نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1823

الفصل 1823

الفصل 1823

 

 

تغيير مفاجئ في العالم – يشير إلى التغيير الناجم عن تحرير قوة تنين النار تراوكا.

في الوقت نفسه ، أنطلقت أشعة سحرية من فم بعل.

 

“اهرب. لا تنظر للوراء “.

كانت تيتان واحدة من أكثر المدن ازدحامًا منذ حدوث هذا التغيير. قد يكون ذلك من قبيل الصدفة البحتة ، ولكن العديد من المناطق التي تم اعتبارها “خطيرة” ظهرت حول تيتان. من بينها ، كانت جبال ميرور وغابة الضباب الأكثر صعوبة.

 

 

 

كانت مناطق ظهرت فيها مخلوقات شبيهة بالخيال كانت موجودة فقط في فجوات الأبعاد. كائنات لا معنى لها تهدد الناس بقدرات غريبة.

“كايل ، أنت تضحك الآن. تشاءم. لقد فقدت عقلك. تشاءم. ”

 

“أنت ضعيف! أنت غير مهم عندما لا يمكنك استخدام قوة البرق! تشاءم!”

المحارب الأسطوري كايل – كان أقوى رمح ودرع لتيتان يقوم بدوريات في جبال ميرور كالمعتاد.

“ستحتاج إلى تعاون الإمبراطورة باسارا والدوقات الآخرين. إذا كان هذا الجذع الوحشي قادرًا على تحييد حتى طاقة الإمبراطورة الحمراء أو مرونة جرينهال. ”

 

“اهرب. لا تنظر للوراء “.

قمم الجبال التي شوهت وعكست الضوء مثل المرايا وأظهرت أشياء لا يمكن أن توجد في الواقع – انتقل كايل بين هذه الأشياء المشؤومة التي خدعت وقادت البشر إلى الخطر .

تمامًا مثل المخلوقات الشيطانية في مناطق الصيد ، ستظهر الأجسام الوهمية على فترات منتظمة. سرعان ما تولدت الأجسام التي تعكسها المرايا الجليدية للقمم الجليدية في النقاط الجبلية كأجسام وهمية. كان قتلهم بلا معنى.

 

التنين – كان موقف كايل من سب التنين القديم لا يمكن إيقافه. أظهر تجاهلًا واضحًا لتحذيرات العلماء ، الذين ادعوا أن سماع التنين يمكن أن يغطي القارة بأكملها. لم يكن هناك سوى نوعين من الوجود في العالم يخشاهما – جريد و براهام.

أحرقت صاعقته كل الأعداء الذين اقتربوا. كانت مهاراته الأسطورية جنبًا إلى جنب مع جسد المتعالي قوية. كان ذلك لأن جميع العمليات والنتائج التي حصل عليها تم الحكم عليها على أنها إنجازات جديرة بالتسجيل في الأسطورة وكان لها تأثير قوي.

 

 

 

“شكرًا لك! تم تأمين طريق الإمداد بفضل تدمير كايل لجميع الجثث الوهمية! ”

“إنه لطيف مقارنة بشياطين السطح. ”

 

كان يؤمن بقيمة الأسطورة. كل شيء تفعله الأسطورة مهما كان صغيرًا فقد كان له معنى عظيم. تم الاعتراف به بسهولة على أنه إنجاز. كان يأمل أن يتوسع العالم ويفسر الخيارات في هذه اللحظة ، مع المشاعر في خضم اللحظة ، ويخلق معجزة.

رد كايل باستياء على الفرسان الذين يحيونه “. إنتم تقولون نفس الشيء مثل البارحة”.

“كايل ، أصبحت عيناك حزينتين أيضًا. ”

 

 

تمامًا مثل المخلوقات الشيطانية في مناطق الصيد ، ستظهر الأجسام الوهمية على فترات منتظمة. سرعان ما تولدت الأجسام التي تعكسها المرايا الجليدية للقمم الجليدية في النقاط الجبلية كأجسام وهمية. كان قتلهم بلا معنى.

 

 

 

كان من المقرر أن يتم تكليف كايل بنفس المهمة مرارًا وتكرارًا غدًا وفي اليوم التالي. كان لديه ما يكفي. كان هناك حاجة إلى حل أساسي. ومع ذلك ، فقد استنتجوا منذ فترة طويلة إلى أنه من المستحيل تدمير المرايا الجليدية لقمم الجبال جسديًا.

 

 

 

“تنين النار. ذلك المخلوق اللعين. ”

“شفقه. ؟ تشاءم؟”

 

 

التنين – كان موقف كايل من سب التنين القديم لا يمكن إيقافه. أظهر تجاهلًا واضحًا لتحذيرات العلماء ، الذين ادعوا أن سماع التنين يمكن أن يغطي القارة بأكملها. لم يكن هناك سوى نوعين من الوجود في العالم يخشاهما – جريد و براهام.

 

 

كان بسبب هذا الاعتقاد.

باستثناء هذين ، لم يكن خائفًا من أي شخص ، بما في ذلك التنانين.

 

 

في الوقت نفسه ، أنطلقت أشعة سحرية من فم بعل.

“. هل هذا جسم وهمي؟”

 

 

“الخائن ، آجنوس! تشاءم!”

“كوااك!”

 

 

لم يستطع كايل الصمود أمام هجوم بعل وتشيبارديا وانهار. تم كسر جميع السيوف التسعة بالفعل. قام باستخدام فنون القتال التي اكتسبها خلال فترة عمله كأحد أتباع إله القتال ولكن كما هو متوقع ، لم يكن لها أي تأثير. كان من المستحيل ضرب جسد تشيبارديا الزلق بلكماته أو ركلاته.

تحرك كايل عندما سمع فجأة صراخ الجنود.

 

 

 

طريق يؤدي إلى غابة الضباب – كائن مشؤوم ، مثل مرايا قمة الجبل ، كان يقترب ويذبح الجنود.

 

 

“أكثر من ذلك ، أنت مثير للشفقة ، تشيبارديا. ”

الشيطان العظيم ذو التصنيف الأول ، بعل. شر عظيم لا ينبغي أن يظهر على السطح. من وجهة نظر كايل ، كان هذا الرجل مجرد “ملون”. كان أحمر فاتحًا ، لكنه بعيد عن اللهب. تساءل كايل عما إذا كانت المفاهيم السلبية مثل الدم والنية القاتلة والكراهية والغضب يمكن رسمها بالألوان.

قبل التعاقد مع بعل ، كان آجنوس في الأصل أول مستحضر أرواح. لمجرد قطع عقده مع بعل لا يعني أنه ليس لديه مهارات.

 

“. ؟”

“إنه لطيف مقارنة بشياطين السطح. ”

 

 

“أمر لا مفر منه”.

قارن كايل مظهر بعل بجريد وبراهام. حبات مصنوعة من تكثيف البرق بدأت تطفو حوله. اعترضت الأجرام السماوية الصاعقة جميع هجمات بعل.

 

 

“أمر لا مفر منه”.

“قرف. هل قمت بنسخ أيدي الإله لجريد؟ ” سأله بعل ، مما أجبر عضلات وجهه التي ترتعش من الصدمة الكهربائية على التحرك. كان فمه الذي فتح ببطء كبير واسود.

“آجنوس. ”

 

 

“تشي”. قرأ كايل بعض البشائر المشؤومة منه. ثم انفجرت حبات البرق اللامعة في انسجام تام.

 

 

 

في الوقت نفسه ، أنطلقت أشعة سحرية من فم بعل.

-!

 

كان لسانه الطويل يتحرك كما لو كان حيًا ولم يكن يحتوي فقط على سم حمضي ، بل كان مغطى أيضًا بالسوائل الزلقة. حتى عند قطعها أو طعنها ، فإن النصل ينزلق أو يلتوي مساره بشكل غريب أو ينتج عنه هجمات مشتقة إضافية.

-!

كانت تيتان واحدة من أكثر المدن ازدحامًا منذ حدوث هذا التغيير. قد يكون ذلك من قبيل الصدفة البحتة ، ولكن العديد من المناطق التي تم اعتبارها “خطيرة” ظهرت حول تيتان. من بينها ، كانت جبال ميرور وغابة الضباب الأكثر صعوبة.

 

 

اختفى الصوت للحظة من العالم ذي اللون الأبيض. تم دفن الضوء القادم من بعل أيضًا عندما تحول إلى رماد. أول صوت سمع مع عودة العالم إلى طبيعته سرعان ما كان صوت الدم يتساقط من صدر كايل المثقوب.

 

 

باستثناء هذين ، لم يكن خائفًا من أي شخص ، بما في ذلك التنانين.

سرعان ما تدفقت كمية كبيرة من الدم. أوقف كايل النزيف بإغلاق جرحه بالكهرباء ونظر حوله. وكان من المقرر التحقق من حالة الفرسان الذين اجتاحهم الانفجار. لسوء الحظ ، كان هناك عدد غير قليل من الضحايا.

 

 

“هل تغيرت كثيرا؟”

“أمر لا مفر منه”.

 

 

“بالطبع ، الأمر أكثر من أن تتحمله راشيل بمفردها”.

إذا كان قد تردد ولو لثانية واحدة ، لكان الجميع ما عدا نفسه قد هلك.

توقف كايل عن المشي ووقف وظهره نحو الجرحى والفرسان الذين سقطوا. تم سحب السيف الذي تركه الفرسان القتلى جنبًا إلى جنب مع التيارات الكهربائية.

 

“فانتنر ، لا تواجهه وجهاً لوجه. ” كان آجنوس مدركًا جيدًا لقدرات تشيبارديا وحذر فانتنر ، فقط ليتوقف في منتصف الجملة.

تغلغل صوت قاتم في أذني كايل وهو يكافح للسيطرة على عقله. “إنه استنساخ مصنوع من شظية ، لكنك قمت بعمل جيد. محارب البرق كايل. أستطيع أن أفهم لماذا أراد جلالته ان يرسلني إلى هنا. تشاءم. ”

 

 

 

لقد كان الضفدع العملاق.

الشيطان العظيم ذو التصنيف الأول ، بعل. شر عظيم لا ينبغي أن يظهر على السطح. من وجهة نظر كايل ، كان هذا الرجل مجرد “ملون”. كان أحمر فاتحًا ، لكنه بعيد عن اللهب. تساءل كايل عما إذا كانت المفاهيم السلبية مثل الدم والنية القاتلة والكراهية والغضب يمكن رسمها بالألوان.

 

 

تشيبارديا – كان شيطانًا معروفًا بكونه أقرب حليف لبعل. كان لديه قوة مماثلة لشيطان عظيم من رقم واحد.

“. ؟”

 

اختفى الصوت للحظة من العالم ذي اللون الأبيض. تم دفن الضوء القادم من بعل أيضًا عندما تحول إلى رماد. أول صوت سمع مع عودة العالم إلى طبيعته سرعان ما كان صوت الدم يتساقط من صدر كايل المثقوب.

خطوة خطوة.

-!

 

 

خرج بعل جديد من خلفه. كان يرافقه “جسد” مخلوق يشبه الإنسان.

 

 

درع – خدم حرفيًا للحماية من هجمات العدو من الأمام. كان هناك القليل الذي يمكنه فعله بمفرده.

“هل هذا جزء من أسورا أم شيء من هذا القبيل؟”

 

 

تحرك كايل عندما سمع فجأة صراخ الجنود.

منذ بعض الوقت ، عندما غزا جريد قبر لا نسل. كانت القوه المركزية قد نشرت المعلومات المتعلقة بأسورا إلى تيتان. كان كايل قد استلمها بالفعل.

لقد كان الضفدع العملاق.

 

لم يستطع كايل الصمود أمام هجوم بعل وتشيبارديا وانهار. تم كسر جميع السيوف التسعة بالفعل. قام باستخدام فنون القتال التي اكتسبها خلال فترة عمله كأحد أتباع إله القتال ولكن كما هو متوقع ، لم يكن لها أي تأثير. كان من المستحيل ضرب جسد تشيبارديا الزلق بلكماته أو ركلاته.

“نعم ، أنق. أجاب تشيبارديا وهو يغمض عينيه المستديرتين المنتفختين.

 

 

قمم الجبال التي شوهت وعكست الضوء مثل المرايا وأظهرت أشياء لا يمكن أن توجد في الواقع – انتقل كايل بين هذه الأشياء المشؤومة التي خدعت وقادت البشر إلى الخطر .

كان كايل يرسل تيارات كهربائية سرا. ومع ذلك ، فإن التيارات التي اقتربت من جذع أسورا اختفت دون أن تترك أثرا.

تغيير مفاجئ في العالم – يشير إلى التغيير الناجم عن تحرير قوة تنين النار تراوكا.

 

كان من المقرر أن يتم تكليف كايل بنفس المهمة مرارًا وتكرارًا غدًا وفي اليوم التالي. كان لديه ما يكفي. كان هناك حاجة إلى حل أساسي. ومع ذلك ، فقد استنتجوا منذ فترة طويلة إلى أنه من المستحيل تدمير المرايا الجليدية لقمم الجبال جسديًا.

“يختفي بمجرد وصوله إلى مسافة مترين. ”

 

 

تغيير مفاجئ في العالم – يشير إلى التغيير الناجم عن تحرير قوة تنين النار تراوكا.

سمع من قبل أنه على بعد متر واحد. هل تم توسيع النطاق؟ في النهاية ، كان لديهم أسوأ توافق. شخص قوي يقدر “الجسد” على “الطاقة”. في تيتان ، كان قديس الرمح راشيل هو أفضل خصم لمحاربته.

 

 

 

“بالطبع ، الأمر أكثر من أن تتحمله راشيل بمفردها”.

 

 

 

 

 

“ستحتاج إلى تعاون الإمبراطورة باسارا والدوقات الآخرين. إذا كان هذا الجذع الوحشي قادرًا على تحييد حتى طاقة الإمبراطورة الحمراء أو مرونة جرينهال. ”

 

 

تغيير مفاجئ في العالم – يشير إلى التغيير الناجم عن تحرير قوة تنين النار تراوكا.

كانت الاحتمالات ضئيلة. في هذه المرحلة ، ألم يكن هناك مبرر كافٍ للتراجع؟

 

 

 

بدأ كايل في التسلل بعيدًا. السبب في بقائه في تيتان في المقام الأول هو جريد. منذ اختفاء الإمبراطور السابق خواندر ، لم يشعر بالحاجة إلى أن يكون مقيدًا هنا.

“بالطبع ، الأمر أكثر من أن تتحمله راشيل بمفردها”.

 

 

“. القرف. ”

تقلصت عينيه الذهبيه عندما رأى لسان تشيبارديا المقطوع يرفرف في الهواء.

 

 

بالطبع ، كان الأمر مختلفًا الآن. في عملية أداء الواجبات التي أجبر على القيام بها ، اكتسب عن غير قصد إحساسًا بالمسؤولية. لم يكن من السهل ترك الفرسان الذين عرفهم لفترة طويلة والهرب بمفرده.

وبغض النظر عن التقليل من أهمية فانتنر ، أشار أجنوس إلى أن فانتنر كان درع.

 

 

“لقد أمسكتني يا جريد. ”

” نية قتل جيدة. ”

 

مع اقتراب موعد الموت ، عادت كل ذكرياته السيئة.

هل علم هذا الشيطان أنه سينتهي به الأمر هكذا واستمر في حمله على تحمل المسؤولية؟ كان الأمر كما كان يفكر.

 

 

قمم الجبال التي شوهت وعكست الضوء مثل المرايا وأظهرت أشياء لا يمكن أن توجد في الواقع – انتقل كايل بين هذه الأشياء المشؤومة التي خدعت وقادت البشر إلى الخطر .

“اهرب. لا تنظر للوراء “.

 

 

 

توقف كايل عن المشي ووقف وظهره نحو الجرحى والفرسان الذين سقطوا. تم سحب السيف الذي تركه الفرسان القتلى جنبًا إلى جنب مع التيارات الكهربائية.

 

 

 

واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة. كان هناك تسعة في المجموع. حمل كايل اثنين منهم في يديه بينما كانت السيوف السبعة الأخرى عند قدميه. كان ينوي إعادة إمداد نفسه على الفور عندما فقد السيفين اللذين كان يحملهما. نظرًا لأنه لم يكن مبارز ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ.

وبغض النظر عن التقليل من أهمية فانتنر ، أشار أجنوس إلى أن فانتنر كان درع.

 

 

“لقد وعدت نفسي بأنني لن أمسك سيفًا مرة أخرى”.

ومع ذلك ، كانت الحقيقة قاتمة.

 

استجاب آجنوس بشكل عرضي ، لكنه تجنب معركة وجها لوجه. كان ذلك لأنه رأى اللاموتى في طريق بعل تنهار. أظهر جذع أسورا قوة هائلة لتعطيل حتى سيطرة مستحضر الأرواح. لم يعتقد آجنوس أن لديه أي احتمالات للفوز. ومع ذلك ، كان هناك سبب وراء ظهوره بفخر.

بسبب اسلوبه الطبيعي ، كان كايل دائمًا وحيدًا. لم يتغير وضعه كثيرًا حتى عندما دخل القصر بسبب الإمبراطور السابق خواندر. قدر خواندر كايل وحاول تعليمه كثيرًا ، ولكن كان كايل دائمًا مثقلًا بعيون من حوله وكان عليه أن يتخلى عن معظم ما تعلمه في منتصف الطريق. كانت مهارة المبارزة واحدة منهم.

 

 

“. ؟”

اعتاد الفرسان الحمر السابقون على التنمر على كايل بينما يترك ملاعب التدريب بالخجل لأنهم ضحكوا أثناء قولهم إن ثعبان البحر الكهربائي كان يتعلم السيف. لم يستطع أن يتدرب بعمق في فن المبارزة.

“قرف. هل قمت بنسخ أيدي الإله لجريد؟ ” سأله بعل ، مما أجبر عضلات وجهه التي ترتعش من الصدمة الكهربائية على التحرك. كان فمه الذي فتح ببطء كبير واسود.

 

كايل الذي كان ينتظرمن أجل الموت ، فجأة سمعت صوتًا ونظر في هذا الاتجاه. رأى رجلاً أخضر الشعر. بدا وجهه الشاحب المكشوف تحت شعره القصير الأنيق ، هامدًا تمامًا وكان غريبًا. شعرت وكأنه يرى جثة متحركة. في الواقع ، كانت في الواقع جثة.

“بالنظر إلى الوراء ، لم يكونوا يضحكون علي. ”

“. هل هناك نقص مؤقت في العمال في نقابة مدجج بالعتاد ؟”

 

 

كان الفرسان الحمر يشيرون للتو إلى أن دستور كايل ومهارة المبارزة لم تتطابق. في ذلك الوقت ، لم يستطع كايل التحكم في البرق بشكل صحيح. تحت تأثير البرق الأسود في يديه ، غالبًا ما غيّر مسار السيف بشكل تعسفي. كان في وضع لا يستطيع فيه تعلم فن المبارزة بشكل صحيح. كان من الممكن أن يصاب شخصًا ما بجروح خطيرة إذا أصر على الاستمرار في تعلم فن المبارزة. أرادوا إخباره أنه يجب أن يسلك مسارًا مختلفًا.

استجاب آجنوس بشكل عرضي ، لكنه تجنب معركة وجها لوجه. كان ذلك لأنه رأى اللاموتى في طريق بعل تنهار. أظهر جذع أسورا قوة هائلة لتعطيل حتى سيطرة مستحضر الأرواح. لم يعتقد آجنوس أن لديه أي احتمالات للفوز. ومع ذلك ، كان هناك سبب وراء ظهوره بفخر.

 

 

ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كان شخصًا لا يمكن التواصل معه وانتهى بهم الأمر بإيذاء مشاعر بعضهما البعض.

كان من المقرر أن يتم تكليف كايل بنفس المهمة مرارًا وتكرارًا غدًا وفي اليوم التالي. كان لديه ما يكفي. كان هناك حاجة إلى حل أساسي. ومع ذلك ، فقد استنتجوا منذ فترة طويلة إلى أنه من المستحيل تدمير المرايا الجليدية لقمم الجبال جسديًا.

 

“انطلق واقتلني. ” استنفد كايل فترة خلوده وتوقف عن المقاومة. كان الفرسان قد فروا بالفعل. كانوا سينقلون الأخبار إلى إمبراطورة تيتان والدوقات ، وكانوا سيبدأون في إعداد الدفاعات. كان من الجيد أنه لم يضطر إلى العمل الجاد لكسب وقت أكثر من هذا. لم يكن لديه أي ارتباط طويل الأمد بالحياة.

“. كوكوك. ”

 

 

 

“كايل ، أنت تضحك الآن. تشاءم. لقد فقدت عقلك. تشاءم. ”

 

 

“كنت قلق لأنني اعتقدت أنني تأخرت ، لكنني وصلت في الوقت المحدد. ”

“ليس عليك أن تخبرني بذلك. أنا أدرك أنني مجنون “.

 

 

 

مع اقتراب موعد الموت ، عادت كل ذكرياته السيئة.

انتهت المحادثة القصيرة بين آجنوس و تشيبارديا. كان ذلك لأن بعل طار وهاجم أجنوس. تجاهل كايل ، الذي لم يكن مختلفًا عن الفريسة واستهدف آجنوس.

 

 

توقف كايل عن الضحك وأخذ نفسا عميقا واتخذ موقفا. هدأ البرق وخطط للتعامل مع الأعداء أمامه بمهارة المبارزة. لقد آمن بجسد المتعالي. سوف تتجسد مهارة المبارزة التي تعلمها في الماضي ومهارة المبارزة التي لاحظها حتى الآن في هذا الجسم الفائق.

 

 

واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة. كان هناك تسعة في المجموع. حمل كايل اثنين منهم في يديه بينما كانت السيوف السبعة الأخرى عند قدميه. كان ينوي إعادة إمداد نفسه على الفور عندما فقد السيفين اللذين كان يحملهما. نظرًا لأنه لم يكن مبارز ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ.

كان يؤمن بقيمة الأسطورة. كل شيء تفعله الأسطورة مهما كان صغيرًا فقد كان له معنى عظيم. تم الاعتراف به بسهولة على أنه إنجاز. كان يأمل أن يتوسع العالم ويفسر الخيارات في هذه اللحظة ، مع المشاعر في خضم اللحظة ، ويخلق معجزة.

كان كايل مفتونًا لفترة وجيزة بالمشهد المذهل وهو يفكر في اسم الرجل.

 

 

ومع ذلك ، كانت الحقيقة قاتمة.

 

 

 

“أنت ضعيف! أنت غير مهم عندما لا يمكنك استخدام قوة البرق! تشاءم!”

 

 

حياة اليتيم – كان وحيدًا جدًا وكان أحيانًا يسلك الطريق الخطأ. ألم يكن كافيا أن يرتقي إلى هذا المنصب؟

لم يستطع كايل الصمود أمام هجوم بعل وتشيبارديا وانهار. تم كسر جميع السيوف التسعة بالفعل. قام باستخدام فنون القتال التي اكتسبها خلال فترة عمله كأحد أتباع إله القتال ولكن كما هو متوقع ، لم يكن لها أي تأثير. كان من المستحيل ضرب جسد تشيبارديا الزلق بلكماته أو ركلاته.

خرج بعل جديد من خلفه. كان يرافقه “جسد” مخلوق يشبه الإنسان.

 

 

“انطلق واقتلني. ” استنفد كايل فترة خلوده وتوقف عن المقاومة. كان الفرسان قد فروا بالفعل. كانوا سينقلون الأخبار إلى إمبراطورة تيتان والدوقات ، وكانوا سيبدأون في إعداد الدفاعات. كان من الجيد أنه لم يضطر إلى العمل الجاد لكسب وقت أكثر من هذا. لم يكن لديه أي ارتباط طويل الأمد بالحياة.

 

 

تغيير مفاجئ في العالم – يشير إلى التغيير الناجم عن تحرير قوة تنين النار تراوكا.

حياة اليتيم – كان وحيدًا جدًا وكان أحيانًا يسلك الطريق الخطأ. ألم يكن كافيا أن يرتقي إلى هذا المنصب؟

 

 

ارتجفت الأرض. قام الموتى من الأرض وشكلوا جيشا في لحظة.

“تشيبارديا ، أنت لا تزال كما انت. ”

ومع ذلك ، كانت الحقيقة قاتمة.

 

 

كايل الذي كان ينتظرمن أجل الموت ، فجأة سمعت صوتًا ونظر في هذا الاتجاه. رأى رجلاً أخضر الشعر. بدا وجهه الشاحب المكشوف تحت شعره القصير الأنيق ، هامدًا تمامًا وكان غريبًا. شعرت وكأنه يرى جثة متحركة. في الواقع ، كانت في الواقع جثة.

“لقد وعدت نفسي بأنني لن أمسك سيفًا مرة أخرى”.

 

سرعان ما تدفقت كمية كبيرة من الدم. أوقف كايل النزيف بإغلاق جرحه بالكهرباء ونظر حوله. وكان من المقرر التحقق من حالة الفرسان الذين اجتاحهم الانفجار. لسوء الحظ ، كان هناك عدد غير قليل من الضحايا.

“الخائن ، آجنوس! تشاءم!”

 

 

 

رفرف رداء الرجل ذو الشعر الأخضر أمام القوة السحرية التي نشرها صراخ تشيبارديا. كشفت عن الجزء العلوي من جسده ، الذي كان به عظام فقط وليس له لحم وجلد.

 

 

الشيطان العظيم ذو التصنيف الأول ، بعل. شر عظيم لا ينبغي أن يظهر على السطح. من وجهة نظر كايل ، كان هذا الرجل مجرد “ملون”. كان أحمر فاتحًا ، لكنه بعيد عن اللهب. تساءل كايل عما إذا كانت المفاهيم السلبية مثل الدم والنية القاتلة والكراهية والغضب يمكن رسمها بالألوان.

“آجنوس. ”

 

 

“جريد يجب أن يكون على علم بالوضع هنا. ”

كان كايل مفتونًا لفترة وجيزة بالمشهد المذهل وهو يفكر في اسم الرجل.

“تشي”. قرأ كايل بعض البشائر المشؤومة منه. ثم انفجرت حبات البرق اللامعة في انسجام تام.

 

“أنت ضعيف! أنت غير مهم عندما لا يمكنك استخدام قوة البرق! تشاءم!”

متعاهد بعل السابق – تذكر كايل مقابلته عدة مرات في الماضي.

 

 

 

“هل تغيرت كثيرا؟”

هل علم هذا الشيطان أنه سينتهي به الأمر هكذا واستمر في حمله على تحمل المسؤولية؟ كان الأمر كما كان يفكر.

 

“. هل هذا جسم وهمي؟”

“كايل ، أصبحت عيناك حزينتين أيضًا. ”

“كايل ، أنت تضحك الآن. تشاءم. لقد فقدت عقلك. تشاءم. ”

 

 

ارتجفت الأرض. قام الموتى من الأرض وشكلوا جيشا في لحظة.

 

 

“شفقه. ؟ تشاءم؟”

أظهر تشيبارديا رد فعل محيرًا. “ماذا؟ كيف يمكنك الحفاظ على هذا المستوى من التحكم عندما يتم تخفيضك إلى مستحضر الأرواح العادي؟ تشاءم؟”

 

 

 

“لم أكن عادي من قبل. ”

 

 

باستثناء هذين ، لم يكن خائفًا من أي شخص ، بما في ذلك التنانين.

قبل التعاقد مع بعل ، كان آجنوس في الأصل أول مستحضر أرواح. لمجرد قطع عقده مع بعل لا يعني أنه ليس لديه مهارات.

كان كايل مفتونًا لفترة وجيزة بالمشهد المذهل وهو يفكر في اسم الرجل.

 

“الخائن ، آجنوس! تشاءم!”

“أكثر من ذلك ، أنت مثير للشفقة ، تشيبارديا. ”

 

 

طريق يؤدي إلى غابة الضباب – كائن مشؤوم ، مثل مرايا قمة الجبل ، كان يقترب ويذبح الجنود.

“شفقه. ؟ تشاءم؟”

كان لسانه الطويل يتحرك كما لو كان حيًا ولم يكن يحتوي فقط على سم حمضي ، بل كان مغطى أيضًا بالسوائل الزلقة. حتى عند قطعها أو طعنها ، فإن النصل ينزلق أو يلتوي مساره بشكل غريب أو ينتج عنه هجمات مشتقة إضافية.

 

 

“إذا خانك بعل ومت مرة أخرى ، فستكون هذه المرة الخمسين على الأقل. كلمات بيتي ذات مصداقية كبيرة “.

تمامًا مثل المخلوقات الشيطانية في مناطق الصيد ، ستظهر الأجسام الوهمية على فترات منتظمة. سرعان ما تولدت الأجسام التي تعكسها المرايا الجليدية للقمم الجليدية في النقاط الجبلية كأجسام وهمية. كان قتلهم بلا معنى.

 

 

“. ؟”

 

 

” نية قتل جيدة. ”

انتهت المحادثة القصيرة بين آجنوس و تشيبارديا. كان ذلك لأن بعل طار وهاجم أجنوس. تجاهل كايل ، الذي لم يكن مختلفًا عن الفريسة واستهدف آجنوس.

 

 

تحرك كايل عندما سمع فجأة صراخ الجنود.

“آجنوس ، انت تتألق بشكل مشرق وسط الألعاب المهجورة. ”

 

 

” نية قتل جيدة. ”

“كوااك!”

 

“لا. لا يوجد نقص في العمال. من الصحيح تفسير أنه ستكون هناك تعزيزات إضافية “.

استجاب آجنوس بشكل عرضي ، لكنه تجنب معركة وجها لوجه. كان ذلك لأنه رأى اللاموتى في طريق بعل تنهار. أظهر جذع أسورا قوة هائلة لتعطيل حتى سيطرة مستحضر الأرواح. لم يعتقد آجنوس أن لديه أي احتمالات للفوز. ومع ذلك ، كان هناك سبب وراء ظهوره بفخر.

 

 

 

“جريد يجب أن يكون على علم بالوضع هنا. ”

شعر كايل أن قمم جبال ميرور قد زادت بمقدار واحد.

 

 

كان بسبب هذا الاعتقاد.

 

 

 

كان كما هو متوقع.

“شفقه. ؟ تشاءم؟”

 

تغلغل صوت قاتم في أذني كايل وهو يكافح للسيطرة على عقله. “إنه استنساخ مصنوع من شظية ، لكنك قمت بعمل جيد. محارب البرق كايل. أستطيع أن أفهم لماذا أراد جلالته ان يرسلني إلى هنا. تشاءم. ”

رطم!

واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة. كان هناك تسعة في المجموع. حمل كايل اثنين منهم في يديه بينما كانت السيوف السبعة الأخرى عند قدميه. كان ينوي إعادة إمداد نفسه على الفور عندما فقد السيفين اللذين كان يحملهما. نظرًا لأنه لم يكن مبارز ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ.

 

“أعتقد أنك لم تسمع تفسيرا من بعل حول مدى دهشتك. الضفدع المسكين ، يجب أن تكون لعبة “.

كأنه يستجيب لإيمان أجنوس ، سقط شخص من السماء. كان الشخص الذي نثر الضوء الساطع.

“. هل هناك نقص مؤقت في العمال في نقابة مدجج بالعتاد ؟”

 

سمع من قبل أنه على بعد متر واحد. هل تم توسيع النطاق؟ في النهاية ، كان لديهم أسوأ توافق. شخص قوي يقدر “الجسد” على “الطاقة”. في تيتان ، كان قديس الرمح راشيل هو أفضل خصم لمحاربته.

“كنت قلق لأنني اعتقدت أنني تأخرت ، لكنني وصلت في الوقت المحدد. ”

 

 

 

لقد كان فانتنر. على عكس فانتنر المبتسم ، كان تعبير أجنوس فاسدًا.

 

 

 

“. هل هناك نقص مؤقت في العمال في نقابة مدجج بالعتاد ؟”

 

 

بالطبع ، كان الأمر مختلفًا الآن. في عملية أداء الواجبات التي أجبر على القيام بها ، اكتسب عن غير قصد إحساسًا بالمسؤولية. لم يكن من السهل ترك الفرسان الذين عرفهم لفترة طويلة والهرب بمفرده.

“إيه؟ آجنوس؟ ما الذي تفعله هنا؟ وماذا تقصد بكلماتك الآن؟ ”

لقد كان الضفدع العملاق.

 

شعر كايل أن قمم جبال ميرور قد زادت بمقدار واحد.

“لا. لا يوجد نقص في العمال. من الصحيح تفسير أنه ستكون هناك تعزيزات إضافية “.

واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة. كان هناك تسعة في المجموع. حمل كايل اثنين منهم في يديه بينما كانت السيوف السبعة الأخرى عند قدميه. كان ينوي إعادة إمداد نفسه على الفور عندما فقد السيفين اللذين كان يحملهما. نظرًا لأنه لم يكن مبارز ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ.

 

إذا كان قد تردد ولو لثانية واحدة ، لكان الجميع ما عدا نفسه قد هلك.

وبغض النظر عن التقليل من أهمية فانتنر ، أشار أجنوس إلى أن فانتنر كان درع.

 

 

“ستحتاج إلى تعاون الإمبراطورة باسارا والدوقات الآخرين. إذا كان هذا الجذع الوحشي قادرًا على تحييد حتى طاقة الإمبراطورة الحمراء أو مرونة جرينهال. ”

درع – خدم حرفيًا للحماية من هجمات العدو من الأمام. كان هناك القليل الذي يمكنه فعله بمفرده.

 

 

 

“إنها مهمة فردية ، أيها الوغد. ”

خطوة خطوة.

 

الشيطان العظيم ذو التصنيف الأول ، بعل. شر عظيم لا ينبغي أن يظهر على السطح. من وجهة نظر كايل ، كان هذا الرجل مجرد “ملون”. كان أحمر فاتحًا ، لكنه بعيد عن اللهب. تساءل كايل عما إذا كانت المفاهيم السلبية مثل الدم والنية القاتلة والكراهية والغضب يمكن رسمها بالألوان.

لاحظ فانتنر في وقت متأخر معنى هراء أجنوس المستمر وتشوه تعبيره.

كان لسانه الطويل يتحرك كما لو كان حيًا ولم يكن يحتوي فقط على سم حمضي ، بل كان مغطى أيضًا بالسوائل الزلقة. حتى عند قطعها أو طعنها ، فإن النصل ينزلق أو يلتوي مساره بشكل غريب أو ينتج عنه هجمات مشتقة إضافية.

 

 

“الكثير من النمور يتدفقون! حسنًا ، نقيق! سآخذكم جميعًا إلى الجحيم ، نعيق! ”

 

 

استجاب آجنوس بشكل عرضي ، لكنه تجنب معركة وجها لوجه. كان ذلك لأنه رأى اللاموتى في طريق بعل تنهار. أظهر جذع أسورا قوة هائلة لتعطيل حتى سيطرة مستحضر الأرواح. لم يعتقد آجنوس أن لديه أي احتمالات للفوز. ومع ذلك ، كان هناك سبب وراء ظهوره بفخر.

نفض تشيبارديا لسانه.

كان يؤمن بقيمة الأسطورة. كل شيء تفعله الأسطورة مهما كان صغيرًا فقد كان له معنى عظيم. تم الاعتراف به بسهولة على أنه إنجاز. كان يأمل أن يتوسع العالم ويفسر الخيارات في هذه اللحظة ، مع المشاعر في خضم اللحظة ، ويخلق معجزة.

 

الشيطان العظيم ذو التصنيف الأول ، بعل. شر عظيم لا ينبغي أن يظهر على السطح. من وجهة نظر كايل ، كان هذا الرجل مجرد “ملون”. كان أحمر فاتحًا ، لكنه بعيد عن اللهب. تساءل كايل عما إذا كانت المفاهيم السلبية مثل الدم والنية القاتلة والكراهية والغضب يمكن رسمها بالألوان.

كان لسانه الطويل يتحرك كما لو كان حيًا ولم يكن يحتوي فقط على سم حمضي ، بل كان مغطى أيضًا بالسوائل الزلقة. حتى عند قطعها أو طعنها ، فإن النصل ينزلق أو يلتوي مساره بشكل غريب أو ينتج عنه هجمات مشتقة إضافية.

 

 

 

“فانتنر ، لا تواجهه وجهاً لوجه. ” كان آجنوس مدركًا جيدًا لقدرات تشيبارديا وحذر فانتنر ، فقط ليتوقف في منتصف الجملة.

 

 

“لم أكن عادي من قبل. ”

تقلصت عينيه الذهبيه عندما رأى لسان تشيبارديا المقطوع يرفرف في الهواء.

“فانتنر ، لا تواجهه وجهاً لوجه. ” كان آجنوس مدركًا جيدًا لقدرات تشيبارديا وحذر فانتنر ، فقط ليتوقف في منتصف الجملة.

 

 

“ص-أنت. نقيق. ”

“ليس عليك أن تخبرني بذلك. أنا أدرك أنني مجنون “.

 

 

تراجع تشيبارديا إلى الوراء. حاول تجديد لسانه بابتلاع السوائل المتدفقة من فمه. في غضون ذلك ، جذب الدرع الأحمر الضخم انتباه الجميع. برزت شفرات من الجزء السفلي من الدرع ، لذا بدت وكأنها ذيل للوهلة الأولى. تساءلوا عما إذا كان ظهر التنين سيبدو هكذا عند النظر إليه من الأعلى.

 

 

 

تم الكشف عن أول درع تنين في التاريخ.

 

 

“شكرًا لك! تم تأمين طريق الإمداد بفضل تدمير كايل لجميع الجثث الوهمية! ”

“أعتقد أنك لم تسمع تفسيرا من بعل حول مدى دهشتك. الضفدع المسكين ، يجب أن تكون لعبة “.

 

 

 

“. ”

“إنها مهمة فردية ، أيها الوغد. ”

 

 

شعر كايل أن قمم جبال ميرور قد زادت بمقدار واحد.

“نعم ، أنق. أجاب تشيبارديا وهو يغمض عينيه المستديرتين المنتفختين.

 

 

كان فانتنر أول مدافع أصبح أسطورة وشكل مكانة فائقة. بدا طويل القامة مثل الجبل. حتى الطريقة التي يشوه بها ويعكس الضوء كانت متشابهة.

اختفى الصوت للحظة من العالم ذي اللون الأبيض. تم دفن الضوء القادم من بعل أيضًا عندما تحول إلى رماد. أول صوت سمع مع عودة العالم إلى طبيعته سرعان ما كان صوت الدم يتساقط من صدر كايل المثقوب.

 

لاحظ فانتنر في وقت متأخر معنى هراء أجنوس المستمر وتشوه تعبيره.

 

 

ترجمة : PEKA

خرج بعل جديد من خلفه. كان يرافقه “جسد” مخلوق يشبه الإنسان.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط