نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1853

الفصل 1853

الفصل 1853

 

 

[اختفى الجاني في تشويه الجحيم. ]

 

 

 

[تم تحرير تشويه الجحيم. ]

“القديسون الخبيثين السبعة. ”

 

 

[بدأت تنقية الطاقة الشيطانية التي تغزو الجحيم حول المناطق التي تركت انت وقاتل الشياطين “يورا” آثارًا. ]

’بالنظر إلى خلفية أسورا، فمن المناسب جعله خصم تشيو. ‘

 

 

[إن ألوهيتك تجري في عروق الجحيم حيث تتدفق النيران. ]

بغض النظر عما سأصبح عليه عندما أصعد إلى السماء، فلن أشكل تهديدًا على السطح، على عكس بعل – كان السبب وراء كشف أسورا لهذه الحقيقة بسيطًا. وأعرب عن أمله في أن يشعر الخصم الذي سيتلقى تحديه يومًا ما بالارتياح ويكرس نفسه للمضي قدمًا.

 

 

[ألوهيتك تتجذر في أرض الجحيم المقفرة. ]

 

 

’بالنظر إلى خلفية أسورا، فمن المناسب جعله خصم تشيو. ‘

[البراعم الخضراء تتفتح في كل مكان في الجحيم. ]

لقد كان حزينًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك البكاء.

 

[حسنا، هذه كلها أعذار. أصبحت هزيمتي حتمية عندما فشلت في حماية جوهرى. ]

[إن حقد وجنون الشياطين والمخلوقات الشيطانية يهدأ ببطء. ]

 

 

 

[لقد استعاد الجحيم شكله الأصلي. ]

 

 

كان الهدف من المهمة هو تحرير أرواح باجما وأليكس، اللذين كانا محتجزين لدى بعل. لقد كانت مهمة مجنونه حتى عند النظر إليها الآن. كيف يمكن لمجرد أسطورة أن يتخلص من بعل ويحرر أرواح باجما وأليكس؟ كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما كان وريث باجما حدادًا. لم تكن هناك طريقة لقتل بعل بالطرق العادية مهما حاولوا.

[لقد تم الثناء عليك بشدة لنضالك ضد القمع الذي كان من الممكن أن يستمر إلى الأبد. ]

 

 

 

 

 

 

حتى لو كان لديه مشهد وراثة قوة بعل والتغلب على الموت، فقد كان هذا مجرد مشهد. لقد تم بالفعل محو الخوف من الإنسانية. ولم يعد الناس يخافون بعل أو الجحيم.

استعادة “المظهر الأصلي” – كان هذا هو الاستنتاج الأكثر أهمية. لقد انتهى الأمر. بعد موت البعل، ماتت قطعة اللحم الحمراء أيضًا. لقد تم تحقيق رغبات العالم وهدف جريد.

الإله الأعظم – أسورا اعترف بجريد بكل إخلاص. لقد رأى جريد ككائن أفضل من أي إله آخر في السماء. كان ذلك لأنه شهد عملية هزيمة جريد لبعل من جانب بعل.

 

ببطء. بالكاد جدا. بالكاد رفع أسورا يده التي كانت تعرج في الموت وأشار إلى السماء. لقد اختفى قمر الجحيم وكانت السماء صافية. وفوقه كان السطح، وما وراء ذلك كانت السماء.

لقد كان ذلك نتيجة عمل جريد وأعضاء مدجج بالعتاد والرسل وبيبان معًا. في المستقبل، سيكون الموت فترة راحة للبشرية، وليس بداية المعاناة الأبدية.

 

 

حزن جريد واستدعى راندي. لقد أعطى راندي فرصة للقاء صديق ثمين وتوديعه بشكل صحيح هذه المرة. ثم مر المزيد من الوقت وذهبت روح ويندي أيضًا.

“الجميع. أنا سعيد لأن الجميع آمنون. ”

 

 

 

لقد كافحوا كثيرا. لقد قاتلوا بشكل جيد حقا. الخ، الخ.

 

 

 

كان لديه الكثير ليقوله ولكن لم يستطع جريد أن يبصقه. كان الثناء يكفي. إن المودة التي شعر بها جريد وزملاؤه تجاه بعضهم البعض تم نقلها بشكل طبيعي بدون كلمات.

حكمت يورا بسرعة بعد أن ودعت أليكس وأعربت عن رأيها. ما نوع المحادثة التي أجراها؟ وكانت عيناها حمراء أيضًا.

 

 

“يجب ان تستريح. ”

 

 

 

على أية حال، الآن لم يكن الوقت المناسب لبدء الحديث. العدو الأكثر أهمية لا يزال قائما.

على أية حال، الآن لم يكن الوقت المناسب لبدء الحديث. العدو الأكثر أهمية لا يزال قائما.

 

“نعم، دعونا نقاتل معا ونعود معا. ”

إله الشر أسورا – غادر جريد المشهد على الفور لقتله، وتبعته مجموعة يورا.

ولم يكن هناك سوى سلطة واحدة. إستدعاء الموتى وجعلهم ملائكة. ولكن بالتأكيد لا، الآلهة –

 

[إن حقد وجنون الشياطين والمخلوقات الشيطانية يهدأ ببطء. ]

“ماذا تقصد بالراحة؟ دعونا نقاتل وننتهي من الأمر. ” كانت تلك كلمات توبان.

كان لدى مرسيدس وبيارو ومير وزيك أيضًا القدرة على أن يصبحوا مطلقين وقد تطوروا بالفعل بمعدل هائل. كان معظم أعضاء مدجج بالعتاد متعاليين. كان هناك أيضًا حلفاء أقوياء يُدعون ليراجي اليجوس. حتى تنين النار تراوكا لم يتمكن من التعامل مع هجوم الكماشة بهذا الحجم.

 

كان لديه الكثير ليقوله ولكن لم يستطع جريد أن يبصقه. كان الثناء يكفي. إن المودة التي شعر بها جريد وزملاؤه تجاه بعضهم البعض تم نقلها بشكل طبيعي بدون كلمات.

ضحك جريد. شخصيا، كان ممتنا لتوبان. لقد تراجع توبان بشكل طبيعي مع سقوط كنيسة جودار. في وقت لاحق، أصبح فارس ينتمي إلى كنيسة الإله المدجج بالعتاد وكان أقوى مما كان عليه خلال فترة شبابه، لكنه لم يرتقي إلى صفوف الخدم الجديرين العشرة . وكان منصبه منخفضا إلى حد ما على الرغم من أقدميته.

[لقد تم الثناء عليك بشدة لنضالك ضد القمع الذي كان من الممكن أن يستمر إلى الأبد. ]

 

ضحك جريد. شخصيا، كان ممتنا لتوبان. لقد تراجع توبان بشكل طبيعي مع سقوط كنيسة جودار. في وقت لاحق، أصبح فارس ينتمي إلى كنيسة الإله المدجج بالعتاد وكان أقوى مما كان عليه خلال فترة شبابه، لكنه لم يرتقي إلى صفوف الخدم الجديرين العشرة . وكان منصبه منخفضا إلى حد ما على الرغم من أقدميته.

على وجه الخصوص، تم استغلاله كثيرًا من قبل لاويل بسبب خبرته كموظف خلال فترة وجوده في نقابة تسيداكا. كان مسؤولاً عن توجيه أعضاء النقابة الجدد بينما كان أيضًا مسؤولاً عن جميع أنواع المهام، مثل الإشراف على المناطق. حتى أنه شارك في هذه الرحلة الاستكشافية دون أن يحصل على سلاح تنين.

 

 

 

نظرًا لأنه لم يكن متعاليًا أو ملاكًا، لم يكن قادرًا على التعامل مع سلاح التنين. وهذا يعني أنه لم يكن في الواقع مرشحًا للبعثة. بعد فانتنر، كان من الصعب العثور على لاعب كان أكثر دفاع من توبان ، لذلك سارعوا بتجنيده في النهاية.

 

 

[لدي روح قتالية بطبيعتي. أنا مختلف عن بعل. أنا لا أهتم بالقمامة. هدفي هو أنت فقط والوجود القوي الآخر. ]

لا بد أن الأمر كان محرجًا للغاية. لقد بدا قلقاً للغاية. ومع ذلك، فقد نجا حتى النهاية وأثبت أنه لا يزال في الحالة المثاليه. لقد قاتل بشكل جيد حقًا. يورا، التي كانت على قيد الحياة وبصحة جيدة، كانت الدليل.

 

 

ماذا يمكن أن يقول أكثر من ذلك؟

“نعم، دعونا نقاتل معا ونعود معا. ”

حكمت يورا بسرعة بعد أن ودعت أليكس وأعربت عن رأيها. ما نوع المحادثة التي أجراها؟ وكانت عيناها حمراء أيضًا.

 

“ليس هناك تشويق في كثيرين ضد واحد. ”

كان يورا وفاكر ومير جميعًا على الجانب قليل الصمت. بدت ليراجي متوتره للغاية. وربما تأثرت بخبر قيامة برياش. على أقل تقدير، كان الجو مريحًا لوجود توبان.

 

 

شعر جريد بالارتياح عندما رأى أسورا يتبدد في الوقت الفعلي، فقط ليتجهم. هل سيتم لم شملهم؟ أزعجته كلمات أسورا ذات المعنى كثيرًا.

“أسورا. ”

أنا أكبر دليل .

 

 

وكان من الصواب رؤيته أقوى من بعل من حيث التدفق الحالي للأحداث. بصراحة، كان جريد متعبًا حقًا. تذكر الصعوبات التي واجهها خلال القتال مع بعل وأظلمت عيناه قليلاً.

 

 

لم يكن لدى جريد رغبة في الحكم عليه. لذلك، استقبل باجما دون مدح أو انتقاد، فقط احترام.

ومع ذلك، شعر بالارتياح تدريجياً عندما تذكر وجوه زملائه. بغض النظر عن مدى قوة أسورا فقد كان مختلفا عن بعل. على عكس بعل، الذي تغلب على الموت باستخدام خوف الناس منه، ستكون النهاية بمجرد وفاة أسورا. فقط في حالة-

“. ؟”

 

لم يكن جريد مرتاحًا جدًا لأنه تذكر اللحظة التي تلقى فيها المساعدة (؟) من زيراتول. ومع ذلك، كان ذلك للحظة واحدة فقط.

حتى لو كان لديه مشهد وراثة قوة بعل والتغلب على الموت، فقد كان هذا مجرد مشهد. لقد تم بالفعل محو الخوف من الإنسانية. ولم يعد الناس يخافون بعل أو الجحيم.

 

 

 

جريد جعل هذا يحدث. تمت إزالة مصدر الخوف. لم يكن هناك سبب للقتال بمفرده ضد أسورا. كان هناك يورا وفاكر ومير وتوبان وليراجي هنا. كان هناك أيضًا بيبان والملائكة الذين يقاتلون أسورا حاليًا. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك بونهيلير، الذي كان لا يزال مختبئًا في عباءة جريد ، ورفاق جريد الآخرين، الذين كانوا يأتون راكضين بعد إكمال مهماتهم.

“آه. ”

 

 

سوف يوحدون قواهم ويقاتلون.

 

 

إله الشر أسورا – غادر جريد المشهد على الفور لقتله، وتبعته مجموعة يورا.

“ليس هناك تشويق في كثيرين ضد واحد. ”

 

 

 

هل كان العدد المعتاد هو واحد ضد واحد؟

[علاوة على ذلك، فإن ما تريده الآلهة السماوية مني هو على الأرجح التخلص من تشيو. ]

 

 

جريد، بيبان، براهام، وبونهلير – كان هناك أربعة مطلقين في هذا المكان.

كان لدى مرسيدس وبيارو ومير وزيك أيضًا القدرة على أن يصبحوا مطلقين وقد تطوروا بالفعل بمعدل هائل. كان معظم أعضاء مدجج بالعتاد متعاليين. كان هناك أيضًا حلفاء أقوياء يُدعون ليراجي اليجوس. حتى تنين النار تراوكا لم يتمكن من التعامل مع هجوم الكماشة بهذا الحجم.

 

“ليس هناك تشويق في كثيرين ضد واحد. ”

كان لدى مرسيدس وبيارو ومير وزيك أيضًا القدرة على أن يصبحوا مطلقين وقد تطوروا بالفعل بمعدل هائل. كان معظم أعضاء مدجج بالعتاد متعاليين. كان هناك أيضًا حلفاء أقوياء يُدعون ليراجي اليجوس. حتى تنين النار تراوكا لم يتمكن من التعامل مع هجوم الكماشة بهذا الحجم.

 

 

 

“. أليس هذا قويًا جدًا؟”

“. إذًا تم التخلي عن زيراتول تمامًا؟”

 

[لقد استعاد الجحيم شكله الأصلي. ]

لقد أدرك ذلك مرة أخرى. فإذا انتهوا من الرحلة الاستكشافية بسلام اليوم وعادوا إلى السطح.

 

 

“. تشيو. ”

من البداية جميع التنانين في العالم، بما في ذلك التنانين القديمة، سوف تخفي وجودها. لن يكونوا قادرين على التصرف بتهور طالما كان عالم مدجج بالعتاد في حالة جيدة.

 

 

اندفع ذروة السيف وهوروي ولايلا أثناء الصراخ. لم يكن هناك براهام. بالتفكير في الأمر، لم يتم سماع أي أخبار عن كراغول أيضًا.

“سوف تراقبنا آلهة أسجارد أيضًا بفارغ الصبر. ”

لقد قام باجما بحماية شخص ما حتى في الموت. وحاول أن يكفر عن بعض الذنوب التي ارتكبها في حياته. أدرك جريد هذه الحقيقة ولم يستطع التحمل وصرخ.

 

لم يكن جريد مرتاحًا جدًا لأنه تذكر اللحظة التي تلقى فيها المساعدة (؟) من زيراتول. ومع ذلك، كان ذلك للحظة واحدة فقط.

لقد تم تدمير الجحيم الذي كان يعارض السطح. لم يكن بإمكان أسجارد أن يأمل في التدمير الذاتي لعالم مدجج بالعتاد ومن الواضح أنه سيكون متوترًا.

لقد كافحوا كثيرا. لقد قاتلوا بشكل جيد حقا. الخ، الخ.

 

 

بمجرد أن فكر في هذا، فكر بشكل طبيعي في ما يجب فعله بعد ذلك.

جوهر أسورا كان كتلة اللحم الأحمر. تم عرض قوة أسورا الحقيقية فقط عندما يقترن بها. ومع ذلك، فشل في تحقيق الاتحاد. في حالته غير الكاملة، لم تكن هناك طريقة لهزيمة الأعداء الأقوياء، فقط جريد وإله السيف بيبان. لقد أراد تجنب القتال لأنه كان يعرف ذلك بوضوح، لكن يقظة جريد كانت قوية للغاية.

 

 

“القديسون الخبيثين السبعة. ”

 

 

 

كان الأشخاص السبعة الطيبون وصمة عار على أسجارد. وهم الذين أثبتوا الخطايا التي ارتكبتها الآلهة. ربما تحاول الآلهة السماوية محو كل ما يتعلق بالقديسين السبعة بعد أن شاهدوا ملحمة سقوط الجحيم. كان ذلك من أجل عدم إعطاء ذريعة للغزو. يجب أن تتوقف.

[لقد قمت بتحرير روح البطل الخفي الذي عانى إلى الأبد. ]

 

 

“. ؟”

 

 

على وجه الخصوص، تم استغلاله كثيرًا من قبل لاويل بسبب خبرته كموظف خلال فترة وجوده في نقابة تسيداكا. كان مسؤولاً عن توجيه أعضاء النقابة الجدد بينما كان أيضًا مسؤولاً عن جميع أنواع المهام، مثل الإشراف على المناطق. حتى أنه شارك في هذه الرحلة الاستكشافية دون أن يحصل على سلاح تنين.

المنطقة تحت الأرض التي كافحت فيها مجموعة يورا – كانت المكان الأعمق والأكثر سرية في الجحيم، يليق بالمكان الذي كان مختبئًا فيه الجاني الذي شوه الجحيم. كان الطريق ضيقًا ومتعرجًا لدرجة أنه لم يتمكن حتى من استخدام شونبو. لذلك، كان جريد بالكاد قادراً على الوصول إلى الأرض بعد الركض لفترة طويلة، فقط ليشهد مشهداً غير متوقع.

[كن مطمئنا، جريد. الإله الأعظم. ]

 

 

[. انتهى. ]

 

 

قرأ باجما أفكار جريد وابتسم قليلاً. أصبح شكله شاحبًا. أخيرًا أصبح الدوبو القديم الباهت شفافًا تمامًا. ثم تم الكشف عنها.

كان إله الشر أسورا ينهار. كان يتحول إلى رماد بينما كان محاطًا بالملاك ريجاس الذي ألقى قناعه الفضي؛ هاو، الملاك الذي ألقى قناعه الذهبي؛ وإله السيف بيبان.

 

 

لقد كان ذلك نتيجة عمل جريد وأعضاء مدجج بالعتاد والرسل وبيبان معًا. في المستقبل، سيكون الموت فترة راحة للبشرية، وليس بداية المعاناة الأبدية.

[بعل. خدعتنى أمسكت بي من كاحلي. ]

[لقد قمت بتحرير روح البطل الخفي الذي عانى إلى الأبد. ]

 

 

حدق أسورا بعدم تصديق في ريجاس، الذي بالكاد سعل أنفاسًا دموية. ثم سرعان ما وجد جريد وضحك.

 

 

وسرعان ما سيصلون إلى نهر التناسخ، ويفقدون شكلهم تمامًا، ويستعدون للتناسخ في مظهر جديد.

[حسنا، هذه كلها أعذار. أصبحت هزيمتي حتمية عندما فشلت في حماية جوهرى. ]

 

 

كان لديه الكثير ليقوله ولكن لم يستطع جريد أن يبصقه. كان الثناء يكفي. إن المودة التي شعر بها جريد وزملاؤه تجاه بعضهم البعض تم نقلها بشكل طبيعي بدون كلمات.

جوهر أسورا كان كتلة اللحم الأحمر. تم عرض قوة أسورا الحقيقية فقط عندما يقترن بها. ومع ذلك، فشل في تحقيق الاتحاد. في حالته غير الكاملة، لم تكن هناك طريقة لهزيمة الأعداء الأقوياء، فقط جريد وإله السيف بيبان. لقد أراد تجنب القتال لأنه كان يعرف ذلك بوضوح، لكن يقظة جريد كانت قوية للغاية.

 

 

 

[لكننا سوف نجتمع قريبًا. ]

سوف يوحدون قواهم ويقاتلون.

 

[لقد قمت بتحرير روح البطل الخفي الذي عانى إلى الأبد. ]

“. ؟”

 

 

لقد قام باجما بحماية شخص ما حتى في الموت. وحاول أن يكفر عن بعض الذنوب التي ارتكبها في حياته. أدرك جريد هذه الحقيقة ولم يستطع التحمل وصرخ.

شعر جريد بالارتياح عندما رأى أسورا يتبدد في الوقت الفعلي، فقط ليتجهم. هل سيتم لم شملهم؟ أزعجته كلمات أسورا ذات المعنى كثيرًا.

 

 

[لقد واجهت روح باجما. ]

“على أي أساس تقول هذا؟”

 

 

لم يكن هناك شخص واحد لا يستطيع فهم معنى كلمات أسورا.

[. كوكوك. ]

 

 

 

ببطء. بالكاد جدا. بالكاد رفع أسورا يده التي كانت تعرج في الموت وأشار إلى السماء. لقد اختفى قمر الجحيم وكانت السماء صافية. وفوقه كان السطح، وما وراء ذلك كانت السماء.

 

 

 

[هناك نداء من السماء. ]

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

حدق أسورا بعدم تصديق في ريجاس، الذي بالكاد سعل أنفاسًا دموية. ثم سرعان ما وجد جريد وضحك.

“. !!”

 

 

 

لم يكن هناك شخص واحد لا يستطيع فهم معنى كلمات أسورا.

كان الهدف من المهمة هو تحرير أرواح باجما وأليكس، اللذين كانا محتجزين لدى بعل. لقد كانت مهمة مجنونه حتى عند النظر إليها الآن. كيف يمكن لمجرد أسطورة أن يتخلص من بعل ويحرر أرواح باجما وأليكس؟ كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما كان وريث باجما حدادًا. لم تكن هناك طريقة لقتل بعل بالطرق العادية مهما حاولوا.

 

لم يكن هناك شخص واحد لا يستطيع فهم معنى كلمات أسورا.

السماء.

 

 

تم تذكير جريد برئيس الملائكة ميتاترون. لقد كان أيضًا مهووسًا بـ تشيو. ربما كانت كل الآلهة السماوية. بالنسبة لهم، كان تشيو هو العدو الذي ساعد هانول على الهروب وكان التهديد الوحيد لريبيكا.

سماء.

 

 

أسجارد.

أسجارد.

لم يكن هناك شخص واحد لا يستطيع فهم معنى كلمات أسورا.

 

“ماذا؟”

ولم يكن هناك سوى سلطة واحدة. إستدعاء الموتى وجعلهم ملائكة. ولكن بالتأكيد لا، الآلهة –

 

 

حدق أسورا بعدم تصديق في ريجاس، الذي بالكاد سعل أنفاسًا دموية. ثم سرعان ما وجد جريد وضحك.

حتى أنهم أرادوا أن يأخذوا إلهًا شريرًا ولد في الجحيم؟

حزن جريد واستدعى راندي. لقد أعطى راندي فرصة للقاء صديق ثمين وتوديعه بشكل صحيح هذه المرة. ثم مر المزيد من الوقت وذهبت روح ويندي أيضًا.

 

 

[لا فائدة من محاولة الاتصال بالقديسة. الوجود المصنوع من العقل الباطن لياتان لا يمكنه قمعي، أنا الذي ولدت لتجاوز ياتان. ]

 

 

 

قرأ أسورا أفكار جريد وضحك. تحول إلى رماد بمعدل أسرع. لقد كانت نتيجة الرد على دعوة أسجارد.

 

 

 

[كن مطمئنا، جريد. الإله الأعظم. ]

لقد كافحوا كثيرا. لقد قاتلوا بشكل جيد حقا. الخ، الخ.

 

[علاوة على ذلك، فإن ما تريده الآلهة السماوية مني هو على الأرجح التخلص من تشيو. ]

الإله الأعظم – أسورا اعترف بجريد بكل إخلاص. لقد رأى جريد ككائن أفضل من أي إله آخر في السماء. كان ذلك لأنه شهد عملية هزيمة جريد لبعل من جانب بعل.

وكان من الصواب رؤيته أقوى من بعل من حيث التدفق الحالي للأحداث. بصراحة، كان جريد متعبًا حقًا. تذكر الصعوبات التي واجهها خلال القتال مع بعل وأظلمت عيناه قليلاً.

 

استعادة “المظهر الأصلي” – كان هذا هو الاستنتاج الأكثر أهمية. لقد انتهى الأمر. بعد موت البعل، ماتت قطعة اللحم الحمراء أيضًا. لقد تم تحقيق رغبات العالم وهدف جريد.

[لدي روح قتالية بطبيعتي. أنا مختلف عن بعل. أنا لا أهتم بالقمامة. هدفي هو أنت فقط والوجود القوي الآخر. ]

وكان من الصواب رؤيته أقوى من بعل من حيث التدفق الحالي للأحداث. بصراحة، كان جريد متعبًا حقًا. تذكر الصعوبات التي واجهها خلال القتال مع بعل وأظلمت عيناه قليلاً.

 

بغض النظر عما سأصبح عليه عندما أصعد إلى السماء، فلن أشكل تهديدًا على السطح، على عكس بعل – كان السبب وراء كشف أسورا لهذه الحقيقة بسيطًا. وأعرب عن أمله في أن يشعر الخصم الذي سيتلقى تحديه يومًا ما بالارتياح ويكرس نفسه للمضي قدمًا.

 

 

هل كان العدد المعتاد هو واحد ضد واحد؟

بالطبع، لم يصدق جريد ذلك على الإطلاق. لم يكن هناك سبب للثقة في إله شرير ولد من بعل.

 

 

 

[علاوة على ذلك، فإن ما تريده الآلهة السماوية مني هو على الأرجح التخلص من تشيو. ]

 

 

 

لقد ورث أسورا قوة ومعرفة وذكاء بعل وأموراكت. ومهما كان التخمين الذي قدمه، فقد اختفى قبل أن يتمكن من الانتهاء من قوله. لقد صعد إلى السماء دون أن يترك أدنى أثر وراءه.

 

 

لقد أدرك ذلك مرة أخرى. فإذا انتهوا من الرحلة الاستكشافية بسلام اليوم وعادوا إلى السطح.

“. تشيو. ”

 

 

[حسنا، هذه كلها أعذار. أصبحت هزيمتي حتمية عندما فشلت في حماية جوهرى. ]

تم تذكير جريد برئيس الملائكة ميتاترون. لقد كان أيضًا مهووسًا بـ تشيو. ربما كانت كل الآلهة السماوية. بالنسبة لهم، كان تشيو هو العدو الذي ساعد هانول على الهروب وكان التهديد الوحيد لريبيكا.

تساءل جريد للحظة قبل أن يأخذ المنديل الذي سلمته له مرسيدس ويعطيه ليورا. ثم قال: “هيا نذهب”.

 

قرأ أسورا أفكار جريد وضحك. تحول إلى رماد بمعدل أسرع. لقد كانت نتيجة الرد على دعوة أسجارد.

’بالنظر إلى خلفية أسورا، فمن المناسب جعله خصم تشيو. ‘

 

 

يمكن القول إن باجما كان بطلاً. ومع ذلك، كان هذا الموقف لا ينبغي الاحتفال به. في بعض الحالات، يمكن للناس أن يحكموا عليه كشخص سيء. ربما لم تكن هذه وصية باجما، لكنه كان المتبرع لجريد.

يجب أيضًا أن يؤخذ موقف زيراتول في الاعتبار. ألم يصر آثما وكان محبوسا؟ ونتيجة لذلك، تم إخلاء منصب إله القتال. إذا كان وجود إله القتال ضروريًا للسماء، فمن المنطقي جعل أسورا إله القتال الجديد.

 

 

 

“. إذًا تم التخلي عن زيراتول تمامًا؟”

 

 

 

لم يكن جريد مرتاحًا جدًا لأنه تذكر اللحظة التي تلقى فيها المساعدة (؟) من زيراتول. ومع ذلك، كان ذلك للحظة واحدة فقط.

 

 

 

لقد حان الوقت لنفرح. كانت موقف أسجارد من أسورا متغيرًا غير متوقع، ولكن بطريقة ما، كان هناك القليل من القلق. كان ذلك لأن أسورا لم يكن لديه شخصية يمكن استخدامها بسهولة ولم يكن هناك ذلك سبب تأثره بحيل أسجارد. كما قال سابقًا، كان عالم مدجج بالعتاد قويًا جدًا.

ببطء. بالكاد جدا. بالكاد رفع أسورا يده التي كانت تعرج في الموت وأشار إلى السماء. لقد اختفى قمر الجحيم وكانت السماء صافية. وفوقه كان السطح، وما وراء ذلك كانت السماء.

 

 

بعد ذلك، شوهد بيارو ومرسيدس يندفعان نحوهما. لقد أكملوا المهمة بدقة وعادوا. بالإضافة إلى ذلك-

 

 

 

 

“أسورا. ”

 

لم يكن جريد مرتاحًا جدًا لأنه تذكر اللحظة التي تلقى فيها المساعدة (؟) من زيراتول. ومع ذلك، كان ذلك للحظة واحدة فقط.

[لقد واجهت روح باجما. ]

[لا فائدة من محاولة الاتصال بالقديسة. الوجود المصنوع من العقل الباطن لياتان لا يمكنه قمعي، أنا الذي ولدت لتجاوز ياتان. ]

 

 

[لقد واجهت روح أليكس. ]

لقد ورث أسورا قوة ومعرفة وذكاء بعل وأموراكت. ومهما كان التخمين الذي قدمه، فقد اختفى قبل أن يتمكن من الانتهاء من قوله. لقد صعد إلى السماء دون أن يترك أدنى أثر وراءه.

 

وسرعان ما سيصلون إلى نهر التناسخ، ويفقدون شكلهم تمامًا، ويستعدون للتناسخ في مظهر جديد.

 

 

 

 

جاء اجتماع شخصي لجريد ويورا.

جريد، بيبان، براهام، وبونهلير – كان هناك أربعة مطلقين في هذا المكان.

 

 

مهمة الفئة — لقد كانت مهمة أكملها الأشخاص العاديون منذ سنوات، ولكنها كانت مختلفة بالنسبة لمستخدمي الفئة الأسطوريين. كان مستوى الصعوبة مرتفعًا جدًا لدرجة أنهم تساءلوا عما إذا كان هذا صحيحًا، خاصة عندما يتعلق الأمر بصعوبة مهام جريد ويورا.

“. ؟”

 

 

كان الهدف من المهمة هو تحرير أرواح باجما وأليكس، اللذين كانا محتجزين لدى بعل. لقد كانت مهمة مجنونه حتى عند النظر إليها الآن. كيف يمكن لمجرد أسطورة أن يتخلص من بعل ويحرر أرواح باجما وأليكس؟ كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما كان وريث باجما حدادًا. لم تكن هناك طريقة لقتل بعل بالطرق العادية مهما حاولوا.

“جريد!”

 

لقد أدرك ذلك مرة أخرى. فإذا انتهوا من الرحلة الاستكشافية بسلام اليوم وعادوا إلى السطح.

‘. اللعنة. ‘

ولم يكن هناك سوى سلطة واحدة. إستدعاء الموتى وجعلهم ملائكة. ولكن بالتأكيد لا، الآلهة –

 

 

لقد كان حزينًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك البكاء.

[اختفى الجاني في تشويه الجحيم. ]

 

 

مد باجما يده إلى جريد الذي كان يضحك غير مصدق. “موهبتي الصغيرة. صديقي العزيز. لا أعلم إذا كانت ستساعد. لكن بخلاف هذا، لا توجد وسيلة للتعبير عن امتناني. ليس لدي. ”

 

 

حتى أنهم أرادوا أن يأخذوا إلهًا شريرًا ولد في الجحيم؟

كان صوت باجما مكتوما. في المقام الأول، كان شكل الروح نفسها ضبابيًا. لقد كانت نفس روح أليكس. لقد كان مختلفًا بشكل واضح عن بيرياش المطلقه. لم يكن لديهم القدرة على الاحتفاظ بشكل روحهم.

 

 

“. إذًا تم التخلي عن زيراتول تمامًا؟”

وسرعان ما سيصلون إلى نهر التناسخ، ويفقدون شكلهم تمامًا، ويستعدون للتناسخ في مظهر جديد.

“. تشيو. ”

 

السماء.

 

لم يكن لدى جريد رغبة في الحكم عليه. لذلك، استقبل باجما دون مدح أو انتقاد، فقط احترام.

 

 

[لقد قمت بتحرير روح البطل الخفي الذي عانى إلى الأبد. ]

 

 

لقد قام باجما بحماية شخص ما حتى في الموت. وحاول أن يكفر عن بعض الذنوب التي ارتكبها في حياته. أدرك جريد هذه الحقيقة ولم يستطع التحمل وصرخ.

[اكتملت مهمة الفئة عن “خليفة باجما”. ]

هل كان العدد المعتاد هو واحد ضد واحد؟

 

[لقد قمت بتحرير روح البطل الخفي الذي عانى إلى الأبد. ]

[كمكافأة لإكمال مهمة الفئة، لقد تعلمت رقصة سيف جديدة. ]

[لا فائدة من محاولة الاتصال بالقديسة. الوجود المصنوع من العقل الباطن لياتان لا يمكنه قمعي، أنا الذي ولدت لتجاوز ياتان. ]

 

 

 

 

 

 

لقد كانت فترةطويلة حقا. شعر جريد العاطفه مرة أخرى وتحدث إلى روح باجما، التي أصبحت أكثر ضبابية قبل أن يعرفها.

جريد جعل هذا يحدث. تمت إزالة مصدر الخوف. لم يكن هناك سبب للقتال بمفرده ضد أسورا. كان هناك يورا وفاكر ومير وتوبان وليراجي هنا. كان هناك أيضًا بيبان والملائكة الذين يقاتلون أسورا حاليًا. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك بونهيلير، الذي كان لا يزال مختبئًا في عباءة جريد ، ورفاق جريد الآخرين، الذين كانوا يأتون راكضين بعد إكمال مهماتهم.

 

 

“خذ قسطا من الراحة الآن. ”

 

 

جاء اجتماع شخصي لجريد ويورا.

ماذا يمكن أن يقول أكثر من ذلك؟

“. ؟”

 

لقد كان ذلك نتيجة عمل جريد وأعضاء مدجج بالعتاد والرسل وبيبان معًا. في المستقبل، سيكون الموت فترة راحة للبشرية، وليس بداية المعاناة الأبدية.

يمكن القول إن باجما كان بطلاً. ومع ذلك، كان هذا الموقف لا ينبغي الاحتفال به. في بعض الحالات، يمكن للناس أن يحكموا عليه كشخص سيء. ربما لم تكن هذه وصية باجما، لكنه كان المتبرع لجريد.

 

 

بغض النظر عما سأصبح عليه عندما أصعد إلى السماء، فلن أشكل تهديدًا على السطح، على عكس بعل – كان السبب وراء كشف أسورا لهذه الحقيقة بسيطًا. وأعرب عن أمله في أن يشعر الخصم الذي سيتلقى تحديه يومًا ما بالارتياح ويكرس نفسه للمضي قدمًا.

لم يكن لدى جريد رغبة في الحكم عليه. لذلك، استقبل باجما دون مدح أو انتقاد، فقط احترام.

 

 

لقد كافحوا كثيرا. لقد قاتلوا بشكل جيد حقا. الخ، الخ.

“. ”

 

 

 

قرأ باجما أفكار جريد وابتسم قليلاً. أصبح شكله شاحبًا. أخيرًا أصبح الدوبو القديم الباهت شفافًا تمامًا. ثم تم الكشف عنها.

[هناك نداء من السماء. ]

 

حزن جريد واستدعى راندي. لقد أعطى راندي فرصة للقاء صديق ثمين وتوديعه بشكل صحيح هذه المرة. ثم مر المزيد من الوقت وذهبت روح ويندي أيضًا.

روح الفتاة المختبئة بعصبية في الدوبو – كانت فتاة تشبه راندي تمامًا.

[كمكافأة لإكمال مهمة الفئة، لقد تعلمت رقصة سيف جديدة. ]

 

 

“آه. ”

[بعل. خدعتنى أمسكت بي من كاحلي. ]

 

حتى أنهم أرادوا أن يأخذوا إلهًا شريرًا ولد في الجحيم؟

لقد قام باجما بحماية شخص ما حتى في الموت. وحاول أن يكفر عن بعض الذنوب التي ارتكبها في حياته. أدرك جريد هذه الحقيقة ولم يستطع التحمل وصرخ.

 

 

 

“شكرًا لك. لقد تم إنقاذ العديد من الأشخاص بسببك. ”

لقد حان الوقت لنفرح. كانت موقف أسجارد من أسورا متغيرًا غير متوقع، ولكن بطريقة ما، كان هناك القليل من القلق. كان ذلك لأن أسورا لم يكن لديه شخصية يمكن استخدامها بسهولة ولم يكن هناك ذلك سبب تأثره بحيل أسجارد. كما قال سابقًا، كان عالم مدجج بالعتاد قويًا جدًا.

 

كان الأشخاص السبعة الطيبون وصمة عار على أسجارد. وهم الذين أثبتوا الخطايا التي ارتكبتها الآلهة. ربما تحاول الآلهة السماوية محو كل ما يتعلق بالقديسين السبعة بعد أن شاهدوا ملحمة سقوط الجحيم. كان ذلك من أجل عدم إعطاء ذريعة للغزو. يجب أن تتوقف.

أنا أكبر دليل .

 

 

 

في اللحظة التي قال فيها جريد هذا، اختفي باجما تمامًا. في النهاية، لم يفتح فمه وتناثر بتعبير وحيد على وجهه.

 

 

 

نرجو أن يكون وجودي بمثابة راحة صغيرة له.

[علاوة على ذلك، فإن ما تريده الآلهة السماوية مني هو على الأرجح التخلص من تشيو. ]

 

 

حزن جريد واستدعى راندي. لقد أعطى راندي فرصة للقاء صديق ثمين وتوديعه بشكل صحيح هذه المرة. ثم مر المزيد من الوقت وذهبت روح ويندي أيضًا.

 

 

[اكتملت مهمة الفئة عن “خليفة باجما”. ]

“جريد!”

 

 

 

اندفع ذروة السيف وهوروي ولايلا أثناء الصراخ. لم يكن هناك براهام. بالتفكير في الأمر، لم يتم سماع أي أخبار عن كراغول أيضًا.

 

 

 

“من الأفضل البحث بدلاً من الانتظار هنا. ”

“ماذا تقصد بالراحة؟ دعونا نقاتل وننتهي من الأمر. ” كانت تلك كلمات توبان.

 

[علاوة على ذلك، فإن ما تريده الآلهة السماوية مني هو على الأرجح التخلص من تشيو. ]

حكمت يورا بسرعة بعد أن ودعت أليكس وأعربت عن رأيها. ما نوع المحادثة التي أجراها؟ وكانت عيناها حمراء أيضًا.

 

 

 

“. ؟”

 

 

 

تساءل جريد للحظة قبل أن يأخذ المنديل الذي سلمته له مرسيدس ويعطيه ليورا. ثم قال: “هيا نذهب”.

 

 

 

اجتمع جريد والرسل وأعضاء مدجج بالعتاد في مكان واحد. لقد كانت قوة من شأنها أن تدهش التنانين القديمة وتجعل الآلهة السماوية متوترة. تسابقوا عبر الجحيم المغطى بالنباتات الخضراء بسرعة كبيرة.

 

 

قرأ باجما أفكار جريد وابتسم قليلاً. أصبح شكله شاحبًا. أخيرًا أصبح الدوبو القديم الباهت شفافًا تمامًا. ثم تم الكشف عنها.

 

 

ترجمة : PEKA

 

[كمكافأة لإكمال مهمة الفئة، لقد تعلمت رقصة سيف جديدة. ]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط