نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1868

الفصل 1868

الفصل 1868

 

 

“الإله القتالي. إنه إله القتال. ”

“هل أصبحت أخيرا قادر على استبدالي؟”

 

 

إله القتال – كان له معنى خاص في ساتسفاي. لقد كان لقب منح لكائن واحد فقط، لذا كان الوزن هائلاً. ومع ذلك، في هذه اللحظة.

 

 

 

تمتم الحشد المتجمع تحت البرج “الإله القتالي”.

 

 

قرأ ميتاترون أفكار جريد الداخلية وهز رؤوسه.

في اليوم الأول من التسلق – وصل تصنيف جريد إلى الطابق 201 في 15 ساعة فقط. في المقام الأول، كان لجريد تاريخ في هزيمة إله القتال. من آخر يمكن أن يطلقوا عليه اسم إله القتال إن لم يكن جريد؟

تلاشت صرخة ميتاترون العاجلة تدريجيًا. لقد كان ذلك في أعقاب تعرضه للضرب بالجزء الخلفي من نصل تشيو واختفائه.

 

 

“رائع! جريد الإله!”

“”هناك شيء واحد يجب أن تضعه في الاعتبار. “”

 

قرأ ميتاترون أفكار جريد الداخلية وهز رؤوسه.

“أنا دائما أهتف لك!”

“هل أصبحت أخيرا قادر على استبدالي؟”

 

بالطبع، اعتقد جريد أن أعضاء مدجج بالعتاد غير هؤلاء السبعة كانوا رائعين أيضًا. ذروة السيف كمثال بسيط. إذا طلب شخص ما من جريد مداهمة الملك ديبيول بمواصفات ذروة السيف، فسوف يرفض مهما حدث. قد يكون الأمر مختلفًا إذا استمر في تسلق البرج وحصل على ما يكفي من التعزيزات.

كانت هناك هتافات متحمسة لجريد عندما خرج من البرج. كان تفضيل الناس لجريد في أعلى مستوياته على الإطلاق. في الآونة الأخيرة، حتى مقاهي جريد المعجبين غمرتها المنشورات التي تمدح جريد.

“هناك المزيد من الوسائل لحماية الناس. ”

 

 

‘هذا يكفي لهذا اليوم. ‘

 

 

 

بعل الذي التقى به في الطوابق العليا أصبح أقوى. وعلى وجه الخصوص، تغيرت وحدة قياس صحته بدءًا من الطابق المائة. لسوء الحظ، قرر أنه سيكون من الأفضل التوقف عن التسلق اليوم. لم يكن يريد أن يجعل إيرين تنتظر طوال الليل، ولم يتمكن من رفع التصنيف أكثر لمجرد بقائه مستيقظًا الليلة.

كان هناك شعور بأن كل الشعر على جسده يقف. انتشر العرق على جسر أنف جريد وهو يبتلع.

 

كان هناك العديد من الآلهة الذين كانوا ممتنين لمجرد تذكرهم.

استجاب جريد للأشخاص بالتلويح وفحص قائمة التصنيف.

 

 

 

“اصبحت في المركز السابع . ”

كان الغازي الذي أطلق على نفسه اسم الرسول – الملاك الذي كان أمام جريد، والذي صعد على السطح دون إذن، مزعجًا من نواحٍ عديدة. لكن جريد لم يقم برقصة السيف لمنع ميتاترون من التحدث بالهراء مرارًا وتكرارًا. كان ذلك لأن موجات الطاقة القادمة من ميتاترون كانت قوية جدًا.

 

مرة أخرى، كان موقف ميتاترون واضحا. كانوا يحاول إقناع جريد.

يورا، جيشوكا، كريس، كاتز، هاستر، هورينت، وكراغول – جميعهم السبعة تجاوزوا الطابق 260، ونصفهم تجاوز الطابق 300. وكانت سرعة تسلقهم تتزايد أيضًا كل يوم. على الرغم من مدى سرعة تسلق جريد، إلا أنها لم تكن كافية للحاق بهم في يوم أو يومين فقط.

متى فعل ذلك؟ اختنق جريد بسبب هذه السلسلة من الهراء، لكنه لم يرد. ولكي نكون أكثر دقة، لم يتمكن من فتح فمه. وكان تحت ضغط هائل. كان هناك شيء عظيم قادم.

 

 

بالطبع، اعتقد جريد أن أعضاء مدجج بالعتاد غير هؤلاء السبعة كانوا رائعين أيضًا. ذروة السيف كمثال بسيط. إذا طلب شخص ما من جريد مداهمة الملك ديبيول بمواصفات ذروة السيف، فسوف يرفض مهما حدث. قد يكون الأمر مختلفًا إذا استمر في تسلق البرج وحصل على ما يكفي من التعزيزات.

 

 

“”قم بفك قيود عالم مدجج بالعتاد. !””

ومع ذلك، عند مواجهه الملك ديبيول في الطابق العاشر، في حالته الأصلية تقريبًا، كان من الصعب ضمان الاحتمالات. بالطبع، سينجح في الغارة يومًا ما إذا استمر في المحاولة، لكن مجرد تخيل ذلك جعله مريضًا. يستغرق الأمر ما بين 10 إلى 20 ساعة لقضم الخصم الذي كان أقوى منه بأغلبية ساحقة، وعدم السماح لهجماته – سيود جريد أن يموت.

 

 

صوت براهام، الذي كان قريبًا من الدهشة، أغرق أعضاء مدجج بالعتاد الذين ما زالوا يترنحون من التحول غير المتوقع للأحداث إلى مزيد من الارتباك.

في المقام الأول، لم يكن يريد أن يفعل ذلك، لذلك كان يعتمد على قوة العناصر.

 

 

 

طار جريد ببطء نحو القلعة حيث كانت إيرين تنتظر وكان جسده وعقله أخف وزناً بلا حدود.

 

 

“هناك المزيد من الوسائل لحماية الناس. ”

وقت الاسترخاء – لقد كانت أعظم هدية تلقاها جريد مقابل تطهير الجحيم. منذ أيام قليلة مضت، كان جريد يعاني من قلق كبير كل يوم ويكافح ليصبح أقوى بطريقة ما. في الواقع، كان يعاني كل يوم. لم يتمكن من إظهار ذلك أمام الآخرين، لكنه كثيرا ما كان يتساءل كيف وصل إلى تحمل هذه المسؤولية وكان يشعر بالشكوك. لكن كل شيء انتهى الآن.

“هناك المزيد من الوسائل لحماية الناس. ”

 

 

فالشياطين الذين تنكروا في هيئة بشر لخداع الناس وإثارة المشاجرات لم يعد لهم وجود. ملك الشياطين، الذي حكم كمصدر للخوف بينما كان يقيد أرواح البشر الموتى، مات أيضًا ولم يترك سوى بقايا سيف الشيطان.

 

 

 

لقد جاء سلام شبه كامل. كانت هناك متغيرات مثل أسجارد ومملكة هوان، لكنه لم يرغب في التفكير في ذلك في الوقت الحالي.

 

 

‘هذا يكفي لهذا اليوم. ‘

في المقام الأول، كانت الآلهة مختلفة عن الشياطين. كان لديهم الكثير من الأشياء ليخسروها حتى يتمكنوا من التسلل إلى السطح متنكرين في زي البشر أو الغزو العلني. سوف يفقدون هيبتهم ويتضرر وضعهم في اللحظة التي يواجهون فيها فشلًا واحدًا. لقد كانوا سلبيين لأنهم كانوا يعلمون أنهم في النهاية لن يكونوا قادرين على الوجود كآلهة.

 

 

“”بالإضافة إلى ذلك، هذا هو رأيي الشخصي. جريد الإله . كما تعلم، فإن البشر ممتنون لمعظم الآلهة. وينطبق الشيء نفسه على الرغم من أن لديك الآن احتكارًا فعليًا لجميع أنواع العبادة البشرية. معظم الآلهة لا تكون ذات قيمة إلا عندما يتذكرها البشر ويتحدثون عنها.

 

 

كان السطح هو عالم مدجج بالعتاد وكان عالم مدجج بالعتاد عالمًا إلهيًا آخر. كانت العقوبات التي تلقتها الآلهة السماوية هنا مذهلة. كان الدليل هو أنه لا زيراتول ولا السيادي يستطيعان فعل أي شيء لجريد عندما كان أضعف بكثير مما هو عليه الآن. من الآمن أن نقول إنه كان هناك احتمال ضئيل لغزو الآلهة بأي شكل من الأشكال.

 

 

كانت أسجارد على علم بالبرج بالفعل وكانت تخشاه . وهذا يعني أن البرج لديه القدرة على الوصول إلى أسجارد. شعر جريد بالاستياء والفرح، لكنه لم يقل أي شيء.

“……!”

“”هناك شيء واحد يجب أن تضعه في الاعتبار. “”

 

 

كان جريد يبتسم تقديراً لقدرته على الاسترخاء فقط للتوقف في الهواء. تحركت المئات من أيدي الإله في انسجام تام. فرشوا الدروع فوق رؤوس الأطفال المندفعين وراء أثر الألوهية وقادوا الباعة في السوق إلى مكان آمن. ويبدو أنهم كانوا يستعدون للحرب.

عبس ميتاترون.

 

رئيس الملائكة السابق – ما يسمى بـ “ملاك العقد” عادة ما تكون أذرعه وأرجله وعينيه وأذنيه وفمه وأجنحته مختومة.

وبفضل هذا، لاحظ الجنود الذين يقومون بدوريات في الشوارع على الفور هذا الشذوذ. بدأوا في اتباع أيدي الإله وفرضوا إجلاء الناس.

 

 

 

كان صوت ركوب الخيول يُسمع في كل مكان. كان صوت الفرسان يندفعون إلى مكان الحادث.

 

 

“……!”

وعلى الرغم من موت بعل وتطهير الجحيم وعودة السلام، ظل انضباط راينهاردت حادًا كالسيف. استجابت المواهب التي خصصها لاويل للأماكن الصحيحة للموقف بسرعة .

سحب جريد تحدي النظام الطبيعي. كان يحدق في الكائن الذي سقط على الأرض بخطوة واحدة قبل أن يصل الضوء إلى الأرض.

 

فالشياطين الذين تنكروا في هيئة بشر لخداع الناس وإثارة المشاجرات لم يعد لهم وجود. ملك الشياطين، الذي حكم كمصدر للخوف بينما كان يقيد أرواح البشر الموتى، مات أيضًا ولم يترك سوى بقايا سيف الشيطان.

“التركيز على حماية حياة الناس. ”

 

 

عندما التقيا في الماضي، حذر ميتاترون جريد من تشيو. بالطبع، لم يهتم له جريد . كان ميتاترون مجرد تابع للآلهة، في حين أبدى تشيو فضله على جريد. من بين الاثنين، الشخص الذي يجب أن يثق به جريد هو تشيو بشكل طبيعي.

لقد حدث ذلك في اللحظة التي أعطى فيها جريد الأمر لسارييل، التي جاءت إلى جانبه.

 

 

خطوة.

فلاش!

 

 

 

سقط الضوء من السماء. لقد كان ضوءًا موجهًا فقط إلى جريد، لكن لقد كان ساطعًا جدًا لدرجة أن راينهاردت كلها تحولت إلى اللون الأبيض.

 

 

 

سحب جريد تحدي النظام الطبيعي. كان يحدق في الكائن الذي سقط على الأرض بخطوة واحدة قبل أن يصل الضوء إلى الأرض.

“… بمعنى آخر، هل يحق للبشر أن ييأسوا؟ أستطيع أن أرى لماذا ساعدت الشياطين عندما غزوا بدلا من مساعدة الناس.

 

 

“”جريد الإله مدجج بالعتاد. “”

 

 

 

لقد كان ميتاترون. لقد بدا مختلف تمامًا عن الملائكة التي تصورها الناس وشهدوها حتى الآن. كان لديه جسم ووجه جميلان، ولكن أيضًا وجه زاوي وجسم كبير. كانوا ينشر 18 زوجًا من الأجنحة لتتناسب مع جسده الكبيرة.

 

 

حتى أن جريد عرف عدد الملاعق الموجودة في منزل ذروة السيف. كان جريد على دراية بمهارات زملائه ويمكنه التنبؤ بكيفية استخدامهم للوضع والتضاريس لحماية الناس. وهذا يعني أنه يمكن أن يثق بهم ويتحرك.

صحيح. لاحظ الناس في لمحة أن ميتاترون لديه 36 جناحًا.

تمتم الحشد المتجمع تحت البرج “الإله القتالي”.

 

“” الآلهة لا تُنسى بهذه البساطة. البشر كائنات غير كاملة ولا بد أن يشعروا باليأس في حياتهم. سيكون لديهم حتما ميل إلى الاعتماد على شيء ما. يمكن للآلهة أن تبقى على قيد الحياة ببساطة عن طريق الهمس ب وحي صغير أو مد يد العون.

الآن كان ميتاترون ينشر كل أجنحته. وكان في حالة من التحرر الكامل. كان الأمر مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما التقي بجريد في اليوم الآخر.

 

 

“… بمعنى آخر، هل يحق للبشر أن ييأسوا؟ أستطيع أن أرى لماذا ساعدت الشياطين عندما غزوا بدلا من مساعدة الناس.

“” هذه هي رسالة الإله جودار. هدف أسجارد هو تشيو، وليس لديه الرغبة في عداوة السطح. لا تستفز أسجارد ببناء برج فاخر. “”

 

 

قوي.

“. ”

خلال الوقت الذي تشوه فيه تعبير جريد، كانت المساعدة الإضافية تصل الواحدة تلو الأخرى. جاء جنود وفرسان الإمبراطورية، وكذلك الرسل وأعضاء مدجج بالعتاد من جميع الاتجاهات. كان مطمئنا. كان الأمر مختلفًا عن الأيام التي لم يكن فيها يحب دعم زملائه وانتهى به الأمر أكثر قلقًا.

 

 

كانت أسجارد على علم بالبرج بالفعل وكانت تخشاه . وهذا يعني أن البرج لديه القدرة على الوصول إلى أسجارد. شعر جريد بالاستياء والفرح، لكنه لم يقل أي شيء.

كان جريد يبتسم تقديراً لقدرته على الاسترخاء فقط للتوقف في الهواء. تحركت المئات من أيدي الإله في انسجام تام. فرشوا الدروع فوق رؤوس الأطفال المندفعين وراء أثر الألوهية وقادوا الباعة في السوق إلى مكان آمن. ويبدو أنهم كانوا يستعدون للحرب.

 

إله القتال – كان له معنى خاص في ساتسفاي. لقد كان لقب منح لكائن واحد فقط، لذا كان الوزن هائلاً. ومع ذلك، في هذه اللحظة.

“”بالإضافة إلى ذلك، هذا هو رأيي الشخصي. جريد الإله . كما تعلم، فإن البشر ممتنون لمعظم الآلهة. وينطبق الشيء نفسه على الرغم من أن لديك الآن احتكارًا فعليًا لجميع أنواع العبادة البشرية. معظم الآلهة لا تكون ذات قيمة إلا عندما يتذكرها البشر ويتحدثون عنها.

“ماذا؟”

 

خلية نحل – أسجارد التي أشار إليها ميتاترون تشبه خلية نحل. ولم تكن هناك فوائد إذا تم مواجهتها. وجد جريد صعوبة في رد هذه الكلمات.

كان هناك العديد من الآلهة الذين كانوا ممتنين لمجرد تذكرهم.

 

 

 

مرة أخرى، كان موقف ميتاترون واضحا. كانوا يحاول إقناع جريد.

 

 

 

“” لذلك، من غير المرجح أن تؤذي الآلهة السماوية البشر. توقف عن استفزاز واستعداء أسجارد. إنها مجرد مسألة غضب عديمة الفائدة. ”

 

 

 

خلية نحل – أسجارد التي أشار إليها ميتاترون تشبه خلية نحل. ولم تكن هناك فوائد إذا تم مواجهتها. وجد جريد صعوبة في رد هذه الكلمات.

 

 

“ماذا؟”

“أعتقد أنه إذا بقينا ساكنين، فسوف تصطدمون بالسطح . ”

طار جريد ببطء نحو القلعة حيث كانت إيرين تنتظر وكان جسده وعقله أخف وزناً بلا حدود.

 

“هل تحكم على الظواهر أو المفاهيم باعتبارها مادة؟ لا. هل كسرتها باستخدام القوة المطلقة؟ ”

إذا لم يتدخل السطح وأسجارد مع بعضهما البعض، فسيكون هناك إله في النهاية سيتم نسيانه. كانت أسجارد في وضع غير مؤات من جانب واحد. سوف تتوتر الآلهة المنسية ولم يعرف جريد ماذا سيفعلون. يمكن أن يتسببوا في كارثة على السطح من أجل طبع وجودهم على الناس.

 

 

 

قرأ ميتاترون أفكار جريد الداخلية وهز رؤوسه.

 

 

 

“” الآلهة لا تُنسى بهذه البساطة. البشر كائنات غير كاملة ولا بد أن يشعروا باليأس في حياتهم. سيكون لديهم حتما ميل إلى الاعتماد على شيء ما. يمكن للآلهة أن تبقى على قيد الحياة ببساطة عن طريق الهمس ب وحي صغير أو مد يد العون.

 

 

 

“… بمعنى آخر، هل يحق للبشر أن ييأسوا؟ أستطيع أن أرى لماذا ساعدت الشياطين عندما غزوا بدلا من مساعدة الناس.

 

 

 

“” أنت تقوم بقفزة كبيرة جدًا. لكن لا أعتقد أن هذا خطأ. ”

“هل ستحل محلي حقًا؟”

 

خطوة.

أمال ميتاترون رأسه وفكر في كلمات جريد. ثم توصل بسرعة إلى نتيجة.

 

 

“لم أكن مثاليًا في ذلك الوقت. ”

“”إنه علم وظائف الأعضاء. “”

 

 

بعل الذي التقى به في الطوابق العليا أصبح أقوى. وعلى وجه الخصوص، تغيرت وحدة قياس صحته بدءًا من الطابق المائة. لسوء الحظ، قرر أنه سيكون من الأفضل التوقف عن التسلق اليوم. لم يكن يريد أن يجعل إيرين تنتظر طوال الليل، ولم يتمكن من رفع التصنيف أكثر لمجرد بقائه مستيقظًا الليلة.

“ماذا؟”

 

 

 

“” إنه مثل منطق الطبيعة. ليس هناك سبب للرد عاطفيا.

 

 

 

“لديك موهبة لجعل الكلمات غير سارة للغاية. ”

 

 

 

“”هناك شيء واحد يجب أن تضعه في الاعتبار. “”

“هل ستحل محلي حقًا؟”

 

“”جريد الإله مدجج بالعتاد. “”

كان الغازي الذي أطلق على نفسه اسم الرسول – الملاك الذي كان أمام جريد، والذي صعد على السطح دون إذن، مزعجًا من نواحٍ عديدة. لكن جريد لم يقم برقصة السيف لمنع ميتاترون من التحدث بالهراء مرارًا وتكرارًا. كان ذلك لأن موجات الطاقة القادمة من ميتاترون كانت قوية جدًا.

كان صوت ركوب الخيول يُسمع في كل مكان. كان صوت الفرسان يندفعون إلى مكان الحادث.

 

 

رئيس الملائكة السابق – ما يسمى بـ “ملاك العقد” عادة ما تكون أذرعه وأرجله وعينيه وأذنيه وفمه وأجنحته مختومة.

“” لذلك، من غير المرجح أن تؤذي الآلهة السماوية البشر. توقف عن استفزاز واستعداء أسجارد. إنها مجرد مسألة غضب عديمة الفائدة. ”

 

 

لقد كان موقفًا يتعلق بمعاملة ميتاترون كخصم خطير. ولكن الآن أصبحت جميع أجنحته منتشرة. ولم يكن من المعروف نوع العقد القوي الذي وقعه، لكنه كان في حالة ممتازة. في الواقع، لقد كسر بسهولة ختم راينهاردت ووصل أمام جريد.

 

 

“اصبحت في المركز السابع . ”

قوي.

كان جريد يبتسم تقديراً لقدرته على الاسترخاء فقط للتوقف في الهواء. تحركت المئات من أيدي الإله في انسجام تام. فرشوا الدروع فوق رؤوس الأطفال المندفعين وراء أثر الألوهية وقادوا الباعة في السوق إلى مكان آمن. ويبدو أنهم كانوا يستعدون للحرب.

 

الإله الذي أراد أن يُدمر – تشيو موجود لنفسه فقط دون أن يتحمل أي التزامات.

لقد كان التعامل مع ميتاترون في وسط مدينة يعيش فيها الكثير من الناس عبئًا ثقيلًا.

كان يفكر بشكل خطأ. فقط لأن تشيو لم يؤذي البشر أو لأنه أعطاه قوة عظيمة، لا يعني أنه يجب الوثوق بـ تشيو. بدا تشيو راضيًا جدًا عن موقف جريد الحذر.

 

 

“أعتقد أن هذا هو ما كانوا يهدفون إليه. ”

“” إنه مثل منطق الطبيعة. ليس هناك سبب للرد عاطفيا.

 

 

خلال الوقت الذي تشوه فيه تعبير جريد، كانت المساعدة الإضافية تصل الواحدة تلو الأخرى. جاء جنود وفرسان الإمبراطورية، وكذلك الرسل وأعضاء مدجج بالعتاد من جميع الاتجاهات. كان مطمئنا. كان الأمر مختلفًا عن الأيام التي لم يكن فيها يحب دعم زملائه وانتهى به الأمر أكثر قلقًا.

 

 

 

“هناك المزيد من الوسائل لحماية الناس. ”

 

 

الآن كان ميتاترون ينشر كل أجنحته. وكان في حالة من التحرر الكامل. كان الأمر مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما التقي بجريد في اليوم الآخر.

لقد كانوا معًا لسنوات.

 

 

ومع ذلك، عند مواجهه الملك ديبيول في الطابق العاشر، في حالته الأصلية تقريبًا، كان من الصعب ضمان الاحتمالات. بالطبع، سينجح في الغارة يومًا ما إذا استمر في المحاولة، لكن مجرد تخيل ذلك جعله مريضًا. يستغرق الأمر ما بين 10 إلى 20 ساعة لقضم الخصم الذي كان أقوى منه بأغلبية ساحقة، وعدم السماح لهجماته – سيود جريد أن يموت.

حتى أن جريد عرف عدد الملاعق الموجودة في منزل ذروة السيف. كان جريد على دراية بمهارات زملائه ويمكنه التنبؤ بكيفية استخدامهم للوضع والتضاريس لحماية الناس. وهذا يعني أنه يمكن أن يثق بهم ويتحرك.

“” أنت تقوم بقفزة كبيرة جدًا. لكن لا أعتقد أن هذا خطأ. ”

 

 

“لم أكن مثاليًا في ذلك الوقت. ”

 

 

النية التي تركها ميتاترون وراءه في ذلك اليوم. لقد كانت محفوره في ذهن جريد مرة أخرى.

وأخيراً وصل براهام إلى مكان الحادث. نزل ببطء مع توهج أحمر في عينيه وأصدر موجات قوية من تجمع القوة السحرية في يديه، مما تسبب في اهتزاز جسد ميتاترون العملاق قليلاً وسط أجواء شديدة الحرارة.

قرأ ميتاترون أفكار جريد الداخلية وهز رؤوسه.

 

 

“” المشاعر التي تشعر بها تجاه اسجارد ليست مهمة. “”

 

 

 

حذر ميتاترون.

 

 

 

“” ما يجب أن تضعه في الاعتبار هو خطر تشيو. لا يمكن تسوية علاقتك مع أسجارد بأي شكل من الأشكال طالما أنك لا تستطيع فعل أي شيء بشأن تشيو. بغض النظر عن ذلك، تشيو هو الهدف الأساسي للسماء. ”

“” لذلك، من غير المرجح أن تؤذي الآلهة السماوية البشر. توقف عن استفزاز واستعداء أسجارد. إنها مجرد مسألة غضب عديمة الفائدة. ”

 

-لا تتعامل مع تشيو. لا بد أن يكون هناك سبب وراء ابتعاد الإلهة عنه وطرده بعيدًا. قد يضر التسلسل الهرمي الخاص بك.

عندما التقيا في الماضي، حذر ميتاترون جريد من تشيو. بالطبع، لم يهتم له جريد . كان ميتاترون مجرد تابع للآلهة، في حين أبدى تشيو فضله على جريد. من بين الاثنين، الشخص الذي يجب أن يثق به جريد هو تشيو بشكل طبيعي.

-لا تتعامل مع تشيو. لا بد أن يكون هناك سبب وراء ابتعاد الإلهة عنه وطرده بعيدًا. قد يضر التسلسل الهرمي الخاص بك.

 

 

“هذا هو موقفك. ”

قرأ ميتاترون أفكار جريد الداخلية وهز رؤوسه.

 

 

تحرك جريد أخيرا. كان ذلك بعد وقت قصير من قيام الجنود والفرسان بإجلاء الناس من مكان الحادث وأكد أن نقابة مدجج بالعتاد قامت ببناء حواجز في كل زاوية من الشوارع. وكانت لديه فرصة لتمزيق وقتل الغازي أمامه، الذي ظل يتحدث هراء.

بالتفكير في الأمر بشكل مختلف، كان هذا ثروة كبيرة. أحد أقوى قوى السماء، والذي كان من الممكن أن يكون عدوًا عظيمًا إذا التقيا في أسجارد قد أتي بمفرده.

 

 

بالتفكير في الأمر بشكل مختلف، كان هذا ثروة كبيرة. أحد أقوى قوى السماء، والذي كان من الممكن أن يكون عدوًا عظيمًا إذا التقيا في أسجارد قد أتي بمفرده.

كان هناك شعور بأن كل الشعر على جسده يقف. انتشر العرق على جسر أنف جريد وهو يبتلع.

 

بالتفكير في الأمر بشكل مختلف، كان هذا ثروة كبيرة. أحد أقوى قوى السماء، والذي كان من الممكن أن يكون عدوًا عظيمًا إذا التقيا في أسجارد قد أتي بمفرده.

خطوة.

 

 

في اليوم الأول من التسلق – وصل تصنيف جريد إلى الطابق 201 في 15 ساعة فقط. في المقام الأول، كان لجريد تاريخ في هزيمة إله القتال. من آخر يمكن أن يطلقوا عليه اسم إله القتال إن لم يكن جريد؟

لقد حدث ذلك في اللحظة التي تحولت فيها خطوات جريد إلى حركة رقص.

 

 

“” الآلهة لا تُنسى بهذه البساطة. البشر كائنات غير كاملة ولا بد أن يشعروا باليأس في حياتهم. سيكون لديهم حتما ميل إلى الاعتماد على شيء ما. يمكن للآلهة أن تبقى على قيد الحياة ببساطة عن طريق الهمس ب وحي صغير أو مد يد العون.

“”متأخر جدا. “”

 

 

 

عبس ميتاترون.

 

 

“. إله القتال. ”

توقف جريد أيضًا عن الحركة.

 

 

خطوة.

تحولت أنظارهم إلى نفس الاتجاه.

وعلى الرغم من موت بعل وتطهير الجحيم وعودة السلام، ظل انضباط راينهاردت حادًا كالسيف. استجابت المواهب التي خصصها لاويل للأماكن الصحيحة للموقف بسرعة .

 

“” لذلك، من غير المرجح أن تؤذي الآلهة السماوية البشر. توقف عن استفزاز واستعداء أسجارد. إنها مجرد مسألة غضب عديمة الفائدة. ”

“”لا ينبغي أن تشير إلى نفسك على أنك إله القتال. “”

 

 

 

متى فعل ذلك؟ اختنق جريد بسبب هذه السلسلة من الهراء، لكنه لم يرد. ولكي نكون أكثر دقة، لم يتمكن من فتح فمه. وكان تحت ضغط هائل. كان هناك شيء عظيم قادم.

تمتم الحشد المتجمع تحت البرج “الإله القتالي”.

 

 

كان هناك شعور بأن كل الشعر على جسده يقف. انتشر العرق على جسر أنف جريد وهو يبتلع.

كان صوت ركوب الخيول يُسمع في كل مكان. كان صوت الفرسان يندفعون إلى مكان الحادث.

 

 

لاحظ براهام وزيك الوضع بعد خطوة واحدة وقاموا أيضًا بتحويل نظراتهم.

 

 

كان هناك شعور بأن كل الشعر على جسده يقف. انتشر العرق على جسر أنف جريد وهو يبتلع.

“هل أصبحت أخيرا قادر على استبدالي؟”

“هل أصبحت أخيرا قادر على استبدالي؟”

 

 

نغمة.

 

 

 

وأعقب الكلمات أصوات الأجراس.

 

“”متأخر جدا. “”

“. إله القتال. ”

تحذير الملاك: ينبغي معاملته كما لو كان كلبًا ينبح. لكن بطريقة ما، لم يتمكن جريد من الاستماع إلى كلمات ميتاترون. لقد رأى من خلال جوهر تشيو.

 

 

تشيو – عبر إله القتال الحقيقي القارة ووصل أمام جريد.

وقت الاسترخاء – لقد كانت أعظم هدية تلقاها جريد مقابل تطهير الجحيم. منذ أيام قليلة مضت، كان جريد يعاني من قلق كبير كل يوم ويكافح ليصبح أقوى بطريقة ما. في الواقع، كان يعاني كل يوم. لم يتمكن من إظهار ذلك أمام الآخرين، لكنه كثيرا ما كان يتساءل كيف وصل إلى تحمل هذه المسؤولية وكان يشعر بالشكوك. لكن كل شيء انتهى الآن.

 

“”لا ينبغي أن تشير إلى نفسك على أنك إله القتال. “”

“”قم بفك قيود عالم مدجج بالعتاد. !””

تحرك جريد أخيرا. كان ذلك بعد وقت قصير من قيام الجنود والفرسان بإجلاء الناس من مكان الحادث وأكد أن نقابة مدجج بالعتاد قامت ببناء حواجز في كل زاوية من الشوارع. وكانت لديه فرصة لتمزيق وقتل الغازي أمامه، الذي ظل يتحدث هراء.

 

 

تلاشت صرخة ميتاترون العاجلة تدريجيًا. لقد كان ذلك في أعقاب تعرضه للضرب بالجزء الخلفي من نصل تشيو واختفائه.

 

 

“” أنت تقوم بقفزة كبيرة جدًا. لكن لا أعتقد أن هذا خطأ. ”

استذكر جريد ذكريات الماضي.

“التركيز على حماية حياة الناس. ”

 

لقد حدث ذلك في اللحظة التي تحولت فيها خطوات جريد إلى حركة رقص.

-لا تتعامل مع تشيو. لا بد أن يكون هناك سبب وراء ابتعاد الإلهة عنه وطرده بعيدًا. قد يضر التسلسل الهرمي الخاص بك.

ترجمة : PEKA

 

 

النية التي تركها ميتاترون وراءه في ذلك اليوم. لقد كانت محفوره في ذهن جريد مرة أخرى.

لقد كان التعامل مع ميتاترون في وسط مدينة يعيش فيها الكثير من الناس عبئًا ثقيلًا.

 

 

-تجاهله. لا تتفاعل معه.

 

 

 

لقد كان موقفًا كان من الواضح فيه أن ميتاترون كان سخيفًا.

 

 

 

تحذير الملاك: ينبغي معاملته كما لو كان كلبًا ينبح. لكن بطريقة ما، لم يتمكن جريد من الاستماع إلى كلمات ميتاترون. لقد رأى من خلال جوهر تشيو.

 

 

 

الإله الذي أراد أن يُدمر – تشيو موجود لنفسه فقط دون أن يتحمل أي التزامات.

خلال الوقت الذي تشوه فيه تعبير جريد، كانت المساعدة الإضافية تصل الواحدة تلو الأخرى. جاء جنود وفرسان الإمبراطورية، وكذلك الرسل وأعضاء مدجج بالعتاد من جميع الاتجاهات. كان مطمئنا. كان الأمر مختلفًا عن الأيام التي لم يكن فيها يحب دعم زملائه وانتهى به الأمر أكثر قلقًا.

 

لقد كان موقفًا كان من الواضح فيه أن ميتاترون كان سخيفًا.

كان يفكر بشكل خطأ. فقط لأن تشيو لم يؤذي البشر أو لأنه أعطاه قوة عظيمة، لا يعني أنه يجب الوثوق بـ تشيو. بدا تشيو راضيًا جدًا عن موقف جريد الحذر.

توقف جريد أيضًا عن الحركة.

 

كان هناك شعور بأن كل الشعر على جسده يقف. انتشر العرق على جسر أنف جريد وهو يبتلع.

“هل ستحل محلي حقًا؟”

لقد جاء سلام شبه كامل. كانت هناك متغيرات مثل أسجارد ومملكة هوان، لكنه لم يرغب في التفكير في ذلك في الوقت الحالي.

 

 

في المقام الأول، من غير المرجح أن يكون للكائن الذي يرغب في الموت عقل سليم. في الواقع، عرف جريد ذلك أيضًا. كان الأمر فقط أنه حافظ على حسن نيته مع الاعتقاد الغامض بأن تشيو لن يهدده. لا ينبغي له أن يفعل ذلك.

 

 

كان السطح هو عالم مدجج بالعتاد وكان عالم مدجج بالعتاد عالمًا إلهيًا آخر. كانت العقوبات التي تلقتها الآلهة السماوية هنا مذهلة. كان الدليل هو أنه لا زيراتول ولا السيادي يستطيعان فعل أي شيء لجريد عندما كان أضعف بكثير مما هو عليه الآن. من الآمن أن نقول إنه كان هناك احتمال ضئيل لغزو الآلهة بأي شكل من الأشكال.

بعد ذلك، دهس تشيو على الأرض مرة واحدة وتعطلت المهارات والسحر الذي نشرته نقابة مدجج بالعتاد و تحطم مثل الزجاج.

 

 

 

“هل تحكم على الظواهر أو المفاهيم باعتبارها مادة؟ لا. هل كسرتها باستخدام القوة المطلقة؟ ”

 

 

 

صوت براهام، الذي كان قريبًا من الدهشة، أغرق أعضاء مدجج بالعتاد الذين ما زالوا يترنحون من التحول غير المتوقع للأحداث إلى مزيد من الارتباك.

في المقام الأول، كانت الآلهة مختلفة عن الشياطين. كان لديهم الكثير من الأشياء ليخسروها حتى يتمكنوا من التسلل إلى السطح متنكرين في زي البشر أو الغزو العلني. سوف يفقدون هيبتهم ويتضرر وضعهم في اللحظة التي يواجهون فيها فشلًا واحدًا. لقد كانوا سلبيين لأنهم كانوا يعلمون أنهم في النهاية لن يكونوا قادرين على الوجود كآلهة.

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

لقد كانوا معًا لسنوات.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط