نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1869

الفصل 1869

الفصل 1869

 

 

إله القتال تشيو- هو الذي جعل زيك، الذي لم يحترم أو يبجل الآلهة يحني رأسه بمبادرة منه. لقد كان شديدًا منذ الانطباع الأول واقترب بشكل خاص من جريد. لقد أعطى جريد الحق في إجراء اختبار تشيو على الرغم من عدم كونه يانغبا، ومنح جريد خدمة كبيرة بعد أن اجتاز المحنة. نتيجة لذلك، أطلق جريد العنان لإمكانياته بفضل تشيو وتغلب على قيوده عدة مرات.

نغمة.

 

“نادرًا ما وصلت لنهاية حدود صبري. ”

“كنت اراقبك. ”

 

 

 

في المقام الأول، كان هناك شعور بالعاطفة من عينيه. كانت عيون تشيو دافئة للغاية عندما نظر إلى جريد وشعر جريد بالمودة والامتنان العميقين. بغض النظر عن وضعه المتغير، أحنى جريد رأسه بعمق.

 

 

 

“لقد فكرت فيك كثيرًا أيضًا. أشعر بالارتياح لرؤيتك في حالة معنوية جيدة. ”

 

 

 

“إنه استفزاز كبير. ”

 

 

 

“. ؟”

’’من يعتبر شيئًا كهذا بمثابة نذير؟‘‘

 

 

المحادثة بينهما لم تنتقل إلى العالم الخارجي.

 

 

“حتى عندما هزمت رسول إله البداية، الذي فقد الإله الذي عبده وكان تائهاً. ”

ألوهية عديمة اللون – كانت هذه نتيجة ألوهية تشيو التي استخدمت تطلعات جميع الكائنات الحية التي تتوق إلى القوة كمصدر لها، مما خلق حجابًا غير مرئي. لقد كانت ظاهرة خلقتها إرادة تشيو لرفض العبادة.

 

 

 

وكان التأثير عظيما. تجمع الآلاف أو عشرات الآلاف من الأشخاص بسبب ميتاترون – ولم يكن لدى أي منهم فهم جيد للوضع الحالي.

 

 

وقد قال أسورا ذلك أيضًا. ما أرادته الآلهة السماوية منه هو أن القتال ضد تشيو.

“ما نوع المحادثة التي يجرونها؟” بدا تشيو ضبابيًا للجميع باستثناء جريد. كان يشبه شكل الإنسان، لكنه بدا وكأنه محاط بالضباب. إذا لم يذكر جريد اسم تشيو، فلن يعرفوا حتى من هو.

“أنت فقط تستطيع تدميري واستبدالي. إنه شيء تعلمته مؤخرًا فقط. ”

 

 

“. إنه على نفس الجانب، أليس كذلك؟”

ومع ذلك، لم يعني الندم شيئًا. حتى لو منع الناس من ذكر الإله القتالي، فإن النتيجة ستكون نفسها. من المؤكد أن تشيو سيقف أمام جريد في مرحلة ما. إذا تم استهدافه من قبل تشيو لمجرد أنه تظاهر بأنه الإله القتالي، لكان زيراتول قد قُتل بالفعل على يد تشيو مئات المرات.

 

 

بدأت نقابة مدجج بالعتاد تشعر بالارتياح. في الواقع، لقد شعروا بالخوف إلى حد ما من رؤية الملاك العملاق المسمى ميتاترون.

 

 

وقد أخذ جريد الأمر على محمل الجد. لقد كان رد فعل طبيعي. ومع ذلك، لا ينبغي التغاضي عن وجود تشيو. على أقل تقدير، لا ينبغي لجريد أن ينسى أهمية لقب “الإله القتالي”.

ملاك له 18 زوجاً من الأجنحة. حتى أنه كان لديهم عدد من الهالات. ما يسمى بهالة الملائكة. يمكن للملائكة في ساتسفاي تقليص الهالة أو توسيعها، أو إطلاق الأشعة أو استخدامها كنصل لقتل أهدافهم بوحشية. وهذا يعني أنه كلما زاد عدد الهالات، زاد احتمال ممارسة قوة تدميرية كبيرة.

 

 

 

تمامًا كما كانوا قلقين من أن مثل هذا الوحش سوف يثور في وسط المدينة ويسبب أضرارًا كبيرة، ظهر تشيو. لقد فجر ميتاترون الذي كان يتحدث هراء خارج المدينة بضربة واحدة، وانحنى جريد في الامتنان. وكان من الطبيعي تفسيره على أنه حليف.

أصبح صوت الأجراس أعلى تدريجياً. كان ذلك لأن تشيو بدأ المشي. كانت خطواته بطيئة ولكنها سريعة عندما اقترب. قد تكون خطوات عادية، ولكن المسافة بينهما كانت قصيرة جدا. لم يُمنح جريد الوقت الكافي للتفكير.

 

 

إلا أن الوضع داخل الحاجز كان يسير بشكل مختلف عما كان يعتقده الناس.

 

 

 

“حتى عندما منعت رمح السيادي. ”

“ما نوع المحادثة التي يجرونها؟” بدا تشيو ضبابيًا للجميع باستثناء جريد. كان يشبه شكل الإنسان، لكنه بدا وكأنه محاط بالضباب. إذا لم يذكر جريد اسم تشيو، فلن يعرفوا حتى من هو.

 

 

نغمة.

 

 

من البداية ، أحب جريد تشيو.

كانت أجراس تشيو حساسة للغاية. لقد تحركوا فقط لأن تشيو فتح فمه.

“حتى عندما هزمت رسول إله البداية، الذي فقد الإله الذي عبده وكان تائهاً. ”

 

 

لاحظ جريد في وقت متأخر. لم يكن يعرف ذلك لأنه كان مخفيًا بالياقة والأكمام. كانت هناك عدة أجراس تتدلى من جسد تشيو.

كان ذلك لأن تشيو كان قويًا جدًا.

 

 

“حتى عندما هزمت رسول إله البداية، الذي فقد الإله الذي عبده وكان تائهاً. ”

القتال ضد تشيو والفوز؟ لقد كان خطأ. لقد كانت رؤية خاطئة للعالم. كان من المستحيل الفوز. توصل جريد بسرعة إلى نتيجة وكان على وشك رفضه.

 

“لديه طاقة قاتل الاله. إذا كنت تريد حقًا أن يتم تدميرك، ألن يكون من الأسهل عليك مواجهة آلهة أسجارد بدلاً مني؟”

نغمة.

 

 

 

اتخذ جريد خطوة إلى الوراء. لقد أدرك فجأة سبب تعليق الكثير من الأجراس على جسد تشيو.

القتال ضد تشيو والفوز؟ لقد كان خطأ. لقد كانت رؤية خاطئة للعالم. كان من المستحيل الفوز. توصل جريد بسرعة إلى نتيجة وكان على وشك رفضه.

 

 

“حتى عندما تلقيت اعتذارًا من تنين النار. ”

“اعتقدت أن الأمر يستحق الانتظار. ”

 

“لقد فكرت فيك كثيرًا أيضًا. أشعر بالارتياح لرؤيتك في حالة معنوية جيدة. ”

نغمة.

أصبح صوت الأجراس أعلى تدريجياً. كان ذلك لأن تشيو بدأ المشي. كانت خطواته بطيئة ولكنها سريعة عندما اقترب. قد تكون خطوات عادية، ولكن المسافة بينهما كانت قصيرة جدا. لم يُمنح جريد الوقت الكافي للتفكير.

 

“هل هناك أي فرصة للفوز؟”

“نادرًا ما وصلت لنهاية حدود صبري. ”

 

 

 

وكانت الأجراس للتحذير. كان ذلك بمثابة تحذير لأولئك الذين يحاولون إيذائه.

إله القتال تشيو- هو الذي جعل زيك، الذي لم يحترم أو يبجل الآلهة يحني رأسه بمبادرة منه. لقد كان شديدًا منذ الانطباع الأول واقترب بشكل خاص من جريد. لقد أعطى جريد الحق في إجراء اختبار تشيو على الرغم من عدم كونه يانغبا، ومنح جريد خدمة كبيرة بعد أن اجتاز المحنة. نتيجة لذلك، أطلق جريد العنان لإمكانياته بفضل تشيو وتغلب على قيوده عدة مرات.

 

 

أنا هنا. لا تفوتني. وجه السيف نحوي بشكل صحيح.

“لقد فكرت فيك كثيرًا أيضًا. أشعر بالارتياح لرؤيتك في حالة معنوية جيدة. ”

 

“إنه استفزاز كبير. ”

“أردت أن أركض إليك على الفور وأوجه سيفك إلى رقبتي. ”

 

 

 

جلجل جلجل.

“إنه استفزاز كبير. ”

 

“إنه استفزاز كبير. ”

أصبح صوت الأجراس أعلى تدريجياً. كان ذلك لأن تشيو بدأ المشي. كانت خطواته بطيئة ولكنها سريعة عندما اقترب. قد تكون خطوات عادية، ولكن المسافة بينهما كانت قصيرة جدا. لم يُمنح جريد الوقت الكافي للتفكير.

 

 

 

“لكنني تحملت ذلك. لقد رأيت أنه إذا استعجلتك حتى تسأم من خوض التجارب في كل مرة، فإن ذلك سيزيد من احتمالات حدوث خطأ”.

 

 

 

كانت الكلمات ملتوية بشكل غريب.

ألوهية عديمة اللون – كانت هذه نتيجة ألوهية تشيو التي استخدمت تطلعات جميع الكائنات الحية التي تتوق إلى القوة كمصدر لها، مما خلق حجابًا غير مرئي. لقد كانت ظاهرة خلقتها إرادة تشيو لرفض العبادة.

 

 

لاحظ جريد ذلك. لم يشعر تشيو بأي مودة تجاهه. لقد كان ينتظر بصبر من أجل تحقيق هدفه الخاص. كان هذا كل شيء، لكن جريد فسر بشكل تعسفي وأساء فهم تشيو.

جلجل جلجل.

 

 

كان هناك شيء يسمى الفطرة السليمة. ولكن الآن كان عليه أن يعترف بذلك. كان الوجود أمامه بعيدًا عن المنطق السليم. لقد فعل الأشياء من أجل مصلحته فقط. وبعبارة أخرى، كان أيضًا كائنًا أنانيًا يقدم خدمات للآخرين من أجل “الموت”.

“اعتقدت أن الأمر يستحق الانتظار. ”

 

“. ”

“عندما قتلت بعل أخيرًا. ”

 

 

 

جلجل جلجل جلجل!

لا تتحدث معه.

 

وكانت الأجراس للتحذير. كان ذلك بمثابة تحذير لأولئك الذين يحاولون إيذائه.

بدأ صوت الأجراس يرن بجنون. لقد كان ضجيجًا عاليًا ناتجًا عن الدخول عبر فجوة جريد وسحب السيف ببطء.

 

 

المحادثة بينهما لم تنتقل إلى العالم الخارجي.

“اعتقدت أن الأمر يستحق الانتظار. ”

 

 

 

“. ”

 

 

لقد كانت اللحظة التي كان فيها جريد على وشك الرفض مرة أخرى.

“والآن، أخيرًا، حانت اللحظة لوضع حد لذلك أخيرًا. ”

إلغاء المهارة – لقد كانت القوة التي استخدمها تشيو بشكل طبيعي.

 

في هذه الحالة، ألم تكن حتى رقصة السيف بلا معنى لأن باجما كان مصدرها؟ كان جريد على وشك أن يقول شيئًا بطريقة مرتبكة، فقط ليغلق فمه. لم يكن ذلك بسبب تشيو.

لا ينبغي أن تشير إلى نفسك على أنك “إله القتال”.

وقد قال أسورا ذلك أيضًا. ما أرادته الآلهة السماوية منه هو أن القتال ضد تشيو.

 

“بالطبع، سوف تخسر اليوم. ”

فكر جريد في صرخة ميتاترون، والتي وصفها بأنها هراء. عندما خرج من البرج، أطلق عليه الناس اسم إله القتال.

في هذه الحالة، ألم تكن حتى رقصة السيف بلا معنى لأن باجما كان مصدرها؟ كان جريد على وشك أن يقول شيئًا بطريقة مرتبكة، فقط ليغلق فمه. لم يكن ذلك بسبب تشيو.

 

في المقام الأول، كان هناك شعور بالعاطفة من عينيه. كانت عيون تشيو دافئة للغاية عندما نظر إلى جريد وشعر جريد بالمودة والامتنان العميقين. بغض النظر عن وضعه المتغير، أحنى جريد رأسه بعمق.

وقد أخذ جريد الأمر على محمل الجد. لقد كان رد فعل طبيعي. ومع ذلك، لا ينبغي التغاضي عن وجود تشيو. على أقل تقدير، لا ينبغي لجريد أن ينسى أهمية لقب “الإله القتالي”.

 

 

 

بالطبع كان هذا غير عادل.

 

 

“أردت أن أركض إليك على الفور وأوجه سيفك إلى رقبتي. ”

’’من يعتبر شيئًا كهذا بمثابة نذير؟‘‘

 

 

لاحظ جريد هوية العملاق ذو الشعر الأبيض وكان مرتبكًا لأنه لم يستطع فهم ما يجري.

ومع ذلك، لم يعني الندم شيئًا. حتى لو منع الناس من ذكر الإله القتالي، فإن النتيجة ستكون نفسها. من المؤكد أن تشيو سيقف أمام جريد في مرحلة ما. إذا تم استهدافه من قبل تشيو لمجرد أنه تظاهر بأنه الإله القتالي، لكان زيراتول قد قُتل بالفعل على يد تشيو مئات المرات.

 

 

نغمة.

كشف سيف تشيو الطويل ذو المظهر البارد عن مظهره الكامل. رأى جريد تعبيره ينعكس على النصل ونظر فجأة إلى السماء. لقد خطر بباله أن جميع الآلهة السماوية تراقب هذا المكان الآن.

 

 

“. ؟”

قم بفك قيود عالم مدجج بالعتاد.

“. ”

 

وبطبيعة الحال، كان يتحرك نحو مصير مواجهة تشيو. شعر وكأنه وقع في فخ دون أن يعرف ذلك. لقد كان الأمر أكثر إيلاما وحزنا.

لقد أدرك ما تعنيه صرخة ميتاترون الأخيرة. كان يعني إعطاء الآلهة السماوية الحق في أن تطأ أقدامهم على السطح.

 

 

[لقد قام إله القتال تشيو بتحييد “وضعية النمر الأبيض الملتهبة بالنيران. “]

“أسجارد تهدف الى محاربة تشيو”.

وقد قال أسورا ذلك أيضًا. ما أرادته الآلهة السماوية منه هو أن القتال ضد تشيو.

 

 

وقد قال أسورا ذلك أيضًا. ما أرادته الآلهة السماوية منه هو أن القتال ضد تشيو.

ملاك له 18 زوجاً من الأجنحة. حتى أنه كان لديهم عدد من الهالات. ما يسمى بهالة الملائكة. يمكن للملائكة في ساتسفاي تقليص الهالة أو توسيعها، أو إطلاق الأشعة أو استخدامها كنصل لقتل أهدافهم بوحشية. وهذا يعني أنه كلما زاد عدد الهالات، زاد احتمال ممارسة قوة تدميرية كبيرة.

 

[لقد دخل كائن غير مصرح به إلى عالم مدجج بالعتاد الإلهي.]

“هل هناك أي فرصة للفوز؟”

 

 

 

لقد كان سؤالاً عديم الفائدة. بغض النظر عن مدى مهارته، حتى تشيو لن يكون قادرًا على التحمل عندما يتحمل هجوم الكماشة من آلهة أسجارد. ثم أصبح فضوليًا بشأن شيء آخر.

 

 

 

لماذا قام تشيو بزيارته؟

 

 

 

“. إذا كنت تراقبني، فأنت تعرف عن أسورا أيضًا. ”

عبس جريد الذي كان صبورًا حتى الآن للمرة الأولى. بأي وسيلة كان عليه أن يقاتله وينتصر؟ كان تشيو كائنًا خاصًا بين الآلهة. لقد كان وجودًا حيث لم يستطع إلا أن يذكر الاختلافات المتأصلة.

 

إله القتال تشيو- هو الذي جعل زيك، الذي لم يحترم أو يبجل الآلهة يحني رأسه بمبادرة منه. لقد كان شديدًا منذ الانطباع الأول واقترب بشكل خاص من جريد. لقد أعطى جريد الحق في إجراء اختبار تشيو على الرغم من عدم كونه يانغبا، ومنح جريد خدمة كبيرة بعد أن اجتاز المحنة. نتيجة لذلك، أطلق جريد العنان لإمكانياته بفضل تشيو وتغلب على قيوده عدة مرات.

“الإله الشرير الذي ولده بعل. لقد ذهب إلى أسجارد. ”

 

 

رطم.

“لديه طاقة قاتل الاله. إذا كنت تريد حقًا أن يتم تدميرك، ألن يكون من الأسهل عليك مواجهة آلهة أسجارد بدلاً مني؟”

 

 

في هذه الحالة، ألم تكن حتى رقصة السيف بلا معنى لأن باجما كان مصدرها؟ كان جريد على وشك أن يقول شيئًا بطريقة مرتبكة، فقط ليغلق فمه. لم يكن ذلك بسبب تشيو.

“أنت لم تفهم الجوهر بعد. ” هز تشيو رأسه. “آلهة أسجارد لا تستطيع إطفائي. ”

 

 

 

” نفس الشيء بالنسبة لي. ”

 

 

جلجل جلجل جلجل!

“لا، أنت إله القتال الذي تفكر فيه البشرية. ”

 

 

في المقام الأول، كان هناك شعور بالعاطفة من عينيه. كانت عيون تشيو دافئة للغاية عندما نظر إلى جريد وشعر جريد بالمودة والامتنان العميقين. بغض النظر عن وضعه المتغير، أحنى جريد رأسه بعمق.

“. ”

“بالطبع، سوف تخسر اليوم. ”

 

 

“أنت فقط تستطيع تدميري واستبدالي. إنه شيء تعلمته مؤخرًا فقط. ”

ترجمة : PEKA

 

 

رطم.

بدأ صوت الأجراس يرن بجنون. لقد كان ضجيجًا عاليًا ناتجًا عن الدخول عبر فجوة جريد وسحب السيف ببطء.

 

 

تلقى جريد صدمة وكأن قلبه قد تم تدميره. كان ذلك لأنه أدرك أن كل جهوده أدت إلى النتائج الحالية. وكلما أصبح أقوى وكلما حصل على المزيد من الإنجازات الجديدة، كلما زاد تقدير الناس له.

 

 

“…زيراتول؟”

وبطبيعة الحال، كان يتحرك نحو مصير مواجهة تشيو. شعر وكأنه وقع في فخ دون أن يعرف ذلك. لقد كان الأمر أكثر إيلاما وحزنا.

 

 

اتخذ جريد خطوة إلى الوراء. لقد أدرك فجأة سبب تعليق الكثير من الأجراس على جسد تشيو.

“ومع ذلك، لكي تطفئني وتستبدلني، يجب عليك الوفاء بشرط مسبق واحد. ”

 

 

 

من البداية ، أحب جريد تشيو.

 

 

تمامًا كما كانوا قلقين من أن مثل هذا الوحش سوف يثور في وسط المدينة ويسبب أضرارًا كبيرة، ظهر تشيو. لقد فجر ميتاترون الذي كان يتحدث هراء خارج المدينة بضربة واحدة، وانحنى جريد في الامتنان. وكان من الطبيعي تفسيره على أنه حليف.

“المشكلة الأكبر هي -”

في الواقع، إذا فكر في الأمر بطريقة أخري، كان هناك احتمال كبير أن يكون تشيو هو الشخص الأكثر تشويهًا في العالم. إن الوجود الذي يتوق فقط إلى الموت لا يمكن أن يكون طبيعيًا – في المقام الأول، كان معظم المتعاليين مجانين، لذا كانت رغبة وقحة أن يأمل ألا يكون تشيو مجنونًا.

 

[لقد دخل كائن غير مصرح به إلى عالم مدجج بالعتاد الإلهي.]

كان ذلك لأن تشيو كان قويًا جدًا.

 

 

 

“عليك أن تقاتلني وتفوز أمام الجميع. ”

“هذا الشيء اللعين. ”

 

“لكنني تحملت ذلك. لقد رأيت أنه إذا استعجلتك حتى تسأم من خوض التجارب في كل مرة، فإن ذلك سيزيد من احتمالات حدوث خطأ”.

“. ”

تلقى جريد صدمة وكأن قلبه قد تم تدميره. كان ذلك لأنه أدرك أن كل جهوده أدت إلى النتائج الحالية. وكلما أصبح أقوى وكلما حصل على المزيد من الإنجازات الجديدة، كلما زاد تقدير الناس له.

 

ترجمة : PEKA

عبس جريد الذي كان صبورًا حتى الآن للمرة الأولى. بأي وسيلة كان عليه أن يقاتله وينتصر؟ كان تشيو كائنًا خاصًا بين الآلهة. لقد كان وجودًا حيث لم يستطع إلا أن يذكر الاختلافات المتأصلة.

[لقد دخل كائن غير مصرح به إلى عالم مدجج بالعتاد الإلهي.]

 

“أسجارد تهدف الى محاربة تشيو”.

القتال ضد تشيو والفوز؟ لقد كان خطأ. لقد كانت رؤية خاطئة للعالم. كان من المستحيل الفوز. توصل جريد بسرعة إلى نتيجة وكان على وشك رفضه.

 

 

“بالطبع، سوف تخسر اليوم. ”

لقد كان سؤالاً عديم الفائدة. بغض النظر عن مدى مهارته، حتى تشيو لن يكون قادرًا على التحمل عندما يتحمل هجوم الكماشة من آلهة أسجارد. ثم أصبح فضوليًا بشأن شيء آخر.

 

 

قال تشيو الحقيقة. لقد أثبت أنه ليس مجنونا.

 

 

“لديه طاقة قاتل الاله. إذا كنت تريد حقًا أن يتم تدميرك، ألن يكون من الأسهل عليك مواجهة آلهة أسجارد بدلاً مني؟”

“لكن هذا سيوفر لك الكثير من الخبرة. كما هو الحال دائمًا، سوف تستخدم الهزيمة كغذاء لتنمو أكثر. بعد تكرار هذا، فبالتأكيد سوف تمزق قلبي وروحي “.

 

 

“. ”

لا تتحدث معه.

 

 

 

إنه رجل سخيف.

“المشكلة الأكبر هي -”

 

 

قد يضر التسلسل الهرمي الخاص بك.

 

 

 

الخ الخ

 

 

 

تذكرت جريد تحذير ميتاترون. صحيح. بغض النظر عن رغبته في إثبات أن تشيو لم يكن مجنونًا، بدأ تشيو يبدو كمجنون في عيون جريد. لمرة واحدة، كانت الهزيمة قاتلة لجريد. وكان إله أيضا . كان هناك خوف من أن يتم تقويض مكانته بشكل خطير إذا هُزم علنًا. لم يكن اقتراح تشيو واقعيًا.

كانت الكلمات ملتوية بشكل غريب.

 

 

لقد كانت اللحظة التي كان فيها جريد على وشك الرفض مرة أخرى.

فقط عندما قام الجزء الخلفي من العملاق ذو الشعر الأبيض بحجب رؤية جريد، ظهرت نافذة الإشعارات. النظام لم يتعرف عليه إلا متأخرًا لأن الدخيل كان سريعًا جدًا.

 

 

“لا يمكنك الاعتراض عليه. ” قاد تشيو المحادثه. كما قدم النصائح. “ركز على صوت الأجراس. حتى لو فقدتنى عيناك، دع طرف سيفك يطارد الصوت. ”

“اعتقدت أن الأمر يستحق الانتظار. ”

 

 

“هذا الشيء اللعين. ”

ترجمة : PEKA

 

كانت الكلمات ملتوية بشكل غريب.

في الواقع، إذا فكر في الأمر بطريقة أخري، كان هناك احتمال كبير أن يكون تشيو هو الشخص الأكثر تشويهًا في العالم. إن الوجود الذي يتوق فقط إلى الموت لا يمكن أن يكون طبيعيًا – في المقام الأول، كان معظم المتعاليين مجانين، لذا كانت رغبة وقحة أن يأمل ألا يكون تشيو مجنونًا.

“. !”

 

 

“يجب أن أتجنب الهزيمة . ”

“. ”

 

تذكرت جريد تحذير ميتاترون. صحيح. بغض النظر عن رغبته في إثبات أن تشيو لم يكن مجنونًا، بدأ تشيو يبدو كمجنون في عيون جريد. لمرة واحدة، كانت الهزيمة قاتلة لجريد. وكان إله أيضا . كان هناك خوف من أن يتم تقويض مكانته بشكل خطير إذا هُزم علنًا. لم يكن اقتراح تشيو واقعيًا.

شعر جريد أن القتال كان لا مفر منه وقام بتنشيط وضعية النمر الأبيض. كان هدفه زيادة مقاومته وزيادة فرصة الصمود في وجه هجوم تشيو.

جلجل جلجل جلجل!

 

فكر جريد في صرخة ميتاترون، والتي وصفها بأنها هراء. عندما خرج من البرج، أطلق عليه الناس اسم إله القتال.

هز تشي يو رأسه. “ألم أقل أنه لا معنى للأمر إلا إذا كنت أنت؟”

 

 

” نفس الشيء بالنسبة لي. ”

“. !”

اتخذ جريد خطوة إلى الوراء. لقد أدرك فجأة سبب تعليق الكثير من الأجراس على جسد تشيو.

 

وكانت الأجراس للتحذير. كان ذلك بمثابة تحذير لأولئك الذين يحاولون إيذائه.

كان وجه جريد مليئًا بالدهشة.

 

 

 

 

 

[لقد قام إله القتال تشيو بتحييد “وضعية النمر الأبيض الملتهبة بالنيران. “]

 

 

 

 

رطم.

 

 

إلغاء المهارة – لقد كانت القوة التي استخدمها تشيو بشكل طبيعي.

 

 

 

“فقط قوة مصدرك هي التي يمكن أن تلحق الضرر بمكانتي. ”

وكان التأثير عظيما. تجمع الآلاف أو عشرات الآلاف من الأشخاص بسبب ميتاترون – ولم يكن لدى أي منهم فهم جيد للوضع الحالي.

 

إلا أن الوضع داخل الحاجز كان يسير بشكل مختلف عما كان يعتقده الناس.

“لا. ”

“. إنه على نفس الجانب، أليس كذلك؟”

 

وكانت الأجراس للتحذير. كان ذلك بمثابة تحذير لأولئك الذين يحاولون إيذائه.

في هذه الحالة، ألم تكن حتى رقصة السيف بلا معنى لأن باجما كان مصدرها؟ كان جريد على وشك أن يقول شيئًا بطريقة مرتبكة، فقط ليغلق فمه. لم يكن ذلك بسبب تشيو.

 

 

 

 

شعر جريد أن القتال كان لا مفر منه وقام بتنشيط وضعية النمر الأبيض. كان هدفه زيادة مقاومته وزيادة فرصة الصمود في وجه هجوم تشيو.

 

 

[لقد دخل كائن غير مصرح به إلى عالم مدجج بالعتاد الإلهي.]

أصبح صوت الأجراس أعلى تدريجياً. كان ذلك لأن تشيو بدأ المشي. كانت خطواته بطيئة ولكنها سريعة عندما اقترب. قد تكون خطوات عادية، ولكن المسافة بينهما كانت قصيرة جدا. لم يُمنح جريد الوقت الكافي للتفكير.

 

 

 

لاحظ جريد هوية العملاق ذو الشعر الأبيض وكان مرتبكًا لأنه لم يستطع فهم ما يجري.

 

 

فقط عندما قام الجزء الخلفي من العملاق ذو الشعر الأبيض بحجب رؤية جريد، ظهرت نافذة الإشعارات. النظام لم يتعرف عليه إلا متأخرًا لأن الدخيل كان سريعًا جدًا.

 

 

 

حشرجة الموت.

 

 

 

كان ضجيج السلاسل الثقيلة التي تجتاح الأرض مرتفعًا تمامًا مثل صوت أجراس تشيو.

 

 

“أنا الإله القتالي،” أعلن العملاق. “الشبح العجوز الذي لا يزال يعتقد أنه هو الإله القتالي. لقد تم استبعادك منذ اللحظة التي تركت فيها مسؤولياتك منذ فترة طويلة. انقش اسم الإله القتالي الجديد على تلك الآذان الفاسدة. أنا زيراتول.”

“…زيراتول؟”

 

 

 

لاحظ جريد هوية العملاق ذو الشعر الأبيض وكان مرتبكًا لأنه لم يستطع فهم ما يجري.

 

 

“ما نوع المحادثة التي يجرونها؟” بدا تشيو ضبابيًا للجميع باستثناء جريد. كان يشبه شكل الإنسان، لكنه بدا وكأنه محاط بالضباب. إذا لم يذكر جريد اسم تشيو، فلن يعرفوا حتى من هو.

“أنا الإله القتالي،” أعلن العملاق. “الشبح العجوز الذي لا يزال يعتقد أنه هو الإله القتالي. لقد تم استبعادك منذ اللحظة التي تركت فيها مسؤولياتك منذ فترة طويلة. انقش اسم الإله القتالي الجديد على تلك الآذان الفاسدة. أنا زيراتول.”

“حتى عندما منعت رمح السيادي. ”

 

وقد أخذ جريد الأمر على محمل الجد. لقد كان رد فعل طبيعي. ومع ذلك، لا ينبغي التغاضي عن وجود تشيو. على أقل تقدير، لا ينبغي لجريد أن ينسى أهمية لقب “الإله القتالي”.

 

“المشكلة الأكبر هي -”

ترجمة : PEKA

 

“…زيراتول؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط