاياتي درع التنين بطاقة قاتل التنين ، فهناك خطر من أن التأثيرات الفريدة لدرع التنين ستختفي. هذا يعني أنه إذا أراد تداخل طاقة قاتل التنين للحصول على دفاع أعلى ، فقد يضعف الدفاع بدلاً من ذلك. تم إنشاء هذه الأنابيب فقط في حالة الدعم.

“المعايير ليست متسقة. أعتقد أنني يجب أن أجربها مرارًا وتكرارًا. ”

 

 

الحجر الإلهي – تم استخدام المعدن الثمين الذي تم الحصول عليه من هيكسيتيا كمواد. سوف يمنع الحوادث المؤسفة التي تذوب فيها طاقة قاتل التنين في درع التنين.

 

 

 

“هل يمكنني المحاولة؟”

تمزق حراشف التنين القديم على طول الحبوب وتشابكها مثل الخيط. كان هذا ما أراده أعظم إله واحد في العالم وقد حقق هذه النتيجة المذهلة بيديه. لقد كانت تجربة غامضة وعاطفية للغاية.

 

 

“نعم بكل سرور. ” سمح جريد بذلك.

 

 

“لقد عدت. ” كانت هناك مشاعر مختلطة على وجه جريد وهو يجيب. كان سعيدا ومتحمسا جدا. كان ممتنًا لأنه يمكن أن يفعل شيئًا للأشخاص الذين يهتم بهم.

أرسل هاياتي طاقة قاتل التنين على طول الأنابيب.

يمكن أن تأخذ طاقة قاتل التنين التي تعامل معها هاياتي جميع أنواع الأشكال. كان من السهل أيضًا أن تأخذ شكل تنين. ومع ذلك ، فإن جعل التنين يبدو وكأنه كائن حي يتنفس هو عالم آخر.

 

لحسن الحظ ، ابتسم هاياتي. شعر جريد بالارتياح وأجاب بأدب ، “أنا أحترمك”.

“. !!”

إله السيف بيبان – يمكنه التعامل مع اى سيف من أي شكل ووزن كما يشاء. لم تكن هناك قيود. حتى لو كان يحمل جبلاً عظيماً ، يمكنه أن يسيطر على الجبل العظيم ويستخدمه في مهارة المبارزة طالما كان يُعتقد أنه “سيف”.

 

 

اتسعت عيون جريد. لقد أعجب بمظهر الدرع الذي يتحول ببطء إلى اللون الأبيض من الداخل. كان جميل جدا.

السبب في عدم إمكانية إختراق التنين حتى مع وجود عدد كبير من المتجاوزين المتجمعين هو أن دفاع التنين المطلق و الحراشف لا يمكن اختراقها. المعركة نفسها لا يمكن أن تنشأ لأنهم لم يكونوا قادرين على إلحاق الضرر.

 

 

أغلقت جريد مخزونه.

 

 

“ههه”.

 

“المعايير ليست متسقة. أعتقد أنني يجب أن أجربها مرارًا وتكرارًا. ”

 

“. سأعتز دائمًا بمعروفك الثمين. ”

[اكتمل “درع تنين قاتل التنين”. ]

لمعت عيون هاياتي الزرقاء وتلونت تدريجيًا باهتمام. بدت عملية التلويح والقص وإضافة الحراشف المترابطة ، صنعت عند أطراف أصابع جريد معجزة بالنسبة له. قبل أن يعرف ذلك ، كان الخيط قد أصبح إطارًا لدرعه. تم استخدام جلد تراوكا كبطانة داخلية وأضيف إليه هيكل خارجي.

 

 

 

“هذا” التمزيق “نتيجة تم تحقيقها من خلال شكل صاعقة ، ولكن. هل تفضل شكلًا مختلفًا؟”

 

حرك هاياتي جسده عدة مرات قبل أن ينفجر من الضحك. من الوقت الذي أصبح فيه قاتل التنين حتى الآن ، عاش لسنوات لا حصر لها ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بهذه الراحة. شعر وكأنه صغير مستلقي في مهد. كان يعتقد أنه لن يشعر بهذا مرة أخرى أبدًا.

ثم ظهرت رسالة من النظام. أخيرًا ، أكملت طاقة قاتل التنين الدرع. وبطبيعة الحال ، كان التصنيف واحد فقط. يجب أن يكون كذلك.

 

 

كما هو متوقع ، بيبان هو بيبان. انفجر جريد فى الضحك في حيرة وتخلص أخيرًا من المشاعر العالقة. حوّل انتباه بيبان لمساعدة هاياتي المرتبك. “هذه المرة ، حان دورك يا بيبان. ”

درع التنين لقاتل التنين. لم يكن هناك شيء مثل هذا من قبل.

 

 

“. !!”

“لنلقي نظرة. ”

 

 

 

تمامًا بينما كان يتعامل مع أثمن كنز في العالم ، رفع جريد الدرع بعناية وسلمه إلى هاياتي.

 

 

 

أومأ هاياتي برأسها. كان ذلك كافيا. استجابت طاقة قاتل التنين المتدفقة من داخل الدرع لإرادة سيده. تم حذف “عملية الارتداء” وتم تدريع هاياتي في جميع أنحاء جسده.

 

 

 

“. هوو. ”

في الأصل ، يجب استخدام الأصباغ لصبغ القماش أو الدروع المصنوعة من الجلد. هذا هو السبب في أن معدات المعركة المعدنية لم تكتسب لونًا جيدًا. كان أقرب إلى الشعور بالطلاء ، لذلك كانت هناك أوقات لم يظهر فيها اللون المطلوب بشكل صحيح.

 

حرك هاياتي جسده عدة مرات قبل أن ينفجر من الضحك. من الوقت الذي أصبح فيه قاتل التنين حتى الآن ، عاش لسنوات لا حصر لها ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بهذه الراحة. شعر وكأنه صغير مستلقي في مهد. كان يعتقد أنه لن يشعر بهذا مرة أخرى أبدًا.

حرك هاياتي جسده عدة مرات قبل أن ينفجر من الضحك. من الوقت الذي أصبح فيه قاتل التنين حتى الآن ، عاش لسنوات لا حصر لها ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بهذه الراحة. شعر وكأنه صغير مستلقي في مهد. كان يعتقد أنه لن يشعر بهذا مرة أخرى أبدًا.

‘إنه ليس مجرد شكل من أشكال الألوهية. ؟

 

 

“يبدو أنه حي ويتنفس. ”

 

 

 

كانت كلمات تحتوي على الكثير من المعاني.

 

 

على أي حال ، لم يكن التنين الأصفر كائنًا حيًا. لقد كان مجرد مظهره. إذا كان شيئًا مثل تنين لكان قد تلقى عداء قبر التنين واستهدفه. كان من الحكمة تفسير الكرامة البسيطة على أنها شيء صُنع بشق الأنفس من أجل جلالته. بدا من الممكن صقل الألوهية بقوة جريد المذهلة.

كانت عيون جريد حمراء. كان قلبه مليئا بالعاطفة. “من الآن فصاعدًا. من الآن فصاعدًا ، عش مثل الصرصور. ”

بهذا المعنى ، كان هاياتي شخصًا مختلفًا.

 

تردد صدى صوت المطرقة الواضح. كانت عملية ربط الخيوط بالكامل على الإطار. اعتمادًا على زاوية الضوء ، كان الدرع الذي تم الانتهاء منه مصبوغًا باللون البرتقالي والأحمر وكان يشبه لهب متلألئ ضعيف. كان يشبه درع التنين النار الذي كان يرتديه جريد.

أراد أن يقول شيئًا لطيفًا ، لكنه لم يستطع بدون مساعدة هوروي ولاويل. وهكذا خرجت الكلمات عبثا. تم إنشاؤها من خلال الرغبة في منح هاياتي قوة الحياة القوية مثل الصرصور.

تصلبت وجوه جريد و هاياتي.

 

 

“. سأعتز دائمًا بمعروفك الثمين. ”

 

 

“. ”

لقد كان شيئًا تم نقله حتى لو لم يتكلم جيدًا.

 

 

 

لحسن الحظ ، ابتسم هاياتي. شعر جريد بالارتياح وأجاب بأدب ، “أنا أحترمك”.

اتسعت عيون جريد. لقد أعجب بمظهر الدرع الذي يتحول ببطء إلى اللون الأبيض من الداخل. كان جميل جدا.

 

 

هذه المرة ، نقل قلبه الحقيقي بشكل صحيح. عندما ابتسم هاياتي ، عاد وعي جريد إلى الواقع.

 

 

كان لا يزال رائعًا حتى عند التفكير في هذه الأشياء. كان الأمر أكثر أهمية بالنظر إلى أنه عندما صهر جريد حراشف تراوكا لأول مرة ، كان بحاجة إلى مساعدة لهيب هيكسيتيا و العنقاء الحمراء.

رحب بهم بيبان. لقد وقف هناك بلا حراك منذ دخول جريد و هاياتي إلى العالم العقلي. لقد رافقهم بصمت بينما اتحد أعظم المطلقين على السطح. كان المرافقة الأكثر موثوقية في العالم.

 

 

الحجر الإلهي – تم استخدام المعدن الثمين الذي تم الحصول عليه من هيكسيتيا كمواد. سوف يمنع الحوادث المؤسفة التي تذوب فيها طاقة قاتل التنين في درع التنين.

“لقد عدت. ” كانت هناك مشاعر مختلطة على وجه جريد وهو يجيب. كان سعيدا ومتحمسا جدا. كان ممتنًا لأنه يمكن أن يفعل شيئًا للأشخاص الذين يهتم بهم.

 

 

 

خلال الوقت الذي كان غارقًا في مشاعره ، قام بيبان بفحص درع هاياتي بعناية وسأله بأدب ، “هل يمكنني ضربك مرة واحدة فقط؟”

 

 

“. ”

 

 

 

كما هو متوقع ، بيبان هو بيبان. انفجر جريد فى الضحك في حيرة وتخلص أخيرًا من المشاعر العالقة. حوّل انتباه بيبان لمساعدة هاياتي المرتبك. “هذه المرة ، حان دورك يا بيبان. ”

 

 

 

“أكبر سيف في العالم. ”

 

 

لم تكن ألوهية جريد تتحرك حتى. كان قاسيًا مثل التمثال ، وكأنه يمثل قلب سيده الذي كان يركز فقط. ومع ذلك ، استمرت عيون “التنين الأصفر” في التحرك من جانب إلى آخر ونظرت حولها. بدا وكأنه كائن حي. كان الأمر غريبا جدا.

كان لدى بيبان بالفعل شيء ما في الاعتبار. من الواضح أنه طلب ما يريد ، كما لو أنه لم يكن لديه نية لإزعاج الصانع ، جريد.

 

 

 

“أريد سيفًا كبيرًا وثقيلًا بما يكفي لقطع حلق تنين. ”

“ليس لدي المواد اللازمة لصنع السيف الذي تريده. لا أعتقد أن هناك ما يكفي. ”

 

 

إله السيف بيبان – يمكنه التعامل مع اى سيف من أي شكل ووزن كما يشاء. لم تكن هناك قيود. حتى لو كان يحمل جبلاً عظيماً ، يمكنه أن يسيطر على الجبل العظيم ويستخدمه في مهارة المبارزة طالما كان يُعتقد أنه “سيف”.

لقد كان شيئًا تم نقله حتى لو لم يتكلم جيدًا.

 

“لا. من الصعب صنع دروع في هذه الحالة “.

فهم جريد أيضا. “نعم ، أفهم. سأجرب. ”

“هل يجب علي زيادتها؟”

 

رحب بهم بيبان. لقد وقف هناك بلا حراك منذ دخول جريد و هاياتي إلى العالم العقلي. لقد رافقهم بصمت بينما اتحد أعظم المطلقين على السطح. كان المرافقة الأكثر موثوقية في العالم.

حدث أنه كان هناك سيف ضخم في عالم بيبان العقلي. كان السيف الذي كان بيبان يتوق إليه. من وجهة نظر الصانع ، كان من الجيد جدًا أن يكون لديك كائن تشير إليه. كان عقله خفيفًا.

 

 

أراد أن يقول شيئًا لطيفًا ، لكنه لم يستطع بدون مساعدة هوروي ولاويل. وهكذا خرجت الكلمات عبثا. تم إنشاؤها من خلال الرغبة في منح هاياتي قوة الحياة القوية مثل الصرصور.

“. لا ، لا أعتقد أن هذا شيء يسعدني ، أليس كذلك؟”

 

 

 

من أجل صنع السيف العملاق من عالم بيبان العقلي ، لم يكن ذلك كافيًا حتى لو استخدم كل ما تبقى من عظام تراوكا وحراشفه. لم يفوت بيبان النظرة على وجه جريد حيث ظهرت مشكلة حقيقية.

“نعم بكل سرور. ” سمح جريد بذلك.

 

 

“ما هذا؟ هل هناك مشكلة؟”

 

 

“ما هذا؟ هل هناك مشكلة؟”

“ليس لدي المواد اللازمة لصنع السيف الذي تريده. لا أعتقد أن هناك ما يكفي. ”

 

 

 

“هممم. هل هذا صحيح؟ هل نفذت المواد لديك. ”

 

 

 

لم يكن بيبان قادرًا على إخفاء خيبة أمله وهو يضرب على ذقنه. بدا متأملًا. عيناه الرماديتان اللتان تواجهان السقف غيرتا اتجاههما ببطء. كان في اتجاه الغرفة المقابلة لهم.

 

 

 

مكتب هاياتي – كان المكان الذي كان يجلس فيه التنين بونهيلير بمفرده ويجمع أفكاره.

 

 

هذه المرة ، نقل قلبه الحقيقي بشكل صحيح. عندما ابتسم هاياتي ، عاد وعي جريد إلى الواقع.

“المواد. عظام وحراشف تنين قديم. ”

 

 

 

“. ”

 

 

“هذا” التمزيق “نتيجة تم تحقيقها من خلال شكل صاعقة ، ولكن. هل تفضل شكلًا مختلفًا؟”

تصلبت وجوه جريد و هاياتي.

 

 

“لقد صنعتها حتى تتمكن من استخدام هذا الأنبوب عند استخدام طاقة قاتل التنين . ”

 

 

ترجمة : PEKA

أرسل هاياتي طاقة قاتل التنين على طول الأنابيب.

تم الكشف عن شخصية هاياتي. بعيدًا عن الابتهاج بالنجاح الذي تذوقه أخيرًا ، حاول اكتشاف العيوب وتحسينها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط