نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1837

الفصل 1837

الفصل 1837

 

 

آه.

 

 

 

آهه.

 

 

شرح كراغول السبب في أن “جريد يفهم الطريقة الوحيدة لقتل بعل”.

استمر الصراخ إلى ما لا نهاية. كانوا قريبين من البكاء. صرخات مشوبة بالفراغ واليأس ، لا الألم ، ترددت وابتلعت ضوضاء النهر المتدفق بعنف.

“هل تقصد التغلب على الخوف بالخوف؟”

 

[لقد أصبحت محصنًا ضد الضرر الناتج عن تأثير “+1 درع تنين النار’ “]

“ألست متوتر؟”

 

 

كان منطق محاربة الشر بالشر.

مئات المليارات – لا ، نهر ضخم حيث كان عدد الأرواح المنجرفة أكبر من ذلك بكثير.

 

 

انتشرت ابتسامة تدريجيًا على وجه بعل.

كان كراغول يراقب بهدوء المشهد القاسي والحزين لنهر التناسخ ، فقط للنظر بعيدًا. كان إليجوس يقترب.

[★ حصانة من الموت الفوري ومهارات الاغتيال. ]

 

 

“لن يكون لديك فرصة للعب إذا بقيت هنا. ”

 

 

 

“. ”

جريد ، الذي لطالما جعل خصومه تركع على ركبهم ، أصبح الآن في هذا الموقف. كانت بعض وسائل الإعلام الجهلة تنشر بالفعل الأخبار العاجلة بعناوين رئيسية مثل “هزيمة البطل” و “الإله الساقط”. كان هذا هو مدى خطورة الموقف.

 

 

اوقف كراغول إجابته للحظة.

عبس إليجوس. لم يوافق على تقييم كراغول الأحادي الجانب. لكنه تذكر إله السيف بيبان ، الذي رآه عندما قابل جريد.

 

“هذا صحيح. أنا متأكد من أنه في اللحظة التي يشعر فيها بعل بالخوف ، فإن الخوف الذي يحافظ عليه سيخونه”.

في المقام الأول ، لم يكن يحب إليجوس. على عكس جريد عند التفاعل مع الآخرين ، كان كراغول متحفظًا إلى حد ما. انتبه إلى طبيعة الهدف قدر الإمكان. لم يكن يعرف شيئًا آخر ، لكنه ميز بوضوح بين الخير والشر. كان مختلفًا تمامًا عن جريد الذي تفاعل بسهولة مع هدف أو أضر به ، بغض النظر عن الفصيل الذي ينتمي إليه.

 

 

“ألست متوتر؟”

بالطبع ، لم يكن موقفًا جيدًا للغاية. كان للفطرة السليمة والخيارات فرص قليلة لإحداث أحداث خاصة. في الواقع ، كان لدى كراغول معدل اكتساب للمهام المخفية أقل بكثير مقارنة بـ جريد. ومع ذلك ، كان مستواه في المرتبة الثانية بعد جريد وكان من الرائع أنه كان قويًا جدًا.

كان هناك سبب واحد فقط لبقاء إليجوس مسؤولاً عن نهر التناسخ وتمسكه بالمركز العشرين.

 

 

على أي حال ، كان كراغول متشككًا في إليجوس. وبغض النظر عن ثقة جريد ، كان هذا شيطانًا عظيمًا. حتى أنه كان يحرس نهر التناسخ. كان يعني أنه شاهد أرواح لا حصر لها تنجرف دون مغادرة النهر. كان شيئًا ربما سخر منه.

“هناك القليل من التفسير هذه المرة. لماذا يجب أن أتدخل في المعركة ضد إرادة جريد؟ ”

 

 

“. لا ، على الأقل ، لا أعتقد أن ذلك حدث”.

 

 

 

حول كراغول بصره إلى التل خلف إليجوس. كان يرى سيربيروس يلوح بذيله وهو يحدق في الأرواح التي تجول في النهر. لقد كان أكبر من عدة أفيال تم تجميعها وكان مثل الجرو ، باستثناء حقيقة أن لديه ثلاثة رؤوس. لقد أظهر فضولاً صافياً للأرواح دون التعبير عن أي حقد أو نية للقتل. بعبارة أخرى ، كان هذا دليلًا على أن سيد هذا الرجل إليجوس ، لم يسيء إلى الأرواح. كان لا بد أن تشبه الكلاب أسيادهم.

 

 

 

نظم كراغول أفكاره لفترة وجيزة وفتح فمه ، “معنى كلماتك مسيء. هل تعتقد أن جريد لا يستطيع فعل ذلك؟ ”

 

 

الشيطان العظيم الأول بعل – لم يكن جريد وحده يمكنه تحديه. لماذا يكلف نفسه عناء الوقوف بمفرده في المقام الأول؟ لقد كانت غطرسة رهيبة.

جاء كراغول إلى هنا لمنع انسحاب بعل. لقد كان نشاطًا يحتمل أن يضعف بعل بعد عدة وفيات امام جريد ويأتي إلى هنا لمساعدة نفسه على التعافي. ومع ذلك ، قال إليجوس إن ذلك لن يحدث. كان الأمر كما لو أن بعل لن يكون في موقع دفاعي.

 

 

ذهبت نظرة إليجوس إلى الجرف. استحوذت رؤيته على الارواح المتعثرة في النهر الدائر العنيف.

هز إليجوس رأسه. “ليس لدي أي نية لاستخفاف بالإله الذي تخدمه. هذا مجرد. إنها مسألة بسيطة “.

 

 

آهه.

الأسود – كان لونًا يعني الظلام والشر والموت وما إلى ذلك. وقد سمع أن أولئك الذين استخدموا اللون الأسود في الجحيم يتمتعون بسلطة كبيرة جدًا.

 

 

“قاتل جيد. قال بعل وهو يلوي ويسحب سيف الشيطان العالق في قلب جريد ، “إنها قوة تم إنشاؤها فقط لقتل إله ، إنها طاقة مألوفة لك. إنها الطاقة التي اخذتها من عمل هانول الفاشل الذي قتلته بيديك “.

يبدو أن هذا هو الحال في الواقع. مسلحًا بمعدات سوداء ، قد يحتل إليجوس المرتبة 20 فقط في الجحيم ، لكنه احتفظ بطاقة شيطانية أكثر حدة مقارنةً بالشياطين العظيمة من رقم واحد التي واجهها كراغول. كانت قوته كبيرة لدرجة أنه لم يكن متأكدًا من قدرته على الفوز في معركة. لا يبدو أنها أسطورة أنه حتى بعل لن يلمسه على عجل.

رمز – أراد أن يكون رمزًا للجحيم. وهكذا ، مكث هنا لآلاف السنين. جنبا إلى جنب مع سيربيروس ، الذي ترك آثار في الأساطير ، كان يحرس نهر التناسخ ونحت صورته على أرواح الموتى. لقد ترك اسمه في صرخات النفوس التي تتوق إلى حياة لن تستعيدها مرة أخرى.

 

 

“لا يهم إذا كان إلهك يفوز أو يخسر في القتال ضد بعل. لقد تجاوز بعل مفهوم الموت. حتى لو قتل جريد هذا الوغد الذي تغلب على الموت ، فما الفرق الذي سيحدث؟ ”

في المقام الأول ، لم يكن يحب إليجوس. على عكس جريد عند التفاعل مع الآخرين ، كان كراغول متحفظًا إلى حد ما. انتبه إلى طبيعة الهدف قدر الإمكان. لم يكن يعرف شيئًا آخر ، لكنه ميز بوضوح بين الخير والشر. كان مختلفًا تمامًا عن جريد الذي تفاعل بسهولة مع هدف أو أضر به ، بغض النظر عن الفصيل الذي ينتمي إليه.

 

كانت بشرة جريد جيدة حيث رفع نفسه ببطء. “إذا كنت خالدًا بالتغلب على الموت ، فأنا خالد لأنني لا أستطيع الموت. ”

ذهبت نظرة إليجوس إلى الجرف. استحوذت رؤيته على الارواح المتعثرة في النهر الدائر العنيف.

 

 

[لقد أصبحت محصنًا ضد الضرر الناتج عن تأثير “+1 درع تنين النار’ “]

“هذا الرجل لن يضعف بغض النظر عن عدد المرات التي يهزمه فيها إلهك. من الآمن أن نقول إنه لا توجد فرصة تقريبًا لمجيئه إلى هنا للتعافي “.

“ألست متوتر؟”

 

على أي حال ، كان كراغول متشككًا في إليجوس. وبغض النظر عن ثقة جريد ، كان هذا شيطانًا عظيمًا. حتى أنه كان يحرس نهر التناسخ. كان يعني أنه شاهد أرواح لا حصر لها تنجرف دون مغادرة النهر. كان شيئًا ربما سخر منه.

“أوضح ماذا تقصد. ”

 

 

كان يعلم هذا. لكن لم تكن هناك طريقة أخرى غير هذا. أراد إليجوس الاعتراض لكنه لم يستطع التعبير عن ذلك. قبل أن يعرف ذلك ، كان مندهشًا من النظرة في عيون قديس السيف كراغول ، الذي أزال تمامًا هواء المبتدئ.

كانت عيون إليجوس التي تم الكشف عنها من خلال الخوذة منحنية قليلاً. بدا راضيًا تمامًا عن موقف كراغول. لم يكن من النوع الذي يتحدث أيضًا.

“أوضح ماذا تقصد. ”

 

 

” القديس كراغول. أنت وأنا على مستوى يمكننا من الهجوم في فجوة بعل. بدلاً من إضاعة الوقت هنا ، من الصواب التسلل إلى مدينة بعل ومساعدة جريد. يجب أن نسرع قدر الإمكان. هناك قاعدة مفادها أن سحر الحركة غير مسموح به في جميع أنحاء الجحيم ، لذا سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى مدينة بعل “.

ومع ذلك ، تم كسر التوازن بشكل غير متوقع بسرعة كبيرة. اخترق سيف بعل قلب جريد وشهد الناس مشهدًا لم يتخيلوه من قبل. انهار جريد وسقط على ركبتيه أمام بعل.

 

عبس إليجوس. لم يوافق على تقييم كراغول الأحادي الجانب. لكنه تذكر إله السيف بيبان ، الذي رآه عندما قابل جريد.

“هناك القليل من التفسير هذه المرة. لماذا يجب أن أتدخل في المعركة ضد إرادة جريد؟ ”

 

 

 

“لقظ وضع بعل في موقع دفاعي مثالي. ترى ، هناك طريقة واحدة فقط لقتل بعل. نحن بحاجة للتخلص من خوف البشرية منه ، لكن في الحقيقة هذا مستحيل. الاستنتاج الذي توصلت إليه بعد سنوات عديدة من المداولات هو عدم توقع أي شيء من البشرية. بل هو زرع الخوف في بعل مباشرة “.

 

 

“. ”

كان هناك سبب واحد فقط لبقاء إليجوس مسؤولاً عن نهر التناسخ وتمسكه بالمركز العشرين.

“هل تقول أنك لا تستطيع عصيان إرادة الإله الذي تخدمه؟”

 

 

رمز – أراد أن يكون رمزًا للجحيم. وهكذا ، مكث هنا لآلاف السنين. جنبا إلى جنب مع سيربيروس ، الذي ترك آثار في الأساطير ، كان يحرس نهر التناسخ ونحت صورته على أرواح الموتى. لقد ترك اسمه في صرخات النفوس التي تتوق إلى حياة لن تستعيدها مرة أخرى.

 

 

 

ينظر.

كان هذا أحد التأثيرات المرتبطة بدرع تنين النار. لقد كانت مواجهة مطلقة لطاقة قاتل الإله التي شحذها بعل.

 

 

يستمع.

كانت عيون جريد السوداء تحدق به. من الواضح أنهم كانوا يصورونه عندما يفقد التركيز. حرك رد الفعل الملحمة التي توقفت. لم يكن البشر فقط على السطح ، ولكن أيضًا الأرواح في نهر التناسخ لاحظت هذه اللحظة.

 

كان يعلم هذا. لكن لم تكن هناك طريقة أخرى غير هذا. أراد إليجوس الاعتراض لكنه لم يستطع التعبير عن ذلك. قبل أن يعرف ذلك ، كان مندهشًا من النظرة في عيون قديس السيف كراغول ، الذي أزال تمامًا هواء المبتدئ.

انا الجحيم.

 

 

“أوضح ماذا تقصد. ”

لقد كان طموحا كبيرا. بالنسبة له ، كان بعل مجرد حجر فى الطريق. اشتاق إلى موت بعل أكثر من أي شخص آخر.

بالطبع ، لم يكن موقفًا جيدًا للغاية. كان للفطرة السليمة والخيارات فرص قليلة لإحداث أحداث خاصة. في الواقع ، كان لدى كراغول معدل اكتساب للمهام المخفية أقل بكثير مقارنة بـ جريد. ومع ذلك ، كان مستواه في المرتبة الثانية بعد جريد وكان من الرائع أنه كان قويًا جدًا.

 

 

“هل تقصد التغلب على الخوف بالخوف؟”

مركز نظرة للعالم. كان العالم الذي عاش فيه جريد. حتى القليل من العمل يمكن أن يمنح الأمل أو يجلب اليأس. تمت إضافة إرادة أقوى إلى صوت كراغول الواعي.

 

 

“هذا صحيح. أنا متأكد من أنه في اللحظة التي يشعر فيها بعل بالخوف ، فإن الخوف الذي يحافظ عليه سيخونه”.

“ضعيف. ”

 

 

كان منطق محاربة الشر بالشر.

 

 

لم يفوت جريد هذه الفرصة وألقى مهارة *قبر آخر* . كانت مهارة قصف هائلة أعادت كل الضرر الذي لحق بالهدف في آخر 20 ثانية.

اعتقد كراغول أن ذلك كان ممكنًا تمامًا. لذلك هز رأسه. “أرفض. سوف نحمي هذا المكان “.

 

 

آه.

“هل تقول أنك لا تستطيع عصيان إرادة الإله الذي تخدمه؟”

ترجمة : PEKA

 

 

“سوف أسألك بالعكس. ” كان كراغول تيارًا مستمرًا من التغيير. كان دائما يستجيب لأولئك الذين كانوا جيدين بابتسامة مشرقة وكان بمعزل عن أولئك الذين لم يكونوا جيدين. كانت لديه إرادة غير قابلة للكسر في عينيه عندما يعبر عن إيمان راسخ مثل الآن. “هل تعتقد أن تهديد شخص ما قد تجاوز الموت سيجعله يشعر بالخوف؟”

توقف صراخ الأرواح تماما. أصبح نهر التناسخ هادئًا لأول مرة منذ آلاف السنين. كان هناك فقط صوت تدفق النهر.

 

 

“. بالطبع ، لن يكون الأمر سهلاً. لذلك ، علينا العمل مع جريد لدفعه إلى أقصى حد “.

كان هناك سبب واحد فقط لبقاء إليجوس مسؤولاً عن نهر التناسخ وتمسكه بالمركز العشرين.

 

 

“أنت مخطئ. بعل هو من النوع الذي سيرمي نفسه طوعا من منحدر إذا تم دفعه إلى الحافة “.

 

 

 

كان يعلم هذا. لكن لم تكن هناك طريقة أخرى غير هذا. أراد إليجوس الاعتراض لكنه لم يستطع التعبير عن ذلك. قبل أن يعرف ذلك ، كان مندهشًا من النظرة في عيون قديس السيف كراغول ، الذي أزال تمامًا هواء المبتدئ.

“. لا ، على الأقل ، لا أعتقد أن ذلك حدث”.

 

 

“القوة البسيطة ليست وسيلة لترويع بعل. لكي يفهم الشعور بالخوف ، يجب عليه أولاً أن يتعلم الشعور باليأس “.

كانت عيون إليجوس التي تم الكشف عنها من خلال الخوذة منحنية قليلاً. بدا راضيًا تمامًا عن موقف كراغول. لم يكن من النوع الذي يتحدث أيضًا.

 

 

فجأة شعر كراغول أن صرخات الأرواح بدت وكأنها قد تلاشت. كانت لديه فكرة أنهم كانوا يتنصتون على محادثته.

 

 

“لا يهم إذا كان إلهك يفوز أو يخسر في القتال ضد بعل. لقد تجاوز بعل مفهوم الموت. حتى لو قتل جريد هذا الوغد الذي تغلب على الموت ، فما الفرق الذي سيحدث؟ ”

مركز نظرة للعالم. كان العالم الذي عاش فيه جريد. حتى القليل من العمل يمكن أن يمنح الأمل أو يجلب اليأس. تمت إضافة إرادة أقوى إلى صوت كراغول الواعي.

 

 

 

“لا بد أن جريد قد عرف ذلك ، لذلك ذهب وحده إلى بعل. حتى بدون الرسل والسير بيبان ، الذين هم أقوى منا “.

توقف صراخ الأرواح تماما. أصبح نهر التناسخ هادئًا لأول مرة منذ آلاف السنين. كان هناك فقط صوت تدفق النهر.

 

[لقد أصبحت محصنًا ضد الضرر الناتج عن تأثير “+1 درع تنين النار’ “]

“. ”

 

 

[لقد اخترقتك طاقة قاتل الإله. المهارات السلبية للهروب من حالات الطوارئ والخلود مختومة. ]

أقوى ؟

 

 

تبعتها عبارة تخبره عن مدى خطورة طاقة قاتل الإله. كان هناك شيء واحد محظوظ.

عبس إليجوس. لم يوافق على تقييم كراغول الأحادي الجانب. لكنه تذكر إله السيف بيبان ، الذي رآه عندما قابل جريد.

يبدو أن هذا هو الحال في الواقع. مسلحًا بمعدات سوداء ، قد يحتل إليجوس المرتبة 20 فقط في الجحيم ، لكنه احتفظ بطاقة شيطانية أكثر حدة مقارنةً بالشياطين العظيمة من رقم واحد التي واجهها كراغول. كانت قوته كبيرة لدرجة أنه لم يكن متأكدًا من قدرته على الفوز في معركة. لا يبدو أنها أسطورة أنه حتى بعل لن يلمسه على عجل.

 

في المقام الأول ، لم يكن يحب إليجوس. على عكس جريد عند التفاعل مع الآخرين ، كان كراغول متحفظًا إلى حد ما. انتبه إلى طبيعة الهدف قدر الإمكان. لم يكن يعرف شيئًا آخر ، لكنه ميز بوضوح بين الخير والشر. كان مختلفًا تمامًا عن جريد الذي تفاعل بسهولة مع هدف أو أضر به ، بغض النظر عن الفصيل الذي ينتمي إليه.

“بالتأكيد ، إنه. وحش. ”

 

 

استمر الصراخ إلى ما لا نهاية. كانوا قريبين من البكاء. صرخات مشوبة بالفراغ واليأس ، لا الألم ، ترددت وابتلعت ضوضاء النهر المتدفق بعنف.

لم يكن يبدو عاقلًا وهو يرتدي سيفًا مكسورًا عند خصره. ولكن من حيث المهارات ، شعر بأنه قابل للمقارنة مع جريد. إذا كان جريد برفقة بيبان ، لكان أكثر فائدة في القتال ضد بعل. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال. ذهب إلى بعل وحده.

 

 

 

شرح كراغول السبب في أن “جريد يفهم الطريقة الوحيدة لقتل بعل”.

 

 

 

بعد ذلك فقط –

بالطبع ، لم يكن موقفًا جيدًا للغاية. كان للفطرة السليمة والخيارات فرص قليلة لإحداث أحداث خاصة. في الواقع ، كان لدى كراغول معدل اكتساب للمهام المخفية أقل بكثير مقارنة بـ جريد. ومع ذلك ، كان مستواه في المرتبة الثانية بعد جريد وكان من الرائع أنه كان قويًا جدًا.

 

“هذا الرجل لن يضعف بغض النظر عن عدد المرات التي يهزمه فيها إلهك. من الآمن أن نقول إنه لا توجد فرصة تقريبًا لمجيئه إلى هنا للتعافي “.

توقف صراخ الأرواح تماما. أصبح نهر التناسخ هادئًا لأول مرة منذ آلاف السنين. كان هناك فقط صوت تدفق النهر.

كانت عيون جريد السوداء تحدق به. من الواضح أنهم كانوا يصورونه عندما يفقد التركيز. حرك رد الفعل الملحمة التي توقفت. لم يكن البشر فقط على السطح ، ولكن أيضًا الأرواح في نهر التناسخ لاحظت هذه اللحظة.

 

درع التنين – لم تكن قوية لمجرد أنها استخدمت حراشف وجلد تنين قديم كمواد. تم الانتهاء منها فقط لأنها احتوت على رغبة شخص عزيز في حماية جريد.

كان كراغول مقتنعًا بأن مئات المليارات من الأرواح كانت تنظر إليه. لاحظ أن جميعهم كانوا يتوقعون اسم جريد. لم يعتقد أن جريد سيخون هذه التوقعات.

 

 

يستمع.

“يجلب اليأس إلى بعل. ”

كان كراغول يراقب بهدوء المشهد القاسي والحزين لنهر التناسخ ، فقط للنظر بعيدًا. كان إليجوس يقترب.

 

 

كان ذلك بينما كان بعل ساحقًا بمفرده. بالطبع ، من الناحية الموضوعية ، كان الأمر قريبًا من المستحيل. ومع ذلك ، آمن كراغول بجريد. لقد كان يجب عليه أن يؤمن به.

 

 

“. ”

***

قاتل الإله – لقد كانت طاقة تم شحذها إلى أقصى الحدود بعد ذلك سلبها من روح جارام الذي تحمل الكثير. في هذه المرحلة ، اعتقد أنه سيكون من الجيد استهداف أسجارد بهذه القوة.

 

كانت عيون إليجوس التي تم الكشف عنها من خلال الخوذة منحنية قليلاً. بدا راضيًا تمامًا عن موقف كراغول. لم يكن من النوع الذي يتحدث أيضًا.

“آه. ” سمعت التنهدات في جميع أنحاء العالم.

 

 

 

جريد و بعل ، اللذان كانا يتقاتلان عبر القلعة الشاسعة مثل المجانين – المظهر المضطرب للسماء والأرض مع كل تأرجح بقبضات أيديهم أو أقدامهم يذكر الناس بحرب وهمية بين الآلهة. لقد كان بُعد مختلف. اعتقدوا أنه لن يكون غريبا إذا استمرت هذه المعركة الشرسة إلى الأبد. حتى أنهم قالوا مازحين أنه يجب تخفيض رتبة زيراتول وترقية بعل إلى إله.

في المقام الأول ، لم يكن يحب إليجوس. على عكس جريد عند التفاعل مع الآخرين ، كان كراغول متحفظًا إلى حد ما. انتبه إلى طبيعة الهدف قدر الإمكان. لم يكن يعرف شيئًا آخر ، لكنه ميز بوضوح بين الخير والشر. كان مختلفًا تمامًا عن جريد الذي تفاعل بسهولة مع هدف أو أضر به ، بغض النظر عن الفصيل الذي ينتمي إليه.

 

كانت هناك ضربة قاتلة مباشرة بعد معركة شرسة أثارت الشكوك في أن خلوده قد ضاع بالفعل. كان هذا خطيرًا حقًا.

ومع ذلك ، تم كسر التوازن بشكل غير متوقع بسرعة كبيرة. اخترق سيف بعل قلب جريد وشهد الناس مشهدًا لم يتخيلوه من قبل. انهار جريد وسقط على ركبتيه أمام بعل.

 

 

شرح كراغول السبب في أن “جريد يفهم الطريقة الوحيدة لقتل بعل”.

جريد ، الذي لطالما جعل خصومه تركع على ركبهم ، أصبح الآن في هذا الموقف. كانت بعض وسائل الإعلام الجهلة تنشر بالفعل الأخبار العاجلة بعناوين رئيسية مثل “هزيمة البطل” و “الإله الساقط”. كان هذا هو مدى خطورة الموقف.

اهتز عالم بعل العقلي لأول مرة. تم تعطيل دفاعه وسيف الشيطان الذي تم إنشاؤه بقوة سحرية للحظة.

 

 

كانت هناك ضربة قاتلة مباشرة بعد معركة شرسة أثارت الشكوك في أن خلوده قد ضاع بالفعل. كان هذا خطيرًا حقًا.

 

 

ترجمة : PEKA

الشيطان العظيم الأول بعل – لم يكن جريد وحده يمكنه تحديه. لماذا يكلف نفسه عناء الوقوف بمفرده في المقام الأول؟ لقد كانت غطرسة رهيبة.

 

 

على أي حال ، كان كراغول متشككًا في إليجوس. وبغض النظر عن ثقة جريد ، كان هذا شيطانًا عظيمًا. حتى أنه كان يحرس نهر التناسخ. كان يعني أنه شاهد أرواح لا حصر لها تنجرف دون مغادرة النهر. كان شيئًا ربما سخر منه.

حدث ذلك عندما شكك الرأي العام في حكم جريد.

 

 

كان كراغول يراقب بهدوء المشهد القاسي والحزين لنهر التناسخ ، فقط للنظر بعيدًا. كان إليجوس يقترب.

“قاتل جيد. قال بعل وهو يلوي ويسحب سيف الشيطان العالق في قلب جريد ، “إنها قوة تم إنشاؤها فقط لقتل إله ، إنها طاقة مألوفة لك. إنها الطاقة التي اخذتها من عمل هانول الفاشل الذي قتلته بيديك “.

 

 

انتشرت ابتسامة تدريجيًا على وجه بعل.

انتشرت ابتسامة تدريجيًا على وجه بعل.

“هذا صحيح. أنا متأكد من أنه في اللحظة التي يشعر فيها بعل بالخوف ، فإن الخوف الذي يحافظ عليه سيخونه”.

 

كان بعل المطلق الذي تجاوز الدفاع المطلق ، لكنه لم يستطع أن يسلب خلود جريد. كان هناك أيضًا تأثير “تخفيف الصدمات” الذي قلل “بشكل كبير” من جميع أنواع الضرر المرتبط بدرع التنين الناري. حتي بعد المعركة الشرسة حيث اخترق قلبه في النهاية بضربة تحتوي على طاقة قاتل الإله.

قاتل الإله – لقد كانت طاقة تم شحذها إلى أقصى الحدود بعد ذلك سلبها من روح جارام الذي تحمل الكثير. في هذه المرحلة ، اعتقد أنه سيكون من الجيد استهداف أسجارد بهذه القوة.

 

 

في المقام الأول ، لم يكن يحب إليجوس. على عكس جريد عند التفاعل مع الآخرين ، كان كراغول متحفظًا إلى حد ما. انتبه إلى طبيعة الهدف قدر الإمكان. لم يكن يعرف شيئًا آخر ، لكنه ميز بوضوح بين الخير والشر. كان مختلفًا تمامًا عن جريد الذي تفاعل بسهولة مع هدف أو أضر به ، بغض النظر عن الفصيل الذي ينتمي إليه.

كان بعل مؤهلاً بالفعل ليكون قاتل الإله. لقد استخدم سلطة وجهد المطلق الفطري للحصول على مؤهلات قاتل الإله. لقد ولد من جديد كشيء لم يكن موجودًا من قبل. كان بعل فخوراً بأنه أصبح مطلق.

كانت عيون إليجوس التي تم الكشف عنها من خلال الخوذة منحنية قليلاً. بدا راضيًا تمامًا عن موقف كراغول. لم يكن من النوع الذي يتحدث أيضًا.

 

“لقظ وضع بعل في موقع دفاعي مثالي. ترى ، هناك طريقة واحدة فقط لقتل بعل. نحن بحاجة للتخلص من خوف البشرية منه ، لكن في الحقيقة هذا مستحيل. الاستنتاج الذي توصلت إليه بعد سنوات عديدة من المداولات هو عدم توقع أي شيء من البشرية. بل هو زرع الخوف في بعل مباشرة “.

في يوم من الأيام ، سيفوق آلهة البداية. كان من الجميل ألا تخاف من إله واحد. “هذه الطاقة تجعل موتك أمرًا لا مفر منه. ”

 

 

مركز نظرة للعالم. كان العالم الذي عاش فيه جريد. حتى القليل من العمل يمكن أن يمنح الأمل أو يجلب اليأس. تمت إضافة إرادة أقوى إلى صوت كراغول الواعي.

تراجع بعل خطوة إلى الوراء. كان لتذوق وتقدير مظهر جريد ، الذي كان بالفعل يتجاوز عتبة الموت.

 

 

 

ظهرت نافذة إعلام في مجال رؤية جريد.

 

 

 

[لقد أصبت بضربة قاتلة. ]

 

 

شرح كراغول السبب في أن “جريد يفهم الطريقة الوحيدة لقتل بعل”.

كانت عبارة ظهرت عند السماح بمهارة القتل الفوري.

 

 

 

[لقد اخترقتك طاقة قاتل الإله. المهارات السلبية للهروب من حالات الطوارئ والخلود مختومة. ]

“لقظ وضع بعل في موقع دفاعي مثالي. ترى ، هناك طريقة واحدة فقط لقتل بعل. نحن بحاجة للتخلص من خوف البشرية منه ، لكن في الحقيقة هذا مستحيل. الاستنتاج الذي توصلت إليه بعد سنوات عديدة من المداولات هو عدم توقع أي شيء من البشرية. بل هو زرع الخوف في بعل مباشرة “.

 

 

تبعتها عبارة تخبره عن مدى خطورة طاقة قاتل الإله. كان هناك شيء واحد محظوظ.

 

 

“. بالطبع ، لن يكون الأمر سهلاً. لذلك ، علينا العمل مع جريد لدفعه إلى أقصى حد “.

[لقد أصبحت محصنًا ضد الضرر الناتج عن تأثير “+1 درع تنين النار’ “]

 

 

فجأة شعر كراغول أن صرخات الأرواح بدت وكأنها قد تلاشت. كانت لديه فكرة أنهم كانوا يتنصتون على محادثته.

درع التنين – لم تكن قوية لمجرد أنها استخدمت حراشف وجلد تنين قديم كمواد. تم الانتهاء منها فقط لأنها احتوت على رغبة شخص عزيز في حماية جريد.

 

 

 

[★ حصانة من الموت الفوري ومهارات الاغتيال. ]

كانت هناك ضربة قاتلة مباشرة بعد معركة شرسة أثارت الشكوك في أن خلوده قد ضاع بالفعل. كان هذا خطيرًا حقًا.

 

 

كان هذا أحد التأثيرات المرتبطة بدرع تنين النار. لقد كانت مواجهة مطلقة لطاقة قاتل الإله التي شحذها بعل.

[لقد اخترقتك طاقة قاتل الإله. المهارات السلبية للهروب من حالات الطوارئ والخلود مختومة. ]

 

 

“. ماذا؟” لم يجرؤ بعل على التصرف بتهور بسبب وعيه بالملحمة ، لكنه فوجئ.

 

 

 

كانت عيون جريد السوداء تحدق به. من الواضح أنهم كانوا يصورونه عندما يفقد التركيز. حرك رد الفعل الملحمة التي توقفت. لم يكن البشر فقط على السطح ، ولكن أيضًا الأرواح في نهر التناسخ لاحظت هذه اللحظة.

 

 

كان منطق محاربة الشر بالشر.

“ضعيف. ”

 

 

 

كان بعل المطلق الذي تجاوز الدفاع المطلق ، لكنه لم يستطع أن يسلب خلود جريد. كان هناك أيضًا تأثير “تخفيف الصدمات” الذي قلل “بشكل كبير” من جميع أنواع الضرر المرتبط بدرع التنين الناري. حتي بعد المعركة الشرسة حيث اخترق قلبه في النهاية بضربة تحتوي على طاقة قاتل الإله.

 

 

 

كانت بشرة جريد جيدة حيث رفع نفسه ببطء. “إذا كنت خالدًا بالتغلب على الموت ، فأنا خالد لأنني لا أستطيع الموت. ”

انتشرت ابتسامة تدريجيًا على وجه بعل.

 

 

“. ”

***

 

 

اهتز عالم بعل العقلي لأول مرة. تم تعطيل دفاعه وسيف الشيطان الذي تم إنشاؤه بقوة سحرية للحظة.

“. لا ، على الأقل ، لا أعتقد أن ذلك حدث”.

 

 

لم يفوت جريد هذه الفرصة وألقى مهارة *قبر آخر* . كانت مهارة قصف هائلة أعادت كل الضرر الذي لحق بالهدف في آخر 20 ثانية.

كانت عيون إليجوس التي تم الكشف عنها من خلال الخوذة منحنية قليلاً. بدا راضيًا تمامًا عن موقف كراغول. لم يكن من النوع الذي يتحدث أيضًا.

 

كان هذا أحد التأثيرات المرتبطة بدرع تنين النار. لقد كانت مواجهة مطلقة لطاقة قاتل الإله التي شحذها بعل.

 

 

ترجمة : PEKA

 

“. لا ، على الأقل ، لا أعتقد أن ذلك حدث”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط