نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1873

الفصل 1873

الفصل 1873

 

كانت عيون السيادي تحدق به بشدة.

لم يرغب جريد في محاربة تشيو. ومع ذلك، كان تشيو مهووسًا بجريد.

 

 

على أية حال، دخل جريد إلى عالم تجاوز نفسه وركز على الوضع الحالى. كان قادرًا على الحصول على مجال للتنفس من خلال تشجيع القتال بين تشيو والآلهة، لكنه لم يكن راضيًا عن هذا القدر. تجاهلت الآلهة المتقاتلة فيما بينها جريد.

ليس لدي أي خجل.

 

 

[لقد شهد الكثير من الناس أفعالك الجبانة. ]

كان يقاتل فقط عندما تكون هناك فرصة للفوز. ماذا عليه أن يفعل للتغلب على هذه المشكله؟ كان الحل الذي توصل إليه بسيطًا بشكل مدهش.

 

 

 

وقد ألمح ميتاترون إلى ذلك منذ البداية. كانت الآلهة السماوية تهدف إلى تشيو. هذا هو السبب وراء قيام جريد بتخفيف قيود عالم مدجج بالعتاد.

 

 

 

الآلهة السماوية التي نزلت كما لو كانوا ينتظرون، استهدفت تشيو ولم يعد من الممكن أن يكون تشيو مهووسًا بـ جريد.

اصبحت الآلهة الأخرى مضطربة أيضًا. وكان الشيء نفسه ينطبق على تشيو.

 

 

“الآن أستطيع التنفس قليلاً. ”

“. ”

 

 

إله القتال تشيو – قوة الإله الوحيد كانت أبعد من خيال جريد. كانت هناك العديد من الحالات حيث لم يتمكن العشرات من الآلهة الذين يستخدمون جميع أنواع القوى من إلحاق أي إصابة على الرغم من إطلاق العنان لهجوم منسق.

[سمعت صوتك في ذلك اليوم. لقد قارنت نفسك بالتنين القديم. ]

 

 

ومع ذلك، فإن مسار المعركة لم يكن من جانب واحد. كان ذلك لأن السيادي إله الحرب كان متوازنا. الرمح الذي كان يستخدمه كان يحمي الآلهة الأخرى بينما كان ينحت الجروح على جسد تشيو. لقد كانت تقنية رمح أنيقة دون أي زخرفة. كانت مهراة تمتلك قوة هائلة وقمعت إله القتال.

قرر جريد الاستفادة من هذه الفرصة.

 

 

كان جريد يتراجع أيضًا.

 

 

لقد كانت فوضى مطلقة. في خضم الوضع الفوضوي، امتنع جريد عن التصرف بتهور. كان لديه أمل في إمكانية التعامل مع آشورا، الكتلة المشؤومة من المتغيرات.

“هناك شيء قوي بشكل حدسي يجمع بين الحضور الهائل وقوة الرمح. ”

 

 

أصبح جريد مقتنع. والحقيقة أنه لكي يقاتلهم وينتصر عليهم يومًا ما، كان يحتاج إلى شيء آخر غير القوة.

لقد كان على يقين من أن ألوهية السيادي كانت ترتفع في الوقت الفعلي في الوقت الحالي. كان هناك عدد قليل من الناس الذين سيشهدون مثل هذا الشخص ولا يعبدونه. بالإضافة إلى ذلك، تسبب رمح السيادي في تأثير متعدد الضربات دون قيد أو شرط. في كل مرة يصطدم فيها بهدف، تسقط صورة رمح ضخم من السماء وتهاجم الهدف عدة مرات.

 

 

 

ومع ذلك، فإن حقيقة أن تشيو كان الهدف عملت بشكل سيء. كانت قوة تشيو هي إحداث “مواجهة خالصة”. ولم يكن للتأثير الإضافي لهجوم السيادي أي تأثير على تشيو. في اللحظة التي لمست فيها صورة الرمح تشيو، تحطمت مثل شظايا الزجاج. جميع الجروح الموجودة على جسد تشيو كانت عبارة عن جروح وطعنات من الرمح الذي استخدمه “دومينيون نفسه”.

 

 

 

“إنهم وحوش. ”

 

 

قرر جريد الاستفادة من هذه الفرصة.

أصبح جريد مقتنع. والحقيقة أنه لكي يقاتلهم وينتصر عليهم يومًا ما، كان يحتاج إلى شيء آخر غير القوة.

