الفصل 1870
لقد حدث ذلك في اللحظة التي أصيب فيها الملاك بخيبة أمل.
أسجارد.
لقد حدث ذلك في اللحظة التي أصيب فيها الملاك بخيبة أمل.
كان اهتمام الآلهة المجتمعين في القاعة الكبرى هو تشيو. كان هذا حتى ظهر زيراتول، الذي كان من المفترض أن يكون في سجن الخلود في مكان الحادث.
ارتفعت طاقة السيف عديم اللون. كان الأمر أقوى من أن يتمكن زيراتول الذي فقد سلاحه وكان خالي الوفاض، من المقاومة. هذا من شأنه أن يقطعه مهما حدث.
كيف هرب من السجن؟ هذه المرة، لم يكن خطأ جريد. كانت جريد يواجه تشيو على السطح.
“أخبرني. ”
كان يعلم أن ذلك لم يكن من حسن النية الخالصة. زيراتول كان يكره رافائيل أكثر من جريد. كان يعلم ذلك، ولكن. بعد كل شيء، أليست هذه علاقة؟
استدعت الآلهة ملاكًا معينًا واستجوبته.
“زيراتول!”
سأل جريد زيراتول الذي كان يتمتم لنفسه دون الإجابة على السؤال. ومن المضحك أنه كان قلقًا بشأن زيراتول. كان ذلك لأنهم أقاموا عددًا لا بأس به من العلاقات. بالطبع-
“لماذا فتحت القفل؟”
كانت كل كلمات وأفعال زراتول صادقة. بالطبع، كان يعلم أن تشيو كان قوياً. لقد شعر في الوقت الحقيقي أن مكانة تشيو طغت عليه. لكنه لم يتراجع.
«بأي سلطه يقوم ملاك بإطلاق سراح السجين؟»
الملاك الذي سألته الالهه – كان حساسًا بشكل خاص وكان له جانب غريب عنه. ولم تكن الهالة التي فوق رأسه تتوهج بشكل مشرق، بل كانت ألوانها تتغير من لحظة إلى أخرى. في كل مرة يتغير فيها اللون، تتغير الطاقة التي يطلقها أيضًا. لذلك كان مثل واحد، ولكن كثير أيضا. تم جره بصمت لاستجوابه من قبل الآلهة وأجاب برأس منحني: “السحر هو القدرة على إعطاء قيمة لشيء لا قيمة له”.
هذا كان هو. كان الأمر كما لو كان هذا كافيا للإجابة. قال الملاك هذا وأغلق فمه.
لم يرغب زراتول في التحدث أكثر. طار على الفور لتدمير وجه تشيو، الذي ظل غير مبال حتى عندما واجهه.
كانت بعض الآلهة تثير ضجة. لم يفهموا. حتى أنه كان هناك إله صرخ للملاك ليجيب بشكل صحيح.
كان يعلم أن ذلك لم يكن من حسن النية الخالصة. زيراتول كان يكره رافائيل أكثر من جريد. كان يعلم ذلك، ولكن. بعد كل شيء، أليست هذه علاقة؟
السبب وراء اعتراف تشيو بذلك بسهولة هو أنه تم تذكيره بخلفية ميلاد زيراتول. الوجود الذي أنشأته ريبيكا ليحل محله – كان يعني أنه كان تحفة فنية تم الاهتمام بها كثيرًا. كان من الطبيعي أن يكون عظيما.
“إنه صادق. ”
“إنه صادق. ”
لقد حدث ذلك في اللحظة التي أصيب فيها الملاك بخيبة أمل.
“أفكاري تتفق معك أيضًا. ”
أعجب مولر. عمق وسرعة التقنية التي تستخدم السلاسل، كلاهما كانا خاليين من العيوب. وبفضل هذا، كلما تم ربط التقنية أكثر، تم تضخيم القوة بشكل لا نهائي.
تشيو، الذي كان يتوق إلى الموت – استعادت عيناه اللتان فقدتا نورهماحيويتهما بعد دهور. كان ذلك بسبب زيراتول الذي استخدم تحدي النظام الطبيعي الخاص بجريد بصفته إله القتال.
جودار الذي ظل صامتا في الزاوية وكأنه لا يهتم بالموقف، تحدث فجأة.
كان يعلم أن ذلك لم يكن من حسن النية الخالصة. زيراتول كان يكره رافائيل أكثر من جريد. كان يعلم ذلك، ولكن. بعد كل شيء، أليست هذه علاقة؟
إله الحكمة – لقد كان أحد الكائنات القليلة التي استطاعت قراءة قلب الملاك المتعجرف.
“أحسنت. ”
وكان من النادر أن يمدح جودار أحد، وأسكتت التهنئة التي أرسلها الجمهور. لم تعد الآلهة الأخرى قادرة على مساءلة الملاك.
“أنت. كيف هربت من السجن؟”
“أنا إله القتال. !!”
جودار الذي ظل صامتا في الزاوية وكأنه لا يهتم بالموقف، تحدث فجأة.
كان مومود يأمل أيضًا أن يتم تدمير مثيري الشغب بواسطة تشيو.
***
كم كان ثقيلا؟ كانت أطراف زيراتول مقيدة بسلاسل ذات وزن لا يمكن تصوره، وبدا متهالكًا مقارنة بالماضي.
لحية بيضاء تنحدر إلى بطنه وشعر رمادي يتمايل مثل الصواعق. العيون التي ينبعث منها ضوء أبيض. بجسده الصلب وملامحه الضخمة، كان مظهر زيراتول ساحقًا من نواحٍ عديدة. لقد كانت صورة إله القتال التي تخيلها الناس. لكنه الآن كان مختلفا.
«بأي سلطه يقوم ملاك بإطلاق سراح السجين؟»
تسس تسسس .
كم كان ثقيلا؟ كانت أطراف زيراتول مقيدة بسلاسل ذات وزن لا يمكن تصوره، وبدا متهالكًا مقارنة بالماضي.
شعر كثيف تقريبًا ولحية غير ممشطة. ملابس مجعدة ومغبرة. لم يكن يرتدي حتى قميصًا وكان نصف عارٍ. والأهم من ذلك كله أن الأغلال التي كانت على يديه وقدميه أظهرت مدى سوء حالته.
[بموجب سلطتك الخاصة، قمت بتعريف “زيراتول” كضيف، وليس دخيل. ]
ومع ذلك، كان تعبير زيراتول هو نفسه كما في الماضي. لقد بدا متعجرفًا كما لو كان هو الوحيد المميز.
«بأي سلطه يقوم ملاك بإطلاق سراح السجين؟»
لقد فقد زراتول الكثير من ألوهيته. لم يكن قادرًا حتى على صنع أسلحة من الألوهية، لذلك صقل فن استخدام السلاسل كأسلحة. لقد كانت تقنية تبدو رثة للغاية، لكن زيراتول كان واثقًا. كان ذلك لأنه عرف قيمة المهارات التي تم صقلها من خلال الجهد. لقد تعلم ذلك من جريد.
“أنت. كيف هربت من السجن؟”
لقد فوجئ جريد للحظات. لم يستطع فهم الوضع أمامه وطرح سؤالاً. هل هرب من السجن؟ هذا ما كان يعتقده في البداية، لكن الأمر لم يكن كذلك.
اختلاف في المكانة؟ لا يهم. أثبت جريد ذلك بفوزه عليه في الماضي عندما كان جريد في مكانة أقل منه. علاوة على ذلك، فقد تراكم لديه ما يكفي من الانضباط. لقد شحذ جسده وعقله أثناء وجوده في سجن الخلود.
لم يتغير مظهر زيراتول على الإطلاق منذ أن التقيا في سجن الخلود. لم ينظر زيراتول حتى إلى جريد. أجاب بينما كان لا يزال يحدق في تشيو. “لقد قادني القدر للتو. ”
سأل جريد زيراتول الذي كان يتمتم لنفسه دون الإجابة على السؤال. ومن المضحك أنه كان قلقًا بشأن زيراتول. كان ذلك لأنهم أقاموا عددًا لا بأس به من العلاقات. بالطبع-
لقد كانت خدعة. الحقيقة كانت مختلفة.
ومع ذلك، كان تعبير زيراتول هو نفسه كما في الماضي. لقد بدا متعجرفًا كما لو كان هو الوحيد المميز.
مومود؟ الملاك الذي كان يُعتبر مرشحًا لرئيس ملائكة على الرغم من أنه ولد إنسانًا، خمن زراتول ما كان ينوي فعله من خلال فتح السجن.
“إنه أقرب إلى إخراج القمامة. ”
كان الأمر نفسه بالنسبة لجريد. لقد توقعوا هزيمة زيراتول وكانت النتيجة أكثر كارثية مما توقعوا.
عرف مومود ما الذي سيكون زيراتول مهووسًا به إذا حصل على حريته في وضعه الحالي. كانت نوايا مومود واضحة.
’إنه يريد تخمين قدرة تشيو القتالية من خلالي. ‘
“الفرق في القوة واضح. ”
كان مومود يأمل أيضًا أن يتم تدمير مثيري الشغب بواسطة تشيو.
“. كوكوك. ”
كان تعبير زيراتول معقدًا. لقد كان موقفًا نجا فيه من الموت بفضل السيف الذي ألقاه جريد. وتساءل عما إذا كان يعلن عن نفسه بأنه “الإله القتالي لجريد”.
ارتفعت السلاسل المتشابكة تحت قدمي زيراتول في الهواء مثل الثعابين الملتفة. كان ذلك في أعقاب اتخاذ زيراتول وضعية البداية. لقد كان موقفًا بكلتا يديه فارغتين. كان ينوي استخدام السلاسل التي قيدته كسلاح.
“هذا لا يكفي. ”
“انظر إلى قوة إله القتال الحقيقي وارتعش. ”
شيء ما على شكل إنسان – كانت قوة إله القتال تشيو، التي لم يتم التعرف عليها بشكل صحيح من قبل الآخرين باستثناء جريد، ساحقة. لقد نحت كلمة اليأس في العالم بمجرد سحب سيفه وتوجيهه نحو جريد.
كانت كل كلمات وأفعال زراتول صادقة. بالطبع، كان يعلم أن تشيو كان قوياً. لقد شعر في الوقت الحقيقي أن مكانة تشيو طغت عليه. لكنه لم يتراجع.
اختلاف في المكانة؟ لا يهم. أثبت جريد ذلك بفوزه عليه في الماضي عندما كان جريد في مكانة أقل منه. علاوة على ذلك، فقد تراكم لديه ما يكفي من الانضباط. لقد شحذ جسده وعقله أثناء وجوده في سجن الخلود.
إنه أمر مؤكد.
ارتفعت طاقة السيف عديم اللون. كان الأمر أقوى من أن يتمكن زيراتول الذي فقد سلاحه وكان خالي الوفاض، من المقاومة. هذا من شأنه أن يقطعه مهما حدث.
الشخص الذي أنا عليه الآن يتجاوز الماضي.
“زيراتول، هل ستموت؟”
“أعتقد أنه من بين أعمال ريبيكا، فإن الأعمال التي تستحق الاعتراف بها إلى حد ما هي هذه الأرض، وشجرة العالم، وجودار. ”
سأل جريد زيراتول الذي كان يتمتم لنفسه دون الإجابة على السؤال. ومن المضحك أنه كان قلقًا بشأن زيراتول. كان ذلك لأنهم أقاموا عددًا لا بأس به من العلاقات. بالطبع-
رطم.
من وجهة نظر جريد، كان زيراتول قريبًا من الشرير. كان يمتلك أشخاصًا موهوبين واستخدمهم مثل العبيد. حتى أنه كان لديه تاريخ في محاولة إيذاء الأشخاص المهمين لجريد، بما في ذلك ابنه لورد. ومع ذلك، فهو لم يؤذي أحدا في النهاية. كما قام مؤخرًا بمساعدة جريد في سجن الخلود. بفضل زراتول، تمكن من إنقاذ خان وهيكسيتيا بأمان.
“أنا أقاتل من أجل نفسي فقط. ليس من الضروري أن تشعر بالعاطفة حيال هذا. ”
كان يعلم أن ذلك لم يكن من حسن النية الخالصة. زيراتول كان يكره رافائيل أكثر من جريد. كان يعلم ذلك، ولكن. بعد كل شيء، أليست هذه علاقة؟
كانت بعض الآلهة تثير ضجة. لم يفهموا. حتى أنه كان هناك إله صرخ للملاك ليجيب بشكل صحيح.
لقد دفع زراتول ثمن خطاياه. هزمه جريد أمام كل من يشاهده وتم تحويله إلى حالة سجين. لقد تلاشت ضغينة جريد ضد زيراتول منذ فترة طويلة. بالإضافة إلى ذلك، كان يتلقى مساعدة زيراتول الآن. لقد جاء كخدمة من جانب واحد.
عرف مومود ما الذي سيكون زيراتول مهووسًا به إذا حصل على حريته في وضعه الحالي. كانت نوايا مومود واضحة.
قرأ زيراتول عقل جريد الغارق بشدة وعبس. “أحمق. لا تسيئ الفهم. ”
“أنت. كيف هربت من السجن؟”
لقد فقد زراتول الكثير من ألوهيته. لم يكن قادرًا حتى على صنع أسلحة من الألوهية، لذلك صقل فن استخدام السلاسل كأسلحة. لقد كانت تقنية تبدو رثة للغاية، لكن زيراتول كان واثقًا. كان ذلك لأنه عرف قيمة المهارات التي تم صقلها من خلال الجهد. لقد تعلم ذلك من جريد.
كانت كل كلمات وأفعال زراتول صادقة. بالطبع، كان يعلم أن تشيو كان قوياً. لقد شعر في الوقت الحقيقي أن مكانة تشيو طغت عليه. لكنه لم يتراجع.
“أنا أقاتل من أجل نفسي فقط. ليس من الضروري أن تشعر بالعاطفة حيال هذا. ”
وكانت تلك نهاية الانتظار.
لم يرغب زراتول في التحدث أكثر. طار على الفور لتدمير وجه تشيو، الذي ظل غير مبال حتى عندما واجهه.
قال تشيو بينما كانت أطرافه مقيدة بالسلاسل وتم خنقه: “الأمر ليس تافهاً”. لأول مرة، كان الشخص الذي كان يتحدث عنه هو زيراتول، وليس جريد.
صراع إله القتال ضد إله القتال – لقد كان حادثًا كبيرًا هز العالم.
حدث ذلك في اللحظة التي انبهر فيها مولر بتقنية زيراتول غير المتوقعة، وفكر في لقب زيراتول باعتباره إله القتال.
وكانت تلك نهاية الانتظار.
حبس الرسل وأعضاء مدجج بالعتاد أنفاسهم. ومع ذلك، فإن قديس السيف مولر، الذي كان يراقب الوضع من مسافة بعيدة، لم يكن مهتمًا بما كان على وشك أن يتكشف.
لقد فوجئ جريد للحظات. لم يستطع فهم الوضع أمامه وطرح سؤالاً. هل هرب من السجن؟ هذا ما كان يعتقده في البداية، لكن الأمر لم يكن كذلك.
“الفرق في القوة واضح. ”
حدث ذلك في اللحظة التي انبهر فيها مولر بتقنية زيراتول غير المتوقعة، وفكر في لقب زيراتول باعتباره إله القتال.
كان الأمر نفسه بالنسبة لجريد. لقد توقعوا هزيمة زيراتول وكانت النتيجة أكثر كارثية مما توقعوا.
لم ينتبه تشيو إلى زيراتول حتى في اللحظة الأخيرة. لم ينظر حتى إلى زيراتول وهو يتراجع في حالة صدمة، ونظر فقط إلى جريد.
رطم.
وكان من النادر أن يمدح جودار أحد، وأسكتت التهنئة التي أرسلها الجمهور. لم تعد الآلهة الأخرى قادرة على مساءلة الملاك.
“أنا إله القتال. !!”
لم يسحب تشيو سيفه حتى. الحركة البسيطة المتمثلة في الدوس على الأرض بقدميه أدت إلى قمع قوة اندفاع زيراتول. من ناحية أخرى، استخدم حركة يد مريحة، مثلما فعل عندما نشر الحجاب سابقًا، للإمساك برقبة زراتول وضربه على الأرض.
“إنه صادق. ”
“أعتقد أنه من بين أعمال ريبيكا، فإن الأعمال التي تستحق الاعتراف بها إلى حد ما هي هذه الأرض، وشجرة العالم، وجودار. ”
تحطمت السلاسل التي كانت تحمل تشيو في انسجام تام. وبفضل هذا، لم يكن تشيو وحده، بل تم تحرير زيراتول أيضًا من قيوده. ومع ذلك، في هذه الحالة، لم تكن هذه ميزة. بالنسبة لزيراتول، الذي كان يستخدم السلاسل كسلاح، لذا فقد سلاحه.
لم ينتبه تشيو إلى زيراتول حتى في اللحظة الأخيرة. لم ينظر حتى إلى زيراتول وهو يتراجع في حالة صدمة، ونظر فقط إلى جريد.
«وخيرها هذه الأرض التي ولدتكم. لقد أدى وجودك إلى زيادة قيمة السطح “.
لم يرغب زراتول في التحدث أكثر. طار على الفور لتدمير وجه تشيو، الذي ظل غير مبال حتى عندما واجهه.
وكانت تلك نهاية الانتظار.
شدد تشييو قبضته على رقبة زيراتول. جلب الصوت الغريب لسحق العظام الصمت إلى مكان الحادث.
“أعتقد أنه من بين أعمال ريبيكا، فإن الأعمال التي تستحق الاعتراف بها إلى حد ما هي هذه الأرض، وشجرة العالم، وجودار. ”
شيء ما على شكل إنسان – كانت قوة إله القتال تشيو، التي لم يتم التعرف عليها بشكل صحيح من قبل الآخرين باستثناء جريد، ساحقة. لقد نحت كلمة اليأس في العالم بمجرد سحب سيفه وتوجيهه نحو جريد.
تحطمت السلاسل التي كانت تحمل تشيو في انسجام تام. وبفضل هذا، لم يكن تشيو وحده، بل تم تحرير زيراتول أيضًا من قيوده. ومع ذلك، في هذه الحالة، لم تكن هذه ميزة. بالنسبة لزيراتول، الذي كان يستخدم السلاسل كسلاح، لذا فقد سلاحه.
عندها فقط، مال طرف سيف تشيو إلى الأمام بزاوية. لقد كان ذلك نتيجة سحب السلاسل التي كانت ملفوفة حول نصل السيف في لحظة. لقد كانت نتيجة تم إنشاؤها بواسطة جريد.
“. !”
“زيراتول، هل ستموت؟”
كان يعلم أن ذلك لم يكن من حسن النية الخالصة. زيراتول كان يكره رافائيل أكثر من جريد. كان يعلم ذلك، ولكن. بعد كل شيء، أليست هذه علاقة؟
[بموجب سلطتك الخاصة، قمت بتعريف “زيراتول” كضيف، وليس دخيل. ]
“زيراتول!”
يتكرر القدر للتو. مصير منحه الإله الوحيد. المصير الذي لا يمكن مقاومته.
“أنت. كيف هربت من السجن؟”
وكانت تلك نهاية الانتظار.
لقد تبددت قيود عالم مدجج بالعتاد – قيود الأبعاد التي اضطهدت زيراتول منذ وقت نزوله إلى السطح. كان الأمر كما لو كان عندما التقى به جريد في سجن الخلود.
في هذه اللحظة، كان زيراتول في حالة سليمة. كانت هناك عيوب واضحة مقارنة بالأيام التي حكم فيها كإله قتال. ولكن على أقل تقدير، كانت هذه “أقوى حالة لدى زيراتول” التي تذكرها جريد.
“أنا. !”
لقد فوجئ جريد للحظات. لم يستطع فهم الوضع أمامه وطرح سؤالاً. هل هرب من السجن؟ هذا ما كان يعتقده في البداية، لكن الأمر لم يكن كذلك.
انحنى الجزء العلوي من جسم تشيو إلى الأمام. ولأول مرة، تواصل بصريًا مع زيراتول، الذي وقف على قدميه.
لحية بيضاء تنحدر إلى بطنه وشعر رمادي يتمايل مثل الصواعق. العيون التي ينبعث منها ضوء أبيض. بجسده الصلب وملامحه الضخمة، كان مظهر زيراتول ساحقًا من نواحٍ عديدة. لقد كانت صورة إله القتال التي تخيلها الناس. لكنه الآن كان مختلفا.
لقد تبددت قيود عالم مدجج بالعتاد – قيود الأبعاد التي اضطهدت زيراتول منذ وقت نزوله إلى السطح. كان الأمر كما لو كان عندما التقى به جريد في سجن الخلود.
“أنا إله القتال. !!”
كانت بعض الآلهة تثير ضجة. لم يفهموا. حتى أنه كان هناك إله صرخ للملاك ليجيب بشكل صحيح.
كان الضجيج معقدًا. كان ذلك لأن زيراتول رفع نفسه وكان لديه العديد من الطرق المختلفة لاستخدام السلاسل. كانت السلاسل التي تربط معصميه وكاحليه تتحرك بشكل طبيعي للغاية. كرروا أفعال ربط سيف تشيو وجسده وفقًا لإرادة زراتول.
“أنا أقاتل من أجل نفسي فقط. ليس من الضروري أن تشعر بالعاطفة حيال هذا. ”
“هل هذا كثير. ؟”
أعجب مولر. عمق وسرعة التقنية التي تستخدم السلاسل، كلاهما كانا خاليين من العيوب. وبفضل هذا، كلما تم ربط التقنية أكثر، تم تضخيم القوة بشكل لا نهائي.
ارتفعت السلاسل المتشابكة تحت قدمي زيراتول في الهواء مثل الثعابين الملتفة. كان ذلك في أعقاب اتخاذ زيراتول وضعية البداية. لقد كان موقفًا بكلتا يديه فارغتين. كان ينوي استخدام السلاسل التي قيدته كسلاح.
حدث ذلك في اللحظة التي انبهر فيها مولر بتقنية زيراتول غير المتوقعة، وفكر في لقب زيراتول باعتباره إله القتال.
شدد تشييو قبضته على رقبة زيراتول. جلب الصوت الغريب لسحق العظام الصمت إلى مكان الحادث.
قال تشيو بينما كانت أطرافه مقيدة بالسلاسل وتم خنقه: “الأمر ليس تافهاً”. لأول مرة، كان الشخص الذي كان يتحدث عنه هو زيراتول، وليس جريد.
“كم هو رائع. ”
السبب وراء اعتراف تشيو بذلك بسهولة هو أنه تم تذكيره بخلفية ميلاد زيراتول. الوجود الذي أنشأته ريبيكا ليحل محله – كان يعني أنه كان تحفة فنية تم الاهتمام بها كثيرًا. كان من الطبيعي أن يكون عظيما.
أعجب مولر. عمق وسرعة التقنية التي تستخدم السلاسل، كلاهما كانا خاليين من العيوب. وبفضل هذا، كلما تم ربط التقنية أكثر، تم تضخيم القوة بشكل لا نهائي.
“هذا لا يكفي. ”
تحطمت السلاسل التي كانت تحمل تشيو في انسجام تام. وبفضل هذا، لم يكن تشيو وحده، بل تم تحرير زيراتول أيضًا من قيوده. ومع ذلك، في هذه الحالة، لم تكن هذه ميزة. بالنسبة لزيراتول، الذي كان يستخدم السلاسل كسلاح، لذا فقد سلاحه.
“المؤهل لا يزال مع جريد. ”
«بأي سلطه يقوم ملاك بإطلاق سراح السجين؟»
ارتفعت طاقة السيف عديم اللون. كان الأمر أقوى من أن يتمكن زيراتول الذي فقد سلاحه وكان خالي الوفاض، من المقاومة. هذا من شأنه أن يقطعه مهما حدث.
أرسل حدس زيراتول قشعريرة في عموده الفقري. لقد فكر في المستقبل حيث سيهزم ويضعف مرة أخرى تحت أعين الجميع .
لم ينتبه تشيو إلى زيراتول حتى في اللحظة الأخيرة. لم ينظر حتى إلى زيراتول وهو يتراجع في حالة صدمة، ونظر فقط إلى جريد.
يتكرر القدر للتو. مصير منحه الإله الوحيد. المصير الذي لا يمكن مقاومته.
“زيراتول!”
“أنت. كيف هربت من السجن؟”
صرخ جريد والقي سلاحه.
“. كوكوك. ”
لم يعد المصير الذي منحه الإله الوحيد له قوة قسرية منذ الوقت الذي تلقى فيه زيراتول تحدي النظام الطبيعي،
“. !”
عرف مومود ما الذي سيكون زيراتول مهووسًا به إذا حصل على حريته في وضعه الحالي. كانت نوايا مومود واضحة.
تشيو، الذي كان يتوق إلى الموت – استعادت عيناه اللتان فقدتا نورهماحيويتهما بعد دهور. كان ذلك بسبب زيراتول الذي استخدم تحدي النظام الطبيعي الخاص بجريد بصفته إله القتال.
كان الضجيج معقدًا. كان ذلك لأن زيراتول رفع نفسه وكان لديه العديد من الطرق المختلفة لاستخدام السلاسل. كانت السلاسل التي تربط معصميه وكاحليه تتحرك بشكل طبيعي للغاية. كرروا أفعال ربط سيف تشيو وجسده وفقًا لإرادة زراتول.
اختلاف في المكانة؟ لا يهم. أثبت جريد ذلك بفوزه عليه في الماضي عندما كان جريد في مكانة أقل منه. علاوة على ذلك، فقد تراكم لديه ما يكفي من الانضباط. لقد شحذ جسده وعقله أثناء وجوده في سجن الخلود.
“. ”
إله الحكمة – لقد كان أحد الكائنات القليلة التي استطاعت قراءة قلب الملاك المتعجرف.
كان تعبير زيراتول معقدًا. لقد كان موقفًا نجا فيه من الموت بفضل السيف الذي ألقاه جريد. وتساءل عما إذا كان يعلن عن نفسه بأنه “الإله القتالي لجريد”.
شعر وكأنه كان يضع أغلالًا جديدة.
شدد تشييو قبضته على رقبة زيراتول. جلب الصوت الغريب لسحق العظام الصمت إلى مكان الحادث.
ترجمة : PEKA
لم ينتبه تشيو إلى زيراتول حتى في اللحظة الأخيرة. لم ينظر حتى إلى زيراتول وهو يتراجع في حالة صدمة، ونظر فقط إلى جريد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
