نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1838

الفصل 1838

الفصل 1838

 

 

“إذا كنت خالدًا بالتغلب على الموت ، فأنا خالد لأنني لا يمكنني الموت. ”

 

 

كانت ألوهية جريد تتدفق أيضا. لقد كان هجوم لديه القدرة على إعادة الضرر الذي لحق به في العشرين ثانية الماضية . كانت المهارة المرتبطة بدرع التنين الناري ، قبر آخر.

إعلان لا يقهر – كان فوق الغطرسة. لقد كان تصريحًا أنه حتى البشر الذين آمنوا وتبعوا جريد سيقبلونه على أنه سخيف. ومع ذلك ، شعر بعل أنها ليست كذبة.

 

 

 

في الواقع ، كان هناك شيء ما جعله يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما منذ البداية.

 

 

[ارتفع مستواك. ]

درع مصنوع من خلال التلويح بحراشف تنين النار مثل الخيوط – تم دمج معرفة ومهارات جريد و هيكسيتيا ، وقام بتنشيط الدفاع المطلق افتراضيًا. قوة الهجوم ضعفت حتما في عملية اختراقه. كما أن لديه مرونة ملحوظة. بغض النظر عن شكل الهجوم ، فإنه سيمتص قدرًا كبيرًا من الصدمة. في أحسن الأحوال ، طغي على المعلومات والخبرة التي اكتسبتها شظايا بعل.

 

 

لقد كان وصفًا أدى إلى نشوء الإيمان الذي لم يكن موجودًا. ومن المفارقات أنها كانت النتيجة التي أوجدها بعل نفسه. نظرًا لأنه كان قوياً للغاية ، فقد رفع قوة قبر آخر بما يفوق التوقعات.

سيف الشيطان والمسامير التي كان من المفترض أن تمزق وتخترق وتحطم درع التنين لم تعمل بشكل صحيح. بالطبع ، رأى في البداية أنها لم تكن مشكلة كبيرة. حقق بعل الحالي تقدمًا هائلاً بعد أن توقع أن جريد سيتحداه مرة أخرى واكتسب جميع أنواع التقنيات.

 

 

 

على وجه الخصوص ، ركز بعل على صلاحيات ومهارات أولئك الذين قتلوا بواسطة جريد. قام بتحليل أسباب خسارتهم أمام جريد وتعلم كيفية هزيمة جريد. تم ربط هجمات بعل بطريقة تمكن من تحييد نقاط قوة جريد تمامًا.

في الواقع ، كان هناك شيء ما جعله يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما منذ البداية.

 

 

بفضل هذا ، كان له اليد العليا خلال المعركة. أخيرًا ، حقق الإنجاز المتمثل في ثقب قلب جريد بطاقة قاتل الإله. بعبارة أخرى ، نجح في قيادة جريد حتى الموت. كان هذا على الرغم من أن الأمر استغرق وقتًا أطول من المتوقع لإخضاع جريد.

 

 

 

لقد كان إنجازًا جيدًا للغاية بالنظر إلى أن جريد يتمتع “بمتانة مماثلة للتنين القديم” بفضل درعه. من الآن فصاعدًا ، رأى أنه يمكن أن يشمل التنانين كأهداف للصيد. كان هذا حتى رأى أن جريد كان على قيد الحياة وبصحة جيدة.

أدى تحدي النظام الطبيعي إلى زيادة قوة المبارزة العادية إلى مستوى هائل.

 

“لا تقل لي”.

“ما هو المبدأ وراء هذا؟”

إعلان لا يقهر – كان فوق الغطرسة. لقد كان تصريحًا أنه حتى البشر الذين آمنوا وتبعوا جريد سيقبلونه على أنه سخيف. ومع ذلك ، شعر بعل أنها ليست كذبة.

 

“ما هو المبدأ وراء هذا؟”

بالطبع ، المطلق لا يموت بسهولة. علاوة على ذلك ، كان جريد إلهًا احتكر العبادة البشرية. عرف بعل أنه سيكون من الصعب إخماده. كان يعلم أن جريد سيقوم حتى عندما يموت.

ما يصل إلى أربع مرات – تلقى بعل الضرر الذي لحق بجريد وعانى ما مجموعه أربع حالات وفاة على التوالي. اخبرت الملحمة العالم كله عنها.

 

لقد كانت قوة سحرية تحتوي على طاقة قاتل الإله. شعر وكأن بعل آخر كان يتربص في السماء. كانت رؤية بعل المرتبكة مغمورة في ضوء غروب الشمس.

ومع ذلك ، كان من الصواب أن يتم فقد قدر كبير من القوة بشكل دائم بسبب تلف الروح بواسطة طاقة قاتل الإله. بالإضافة إلى ذلك ، توقع أن تنهار سلطة جريد لأن الملحمة ستذكر وفاته.

كان نتيجة رفع مستواه. منذ وفاة بعل أربع مرات ، ارتفع مستوى جريد بأكثر من 30 مستوى.

 

 

ومع ذلك ، كان جريد محصن ضد الموت نفسه. يجب أن تكون طاقة قاتل الآلهة مثل سيف قتل التنين لدي هاياتي ، والذي يمارس قوة مطلقة ضد التنانين ، ولكن تم تقليصها إلى لا شيء سبب هذا الدرع.

 

 

الإله الذي أخذ زمام المبادرة دائمًا في القتال – نشر إعلانه بأنه سيعيد الجحيم المشوه للبشرية. لقد أعاد البشرية إلى الحياة.

“. لماذا هذا الدرع خاص جدا؟”

 

 

 

الأساطير والمتسامون الذين قاتل ضدهم كانوا مسلحين أيضًا بدرع التنين. كان مشابهًا في شكله لدرع جريد ويشبه وظائفه. فلماذا كان هناك اختلاف كبير في الأداء؟

لقد كان إنجازًا جيدًا للغاية بالنظر إلى أن جريد يتمتع “بمتانة مماثلة للتنين القديم” بفضل درعه. من الآن فصاعدًا ، رأى أنه يمكن أن يشمل التنانين كأهداف للصيد. كان هذا حتى رأى أن جريد كان على قيد الحياة وبصحة جيدة.

 

 

اكتشف بعل السبب بسرعة.

 

 

 

“إنها رغبة القلب. يحتوى أمنية”.

 

 

 

لماذا كان الدرع على جريد مميزًا جدًا؟ كان لأنه يحتوي على رغبة قوية. كانت رغبة في حماية جريد. كان مشابهًا لمركز ملاذ المعدن . كان بعل قد درس جريد وعرف على الفور السبب.

المرحلة الثانية – كان جريد يعرض ما كان من المفترض أن يعرضه بعل.

 

سيف الشيطان والمسامير التي كان من المفترض أن تمزق وتخترق وتحطم درع التنين لم تعمل بشكل صحيح. بالطبع ، رأى في البداية أنها لم تكن مشكلة كبيرة. حقق بعل الحالي تقدمًا هائلاً بعد أن توقع أن جريد سيتحداه مرة أخرى واكتسب جميع أنواع التقنيات.

“الحداد خان”.

لم تكن مرة واحدة.

 

 

مات وصعد إلى الجنة دون أن يسقط في الجحيم. لقد كانت خسارة كبيرة أن الملائكة أخذوه بعيدا. لو كان موته متأخرا قليلا. لو كان قد مات فقط في الوقت الذي أصبح فيه بعل واعياً لجريد. كان من الممكن أن يسقط خان في الجحيم ومن ثم سيكون جريد لعبه بين يديه إلى الأبد.

ومع ذلك ، كان لا يزال بعيد كل البعد عن فرض الموت لبعل. مثل جريد ، تجاهل بعل جروحه وقاوم.

 

 

“. هل أشعر بخيبة أمل؟”

وجهت طاقة الإله القاتلة لقبر آخر ضربة قاتلة لبعل.

 

كان نتيجة رفع مستواه. منذ وفاة بعل أربع مرات ، ارتفع مستوى جريد بأكثر من 30 مستوى.

أوقف بعل التدفق العشوائي لأفكاره وكان مضطربًا إلى حد ما.

 

 

 

الندم – ألم يكن هذا عاطفة يشعر بها البشر التافهين؟ لم يكن شعورًا مناسبًا به.

الشيطان العظيم بعل – الذي حكم عليه كهدف لم يستطع التحمل وصرخ. هو فقط لا يمكن رؤيته بوضوح لأنه كان محجوبًا من قبل الألوهية. بدا أن جسده كله يمر بعملية الاحتراق والاختفاء.

 

 

بعد ذلك فقط ، اهتز الجو. الهالة التي انبثقت من درع جريد اجتاحت سماء الجحيم بسرعة.

 

 

[مات الشيطان العظيم الأول ، “بعل”. ]

انقسمت السماء مع هدير. كان صوته أعلى من أي نذير لسحر عظيم. يمكن الشعور بموجة ضخمة تتصاعد من شقوق السماء. لسبب ما كان الهجوم مألوفا.

مات وصعد إلى الجنة دون أن يسقط في الجحيم. لقد كانت خسارة كبيرة أن الملائكة أخذوه بعيدا. لو كان موته متأخرا قليلا. لو كان قد مات فقط في الوقت الذي أصبح فيه بعل واعياً لجريد. كان من الممكن أن يسقط خان في الجحيم ومن ثم سيكون جريد لعبه بين يديه إلى الأبد.

 

 

“هل هي قوتي السحرية؟”

ومع ذلك ، كان جريد محصن ضد الموت نفسه. يجب أن تكون طاقة قاتل الآلهة مثل سيف قتل التنين لدي هاياتي ، والذي يمارس قوة مطلقة ضد التنانين ، ولكن تم تقليصها إلى لا شيء سبب هذا الدرع.

 

على وجه الخصوص ، ركز بعل على صلاحيات ومهارات أولئك الذين قتلوا بواسطة جريد. قام بتحليل أسباب خسارتهم أمام جريد وتعلم كيفية هزيمة جريد. تم ربط هجمات بعل بطريقة تمكن من تحييد نقاط قوة جريد تمامًا.

لقد كانت قوة سحرية تحتوي على طاقة قاتل الإله. شعر وكأن بعل آخر كان يتربص في السماء. كانت رؤية بعل المرتبكة مغمورة في ضوء غروب الشمس.

[تلاشى خوف البشرية. ]

 

انقسمت السماء مع هدير. كان صوته أعلى من أي نذير لسحر عظيم. يمكن الشعور بموجة ضخمة تتصاعد من شقوق السماء. لسبب ما كان الهجوم مألوفا.

كانت ألوهية جريد تتدفق أيضا. لقد كان هجوم لديه القدرة على إعادة الضرر الذي لحق به في العشرين ثانية الماضية . كانت المهارة المرتبطة بدرع التنين الناري ، قبر آخر.

“هل يعمل بكل قوته؟”

 

 

الدفاع المطلق ، وتخفيف الصدمات ، وحصانة الموت الفورية ، والانعكاس غير المشروط الذي تلا ذلك مباشرة – كانت قطعة واحدة من الدرع تخلق معجزة احتيالية لا تصدق لم يستطع الخصم فهمها.

 

 

.

انفجرت الألوهية البرتقالية وسقطت في خط مستقيم نحو بعل. كان انفجارًا بدد ظلام الجحيم.

اكتشف بعل السبب بسرعة.

 

[مستواك. ]

أصبح الجحيم كله مصبوغا بالشمس مع قلعة بعل في الوسط. كان مشهدًا يشبه انفجار نووي. لقد كان أكبر وأكثر إثارة من أي تأثيرات مهارة كانت موجودة في عالم ساتسفاي.

 

 

“ما هو المبدأ وراء هذا؟”

كان المشاهدون ، والشياطين في جميع أنحاء الجحيم ، وكذلك الأعضاء مدجج بالعتاد والرسل مندهشين. حتى جريد نفسه . كيف يمكن لقبر آخر أن يمارس مثل هذه القوة والتأثير؟ لقد كان دليلًا على مدى قوة هجمات بعل التي دفعت جريد إلى الدفاع.

 

 

 

كانت العواقب رائعة.

 

 

 

“. كاااااك!”

 

 

أوقف بعل التدفق العشوائي لأفكاره وكان مضطربًا إلى حد ما.

الشيطان العظيم بعل – الذي حكم عليه كهدف لم يستطع التحمل وصرخ. هو فقط لا يمكن رؤيته بوضوح لأنه كان محجوبًا من قبل الألوهية. بدا أن جسده كله يمر بعملية الاحتراق والاختفاء.

ومع ذلك ، كان من الصواب أن يتم فقد قدر كبير من القوة بشكل دائم بسبب تلف الروح بواسطة طاقة قاتل الإله. بالإضافة إلى ذلك ، توقع أن تنهار سلطة جريد لأن الملحمة ستذكر وفاته.

 

 

كان هذا مفهوما. كان بعل قد ضرب بالفعل برقصة السيف الستة لـ جريد عدة مرات وتعرض بالفعل لأضرار جسيمة. لم يكن غريبا أن يموت. في الواقع ، ظهرت نوافذ الإعلام في وجهة نظر جريد.

 

 

 

 

 

 

 

[مات الشيطان العظيم الأول ، “بعل”. ]

[ارتفع مستواك. ]

 

حقيقة أنه يمكن أن يموت عدة مرات مرة أخرى أثرت عليه. كان بإمكانه التغلب على الموت ، لكن كان من الصعب أن يقف مكتوف الأيدي لأن جريد سيصبح أقوى. إذا لم يستطع قتل جريد بضربة واحدة ، فقد كان يساعد جريد فقط.

[ارتفع مستواك. ]

 

 

بعد ذلك فقط ، اهتز الجو. الهالة التي انبثقت من درع جريد اجتاحت سماء الجحيم بسرعة.

[ارتفع مستواك. ]

الإله الذي أخذ زمام المبادرة دائمًا في القتال – نشر إعلانه بأنه سيعيد الجحيم المشوه للبشرية. لقد أعاد البشرية إلى الحياة.

 

 

[مستواك . ]

 

 

[ارتفع مستواك. ]

 

 

 

 

.

 

 

 

لم تكن مرة واحدة.

أوقف بعل التدفق العشوائي لأفكاره وكان مضطربًا إلى حد ما.

 

“هل هي قوتي السحرية؟”

 

 

 

كانت الثقة في جريد تفوق الخيال. فسر الكثيرون الملحمة حيث قتل جريد بعل “عدة مرات” على أنها عشرات أو مئات المرات. حتى أن البعض ادعى أنها كانت آلاف المرات. كان تأثير الوصف رائعًا.

[مات الشيطان العظيم الأول ، “بعل”. ]

الدفاع المطلق ، وتخفيف الصدمات ، وحصانة الموت الفورية ، والانعكاس غير المشروط الذي تلا ذلك مباشرة – كانت قطعة واحدة من الدرع تخلق معجزة احتيالية لا تصدق لم يستطع الخصم فهمها.

 

شخص نشأ عن طريق ضغط الوقت – بعد تذكر القيمة الحقيقية لـ جريد ، قام بعل بتثبيت وضعه لتغيير التدفق. لسبب ما ، سحب طاقة قاتل الإله التي لم تكن فعالة وملأ سيف الشيطان بطاقة شيطانية خالصة.

[ارتفع مستواك. ]

 

 

انفجرت الألوهية البرتقالية وسقطت في خط مستقيم نحو بعل. كان انفجارًا بدد ظلام الجحيم.

[مستواك. ]

 

 

[مستواك. ]

 

 

 

 

.

ومع ذلك ، كان جريد بخير مرة أخرى هذه المرة. تجاهل السيف العالق في صدره وهجم عليه وجرح حلق بعل. لقد كان هجومًا مهاريًا عاديًا ، وليس رقصة سيف اندماجية. كان هذا لأن بعل تعلم دفاعًا جعله محصنًا من رقصات السيف.

 

المرحلة الثانية – كان جريد يعرض ما كان من المفترض أن يعرضه بعل.

 

إله قاتل من أجل الإنسانية – قال إنه يعاقب الشيطان الذي لوى الجحيم وقتله عدة مرات. ولم تذكر عدد المرات بالضبط.

 

 

كان الأمر تمامًا كما لو أن سيف قتل التنين من هاياتي يمكن أن يمارس قوة ساحقة ضد أهداف غير التنين.

 

 

المرحلة الثانية – كان جريد يعرض ما كان من المفترض أن يعرضه بعل.

 

 

 

المرحلة الثانية – كان جريد يعرض ما كان من المفترض أن يعرضه بعل.

[مات الشيطان العظيم الأول ، “بعل”. ]

 

 

 

[مستواك. ]

 

 

 

 

 

 

انفجرت الألوهية البرتقالية وسقطت في خط مستقيم نحو بعل. كان انفجارًا بدد ظلام الجحيم.

.

كان نتيجة رفع مستواه. منذ وفاة بعل أربع مرات ، ارتفع مستوى جريد بأكثر من 30 مستوى.

 

 

وجهت طاقة الإله القاتلة لقبر آخر ضربة قاتلة لبعل.

[مستواك. ]

 

“ما هذا الرجل. ”

[مات الشيطان العظيم الأول ، “بعل”. ]

 

 

 

[مستواك. ]

 

 

“. ”

 

ومع ذلك ، كان من الصواب أن يتم فقد قدر كبير من القوة بشكل دائم بسبب تلف الروح بواسطة طاقة قاتل الإله. بالإضافة إلى ذلك ، توقع أن تنهار سلطة جريد لأن الملحمة ستذكر وفاته.

 

 

.

“إنها رغبة القلب. يحتوى أمنية”.

 

المرحلة الثانية – كان جريد يعرض ما كان من المفترض أن يعرضه بعل.

ما يصل إلى أربع مرات – تلقى بعل الضرر الذي لحق بجريد وعانى ما مجموعه أربع حالات وفاة على التوالي. اخبرت الملحمة العالم كله عنها.

 

 

ومع ذلك ، كانت الكفاءة ضد جريد ضعيفة. لقد استخدم جميع أنواع الوسائل لزيادة دقة هجومه ، ولكن لم يكن من السهل إصابة جريد بجروح قاتلة وهو يرتدي درع التنين الناري ويتمتع بقوة الوحوش الأربعة الميمونة.

إله قاتل من أجل الإنسانية – قال إنه يعاقب الشيطان الذي لوى الجحيم وقتله عدة مرات. ولم تذكر عدد المرات بالضبط.

 

 

قرأ جريد افكار بعل بشكل غامض. كان يعتقد أنه من الطبيعي أن يفكر هكذا. لم يكن بعل يعلم أن قبر آخر لديه فتره تباطأ لمدة ساعة واحدة.

كم مرة مات بعل في تلك اللحظة؟ كان هذا لخيال المستمع.

 

 

ومع ذلك ، كان جريد بخير مرة أخرى هذه المرة. تجاهل السيف العالق في صدره وهجم عليه وجرح حلق بعل. لقد كان هجومًا مهاريًا عاديًا ، وليس رقصة سيف اندماجية. كان هذا لأن بعل تعلم دفاعًا جعله محصنًا من رقصات السيف.

 

 

 

.

[تلاشى خوف البشرية. ]

وجهت طاقة الإله القاتلة لقبر آخر ضربة قاتلة لبعل.

 

 

[تلاشى خوف البشرية. ]

 

 

 

[تلاشى خوف البشرية. ]

 

 

[مستواك. ]

[خوف البشرية. ]

 

 

بالطبع ، المطلق لا يموت بسهولة. علاوة على ذلك ، كان جريد إلهًا احتكر العبادة البشرية. عرف بعل أنه سيكون من الصعب إخماده. كان يعلم أن جريد سيقوم حتى عندما يموت.

 

 

 

أدى تحدي النظام الطبيعي إلى زيادة قوة المبارزة العادية إلى مستوى هائل.

.

 

 

 

ما كان كامنًا في نهاية الموت لم يكن راحة ، بل عذابًا أبديًا.

 

 

ترجمة : PEKA

كانت البشرية في حالة يأس بعد أن علمت هذه الحقيقة وفقدت كل الحافز. انهاروا ولم يتمكنوا من النهوض بسهولة. لا جدوى من التشبث بحياة لا معنى لها.

قرأ جريد افكار بعل بشكل غامض. كان يعتقد أنه من الطبيعي أن يفكر هكذا. لم يكن بعل يعلم أن قبر آخر لديه فتره تباطأ لمدة ساعة واحدة.

 

 

كان جريد هو الذي ساندهم ودعمهم.

 

 

 

الإله الذي أخذ زمام المبادرة دائمًا في القتال – نشر إعلانه بأنه سيعيد الجحيم المشوه للبشرية. لقد أعاد البشرية إلى الحياة.

 

 

 

نعم ، كان الأمل الوحيد.

 

 

“إنها رغبة القلب. يحتوى أمنية”.

كانت الثقة في جريد تفوق الخيال. فسر الكثيرون الملحمة حيث قتل جريد بعل “عدة مرات” على أنها عشرات أو مئات المرات. حتى أن البعض ادعى أنها كانت آلاف المرات. كان تأثير الوصف رائعًا.

كانت ألوهية جريد تتدفق أيضا. لقد كان هجوم لديه القدرة على إعادة الضرر الذي لحق به في العشرين ثانية الماضية . كانت المهارة المرتبطة بدرع التنين الناري ، قبر آخر.

 

 

 

 

 

ثم تغيرت القصة عندما بدأت معركة الضربة الواحدة. كان هناك حد للضرر الذي تم تحييده من خلال تخفيف الصدمات ولم تكن صحة جريد بلا حدود.

[تلقى ملك الجحيم العقاب وصرخ في عذاب].

“هل يعمل بكل قوته؟”

 

 

[ألوهية غروب الشمس التي أحرقت ملك الجحيم طغت على الجحيم كله. ]

 

 

 

 

كان جريد هو الذي ساندهم ودعمهم.

 

بعد ذلك فقط ، اهتز الجو. الهالة التي انبثقت من درع جريد اجتاحت سماء الجحيم بسرعة.

لقد كان وصفًا أدى إلى نشوء الإيمان الذي لم يكن موجودًا. ومن المفارقات أنها كانت النتيجة التي أوجدها بعل نفسه. نظرًا لأنه كان قوياً للغاية ، فقد رفع قوة قبر آخر بما يفوق التوقعات.

 

 

لقد كان إنجازًا جيدًا للغاية بالنظر إلى أن جريد يتمتع “بمتانة مماثلة للتنين القديم” بفضل درعه. من الآن فصاعدًا ، رأى أنه يمكن أن يشمل التنانين كأهداف للصيد. كان هذا حتى رأى أن جريد كان على قيد الحياة وبصحة جيدة.

“أنت. ”

 

 

لقد كان وصفًا أدى إلى نشوء الإيمان الذي لم يكن موجودًا. ومن المفارقات أنها كانت النتيجة التي أوجدها بعل نفسه. نظرًا لأنه كان قوياً للغاية ، فقد رفع قوة قبر آخر بما يفوق التوقعات.

بمجرد انتهاء الانفجار ورفع الألوهية. صر بعل أسنانه وبدا بخير بعد أن تغلب على الموت. بدا وكأنه يحكم على أن أي محادثة أخرى لا قيمة لها. هرع على الفور لتصحيح الوضع.

 

 

 

اخترق سيف الشيطان الذي يحتوي على طاقة قاتل الإله جريد. كانت ضربة كان يجب أن توجهه الى الموت.

ومع ذلك ، كان جريد بخير مرة أخرى هذه المرة. تجاهل السيف العالق في صدره وهجم عليه وجرح حلق بعل. لقد كان هجومًا مهاريًا عاديًا ، وليس رقصة سيف اندماجية. كان هذا لأن بعل تعلم دفاعًا جعله محصنًا من رقصات السيف.

 

[مستواك. ]

ومع ذلك ، كان جريد بخير مرة أخرى هذه المرة. تجاهل السيف العالق في صدره وهجم عليه وجرح حلق بعل. لقد كان هجومًا مهاريًا عاديًا ، وليس رقصة سيف اندماجية. كان هذا لأن بعل تعلم دفاعًا جعله محصنًا من رقصات السيف.

 

 

 

تدفق الدم من عنق بعل.

نعم ، كان الأمل الوحيد.

 

[ارتفع مستواك. ]

أدى تحدي النظام الطبيعي إلى زيادة قوة المبارزة العادية إلى مستوى هائل.

[مستواك. ]

 

“لا تقل لي”.

ومع ذلك ، كان لا يزال بعيد كل البعد عن فرض الموت لبعل. مثل جريد ، تجاهل بعل جروحه وقاوم.

“. ”

 

أدى تحدي النظام الطبيعي إلى زيادة قوة المبارزة العادية إلى مستوى هائل.

المئات من الضربات على هذا النحو. تشابك المطلقان مع بعضهما بعشرات المرات في ثوانٍ.

اكتشف بعل السبب بسرعة.

 

 

تحولت منطقة القاعة الكبيرة المدمرة إلى غبار وتناثرت. كان نمط معركة يشبه الفوضي. ومع ذلك ، كان هناك فرق واضح. كانت قوة بعل وأسلوبه وسرعته هي نفسها ، بينما زادت قوة جريد وسرعته.

[تلاشى خوف البشرية. ]

 

.

كان نتيجة رفع مستواه. منذ وفاة بعل أربع مرات ، ارتفع مستوى جريد بأكثر من 30 مستوى.

 

 

 

المرحلة الثانية – كان جريد يعرض ما كان من المفترض أن يعرضه بعل.

 

 

[خوف البشرية. ]

“ما هذا الرجل. ”

 

 

 

شخص نشأ عن طريق ضغط الوقت – بعد تذكر القيمة الحقيقية لـ جريد ، قام بعل بتثبيت وضعه لتغيير التدفق. لسبب ما ، سحب طاقة قاتل الإله التي لم تكن فعالة وملأ سيف الشيطان بطاقة شيطانية خالصة.

 

 

لم تكن مرة واحدة.

تم الكشف عن القوة الكامنة في العالم. بمجرد موجة من القوة ، تشققت الأرض وحولت جميع الكائنات في المنطقة إلى غبار. أيادي الإله ، التي ساعدت جريد من الجانب تجمدت مرارًا وتوقفت تقريبًا عن العمل.

لقد كان موقفًا اضطر فيه إلى تحمل هجمات عادية ومحاولة عكسها بواحدة من رقصات السيف الستة. لقد أُجبر على خوض معركة طويلة الأمد ، لكن نية بعل في خوض معركة قصيرة الأمد أفسدت التدفق.

 

بمجرد انتهاء الانفجار ورفع الألوهية. صر بعل أسنانه وبدا بخير بعد أن تغلب على الموت. بدا وكأنه يحكم على أن أي محادثة أخرى لا قيمة لها. هرع على الفور لتصحيح الوضع.

“هل يعمل بكل قوته؟”

 

 

كانت الثقة في جريد تفوق الخيال. فسر الكثيرون الملحمة حيث قتل جريد بعل “عدة مرات” على أنها عشرات أو مئات المرات. حتى أن البعض ادعى أنها كانت آلاف المرات. كان تأثير الوصف رائعًا.

قرأ جريد نوايا بعل واصبح متوترًا إلى حد ما. استخدم بعل طاقة قاتل الإله ، والعديد من السحر والتقنيات لدفع جريد إلى الموضع الأدنى. كان أسلوب قتاله هو القاعدة.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت الكفاءة ضد جريد ضعيفة. لقد استخدم جميع أنواع الوسائل لزيادة دقة هجومه ، ولكن لم يكن من السهل إصابة جريد بجروح قاتلة وهو يرتدي درع التنين الناري ويتمتع بقوة الوحوش الأربعة الميمونة.

 

 

كان الأمر تمامًا كما لو أن سيف قتل التنين من هاياتي يمكن أن يمارس قوة ساحقة ضد أهداف غير التنين.

ثم تغيرت القصة عندما بدأت معركة الضربة الواحدة. كان هناك حد للضرر الذي تم تحييده من خلال تخفيف الصدمات ولم تكن صحة جريد بلا حدود.

ومع ذلك ، كانت الكفاءة ضد جريد ضعيفة. لقد استخدم جميع أنواع الوسائل لزيادة دقة هجومه ، ولكن لم يكن من السهل إصابة جريد بجروح قاتلة وهو يرتدي درع التنين الناري ويتمتع بقوة الوحوش الأربعة الميمونة.

 

 

” رقصات سيف الاندماج الخمسة مختومة”.

اخترق سيف الشيطان الذي يحتوي على طاقة قاتل الإله جريد. كانت ضربة كان يجب أن توجهه الى الموت.

 

كانت الثقة في جريد تفوق الخيال. فسر الكثيرون الملحمة حيث قتل جريد بعل “عدة مرات” على أنها عشرات أو مئات المرات. حتى أن البعض ادعى أنها كانت آلاف المرات. كان تأثير الوصف رائعًا.

لقد كان موقفًا اضطر فيه إلى تحمل هجمات عادية ومحاولة عكسها بواحدة من رقصات السيف الستة. لقد أُجبر على خوض معركة طويلة الأمد ، لكن نية بعل في خوض معركة قصيرة الأمد أفسدت التدفق.

 

 

 

حدث ذلك عندما نما التوتر داخل جريد.

 

 

قرر جريد التصرف بجرأة. وضع نفسه في وضع النمر الأبيض وأشار بإصبعه إلى قلبه. “هيا. ”

“. ”

.

 

.

حدق بعل بصمت في جريد. الطاقة الهائلة المكثفة على السيف الشيطاني المتضخم لم تهاجم قبل الأوان. كان ذلك لأنه تذكر ما حدث منذ فترة. إذا تم إرجاع الضرر الذي أحدثه بالكامل –

المرحلة الثانية – كان جريد يعرض ما كان من المفترض أن يعرضه بعل.

 

 

حقيقة أنه يمكن أن يموت عدة مرات مرة أخرى أثرت عليه. كان بإمكانه التغلب على الموت ، لكن كان من الصعب أن يقف مكتوف الأيدي لأن جريد سيصبح أقوى. إذا لم يستطع قتل جريد بضربة واحدة ، فقد كان يساعد جريد فقط.

الشيطان العظيم بعل – الذي حكم عليه كهدف لم يستطع التحمل وصرخ. هو فقط لا يمكن رؤيته بوضوح لأنه كان محجوبًا من قبل الألوهية. بدا أن جسده كله يمر بعملية الاحتراق والاختفاء.

 

 

ذهبت أفكار بعل إلى هذا الحد وتردد

 

 

 

“لا تقل لي”.

[ارتفع مستواك. ]

 

 

قرأ جريد افكار بعل بشكل غامض. كان يعتقد أنه من الطبيعي أن يفكر هكذا. لم يكن بعل يعلم أن قبر آخر لديه فتره تباطأ لمدة ساعة واحدة.

[تلاشى خوف البشرية. ]

 

 

قرر جريد التصرف بجرأة. وضع نفسه في وضع النمر الأبيض وأشار بإصبعه إلى قلبه. “هيا. ”

“أنت. ”

 

“هل يعمل بكل قوته؟”

“. ”

على وجه الخصوص ، ركز بعل على صلاحيات ومهارات أولئك الذين قتلوا بواسطة جريد. قام بتحليل أسباب خسارتهم أمام جريد وتعلم كيفية هزيمة جريد. تم ربط هجمات بعل بطريقة تمكن من تحييد نقاط قوة جريد تمامًا.

 

 

كان لدى ساتسفاي مليارات اللاعبين. كان عدد المرات التي نجحوا فيها في مداهمة زعيم لا تحصى. تراكمت كمية هائلة من البيانات حول أساليب هجوم غريبة . ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها استراتيجية لتحدي الرئيس للهجوم مع عدم وجود دفاع.

 

 

بعد ذلك فقط ، اهتز الجو. الهالة التي انبثقت من درع جريد اجتاحت سماء الجحيم بسرعة.

 

الأساطير والمتسامون الذين قاتل ضدهم كانوا مسلحين أيضًا بدرع التنين. كان مشابهًا في شكله لدرع جريد ويشبه وظائفه. فلماذا كان هناك اختلاف كبير في الأداء؟

ترجمة : PEKA

[تلاشى خوف البشرية. ]

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط