نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 94

الفصل 94

الفصل 94

كنت في نفس رتبة مالاكوس . وبينما كنت أهزم المزيد من الوحوش الرؤساء ، أصبحت أغنى رجل في العالم . كانت هناك العشرات من الفتيات الفاتنات على ذراعي ، بما في ذلك جيشوكا و ليلا . إضافة إلى ذلك ، حبي الأول آه يونغ …

[كنت أبحث من خلال ألبوم التخرج لدينا ليس منذ فترة طويلة . بينما أنظر إلى الصور ، أردت رؤيتك فجأة . بعد التخرج من المدرسة الثانوية ، لم نلتقي قط إلا في إجتماع الخريجين؟ ما رأيك؟ هل تريد أن تشرب معي؟]

“لماذا لا تحب يورا؟”

“نعم.”

“…”

[الآن سيكون جيداً . لكن هل أسقطت شيئاً؟ ما هذا الصوت…؟]

يورا كانت امرأة جميلة بشكل غير واقعي . بصراحة ، لم يسبق لي أن رأيت امرأة أكثر جمالاً منها ، إلى حد أن كل شيء آخر تلاشى في حضورها . حتى آه يونغ ، التي أحببتها لـ 10 سنوات ، كانت لا شيء في المقارنة .

[نعم ، هذا صحيح. مازلتَ تتذكر صوتي؟ يونغ وو شخص دقيق . هذا يعجبني.]

لكنها لم تكن فاتنة . صدرها كان أكبر بقليل من المتوسط . إذا إعتبرتُ بأنها قد تلبس صدرية دفع ، صدرها قد يكون متوسط فقط .

لم أعتقد أبداً أنني سآتي إلى مكان كهذا . كل الشكر لساتسفاي . لعبت اللعبة وتمكنت من الذهاب للغداء في مكان مثل هذا. شعرت بسعادة غامرة للدموع .

“أنت لست فاتنة . لذلك لماذا أنت هنا…”

… آه يونغ . حبي الأول والوحيد ، كيم آه يونغ .

سألتُ وأصبحَ وجه يورا بارداً كالثلج . يبدو أنني لمستُ بقعة ألمها .

كانوا مختلفين عن العالم الذي عشتُ فيه .

“هيييك!”

تحدثت بصوت مرتجف “نعم… هل من المحتمل أن تكونين آه يونغ؟”

توسلت لحياتي ، لكن لم يكن هناك رحمة من ساحرة الدم .

كنت في نفس رتبة مالاكوس . وبينما كنت أهزم المزيد من الوحوش الرؤساء ، أصبحت أغنى رجل في العالم . كانت هناك العشرات من الفتيات الفاتنات على ذراعي ، بما في ذلك جيشوكا و ليلا . إضافة إلى ذلك ، حبي الأول آه يونغ …

بووك .

أختي كانت تنمو لذا هي لا تستطيع أن تأكل أرز فقط .

خنجر ثقب في قلبي .

“… قد لا يكون لدي فرصة أخرى لغارة من هذا القبيل.”

“آه… سعال! قتل شخص بشكل عرضي… حقاً ساحرة الدم…”

خدود يورا أصبحت حمراء عندما إبتسمت . كان لقاء حاداً . وهكذا، نُقِشَ اللقاء في عقلها . لقد حلمت بأن تجتمع مع بطل هذا اللقاء .

لقد كانت امرأة قاسية .

“آه… سعال! قتل شخص بشكل عرضي… حقاً ساحرة الدم…”

“كييييييه!”

أرادت رؤيتي؟ حبي الأول آه يونغ أرادت أن تحظَ بشرابٍ معي؟

فتحت عيني على منظر مألوف : ظهر السقف القذر بينما كنت مستلقياً على السرير الصغير في غرفتي أمامي . كان حلماً سعيداً حيث كنت أغنى رجل في العالم وكانت أجمل النساء في ذراعي ، لكنه كان أيضاً حلماً سيئاً لأنني قُتِلتُ من قبل يورا .

“إيه؟ أربعون مليون وون؟ نقداً؟”

“… قد لا يكون لدي فرصة أخرى لغارة من هذا القبيل.”

‘الإنتاج الشامل…’

بغارة واحدة ، كسبت أكثر من 40 مليون وون نقداً . إستغرقت الغارة الكثير من الوقت والمال للاستثمار في المواد الاستهلاكية ، ولكن كان من السهل جني الأموال من الغارات بدلاً من سقوط العناصر العشوائية . بطبيعة الحال ، كان هذا يقتصر فقط على الغارات العليا .

أختي كانت تنمو لذا هي لا تستطيع أن تأكل أرز فقط .

“نقابة تسيداكا…”

“… أليس كبيراً بالفعل؟ لماذا يجب أن نأكل اللحم بينما يجب أن نوفر المال؟”

كانت نقابة تسيداكا تحاول بالفعل غارة حارس الغابة عندما رأيتهم قبل بضعة أشهر. هم ، جنباً إلى جنب مع أعلى النقابات ، إلتهموا الأرباح من الغارات وتراكمت لديهم كمية هائلة من الثروة .

“همم…”

كانوا مختلفين عن العالم الذي عشتُ فيه .

كم سنة مرت منذ أن أشتريت لها وجبة؟ لا ، ألم تكن هذه المرة الأولى؟ كنت فخوراً بنفسي ودندنتُ عندما غادرنا الغرفة . ثم ركبنا أربع محطات على الحافلة . وصلنا إلى منطقة في وسط المدينة مع العديد من المطاعم .

“لكني تورطت مع هؤلاء الرفاق … لقد كانت تجربة مذهلة.”

الفطور مُعَد من قبل أختي الصغيرة؟

كنت جائعاً . رأيت أن الساعة 12 مساء . إرتديت سروال داخلي وفركتُ معدتي بينما كنت أتوجه إلى غرفة المعيشة .

“… أجل.”

ثم عبست سيهي من حيث كانت تعد الأرز في المطبخ .

تدقيق : إبراهيم

“ليس لديك جسد جيد ، لذا لماذا تستمر بإظهار نفسك؟ لماذا لا تفكر كيف يشعر الآخرون؟ إنظر إلى نحافة معدتك . لا تخلع ملابسك أمام نساء أخريات.”

“دعنا ننتقل إلى المقابلة القادمة.”

“… لماذا أنتِ في المنزل بدلاً من المدرسة في هذا الوقت؟”

جلست على الطاولة بترقب . لكن لم يكن هناك أطباق جانبية .

“إنها ذكرى إفتتاح مدرستنا . تعال وتناول الغداء . لا ، تناول الفطور.”

الموظف أرشدني أنا و سيهي إلى غرفة . في الطريق ، كانت هناك قاعة مضيئة مع عدة أشخاص في الداخل . يبدو أنهم كانوا يجرون مقابلات مع شخص ما لساحر أو برنامج تلفزيوني .

“امم.”

الفطور مُعَد من قبل أختي الصغيرة؟

‘لم أعتقد أنني سأقابله مجدداً.’

“يبدو أن سيهي مستعدة للزواج.”

“دعنا ننتقل إلى المقابلة القادمة.”

جلست على الطاولة بترقب . لكن لم يكن هناك أطباق جانبية .

الآن ، لم أكن مديناً . بالطبع ، أبي صدفَ أن أصبح مديناً ، لكني لم يكُن لزاماً عليَّ أن أكون خائفاً من أرقام الهواتف المجهولة أكثر . لقد أجبت على المكالمة بثقة .

“ماذا؟ أين الأطباق الجانبية؟”

“بـ-بالطبع لا . أحياناً لا أستطيع حتى كسب أي شيء . لكن قد تكون هناك أيام حيث أكسب أكثر من 40 مليون وون . لذا هذا ليس عبئاً . تفضلي بالدخول.”

“تريد أطباق جانبية؟ عائلتنا لا يزال لديها دين 560 مليون وون . وهناك أيضاً فائدة تسدد كل شهر… فقط كُن ممتناً لأننا نستطيع أكل الأرز.”

… آه يونغ . حبي الأول والوحيد ، كيم آه يونغ .

“… هذا غير ممكن.”

‘أشعر وكأنني أؤذيها.’

سرقتُ عيدان الطعام من سيهي ، التي كانت على وشك وضع الطعام في فمها .

لا يمكنني أن أنسى هذا الصوت . المشاعر كانت تطن في رأسي . لكن في الواقع ، لم أستطع التحدث بشكل صحيح لأنني كنت متوتر .

“ماذا تفعل؟”

“ذ-ذلك… ما الذي يجري؟”

سيهي صُدِمَت عندما أخذت عيدان الطعام منها . وقفتُ وصرَّحت “دعينا نذهب! لنخرج ونتناول اللحم!”

[كنت أبحث من خلال ألبوم التخرج لدينا ليس منذ فترة طويلة . بينما أنظر إلى الصور ، أردت رؤيتك فجأة . بعد التخرج من المدرسة الثانوية ، لم نلتقي قط إلا في إجتماع الخريجين؟ ما رأيك؟ هل تريد أن تشرب معي؟]

أختي كانت تنمو لذا هي لا تستطيع أن تأكل أرز فقط .

“…آه ، نعم.”

“إذا واصلتِ الأكل هكذا ، صدركِ لن ينمو!”

“… هذا غير ممكن.”

“… أليس كبيراً بالفعل؟ لماذا يجب أن نأكل اللحم بينما يجب أن نوفر المال؟”

“هوهو… سيهي ، أخوكِ كسب 40 مليون وون أمس. لذا لا تقلقي ودعينا نذهب!”

“هوهو… سيهي ، أخوكِ كسب 40 مليون وون أمس. لذا لا تقلقي ودعينا نذهب!”

‘أشعر وكأنني أؤذيها.’

“إيه؟ أربعون مليون وون؟ نقداً؟”

سيهي أوقفتني قبل أن ندخل المتجر “بالتأكيد ، نحن لن نأكل هنا؟”

“نعم! في يوم واحد! كيف ذلك؟ أليس رائعاً؟ الآن ، دعينا نذهب!”

بعد ذلك ، لم نعد نتحدث حتى وصلنا إلى المنزل . كنتُ متحمساً جداً في فكرة مقابلة آه يونغ ، بينما سيهي أبقت فمها مغلقاً . إستحممت حالما وصلت إلى البيت ، ثم سألت سيهي .

لقد سحبت سيهي المنذهلة من المطبخ. ثم ارتديت البلوزة الزرقاء التي كانت المفضلة لدي منذ 10 سنوات. في هذه الأثناء ، إرتدَت سيهي زي جميل وبدت مستعدة للخروج .

“بـ-بالطبع لا . أحياناً لا أستطيع حتى كسب أي شيء . لكن قد تكون هناك أيام حيث أكسب أكثر من 40 مليون وون . لذا هذا ليس عبئاً . تفضلي بالدخول.”

“أنت أختي ، لكنك في الحقيقة جميلة.”

“ليس لديك جسد جيد ، لذا لماذا تستمر بإظهار نفسك؟ لماذا لا تفكر كيف يشعر الآخرون؟ إنظر إلى نحافة معدتك . لا تخلع ملابسك أمام نساء أخريات.”

كم سنة مرت منذ أن أشتريت لها وجبة؟ لا ، ألم تكن هذه المرة الأولى؟ كنت فخوراً بنفسي ودندنتُ عندما غادرنا الغرفة . ثم ركبنا أربع محطات على الحافلة . وصلنا إلى منطقة في وسط المدينة مع العديد من المطاعم .

“حسنا ، ذلك… رجاءً أفلتي ذراعي . الجميع ينظر.”

شاهد الناس سيهي تمشي بجانبي وتحدثوا مع بعضهم البعض .

“يبدو أن سيهي مستعدة للزواج.”

“واو ، جميلة حقاً. نِسَبَها مذهلة . هل هي متدربة محبوبة الجماهير؟”

كان أول من هزم يورا ، التي كانت الخامسة في التصنيف العالمي . بعد الحادث في معبد ياتان ، يورا أرادت أن تعرف من كان جريد . لقد قامت ببحثها الخاص ، لكنها لم تجد أي أدلة . ومع ذلك قابلته في الواقع في كوريا .

“مثال ممتاز للجمال البريء . هل كان هناك شخص كهذه في الحي؟ لكن من ذلك الرجل القذر بجانبها؟ بالتأكيد هي لا تواعد رجلا كهذا؟”

‘لم أعتقد أنني سأقابله مجدداً.’

“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ هل يبدون كأنهم في نفس المجموعة؟ من المحتمل أنهم يسيرون بجانب بعضهم البعض بالصدفة.”

“آه…!”

“نعم ، شيء من هذا القبيل يمكن أن يحدث . أنت على حق!”

تدقيق : إبراهيم

“أ-أحد أفراد الأسرة…؟”

“… أجل.”

“…”

لم أعتقد أبداً أنني سآتي إلى مكان كهذا . كل الشكر لساتسفاي . لعبت اللعبة وتمكنت من الذهاب للغداء في مكان مثل هذا. شعرت بسعادة غامرة للدموع .

سيهي كانت جميلة وأنا لم أشبهها . شخصياً ، إعتقدت بأنها كانت أحلى وأكثر جمالاً من يورا . كانت ذكية و إجتماعية ، بالرغم من كونها باردة معي ، لذا كانت فخر عائلتنا . لذا كنتُ متردداً في الذهاب إلى أي مكان مع سيهي .

أجاب الصوت عبر الهاتف بإشراق .

‘أشعر وكأنني أؤذيها.’

ثم إقترحت سيهي . “هل نتمشى في الحديقة للمساعدة في الهضم؟”

بدأتُ بالمشي أبطأ من سيهي . ستكون محرجة إذا مشت بجانبي . ثم سيهي أمسكت بذراعي “ماذا تفعل؟ لماذا تريد الذهاب لوحدك؟”

“تريد أطباق جانبية؟ عائلتنا لا يزال لديها دين 560 مليون وون . وهناك أيضاً فائدة تسدد كل شهر… فقط كُن ممتناً لأننا نستطيع أكل الأرز.”

“حسنا ، ذلك… رجاءً أفلتي ذراعي . الجميع ينظر.”

نظر الناس إلينا مع الكثير من عدم الثقة . كما لو كنت شخصاً يهدد سيهي . شعرت وكأنهم سيتصلون بالشرطة في أي لحظة!

نظر الناس إلينا مع الكثير من عدم الثقة . كما لو كنت شخصاً يهدد سيهي . شعرت وكأنهم سيتصلون بالشرطة في أي لحظة!

“ألم أقل أنني كسبت 40 مليون وون في يوم واحد؟ لم أكن أمزح . ألا تصدقيني؟”

سيهي شعرت بعدم الإرتياح واقتربت مني أكثر . “أكره المشي وحيداً لأن الرجال يحاولون التحدث معي . هذه طريقة وقائية . من الجيد أيضاً أن أوبا يعطي إنطباعا قذراً.”

فتحت عيني على منظر مألوف : ظهر السقف القذر بينما كنت مستلقياً على السرير الصغير في غرفتي أمامي . كان حلماً سعيداً حيث كنت أغنى رجل في العالم وكانت أجمل النساء في ذراعي ، لكنه كان أيضاً حلماً سيئاً لأنني قُتِلتُ من قبل يورا .

“… أجل.”

“كييييييه!”

ثم وصلنا أمام متجر هانوو(لحم البقر الأغلى في كوريا) الخاص . إذا لم يكن كل شخص على استعداد لإنفاق 250,000 وون للشخص الواحد ، كان من الأفضل عدم المشي إلى متجر هانوو الخاص .

“حسنا ، ذلك… رجاءً أفلتي ذراعي . الجميع ينظر.”

لم أعتقد أبداً أنني سآتي إلى مكان كهذا . كل الشكر لساتسفاي . لعبت اللعبة وتمكنت من الذهاب للغداء في مكان مثل هذا. شعرت بسعادة غامرة للدموع .

“نعم.”

سيهي أوقفتني قبل أن ندخل المتجر “بالتأكيد ، نحن لن نأكل هنا؟”

… آه يونغ . حبي الأول والوحيد ، كيم آه يونغ .

“ألم أقل أنني كسبت 40 مليون وون في يوم واحد؟ لم أكن أمزح . ألا تصدقيني؟”

‘هل آه يونغ مثلي أيضاً؟ الآن تريد أن تعترف بحبها الخفي؟’

“أنا أصدقك . أنا مدركة تماماً أن أوبا يعمل بشكل جيد في ساتسفاي هذه الأيام . لكن هل يمكنك جني 40 مليون وون كل يوم؟ لا؟”

… آه يونغ . حبي الأول والوحيد ، كيم آه يونغ .

“بـ-بالطبع لا . أحياناً لا أستطيع حتى كسب أي شيء . لكن قد تكون هناك أيام حيث أكسب أكثر من 40 مليون وون . لذا هذا ليس عبئاً . تفضلي بالدخول.”

“يجب أن أدرس~”

“أوبا . ليس من المؤكد متى ستكسب كمية كبيرة من المال مرة أخرى . ومن المهم أكثر أن ندخر في هذه الأوقات . وأنا أحب لحم الخنزير أكثر من لحم البقر.”

“آه…!”

“ما الذي تتحدثين عنه؟ متى ستأكلين شيئاً كهذا؟ لطالما تمنيت أن آكل هنا يوما ما . فقط ثق بي لمرة واحدة . بالله عليك!”

ثم إقترحت سيهي . “هل نتمشى في الحديقة للمساعدة في الهضم؟”

أمسكتُ بمعصم سيهي ودخلت المتجر .

“نعم! في يوم واحد! كيف ذلك؟ أليس رائعاً؟ الآن ، دعينا نذهب!”

“مرحباً.”

نظر الناس إلينا مع الكثير من عدم الثقة . كما لو كنت شخصاً يهدد سيهي . شعرت وكأنهم سيتصلون بالشرطة في أي لحظة!

رحب الموظف بي بأدب . لكن تعبيره لم يكن جيداً . بدوتُ قديم الطراز وفقير . لكن تعابير وجهه تغيرت بعد رؤية مظهر سيهي اللامع .

فتحت عيني على منظر مألوف : ظهر السقف القذر بينما كنت مستلقياً على السرير الصغير في غرفتي أمامي . كان حلماً سعيداً حيث كنت أغنى رجل في العالم وكانت أجمل النساء في ذراعي ، لكنه كان أيضاً حلماً سيئاً لأنني قُتِلتُ من قبل يورا .

“فقط أنتما الإثنين؟”

كانوا مختلفين عن العالم الذي عشتُ فيه .

“نعم.”

“…”

“من هنا.”

[الآن سيكون جيداً . لكن هل أسقطت شيئاً؟ ما هذا الصوت…؟]

الموظف أرشدني أنا و سيهي إلى غرفة . في الطريق ، كانت هناك قاعة مضيئة مع عدة أشخاص في الداخل . يبدو أنهم كانوا يجرون مقابلات مع شخص ما لساحر أو برنامج تلفزيوني .

“نعم! في يوم واحد! كيف ذلك؟ أليس رائعاً؟ الآن ، دعينا نذهب!”

“هل هو مشهور؟”

“نقابة تسيداكا…”

سيهي جلست في مقعدها ولم ترد . نظرتْ حولها في المشهد الأنيق وتنهدت .

شاهد الناس سيهي تمشي بجانبي وتحدثوا مع بعضهم البعض .

“كنتِ أود أن آتي إلى هذا المكان مع والدينا.”

لم أعتقد أبداً أنني سآتي إلى مكان كهذا . كل الشكر لساتسفاي . لعبت اللعبة وتمكنت من الذهاب للغداء في مكان مثل هذا. شعرت بسعادة غامرة للدموع .

“آه ، أنت إبنة جيدة . لا تقلقي . سآخذ والدينا إلى مكان أفضل.”

نظر الناس إلينا مع الكثير من عدم الثقة . كما لو كنت شخصاً يهدد سيهي . شعرت وكأنهم سيتصلون بالشرطة في أي لحظة!

“أوه ، ألستَ إبن جيد؟”

“إيه؟ أربعون مليون وون؟ نقداً؟”

وجه سيهي أضاء . في هذا اليوم ، الأخ والأخت أكلوا أفضل هانوو قد ذابت في أفواههم .

“إنها ذكرى إفتتاح مدرستنا . تعال وتناول الغداء . لا ، تناول الفطور.”

***

‘لقد سددتُ ديني بالفعل.’

“إذن أخيراً… الناس حول العالم فضوليين حول هذا . يورا ، هل صحيح أنك الخادم الثامن الجديد؟ معظم الناس مقتنعين بأن يورا هي الخادم الثامن.”

وجه سيهي أضاء . في هذا اليوم ، الأخ والأخت أكلوا أفضل هانوو قد ذابت في أفواههم .

ممثل كوريا المصنف ، يورا . في الوقت الحالي ، كانت تجري مقابلة مع وسائل الإعلام ذات الصلة بساتسفاي . لم تستطع التركيز لأن مكان المقابلة كان متجر هانوو ، لكنها تفاجأت عندما دخل زوجان المتجر . لأنها كانت تعرف الرجل .

الآن ، لم أكن مديناً . بالطبع ، أبي صدفَ أن أصبح مديناً ، لكني لم يكُن لزاماً عليَّ أن أكون خائفاً من أرقام الهواتف المجهولة أكثر . لقد أجبت على المكالمة بثقة .

‘جريد…؟’

[هل هذا هاتف شين يونغ وو؟]

كان أول من هزم يورا ، التي كانت الخامسة في التصنيف العالمي . بعد الحادث في معبد ياتان ، يورا أرادت أن تعرف من كان جريد . لقد قامت ببحثها الخاص ، لكنها لم تجد أي أدلة . ومع ذلك قابلته في الواقع في كوريا .

شاهد الناس سيهي تمشي بجانبي وتحدثوا مع بعضهم البعض .

‘لم أعتقد أنني سأقابله مجدداً.’

“نعم.”

خدود يورا أصبحت حمراء عندما إبتسمت . كان لقاء حاداً . وهكذا، نُقِشَ اللقاء في عقلها . لقد حلمت بأن تجتمع مع بطل هذا اللقاء .

“نعم ، شيء من هذا القبيل يمكن أن يحدث . أنت على حق!”

“دعنا ننتقل إلى المقابلة القادمة.”

ثم عبست سيهي من حيث كانت تعد الأرز في المطبخ .

“…”

“بـ-بالطبع لا . أحياناً لا أستطيع حتى كسب أي شيء . لكن قد تكون هناك أيام حيث أكسب أكثر من 40 مليون وون . لذا هذا ليس عبئاً . تفضلي بالدخول.”

المراسلون والموظفون الذين أجروا مقابلة مع يورا كانوا عاجزين عن الكلام بسبب إبتسامتها المفاجئة . يورا طلبت إستراحة وغادرت المطعم . لقد اتصلت بالمخبر الذي كانت تتعامل معه منذ أن بدأت بساتسفاي .

‘لم أعتقد أنني سأقابله مجدداً.’

“سأرسل موقعي الحالي . أريدك أن تحقق بالتفصيل في رجل يتناول الطعام هنا . أوصافه …”

سيهي أغلقت بابها وركزت على الدراسة . لذا أجبرت على الذهاب لشراء الملابس لوحدي . بمساعدة الموظف ، إشتريت آخر الملابس العصرية وذهبت لصالون تصفيف الشعر . بالطبع ، حصلت أيضاً على أحدث قصة شعر عصرية . بعد ذلك ، خرجت إلى الشارع ورأيت الناس يرتدون نفس أسلوبي .

***

كنا على متن الحافلة متوجهين للمنزل . لقد لهثتُ بينما كنت أمسكُ بطني المنتفخة .

“لهاث لهاث… لا أستطيع التنفس لأن معدتي منتفخة جداً.”

… آه يونغ . حبي الأول والوحيد ، كيم آه يونغ .

كنا على متن الحافلة متوجهين للمنزل . لقد لهثتُ بينما كنت أمسكُ بطني المنتفخة .

بغارة واحدة ، كسبت أكثر من 40 مليون وون نقداً . إستغرقت الغارة الكثير من الوقت والمال للاستثمار في المواد الاستهلاكية ، ولكن كان من السهل جني الأموال من الغارات بدلاً من سقوط العناصر العشوائية . بطبيعة الحال ، كان هذا يقتصر فقط على الغارات العليا .

ثم إقترحت سيهي . “هل نتمشى في الحديقة للمساعدة في الهضم؟”

كانوا مختلفين عن العالم الذي عشتُ فيه .

“إيه؟ ما هذا الهراء الذي تقولينه؟ لماذا نحتاج إلى هضم أفضل لحم بقري كوري؟ يجب أن يبقى في معدتي لأطول فترة ممكنة.”

شاهد الناس سيهي تمشي بجانبي وتحدثوا مع بعضهم البعض .

“…آه ، نعم.”

لا يمكنني أن أنسى هذا الصوت . المشاعر كانت تطن في رأسي . لكن في الواقع ، لم أستطع التحدث بشكل صحيح لأنني كنت متوتر .

“هاه؟ ماذا؟ لماذا تعبيرك هكذا؟ لا تبدين بخير.”

“… أليس كبيراً بالفعل؟ لماذا يجب أن نأكل اللحم بينما يجب أن نوفر المال؟”

“آه ، أنا بخير. هناك فقط رائحة ثوم قوية.”

تحدثت بصوت مرتجف “نعم… هل من المحتمل أن تكونين آه يونغ؟”

“…”

“آه ، أنا بخير. هناك فقط رائحة ثوم قوية.”

صمتاً غريباً تدفق لأن سيهي بدت غاضبة لسبب ما . داخل جيبي ، بدأ الهاتف الخلوي بالرنين .

أجاب الصوت عبر الهاتف بإشراق .

“كوه.”

سيهي كانت جميلة وأنا لم أشبهها . شخصياً ، إعتقدت بأنها كانت أحلى وأكثر جمالاً من يورا . كانت ذكية و إجتماعية ، بالرغم من كونها باردة معي ، لذا كانت فخر عائلتنا . لذا كنتُ متردداً في الذهاب إلى أي مكان مع سيهي .

هل كان هذا إتصال للتذكير بالدين؟ كان لدي الكثير من الخبرة مع قلب الأم السعيد للخدمات المالية ، لذلك ترددت لأنه كان رقماً لم أكن أعرفه . ولكن سرعان ما أدركت .

ترجمة : nilla

‘لقد سددتُ ديني بالفعل.’

“حسنا ، ذلك… رجاءً أفلتي ذراعي . الجميع ينظر.”

الآن ، لم أكن مديناً . بالطبع ، أبي صدفَ أن أصبح مديناً ، لكني لم يكُن لزاماً عليَّ أن أكون خائفاً من أرقام الهواتف المجهولة أكثر . لقد أجبت على المكالمة بثقة .

قررنا أن نلتقي في مكان ما ، ثم أنهت آه يونغ المكالمة .

“مرحباً؟”

“مثال ممتاز للجمال البريء . هل كان هناك شخص كهذه في الحي؟ لكن من ذلك الرجل القذر بجانبها؟ بالتأكيد هي لا تواعد رجلا كهذا؟”

ثم سمعت صوتاً لن أنساه أبداً .

“ذ-ذلك… ما الذي يجري؟”

[هل هذا هاتف شين يونغ وو؟]

“سأرسل موقعي الحالي . أريدك أن تحقق بالتفصيل في رجل يتناول الطعام هنا . أوصافه …”

… آه يونغ . حبي الأول والوحيد ، كيم آه يونغ .

“إنها ذكرى إفتتاح مدرستنا . تعال وتناول الغداء . لا ، تناول الفطور.”

تحدثت بصوت مرتجف “نعم… هل من المحتمل أن تكونين آه يونغ؟”

‘الإنتاج الشامل…’

أجاب الصوت عبر الهاتف بإشراق .

سيهي أوقفتني قبل أن ندخل المتجر “بالتأكيد ، نحن لن نأكل هنا؟”

[نعم ، هذا صحيح. مازلتَ تتذكر صوتي؟ يونغ وو شخص دقيق . هذا يعجبني.]

ثم عبست سيهي من حيث كانت تعد الأرز في المطبخ .

لا يمكنني أن أنسى هذا الصوت . المشاعر كانت تطن في رأسي . لكن في الواقع ، لم أستطع التحدث بشكل صحيح لأنني كنت متوتر .

‘أشعر وكأنني أؤذيها.’

“ذ-ذلك… ما الذي يجري؟”

توسلت لحياتي ، لكن لم يكن هناك رحمة من ساحرة الدم .

آه! لماذا كنتُ أتصرف بشكل مثير للشفقة؟ حبي الأول كان يتصل بي ، لذلك لماذا كنت أسأل سؤالاً بدلاً من أن أقول مرحباً؟ غبي جداً! بينما كنت أهتز ، قدمت آه يونغ إقتراح .

أرادت رؤيتي؟ حبي الأول آه يونغ أرادت أن تحظَ بشرابٍ معي؟

[كنت أبحث من خلال ألبوم التخرج لدينا ليس منذ فترة طويلة . بينما أنظر إلى الصور ، أردت رؤيتك فجأة . بعد التخرج من المدرسة الثانوية ، لم نلتقي قط إلا في إجتماع الخريجين؟ ما رأيك؟ هل تريد أن تشرب معي؟]

لم أعتقد أبداً أنني سآتي إلى مكان كهذا . كل الشكر لساتسفاي . لعبت اللعبة وتمكنت من الذهاب للغداء في مكان مثل هذا. شعرت بسعادة غامرة للدموع .

أرادت رؤيتي؟ حبي الأول آه يونغ أرادت أن تحظَ بشرابٍ معي؟

“ذ-ذلك… ما الذي يجري؟”

‘هل آه يونغ مثلي أيضاً؟ الآن تريد أن تعترف بحبها الخفي؟’

“حسنا ، ذلك… رجاءً أفلتي ذراعي . الجميع ينظر.”

وقفت بحماس.”متى يجب أن نتقابل؟”

“إيه؟ ما هذا الهراء الذي تقولينه؟ لماذا نحتاج إلى هضم أفضل لحم بقري كوري؟ يجب أن يبقى في معدتي لأطول فترة ممكنة.”

توقفت الحافلة في تلك اللحظة . سقطت و تدحرجت ، لكني لم أشعر بالألم أو العار .

“إذا واصلتِ الأكل هكذا ، صدركِ لن ينمو!”

[الآن سيكون جيداً . لكن هل أسقطت شيئاً؟ ما هذا الصوت…؟]

أمسكتُ بمعصم سيهي ودخلت المتجر .

“آه ، لا شيء . لا شيء! هل تريدين أن نلتقي الآن؟ آه ، لا! لماذا لا نلتقي في المساء؟ هل هذا جيد؟”

***

[نعم ، إنه على ما يرام . ثم في السابعة مساءً…]

“مرحباً.”

قررنا أن نلتقي في مكان ما ، ثم أنهت آه يونغ المكالمة .

“آه ، أنت إبنة جيدة . لا تقلقي . سآخذ والدينا إلى مكان أفضل.”

“آه…!”

ثم سمعت صوتاً لن أنساه أبداً .

بدأت أجني المال في ساتسفاي وحياتي كانت تتغير بسرعة . لم أعد أخشى الدائنين وكنت سأفوز بحبي الأول . لقد كان وضعاً أشبه بالحلم ، وشعرت كأنني أطفو بين الغيوم .

“من هنا.”

“هل كانت تلك فتاة الآن؟” سيهي سألتني .

“نقابة تسيداكا…”

لم أنظر إلى سيهي كما عانقت هاتفي وأجبت “نعم.”

“…آه ، نعم.”

“هيه… هل ستقابلها؟”

“إيه؟ ما هذا الهراء الذي تقولينه؟ لماذا نحتاج إلى هضم أفضل لحم بقري كوري؟ يجب أن يبقى في معدتي لأطول فترة ممكنة.”

“نعم.”

ثم وصلنا أمام متجر هانوو(لحم البقر الأغلى في كوريا) الخاص . إذا لم يكن كل شخص على استعداد لإنفاق 250,000 وون للشخص الواحد ، كان من الأفضل عدم المشي إلى متجر هانوو الخاص .

“همم…”

لا يمكنني أن أنسى هذا الصوت . المشاعر كانت تطن في رأسي . لكن في الواقع ، لم أستطع التحدث بشكل صحيح لأنني كنت متوتر .

بعد ذلك ، لم نعد نتحدث حتى وصلنا إلى المنزل . كنتُ متحمساً جداً في فكرة مقابلة آه يونغ ، بينما سيهي أبقت فمها مغلقاً . إستحممت حالما وصلت إلى البيت ، ثم سألت سيهي .

“بـ-بالطبع لا . أحياناً لا أستطيع حتى كسب أي شيء . لكن قد تكون هناك أيام حيث أكسب أكثر من 40 مليون وون . لذا هذا ليس عبئاً . تفضلي بالدخول.”

“سيهي ، أوصي لي بعض الأساليب العصرية هذه الأيام . لا ، تعالي لشراء الملابس معي الآن. من فضلك أنِّقيني.”

‘جريد…؟’

“يجب أن أدرس~”

“ألم أقل أنني كسبت 40 مليون وون في يوم واحد؟ لم أكن أمزح . ألا تصدقيني؟”

كوانغ!

“هوهو… سيهي ، أخوكِ كسب 40 مليون وون أمس. لذا لا تقلقي ودعينا نذهب!”

“باردة القلب جداً.”

بووك .

سيهي أغلقت بابها وركزت على الدراسة . لذا أجبرت على الذهاب لشراء الملابس لوحدي . بمساعدة الموظف ، إشتريت آخر الملابس العصرية وذهبت لصالون تصفيف الشعر . بالطبع ، حصلت أيضاً على أحدث قصة شعر عصرية . بعد ذلك ، خرجت إلى الشارع ورأيت الناس يرتدون نفس أسلوبي .

توقفت الحافلة في تلك اللحظة . سقطت و تدحرجت ، لكني لم أشعر بالألم أو العار .

‘الإنتاج الشامل…’

“إيه؟ ما هذا الهراء الذي تقولينه؟ لماذا نحتاج إلى هضم أفضل لحم بقري كوري؟ يجب أن يبقى في معدتي لأطول فترة ممكنة.”

لم يكن شعوراً جيداً أن يكون لديك نفس النمط كالآخرين . بصراحة ، كنت أشعر بالخجل . لكن ألم يكن أفضل بألف مرة من إرتداء سراويل رياضية قديمة الطراز؟

ثم سمعت صوتاً لن أنساه أبداً .

‘لم أتأنق أبداً ، لذا إرتداء الملابس في أحدث إتجاهات الموضة لا يمكن أن يساعد.’

لقد أرحتُ نفسي عندما ركضت إلى المكان الموعود .

“ذ-ذلك… ما الذي يجري؟”

ترجمة : nilla

“ما الذي تتحدثين عنه؟ متى ستأكلين شيئاً كهذا؟ لطالما تمنيت أن آكل هنا يوما ما . فقط ثق بي لمرة واحدة . بالله عليك!”

تدقيق : إبراهيم

“أنت لست فاتنة . لذلك لماذا أنت هنا…”

خدود يورا أصبحت حمراء عندما إبتسمت . كان لقاء حاداً . وهكذا، نُقِشَ اللقاء في عقلها . لقد حلمت بأن تجتمع مع بطل هذا اللقاء .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط