نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1845

الفصل 1845

الفصل 1845

 

 

احتوى التنفس على قوة بونهلير السحرية وهز جسد بعل.

وصفت الملحمة مثل هذا الموقف. من الواضح أن جريد كان في أزمة. لقد سجلتها الملحمه دون تدخل لأنه كان موقف قد يموت فيه جريد. ماذا لو حاولت إخفاءه ومات جريد؟ كان هناك قلق من أن يتم التعامل مع الملحمة على أنها كتاب مقدس مشوه، وليس كتابًا يحتوي على الحقيقة فقط.

 

 

“أوههههههه!!”

 

 

 

أطلق جريد خدمة التنين قمة موجة قتل ربط.

 

 

 

نغمة.

 

 

وصفت الملحمة مثل هذا الموقف. من الواضح أن جريد كان في أزمة. لقد سجلتها الملحمه دون تدخل لأنه كان موقف قد يموت فيه جريد. ماذا لو حاولت إخفاءه ومات جريد؟ كان هناك قلق من أن يتم التعامل مع الملحمة على أنها كتاب مقدس مشوه، وليس كتابًا يحتوي على الحقيقة فقط.

كان صوت جرس تشيو بمثابة مقدمة. تم تنشيط فن القتال المطلق وتسبب في ارتعاش بعل مرة أخرى.

 

 

 

اصطدم جسد بونهليير ببعل. لم يكن بونهيليير الذي كان يحبس أنفاسه على شكل فأر ونجح في هجوم مفاجئ ينوي تفويت هذه الفرصة. كان الأمر نفسه بالنسبة لجريد.

 

 

 

التحول العملاق – مهارة التحول التي يستخدمها عادةً زعماء النوع الارضي لها ميزتان واضحتان. الأول هو أن إحصائياتهم زادت، والثاني هو أنه لن يتم إسقاطهم بسهولة. وبسبب الزيادة في الكتلة نفسها، فقد أظهروا قوة محصنة ضد الإصابات الخطيرة. وعلى وجه الخصوص، أصبح بعل ضخمًا جدًا لدرجة أن هجوم جريد كان مثل قرصه بعوضه.

 

 

 

[أسرع! صب كل شيء!]

لاحظ جريد شيئًا ما متأخرًا.

 

“كياك!” صرخت نيفيلينا.

تم نقل افكار بونهيلير إلى جريد. ربما كان ذلك بسبب تأثير فارس التنين. تواصل كل من جريد بونهيلير في الوقت الفعلي. لقد قرأوا افكار بعضهم البع واستجابوا لبعضهم البعض.

هذا صحيح – في الحالة التي تم فيها حظر رقصات السيف الاندماجية الستة، عاد جريد إلى أصله.

 

بعد أن أصبح عملاقا، اختفى مقياس صحته، لذلك كان من الصعب فهم الوضع. حسنًا، لم يختف، على وجه الدقة، ولكن كان من الصعب التعرف عليه.

كان جريد يتحرك بالفعل. أمر الإله والقدرات الأخرى أعادت ضبط تباطؤ مهاراته، لذا قام بربط رقصة السيوف الاندماجية الستة مرة أخرى.

لم يعامل بعل ابنة التنين المجنون على أنها مجرد فقس. كان يدرك أنها ورثت مواهب والدها ويمكن أن تتجاوز حدودها مؤقتًا. لذا كان حذرا منها.

 

 

 

 

 

 

[تلقى الهدف 24,469,055,100 ضرر. ] [1]

 

 

 

[لقد حطمت الرقم القياسي لأعلى ضرر يلحق بكائن واحد في العالم!]

 

 

 

[لقد لاحظ أحد المسجونين في سجن السماء إنجازك المذهل ونقر بلسانه. ]

 

 

‘ماذا حدث؟’

[“في هذه المرحلة، حتى السيادي وجودار سوف ينتبهان. “]

 

 

ومع ذلك، فإن الشكل العملاق لم يستخدم أي مهارات خاصة. ربما كان من الصعب استخدام المهارات البشرية مع هذا الجسم الضخم؟

 

”مرة أخرى. سأعود مرة أخرى. “

 

ماذا كان السبب؟ وجد جريد أنه من السهل تخمينه. في الأصل، تكمن قوة بعل في تقييد المهارات التي تعلمها من الموت. بفضل هذه المهارات، كان قادرًا على إلحاق المزيد من الضرر بجريد ، مع تحييد بعض قوة هجوم جريد.

لحسن الحظ بالنسبة لجريد، يبدو أن التحول العملاق لبعل كان له نصف المزايا فقط. شعر وكأن دفاعه أصبح أضعف. لقد تم إلحاق الضرر بشكل جيد حقًا. بالطبع، كان لا بد من الأخذ في الاعتبار أن الجمع بين تحدي النظام الطبيعي والشفق كان يخلق تآزرًا هائلاً. تأثير الضرر الإضافي ضد الشياطين العظماء يعني أن الضرر قد تضاعف ثلاث مرات. بالإضافة إلى ذلك، كانت هجمات النقاط الضعيفة والضربات الحاسمة هي الأساس.

 

 

 

لقد قام بتحييد قوة التحول العملاق بشكل طبيعي.

سيكون القتال أسهل إذا زادت إحصائياته. لكن.

 

 

“وحتى مع أخذ ذلك في الاعتبار، فقد تم التعامل مع الضرر بشكل جيد للغاية. ”

 

 

“اتركه!”

ماذا كان السبب؟ وجد جريد أنه من السهل تخمينه. في الأصل، تكمن قوة بعل في تقييد المهارات التي تعلمها من الموت. بفضل هذه المهارات، كان قادرًا على إلحاق المزيد من الضرر بجريد ، مع تحييد بعض قوة هجوم جريد.

 

 

احتوى التنفس على قوة بونهلير السحرية وهز جسد بعل.

ومع ذلك، فإن الشكل العملاق لم يستخدم أي مهارات خاصة. ربما كان من الصعب استخدام المهارات البشرية مع هذا الجسم الضخم؟

 

 

فكر جريد بشكل مختلف. “ذروة موجة القتل المترابط المتجاوزة. ”

اعتقد جريد ذلك وأوقف رقصات السيف التي كان يربطها دون انقطاع. كان هذا بسبب استنفاد جميع الوسائل لإزالة تهدئة رقصات السيف. كان من المؤسف أن هذا لم يكن عالم المدجج بالعتاد.

[قوة السحر القوي تضطهدك. ]

 

 

كان يشعر بالرهبة من بعل الذي كان لا يزال على قيد الحياة.

 

 

أطلق جريد خدمة التنين قمة موجة قتل ربط.

كواااااااه!

[كواك!]

 

 

تعليق رقصة السيف الاندماجيه الستة يعني أيضًا رفع أغلال الفنون القتالية المطلقة. استعاد بعل حريته وزأر كالوحش. لم يكن الأمر كما لو أنه فقد إحساسه بالعقل وتصرف مثل الوحش. لقد كان متحمسًا قليلاً لكونه ضخمًا.

 

 

 

لم يتهرب بعل . أول شيء فعله هو التخلص من بونهيلير. أمسك بونهيلير من رقبته بيده الضخمة وألقاه على الفور بسحر اللعنة.

 

 

كان جريد يتحرك بالفعل. أمر الإله والقدرات الأخرى أعادت ضبط تباطؤ مهاراته، لذا قام بربط رقصة السيوف الاندماجية الستة مرة أخرى.

“آه. ” كان بونهيلير ضعيفًا في الجحيم. من حيث القوة السحرية والقدرة الجسدية، كان في منتصف الطريق بين التنانين المتوسطة و العليا. لقد كان الأمر مهينًا جدًا لبونهلير، لكن ماذا يمكنه أن يفعل؟ لقد كان يعاني من عواقب أفعاله. لقد كان يدفع ثمن خطيئة الانضمام إلى الشيطان وإيذاء نوعه. ومع ذلك، من وجهة نظر جريد، كانت هناك نتيجة محظوظة.

 

 

 

“اتركه!”

 

 

 

لقد تم الحفاظ على مكانة بونهلير بالكامل.

 

 

 

حالة التنين القديم – لم يكن مفهومًا يمكن رفضه بتهور. تمامًا كما كان نيفارتان لا يزال مخيفًا على الرغم من وقوعه في الجنون لمئات السنين، كان بونهيلير لا يزال تنينًا قديمًا. وحقيقة أنه وقع في فخ الشيطان وتم خداعه، أو أنه تحول إلى فأر لينجو، لم يقلل ذلك من قيمته.

 

 

 

كان تأثير فارس التنين موجود.

كان زيبال هو الذي يركبها. لقد بدا مصمماً حتى بعد أن فقد زميلاً كان معه لفترة طويلة. ابتسم عندما استخدم مهارتهزمع سلاح التنين الذي تلقاه من جريد وقلل من قوة الشعاع الذي كان لا يزال قوياً حتى بعد تحويل رايدر إلى رماد.

 

 

أطلق جريد هجومًا على بعل الذي كان على وشك تمزيق رأس بونهلير. أستخدم طلب الوقوف معي وقنص على يد بعل الضخمة. لقد كان هجوما قويًا جدًا مع تأثير فارس التنين .

التحول العملاق – مهارة التحول التي يستخدمها عادةً زعماء النوع الارضي لها ميزتان واضحتان. الأول هو أن إحصائياتهم زادت، والثاني هو أنه لن يتم إسقاطهم بسهولة. وبسبب الزيادة في الكتلة نفسها، فقد أظهروا قوة محصنة ضد الإصابات الخطيرة. وعلى وجه الخصوص، أصبح بعل ضخمًا جدًا لدرجة أن هجوم جريد كان مثل قرصه بعوضه.

 

 

لم يكن بعل قادرًا على التعامل مع الهجوم وترك يده. وبفضل هذا، تمكن بونهلير من التنفس. ومع ذلك، كانت تعويذة لعنة تسقط من السماء.

 

 

 

”مرة أخرى. سأعود مرة أخرى. “

 

 

أطلق جريد هجومًا على بعل الذي كان على وشك تمزيق رأس بونهلير. أستخدم طلب الوقوف معي وقنص على يد بعل الضخمة. لقد كان هجوما قويًا جدًا مع تأثير فارس التنين .

لم ينتظر بونهيلير الرد من جريد. تحول على الفور إلى فأر وهرب من مكان الحادث. بفضل هذا، ضرب سحر اللعنة جريد، الذي بقي وحيدًا في الهواء.

 

 

 

 

لم يتهرب بعل . أول شيء فعله هو التخلص من بونهيلير. أمسك بونهيلير من رقبته بيده الضخمة وألقاه على الفور بسحر اللعنة.

 

 

[لقد عانيت من لـ 1,333,333 ضررًا. ]

رقصات سيف جريد المرتبطة قطعت أرجل بعل بسهولة. بدأ جسد بعل يميل ببطء.

 

 

[قوة السحر القوي تضطهدك. ]

 

 

لحسن الحظ بالنسبة لجريد، يبدو أن التحول العملاق لبعل كان له نصف المزايا فقط. شعر وكأن دفاعه أصبح أضعف. لقد تم إلحاق الضرر بشكل جيد حقًا. بالطبع، كان لا بد من الأخذ في الاعتبار أن الجمع بين تحدي النظام الطبيعي والشفق كان يخلق تآزرًا هائلاً. تأثير الضرر الإضافي ضد الشياطين العظماء يعني أن الضرر قد تضاعف ثلاث مرات. بالإضافة إلى ذلك، كانت هجمات النقاط الضعيفة والضربات الحاسمة هي الأساس.

[لقد قاومت. ]

كان جريد على وشك حشد أيدي الإله، لكنه غير رأيه في منتصف الطريق. لقد كان واعيًا ليد بعل التي كانت تطارد موجة المد. كان يخشى أن تمسكه يد بعل القوية ويعجز عن الحركة في اللحظة التي يلف فيها نفسه في كرة الشمس المصنوعة من أيدي الإله.

 

 

 

 

 

 

‘اللعنة. ‘

“أوههههههه!!”

 

 

في تحول مفاجئ للأحداث، أصيب جريد وسقط بشكل عفوي. في المقام الأول، كانت لعنه تستهدف بونهلير. لقد قاوم، لكن الضرر كان مؤلمًا للغاية. لقد كان الأمر مرهقًا للغاية في موقف كان يفقد فيه صحته في كل مرة يلوح فيها بعل بذراعه أو يزأر، وكان الأمر كما لو أنه تعرض للضرر بمرور الوقت.

 

 

[استاء من حكمك على التعاون مع هذا الرجل. ]

 

 

لاحظ جريد شيئًا ما متأخرًا.

هل من الممكن أنه تحول إلى شيء أصغر من الوحش؟

 

 

 

. حقًا؟

 

 

لاحظ جريد حقيقتين. لم يستخدم بعل أي مهارات خاصة منذ أن أصبح ضخمًا. بالإضافة إلى ذلك، تعرض لمزيد من الضرر في كل مرة سمح فيها بهجوم جريد.

تفاجأ بعل للحظات بالاختفاء المفاجئ لبونهيلير أمام عينيه ثم ابتسم. لقد كان راضيًا تمامًا عن مظهر جريد الدموي. لقد كان مرتاحًا للغاية بالنسبة للرجل الذي عانى من الكثير من الأضرار المتتالية واطلق صرخات قبيحة.

 

 

 

لاحظ جريد شيئًا ما متأخرًا.

“اللعنه! اللعنه! اللعنة! هذا الشيء اااه ؟ ما هذا بحق الجحيم ؟ لماذا هو كبير جدا؟ ”

 

 

“ألن يموت؟”

كانت أساسيات جريد هي الاستفادة من المهارات التي صقلها.

 

”مرة أخرى. سأعود مرة أخرى. “

بعل، في شكله البشري – لم يتمكن من الصمود طويلاً في مواجهة تحدي النظام الطبيعي والشفق، وعانى من عدة وفيات. ومع ذلك، فإن بعل الذي أصبح عملاقًا لم يمت على الرغم من تعرضه لأضرار أكبر مما كان عليه عندما كان إنسانًا. كان ذلك حتى بعد تعرضه لضربة رقصة السيف الاندماجية الستة تسع مرات متتالية.

كان صوت جرس تشيو بمثابة مقدمة. تم تنشيط فن القتال المطلق وتسبب في ارتعاش بعل مرة أخرى.

 

 

‘ماذا حدث؟’

لقد كانت نيفيلينا.

 

 

بعد أن أصبح عملاقا، اختفى مقياس صحته، لذلك كان من الصعب فهم الوضع. حسنًا، لم يختف، على وجه الدقة، ولكن كان من الصعب التعرف عليه.

 

 

 

كان رأس بعل مرتفعًا جدًا. مقياس الصحة الذي طاف فوقه كان من المستحيل ماديًا تمييزه من مسافة قريبة .

اعتقد جريد ذلك وأوقف رقصات السيف التي كان يربطها دون انقطاع. كان هذا بسبب استنفاد جميع الوسائل لإزالة تهدئة رقصات السيف. كان من المؤسف أن هذا لم يكن عالم المدجج بالعتاد.

 

[استاء من حكمك على التعاون مع هذا الرجل. ]

“إنه أمر غير مريح في العديد من النواحي لأنني لا أستطيع استخدام شونبو. ”

 

 

نيفيلينا – كانت هذه هي المرة الثانية منذ ولادتها التي تدرك فيها أن اجساد الأشخاص الأصغر منها بكثير يمكن أن تبدو كبيرة جدًا.

تحولت رؤية جريد إلى اللون الأسود عندما نقر على لسانه. كان ذلك لأن القوة السحرية التي أطلقها بعل من فمه هاجمته.

 

 

 

يبدو أن موجة المد قادمة. كانت الأرض والسماء مضطربة وتشوشت رؤية جريد.

“يجب أن أجد طريقة لقتله مرة أخرى. ”

 

كان رأس بعل مرتفعًا جدًا. مقياس الصحة الذي طاف فوقه كان من المستحيل ماديًا تمييزه من مسافة قريبة .

‘لا. ‘

[“في هذه المرحلة، حتى السيادي وجودار سوف ينتبهان. “]

 

 

كان جريد على وشك حشد أيدي الإله، لكنه غير رأيه في منتصف الطريق. لقد كان واعيًا ليد بعل التي كانت تطارد موجة المد. كان يخشى أن تمسكه يد بعل القوية ويعجز عن الحركة في اللحظة التي يلف فيها نفسه في كرة الشمس المصنوعة من أيدي الإله.

 

 

[لقد حطمت الرقم القياسي لأعلى ضرر يلحق بكائن واحد في العالم!]

“يجب أن أجد طريقة لقتله مرة أخرى. ”

كان المد يتحول بسرعة.

 

 

فكر جريد أثناء الطيران بكامل قوته وإبعاد نفسها عن بعل. أراد أن يرفع مستواه.

 

 

 

سيكون القتال أسهل إذا زادت إحصائياته. لكن.

 

 

مرتبط بالقتل تدور قمة القطع.

“كيوك!”

 

 

 

كان المد يتحول بسرعة.

لاحظ جريد شيئًا ما متأخرًا.

 

كان زيبال هو الذي يركبها. لقد بدا مصمماً حتى بعد أن فقد زميلاً كان معه لفترة طويلة. ابتسم عندما استخدم مهارتهزمع سلاح التنين الذي تلقاه من جريد وقلل من قوة الشعاع الذي كان لا يزال قوياً حتى بعد تحويل رايدر إلى رماد.

أنفاس بعل وكل موجة يد تضغط على جريد.

 

 

 

كان بعل خصمًا صعبًا من نواحٍ عديدة بعد أن عاد إلى شكله البدائي. لسبب واحد، لقد أدى إلى تحييد العديد من نقاط قوة جريد لمجرد كونه ضخم جدًا.

كانت تلك هي اللحظة التي شعرت فيها نيفيلينا، التي غمرها الضوء الذي يقترب بسرعة، بذلك.

 

لحسن الحظ بالنسبة لجريد، يبدو أن التحول العملاق لبعل كان له نصف المزايا فقط. شعر وكأن دفاعه أصبح أضعف. لقد تم إلحاق الضرر بشكل جيد حقًا. بالطبع، كان لا بد من الأخذ في الاعتبار أن الجمع بين تحدي النظام الطبيعي والشفق كان يخلق تآزرًا هائلاً. تأثير الضرر الإضافي ضد الشياطين العظماء يعني أن الضرر قد تضاعف ثلاث مرات. بالإضافة إلى ذلك، كانت هجمات النقاط الضعيفة والضربات الحاسمة هي الأساس.

وصفت الملحمة مثل هذا الموقف. من الواضح أن جريد كان في أزمة. لقد سجلتها الملحمه دون تدخل لأنه كان موقف قد يموت فيه جريد. ماذا لو حاولت إخفاءه ومات جريد؟ كان هناك قلق من أن يتم التعامل مع الملحمة على أنها كتاب مقدس مشوه، وليس كتابًا يحتوي على الحقيقة فقط.

 

 

لم يكن بعل قادرًا على التعامل مع الهجوم وترك يده. وبفضل هذا، تمكن بونهلير من التنفس. ومع ذلك، كانت تعويذة لعنة تسقط من السماء.

يمكن تشويه جميع السجلات حتى الآن، وقد تنخفض حالة جريد. لكن.

أطلق جريد هجومًا على بعل الذي كان على وشك تمزيق رأس بونهلير. أستخدم طلب الوقوف معي وقنص على يد بعل الضخمة. لقد كان هجوما قويًا جدًا مع تأثير فارس التنين .

 

 

 

 

 

تم إطلاق شعاع من قوة السحر الأسود من فمه المفتوح. في أعقاب أن أصبح جسده ضخمًا، كان حجم شعاع الضوء كبيرًا جدًا أيضًا. من حيث الحجم، كان أكبر من نفس التنين القديم. لقد كان تأثير المهارة وقد بدا وكأنه أقوى مهارة على الإطلاق.

[لقد تلاشى خوف الإنسانية. ]

سيكون القتال أسهل إذا زادت إحصائياته. لكن.

 

لم يعامل بعل ابنة التنين المجنون على أنها مجرد فقس. كان يدرك أنها ورثت مواهب والدها ويمكن أن تتجاوز حدودها مؤقتًا. لذا كان حذرا منها.

 

كان جريد يتحرك بالفعل. أمر الإله والقدرات الأخرى أعادت ضبط تباطؤ مهاراته، لذا قام بربط رقصة السيوف الاندماجية الستة مرة أخرى.

 

”مرة أخرى. سأعود مرة أخرى. “

لم يفقد الناس الثقة في جريد. ولم يخافوا حتى بعد التحقق من محتوى الملحمة التي صورت بعل كعملاق. ما زالوا يثقون في جريد. لقد أظهر لهم جريد أشياء كثيرة. صاح الناس المتجمعون في جميع أنحاء العالم بأن جريد سوف يتغلب على هذه الكارثة الجديدة. وسيتحدى بعل مرة أخرى حتى لو فشل دون أن يتجاوز الأزمة.

 

 

 

وكان هناك كائن استجاب لمعتقداتهم.

 

 

“بعل ليس شخصًا لا يمكن أن يموت”.

“جريد!”

سيكون القتال أسهل إذا زادت إحصائياته. لكن.

 

 

لقد كانت نيفيلينا.

 

 

 

“اللعنه! اللعنه! اللعنة! هذا الشيء اااه ؟ ما هذا بحق الجحيم ؟ لماذا هو كبير جدا؟ ”

 

 

 

ترددت لعنات زيبال من مكبرات الصوت وهو يتبعها على رايدر.

“اللعنه! اللعنه! اللعنة! هذا الشيء اااه ؟ ما هذا بحق الجحيم ؟ لماذا هو كبير جدا؟ ”

 

 

مدخل مدينة بعل حيث كانت جيشوكا وزيك يقاتلون – اندفعت نيفيلينا وزيبال من بعيد نحو هذا المكان . وبفضل هذا، تمكنوا من الوصول في الوقت المناسب.

 

 

كان ذلك منذ فترة قصيرة. ركب جريد على ظهر التنين القديم ولم يتمكن من فعل أي شيء ضد بعل. لذا فلن يكون الفقس كافيا بالنسبة له للفوز.

“نيفيلينا!”

لقد كانت نيفيلينا.

 

 

تعرض جريد لأضرار جسيمة مرة أخرى في أعقاب صد قبضة بعل واستخدم تأثير الإرتداد . لم يقاوم وطار للخلف وسرعان ما قام بتضييق المسافة إلى نيفيلينا.

المظهر الذي عرضه بعل في عيون جريد لم يكن مظهرًا عملاقًا، بل قلعة رملية.

 

 

[. التنين المتعالي. ]

لم يتهرب بعل . أول شيء فعله هو التخلص من بونهيلير. أمسك بونهيلير من رقبته بيده الضخمة وألقاه على الفور بسحر اللعنة.

 

 

لم يعامل بعل ابنة التنين المجنون على أنها مجرد فقس. كان يدرك أنها ورثت مواهب والدها ويمكن أن تتجاوز حدودها مؤقتًا. لذا كان حذرا منها.

“كياك!” صرخت نيفيلينا.

 

 

تم إطلاق شعاع من قوة السحر الأسود من فمه المفتوح. في أعقاب أن أصبح جسده ضخمًا، كان حجم شعاع الضوء كبيرًا جدًا أيضًا. من حيث الحجم، كان أكبر من نفس التنين القديم. لقد كان تأثير المهارة وقد بدا وكأنه أقوى مهارة على الإطلاق.

 

 

“كيوك!”

اعتقد المشاهدون أنه لن يكون غريبًا أن يموت جريد ونيفيلينا جنبًا إلى جنب أثناء المواجهة.

“أوههههههه!!”

 

بعل، في شكله البشري – لم يتمكن من الصمود طويلاً في مواجهة تحدي النظام الطبيعي والشفق، وعانى من عدة وفيات. ومع ذلك، فإن بعل الذي أصبح عملاقًا لم يمت على الرغم من تعرضه لأضرار أكبر مما كان عليه عندما كان إنسانًا. كان ذلك حتى بعد تعرضه لضربة رقصة السيف الاندماجية الستة تسع مرات متتالية.

لقد كانوا يشاهدون العرض لساعات ويهتفون بشغف، لذلك لم يصدقوا أن هذه كانت النتيجة.

[لقد عانيت من لـ 1,333,333 ضررًا. ]

 

 

الشيطان العظيم الأول بعل، كما هو متوقع من الزعيم النهائي فقد كان قويًا جدا. كان من الواضح أنه جبل لا يمكن تسلقه بعد.

في اللحظة التي فكر فيها الجميع بهذا –

 

 

في اللحظة التي فكر فيها الجميع بهذا –

 

 

سقطت أمامها آلة سحرية فضية وحجبت الشعاع. لا، لقد كان مشهدًا فظيعًا جدًا بحيث لا يمكن وصفه بأنه يحجبه. لقد انكسر وتحول إلى رماد لحظة ملامسته للضوء.

“كياك!” صرخت نيفيلينا.

ظهرت نيفيلينا. انتشر جناحاها على نطاق واسع عندما اندفعت نحو بعل. لقد كان مظهرا مخيبا للآمال. لقد كان حد الفقس. كان التنين الذي لم يكتمل نموه أصغر من بعل بكثير.

 

في هذا الوقت، لاحظ جريد حقيقة جديدة. إن التجديد فائق السرعة – القوة الاحتيالية التي أعادت جراح بعل على الفور تقريباً لم تكن ناجحة.

شعاع السحر الضخم والسريع – كان لا مفر منه ولم تتجنبه. لقد اضطرت إلى وضع جريد على ظهرها، لذلك طارت وظهرها إلى الشعاع. وهكذا تم رفع حاجز السحر. كان الهدف هو إيقاف تقدم شعاع الضوء لفترة من الوقت والسماح لجريد بالوقوف على ظهرها بأمان.

اصطدم جسد بونهليير ببعل. لم يكن بونهيليير الذي كان يحبس أنفاسه على شكل فأر ونجح في هجوم مفاجئ ينوي تفويت هذه الفرصة. كان الأمر نفسه بالنسبة لجريد.

 

 

ومع ذلك، انهار حاجز السحر بطريقة كارثية. هيكل السحر الدفاعي الذي تم تصميمه بعناية من قبل سيد السحر، لم يتمكن من تحمل القوة الغاشمة للشعاع القوي. كانت على وشك أن تموت. حتى لو نجت، فإنها ستفشل في السماح لجريد بالصعود على ظهرها.

لم يكن بعل قادرًا على التعامل مع الهجوم وترك يده. وبفضل هذا، تمكن بونهلير من التنفس. ومع ذلك، كانت تعويذة لعنة تسقط من السماء.

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي شعرت فيها نيفيلينا، التي غمرها الضوء الذي يقترب بسرعة، بذلك.

 

 

 

سقطت أمامها آلة سحرية فضية وحجبت الشعاع. لا، لقد كان مشهدًا فظيعًا جدًا بحيث لا يمكن وصفه بأنه يحجبه. لقد انكسر وتحول إلى رماد لحظة ملامسته للضوء.

كان يشعر بالرهبة من بعل الذي كان لا يزال على قيد الحياة.

 

كانت أساسيات بعل هي ممارسة قوته الفطرية.

كان زيبال هو الذي يركبها. لقد بدا مصمماً حتى بعد أن فقد زميلاً كان معه لفترة طويلة. ابتسم عندما استخدم مهارتهزمع سلاح التنين الذي تلقاه من جريد وقلل من قوة الشعاع الذي كان لا يزال قوياً حتى بعد تحويل رايدر إلى رماد.

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

نيفيلينا – كانت هذه هي المرة الثانية منذ ولادتها التي تدرك فيها أن اجساد الأشخاص الأصغر منها بكثير يمكن أن تبدو كبيرة جدًا.

 

 

 

“زيبال. !” صرخة نيفيلينا لم تصل إليه. لقد تدمر سمع زيبال تمامًا بعد أن ابتلعته بقايا الشعاع. لقد كان متمسكًا بدرع التنين الخاص به ويكافح من أجل التعامل بشكل كامل مع قوة شعاع الضوء. تم التقاط الشعاع بمهارة زيبال وانفجر دون اختراق زيبال.

لم يكن هذا في أعقاب التحول العملاق. لم يكن التجديد فائق السرعة قوة مأخوذة من الأموات، بل قوة بعل الخاصة. ومع ذلك تم إضعافها. لقد كانت ظاهرة أظهرت أن قوة التجديد كانت تستخدم خوف الناس كمورد. هذا التفسير وحده هو الذي يمكن أن يفسر سبب تباطؤ تعافي بعل بشكل ملحوظ.

 

 

“لن أسامحك!”

 

 

 

ظهرت نيفيلينا. انتشر جناحاها على نطاق واسع عندما اندفعت نحو بعل. لقد كان مظهرا مخيبا للآمال. لقد كان حد الفقس. كان التنين الذي لم يكتمل نموه أصغر من بعل بكثير.

كان ذلك منذ فترة قصيرة. ركب جريد على ظهر التنين القديم ولم يتمكن من فعل أي شيء ضد بعل. لذا فلن يكون الفقس كافيا بالنسبة له للفوز.

 

 

ومع ذلك، كان جريد يقف على ظهرها. إله السطح الذي ينشر الألوهية البرتقالية من جسده مثل عباءة أو شعر طويل كان يرفع حضور نيفيلينا إلى حد كبير.

 

 

 

ومع ذلك، لم يهتز بعل. ولم يكن لدى الناس أيضًا أي آمال كبيرة.

 

 

 

كان ذلك منذ فترة قصيرة. ركب جريد على ظهر التنين القديم ولم يتمكن من فعل أي شيء ضد بعل. لذا فلن يكون الفقس كافيا بالنسبة له للفوز.

كان ذلك منذ فترة قصيرة. ركب جريد على ظهر التنين القديم ولم يتمكن من فعل أي شيء ضد بعل. لذا فلن يكون الفقس كافيا بالنسبة له للفوز.

 

‘سيكون بخير. إنها سوف تنجح.

فكر جريد بشكل مختلف. “ذروة موجة القتل المترابط المتجاوزة. ”

 

 

 

رقصات السيف المدمجة الخمسة.

 

 

[لقد عانيت من لـ 1,333,333 ضررًا. ]

ربط زهرة القتل ذروة قطرة.

تعليق رقصة السيف الاندماجيه الستة يعني أيضًا رفع أغلال الفنون القتالية المطلقة. استعاد بعل حريته وزأر كالوحش. لم يكن الأمر كما لو أنه فقد إحساسه بالعقل وتصرف مثل الوحش. لقد كان متحمسًا قليلاً لكونه ضخمًا.

 

لقد تم الحفاظ على مكانة بونهلير بالكامل.

إسقاط التنين القتل القمة الموجة.

 

 

 

تدور قطرة التنين قمة القتل.

 

 

[لقد عانيت من لـ 1,333,333 ضررًا. ]

مرتبط بالقتل تدور قمة القطع.

كان زيبال هو الذي يركبها. لقد بدا مصمماً حتى بعد أن فقد زميلاً كان معه لفترة طويلة. ابتسم عندما استخدم مهارتهزمع سلاح التنين الذي تلقاه من جريد وقلل من قوة الشعاع الذي كان لا يزال قوياً حتى بعد تحويل رايدر إلى رماد.

 

كان ذلك لأن جريد ولد كرجل عادي لا يملك شيئًا. لقد صقل أساسياته بنفسه. بالإضافة إلى ذلك، عمل جسد نيفيلينا الصغير لصالحه . طارت بين ساقي بعل، وطعن جريد في فجواته.

لقد كانت المهارات النهائية التي كان جريد يستخدمها طوال الوقت حتى حصل على رقصات السيف المدمجة الستة. ويمكن أن تسمى بأساسياته. لقد قتل أعداءًا أكثر بكثير من خلال رقصات السيف الخمسة مقارنة برقصة السيف الستة. كان الأمر نفسه بالنسبة لرقصات الاندماج الأربعة.

لم يتهرب بعل . أول شيء فعله هو التخلص من بونهيلير. أمسك بونهيلير من رقبته بيده الضخمة وألقاه على الفور بسحر اللعنة.

 

كواااااااه!

هذا صحيح – في الحالة التي تم فيها حظر رقصات السيف الاندماجية الستة، عاد جريد إلى أصله.

 

 

“اللعنه! اللعنه! اللعنة! هذا الشيء اااه ؟ ما هذا بحق الجحيم ؟ لماذا هو كبير جدا؟ ”

‘سيكون بخير. إنها سوف تنجح.

“أوههههههه!!”

 

 

لاحظ جريد حقيقتين. لم يستخدم بعل أي مهارات خاصة منذ أن أصبح ضخمًا. بالإضافة إلى ذلك، تعرض لمزيد من الضرر في كل مرة سمح فيها بهجوم جريد.

تعرض جريد لأضرار جسيمة مرة أخرى في أعقاب صد قبضة بعل واستخدم تأثير الإرتداد . لم يقاوم وطار للخلف وسرعان ما قام بتضييق المسافة إلى نيفيلينا.

 

ومع ذلك، كان جريد يقف على ظهرها. إله السطح الذي ينشر الألوهية البرتقالية من جسده مثل عباءة أو شعر طويل كان يرفع حضور نيفيلينا إلى حد كبير.

“التحول لعملاق له ثمن باهظ جداً. ”

لم يتهرب بعل . أول شيء فعله هو التخلص من بونهيلير. أمسك بونهيلير من رقبته بيده الضخمة وألقاه على الفور بسحر اللعنة.

 

إسقاط التنين القتل القمة الموجة.

في الأصل، كان بعل قد شحذ جسده لمقاومة قوة أسلحة التنين. لكن بعد أن أصبح عملاقًا، حطم جريد أعلى سجل ضرر له عدة مرات على الرغم من جسد بعل المدرب. ويمكن تفسير أن جسده نفسه قد تغير مرة أخرى.

 

 

لقد كانت المهارات النهائية التي كان جريد يستخدمها طوال الوقت حتى حصل على رقصات السيف المدمجة الستة. ويمكن أن تسمى بأساسياته. لقد قتل أعداءًا أكثر بكثير من خلال رقصات السيف الخمسة مقارنة برقصة السيف الستة. كان الأمر نفسه بالنسبة لرقصات الاندماج الأربعة.

طاقة قاتل الآلهة، ومهارة الملك غير المهزوم ، وما إلى ذلك – حقيقة أنه لم يستخدم أيًا من المهارات التي اكتسبها دعمت هذا أيضًا. بعبارة أخرى.

 

 

 

[كواك!]

 

 

“وحتى مع أخذ ذلك في الاعتبار، فقد تم التعامل مع الضرر بشكل جيد للغاية. ”

بعل العملاق فقد مناعته أمام رقصات السيف.

ظهرت نيفيلينا. انتشر جناحاها على نطاق واسع عندما اندفعت نحو بعل. لقد كان مظهرا مخيبا للآمال. لقد كان حد الفقس. كان التنين الذي لم يكتمل نموه أصغر من بعل بكثير.

 

طاقة قاتل الآلهة، ومهارة الملك غير المهزوم ، وما إلى ذلك – حقيقة أنه لم يستخدم أيًا من المهارات التي اكتسبها دعمت هذا أيضًا. بعبارة أخرى.

شكله البدائي، لقد عاد أيضًا إلى جذوره. ومن الآن فصاعدا، كان الأمر بمثابة صراع بين الأساسيات. كان هناك فرق واضح.

 

 

 

كانت أساسيات بعل هي ممارسة قوته الفطرية.

 

 

 

كانت أساسيات جريد هي الاستفادة من المهارات التي صقلها.

 

 

رقصات سيف جريد المرتبطة قطعت أرجل بعل بسهولة. بدأ جسد بعل يميل ببطء.

كان ذلك لأن جريد ولد كرجل عادي لا يملك شيئًا. لقد صقل أساسياته بنفسه. بالإضافة إلى ذلك، عمل جسد نيفيلينا الصغير لصالحه . طارت بين ساقي بعل، وطعن جريد في فجواته.

 

 

تم نقل افكار بونهيلير إلى جريد. ربما كان ذلك بسبب تأثير فارس التنين. تواصل كل من جريد بونهيلير في الوقت الفعلي. لقد قرأوا افكار بعضهم البع واستجابوا لبعضهم البعض.

رقصات سيف جريد المرتبطة قطعت أرجل بعل بسهولة. بدأ جسد بعل يميل ببطء.

 

 

الشيطان العظيم الأول بعل، كما هو متوقع من الزعيم النهائي فقد كان قويًا جدا. كان من الواضح أنه جبل لا يمكن تسلقه بعد.

في هذا الوقت، لاحظ جريد حقيقة جديدة. إن التجديد فائق السرعة – القوة الاحتيالية التي أعادت جراح بعل على الفور تقريباً لم تكن ناجحة.

كان جريد على وشك حشد أيدي الإله، لكنه غير رأيه في منتصف الطريق. لقد كان واعيًا ليد بعل التي كانت تطارد موجة المد. كان يخشى أن تمسكه يد بعل القوية ويعجز عن الحركة في اللحظة التي يلف فيها نفسه في كرة الشمس المصنوعة من أيدي الإله.

 

 

لم يكن هذا في أعقاب التحول العملاق. لم يكن التجديد فائق السرعة قوة مأخوذة من الأموات، بل قوة بعل الخاصة. ومع ذلك تم إضعافها. لقد كانت ظاهرة أظهرت أن قوة التجديد كانت تستخدم خوف الناس كمورد. هذا التفسير وحده هو الذي يمكن أن يفسر سبب تباطؤ تعافي بعل بشكل ملحوظ.

كان جريد على وشك حشد أيدي الإله، لكنه غير رأيه في منتصف الطريق. لقد كان واعيًا ليد بعل التي كانت تطارد موجة المد. كان يخشى أن تمسكه يد بعل القوية ويعجز عن الحركة في اللحظة التي يلف فيها نفسه في كرة الشمس المصنوعة من أيدي الإله.

 

كانت تلك هي اللحظة التي شعرت فيها نيفيلينا، التي غمرها الضوء الذي يقترب بسرعة، بذلك.

“بعل ليس شخصًا لا يمكن أن يموت”.

“كيوك!”

 

 

لقد كان في وضع يمكن أن يموت فيه. كان يقاوم الموت بشدة..

 

 

كان رأس بعل مرتفعًا جدًا. مقياس الصحة الذي طاف فوقه كان من المستحيل ماديًا تمييزه من مسافة قريبة .

المظهر الذي عرضه بعل في عيون جريد لم يكن مظهرًا عملاقًا، بل قلعة رملية.

تفاجأ بعل للحظات بالاختفاء المفاجئ لبونهيلير أمام عينيه ثم ابتسم. لقد كان راضيًا تمامًا عن مظهر جريد الدموي. لقد كان مرتاحًا للغاية بالنسبة للرجل الذي عانى من الكثير من الأضرار المتتالية واطلق صرخات قبيحة.

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

يمكن تشويه جميع السجلات حتى الآن، وقد تنخفض حالة جريد. لكن.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط