الفصل 1843
مصدر كل الشرور ، الذي كانوا يخشونه طوال حياتهم ، لم يكن في الواقع مختلفًا عنهم.
كان عدد الأعداء الذين قتلهم جريد كان لا يمكن فهمه. كان مستواه الذي وصل إلى 900 ، نتيجة لعدد لا يحصى من الوفيات.
ترجمة : PEKA
ومع ذلك ، كان تعبير جريد هادئًا.
من البشر إلى الوحوش وأنصاف الآلهة والشياطين – كان جريد قادرًا على رسم مخططاتهم التشريحية في رأسه بمجرد رؤيتهم بغض النظر عن شكل الهدف. كان من الممكن بسهولة التسبب في جرح مميت وتفكيكهم في أي بيئة.
العاطفة التي ظهرت مع هذه الفكرة السخيفة – كانت الخوف. على مدى آلاف السنين الماضية ، خطط بعل وشهد وعرف عن عدد لا يحصى من الوفيات. لقد كان دائمًا يستمتع باليأس والحزن والألم والخوف الذي يشعر به الموتى ، وقد تجاوز ذلك مستوى الألفة.
بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه الآن أقوى سيف على الإطلاق. سلاحا تنين مصنوعان من المنتجات الثانوية لتنين قديم – نتج السيف المصنوع من خلال دمجهما في سلاح واحد تقريبًا دون قيد أو شرط وأضعف العدو وكان حادًا بشكل لا يصدق. كان الأمر إلى الحد الذي شعر فيه جريد أن دفاع بعل كان “ضعيف بعض الشيء”.
[هذا سخيف ]
لقد كان نوعًا من الالتواء. على عكس ياتان الذي ترك أسجارد لأنه كان جيدًا ، فإن أطفاله لم يولدوا صالحين. لقد تحركوا ضد رغبات ياتان.
ملك الجحيم ، الذي حكم ككائن لا يقهر وقرر مصير الجحيم والسطح تم تقليصه إلى وضع الماشية المراد ذبحها.
بلع.
كان صدى صوت الدفاع السحري والجلد الذي يتم ثقبه وتقطيعه يتردد بشكل مخيف. كان صوت تحطيم العظام وانفجار الأعضاء .
[“يمكنني أيضًا القيام بذلك. ربما. “]
كان بعل يتوهم أن سربًا من النحل يطن في ذهنه. استمر في الشعور بالقشعريرة والوخز في ظهره.
“هذا. هذا الحقير. ” لعن بعل بصوت منخفض. لم يكن هناك وقت لإدراك الملحمة. شعر بالارتباك. كان ذلك بسبب تدفق المشاعر التي لم يفهمها. هل كان هذا هو شعور الألعاب التي كان يلعب بها حتى الآن؟
“. ”
ظهر في الأفق وجه جريد المشوه.
تحولت رؤية بعل إلى اللون الأبيض وهو ينظر إلى بطنه التي انفصلت لحظة تجدده. إنه يؤلم بشدة. لقد كان دائمًا يتعامل مع جروحه باستخفاف لأنه كان في وضع يسمح له بالتغلب عليها. بعد أن شهد أعضائه يتم اقتلاعها وتحطيمها عدة مرات أمام عينيه ، سيطر مفهوم جديد على عقله.
قاوم بعل بشكل طبيعي. لقد استخدم قوته الطبيعية بنشاط من خلال استخدام المهارات التي سرقها من أولئك الذين ماتوا وسقطوا في الجحيم. ومع ذلك ، لم تسر الأمور كما هو مخطط لها. كان ذلك بسبب تشابك الأيدي المعدنية ببعضها البعض والضغط عليه مما يضيق الفجوة.
كان بعل واثقًا من قدرته على الصمود إلى الأبد حتى يتم رفع هذا الضغط. كان هذا ما كان يعتقده منذ فترة.
“. كووك!”
عادت عيون بعل ، التي فقدت تركيزها بسبب السيف الذي استقر في قلبه وأصبحت غير واضحة وحية مرة أخرى. لا ، كان الحقد هو الكلمة الأنسب. هل كانت حياة يسير فيها كل شيء في طريقه للحرية؟
قاوم بعل بشكل طبيعي. لقد استخدم قوته الطبيعية بنشاط من خلال استخدام المهارات التي سرقها من أولئك الذين ماتوا وسقطوا في الجحيم. ومع ذلك ، لم تسر الأمور كما هو مخطط لها. كان ذلك بسبب تشابك الأيدي المعدنية ببعضها البعض والضغط عليه مما يضيق الفجوة.
أيادي الإله – القطع الأثرية لجريد التي زادت إلى المئات ، خلقت مساحة دائرية وكان سجنًا لم يختبره بعل من قبل وحرمت بعل من حريته.
كان بعل يتوهم أن سربًا من النحل يطن في ذهنه. استمر في الشعور بالقشعريرة والوخز في ظهره.
تحولت رؤية بعل إلى اللون الأبيض وهو ينظر إلى بطنه التي انفصلت لحظة تجدده. إنه يؤلم بشدة. لقد كان دائمًا يتعامل مع جروحه باستخفاف لأنه كان في وضع يسمح له بالتغلب عليها. بعد أن شهد أعضائه يتم اقتلاعها وتحطيمها عدة مرات أمام عينيه ، سيطر مفهوم جديد على عقله.
لم يستطع بعل التحرك بقدر ما يريد لأنهم لم ينكسروا حتى عندما ضربهم بكل قوته. في البداية ، اعتقد أنه بخير. كان قادرًا على التجدد بشكل أسرع مما تم قطعه وطعنه وجرحه بواسطة جريد. كان جريد قد تخلى عن معظم رقصات السيف ولم يكن قويًا بالضرورة . حتى لو مات بعل ، يمكنه التغلب عليه .
كان بعل واثقًا من قدرته على الصمود إلى الأبد حتى يتم رفع هذا الضغط. كان هذا ما كان يعتقده منذ فترة.
تذكر قلعة ماري روز. لقد تذكر السجلات الأسطورية التي رآها هناك ، وهو المكان الذي كان في الأصل قلعة بريآش. كانت سجلات تصويرية لميلاد الجحيم. من اللوحة الخامسة فصاعدًا ، تم تصوير صور شرور البداية الثلاثة.
بام بام!
“. كواااااك!”
كان بعل واثقًا من قدرته على الصمود إلى الأبد حتى يتم رفع هذا الضغط. كان هذا ما كان يعتقده منذ فترة.
[لقد حطمت الرقم القياسي لأعلى ضرر يلحق بكائن واحد في العالم!]
أطلق بعل الصرخة التي تمكن من احتوائها بالكاد. في هذا الوقت تقريبًا ، أصبحت القوة الموجودة في سيف جريد أقوى من ذي قبل. قبل أن يتمكن من الانتهاء من التجدد ، مزقته جروح جديدة وألحقت به ألم أكبر.
لقد كانت جملة جعلت أسوأ المواقف التي تخيلها بعل حقيقة واقعة. في الألم الذي أعقب ذلك ، تذكر بعل سؤالًا كان لديه في الماضي البعيد. كان ابنًا لإله البداية ، لكنه لم يكن إلهًا.
عندها فقط أدرك بعل موته. أصبح جريد أقوى في الوقت الحقيقي مما يعني أنه مات.
أصدر جريد حكمًا واستخدم الحركة الحرة . بدلاً من تقييم مستوى العدو أثناء الدفاع ، اختار الهجوم المضاد على الفور. أخذ زمام المبادرة من أجل الحصول على تدفق مفيد.
عيناه ووجهه – أخيرًا ، نما جسده بالكامل عشرات ومئات المرات وهز السجن الذي أنشأته أيدي الإله. في نهاية المطاف ، تم تحرير قبضة أيدي الإله ، وتحطمت الشمس المعدنية بالدم المتدفق منها في النهاية وتشتت.
“هذا. هذا الحقير. ” لعن بعل بصوت منخفض. لم يكن هناك وقت لإدراك الملحمة. شعر بالارتباك. كان ذلك بسبب تدفق المشاعر التي لم يفهمها. هل كان هذا هو شعور الألعاب التي كان يلعب بها حتى الآن؟
مصدر كل الشرور ، الذي كانوا يخشونه طوال حياتهم ، لم يكن في الواقع مختلفًا عنهم.
العاطفة التي ظهرت مع هذه الفكرة السخيفة – كانت الخوف. على مدى آلاف السنين الماضية ، خطط بعل وشهد وعرف عن عدد لا يحصى من الوفيات. لقد كان دائمًا يستمتع باليأس والحزن والألم والخوف الذي يشعر به الموتى ، وقد تجاوز ذلك مستوى الألفة.
“. ”
السطح فوق السماء ، والسماء فوق ذلك – منذ لحظة ولادته انتشر كل شيء فوق رأسه. كان هذا على الرغم من أنه كان ابنًا لإله البداية. كان هذا على الرغم من ولادته بجسد أكبر من جسد أي شخص آخر. كان عليه أن يحدق إلى ما لا نهاية في أولئك الذين لا يمكن الوصول إليهم.
ومع ذلك ، لم يختبر ذلك بنفسه. وهكذا ، كان يستمتع دون أن يتعاطف مع مشاعر الموتى. لكن في هذه اللحظة ، أصبح الخوف حقيقة واقعة.
ومن المفارقات أن الجسم الكبير كان بلا معنى. منذ اللحظة التي ولد فيها بعل ، كان عليه دائمًا أن ينظر إلى السماء. كان هناك سطح وراء السماء. أولئك الذين ماتوا هناك سقطوا في هذا المكان. لم يكن لديه خيار سوى البحث والانتظار.
فجأة كان لدى بعل سؤال – حتى لو تمكن من التغلب على الموت ، فهل يمكن حقًا أن يبقي حياً إذا استمر قتله على يد جريد؟ لم يكن يريد أن يشعر بهذا الألم في كل مرة يموت فيها.
ابتلع بعل دون أن يدرك ذلك. تذكر صورته التي عُرضت على عيون البشر الصغار. أعظم مخاوف البشرية – كان انعكاس جريد في عيون بعل يشبه ذلك.
عادت عيون بعل ، التي فقدت تركيزها بسبب السيف الذي استقر في قلبه وأصبحت غير واضحة وحية مرة أخرى. لا ، كان الحقد هو الكلمة الأنسب. هل كانت حياة يسير فيها كل شيء في طريقه للحرية؟
“اللعنه. ! اللعنه!”
بام بام!
فجر بعل درع الدفاع السحري الذي كان يرتديه. لم يكن لوسائل حماية جسده أي تأثير ، لذلك تخلى عنها بجرأة. كان لديه فكرة أنه إذا كان سيموت على أي حال ، فسوف يقتل جريد أيضًا. لذلك ، استخدم كل القوة السحرية لديه كوسيلة للهجوم.
“لاااااا . !”
قاوم بعل بشكل طبيعي. لقد استخدم قوته الطبيعية بنشاط من خلال استخدام المهارات التي سرقها من أولئك الذين ماتوا وسقطوا في الجحيم. ومع ذلك ، لم تسر الأمور كما هو مخطط لها. كان ذلك بسبب تشابك الأيدي المعدنية ببعضها البعض والضغط عليه مما يضيق الفجوة.
في كل مرة يحدث انفجار ، يتصدع دفاع جريد المطلق ويذوب في النهاية. أصبح الدرع الأحمر الذي كان غارقًا في دم بعل ، أكثر هشاشة مع تدفق حرارة السحر عبره. كان الجذع الموجود داخل الدرع قد تم طهيه.
ومع ذلك ، لم يعتقد جريد أنها كانت النهاية. بغض النظر عن الغارة ، كان من المفترض أن تكون المرحلة النهائية هي البداية وليس النهاية. لا يجب أن يكون متحمسًا. كان حقيقيا من الآن فصاعدا.
ومع ذلك ، كان تعبير جريد هادئًا.
لا الحرارة ولا البرودة – كان الأمر نفسه سواء كانت نار الجحيم أو نفس ملكة الصقيع ، لم يتمكنوا من حرق أو تجميد جسد جريد. تم الحفاظ على درجة حرارة جسده. كان ذلك لأن إرادة خان دافعت عنه.
[جريد الإله الواحد فقط. ]
“الحداد خان . ! كان يجب أن أجره إلى الجحيم! ” قرأ بعل الامنية في درع جريد وصرخ وهو يرتجف. كم مرة عانى بالفعل من الإرادة التي يحتوي عليها هذا الدرع؟ في هذه النقطة شعرت أن خان وليس جريد هو سبب كل شيء. لقد شعر بالغضب من الآلهة السماوية الضعيفة الذين أخذوا خان من جريد .
عملاق – أصبح جسد بعل ضخم لدرجة أنه يمكن رؤيته من أي مكان في الجحيم وكان يقف شامخًا في وسط الجحيم.
بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه الآن أقوى سيف على الإطلاق. سلاحا تنين مصنوعان من المنتجات الثانوية لتنين قديم – نتج السيف المصنوع من خلال دمجهما في سلاح واحد تقريبًا دون قيد أو شرط وأضعف العدو وكان حادًا بشكل لا يصدق. كان الأمر إلى الحد الذي شعر فيه جريد أن دفاع بعل كان “ضعيف بعض الشيء”.
“. ”
أيادي الإله – القطع الأثرية لجريد التي زادت إلى المئات ، خلقت مساحة دائرية وكان سجنًا لم يختبره بعل من قبل وحرمت بعل من حريته.
تغيرت عيون جريد. كان وجهه الذي كان يحمل تعابير مملة كما لو كان يذبح الماشية ملتويًا.
[لاحظ شخص ما مسجون في سجن السماء إنجازك المذهل وتمتم بلا مبالاة. ]
ظهر في الأفق وجه جريد المشوه.
بلع.
ابتلع بعل دون أن يدرك ذلك. تذكر صورته التي عُرضت على عيون البشر الصغار. أعظم مخاوف البشرية – كان انعكاس جريد في عيون بعل يشبه ذلك.
كانت هذه أيضًا صرخة للآلهة الذين ينظرون إلى هذا المكان في الأسفل. كان بعل يطمح فقط إلى تدمير العالم. كان هدفه النهائي هو جر الآلهة الذين كان من المفترض أن يكونوا أقل منه أو على نفس مستواه إلى الجحيم. لا يمكن أن يمنعه إله السطح.
“لاااااا . !”
بعل ، الذي كشف مظهره الأصلي – كان قوياً بما يكفي لتهديد جريد بإيماءة واحدة ، لكن دفاعه كان ضعيفًا. كان هذا طبيعي. في الوقت الحالي ، كان مجرد عملاق وليس مفهومًا تم إنشاؤه من خلال بناء الخوف من الإنسانية. لقد فقد الميزة التي اكتسبها أثناء محاولته أن يصبح إلهاً. لقد عاد إلى شكله البدائي في محاولة للتخلص من الخوف من جريد ، لكنه أصبح سامًا بدلاً من ذلك.
كان بعل مفتونًا لفترة وجيزة ، فقط ليلهث. تم قطع رأسه ومات مرة أخرى وتم إحيائه.
السطح فوق السماء ، والسماء فوق ذلك – منذ لحظة ولادته انتشر كل شيء فوق رأسه. كان هذا على الرغم من أنه كان ابنًا لإله البداية. كان هذا على الرغم من ولادته بجسد أكبر من جسد أي شخص آخر. كان عليه أن يحدق إلى ما لا نهاية في أولئك الذين لا يمكن الوصول إليهم.
ظهر في الأفق وجه جريد المشوه.
“. لماذا؟ لماذا علي أن أتعامل مع لا شيء سوى الموت. ؟ ”
“بعل ، أنت لا تستحق أن تلعن أحداً الآن. ” ملأ صوت جريد الغريب المساحة الضيقة. “هذا لأنني سأقتلك مرارًا وتكرارًا دون إعطائك فرصة للسب. ”
لقد كانت جملة جعلت أسوأ المواقف التي تخيلها بعل حقيقة واقعة. في الألم الذي أعقب ذلك ، تذكر بعل سؤالًا كان لديه في الماضي البعيد. كان ابنًا لإله البداية ، لكنه لم يكن إلهًا.
عيناه ووجهه – أخيرًا ، نما جسده بالكامل عشرات ومئات المرات وهز السجن الذي أنشأته أيدي الإله. في نهاية المطاف ، تم تحرير قبضة أيدي الإله ، وتحطمت الشمس المعدنية بالدم المتدفق منها في النهاية وتشتت.
كان عدد الأعداء الذين قتلهم جريد كان لا يمكن فهمه. كان مستواه الذي وصل إلى 900 ، نتيجة لعدد لا يحصى من الوفيات.
لماذا؟ لماذا ترك ياتان الجنة ليبني مأوى للموتى ويلقيه في هذا المكان؟
صوت ياتان المثير للاشمئزاز ظل يتردد في أذني بعل.
أيادي الإله – القطع الأثرية لجريد التي زادت إلى المئات ، خلقت مساحة دائرية وكان سجنًا لم يختبره بعل من قبل وحرمت بعل من حريته.
“. لماذا؟ لماذا علي أن أتعامل مع لا شيء سوى الموت. ؟ ”
لا الحرارة ولا البرودة – كان الأمر نفسه سواء كانت نار الجحيم أو نفس ملكة الصقيع ، لم يتمكنوا من حرق أو تجميد جسد جريد. تم الحفاظ على درجة حرارة جسده. كان ذلك لأن إرادة خان دافعت عنه.
عادت عيون بعل ، التي فقدت تركيزها بسبب السيف الذي استقر في قلبه وأصبحت غير واضحة وحية مرة أخرى. لا ، كان الحقد هو الكلمة الأنسب. هل كانت حياة يسير فيها كل شيء في طريقه للحرية؟
عيون بعل التي كانت دائما على حالها كانن تعبر عن مشاعر مثل الغضب والاستياء ونية ااقتل النية دون إخفائها. في الوقت نفسه ، أصبحت ضخمة.
عيناه ووجهه – أخيرًا ، نما جسده بالكامل عشرات ومئات المرات وهز السجن الذي أنشأته أيدي الإله. في نهاية المطاف ، تم تحرير قبضة أيدي الإله ، وتحطمت الشمس المعدنية بالدم المتدفق منها في النهاية وتشتت.
“اللعنه. ! اللعنه!”
عملاق – أصبح جسد بعل ضخم لدرجة أنه يمكن رؤيته من أي مكان في الجحيم وكان يقف شامخًا في وسط الجحيم.
[لماذا. لماذا كل شيء فوق رأسي. ؟]
تذكر قلعة ماري روز. لقد تذكر السجلات الأسطورية التي رآها هناك ، وهو المكان الذي كان في الأصل قلعة بريآش. كانت سجلات تصويرية لميلاد الجحيم. من اللوحة الخامسة فصاعدًا ، تم تصوير صور شرور البداية الثلاثة.
لماذا؟ لماذا ترك ياتان الجنة ليبني مأوى للموتى ويلقيه في هذا المكان؟
“أموراكت كانت أحمر ، وكانت بيرياش أخضر ، و. ”
كان بعل عملاقًا. تمامًا مثل الآن.
[“يمكنني أيضًا القيام بذلك. ربما. “]
أيادي الإله – القطع الأثرية لجريد التي زادت إلى المئات ، خلقت مساحة دائرية وكان سجنًا لم يختبره بعل من قبل وحرمت بعل من حريته.
هذا صحيح – عادة ما ينعكس بعل بشكل مختلف وفقًا لتصور المشاهد ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الكشف عن مظهره الحقيقي بالكامل. ربما كانت هذه هي المرحلة الرابعة بعد تجاوز مرحلته الطبيعية والمرحلة التي كان فيها عندما استخدم طاقة قاتل الإله ، والمرحلة التي امتص فيها قوة براهام. ظاهريًا ، كان من المحتمل أن يكون هذا هو شكله النهائي.
بعل ، الذي كشف مظهره الأصلي – كان قوياً بما يكفي لتهديد جريد بإيماءة واحدة ، لكن دفاعه كان ضعيفًا. كان هذا طبيعي. في الوقت الحالي ، كان مجرد عملاق وليس مفهومًا تم إنشاؤه من خلال بناء الخوف من الإنسانية. لقد فقد الميزة التي اكتسبها أثناء محاولته أن يصبح إلهاً. لقد عاد إلى شكله البدائي في محاولة للتخلص من الخوف من جريد ، لكنه أصبح سامًا بدلاً من ذلك.
ومع ذلك ، لم يعتقد جريد أنها كانت النهاية. بغض النظر عن الغارة ، كان من المفترض أن تكون المرحلة النهائية هي البداية وليس النهاية. لا يجب أن يكون متحمسًا. كان حقيقيا من الآن فصاعدا.
هذا صحيح – عادة ما ينعكس بعل بشكل مختلف وفقًا لتصور المشاهد ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الكشف عن مظهره الحقيقي بالكامل. ربما كانت هذه هي المرحلة الرابعة بعد تجاوز مرحلته الطبيعية والمرحلة التي كان فيها عندما استخدم طاقة قاتل الإله ، والمرحلة التي امتص فيها قوة براهام. ظاهريًا ، كان من المحتمل أن يكون هذا هو شكله النهائي.
“. لماذا؟ لماذا علي أن أتعامل مع لا شيء سوى الموت. ؟ ”
رفع جريد القدرة على التحمل والتركيز التي استهلكها القتال لمدة نصف يوم وصك أسنانه.
[تلقى الهدف 58،012،600،339 ضررًا. ]
[لماذا. لماذا كل شيء فوق رأسي. ؟]
ومن المفارقات أن الجسم الكبير كان بلا معنى. منذ اللحظة التي ولد فيها بعل ، كان عليه دائمًا أن ينظر إلى السماء. كان هناك سطح وراء السماء. أولئك الذين ماتوا هناك سقطوا في هذا المكان. لم يكن لديه خيار سوى البحث والانتظار.
“. كواااااك!”
“بهذا الجسد الكبير ، اعتنِ بالأموات الذين سيعانون من فقدان الموت والحزن. ”
صوت ياتان المثير للاشمئزاز ظل يتردد في أذني بعل.
“أسجارد؟ إنها ما وراء السطح. إنها أبعد مكان من هنا ، لذلك ليس عليك أن تنظر هناك “.
صوت ياتان المثير للاشمئزاز ظل يتردد في أذني بعل.
السطح فوق السماء ، والسماء فوق ذلك – منذ لحظة ولادته انتشر كل شيء فوق رأسه. كان هذا على الرغم من أنه كان ابنًا لإله البداية. كان هذا على الرغم من ولادته بجسد أكبر من جسد أي شخص آخر. كان عليه أن يحدق إلى ما لا نهاية في أولئك الذين لا يمكن الوصول إليهم.
[كؤاااااك. !!]
[هذا سخيف ]
ملك الجحيم ، الذي حكم ككائن لا يقهر وقرر مصير الجحيم والسطح تم تقليصه إلى وضع الماشية المراد ذبحها.
تغيرت عيون جريد. كان وجهه الذي كان يحمل تعابير مملة كما لو كان يذبح الماشية ملتويًا.
الظلم – اعتبر بعل كل الظروف التي ولد فيها ظلمًا. وبطبيعة الحال ، بدأ يستاء من ياتان سبب ولادته. اصبح يكره العالم. كانت هذه هي الطريقة التي ولد بها الشر العظيم الذي أراد تدمير كل شيء وسحبه إلى الجحيم.
عيناه ووجهه – أخيرًا ، نما جسده بالكامل عشرات ومئات المرات وهز السجن الذي أنشأته أيدي الإله. في نهاية المطاف ، تم تحرير قبضة أيدي الإله ، وتحطمت الشمس المعدنية بالدم المتدفق منها في النهاية وتشتت.
لقد كان نوعًا من الالتواء. على عكس ياتان الذي ترك أسجارد لأنه كان جيدًا ، فإن أطفاله لم يولدوا صالحين. لقد تحركوا ضد رغبات ياتان.
“أسجارد؟ إنها ما وراء السطح. إنها أبعد مكان من هنا ، لذلك ليس عليك أن تنظر هناك “.
لماذا؟ لماذا ترك ياتان الجنة ليبني مأوى للموتى ويلقيه في هذا المكان؟
[جريد الإله الواحد فقط. ]
أطلق بعل الصرخة التي تمكن من احتوائها بالكاد. في هذا الوقت تقريبًا ، أصبحت القوة الموجودة في سيف جريد أقوى من ذي قبل. قبل أن يتمكن من الانتهاء من التجدد ، مزقته جروح جديدة وألحقت به ألم أكبر.
[اليأس. يخيفني. ]
هبت عاصفة. كانت عاصفة أحدثتها قبضة بعل مما تسبب في إثارة الجو. ثم وقع زلزال. كان الزلزال الذي حدث عندما خطا بعل وانهارت القاعة الكبيرة المدمرة.
لقد كان نوعًا من الالتواء. على عكس ياتان الذي ترك أسجارد لأنه كان جيدًا ، فإن أطفاله لم يولدوا صالحين. لقد تحركوا ضد رغبات ياتان.
كان بعل عملاقًا. تمامًا مثل الآن.
[اليأس. يخيفني. ]
فجر بعل درع الدفاع السحري الذي كان يرتديه. لم يكن لوسائل حماية جسده أي تأثير ، لذلك تخلى عنها بجرأة. كان لديه فكرة أنه إذا كان سيموت على أي حال ، فسوف يقتل جريد أيضًا. لذلك ، استخدم كل القوة السحرية لديه كوسيلة للهجوم.
كانت هذه أيضًا صرخة للآلهة الذين ينظرون إلى هذا المكان في الأسفل. كان بعل يطمح فقط إلى تدمير العالم. كان هدفه النهائي هو جر الآلهة الذين كان من المفترض أن يكونوا أقل منه أو على نفس مستواه إلى الجحيم. لا يمكن أن يمنعه إله السطح.
فجر بعل درع الدفاع السحري الذي كان يرتديه. لم يكن لوسائل حماية جسده أي تأثير ، لذلك تخلى عنها بجرأة. كان لديه فكرة أنه إذا كان سيموت على أي حال ، فسوف يقتل جريد أيضًا. لذلك ، استخدم كل القوة السحرية لديه كوسيلة للهجوم.
تداخلت آلاف الصواعق. كان بسبب قبضة بعل. انتشر رماد فوق جريد وامتد إلى ما وراء الجدران المتهدمة نحو الأفق المكشوف. كانت منطقة الهجوم كبيرة بحيث كان من الصعب تفاديها.
أصدر جريد حكمًا واستخدم الحركة الحرة . بدلاً من تقييم مستوى العدو أثناء الدفاع ، اختار الهجوم المضاد على الفور. أخذ زمام المبادرة من أجل الحصول على تدفق مفيد.
أصدر جريد حكمًا واستخدم الحركة الحرة . بدلاً من تقييم مستوى العدو أثناء الدفاع ، اختار الهجوم المضاد على الفور. أخذ زمام المبادرة من أجل الحصول على تدفق مفيد.
عندها فقط أدرك بعل موته. أصبح جريد أقوى في الوقت الحقيقي مما يعني أنه مات.
بعل ، الذي كشف مظهره الأصلي – كان قوياً بما يكفي لتهديد جريد بإيماءة واحدة ، لكن دفاعه كان ضعيفًا. كان هذا طبيعي. في الوقت الحالي ، كان مجرد عملاق وليس مفهومًا تم إنشاؤه من خلال بناء الخوف من الإنسانية. لقد فقد الميزة التي اكتسبها أثناء محاولته أن يصبح إلهاً. لقد عاد إلى شكله البدائي في محاولة للتخلص من الخوف من جريد ، لكنه أصبح سامًا بدلاً من ذلك.
تم الكشف عن رقصة السيف المدمجة الستة بينما كان يحافظ على تركيب العناصر. تساقطت أمطار حمراء غزيرة على جريد بينما كان يتحرك ويخترق رقبة بعل التي كانت بعرض عشرات ملاعب كرة القدم معًا. تدفق الدم من رقبة بعل وغرق كل الجحيم.
[لماذا. لماذا كل شيء فوق رأسي. ؟]
[تلاشى خوف البشرية. ]
[تلقى الهدف 58،012،600،339 ضررًا. ]
[لقد حطمت الرقم القياسي لأعلى ضرر يلحق بكائن واحد في العالم!]
لا الحرارة ولا البرودة – كان الأمر نفسه سواء كانت نار الجحيم أو نفس ملكة الصقيع ، لم يتمكنوا من حرق أو تجميد جسد جريد. تم الحفاظ على درجة حرارة جسده. كان ذلك لأن إرادة خان دافعت عنه.
بلع.
[لاحظ شخص ما مسجون في سجن السماء إنجازك المذهل وتمتم بلا مبالاة. ]
بلع.
عيناه ووجهه – أخيرًا ، نما جسده بالكامل عشرات ومئات المرات وهز السجن الذي أنشأته أيدي الإله. في نهاية المطاف ، تم تحرير قبضة أيدي الإله ، وتحطمت الشمس المعدنية بالدم المتدفق منها في النهاية وتشتت.
[“يمكنني أيضًا القيام بذلك. ربما. “]
صوت ياتان المثير للاشمئزاز ظل يتردد في أذني بعل.
بعل ، الذي كشف مظهره الأصلي – كان قوياً بما يكفي لتهديد جريد بإيماءة واحدة ، لكن دفاعه كان ضعيفًا. كان هذا طبيعي. في الوقت الحالي ، كان مجرد عملاق وليس مفهومًا تم إنشاؤه من خلال بناء الخوف من الإنسانية. لقد فقد الميزة التي اكتسبها أثناء محاولته أن يصبح إلهاً. لقد عاد إلى شكله البدائي في محاولة للتخلص من الخوف من جريد ، لكنه أصبح سامًا بدلاً من ذلك.
ملك الجحيم ، الذي حكم ككائن لا يقهر وقرر مصير الجحيم والسطح تم تقليصه إلى وضع الماشية المراد ذبحها.
[كؤاااااك. !!]
العاطفة التي ظهرت مع هذه الفكرة السخيفة – كانت الخوف. على مدى آلاف السنين الماضية ، خطط بعل وشهد وعرف عن عدد لا يحصى من الوفيات. لقد كان دائمًا يستمتع باليأس والحزن والألم والخوف الذي يشعر به الموتى ، وقد تجاوز ذلك مستوى الألفة.
صرخة بعل العالية التي وصلت إلى السطح كانت الزناد.
عملاق – أصبح جسد بعل ضخم لدرجة أنه يمكن رؤيته من أي مكان في الجحيم وكان يقف شامخًا في وسط الجحيم.
[تلاشى خوف البشرية. ]
كان بعل مفتونًا لفترة وجيزة ، فقط ليلهث. تم قطع رأسه ومات مرة أخرى وتم إحيائه.
[تلاشى خوف البشرية. ]
.
[خوف البشرية. ]
هبت عاصفة. كانت عاصفة أحدثتها قبضة بعل مما تسبب في إثارة الجو. ثم وقع زلزال. كان الزلزال الذي حدث عندما خطا بعل وانهارت القاعة الكبيرة المدمرة.
“هذا. هذا الحقير. ” لعن بعل بصوت منخفض. لم يكن هناك وقت لإدراك الملحمة. شعر بالارتباك. كان ذلك بسبب تدفق المشاعر التي لم يفهمها. هل كان هذا هو شعور الألعاب التي كان يلعب بها حتى الآن؟
ابتلع بعل دون أن يدرك ذلك. تذكر صورته التي عُرضت على عيون البشر الصغار. أعظم مخاوف البشرية – كان انعكاس جريد في عيون بعل يشبه ذلك.
.
“أسجارد؟ إنها ما وراء السطح. إنها أبعد مكان من هنا ، لذلك ليس عليك أن تنظر هناك “.
بدأ الناس يشعرون به.
[لقد حطمت الرقم القياسي لأعلى ضرر يلحق بكائن واحد في العالم!]
يمكن أن يشعر بعل أيضا بالألم. كان ضخمًا ، لكنه كان عملاقًا يشبه الإنسان.
صرخة بعل العالية التي وصلت إلى السطح كانت الزناد.
مصدر كل الشرور ، الذي كانوا يخشونه طوال حياتهم ، لم يكن في الواقع مختلفًا عنهم.
ترجمة : PEKA
[هذا سخيف ]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