“إنه رجل لا يفي حتى بوعوده. ” وقد شهد بذلك الرسول براهام. لقد فكر مرة أخرى في جريد الماضي، الذي نكث الوعد بصنع “سفينة” ولم يأخذ سوى البافارنيوم.

 

 

ضرب الغوغاء. نعم، بعبارات مبتذلة، كان ضرب شخص واحد كمجموعة.

 

 

 

لم يكونوا نوع الأعداء الذي يمكنه محاربته فرديًا والفوز ضدهم.

 

 

 

“لهذا السبب يحتاج الآخرون إلى أن يصبحوا أقوى. ”

قرر جريد الاستفادة من هذه الفرصة.

 

 

على أية حال، دخل جريد إلى عالم تجاوز نفسه وركز على الوضع الحالى. كان قادرًا على الحصول على مجال للتنفس من خلال تشجيع القتال بين تشيو والآلهة، لكنه لم يكن راضيًا عن هذا القدر. تجاهلت الآلهة المتقاتلة فيما بينها جريد.

 

 

[لقد هُزم إله الفرح، “بانتي”. ]

متى سيواجه هذا الموقف مرة أخرى؟ لقد كانت فرصة لن تأتي مرتين.

كان ذلك في وقت كانت الآلهة تهمس فيه.

 

 

قرر جريد الاستفادة من هذه الفرصة.

 

 

“أنت لا تتدخل في كيفية تقييم الآخرين لك. الثقة المطلقة في نفسك. هذا هو الموقف الذي أريد محاكاته.

“كيوك. ” اتجه نحو الإله الذي أصيب بجروح خطيرة وكان ملقى على الأرض بنظرة لا تصدق على وجهه. نظر الإله إلى السيف الذي اخترق قلبه ووجه جريد الذي أدخل السيف.

 

 

فكر السيادي في كلمات جريد ونظر إلى ردود أفعال البشر. ثم توصل على الفور إلى نتيجة.

“كيف يمكنك. وقح. ”

 

 

 

“. !!”

 

 

كان لدى سارييل تحول عظيم وتخلت عن ترددها. وقفت بجانب جريد، ونشرت الأجنحة نحو من رؤساء الملائكة. “سوف أكون جبانه أيضًا. ”

اصبحت الآلهة الأخرى مضطربة أيضًا. وكان الشيء نفسه ينطبق على تشيو.

 

 

[إذا خاب أملهم فيك وتخلوا عن إيمانهم، فقد تنخفض مكانتك. ]

“لم يكن عليك أن تفعل هذا،” قال تشيو بأسف. لم يبدو وكأنه توبيخ. بدا قلقًا بشأن جريد. وكان من الطبيعي أن يشعر بالقلق. الآن قام جريد بشيء جبان أمام الجميع. ألم يحرض الآلهة الأخرى على القتال ويستغل الفرصة لمهاجمتهم؟ لم يكن شيئًا يجب أن يفعله كائن عظيم.

لم يرغب جريد في محاربة تشيو. ومع ذلك، كان تشيو مهووسًا بجريد.

 

 

“”سوف تضعف عبادتك. “” وأخيرا، حذرت سارييل. لقد كانت نصيحة. في نفس وقت الصراخ، تحولت مخاوف الآلهة مرة أخرى بعيدًا عن جريد. لقد سمعوا تحذير الرسول ولم يعتقدوا أن جريد سيفعل نفس الشيء مرة أخرى.

 

 

ومع ذلك، فإن حقيقة أن تشيو كان الهدف عملت بشكل سيء. كانت قوة تشيو هي إحداث “مواجهة خالصة”. ولم يكن للتأثير الإضافي لهجوم السيادي أي تأثير على تشيو. في اللحظة التي لمست فيها صورة الرمح تشيو، تحطمت مثل شظايا الزجاج. جميع الجروح الموجودة على جسد تشيو كانت عبارة عن جروح وطعنات من الرمح الذي استخدمه “دومينيون نفسه”.

“إنها فرصة لن أحصل عليها مرة أخرى. ”

استعاد ميتاترون قوته الكاملة عندما تم رفع قيود عالم مدجج بالعتاد واستوعب وضع راينهاردت في الوقت الفعلي. لقد نشر 18 زوجًا من الأجنحة في محاولة للعودة بسرعة إلى مكان الحادث والمساهمة في إخضاع تشيو. ومع ذلك، لم يتمكن من الطيران وتجمد مكانه.

