الفصل 1824
“هذه. هذه العناصر المجنونة. ”
“هذه. هذه العناصر المجنونة. ”
“يجب ألا تدعه يرى أو يسمع أو يتكلم”.
لم يكن هناك الآن سوى سبع كرات بلورية سحرية عندما كان العدد في البداية 33. وهذا يعني أن 26 من شظايا وعي بعل قد هلكت. كان تأثير أعضاء مدجج بالعتاد الذين توقعوا اهداف بعل عظيمًا.
الحيوات المستنسخة حيث تم تقسيم وعيه إلى قطع صغيرة – قرر السماح لهم بتجميع الخبرة والمعرفة نيابة عنه. سوف يمتص كل شيء ويدرسه ويراكم القوة بشكل أسرع.
كبار المصنفين مثل الخدم العشرة ، كراغول ، زيبال ، هورنت ، و هاستر – كانت قدرتهم على التعاون مع المتجاوزين المستهدفين مختلفة تمامًا عن الماضي.
بفضل أسلحة التنين التي تناسب كل منهم. شظايا بعل المصحوبة بأجزاء من أسورا ، لم تستطع تحمل “القوة الجسدية” وغالبًا ما ماتت.
كان الوقت في صالحه. في الأصل ، لم يكن بحاجة إلى بذل أي جهد ليصبح أقوى. ثم غير بعل موقفه منذ فترة. كان يستمع باستمرار أثناء مواجهته لملاحم جريد. بدأت جريد أخيرًا بالتفاعل مع التنانين القديمة. بالنظر إلى وضعه كـ كفارس التنين ، لا بد أنه أصبح أقوى بسرعة أكبر من ذي قبل.
بفضل أسلحة التنين التي تناسب كل منهم. شظايا بعل المصحوبة بأجزاء من أسورا ، لم تستطع تحمل “القوة الجسدية” وغالبًا ما ماتت.
“يجب ألا تدعه يرى أو يسمع أو يتكلم”.
دينغ!
بينما كان يقود بيبان إلى جريد ، سأل لاويل بحذر ، “معذرة ، هل يمكنني أن أجرؤ على سؤالك عما يدور هذا؟”
كانت كرة بلورية أخرى على وشك الانهيار. مرت صورة كايل في كرة بلورية تظهر منظر جزء يحتضر.
محارب البرق كايل – حتى الرجل الذي تم تحديده على أنه الهدف الأكثر أهمية في هذه العملية لم يتم تأمينه. كان وجه فانتنر الخشن يشوبه الفرح الخفيف.
الحيوات المستنسخة حيث تم تقسيم وعيه إلى قطع صغيرة – قرر السماح لهم بتجميع الخبرة والمعرفة نيابة عنه. سوف يمتص كل شيء ويدرسه ويراكم القوة بشكل أسرع.
محارب البرق كايل – حتى الرجل الذي تم تحديده على أنه الهدف الأكثر أهمية في هذه العملية لم يتم تأمينه. كان وجه فانتنر الخشن يشوبه الفرح الخفيف.
“حتى مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أنه تلقى مساعدة من آجنوس و كايل . ”
كوجارك – اقترب بعل من الكرة الكريستالية مع هذا الشخص وفحصها كما لو كان مفتونًا بظهور هذا العضو النشط غير المتغطرس في النقابة.
بفضل أسلحة التنين التي تناسب كل منهم. شظايا بعل المصحوبة بأجزاء من أسورا ، لم تستطع تحمل “القوة الجسدية” وغالبًا ما ماتت.
حدقت روز بهدوء في درع التنين الخاص بفانتنر ، الذي كانت قوته الهجومية متناسبة مع دفاعه ، إلا أنها سرعان ما تعافت وشددت أسنانها. عندما فكرت في الأمر ، أصبح الخدم الجديرون العشرة الذين كانوا دائمًا في المقدمة أقوى. كانوا يزدادون قوة في الوقت الفعلي حتى في هذه اللحظة. ستكون مكافآتهم على صيد اجزاء بعل هذه المرة كبيرة.
دينغ!
“قمر الجحيم. ألا تعتقد أن الأمور ستكون أفضل مما هي عليه الآن إذا كنت قد توقعت قمر الجحيم؟” سألت روز بحذر. نظرت إلى بعل الذي كان لا يزال جالسًا على العرش بتعبير هادئ. من حيث شخصيتها ، أرادت أن تضربه وتستخدم كل أنواع الشتائم بينما تسأله لماذا لم يستخدم قمر الجحيم ، لكنها لم تستطع فعل ذلك.
“رحلة الجحيم. ستكون أصعب مما تعتقد. حذره بيبان “يجب أن تكون حذرا”.
راندي ، الذي كان يلعب بالهواء عند مدخل الحداده ابتسم لهم وفتح الباب. كان موقفه مختلفًا تمامًا عن نوي الذي تدحرج فقط في الشمس ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى الاثنين. قام بيبان بضرب رأسه قبل أن يدخل الحداد.
في الوقت الحالي ، لم يكن بعل مجرد هدف خوف. كان أيضا متفوقا. كان هذا آخر حبل اختارته بعد تغيير انتماءها عدة مرات خلال السنوات التسع الماضية. في هذه المرحلة ، اعتقدت أنه قد يكون حبلًا فاسدًا.
كوجارك – اقترب بعل من الكرة الكريستالية مع هذا الشخص وفحصها كما لو كان مفتونًا بظهور هذا العضو النشط غير المتغطرس في النقابة.
“ضوء قمر الجحيم سيجعل الشظايا أقوى بكثير مما هي عليه الآن. إذن ، ألن تزداد فرصك في النجاح بشكل ملحوظ؟ لماذا لم تسقط قمر الجحيم على السطح؟ ”
“قرأ آثار بيبان وهو يتقدم وشاهدت للتو. هل اختبرت أداء السيف المكسور بشكل صحيح؟ ”
ربما لم يكن لأنه لم يفعل ذلك ، لكنه لم يستطع؟ إذا كان الأمر كذلك ، ألن تكون قوة بعل قد انتهت بالفعل؟
” كان رأس أسورا مخيفًا للغاية ، لذلك جئت لإعلامك مسبقًا “.
هز بيبان كتفيه.
قال لها بعل الذي كان يعاني من القلق الشديد: “هذا لأنه لا معنى له”. كانت نغمة لطيفة للغاية. ابتسم وهو يميل رأسه ويسقط شعره الأسود على كتفيه.
“جريد كان سيتفاعل بشكل مباشر إذا عرضت قمر الجحيم على السطح. سيصبح معدل نجاح المهمة للشظايا صفرًا تمامًا “.
عمود آخر من اللون الرمادي سقط على رأس بعل. كانت كرة بلورية مكسورة حديثًا. معناه أن شخصًا آخر قد مات وامتصه بعل. توفي أحد المتعاليين المستهدفين. لم تكن “مدجج بالعتاد” كلية القدره أيضًا. كان من المستحيل بالنسبة لهم التعرف والتفاعل مع كل المتعاليين على السطح.
بعد ذلك فقط –
راندي ، الذي كان يلعب بالهواء عند مدخل الحداده ابتسم لهم وفتح الباب. كان موقفه مختلفًا تمامًا عن نوي الذي تدحرج فقط في الشمس ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى الاثنين. قام بيبان بضرب رأسه قبل أن يدخل الحداد.
عمود آخر من اللون الرمادي سقط على رأس بعل. كانت كرة بلورية مكسورة حديثًا. معناه أن شخصًا آخر قد مات وامتصه بعل. توفي أحد المتعاليين المستهدفين. لم تكن “مدجج بالعتاد” كلية القدره أيضًا. كان من المستحيل بالنسبة لهم التعرف والتفاعل مع كل المتعاليين على السطح.
“. إله بلا ألوهية. ”
ركز بعل على “الخبرات” التي كانت موجودة في خلفية جريد الذي نما أثناء ضغط الوقت. كان مصدر إلهام. كما شعر بالحاجة إلى اكتساب الخبرة والتعلم. هذا هو السبب في أنه بدأ في استخدام الأجزاء بشكل فعال.
“في المقام الأول ، فإن قتل المتعالي وامتصاص قوته ليس سوى مكافأة. ”
نزلت قشعريرة في العمود الفقري لروز. “ربما. ؟”
رفع بعل جسده.
كوجارك – اقترب بعل من الكرة الكريستالية مع هذا الشخص وفحصها كما لو كان مفتونًا بظهور هذا العضو النشط غير المتغطرس في النقابة.
حدقت روز بهدوء في درع التنين الخاص بفانتنر ، الذي كانت قوته الهجومية متناسبة مع دفاعه ، إلا أنها سرعان ما تعافت وشددت أسنانها. عندما فكرت في الأمر ، أصبح الخدم الجديرون العشرة الذين كانوا دائمًا في المقدمة أقوى. كانوا يزدادون قوة في الوقت الفعلي حتى في هذه اللحظة. ستكون مكافآتهم على صيد اجزاء بعل هذه المرة كبيرة.
“أكبر سبب لنشر الأجزاء هو جمع المعلومات. ”
سقط عمود رمادي آخر فوق رأس بعل وهو يتكلم. هذه المرة ، كان دعامة نشأت بموت شظية. قتل من قبل كوجارك خواندر و تشينسلر. أغمض بعل عينيه وكأنه يتذوق ذكرياته وتجاربه. ثم فتحهم مرة أخرى. لم تعد عيناه على كوجارك. شعر أنه فقد الاهتمام.
بفضل أسلحة التنين التي تناسب كل منهم. شظايا بعل المصحوبة بأجزاء من أسورا ، لم تستطع تحمل “القوة الجسدية” وغالبًا ما ماتت.
نزلت قشعريرة في العمود الفقري لروز. “ربما. ؟”
كانت هذه هي العملية.
إله السيف بيبان – كان المبارز البشري الذي لم يسمع عنه إلا من خلال الشائعات في ذروته. بصرف النظر عن الألوهية المفقودة ، كان يعتقد أنه من الطبيعي أن يتم تبجيل بيبان كإله. لقد كان في مستوى استثنائي.
“نعم ، أتعلم من خلال الشظايا. قوة ومهارة البشر الذين أضروا بالشظايا ستصبح بلا قيمة ضدي “.
كان بيبان على علم تام بموقف لاويل.
أكتاف وسيقان وجذع أسورا وما إلى ذلك – لم تكن شظايا أسورا التي واجهها أعضاء نقابة مدجج بالعتاد خلال الأيام القليلة الماضية مختلفة كثيرًا عن أيدي أسورا. كان لاويل قد رأى أن الرأس لن تكون مختلفه كثيرًا ، لذلك تيبس تدريجيًا عندما سمع هذا.
نما بعل بشكل طبيعي مع مرور الوقت. كان ذلك بفضل القدرة على امتصاص قوة الموتى. كان من الآمن القول إن مجرد التنفس جعله أقوى.
كوجارك – اقترب بعل من الكرة الكريستالية مع هذا الشخص وفحصها كما لو كان مفتونًا بظهور هذا العضو النشط غير المتغطرس في النقابة.
كان الوقت في صالحه. في الأصل ، لم يكن بحاجة إلى بذل أي جهد ليصبح أقوى. ثم غير بعل موقفه منذ فترة. كان يستمع باستمرار أثناء مواجهته لملاحم جريد. بدأت جريد أخيرًا بالتفاعل مع التنانين القديمة. بالنظر إلى وضعه كـ كفارس التنين ، لا بد أنه أصبح أقوى بسرعة أكبر من ذي قبل.
تذكر بعل الشعور الذي حاول تجاهله. جريد ، الذي عاد وتحداه حتى لو سقط مرارًا وتكرارًا – بعد التفكير في الإحساس الغامض بالأزمة الذي شعر به عندما واجه جريد مرارًا وتكرارًا أصبح يقظًا. منذ أن اختبر ذلك ، بدأ يعتقد أن الاعتماد على قوته الطبيعية لم يكن كافيًا.
“أنا هنا لأرى الإله. ”
ربما لم يكن لأنه لم يفعل ذلك ، لكنه لم يستطع؟ إذا كان الأمر كذلك ، ألن تكون قوة بعل قد انتهت بالفعل؟
ركز بعل على “الخبرات” التي كانت موجودة في خلفية جريد الذي نما أثناء ضغط الوقت. كان مصدر إلهام. كما شعر بالحاجة إلى اكتساب الخبرة والتعلم. هذا هو السبب في أنه بدأ في استخدام الأجزاء بشكل فعال.
***
أكتاف وسيقان وجذع أسورا وما إلى ذلك – لم تكن شظايا أسورا التي واجهها أعضاء نقابة مدجج بالعتاد خلال الأيام القليلة الماضية مختلفة كثيرًا عن أيدي أسورا. كان لاويل قد رأى أن الرأس لن تكون مختلفه كثيرًا ، لذلك تيبس تدريجيًا عندما سمع هذا.
الحيوات المستنسخة حيث تم تقسيم وعيه إلى قطع صغيرة – قرر السماح لهم بتجميع الخبرة والمعرفة نيابة عنه. سوف يمتص كل شيء ويدرسه ويراكم القوة بشكل أسرع.
ربما لم يكن لأنه لم يفعل ذلك ، لكنه لم يستطع؟ إذا كان الأمر كذلك ، ألن تكون قوة بعل قد انتهت بالفعل؟
كانت هذه هي العملية.
“الرأس. ؟ كيف ؟”
“حتى سلاح التنين الذي يثق به جريد لن يكون قادرًا على اختراق جلدى. ”
بدأت الطاقة الشيطانية الملفوفة حول جسد بعل تتغير ببطء ولكن بثبات. لقد اتخذت شكلاً جديدًا وأصبحت أكثر صلابة. خلقت الشظايا هيكلًا لتحييد قوة أسلحة التنين. كان شكل وطبيعة يديه وأظافره تتغيران أيضًا. كان في وضع يمكنه بسهولة تمزيق درع التنين الذي لا يمكن اختراقه.
في غضون أيام قليلة ، عندما يتم الانتهاء من هذا التغيير ، سيولد بعل من جديد كوجود لا يحتاج إلى الحذر من أسلحة التنين ودروعه. كان العامل الرئيسي هو أن مستوى أسلحة التنين التي تم إنشاؤها حديثًا من جريد لم يكن متميزًا بشكل خاص مقارنة بالشفق .
“قلت إن الأجزاء الأخرى من جسد أسورا تبدد أي” طاقة تقترب “منها؟ في هذه الأثناء ، يطفئ الرأس الطاقة بمجرد السمع أو الرؤية. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، يمكن للرأس وضع قاعدة بالكلمات للتأكد من إطفاء الطاقة ، تمامًا مثل كلمات التنين “.
“جريد. أنت عدوى. ”
“قرأ آثار بيبان وهو يتقدم وشاهدت للتو. هل اختبرت أداء السيف المكسور بشكل صحيح؟ ”
أومأ جريد.
منذ زمن بعيد ، كان لبعل عدو. كانت برياش من نفس سلالته. كانت تشكل تهديدًا كبيرًا لبعل كلما استوفت شروطًا معينة وأجبرت بعل دائمًا على التفكير والعمل الجاد حتى تم إبعادها من الجحيم. كان قد سئم في ذلك الوقت ، ولكن في وقت لاحق ، أدى تنافسها مع بعل ومنافسته معها إلى دفع تطوره بسرعة.
“جريد كان سيتفاعل بشكل مباشر إذا عرضت قمر الجحيم على السطح. سيصبح معدل نجاح المهمة للشظايا صفرًا تمامًا “.
“ستدفع ثمناً باهظاً. ”
“حتى سلاح التنين الذي يثق به جريد لن يكون قادرًا على اختراق جلدى. ”
كانت موجة القوة التي أحدثها بعل المبتسم هائلة. كان الأمر كما لو كان في أوج قوته.
تذكر جريد الجسد الأحمر الذي أظهر قمر الجحيم. لقد كان مفهومًا متعاليًا يحتوي على أرواح لا حصر لها سقطت في الجحيم. لقد وصل إلى النقطة التي اعتقد فيها أنه مادة ممتازة لإنتاج إله مطلق. كان مجبرا على الفهم.
إله السيف بيبان – كان المبارز البشري الذي لم يسمع عنه إلا من خلال الشائعات في ذروته. بصرف النظر عن الألوهية المفقودة ، كان يعتقد أنه من الطبيعي أن يتم تبجيل بيبان كإله. لقد كان في مستوى استثنائي.
كانت روز مبتهجه لأنه كان لا يضاهى عن قبل.
***
منذ زمن بعيد ، كان لبعل عدو. كانت برياش من نفس سلالته. كانت تشكل تهديدًا كبيرًا لبعل كلما استوفت شروطًا معينة وأجبرت بعل دائمًا على التفكير والعمل الجاد حتى تم إبعادها من الجحيم. كان قد سئم في ذلك الوقت ، ولكن في وقت لاحق ، أدى تنافسها مع بعل ومنافسته معها إلى دفع تطوره بسرعة.
“. هذا طبيعي بطريقة ما ،” فتح جريد فمه أخيرًا ، “في المقام الأول ، هدف بعل هو صنع إله شرير جديد. لنستعير كلام بعل ، إنه إله شر حقيقي على عكس ياتان بل هو أفضل من ياتان. لقد تم تصميمه وبناؤه كإله مطلق من البداية “.
“أنا هنا لأرى الإله. ”
كانت العاصمة راينهاردت في حالة اضطراب. كان بسبب زيارة بيبان. اصطف المئات من الفرسان بأدب وخرج لاويل شخصيًا لاستقباله.
قاتل جريد مباشرة مع بعل. لقد قاتلوا عشرات المرات وخسر جريد معظم المعارك. حتى أنه كان يعلم أن حيوات بعل كانت لانهائية. كان من المستحيل استهدافه في غارة بدون الملاحم.
بينما كان يقود بيبان إلى جريد ، سأل لاويل بحذر ، “معذرة ، هل يمكنني أن أجرؤ على سؤالك عما يدور هذا؟”
توقف جريد عن العمل للحظة واستقبله. في المقابل ، لم يلاحظ خان زيارة بيبان. سلاح تنين حوّل الهجمات العادية إلى هجمات واسعة النطاق – بقي مستيقظًا بضع ليالٍ لتطوير العمل الذي طلبه جريد وكان قد نام لتوه.
وسيلة لكبح قوة أسورا . كانت هناك كلمات تنين ، لكن هذا لم يكن كافياً. من قبيل الصدفة ، كان التنين الذي حصل عليه جريد كزميل ضعيفًا من حيث كلمات التنين. لذلك ، خططت جريد للاعتماد على قوة أخرى .
أومأ بيبان. “بالطبع. إذا تحدثت إلى الإله ، ألن تعرف المحتوى على أي حال؟ ”
كان بيبان على علم تام بموقف لاويل.
“أكبر سبب لنشر الأجزاء هو جمع المعلومات. ”
“التقيت بشيء يسمى رأس أسورا. هذا ليس أمرًا عاديًا لذلك قررت أن أبلغ الإله “، أوضح لاويل ، الذي كان فخورًا داخليًا.
“قمر الجحيم. ألا تعتقد أن الأمور ستكون أفضل مما هي عليه الآن إذا كنت قد توقعت قمر الجحيم؟” سألت روز بحذر. نظرت إلى بعل الذي كان لا يزال جالسًا على العرش بتعبير هادئ. من حيث شخصيتها ، أرادت أن تضربه وتستخدم كل أنواع الشتائم بينما تسأله لماذا لم يستخدم قمر الجحيم ، لكنها لم تستطع فعل ذلك.
لم يكن هناك الآن سوى سبع كرات بلورية سحرية عندما كان العدد في البداية 33. وهذا يعني أن 26 من شظايا وعي بعل قد هلكت. كان تأثير أعضاء مدجج بالعتاد الذين توقعوا اهداف بعل عظيمًا.
“الرأس. ”
أكتاف وسيقان وجذع أسورا وما إلى ذلك – لم تكن شظايا أسورا التي واجهها أعضاء نقابة مدجج بالعتاد خلال الأيام القليلة الماضية مختلفة كثيرًا عن أيدي أسورا. كان لاويل قد رأى أن الرأس لن تكون مختلفه كثيرًا ، لذلك تيبس تدريجيًا عندما سمع هذا.
توقف جريد عن العمل للحظة واستقبله. في المقابل ، لم يلاحظ خان زيارة بيبان. سلاح تنين حوّل الهجمات العادية إلى هجمات واسعة النطاق – بقي مستيقظًا بضع ليالٍ لتطوير العمل الذي طلبه جريد وكان قد نام لتوه.
“يجب ألا تدعه يرى أو يسمع أو يتكلم”.
تذكر جريد الجسد الأحمر الذي أظهر قمر الجحيم. لقد كان مفهومًا متعاليًا يحتوي على أرواح لا حصر لها سقطت في الجحيم. لقد وصل إلى النقطة التي اعتقد فيها أنه مادة ممتازة لإنتاج إله مطلق. كان مجبرا على الفهم.
كان ذلك لأن كلمات بيبان كانت ذات مغزى كبير. في هذه المرحلة ، وصل الاثنان إلى وجهتهم.
كانت العاصمة راينهاردت في حالة اضطراب. كان بسبب زيارة بيبان. اصطف المئات من الفرسان بأدب وخرج لاويل شخصيًا لاستقباله.
راندي ، الذي كان يلعب بالهواء عند مدخل الحداده ابتسم لهم وفتح الباب. كان موقفه مختلفًا تمامًا عن نوي الذي تدحرج فقط في الشمس ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى الاثنين. قام بيبان بضرب رأسه قبل أن يدخل الحداد.
“يجب ألا تدعه يرى أو يسمع أو يتكلم”.
توقف جريد عن العمل للحظة واستقبله. في المقابل ، لم يلاحظ خان زيارة بيبان. سلاح تنين حوّل الهجمات العادية إلى هجمات واسعة النطاق – بقي مستيقظًا بضع ليالٍ لتطوير العمل الذي طلبه جريد وكان قد نام لتوه.
تذكر بعل الشعور الذي حاول تجاهله. جريد ، الذي عاد وتحداه حتى لو سقط مرارًا وتكرارًا – بعد التفكير في الإحساس الغامض بالأزمة الذي شعر به عندما واجه جريد مرارًا وتكرارًا أصبح يقظًا. منذ أن اختبر ذلك ، بدأ يعتقد أن الاعتماد على قوته الطبيعية لم يكن كافيًا.
في المقام الأول ، فجوة المستوى مع بيبان كانت كبيرة جدًا. لم يستطع الأسطورة العادية اكتشاف زيارة بيبان الذي كان يحافظ على طاقته. ظل في حلمه بينما كان يدرك فقط حقيقة أن جريد كان يتحدث مع شخص ما.
“. إله بلا ألوهية. ”
“يجب ألا تدعه يرى أو يسمع أو يتكلم”.
“. إله بلا ألوهية. ”
هز بيبان كتفيه.
على عكس خان ، الذي كان يحلم بحلم جيد ، شعر هيكسيتيا بالرعب.
إله السيف بيبان – كان المبارز البشري الذي لم يسمع عنه إلا من خلال الشائعات في ذروته. بصرف النظر عن الألوهية المفقودة ، كان يعتقد أنه من الطبيعي أن يتم تبجيل بيبان كإله. لقد كان في مستوى استثنائي.
كانت موجة القوة التي أحدثها بعل المبتسم هائلة. كان الأمر كما لو كان في أوج قوته.
شعر بيبان بتقدير مماثل لـ هيكسيتيا. قد يكون ذلك بسبب القواسم المشتركة بين التواجد في مجال واحد لفترة طويلة والوصول إلى الذروة.
“ستدفع ثمناً باهظاً. ”
“قرأ آثار بيبان وهو يتقدم وشاهدت للتو. هل اختبرت أداء السيف المكسور بشكل صحيح؟ ”
بدأت الطاقة الشيطانية الملفوفة حول جسد بعل تتغير ببطء ولكن بثبات. لقد اتخذت شكلاً جديدًا وأصبحت أكثر صلابة. خلقت الشظايا هيكلًا لتحييد قوة أسلحة التنين. كان شكل وطبيعة يديه وأظافره تتغيران أيضًا. كان في وضع يمكنه بسهولة تمزيق درع التنين الذي لا يمكن اختراقه.
” كان رأس أسورا مخيفًا للغاية ، لذلك جئت لإعلامك مسبقًا “.
منذ زمن بعيد ، كان لبعل عدو. كانت برياش من نفس سلالته. كانت تشكل تهديدًا كبيرًا لبعل كلما استوفت شروطًا معينة وأجبرت بعل دائمًا على التفكير والعمل الجاد حتى تم إبعادها من الجحيم. كان قد سئم في ذلك الوقت ، ولكن في وقت لاحق ، أدى تنافسها مع بعل ومنافسته معها إلى دفع تطوره بسرعة.
“رحلة الجحيم. ستكون أصعب مما تعتقد. حذره بيبان “يجب أن تكون حذرا”.
“الرأس. ؟ كيف ؟”
“ضوء قمر الجحيم سيجعل الشظايا أقوى بكثير مما هي عليه الآن. إذن ، ألن تزداد فرصك في النجاح بشكل ملحوظ؟ لماذا لم تسقط قمر الجحيم على السطح؟ ”
“قلت إن الأجزاء الأخرى من جسد أسورا تبدد أي” طاقة تقترب “منها؟ في هذه الأثناء ، يطفئ الرأس الطاقة بمجرد السمع أو الرؤية. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، يمكن للرأس وضع قاعدة بالكلمات للتأكد من إطفاء الطاقة ، تمامًا مثل كلمات التنين “.
بدأت الطاقة الشيطانية الملفوفة حول جسد بعل تتغير ببطء ولكن بثبات. لقد اتخذت شكلاً جديدًا وأصبحت أكثر صلابة. خلقت الشظايا هيكلًا لتحييد قوة أسلحة التنين. كان شكل وطبيعة يديه وأظافره تتغيران أيضًا. كان في وضع يمكنه بسهولة تمزيق درع التنين الذي لا يمكن اختراقه.
“هذا. عند سماع هذا ، يبدو أنه مشابه لقوة إله رئيسي. هل صنع بعل مثل هذا الشيء بجدية؟ ” تدخل هيكسيتيا ، الذي تبادل التحية مع بيبان من خلال النظرات.
“لم أعتقد أبدًا أنها ستكون سهله في المقام الأول. ”
هز بيبان كتفيه.
في المقام الأول ، فجوة المستوى مع بيبان كانت كبيرة جدًا. لم يستطع الأسطورة العادية اكتشاف زيارة بيبان الذي كان يحافظ على طاقته. ظل في حلمه بينما كان يدرك فقط حقيقة أن جريد كان يتحدث مع شخص ما.
كوجارك – اقترب بعل من الكرة الكريستالية مع هذا الشخص وفحصها كما لو كان مفتونًا بظهور هذا العضو النشط غير المتغطرس في النقابة.
“أنا لا أعرف آه كيف تم صنعه. على أي حال ، ليس هناك مبالغة في كلماتي “.
كانت هذه هي العملية.
“نعم ، أتعلم من خلال الشظايا. قوة ومهارة البشر الذين أضروا بالشظايا ستصبح بلا قيمة ضدي “.
“. هذا طبيعي بطريقة ما ،” فتح جريد فمه أخيرًا ، “في المقام الأول ، هدف بعل هو صنع إله شرير جديد. لنستعير كلام بعل ، إنه إله شر حقيقي على عكس ياتان بل هو أفضل من ياتان. لقد تم تصميمه وبناؤه كإله مطلق من البداية “.
كانت العاصمة راينهاردت في حالة اضطراب. كان بسبب زيارة بيبان. اصطف المئات من الفرسان بأدب وخرج لاويل شخصيًا لاستقباله.
محارب البرق كايل – حتى الرجل الذي تم تحديده على أنه الهدف الأكثر أهمية في هذه العملية لم يتم تأمينه. كان وجه فانتنر الخشن يشوبه الفرح الخفيف.
تذكر جريد الجسد الأحمر الذي أظهر قمر الجحيم. لقد كان مفهومًا متعاليًا يحتوي على أرواح لا حصر لها سقطت في الجحيم. لقد وصل إلى النقطة التي اعتقد فيها أنه مادة ممتازة لإنتاج إله مطلق. كان مجبرا على الفهم.
بدأت الطاقة الشيطانية الملفوفة حول جسد بعل تتغير ببطء ولكن بثبات. لقد اتخذت شكلاً جديدًا وأصبحت أكثر صلابة. خلقت الشظايا هيكلًا لتحييد قوة أسلحة التنين. كان شكل وطبيعة يديه وأظافره تتغيران أيضًا. كان في وضع يمكنه بسهولة تمزيق درع التنين الذي لا يمكن اختراقه.
“رحلة الجحيم. ستكون أصعب مما تعتقد. حذره بيبان “يجب أن تكون حذرا”.
رفع بعل جسده.
“الرأس. ؟ كيف ؟”
أومأ جريد.
“نعم ، أتعلم من خلال الشظايا. قوة ومهارة البشر الذين أضروا بالشظايا ستصبح بلا قيمة ضدي “.
“لم أعتقد أبدًا أنها ستكون سهله في المقام الأول. ”
كان بيبان على علم تام بموقف لاويل.
منذ زمن بعيد ، كان لبعل عدو. كانت برياش من نفس سلالته. كانت تشكل تهديدًا كبيرًا لبعل كلما استوفت شروطًا معينة وأجبرت بعل دائمًا على التفكير والعمل الجاد حتى تم إبعادها من الجحيم. كان قد سئم في ذلك الوقت ، ولكن في وقت لاحق ، أدى تنافسها مع بعل ومنافسته معها إلى دفع تطوره بسرعة.
قاتل جريد مباشرة مع بعل. لقد قاتلوا عشرات المرات وخسر جريد معظم المعارك. حتى أنه كان يعلم أن حيوات بعل كانت لانهائية. كان من المستحيل استهدافه في غارة بدون الملاحم.
أخذ جريد نفسا عميقا وأرسل همسة إلى لاويل ، الذي كان ينتظر خارج الحداده.
بعد ذلك فقط –
حدقت روز بهدوء في درع التنين الخاص بفانتنر ، الذي كانت قوته الهجومية متناسبة مع دفاعه ، إلا أنها سرعان ما تعافت وشددت أسنانها. عندما فكرت في الأمر ، أصبح الخدم الجديرون العشرة الذين كانوا دائمًا في المقدمة أقوى. كانوا يزدادون قوة في الوقت الفعلي حتى في هذه اللحظة. ستكون مكافآتهم على صيد اجزاء بعل هذه المرة كبيرة.
-احضر لي ملك العيون الشريرة.
وسيلة لكبح قوة أسورا . كانت هناك كلمات تنين ، لكن هذا لم يكن كافياً. من قبيل الصدفة ، كان التنين الذي حصل عليه جريد كزميل ضعيفًا من حيث كلمات التنين. لذلك ، خططت جريد للاعتماد على قوة أخرى .
ربما لم يكن لأنه لم يفعل ذلك ، لكنه لم يستطع؟ إذا كان الأمر كذلك ، ألن تكون قوة بعل قد انتهت بالفعل؟
جريد و بعل – المطلقون في السطح والجحيم كانوا منخرطين بالفعل في معركة شرسة من التجهيز.
وسيلة لكبح قوة أسورا . كانت هناك كلمات تنين ، لكن هذا لم يكن كافياً. من قبيل الصدفة ، كان التنين الذي حصل عليه جريد كزميل ضعيفًا من حيث كلمات التنين. لذلك ، خططت جريد للاعتماد على قوة أخرى .
-احضر لي ملك العيون الشريرة.
ركز بعل على “الخبرات” التي كانت موجودة في خلفية جريد الذي نما أثناء ضغط الوقت. كان مصدر إلهام. كما شعر بالحاجة إلى اكتساب الخبرة والتعلم. هذا هو السبب في أنه بدأ في استخدام الأجزاء بشكل فعال.
ترجمة : PEKA
“التقيت بشيء يسمى رأس أسورا. هذا ليس أمرًا عاديًا لذلك قررت أن أبلغ الإله “، أوضح لاويل ، الذي كان فخورًا داخليًا.
“في المقام الأول ، فإن قتل المتعالي وامتصاص قوته ليس سوى مكافأة. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
