الفصل 1854
نهر التناسخ.
لقد ظهر إلى الوجود قوس قزح لم يكن موجودًا في الجحيم في الأصل. لقد كان مشهدًا لا يمكن رؤيته إلا بفضل شروق الشمس بعد اختفاء قمر الجحيم.
كان ذلك أيضًا الآن بعد أن شهد باجما للتو أنشطة خليفته. كان من المحتمل جدًا أنه حصل على إلهام كبير وقام بتدريب صورته العقلية.
استمر ضجيج هائل عشرات الدقائق.
لقد حدث ذلك عندما كان كراغول يفكر في هذا.
“نعم، أنت تبدو كإنسان عادي. لا يبدو أنك ميت أو شيطان. ولهذا السبب أنا أسألك. كيف وصلت إلى الجحيم؟ يكفي أن تخبرني ما الذي استخدمته.
لقد كان ذلك في أعقاب انهيار سد غير مرئي – السد الذي أنشأه تشويه الجحيم، وسجن الأرواح في النهر.
“أنا إنسان عادي ليس له علاقة بالجحيم. لا أستطيع الإجابة على سؤالك”.
“شكرًا لك. ”
قفز سيربيروس إلى الأمام. قفز من منحدر وهاجم على الفور الملك ديبيول.
استنزاف المانا المحسن على طراز براهام – القوة التي كان يطمع فيها حتى بعل اجتاحت كل القوة السحرية المحيطة. وبعبارة أخرى، بدأ يمتص حتى القوة السحرية لروح برياش.
“شكرًا لك. ”
الأرواح المحررة – أعربوا عن امتنانهم لكراغول لأنهم تخلوا أخيرًا عن الحزن والألم الذي عانوا منه إلى الأبد وبدأوا في الدخول في طريق التناسخ.
وبغض النظر عن البركات ومساعدة الأرواح المتجسدة، لم يكن هناك الكثير من القوى المتبقية التي يمكن أن تهدد إمبراطورية مدجج بالعتاد على الفور. إذا كان عليه أن يسميهم، ألن يكونوا التنانين القديمه، ومملكة هوان، وأسجارد؟ من بينهم، يبدو أن التنين القديم كان لديه روابط عميقة مع جريد، في حين شعر هانول والملك سوبيول من مملكة هوان بالنقص. ربما فقط أسجارد قادرين على تعطيل مسار جريد.
التناسخ – كان لدى كراغول فكرة غامضة عن قيمة هذا المفهوم. بدأت الأرواح في الاستعداد للتناسخ بفضل جريد. عندما يولدون من جديد يومًا ما كوحوش أو كائنات بشرية تعيش على السطح، ربما سيحبون جريد ومحاربي البعثة بشكل غامض. ألن تتجمع هذه المشاعر لتبارك جريد ومملكة مدجج بالعتاد؟
“لن أنسى كلماتك الأخيرة وسأوصلها إلى جريد. ”
لقد كانت لحظة متوترة.
“دمج العناصر. ”
سأقوم بإيصال كلماتك إلى جريد الذي ليس هنا نيابة عنك.
ومع ذلك، آمن به كراغول. كان ذلك لأنه كان أحد أصول جريد. وبغض النظر عن مظهره الخارجي، فهو لن يكون ضعيفًا أبدًا.
صحيح. لم يكن يعرف. لقد كانت حقيقة أن دمج العناصر تتطلب “عملية” لإتمامها.
وعد كراغول بذلك . ارتبكت الارواح للحظة قبل أن تبتسم. وخلافا لأفكار كراغول، كانت الأرواح ممتنة له أيضا. كان ذلك لأنه صرخ بأن جريد سيهزم بعل بالتأكيد ويمنحهم الأمل. وبفضله تحملوا الألم لفترة. وكانت هذه نعمة عظيمة لهم.
لم يوافق كراغول حقًا. في الواقع، كانت معظم الأرواح تتدفق على طول النهر بطريقة هادئة. كان من الصعب تصديق أن روح الشخص الذي كان يُطلق عليه اسم البطل في حياته يمكن أن تكون ملتوية عندما تكون حتى الأرواح العادية هكذا.
“في حياتنا القادمة، سنرد الدين إليك وإلى جريد. ”
كانت هذه كلمات الروح. لقد أصبح الأمر غير واضح بسرعة كبيرة لدرجة أن كراغول لم يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على مظهر الروح، لكنه استطاع رؤية الرأس الحلقي بعناية والعينين العميقتين. لقد اعتقد أن هذه الروح يجب أن تكون لشخص كالراهب في حياته.
قفز سيربيروس إلى الأمام. قفز من منحدر وهاجم على الفور الملك ديبيول.
جثم كراغول على الرغم من الأعداء أمامه، وأخرج مطرقة الإصلاح والسندان المصنوعين من قبل جريد، وبدأ في الضرب على سيفه. تسبب هذا في شعور إليجوس بالأزمة كما لم يحدث من قبل.
دورة الحياة.
لم يصل باجما إلا إلى مستوى المبارز العظيم قبل توقيع عقد مع بعل، لذلك لم يتمكن من مساعدة كراغول في مهارته في المبارزة. الإحصائيات الوحيدة التي زادها باجما هي البراعة، والتي لم تساعد كثيرًا في المعركة.
التناسخ – كان لدى كراغول فكرة غامضة عن قيمة هذا المفهوم. بدأت الأرواح في الاستعداد للتناسخ بفضل جريد. عندما يولدون من جديد يومًا ما كوحوش أو كائنات بشرية تعيش على السطح، ربما سيحبون جريد ومحاربي البعثة بشكل غامض. ألن تتجمع هذه المشاعر لتبارك جريد ومملكة مدجج بالعتاد؟
“الإمبراطورية الخالدة. ”
كان إليجوس يحلم بأن يصبح ممثلًا للجحيم، وكان أكثر هوسًا بدوره كحارس بوابة الجحيم. لقد ناضل للدفاع عن قوانين الجحيم التي تم استعادتها أخيرًا.
“في حياتنا القادمة، سنرد الدين إليك وإلى جريد. ”
عندها فقط، تدخل إليجوس.
استمر ضجيج هائل عشرات الدقائق.
قريباً-
“طالما أن عقولهم الباطنة تتذكر أحداث حياتهم السابقة بعد ولادتهم من جديد، حتى لو كانت مجرد أصغر التفاصيل، فإن إمبراطورية جريد ستكون أبدية. لن يجلسوا مكتوفي الأيدي ويتجاهلون الأمة وكل ما خلقه جريد. سوف يريدون حمايتها بشكل غريزي “.
لقد ولدت الأمم العظيمة عبر التاريخ في كثير من الأحيان من مزيج من القوة العسكرية القوية، والسياسيين البارعين، والتوقيت الجيد. وكان من الصواب التعبير عنها كهدية من السماء. ومع ذلك، لم تصمد أي من الأمم إلى الأبد. وفي النهاية تراجعوا وانهاروا.
كان وجه مادرا ملتويًا بشكل غريب عندما تذكر الإذلال الذي تعرض له من القيامة واستخدامه كفارس الموت من قبل هذا اللقيط، فضلاً عن الوحدة والألم الذي كان عليه أن يتحمله بسبب ذلك.
“سأكون ممتنًا إذا علمتني كيفية الصعود إلى السطح بذكرياتي وروحي الحالية. ”
ومع ذلك، فإن إمبراطورية مدجج بالعتاد سوف تستمر إلى الأبد. على الرغم من أنه كان مجرد ادعاء. فقد وافق كراغول عليه.
التناسخ – كان لدى كراغول فكرة غامضة عن قيمة هذا المفهوم. بدأت الأرواح في الاستعداد للتناسخ بفضل جريد. عندما يولدون من جديد يومًا ما كوحوش أو كائنات بشرية تعيش على السطح، ربما سيحبون جريد ومحاربي البعثة بشكل غامض. ألن تتجمع هذه المشاعر لتبارك جريد ومملكة مدجج بالعتاد؟
“اعتقد ذلك. ”
وبغض النظر عن البركات ومساعدة الأرواح المتجسدة، لم يكن هناك الكثير من القوى المتبقية التي يمكن أن تهدد إمبراطورية مدجج بالعتاد على الفور. إذا كان عليه أن يسميهم، ألن يكونوا التنانين القديمه، ومملكة هوان، وأسجارد؟ من بينهم، يبدو أن التنين القديم كان لديه روابط عميقة مع جريد، في حين شعر هانول والملك سوبيول من مملكة هوان بالنقص. ربما فقط أسجارد قادرين على تعطيل مسار جريد.
“. ”
لقد حدث ذلك عندما كان كراغول يفكر في هذا.
“. ”
وقف إليجوس على الهاوية وشاهد موكب الأرواح المحررة. وفجأة غير موقفه بحركة عالية السرعة. وقبل أن يعرف أحد ذلك، تسلق قمة سيربيروس، واستل سيفه، ونظر إلى السماء.
“. ”
لم يكلف كراغول نفسه عناء السؤال عما يحدث. كان ذلك لأنه كان يشعر أيضًا بالآثار التي كانت تقترب.
الأرواح المحررة – أعربوا عن امتنانهم لكراغول لأنهم تخلوا أخيرًا عن الحزن والألم الذي عانوا منه إلى الأبد وبدأوا في الدخول في طريق التناسخ.
قريباً-
يبدو أن موجة هوائية قوية للغاية تسقط عليهم. ثم رن صوت قاتم.
وقف إليجوس على الهاوية وشاهد موكب الأرواح المحررة. وفجأة غير موقفه بحركة عالية السرعة. وقبل أن يعرف أحد ذلك، تسلق قمة سيربيروس، واستل سيفه، ونظر إلى السماء.
“”أنا. يجب ألا أنسى حياتي الماضية. لا أستطيع الحصول على التنوير في هذه الحالة. ”
كان ذلك لأن وجود لقيط معين أصبح واضحًا جدًا.
“باجما. ”
الملك ديبيول – كان كراغول على دراية باسم الروح التي توقفت قبل سقوطها في النهر الذي لا يزال يحوم.
“. ”
ابن هانول إله البداية، كائن سقط في الجحيم بعد وقوعه في مكائد أخيه الأصغر، الملك سوبيول. أخيرًا، خدعه بعل وحوّله إلى كتلة من اللحم الأحمر. ولم يتم الكشف عن الحلقات المتعلقة به بالتفصيل. ومع ذلك، كان من السهل التنبؤ بحجم الألم الذي سيعاني منه بمجرد النظر إلى المحتوى المعروف لفترة وجيزة. لا بد أنه كان يحمل ضغينة عميقة جدًا.
“”ليس من المنطقي بالنسبة لي، كمطلق، أن أهلك. يجب أن أصعد إلى السطح في هذه الحالة وأقابل أخي الأصغر. “”
تم تأكيد اسم الروح. ثم تم عرض صورة الروح التي تقترب بسرعة على عيون كراغول التي تتسع ببطء.
“هل اختفاء المطلق ليس له أي معنى؟ كما تكلم بعل بالهراء قبل وفاته”.
استمر ضجيج هائل عشرات الدقائق.
وقف إليجوس على الهاوية وشاهد موكب الأرواح المحررة. وفجأة غير موقفه بحركة عالية السرعة. وقبل أن يعرف أحد ذلك، تسلق قمة سيربيروس، واستل سيفه، ونظر إلى السماء.
قفز سيربيروس إلى الأمام. قفز من منحدر وهاجم على الفور الملك ديبيول.
اشتبك إليجوس والملك ديبيول عدة مرات، مما تسبب في تدفق النهر في كل مرة.
الفارس الأسود إليجوس – مهارته الغريبة في استخدام السيف، والتي كان لها تاريخ من إزعاج جريد للحظة، تسببت في جروح جديدة على روح الملك ديبيول، الذي كان مليئًا بالجروح بالفعل. لقد دفع الملك ديبيول الضعيف على أمل أن يغرقه بسرعة في النهر.
[تم تنشيط المهارة الحرفية للحداد الأسطوري. ]
“هذه الهالة؟”
“لا أستطيع أن أتركك تسير عكس اتجاه مجرى النهر، الذي استعاد تدفقه الأصلي. إنها قصتك. أشعر بالأسف من أجلك، لكن لا أستطيع أن أتركك تفعل ما يحلو لك. قد تصبح فرصة للتسبب في انهيار القواعد مرة أخرى”.
يبدو أن موجة هوائية قوية للغاية تسقط عليهم. ثم رن صوت قاتم.
كانت رغبة إليجوس أن يكون ممثلاً للجحيم. كان يأمل أن يفكر الناس فيه في اللحظة التي يفكرون فيها بالجحيم. لقد كان مختلفا تماما مفهوم سيد الجحيم. لقد كان نوعًا من الشرف. لذلك، لم يكلف بعل نفسه عناء كسر تطلعاته. على أية حال، بعل قد مات الآن وكان الجحيم يستعيد شكله الأصلي.
كان إليجوس يحلم بأن يصبح ممثلًا للجحيم، وكان أكثر هوسًا بدوره كحارس بوابة الجحيم. لقد ناضل للدفاع عن قوانين الجحيم التي تم استعادتها أخيرًا.
لم يكلف كراغول نفسه عناء التدخل. لقد كان من الحماقة جدًا التصرف بتهور في موقف لا يستطيع فيه الحكم على الصواب من الخطأ. كما أزعجه أن الملك ديبيول كان لديه ضغينة عميقة. لقد كان بلا شك كائنًا جيدًا، ولكن كان من الصعب التنبؤ بالمتغيرات التي قد يسببها إذا صعد إلى السطح بهذه الطريقة.
اشتبك إليجوس والملك ديبيول عدة مرات، مما تسبب في تدفق النهر في كل مرة.
لقد ظهر إلى الوجود قوس قزح لم يكن موجودًا في الجحيم في الأصل. لقد كان مشهدًا لا يمكن رؤيته إلا بفضل شروق الشمس بعد اختفاء قمر الجحيم.
كانت رغبة إليجوس أن يكون ممثلاً للجحيم. كان يأمل أن يفكر الناس فيه في اللحظة التي يفكرون فيها بالجحيم. لقد كان مختلفا تماما مفهوم سيد الجحيم. لقد كان نوعًا من الشرف. لذلك، لم يكلف بعل نفسه عناء كسر تطلعاته. على أية حال، بعل قد مات الآن وكان الجحيم يستعيد شكله الأصلي.
لقد كانت لحظة متوترة.
“. ”
في الماضي، عندما أصبح جريد واحدًا مع براهام، اكتسب ذكاءً قويًا جنبًا إلى جنب مع فتح القدرة المسماة السحر، لكن الجمع بين كراغول وباجما لم يكن له سوى القليل من التأثير.
[تم تنشيط المهارة الحرفية للحداد الأسطوري. ]
لم يكلف كراغول نفسه عناء التدخل. لقد كان من الحماقة جدًا التصرف بتهور في موقف لا يستطيع فيه الحكم على الصواب من الخطأ. كما أزعجه أن الملك ديبيول كان لديه ضغينة عميقة. لقد كان بلا شك كائنًا جيدًا، ولكن كان من الصعب التنبؤ بالمتغيرات التي قد يسببها إذا صعد إلى السطح بهذه الطريقة.
“في حياتنا القادمة، سنرد الدين إليك وإلى جريد. ”
“. أعتقد أنه من الأفضل أن يفوز إليجوس. ”
لم يعتقد أبدًا أنه سيأتي اليوم الذي يهتف فيه للشيطان. تصلب تعبير كراغول لأنه شعر بشيء غريب.
لم يكلف كراغول نفسه عناء السؤال عما يحدث. كان ذلك لأنه كان يشعر أيضًا بالآثار التي كانت تقترب.
“يجب أن تكون هناك طريقة للوصول إلى السطح دون عبور نهر التناسخ. ”
“هل اختفاء المطلق ليس له أي معنى؟ كما تكلم بعل بالهراء قبل وفاته”.
لقد كان هناك وجود مستقيم فريد بين الأرواح المتحركة وهي تسلّم أجسادها إلى مجرى النهر. وكان الشكل مميزًا أيضًا. لقد بدا وكأنه شخص حي، مثل الملك ديبيول، على عكس معظم الأرواح الأخرى التي تلاشت.
“. مادرا؟”
[تم تنشيط رقصة سيف باجما. ]
تم تأكيد اسم الروح. ثم تم عرض صورة الروح التي تقترب بسرعة على عيون كراغول التي تتسع ببطء.
تم تأكيد اسم الروح. ثم تم عرض صورة الروح التي تقترب بسرعة على عيون كراغول التي تتسع ببطء.
عندها فقط، تدخل إليجوس.
مهاره 800 الف سيف – كان الأمر أشبه بالنظر إلى سيف الفضاء. انقسمت الأرض إلى نصفين حول المكان الذي كان يقف فيه إليجوس.
“سأكون ممتنًا إذا علمتني كيفية الصعود إلى السطح بذكرياتي وروحي الحالية. ”
عندها فقط، تدخل إليجوس.
كان هذا طلب مادرا حيث أغلق المسافة في لحظة. ساعدت عضلات ساعده المتطورة في إظهار نوع مهارة المبارزة التي سيؤديها.
“سأكون سعيدًا بمساعدتك. ” كانت إجابة كراغول هي الإشارة.
كان كراغول يفكر في نوع الوجود الذي كان عليه مادرا عندما صرخ إليه إليجوس.
لقد كان الأمر أشبه بكيفية اتحاد جريد مع روح براهام في الماضي. أصبح كراغول أيضًا واحدًا مع روح الأسطورة. لقد كانت لحظة تاريخية امتلأت عيون إليجوس بالترقب. ومع ذلك، كان الواقع فظيعا.
“إنهم كائنات عانت لفترة قصيرة تصل إلى عدة سنوات أو لفترة طويلة تصل إلى آلاف السنين. ومن الصواب أن نقول إنهم قد انحرفوا دون قيد أو شرط، إلا إذا كانت قدرتهم الفطرية مستقيمة وقوية. لا تهتم به وتجاهله. ”
صحيح. لم يكن يعرف. لقد كانت حقيقة أن دمج العناصر تتطلب “عملية” لإتمامها.
لا تنظر إلى ما كانوا عليه في الحياة.
“. ”
وكانت هذه هي النقطة الرئيسية للتحذير.
في الماضي، عندما أصبح جريد واحدًا مع براهام، اكتسب ذكاءً قويًا جنبًا إلى جنب مع فتح القدرة المسماة السحر، لكن الجمع بين كراغول وباجما لم يكن له سوى القليل من التأثير.
لقد حدث ذلك عندما كان كراغول يفكر في هذا.
لم يوافق كراغول حقًا. في الواقع، كانت معظم الأرواح تتدفق على طول النهر بطريقة هادئة. كان من الصعب تصديق أن روح الشخص الذي كان يُطلق عليه اسم البطل في حياته يمكن أن تكون ملتوية عندما تكون حتى الأرواح العادية هكذا.
“. ”
وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أنه كان ينوي الثقة ومساعدة مادرا. لم يكن هناك أي سبب لذلك.
أصبحت التعبيرات على وجوه الملك ديبيول ومادرا جدية.
“أنا إنسان عادي ليس له علاقة بالجحيم. لا أستطيع الإجابة على سؤالك”.
“. ”
“نعم، أنت تبدو كإنسان عادي. لا يبدو أنك ميت أو شيطان. ولهذا السبب أنا أسألك. كيف وصلت إلى الجحيم؟ يكفي أن تخبرني ما الذي استخدمته.
“يا. ألم أنصحك بعدم التورط؟ ”
“”ليس من المنطقي بالنسبة لي، كمطلق، أن أهلك. يجب أن أصعد إلى السطح في هذه الحالة وأقابل أخي الأصغر. “”
تدخل إليجوس عندما غادر الملك ديبيول لفترة وجيزة وعاد إلى جانب كراغول.
صحيح. لم يكن يعرف. لقد كانت حقيقة أن دمج العناصر تتطلب “عملية” لإتمامها.
“كلما كان الكائن أقوى وأكثر تميزًا في حياتهم، كلما ارتفع ضجيجهم وأصبحوا أكثر هوسًا بالضغينة. إنهم أكثر انحراف من الأرواح العادية. ”
تم قطع كلمات إليجوس في المنتصف. كان ذلك بسبب الإرادة التي لا شكل لها. كان مادرا هو من استخدم سيفًا مصنوعًا من طاقة لا شكل لها.
لقد كان ذلك في أعقاب انهيار سد غير مرئي – السد الذي أنشأه تشويه الجحيم، وسجن الأرواح في النهر.
مهاره 800 الف سيف – كان الأمر أشبه بالنظر إلى سيف الفضاء. انقسمت الأرض إلى نصفين حول المكان الذي كان يقف فيه إليجوس.
“دمج العناصر. ”
تدخل إليجوس عندما غادر الملك ديبيول لفترة وجيزة وعاد إلى جانب كراغول.
“. ساعدني،” طلب إليجوس المساعدة علنًا لأنه كان محاطًا بالملك ديبيول ومادرا، اللذين طارداه قبل أن يعرف ذلك.
في هذه المرحلة، كان من الصعب أيضًا على كراغول أن يبقى ساكنًا. لقد تذكر المهمة التي قدمها جريد – كانت مهمة التعاون مع إليجوس. أعطى جريد مثل هذه المهمة لأنه كان يؤمن بإليجوس. وكان من الصواب أيضًا أن يؤمن به كراغول. علاوة على ذلك، فإن تطهير الجحيم قد بدأ للتو. لم ينته الوضع بعد وكانت مهمة كراغول لا تزال مستمرة.
“. سأحاول. ”
“طالما أن عقولهم الباطنة تتذكر أحداث حياتهم السابقة بعد ولادتهم من جديد، حتى لو كانت مجرد أصغر التفاصيل، فإن إمبراطورية جريد ستكون أبدية. لن يجلسوا مكتوفي الأيدي ويتجاهلون الأمة وكل ما خلقه جريد. سوف يريدون حمايتها بشكل غريزي “.
قام كراغول بسحب الشفق وأمسك به.
كان ذلك لأن وجود لقيط معين أصبح واضحًا جدًا.
التناسخ – كان لدى كراغول فكرة غامضة عن قيمة هذا المفهوم. بدأت الأرواح في الاستعداد للتناسخ بفضل جريد. عندما يولدون من جديد يومًا ما كوحوش أو كائنات بشرية تعيش على السطح، ربما سيحبون جريد ومحاربي البعثة بشكل غامض. ألن تتجمع هذه المشاعر لتبارك جريد ومملكة مدجج بالعتاد؟
“هذا ليس عاديا. ”
أصبحت التعبيرات على وجوه الملك ديبيول ومادرا جدية.
كان ذلك أيضًا الآن بعد أن شهد باجما للتو أنشطة خليفته. كان من المحتمل جدًا أنه حصل على إلهام كبير وقام بتدريب صورته العقلية.
لقد كان الأمر أشبه بكيفية اتحاد جريد مع روح براهام في الماضي. أصبح كراغول أيضًا واحدًا مع روح الأسطورة. لقد كانت لحظة تاريخية امتلأت عيون إليجوس بالترقب. ومع ذلك، كان الواقع فظيعا.
لقد كانت لحظة متوترة.
“سأكون سعيدًا بمساعدتك. ” كانت إجابة كراغول هي الإشارة.
“هذه الهالة؟”
“هل اختفاء المطلق ليس له أي معنى؟ كما تكلم بعل بالهراء قبل وفاته”.
كان مادرا يراقب عن كثب بعد أن أدرك أن هوية كراغول الحقيقية هي قديس السيف. ثم فجأة حول نظره نحو النهر. كان ذلك لأنه اكتشف وجودًا كان مفقودًا لسنوات عديدة.
“. ”
“باجما. ”
أحد الأشخاص الذين أراد دائمًا مقابلتهم. لم يكن الأمر بطريقة جيدة.
كان وجه مادرا ملتويًا بشكل غريب عندما تذكر الإذلال الذي تعرض له من القيامة واستخدامه كفارس الموت من قبل هذا اللقيط، فضلاً عن الوحدة والألم الذي كان عليه أن يتحمله بسبب ذلك.
لم يصل باجما إلا إلى مستوى المبارز العظيم قبل توقيع عقد مع بعل، لذلك لم يتمكن من مساعدة كراغول في مهارته في المبارزة. الإحصائيات الوحيدة التي زادها باجما هي البراعة، والتي لم تساعد كثيرًا في المعركة.
“أنا. إذا كان بإمكاني مساعدتك ولو قليلاً. هل يمكنني ذلك؟” ارتفعت روح باجما من النهر واقتربت ببطء من مكان الحادث. لقد كان شخصية رثة مقارنة بمادرا، ناهيك عن الملك ديبيول. لقد كان غير واضح للغاية في الشكل مثل معظم الأرواح العادية. كانت روح باجما ضعيفة جدًا لدرجة أنه لن يكون غريبًا إذا اختفى على الفور. صوته لم يكن متصلا بشكل صحيح.
لم يكلف كراغول نفسه عناء السؤال عما يحدث. كان ذلك لأنه كان يشعر أيضًا بالآثار التي كانت تقترب.
“كلما كان الكائن أقوى وأكثر تميزًا في حياتهم، كلما ارتفع ضجيجهم وأصبحوا أكثر هوسًا بالضغينة. إنهم أكثر انحراف من الأرواح العادية. ”
ومع ذلك، آمن به كراغول. كان ذلك لأنه كان أحد أصول جريد. وبغض النظر عن مظهره الخارجي، فهو لن يكون ضعيفًا أبدًا.
لقد ولدت الأمم العظيمة عبر التاريخ في كثير من الأحيان من مزيج من القوة العسكرية القوية، والسياسيين البارعين، والتوقيت الجيد. وكان من الصواب التعبير عنها كهدية من السماء. ومع ذلك، لم تصمد أي من الأمم إلى الأبد. وفي النهاية تراجعوا وانهاروا.
كان ذلك أيضًا الآن بعد أن شهد باجما للتو أنشطة خليفته. كان من المحتمل جدًا أنه حصل على إلهام كبير وقام بتدريب صورته العقلية.
“سأكون سعيدًا بمساعدتك. ” كانت إجابة كراغول هي الإشارة.
الأرواح المحررة – أعربوا عن امتنانهم لكراغول لأنهم تخلوا أخيرًا عن الحزن والألم الذي عانوا منه إلى الأبد وبدأوا في الدخول في طريق التناسخ.
[لقد استحوذت عليك روح الحداد الأسطوري “باجما”. ]
[لقد استحوذت عليك روح الحداد الأسطوري “باجما”. ]
استنزاف المانا المحسن على طراز براهام – القوة التي كان يطمع فيها حتى بعل اجتاحت كل القوة السحرية المحيطة. وبعبارة أخرى، بدأ يمتص حتى القوة السحرية لروح برياش.
[تم تنشيط رقصة سيف باجما. ]
لم يصل باجما إلا إلى مستوى المبارز العظيم قبل توقيع عقد مع بعل، لذلك لم يتمكن من مساعدة كراغول في مهارته في المبارزة. الإحصائيات الوحيدة التي زادها باجما هي البراعة، والتي لم تساعد كثيرًا في المعركة.
[تم تنشيط المهارة الحرفية للحداد الأسطوري. ]
اشتبك إليجوس والملك ديبيول عدة مرات، مما تسبب في تدفق النهر في كل مرة.
لقد كان الأمر أشبه بكيفية اتحاد جريد مع روح براهام في الماضي. أصبح كراغول أيضًا واحدًا مع روح الأسطورة. لقد كانت لحظة تاريخية امتلأت عيون إليجوس بالترقب. ومع ذلك، كان الواقع فظيعا.
التناسخ – كان لدى كراغول فكرة غامضة عن قيمة هذا المفهوم. بدأت الأرواح في الاستعداد للتناسخ بفضل جريد. عندما يولدون من جديد يومًا ما كوحوش أو كائنات بشرية تعيش على السطح، ربما سيحبون جريد ومحاربي البعثة بشكل غامض. ألن تتجمع هذه المشاعر لتبارك جريد ومملكة مدجج بالعتاد؟
لم يكلف كراغول نفسه عناء التدخل. لقد كان من الحماقة جدًا التصرف بتهور في موقف لا يستطيع فيه الحكم على الصواب من الخطأ. كما أزعجه أن الملك ديبيول كان لديه ضغينة عميقة. لقد كان بلا شك كائنًا جيدًا، ولكن كان من الصعب التنبؤ بالمتغيرات التي قد يسببها إذا صعد إلى السطح بهذه الطريقة.
“. !”
[مستوى مهاراتك في المبارزة أعلى من رقصة سيف باجما. ]
“الإمبراطورية الخالدة. ”
“. ”
الملك ديبيول – كان كراغول على دراية باسم الروح التي توقفت قبل سقوطها في النهر الذي لا يزال يحوم.
في الماضي، عندما أصبح جريد واحدًا مع براهام، اكتسب ذكاءً قويًا جنبًا إلى جنب مع فتح القدرة المسماة السحر، لكن الجمع بين كراغول وباجما لم يكن له سوى القليل من التأثير.
“. ”
لم يصل باجما إلا إلى مستوى المبارز العظيم قبل توقيع عقد مع بعل، لذلك لم يتمكن من مساعدة كراغول في مهارته في المبارزة. الإحصائيات الوحيدة التي زادها باجما هي البراعة، والتي لم تساعد كثيرًا في المعركة.
“. ”
لقد كان الاندماج الخاطئ. قرأت باجما عقل كراغول المضطرب داخليًا واستعاده على عجل. قام بفحص عدد السيوف الموجودة في مخزون كراغول وقام بتنشيط مهارة سرية مخفية.
كان وجه مادرا ملتويًا بشكل غريب عندما تذكر الإذلال الذي تعرض له من القيامة واستخدامه كفارس الموت من قبل هذا اللقيط، فضلاً عن الوحدة والألم الذي كان عليه أن يتحمله بسبب ذلك.
“دمج العناصر. ”
“. !”
الملك ديبيول – كان كراغول على دراية باسم الروح التي توقفت قبل سقوطها في النهر الذي لا يزال يحوم.
ارتجف كراغول. تقنية تجمع بين عنصرين أو أكثر في عنصر واحد لتضخيم القوة، لقد كانت واحدة من حركات جريد النهائية. لقد شهد كراغول مدى قوتها عدة مرات، لذا ارتفعت توقعاته إلى أقصى الحدود.
[تم تنشيط رقصة سيف باجما. ]
صحيح. لم يكن يعرف. لقد كانت حقيقة أن دمج العناصر تتطلب “عملية” لإتمامها.
تانغ! تانغ! تانغ!
“. هل أنت مجنون؟”
كان هذا طلب مادرا حيث أغلق المسافة في لحظة. ساعدت عضلات ساعده المتطورة في إظهار نوع مهارة المبارزة التي سيؤديها.
“هذه الهالة؟”
جثم كراغول على الرغم من الأعداء أمامه، وأخرج مطرقة الإصلاح والسندان المصنوعين من قبل جريد، وبدأ في الضرب على سيفه. تسبب هذا في شعور إليجوس بالأزمة كما لم يحدث من قبل.
أصبحت التعبيرات على وجوه الملك ديبيول ومادرا جدية.
وفي نفس الوقت عند مدخل مصعد الجحيم.
“. ”
تم قطع كلمات إليجوس في المنتصف. كان ذلك بسبب الإرادة التي لا شكل لها. كان مادرا هو من استخدم سيفًا مصنوعًا من طاقة لا شكل لها.
مطلق بالفطرة – أعجب براهام وشعر بسعادة غامرة، ثم هزمته والدته التي استوعبت قوة بعل وأموراكت وأظهرت مظهرها المثالي. ثم عادت روحه القتالية إلى الحياة بعد أن ضعفت.
كان ذلك لأن وجود لقيط معين أصبح واضحًا جدًا.
كان كراغول يفكر في نوع الوجود الذي كان عليه مادرا عندما صرخ إليه إليجوس.
باجما – لقد سمع قصة باجما المخفية عدة مرات من خلال فم جريد وحاول أن يفهمه ويسامحه بطريقة ما، لكن ذلك كان مستحيلاً. في اللحظة التي شعر فيها بهذا الحضور، تفاقم الاستياء الذي حاول نسيانه. لقد أراد التأكد من مقابلة باجما وجعله يدفع ثمن خطاياه قبل أن يقفز باجما إلى الميزة الملائمة للتناسخ وينسى كل شيء. للقيام بذلك، كان عليه أن يتغلب على الأزمة التي تواجهه الآن.
“دعني أسألك مرة أخيرة. ألا يمكنك ترك ماري روز؟
أحد الأشخاص الذين أراد دائمًا مقابلتهم. لم يكن الأمر بطريقة جيدة.
“””لا داعي إذن لولادة ذلك الطفل. “””
“هذا ليس عاديا. ”
“. سأقاتل بنية القتل . ”
تدخل إليجوس عندما غادر الملك ديبيول لفترة وجيزة وعاد إلى جانب كراغول.
كانت أمه هي اكثر شخص يحترمه في العالم – لم يجرؤ براهام على الاستياء منها حتى عندما تم نفيه. لقد اتخذ الآن قرارًا لم يكن يتخيله أبدًا في الماضي. لم يكن ذلك لأنه شعر بالأسف تجاه ماري روز. كان ذلك فقط من أجل جريد ولقتل باجما.
وعد كراغول بذلك . ارتبكت الارواح للحظة قبل أن تبتسم. وخلافا لأفكار كراغول، كانت الأرواح ممتنة له أيضا. كان ذلك لأنه صرخ بأن جريد سيهزم بعل بالتأكيد ويمنحهم الأمل. وبفضله تحملوا الألم لفترة. وكانت هذه نعمة عظيمة لهم.
كما لو كان ينوم نفسه مغناطيسيًا، ارتفعت قوة براهام السحرية دون نهاية في الأفق.
[تم تنشيط رقصة سيف باجما. ]
جثم كراغول على الرغم من الأعداء أمامه، وأخرج مطرقة الإصلاح والسندان المصنوعين من قبل جريد، وبدأ في الضرب على سيفه. تسبب هذا في شعور إليجوس بالأزمة كما لم يحدث من قبل.
استنزاف المانا المحسن على طراز براهام – القوة التي كان يطمع فيها حتى بعل اجتاحت كل القوة السحرية المحيطة. وبعبارة أخرى، بدأ يمتص حتى القوة السحرية لروح برياش.
لم يعتقد أبدًا أنه سيأتي اليوم الذي يهتف فيه للشيطان. تصلب تعبير كراغول لأنه شعر بشيء غريب.
سأقوم بإيصال كلماتك إلى جريد الذي ليس هنا نيابة عنك.
ترجمة : PEKA
لقد كان هناك وجود مستقيم فريد بين الأرواح المتحركة وهي تسلّم أجسادها إلى مجرى النهر. وكان الشكل مميزًا أيضًا. لقد بدا وكأنه شخص حي، مثل الملك ديبيول، على عكس معظم الأرواح الأخرى التي تلاشت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