 

 

لم يكن جريد هو الوحيد الذي رأى ذلك. اعتبر السيادي أيضًا هذا الموقف الذي تم فيه عزل تشيو بمثابة فرصة فريدة.

 

 

هز جريد رأسه. لقد بدا وكأنه لم يفهم حقًا. هل كان يتمتع بحكمة ضعيفة بدلاً من أن يولد بلا موهبة؟

متغير لم يتأثر بتأثير الإلهة – في الماضي، لم تكن الآلهة السماوية قادرة على منع تشيو من مساعدة هانول وشعروا بالعجز لأول مرة. لقد تعلموا مفهوم الكارثة. لقد كانوا مهووسين بـ تشيو لأن عالم أسجارد لا يمكن أن يكون مثالي طالما أن تشيو على قيد الحياة.

 

 

وكان الاستثناء زيراتول. على عكس الآلهة الأخرى، لم يستطع أن يرفع عينيه عن جريد. كان ذلك بسبب خبرته المباشرة في أن تخصص جريد هو جعل التنبؤات خاطئة.

 

 

“لم يكن عليك أن تفعل هذا،” قال تشيو بأسف. لم يبدو وكأنه توبيخ. بدا قلقًا بشأن جريد. وكان من الطبيعي أن يشعر بالقلق. الآن قام جريد بشيء جبان أمام الجميع. ألم يحرض الآلهة الأخرى على القتال ويستغل الفرصة لمهاجمتهم؟ لم يكن شيئًا يجب أن يفعله كائن عظيم.

“إنه ليس من النوع الذي يستمع للآخرين. ”

 

 

 

حدث كما توقع.

 

 

 

“كواك!” أصيب إله آخر بجروح خطيرة على يد تشيو وتم.قطع رأسه على الفور من قبل جريد. أصيب بجروح قاتلة أمام عدد كبير من الناس. وفي المقابل تضررت حالته كثيرًا وهرب إلى السماء بلا حول ولا قوة.

“. !”

 

 

“. ماذا تفعل؟” لم يعد السيادي قادر على تحمل ذلك لفترة أطول. أوقف هجوم الآلهة بإيماءة ثقيلة ونظر إلى جريد. “أليست هذه خسارة بالنسبة لك أيضا؟”

 

 

 

حتى الإله الواحد الوحيد لم يكن خاليًا من النقد. كان تشيو يثبت ذلك الآن. السبب الذي جعل مظهر تشيو ضبابيًا هو أنه كان قلقًا من أن يعبده الناس.

من البداية مع أعضاء نقابة مدجج بالعتاد – لم يشعروا بخيبة أمل في جريد على الإطلاق. على العكس من ذلك، بدوا سعداء لأنه أظهر ألوانه الحقيقية.

 

 

هذا صحيح، لقد تأثرت الآلهة في النهاية بالبشر. لا ينبغي أن يكون جريد متعجرفًا لمجرد أنه أنجز العمل الهائل المتمثل في تطهير الجحيم. وقد شوهدت أفعاله الجبانة في جميع أنحاء العالم في هذه اللحظة. سيكون البشر الذين يعبدونه خائبي الأمل.

[لقد ارتفع مستواك. ]

 

“الإله الذي يحافظ على كرامته على الرغم من معاملته بهذه الطريقة من قبل رسله. لم يكن هناك إله هكذا على الإطلاق. ”

قطع رأس جريد للإله الذي هزمه تشيو سيضر مكانته أكثر مما ينفعه. وكانت المكاسب قليلة، بينما كانت الخسائر كبيرة. في الواقع-

ومع ذلك، بشكل غير متوقع، فشل تشيو في التغلب على أشورا. لقد كان أول من تراجع في موقف فردي. ربما كان ذلك لأنه سئم من التعامل مع الآلهة السماوية والسيادي بعد زيراتول، أو أن فنون القتال لدى أسورا كانت رائعة للغاية.

 

الوجود الذي تحدث رفع عينيه العملاقتين.

 

 

 

التنين المجنون – لا، لقد كان نيفارتان، التنين القديم الذي تحرر من اللعنة بعد وفاة بعل.

[لقد هُزم إله الفرح، “بانتي”. ]

تحولت المناطق المحيطة به إلى اللون الأسود. حجب ظل كبير جدًا الشمس، مما تسبب في الوهم بأن الليل قد جاء فجأة.

 

 

[لقد ارتفع مستواك. ]

“هناك العديد من الوجوه المألوفة. لسوء الحظ، ليس لدي الوقت لتبادل الكلمات. إنني أخاف من عتاب جودار».

 

 

[لقد ارتفع مستواك. ]

الوجود الذي تحدث رفع عينيه العملاقتين.

 

 

 

متى سيواجه هذا الموقف مرة أخرى؟ لقد كانت فرصة لن تأتي مرتين.

 

 

حصل جريد على قدر كبير من الخبرة في قطع رأس الإله. لم ترتفع حالته على الإطلاق، لكنه بدلاً من ذلك واجه نافذة تحذير.

“. !!”

 

ليس لدي أي خجل.

 

“. !”

 

 

[لقد شهد الكثير من الناس أفعالك الجبانة. ]

“الآن أستطيع التنفس قليلاً. ”

 

حصل جريد على قدر كبير من الخبرة في قطع رأس الإله. لم ترتفع حالته على الإطلاق، لكنه بدلاً من ذلك واجه نافذة تحذير.

[إذا خاب أملهم فيك وتخلوا عن إيمانهم، فقد تنخفض مكانتك. ]

 

 

في نفس الوقت-

 

 

 

 

“هل هناك أي شيء متبقي للشعور بخيبة أمل نحوه؟”

 

 

“الآن أستطيع التنفس قليلاً. ”

هز جريد رأسه. لقد بدا وكأنه لم يفهم حقًا. هل كان يتمتع بحكمة ضعيفة بدلاً من أن يولد بلا موهبة؟

 

 

 

كان ذلك في وقت كانت الآلهة تهمس فيه.

لقد كان جريد هو من لم يستطع الرد بسرعة لأنه لم يفهم اذا كان هذا مجاملة أم تهكم. حتى هذا الصمت أصبح خاصًا بالسيادى.

 

 

“لقد خيبت آمالهم عدة مرات بالفعل. ؟”

التنين المجنون – لا، لقد كان نيفارتان، التنين القديم الذي تحرر من اللعنة بعد وفاة بعل.

 

كان لدى سارييل تحول عظيم وتخلت عن ترددها. وقفت بجانب جريد، ونشرت الأجنحة نحو من رؤساء الملائكة. “سوف أكون جبانه أيضًا. ”

فكر السيادي في كلمات جريد ونظر إلى ردود أفعال البشر. ثم توصل على الفور إلى نتيجة.

“. أقر وأقبل أن الإله الذي أعبده معيب، ولن أشعر بخيبة الأمل. ”

 

 

“من كل التفاصيل، أنت مختلف عن الآلهة الأخرى. ومختلف عن تشيو، أنت تستحق أن تكون إلهًا واحدًا فقط. ”

 

 

 

البشر الذين شهدوا أفعال جريد الدنيئة في الوقت الحقيقي لم يثيروا ضجة على الإطلاق. لقد أخذوا الأمر كشئ مسلم به. كان الأمر كما لو أن جريد كان بطبيعته كائنًا حقيرًا.

لقد كان على يقين من أن ألوهية السيادي كانت ترتفع في الوقت الفعلي في الوقت الحالي. كان هناك عدد قليل من الناس الذين سيشهدون مثل هذا الشخص ولا يعبدونه. بالإضافة إلى ذلك، تسبب رمح السيادي في تأثير متعدد الضربات دون قيد أو شرط. في كل مرة يصطدم فيها بهدف، تسقط صورة رمح ضخم من السماء وتهاجم الهدف عدة مرات.

 

ومع ذلك، بشكل غير متوقع، فشل تشيو في التغلب على أشورا. لقد كان أول من تراجع في موقف فردي. ربما كان ذلك لأنه سئم من التعامل مع الآلهة السماوية والسيادي بعد زيراتول، أو أن فنون القتال لدى أسورا كانت رائعة للغاية.

“لقول الحقيقة، كان جريد غريبًا مؤخرًا. منذ متى كان عادلا؟

 

 

 

من البداية مع أعضاء نقابة مدجج بالعتاد – لم يشعروا بخيبة أمل في جريد على الإطلاق. على العكس من ذلك، بدوا سعداء لأنه أظهر ألوانه الحقيقية.

 

 

[دعنا نتحقق من ذلك. ]

“إنه رجل لا يفي حتى بوعوده. ” وقد شهد بذلك الرسول براهام. لقد فكر مرة أخرى في جريد الماضي، الذي نكث الوعد بصنع “سفينة” ولم يأخذ سوى البافارنيوم.

 

 

 

“إنه شخص غير جذاب بطبيعته. ” وجاءت شهادة بيارو.

 

 

 

“لقد قام هو والسير كراغول بهجوم مشترك عليّ. ” أضاف مير جملة بحذر.

 

 

 

“لقد كان دائمًا بخيلًا مع عدد قليل من الأبقار. ” كانت نيفيلينا متحمسة للغاية.

 

 

“أنت لا تتدخل في كيفية تقييم الآخرين لك. الثقة المطلقة في نفسك. هذا هو الموقف الذي أريد محاكاته.

“. ” أكد زيك ذلك بصمت.

“هل شارك أسورا في المعركة؟”

 

“. ”

حتى مرسيدس، التي أحبت جريد أكثر من غيرها، لم تستطع الدفاع عنه ونظرت بعيدًا.

“سيصيبني الجنون. ”

 

“. !”

“تي-ذا. ” أغلقت سارييل فمها. في الماضي، لم يكن جريد كائنًا عادلاً. لقد أظهر العظمة عندما كان ذلك ضروريا، لكنه كان يعاني أيضا من لحظات من ضيق الأفق. تذكرت سارييل إصرار جريد على أن تصبح امرأة في كل مرة تقابل فيها الإمبراطورة إيرين وأدركت ذلك أخيرًا.

“. !”

 

حتى الإله الواحد الوحيد لم يكن خاليًا من النقد. كان تشيو يثبت ذلك الآن. السبب الذي جعل مظهر تشيو ضبابيًا هو أنه كان قلقًا من أن يعبده الناس.

“أنا-لا أستطيع أن أصدق أن الإله الذي أعبده هو شخص وضيع وضيق الأفق. !”

“آه. ” وصل الى سارييل فهم جديد. لم يكن من الضروري أن يكون الإله معصومًا من الخطأ. على العكس من ذلك، يمكن أن يخطئ، وبالتالي، سيكون هدف التعاطف. في المقام الأول، العيوب لم تكن خطايا. ألم يكن الأمر قاسيًا جدًا إذا كان العيب خطيئة؟

 

لم يكن جريد هو الوحيد الذي رأى ذلك. اعتبر السيادي أيضًا هذا الموقف الذي تم فيه عزل تشيو بمثابة فرصة فريدة.

لا ينبغي أن يكون الأمر هكذا. من الصواب أن يكون الإله كاملاً.

 

 

 

كانت سارييل مليئة بالتوتر عندما رأت تعبيرات الناس. كان جنود وفرسان الإمبراطورية يبنون حواجز في كل شارع في المدينة، وكان الناس يراقبون المشهد بفارغ الصبر من مسافة بعيدة – بدا الجميع هادئين. كان من الصعب العثور على أي شخص يشعر بخيبة أمل في جريد. بصفتهم الأشخاص الذين كانوا يشاهدون جريد لفترة طويلة، كانوا يعرفون طبيعة جريد. ومع ذلك فقد أعجبوا به وعبدوه.

 

 

 

“آه. ” وصل الى سارييل فهم جديد. لم يكن من الضروري أن يكون الإله معصومًا من الخطأ. على العكس من ذلك، يمكن أن يخطئ، وبالتالي، سيكون هدف التعاطف. في المقام الأول، العيوب لم تكن خطايا. ألم يكن الأمر قاسيًا جدًا إذا كان العيب خطيئة؟

كان الأمر كما لو أن الأمور تسير كما هو متوقع، لكن جريد شعر بالسوء. ؟ عبس جريد بسبب رد فعل الرسل ونظر إلى السيادي. منذ لحظة ظهوره حتى الآن، حافظ على تعبير مهيب يليق بمظهره الضخم. الآن ولأول مرة، بدا متفاجئًا.

 

اصبحت الآلهة الأخرى مضطربة أيضًا. وكان الشيء نفسه ينطبق على تشيو.

“. أقر وأقبل أن الإله الذي أعبده معيب، ولن أشعر بخيبة الأمل. ”

ومع ذلك، فإن حقيقة أن تشيو كان الهدف عملت بشكل سيء. كانت قوة تشيو هي إحداث “مواجهة خالصة”. ولم يكن للتأثير الإضافي لهجوم السيادي أي تأثير على تشيو. في اللحظة التي لمست فيها صورة الرمح تشيو، تحطمت مثل شظايا الزجاج. جميع الجروح الموجودة على جسد تشيو كانت عبارة عن جروح وطعنات من الرمح الذي استخدمه “دومينيون نفسه”.

 

 

أنا أكثر الكائنات التي تفتقر إلى الصواب. على الرغم من كوني رسول إله، إلا أنني لم ألعب أبدًا دورًا مناسبًا. ومع ذلك، فقد قبلني الإله بالكامل. ومن حقي أن أفعل نفس الشيء.

“لقد قام هو والسير كراغول بهجوم مشترك عليّ. ” أضاف مير جملة بحذر.

 

حصل جريد على قدر كبير من الخبرة في قطع رأس الإله. لم ترتفع حالته على الإطلاق، لكنه بدلاً من ذلك واجه نافذة تحذير.

كان لدى سارييل تحول عظيم وتخلت عن ترددها. وقفت بجانب جريد، ونشرت الأجنحة نحو من رؤساء الملائكة. “سوف أكون جبانه أيضًا. ”

 

 

“من كل التفاصيل، أنت مختلف عن الآلهة الأخرى. ومختلف عن تشيو، أنت تستحق أن تكون إلهًا واحدًا فقط. ”

“. ”

 

 

كان الأمر كما لو أن الأمور تسير كما هو متوقع، لكن جريد شعر بالسوء. ؟ عبس جريد بسبب رد فعل الرسل ونظر إلى السيادي. منذ لحظة ظهوره حتى الآن، حافظ على تعبير مهيب يليق بمظهره الضخم. الآن ولأول مرة، بدا متفاجئًا.

[لقد هُزم إله الفرح، “بانتي”. ]

 

[لقد هُزم إله الفرح، “بانتي”. ]

“الإله الذي يحافظ على كرامته على الرغم من معاملته بهذه الطريقة من قبل رسله. لم يكن هناك إله هكذا على الإطلاق. ”

 

 

 

“. ”

 

 

“هناك العديد من الوجوه المألوفة. لسوء الحظ، ليس لدي الوقت لتبادل الكلمات. إنني أخاف من عتاب جودار».

لقد كان جريد هو من لم يستطع الرد بسرعة لأنه لم يفهم اذا كان هذا مجاملة أم تهكم. حتى هذا الصمت أصبح خاصًا بالسيادى.

 

 

 

“أنت لا تتدخل في كيفية تقييم الآخرين لك. الثقة المطلقة في نفسك. هذا هو الموقف الذي أريد محاكاته.

 

 

ضرب الغوغاء. نعم، بعبارات مبتذلة، كان ضرب شخص واحد كمجموعة.

“. !”

 

 

كانت عيون السيادي تحدق به بشدة.

اتسعت عيون الآلهة السماوية.

 

 

“هل شارك أسورا في المعركة؟”

قال ابن الإلهة – أحد أعلى الكائنات في أسجارد – إنه يريد محاكاة شخص آخر غير الإلهة. وسقط عقاب إلهي على الفور. لقد كان عقاباً إلهياً نحوه شكل محدد. لقد كان أسورا، إله الشر المولود في الجحيم. لقد نزل وسحق أكتاف السيادي التى كانت واسعة مثل البحر.

اصبحت الآلهة الأخرى مضطربة أيضًا. وكان الشيء نفسه ينطبق على تشيو.

 

ليس لدي أي خجل.

“هناك العديد من الوجوه المألوفة. لسوء الحظ، ليس لدي الوقت لتبادل الكلمات. إنني أخاف من عتاب جودار».

 

 

“الآن أستطيع التنفس قليلاً. ”

كان جوهر أسورا هو الروح القتالية. لم يتأخر وهرع على الفور إلى تشيو.

 

 

 

لقد كانت فوضى مطلقة. في خضم الوضع الفوضوي، امتنع جريد عن التصرف بتهور. كان لديه أمل في إمكانية التعامل مع آشورا، الكتلة المشؤومة من المتغيرات.

“الآن أستطيع التنفس قليلاً. ”

 

 

ومع ذلك، بشكل غير متوقع، فشل تشيو في التغلب على أشورا. لقد كان أول من تراجع في موقف فردي. ربما كان ذلك لأنه سئم من التعامل مع الآلهة السماوية والسيادي بعد زيراتول، أو أن فنون القتال لدى أسورا كانت رائعة للغاية.

 

 

إله القتال تشيو – قوة الإله الوحيد كانت أبعد من خيال جريد. كانت هناك العديد من الحالات حيث لم يتمكن العشرات من الآلهة الذين يستخدمون جميع أنواع القوى من إلحاق أي إصابة على الرغم من إطلاق العنان لهجوم منسق.

كانت عيون السيادي تحدق به بشدة.

“كيف يمكنك. وقح. ”

 

كان ذلك في وقت كانت الآلهة تهمس فيه.

“لا يبدو أنه يحب أسورا. ؟؟”

 

 

 

عندها فقط، التقت عيون جريد والسيادي في الهواء. لقد كان تبادل نظرات تمثل مصالح متشابكة.

“تي-ذا. ” أغلقت سارييل فمها. في الماضي، لم يكن جريد كائنًا عادلاً. لقد أظهر العظمة عندما كان ذلك ضروريا، لكنه كان يعاني أيضا من لحظات من ضيق الأفق. تذكرت سارييل إصرار جريد على أن تصبح امرأة في كل مرة تقابل فيها الإمبراطورة إيرين وأدركت ذلك أخيرًا.

 

 

“سيصيبني الجنون. ”

 

 

لقد كانت فوضى مطلقة. في خضم الوضع الفوضوي، امتنع جريد عن التصرف بتهور. كان لديه أمل في إمكانية التعامل مع آشورا، الكتلة المشؤومة من المتغيرات.

كان لدى زيراتول حدس.

[سمعت صوتك في ذلك اليوم. لقد قارنت نفسك بالتنين القديم. ]

 

 

في نفس الوقت-

 

 

 

“هل شارك أسورا في المعركة؟”

 

 

لا ينبغي أن يكون الأمر هكذا. من الصواب أن يكون الإله كاملاً.

استعاد ميتاترون قوته الكاملة عندما تم رفع قيود عالم مدجج بالعتاد واستوعب وضع راينهاردت في الوقت الفعلي. لقد نشر 18 زوجًا من الأجنحة في محاولة للعودة بسرعة إلى مكان الحادث والمساهمة في إخضاع تشيو. ومع ذلك، لم يتمكن من الطيران وتجمد مكانه.

 

 

“لا يبدو أنه يحب أسورا. ؟؟”

[سمعت صوتك في ذلك اليوم. لقد قارنت نفسك بالتنين القديم. ]

“من كل التفاصيل، أنت مختلف عن الآلهة الأخرى. ومختلف عن تشيو، أنت تستحق أن تكون إلهًا واحدًا فقط. ”

 

“كيف يمكنك. وقح. ”

تحولت المناطق المحيطة به إلى اللون الأسود. حجب ظل كبير جدًا الشمس، مما تسبب في الوهم بأن الليل قد جاء فجأة.

 

 

 

[دعنا نتحقق من ذلك. ]

 

 

 

الوجود الذي تحدث رفع عينيه العملاقتين.

 

 

“تي-ذا. ” أغلقت سارييل فمها. في الماضي، لم يكن جريد كائنًا عادلاً. لقد أظهر العظمة عندما كان ذلك ضروريا، لكنه كان يعاني أيضا من لحظات من ضيق الأفق. تذكرت سارييل إصرار جريد على أن تصبح امرأة في كل مرة تقابل فيها الإمبراطورة إيرين وأدركت ذلك أخيرًا.

التنين المجنون – لا، لقد كان نيفارتان، التنين القديم الذي تحرر من اللعنة بعد وفاة بعل.

“لا يبدو أنه يحب أسورا. ؟؟”

 

“كيوك. ” اتجه نحو الإله الذي أصيب بجروح خطيرة وكان ملقى على الأرض بنظرة لا تصدق على وجهه. نظر الإله إلى السيف الذي اخترق قلبه ووجه جريد الذي أدخل السيف.

 

 

ترجمة : PEKA

 

اتسعت عيون الآلهة السماوية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط