الفصل 1822
تاليما.
حدث ذلك بينما كان أنترينو يتذكر نفس تراوكا الذي شاهده في الماضي وشكك فيها.
لذلك ، كان إحساس أنترينو بالمسؤولية كبيرًا.
كانت مدينة الأقزام التي تم عزلها لمئات السنين بسبب عرين تنين النار تراوكا. كانت أرضًا غير مألوفة للناس حتي وقت ليس ببعيد . فقط عدد قليل من الناس دخلوا عن طريق الخطأ ، ومعظم اللاعبين لم يتمكنوا من الحصول على أي معلومات عن تاليما. سمعوا شائعات مفادها أن حدادي تاليما باعوا معدات قتال ذات تصنيف أسطوري فى الطرق المدرجات ، لكنهم رفضوا ذلك ووصفوه بأنه سخيف.
كان أنترينو مرتبكًا لكنه سرعان ما أصدر حكمًا وتحرك. ومع ذلك ، سرعان ما تصلب مثل تمثال من الحجر.
“. لم تكن مجرد شائعة. ”
“حسنًا. إنه يستحق القتال مقارنة بالتنين القديم. ”
أصيب اللاعبون الذين كانوا يستكشفون المدينة المحاطة بالصخور بالذهول. كان ذلك أثناء مشاهدة أسلحة مثل السيوف والفؤوس والصولجانات ترتفع في جميع أنحاء المدينة وتطير إلى مكان ما. لقد كانت عناصر الأنا التي فكرت وانتقلت من تلقاء نفسها. ربما كان من المبالغة أنه تم بيعهم على المدرجات ، لكن كان لدى حدادي تاليما بعض عناصر الأنا.
“. تراوكا!”
العشرات من عناصر الأنا توجهت نحو التل خلف قلعة تاليما. كانت تستهدف أربعة متسللين. تمكن المتسللون ذوو الحواس المدربة للغاية من تجنب الهجوم المفاجئ لعناصر الأنا بحركات سريعة. إذا أرادوا أن يدعوا أنهم بعل بسبب مظهرهم ، فإنهم يحتاجون إلى الحد الأدنى من المؤهلات.
“لم أتكيف حتى مع السلام الذي جاء. ”
تمتم القزم الذي يقف في وسط عتاد المعركة بوجه قاتم. كان الشخص ذو القوة الخارقة أنترينو. لقد كان متعاليًا يتمتع بقوة جسد قصير.
عندما تم عزل تاليما بواسطة تنين النار تراوكا ، كان هو البطل الذي حمى حياة الأقزام لمئات السنين. لكن منذ وقت ليس ببعيد ، نقل تراوكا عرينه وانضمت تاليما إلى العالم مرة أخرى. شعر أنترينو بشعور من المسؤولية لاستعادة سمعته كبطل. الآن بعد أن غادرت الكارثة الطبيعية ، تعهد أمام الملك تشارلز وشعبه بأنه سيحمي بالتأكيد تاليما في المستقبل.
ومع ذلك ، كان ضعيف للغاية. ربما يكون التنفس المنطلق من مئات الملايين من الكيلومترات قد وصل إلى هذه النقطة.
كانت العواقب رائعة. اهتزت كل تاليما. بدأت أبراج القلعة الطويلة في السقوط أخيرًا.
لكنهم كانوا يواجهون كارثة جديدة دون انقطاع.
الشيطان العظيم ذو التصنيف الأول ، بعل. نظرًا لوجود أربعة منه ، لا يبدو أنه جسده الرئيسي. ومع ذلك ، كان لكل واحد منهم مهارات قوية.
كان هناك وميض من نور من حافة السماء. استجابت قوة المتعالي. تحرك أنترينو بشكل غريزي وترك مكانه على عجل.
تم محو الدوائر السحرية التي بدأت في تنشيط السحر على الفور. كان بسبب عمود من اللهب الأحمر . عمود اللهب الذي أطلق في خط مستقيم محى كل شيء في طريقه دون أن يترك أثرا.
“هل سنستلم إلى الأبد لرغبات المطلقين. ؟”
“لا يمكنك أن تمر بأوقات عصيبة مع قزم واحد فقط. ”
تنهد أنترينو.
“هل سنستلم إلى الأبد لرغبات المطلقين. ؟”
“قزم غبي يحلم بالمقاومة. ”
الأقزام كانوا من الأنواع ذات البراعة العالية للغاية. كان لديهم عادة شحذ مهارتهم الطبيعية إلى أقصى حد. وهكذا ، كان وجودًا مناسبًا لاستهدافه من قبل الكائنات الأخرى. كما أثبت كي أونغ أثناء نشاطه في الإمبراطورية مدجج بالعتاد ، يمكن للأمة أن تتمتع بقوة عسكرية قوية مع قزم واحد فقط. حتى تنين النار تراوكا بنى مخبأ هنا لأنه اشتهى تكنولوجيا الأقزام. يمكن تشبيه الموهبة والغرائز الطبيعية للأقزام بالعسل لجميع أنواع الحشرات.
لذلك ، كان إحساس أنترينو بالمسؤولية كبيرًا.
كان مجال عالم مدجج بالعتاد على وشك التوسع مرة أخرى.
أحد المحاربين النادرين من جنسه – كان الوحيد الذي بنى تعالى من بينهم ، وكان عليه واجب حماية جنسه. كان هو الوحيد القادر على فعل ذلك.
ومع ذلك ، حتى المتعالي كان عاجزًا في مواجهة كارثة طبيعية. مثلما لم يستطع فعل أي شيء ضد تنين النار تراوكا ، فقد شعر بالعجز بشكل لا يصدق ضد الشيطان العظيم ذو التصنيف الأول. إذا كان هذا هو بعل الحقيقي ، فلن يكون لديه حتى الإرادة للقتال.
“حتى لو كنت محظوظًا بما يكفي لهزيمة هؤلاء. في النهاية ، فسيستولى بعل علي تاليما يومًا ما. ”
لم يستطع أنترينو التفكير في خيار الاعتماد على جريد. كانت تاليما معزولة حتى أيام قليلة مضت. كانوا يجهلون الأخبار الخارجية. في المقام الأول ، لم يكن من المنطقي التفكير في الاعتماد على الآخرين لمجرد حدوث أزمة.
الآلهة التي كان يعتقد أنها موجودة فقط في السماء – شاهد بدهشة الناس من العالم مدجج بالعتاد يتدفقون من قبر الآلهة ويحمون ويرممون تاليما بقوى مختلفة.
“حسنًا. إنه يستحق القتال مقارنة بالتنين القديم. ”
سلاح تنين – لم يصدق أن هذا الشيء كان حقيقيًا.
أنترينو ، الذي كان في حالة ذهول لفترة ، لاحظ الفرق في وقت متأخر وكان حذرًا.
كان يفكر بإيجابية قدر الإمكان. قام أنترينو بطرح العشرات من عناصر الأنا المتمركزة حوله في الهواء. ما لم تكن عناصر الأنا خارج نطاق السيطرة او مختومة ، فإن عناصر الأنا الخاصة بـ تاليما تتحرك وفقًا لإرادته. لقد احترموا أنترينو ، أقوى محارب قزم. على الأقل هنا في تاليما ، كان أنترينو قادرًا على التحكم في السيوف مثل قديس السيف.
“تنين النار. ”
“قزم غبي يحلم بالمقاومة. ”
كان أنترينو مرتبكًا لكنه سرعان ما أصدر حكمًا وتحرك. ومع ذلك ، سرعان ما تصلب مثل تمثال من الحجر.
راقب أنترينو السماء بتوتر فقط ليدرك خطوة واحدة متأخرة.
“أفكاره غبية مثل مظهره القبيح. رجل غبي. ”
قام الاثنان المتبقيان بإخراج “جزء جسد أسورا” الذي كان معهما وكانا مقتنعين.
“أي محارب؟”
في الوقت المناسب ، ضرب قصف ثان الأرض. تحول بعل آخر إلى اشلاء. البعل الأول قد ولد من غطرسته ، والثاني ولدت من كسله. كان أضعف الأجزاء الأربعة. ومع ذلك ، لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه السهولة.
فلاش!
كان لدى الأربعة أنماط كلام مختلفة بمهارة. يبدو أن لديهم شخصيات مختلفة بناءً على الطريقة التي أظهروا بها ردود أفعال مختلفة لنفس المشهد.
“هل كل شخص مشتق من وعي مختلف؟”
لم يكن هناك نهاية لقوة البعل.
كان أنترينو مرتبكًا لكنه سرعان ما أصدر حكمًا وتحرك. ومع ذلك ، سرعان ما تصلب مثل تمثال من الحجر.
تذكر أنترينو قصة تم تناقلها منذ العصور القديمة وأخذ نفسا عميقا. كان يحمل المعدات في يده مثل غطاء وعاء ودمج وعيه تمامًا مع عناصر الأنا التي تطفو حوله. بدأت المعركة الشرسة على الفور. كان من حسن الحظ أن جميع نسخ بعل الأربعة كانوا عراة اليدين. استخدم أقوى محارب من الأقزام عددًا من الأسلحة وكان له ميزة طبيعية.
“أشياء عديمة الفائدة. ”
“هل كل شخص مشتق من وعي مختلف؟”
استخدم أحد نسخ بعل نصل الفأس الكبير الذي يسد طريقه كنقطة انطلاق ونقر على لسانه. كان لديه موقف التعامل مع النسخ الأخرى كأتباع. بدا وكأنه يعتقد أنه بعل الحقيقي. ارتفعت شخصيته في الهواء.
لكنهم كانوا يواجهون كارثة جديدة دون انقطاع.
ثم اقتربت بعض الآثار. لقد كان ضعيفًا لدرجة أنهم كانوا يخجلون من أن يظنوا أنه تراوكا. كانت تنتمي إلى قديس القوس جيشوكا.
“لا يمكنك أن تمر بأوقات عصيبة مع قزم واحد فقط. ”
كان لدى الأربعة أنماط كلام مختلفة بمهارة. يبدو أن لديهم شخصيات مختلفة بناءً على الطريقة التي أظهروا بها ردود أفعال مختلفة لنفس المشهد.
حلقت عشرات الدوائر السحرية حول بعل في السماء. كان ينوي استخدام هجمات بعيدة المدى لاعتراض أنترينو بسهولة ، الذي كان يتمتع بميزة المسافة من استخدام أسلحة مختلفة. على سبيل المكافأة ، كان ينوي تدمير تاليما. كان سيقتل جميع الأقزام وينقل مهاراتهم إلى الجحيم. لهذا السبب أرسل بعل أربعة نسخ إلى تاليما. لم يكن ذلك لأن أنترينو كان قويا بشكل خاص. منذ البداية ، كان هدفه هو تاليما بالكامل.
ابتسمتجيشوكا.
“سأراك مرة أخرى في الجحيم. ”
“أولا وقبل كل شيء ، اين الملك تشارلز. ؟؟”
“حتى لو كنت محظوظًا بما يكفي لهزيمة هؤلاء. في النهاية ، فسيستولى بعل علي تاليما يومًا ما. ”
ضحك بعل في السماء. لم يدرك أن عمره يوم واحد فقط ولكنه وعد بالمستقبل دون معرفة أي شيء. سقط العقاب على الفور.
كان يفكر بإيجابية قدر الإمكان. قام أنترينو بطرح العشرات من عناصر الأنا المتمركزة حوله في الهواء. ما لم تكن عناصر الأنا خارج نطاق السيطرة او مختومة ، فإن عناصر الأنا الخاصة بـ تاليما تتحرك وفقًا لإرادته. لقد احترموا أنترينو ، أقوى محارب قزم. على الأقل هنا في تاليما ، كان أنترينو قادرًا على التحكم في السيوف مثل قديس السيف.
“. !”
“من الآن فصاعدًا ، تاليما محمية من قبل عالم مدجج بالعتاد . ”
تم محو الدوائر السحرية التي بدأت في تنشيط السحر على الفور. كان بسبب عمود من اللهب الأحمر . عمود اللهب الذي أطلق في خط مستقيم محى كل شيء في طريقه دون أن يترك أثرا.
في الوقت المناسب ، ضرب قصف ثان الأرض. تحول بعل آخر إلى اشلاء. البعل الأول قد ولد من غطرسته ، والثاني ولدت من كسله. كان أضعف الأجزاء الأربعة. ومع ذلك ، لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه السهولة.
أحد المحاربين النادرين من جنسه – كان الوحيد الذي بنى تعالى من بينهم ، وكان عليه واجب حماية جنسه. كان هو الوحيد القادر على فعل ذلك.
سعال. سعال!!”
ومع ذلك ، كان ضعيف للغاية. ربما يكون التنفس المنطلق من مئات الملايين من الكيلومترات قد وصل إلى هذه النقطة.
في نفس الوقت تقريبًا الذي تم فيه محو الدوائر السحرية من حوله ، جرف عمود النار بعل وسقط على الأرض. كان في حالة خشنة. اختفت أطرافه دون أن يترك أثرا.
“. ؟”
“هل سنستلم إلى الأبد لرغبات المطلقين. ؟”
“تنين النار. ”
لم يستطع أنترينو التفكير في خيار الاعتماد على جريد. كانت تاليما معزولة حتى أيام قليلة مضت. كانوا يجهلون الأخبار الخارجية. في المقام الأول ، لم يكن من المنطقي التفكير في الاعتماد على الآخرين لمجرد حدوث أزمة.
“. تراوكا!”
أصيب اللاعبون الذين كانوا يستكشفون المدينة المحاطة بالصخور بالذهول. كان ذلك أثناء مشاهدة أسلحة مثل السيوف والفؤوس والصولجانات ترتفع في جميع أنحاء المدينة وتطير إلى مكان ما. لقد كانت عناصر الأنا التي فكرت وانتقلت من تلقاء نفسها. ربما كان من المبالغة أنه تم بيعهم على المدرجات ، لكن كان لدى حدادي تاليما بعض عناصر الأنا.
أصيب أنترينو وبعل بالصدمة على الأرض. حدقوا في السماء بتعابير قريبة من التأمل. يجب أن يكون عمود النار هو نفس تنين النار. ومع ذلك ، فإن مظهر تنين النار الذي كان يجب أن يملأ السماء لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان. في المقام الأول ، كان التنين النار قد نقل للتو عرينه. لم يكن هناك سبب لعودته إلى هنا مرة أخرى.
راقب أنترينو السماء بتوتر فقط ليدرك خطوة واحدة متأخرة.
لذلك ، كان إحساس أنترينو بالمسؤولية كبيرًا.
في نفس الوقت تقريبًا الذي تم فيه محو الدوائر السحرية من حوله ، جرف عمود النار بعل وسقط على الأرض. كان في حالة خشنة. اختفت أطرافه دون أن يترك أثرا.
“لا ، هل كان ذلك نفسًا حقيقيًا الآن؟”
كانت الطاقة متشابهة ، لكن ألم تكن القوة ضعيفة جدًا؟
تمتم القزم الذي يقف في وسط عتاد المعركة بوجه قاتم. كان الشخص ذو القوة الخارقة أنترينو. لقد كان متعاليًا يتمتع بقوة جسد قصير.
حدث ذلك بينما كان أنترينو يتذكر نفس تراوكا الذي شاهده في الماضي وشكك فيها.
لم يكن هناك نهاية لقوة البعل.
“حتى لو كنت محظوظًا بما يكفي لهزيمة هؤلاء. في النهاية ، فسيستولى بعل علي تاليما يومًا ما. ”
فلاش!
تفسير النسختين جعل أنترينو يعبس.
كان هناك وميض من نور من حافة السماء. استجابت قوة المتعالي. تحرك أنترينو بشكل غريزي وترك مكانه على عجل.
أعطى هذا الكائن الضخم إحساسًا بالترهيب من حجمه فقط. شعرت شظايا بعل بإحساس الأزمة وتحركت بشكل عاجل. لقد تخلوا عن تأمين تاليما واستهدفوا جيشوكا و أنترينو أمامهم. لقد كانت خطوة بعد فوات الأوان.
في الوقت المناسب ، ضرب قصف ثان الأرض. تحول بعل آخر إلى اشلاء. البعل الأول قد ولد من غطرسته ، والثاني ولدت من كسله. كان أضعف الأجزاء الأربعة. ومع ذلك ، لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه السهولة.
حلقت عشرات الدوائر السحرية حول بعل في السماء. كان ينوي استخدام هجمات بعيدة المدى لاعتراض أنترينو بسهولة ، الذي كان يتمتع بميزة المسافة من استخدام أسلحة مختلفة. على سبيل المكافأة ، كان ينوي تدمير تاليما. كان سيقتل جميع الأقزام وينقل مهاراتهم إلى الجحيم. لهذا السبب أرسل بعل أربعة نسخ إلى تاليما. لم يكن ذلك لأن أنترينو كان قويا بشكل خاص. منذ البداية ، كان هدفه هو تاليما بالكامل.
قام الاثنان المتبقيان بإخراج “جزء جسد أسورا” الذي كان معهما وكانا مقتنعين.
“هل سنستلم إلى الأبد لرغبات المطلقين. ؟”
“لقد كان نفس تراوكا. ”
“هذا. ؟”
ومع ذلك ، كان ضعيف للغاية. ربما يكون التنفس المنطلق من مئات الملايين من الكيلومترات قد وصل إلى هذه النقطة.
“هل هو تحذير بعدم استهداف الأقزام لأنهم. ؟”
ثم اقتربت بعض الآثار. لقد كان ضعيفًا لدرجة أنهم كانوا يخجلون من أن يظنوا أنه تراوكا. كانت تنتمي إلى قديس القوس جيشوكا.
“تنين النار. ”
تفسير النسختين جعل أنترينو يعبس.
“لقد كان نفس تراوكا. ”
“. ”
ثم اقتربت بعض الآثار. لقد كان ضعيفًا لدرجة أنهم كانوا يخجلون من أن يظنوا أنه تراوكا. كانت تنتمي إلى قديس القوس جيشوكا.
أنترينو ، الذي كان في حالة ذهول لفترة ، لاحظ الفرق في وقت متأخر وكان حذرًا.
“هذا. ؟”
“حتى لو كنت محظوظًا بما يكفي لهزيمة هؤلاء. في النهاية ، فسيستولى بعل علي تاليما يومًا ما. ”
لكنهم كانوا يواجهون كارثة جديدة دون انقطاع.
اتسعت عينا أنترينو عندما أكد مظهر المرأة التي اقتربت.
تنين – قوس عظيم مصنوع من الحراشف وعظام تنين النار تراوكا. القوس الذي كانت تحمله المرأة كان شيئًا لم يتخيله حتى أقزام تاليما. لقد كان شيئًا فرض تغييرًا في منطقهم السليم.
“أي محارب؟”
سلاح تنين – لم يصدق أن هذا الشيء كان حقيقيًا.
“هل هربت من ذلك؟ حتى لو كنت جزء وعي فهل هناك فرق كبير في المستوى؟ ” تحدثت جيشوكا و سرعان ما جاءت إلى جانب أنترينو. قارنت بين النسختين المحتضرتين مع الأجزاء السليمة. كان هناك شعور بالاسترخاء في صوتها المفعم بالحيوية. شظايا بعل لاحظت أنه ليس سوى أداء مبالغ فيه.
“هل سنستلم إلى الأبد لرغبات المطلقين. ؟”
“تسديدتان فقط. هذا هو الحد الأقصى. ”
طلقة القناص التي كانت تشبه الأنفاس. من المثير للدهشة أن قديس القوس الحالي المسلح بسلاح تنين تخلت عن قوة القناص التي كانت قد أمنتها واقتربت منهم. هذا يعني أنها لم تعد قادرة على قنصهم بعد الآن. في الواقع ، كانت يداها ملطخة بالدماء. يبدو أنها عالجت جروحها باستخدام جرعات تجديدية ووسائل أخرى ، ولكن بناءً على كمية الدم على يديها وملابسها ، يُفترض أن يديها قد انفجرتا تمامًا من قبل. لقد دفعت ثمناً باهظاً لتجسيد نفس تنين قديم بجسم بشري.
الأقزام كانوا من الأنواع ذات البراعة العالية للغاية. كان لديهم عادة شحذ مهارتهم الطبيعية إلى أقصى حد. وهكذا ، كان وجودًا مناسبًا لاستهدافه من قبل الكائنات الأخرى. كما أثبت كي أونغ أثناء نشاطه في الإمبراطورية مدجج بالعتاد ، يمكن للأمة أن تتمتع بقوة عسكرية قوية مع قزم واحد فقط. حتى تنين النار تراوكا بنى مخبأ هنا لأنه اشتهى تكنولوجيا الأقزام. يمكن تشبيه الموهبة والغرائز الطبيعية للأقزام بالعسل لجميع أنواع الحشرات.
“المسافة قصيرة للغاية بالنسبة لرامي السهام. هل ستمسكين سيفا؟ ” تحدثت إحدى الشظايا على مهل. كانت أكتاف أسورا تدور وتحوم حوله. تبددت نيران التنين حول قوس جيشوكا ببطء. كان الأمر نفسه مع قوة أنترينو.
ومع ذلك ، حتى المتعالي كان عاجزًا في مواجهة كارثة طبيعية. مثلما لم يستطع فعل أي شيء ضد تنين النار تراوكا ، فقد شعر بالعجز بشكل لا يصدق ضد الشيطان العظيم ذو التصنيف الأول. إذا كان هذا هو بعل الحقيقي ، فلن يكون لديه حتى الإرادة للقتال.
“ما هذا؟”
أنترينو ، الذي كان في حالة ذهول لفترة ، لاحظ الفرق في وقت متأخر وكان حذرًا.
في نفس الوقت تقريبًا الذي تم فيه محو الدوائر السحرية من حوله ، جرف عمود النار بعل وسقط على الأرض. كان في حالة خشنة. اختفت أطرافه دون أن يترك أثرا.
أصيب اللاعبون الذين كانوا يستكشفون المدينة المحاطة بالصخور بالذهول. كان ذلك أثناء مشاهدة أسلحة مثل السيوف والفؤوس والصولجانات ترتفع في جميع أنحاء المدينة وتطير إلى مكان ما. لقد كانت عناصر الأنا التي فكرت وانتقلت من تلقاء نفسها. ربما كان من المبالغة أنه تم بيعهم على المدرجات ، لكن كان لدى حدادي تاليما بعض عناصر الأنا.
جسم يبدو وكأنه مقطوع من كتف عملاق – في كل مرة يقترب منه ، يستنزف القوة من جسده. اختفت الطاقة اللانهائية المتصاعدة من دانتيان دون أن يترك أثرا. لقد لاحظ بسهولة أن هذه الأكتاف كانت شيئًا مشؤومًا وخطيرًا للغاية.
“هذه هي رسالة جريد إله واحدة فقط ، “تحدثت جيشوكا إلى أنترينو ، الذي كان يتراجع.
“. ؟”
“هذا. ؟”
“من الآن فصاعدًا ، تاليما محمية من قبل عالم مدجج بالعتاد . ”
كان هناك وميض من نور من حافة السماء. استجابت قوة المتعالي. تحرك أنترينو بشكل غريزي وترك مكانه على عجل.
في نفس الوقت مع إعلان جيشوكا ، أظلم العالم بشكل كبير. كان بسبب الظل الذي ملأ السماء. يمكن رؤية جسم ضخم يقترب من خلال السحب الكثيفة. لا ، لقد كان أكبر من أن يوصف بأنه كائن. كانت أشبه بالمدينة.
كان قبر الآلهة. لقد كان عالم مدجج بالعتاد المتحرك.
طلقة القناص التي كانت تشبه الأنفاس. من المثير للدهشة أن قديس القوس الحالي المسلح بسلاح تنين تخلت عن قوة القناص التي كانت قد أمنتها واقتربت منهم. هذا يعني أنها لم تعد قادرة على قنصهم بعد الآن. في الواقع ، كانت يداها ملطخة بالدماء. يبدو أنها عالجت جروحها باستخدام جرعات تجديدية ووسائل أخرى ، ولكن بناءً على كمية الدم على يديها وملابسها ، يُفترض أن يديها قد انفجرتا تمامًا من قبل. لقد دفعت ثمناً باهظاً لتجسيد نفس تنين قديم بجسم بشري.
“أسرع – بسرعة. ”
تذكر أنترينو قصة تم تناقلها منذ العصور القديمة وأخذ نفسا عميقا. كان يحمل المعدات في يده مثل غطاء وعاء ودمج وعيه تمامًا مع عناصر الأنا التي تطفو حوله. بدأت المعركة الشرسة على الفور. كان من حسن الحظ أن جميع نسخ بعل الأربعة كانوا عراة اليدين. استخدم أقوى محارب من الأقزام عددًا من الأسلحة وكان له ميزة طبيعية.
أعطى هذا الكائن الضخم إحساسًا بالترهيب من حجمه فقط. شعرت شظايا بعل بإحساس الأزمة وتحركت بشكل عاجل. لقد تخلوا عن تأمين تاليما واستهدفوا جيشوكا و أنترينو أمامهم. لقد كانت خطوة بعد فوات الأوان.
كان مجال عالم مدجج بالعتاد على وشك التوسع مرة أخرى.
“أخبرتك. من اليوم فصاعدًا ، هذا المكان محمي بواسطة عالم مدجج بالعتاد . ”
بدأ قبر الآلهة في إطلاق النار. ازداد عدد المدافع بشكل كبير بسبب الاستخدام الفعال لخصائص انتشار الجشع. تفككت وسقطت النيزك من مئات المدافع وأصابت شظايا بعل.
في نفس الوقت مع إعلان جيشوكا ، أظلم العالم بشكل كبير. كان بسبب الظل الذي ملأ السماء. يمكن رؤية جسم ضخم يقترب من خلال السحب الكثيفة. لا ، لقد كان أكبر من أن يوصف بأنه كائن. كانت أشبه بالمدينة.
“لم أتكيف حتى مع السلام الذي جاء. ”
“إنه غير مجدي. ”
“قزم غبي يحلم بالمقاومة. ”
كان التفكك رمحًا سحريًا مكونًا من قوة سحرية. تبعثرت القوة السحرية واختفت في اللحظة التي اقتربت فيها من أكتاف أسورا. ابتسمت الشظايا عندما رأوا هذا ، فقط لتتصلب.
قام الاثنان المتبقيان بإخراج “جزء جسد أسورا” الذي كان معهما وكانا مقتنعين.
نيزك – كان نيزكًا بسيطًا. بعبارة أخرى ، كانت قوة جسدية لم تعمل عليها قوة أكتاف أسورا. بعد أن سحقتها النيازك مرارًا وتكرارًا ، تحولت الشظايا المشوهة إلى رماد.
“أخبرتك. من اليوم فصاعدًا ، هذا المكان محمي بواسطة عالم مدجج بالعتاد . ”
كانت العواقب رائعة. اهتزت كل تاليما. بدأت أبراج القلعة الطويلة في السقوط أخيرًا.
حجر الريجي – باب الختم المصنوع من أثقل حجر في العالم ، فتح أيضًا على مصراعيه من الصدمة. عناصر الأنا مثل عار تاليما التي تم ختمها بسبب شخصيتها القذرة ، ظهرت في المدينة. أعطى هذا إحساسًا أكبر بالأزمة. سيكون هناك ضحايا في كل مكان.
بدأ قبر الآلهة في إطلاق النار. ازداد عدد المدافع بشكل كبير بسبب الاستخدام الفعال لخصائص انتشار الجشع. تفككت وسقطت النيزك من مئات المدافع وأصابت شظايا بعل.
“أولا وقبل كل شيء ، اين الملك تشارلز. ؟؟”
كان أنترينو مرتبكًا لكنه سرعان ما أصدر حكمًا وتحرك. ومع ذلك ، سرعان ما تصلب مثل تمثال من الحجر.
كان يفكر بإيجابية قدر الإمكان. قام أنترينو بطرح العشرات من عناصر الأنا المتمركزة حوله في الهواء. ما لم تكن عناصر الأنا خارج نطاق السيطرة او مختومة ، فإن عناصر الأنا الخاصة بـ تاليما تتحرك وفقًا لإرادته. لقد احترموا أنترينو ، أقوى محارب قزم. على الأقل هنا في تاليما ، كان أنترينو قادرًا على التحكم في السيوف مثل قديس السيف.
الآلهة التي كان يعتقد أنها موجودة فقط في السماء – شاهد بدهشة الناس من العالم مدجج بالعتاد يتدفقون من قبر الآلهة ويحمون ويرممون تاليما بقوى مختلفة.
“تسديدتان فقط. هذا هو الحد الأقصى. ”
الشيطان العظيم ذو التصنيف الأول ، بعل. نظرًا لوجود أربعة منه ، لا يبدو أنه جسده الرئيسي. ومع ذلك ، كان لكل واحد منهم مهارات قوية.
ابتسمتجيشوكا.
“تنين النار. ”
“أخبرتك. من اليوم فصاعدًا ، هذا المكان محمي بواسطة عالم مدجج بالعتاد . ”
لكنهم كانوا يواجهون كارثة جديدة دون انقطاع.
كان مجال عالم مدجج بالعتاد على وشك التوسع مرة أخرى.
عندما تم عزل تاليما بواسطة تنين النار تراوكا ، كان هو البطل الذي حمى حياة الأقزام لمئات السنين. لكن منذ وقت ليس ببعيد ، نقل تراوكا عرينه وانضمت تاليما إلى العالم مرة أخرى. شعر أنترينو بشعور من المسؤولية لاستعادة سمعته كبطل. الآن بعد أن غادرت الكارثة الطبيعية ، تعهد أمام الملك تشارلز وشعبه بأنه سيحمي بالتأكيد تاليما في المستقبل.
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
