نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 95

الفصل 95

الفصل 95

“آه…!”

‘هل كانت تراقبني بهذا القدر؟’

عندما وصلت إلى مكان الإجتماع ، تعرفت على آه يونغ من النظرة الأولى . كان المكان مزدحماً لكن مظهر أول حب لي ظهر بطريقة فريدة من نوعها .

“…”

‘جميلة جدا.’

‘لا أريد أن أضيع الوقت في مصادقة الأخرين إذا إنضممتُ إلى نقابة ، لكن لا أعتقد أنني بحاجة للقلق حول ذلك إذا إنضممتُ إلى نقابة تسيداكا.’

كان صحيحاً أنني رأيت نساء جميلات مثل يورا ، جيشوكا ، ويوفيمينا مؤخراً . لم أشعر بأي شيء عندما أنظر إلى جمال أعلى النجوم في الإعلانات التجارية . ولكن هل كان ذلك بسبب تأثير التعويض؟ آه يونغ كانت جميلة حتى عندما قُورِنت بيورا و جيشوكا .

“أنا أقيم هنا في حدادة خان . أنا خليفة خان و يوماً ما سأرث هذه الحدادة. لا أريد تحريك قاعدتي وفقا لأذواقكِ.”

‘على وجه الخصوص ، إبتسامتها الجميلة.’

مذاق السوجو مثل العسل عندما شربتُ مع آه يونغ . كان هذا مطعماً مشهوراً ، لذا الأطباق كانت ممتازة أيضاً .

إلتقيت لأول مرة آه يونغ عندما دخلت المدرسة الثانوية . في ذلك الوقت ، كانت لديها دائماً إبتسامة تجعل الشخص يشعر بالإرتياح . وقعت في الحب مع الطريقة التي أبهجت بها المزاج من حولها . لم تكن لدي الشجاعة للإعتراف وتخرجت بدون قول أي شيء ولكن الآن كانت لدي فرصة .

“عندما أجمع كل أموال الزفاف… في ذلك الوقت ، تزوجيني!”

‘في الحقيقة ، آه يونغ تُحبني أيضاً . إذا لم يكن ، لماذا تريد مقابلتي؟ حسناً ، سأخبرها بقلبي هذه المرة.’

“…”

آخر مرة قابلت فيها آه يونغ كانت قبل سنتين في تجمع الخريجين . هذه كانت المرة الأولى التي فقط نكون فيها نحن الإثنان قد إجتمعنا شخصياً . لذا كنت أكثر توتراً . أخذت نفساً عميقاً وقمت بتنظيف حلقي لتهدئة نفسي . لقد مددت ساقي بعصبية .

“آه…!”

كنت أتمدد وسط حشد من الناس . الناس الذين مروا حدقوا بي لكنني لم أهتم . بعد فترة هدأت إلى حد ما وتوجهت إلى آه يونغ . رائحة جميلة من شعرها المستقيم الطويل ، الذي كان رمزها .

ماذا كنت أقول الآن بحق الجحيم؟ حاولت أن أحييها بشكل طبيعي بقدر الإمكان ، لكن بسبب توتري الشديد ، أصبح رأسي مشوشاً وبدأت أتحدث بالهراء .

“مـ-مـ-مرحباً آه يونغ؟ لقد مر وقت طويل . كيف حال عائلتك؟ حسناً، امم… آه ، إنه الخريف بالفعل ، أليس هناك الكثير من الأوراق في الشارع؟ لابد أن المنظفين يمرون بالكثير من المتاعب . أليس من المفترض أن يأتي الشتاء مبكراً؟ عندما يصل الشتاء سيأتي الربيع قريباً… في الربيع ، الزهور…”

لم أستطع تصديق هذا الموقف وقرصت خدودي لأتأكد أنه ليس حلماً .

ماذا كنت أقول الآن بحق الجحيم؟ حاولت أن أحييها بشكل طبيعي بقدر الإمكان ، لكن بسبب توتري الشديد ، أصبح رأسي مشوشاً وبدأت أتحدث بالهراء .

“اغه!”

‘محرج جداً!’

“آه ، نعم.”

بدأت أتعرق من الإثارة .

“أنا آسف ، أنا يجب أن أراك في المرة القادمة.”

‘هذا مثير للشفقة . أنا لا أستطيع الكلام بشكل صحيح حتى أمام شخص أحبه…’

“لبداية يونغ وو الجديدة بعد تصفية كل الديون! نخبك!”

أعطَتني آه يونغ إبتسامة صغيرة .

آه يونغ ذهبت للحمام . بدأت أقلق بعد رحيلها .

“يونغ وو لا يزال مضحكاً . ألم تصبح أكثر وسامة؟”

“… إنه ليس حلماً.”

يبدو أن آه يونغ أعجبتها آخر صيحات الموضة التي كنت أرتديها اليوم ، إستثمرت 180,000 على حلاقة شعري و 1,030,000 وون على الأحذية ، السراويل ، والقميص . مظهري كان يساوي 1,210,000 وون .

يبدو أن آه يونغ أعجبتها آخر صيحات الموضة التي كنت أرتديها اليوم ، إستثمرت 180,000 على حلاقة شعري و 1,030,000 وون على الأحذية ، السراويل ، والقميص . مظهري كان يساوي 1,210,000 وون .

‘الناس ينظرون إلي عندما يمرون … المبلغ الكبير من المال الذي إستثمرته كان يستحق ذلك . الحياة أيضاً حول قوة أشيائي.’

“أنا آسف ، أنا يجب أن أراك في المرة القادمة.”

كنتُ قادراً على الإسترخاء وإيجاد ثقتي بفضل ابتسامة آه يونغ الجميلة والثناء . ثم أخذتها إلى مطعم قريب .

عدت إلى غرفة الطعام حيث شربت زجاجة أخرى من السوجو . السوجو الحلو كان الآن مر .

“قمت بحجز.”

“أنا أقيم هنا في حدادة خان . أنا خليفة خان و يوماً ما سأرث هذه الحدادة. لا أريد تحريك قاعدتي وفقا لأذواقكِ.”

كان مطعماً وجدته على الإنترنت . السعر كان باهظ جداً لأنه كان متجر التونة الخاص ، ولكن ألم يكن يستحق إنفاق المال على وجبة مع آه يونغ؟

لقد أومأت برأسي دون أن أقول لا لآه يونغ . ثم في الطريق إلى البيت على الحافلة ، بكيت مثل بطل رواية ميلودراما .

“أليس هذا المكان باهظ الثمن؟ يونغ وو ، هل أنت بخير هذه الأيام؟”

أنا بالكاد تمكنت من قمع دموعي عندما نهضت . قبل أن أنفصل عن آه يونغ أمام المطعم ، دخلت أخيراً في صلب الموضوع. “تعال إلى لم الشمل الأسبوع القادم ، مفهوم؟”

كانت جثة آه يونغ قطعة فنية بينما خلعت معطفها وجلست . كُشِف عن صدرها من قبل ثوبها ، مما جعلني تقريباً أنزف من أنفي . أمسكت أنفي وشرحت .

أردت الإختباء في حفرة فأر . بعد ذلك ، قضينا وقتاً ممتعاً وخرجَ الطبق الأخير . ثلاث زجاجات من السوجو وكانت في حالة سكر . لم أشرب كثيراً لأنني كنتُ متوتراً جداً . من الناحية الأخرى ، آه يونغ بدَت سكرانة إلى حد ما .

“حصلت على وظيفة.”

“أنا فقط أعمل في شركة صغيرة.”

على حد علم آه يونغ ، كنتُ مديناً من لعب اللعبة . كان لابد أن أعلمها بأن حالتي كانت مختلفة عن الماضي لكي أجذبها .

مذاق السوجو مثل العسل عندما شربتُ مع آه يونغ . كان هذا مطعماً مشهوراً ، لذا الأطباق كانت ممتازة أيضاً .

“لقد تمت تصفية ديني الآن.”

تعبير آه يونغ كان طبيعي جداً لدرجة أنني لا أستطيع أن أصدق حتى أنها كانت تُمثِل . لو لم أسمع اتصالها بالصدفة لكنتُ خدعت بتمثيلها للأبد .

“يا إلهي ، حقاً؟ ذلك جيد” قالت آه يونغ بصوت مسرور . “حسناً، يونغ وو كان عاملاً مجتهداً لذا إعتقدتُ أنك يوماً ما ستبلي حسناً.”

أعطَتني آه يونغ إبتسامة صغيرة .

“إيه…؟”

“امم ، شيء من هذا القبيل . آه يونغ ، ماذا كنتِ تفعلين؟”

بما أنني لم أكن شخصاً موهوباً ، كان علي أن أعمل بجد للدراسة والتمرين . هكذا تماشيت مع القطيع . مهما حاولت بشدة ، كان هناك حد لدرجاتي والناس لم يلاحظوا أني أبذل قصارى جهدي . لكن يبدو أن آه يونغ على علم بجهودي .

ماذا كنت أقول الآن بحق الجحيم؟ حاولت أن أحييها بشكل طبيعي بقدر الإمكان ، لكن بسبب توتري الشديد ، أصبح رأسي مشوشاً وبدأت أتحدث بالهراء .

‘هل كانت تراقبني بهذا القدر؟’

آخر مرة قابلت فيها آه يونغ كانت قبل سنتين في تجمع الخريجين . هذه كانت المرة الأولى التي فقط نكون فيها نحن الإثنان قد إجتمعنا شخصياً . لذا كنت أكثر توتراً . أخذت نفساً عميقاً وقمت بتنظيف حلقي لتهدئة نفسي . لقد مددت ساقي بعصبية .

لقد خرج الطعام أخيراً . صبَّت آه يونغ طبيعياً بعض السوجو وقامت بنخب .

“يا إلهي ، حقاً؟ ذلك جيد” قالت آه يونغ بصوت مسرور . “حسناً، يونغ وو كان عاملاً مجتهداً لذا إعتقدتُ أنك يوماً ما ستبلي حسناً.”

“لبداية يونغ وو الجديدة بعد تصفية كل الديون! نخبك!”

هل كانت تنتظرني؟ حالما فتحتُ الباب ، هرعت سيهي خارج غرفتها بنظرة قلقة .

“نـ-نخبك!”

‘لقد رأوني أستخدم مهارة باجما لإستعمال السيف… ربما لاحظوا بالفعل أن لدي فئة مخفية…’

“كياه~~”

سأُظهِر لجميع الخريجين ، بما في ذلك آه يونغ ، تغيُّري في أقرب وقت ممكن .

“هاهاهاها!”

‘هل إنهارت في الحمام؟’

مذاق السوجو مثل العسل عندما شربتُ مع آه يونغ . كان هذا مطعماً مشهوراً ، لذا الأطباق كانت ممتازة أيضاً .

“حسناً ، فهمت.”

“لذيذ جداً! أنا قادرة على الأكل في مكان مثل هذا بفضل يونغ وو . هل تجني الكثير من المال؟ من أين حصلت على وظيفة؟”

“حسناً ، فهمت.”

إذا قلتِ بأنني كسبت المال في ساتسفاي ، أنا قد أعطي إنطباع بأنني ما زلت فقط مهووس ألعاب . أردت أن أظهر بقدر ما أستطيع ، لذا إستبعدت ساتسفاي من القصة .

‘على وجه الخصوص ، إبتسامتها الجميلة.’

“أنا فقط أعمل في شركة صغيرة.”

إنه يؤلم . هذا مؤلم بما فيه الكفاية ليجعلني أبكي .

“هيه، هل هو تخصصك؟”

كواك!

“امم ، شيء من هذا القبيل . آه يونغ ، ماذا كنتِ تفعلين؟”

آه. سبب لقائي بآه يونغ اليوم هو لأنها كانت محرضة من قبل الخريجين الآخرين من أجل إستخدام حبي لجعلي أذهب إلى لم الشمل ، حيث يمكنهم السخرية مني. لماذا كنتُ دائماً بائس جداً؟

“أنا فقط أذهب للعمل و العمل و العمل ، إنها حلقة لا نهائية.”

“اغه!”

“ماذا عن الرومانسية؟”

“أنا فقط أعمل في شركة صغيرة.”

“متى سيكون لدي وقت للرومانسية بينما أنا مشغولة جداً بالعمل؟”

آخر مرة قابلت فيها آه يونغ كانت قبل سنتين في تجمع الخريجين . هذه كانت المرة الأولى التي فقط نكون فيها نحن الإثنان قد إجتمعنا شخصياً . لذا كنت أكثر توتراً . أخذت نفساً عميقاً وقمت بتنظيف حلقي لتهدئة نفسي . لقد مددت ساقي بعصبية .

‘ها! مشغولة جداً لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت للمواعدة؟’ كنت متأكداً من ذلك هذه المرة .

‘هذا مثير للشفقة . أنا لا أستطيع الكلام بشكل صحيح حتى أمام شخص أحبه…’

‘آه يونغ حقاً تُحبني!’

‘هل نذهب إلى حانة؟ أو سيكون من الأفضل الذهاب إلى غرفة الكاريوكي؟ لكن سيهي أخبرتني أن لا أغني أمام امرأة أخرى لأنني كنت أصم النغمات … امم … أو … ربما يجب أن نأخذ إستراحة في فـ-فـ-فندق لأن آه يونغ شربت كثيراً؟’

لم يكن لدي أي خبرة في المواعدة . لم أكن أعرف الكثير عن النساء ، ولكن كنت على يقين من أن آه يونغ تُحبني . شعرت بشعور رائع .

لقد كان مُفضَّلاً له بدون قيد أو شرط . أدركتُ ما يعنيه عندما وعدَت إحدى أفضل النقابات بدعمهم الكامل .

“تعرفين آه يونغ . أنا أبلي بلاءً حسناً هذه الأيام . سيستغرق الأمر بعض الوقت لأن عائلتي تمر بأوقات عصيبة هذه الأيام لكن … أنا أخطط لجمع أموال زواجي قريباً ذلك… مـ-متى…”

آه. سبب لقائي بآه يونغ اليوم هو لأنها كانت محرضة من قبل الخريجين الآخرين من أجل إستخدام حبي لجعلي أذهب إلى لم الشمل ، حيث يمكنهم السخرية مني. لماذا كنتُ دائماً بائس جداً؟

“متى؟”

“لماذا يرتدي ملابس تبدو وكأنها من مركز تسوق على الإنترنت؟ أنت تعرف . تلك السراويل التي تحظى بشعبية هذه الأيام … نعم ، هذا صحيح . ترى الكثير منهم في الشارع . لقد أتى مرتدياً ملابس كهذه . الناس كانوا يحدقون . كنت أشعر بالخزي حقاً . تصفيفة شعرهُ لا تناسب وجهه ، مما يجعله يبدو أسوأ . هاااه ، حقاً.”

“عندما أجمع كل أموال الزفاف… في ذلك الوقت ، تزوجيني!”

“نـ-نخبك!”

“هاه؟”

سأُظهِر لجميع الخريجين ، بما في ذلك آه يونغ ، تغيُّري في أقرب وقت ممكن .

إيه؟ ما الذي كنت أتحدث عنه الآن؟ يبدو أنني لم أستطع التمييز بين الواقع والخيال لأنني تخيلت طلب الزواج أكثر من مائة مرة . ظننت أن وجهي سينفجر بالعار .

يبدو أن آه يونغ أعجبتها آخر صيحات الموضة التي كنت أرتديها اليوم ، إستثمرت 180,000 على حلاقة شعري و 1,030,000 وون على الأحذية ، السراويل ، والقميص . مظهري كان يساوي 1,210,000 وون .

ثم شعرت أن الماء المثلج سُكِب علي بينما أمسكت آه يونغ بطنها وضحكت . “ماذا ، عرض فجأة؟ لقد فاجأتني حقاً يونغ وو ، أنت حقاً… هل كنتَ دائماً مضحكاً هكذا؟”

في الواقع ، إذا فكرت في ذلك ، لم يكن هناك سبب لأن تُحبني آه يونغ . لم يكن لدينا علاقة وثيقة في أيام المدرسة ، ونحن نلتقي فقط مرة في السنة في لم الشمل بعد التخرج… حتى في لم الشمل ، لم تكُن لدينا محادثة مناسبة .

لسوء الحظ ، آه يونغ رفضت عرضي كنكتة . حسناً ، لقد كان طبيعياً . بغض النظر عما كان في قلوبنا ، كنا حاليا مجرد زملاء في الصف . بالإضافة إلى ذلك ، إقتراح من العدم بعد عدم الإجتماع لمدة سنتين؟ من سيظن أنني جاد؟ بالطبع ستعتبرها مزحة .

إستجابت جيشوكا على الفور . “حسناً. سننقل قاعدة نقابتنا إلى وينستون بدلاً من إجبارك على التحرك.”

‘كم هذا محرج.’

تعبير آه يونغ كان طبيعي جداً لدرجة أنني لا أستطيع أن أصدق حتى أنها كانت تُمثِل . لو لم أسمع اتصالها بالصدفة لكنتُ خدعت بتمثيلها للأبد .

أردت الإختباء في حفرة فأر . بعد ذلك ، قضينا وقتاً ممتعاً وخرجَ الطبق الأخير . ثلاث زجاجات من السوجو وكانت في حالة سكر . لم أشرب كثيراً لأنني كنتُ متوتراً جداً . من الناحية الأخرى ، آه يونغ بدَت سكرانة إلى حد ما .

‘هذا… هل قيمتي أكبر مما ظننت؟’

“يجب أن أذهب لأُصلح مكياجي.”

في المقام الأول ، علاقتنا كانت صغيرة جداً لدرجة أنها لن تحبني . لم أكن وسيماً ، غنياً ، مثقف جيداً أو أن يكون لي شخصية ساحرة … من هي المرأة التي ستحب شخصاً متوسطاً كهذا؟

“آه ، نعم.”

“نعم . أياً كان ما تطلبه.”

آه يونغ ذهبت للحمام . بدأت أقلق بعد رحيلها .

‘آه يونغ حقاً تُحبني!’

‘هل نذهب إلى حانة؟ أو سيكون من الأفضل الذهاب إلى غرفة الكاريوكي؟ لكن سيهي أخبرتني أن لا أغني أمام امرأة أخرى لأنني كنت أصم النغمات … امم … أو … ربما يجب أن نأخذ إستراحة في فـ-فـ-فندق لأن آه يونغ شربت كثيراً؟’

وهكذا ، إنضممتُ إلى نقابة تسيداكا . هذه كانت نقطة إنطلاق نموي .

اليوم كان اليوم! لكن ألم تأخذ آه يونغ وقتاً طويلاً؟

“أنا فقط أذهب للعمل و العمل و العمل ، إنها حلقة لا نهائية.”

‘هل إنهارت في الحمام؟’

‘هذا مثير للشفقة . أنا لا أستطيع الكلام بشكل صحيح حتى أمام شخص أحبه…’

كنت قلقاً وغادرت الغرفة . سألت أحد الموظفين عن موقع الحمام وإنتقلت إلى أسفل الممر . في نهاية الممر ، كان هناك الحمام وكذلك الباب إلى منطقة التدخين في الهواء الطلق .

‘آه يونغ حقاً تُحبني!’

ثم سمعت صوت آه يونغ قادم من غرفة التدخين .

“آه ، نعم.”

“آه ، إنه محرج جداً.”

‘سأصبحُ غنياً بسرعة . بعد ذلك سأُري أولئك الذين تجاهلوني.’

“…”

“هيه، هل هو تخصصك؟”

“لماذا يرتدي ملابس تبدو وكأنها من مركز تسوق على الإنترنت؟ أنت تعرف . تلك السراويل التي تحظى بشعبية هذه الأيام … نعم ، هذا صحيح . ترى الكثير منهم في الشارع . لقد أتى مرتدياً ملابس كهذه . الناس كانوا يحدقون . كنت أشعر بالخزي حقاً . تصفيفة شعرهُ لا تناسب وجهه ، مما يجعله يبدو أسوأ . هاااه ، حقاً.”

“أليس هذا المكان باهظ الثمن؟ يونغ وو ، هل أنت بخير هذه الأيام؟”

… كانت تتحدث عني. آه يونغ كانت دائماً ودودة وإبتسمت للجميع . كانت جميلة بثديين كبيرين و وجه جميل ، لكني وقعت في حبها بسبب لطفها . لكن في الحقيقة ، هي كانت ذلك النوع من النساء اللاتي يثرثرن وراء ظهر الآخرين؟

‘هل كانت تراقبني بهذا القدر؟’

“هل تعرف؟ طلب الزواج بعد أقل من 30 دقيقة من لقائنا . هوهوهو! ليست حتى مواعدة ، لكن زواج! إنه حقاً مثير للشفقة ، يرثى له . هل تموت من الضحك؟ هاه؟ هذا صحيح . أنا أستمتع بوقتي . أليس من الجيد اللعب هكذا؟ سأحرص على جعله يأتي إلى حفل لم الشمل.”

‘ها! مشغولة جداً لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت للمواعدة؟’ كنت متأكداً من ذلك هذه المرة .

“…”

ماذا كنت أقول الآن بحق الجحيم؟ حاولت أن أحييها بشكل طبيعي بقدر الإمكان ، لكن بسبب توتري الشديد ، أصبح رأسي مشوشاً وبدأت أتحدث بالهراء .

لم أستطع تصديق هذا الموقف وقرصت خدودي لأتأكد أنه ليس حلماً .

كنتُ مصمماً .

كواك!

“أنا أقيم هنا في حدادة خان . أنا خليفة خان و يوماً ما سأرث هذه الحدادة. لا أريد تحريك قاعدتي وفقا لأذواقكِ.”

“اغه!”

‘لقد رأوني أستخدم مهارة باجما لإستعمال السيف… ربما لاحظوا بالفعل أن لدي فئة مخفية…’

إنه يؤلم . هذا مؤلم بما فيه الكفاية ليجعلني أبكي .

“نـ-نخبك!”

“… إنه ليس حلماً.”

“إسألني أي شيء.”

في الواقع ، إذا فكرت في ذلك ، لم يكن هناك سبب لأن تُحبني آه يونغ . لم يكن لدينا علاقة وثيقة في أيام المدرسة ، ونحن نلتقي فقط مرة في السنة في لم الشمل بعد التخرج… حتى في لم الشمل ، لم تكُن لدينا محادثة مناسبة .

‘أنا لستُ بطل مانهوا…’

في المقام الأول ، علاقتنا كانت صغيرة جداً لدرجة أنها لن تحبني . لم أكن وسيماً ، غنياً ، مثقف جيداً أو أن يكون لي شخصية ساحرة … من هي المرأة التي ستحب شخصاً متوسطاً كهذا؟

“حقاً؟ هل هذا صحيح؟ هممم… إذن لدي شرط قبل الإنضمام إلى النقابة.”

‘أنا لستُ بطل مانهوا…’

‘محرج جداً!’

عدت إلى غرفة الطعام حيث شربت زجاجة أخرى من السوجو . السوجو الحلو كان الآن مر .

“نـ-نخبك!”

“ماذا؟ هل كنت تشرب لوحدك؟ يونغ وو ، ألست سكيراً؟” آه يونغ إبتسمت بينما عادت إلى الغرفة. “دعنا نذهب إلى مكان آخر . يمكننا أن نتحدث أكثر في مكان حيث الجو أفضل…”

‘الناس ينظرون إلي عندما يمرون … المبلغ الكبير من المال الذي إستثمرته كان يستحق ذلك . الحياة أيضاً حول قوة أشيائي.’

أردت أن أقول إلى آه يونغ ، ‘ أنت فتاة كريهة! هل من الممتع اللعب مع شخص بريء؟ توقفي عن التمثيل!’ لكن كان من المستحيل التحدث هكذا مع شخص أحببته .

‘ها! مشغولة جداً لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت للمواعدة؟’ كنت متأكداً من ذلك هذه المرة .

“لا ، دعينا ننهي الأمر هنا اليوم . يجب أن أسرع للمنزل.”

سأُظهِر لجميع الخريجين ، بما في ذلك آه يونغ ، تغيُّري في أقرب وقت ممكن .

“هاه؟ بهذه السرعة؟”

“إسألني أي شيء.”

تعبير آه يونغ كان طبيعي جداً لدرجة أنني لا أستطيع أن أصدق حتى أنها كانت تُمثِل . لو لم أسمع اتصالها بالصدفة لكنتُ خدعت بتمثيلها للأبد .

“أنا آسف ، أنا يجب أن أراك في المرة القادمة.”

“أنا آسف ، أنا يجب أن أراك في المرة القادمة.”

“هاهاهاها!”

أنا بالكاد تمكنت من قمع دموعي عندما نهضت . قبل أن أنفصل عن آه يونغ أمام المطعم ، دخلت أخيراً في صلب الموضوع. “تعال إلى لم الشمل الأسبوع القادم ، مفهوم؟”

“أنا فقط أذهب للعمل و العمل و العمل ، إنها حلقة لا نهائية.”

آه. سبب لقائي بآه يونغ اليوم هو لأنها كانت محرضة من قبل الخريجين الآخرين من أجل إستخدام حبي لجعلي أذهب إلى لم الشمل ، حيث يمكنهم السخرية مني. لماذا كنتُ دائماً بائس جداً؟

كانت هناك الكثير من الفوائد إذا إنضممتُ إلى نقابة تسيداكا . غير أن هناك مشكلة يتعين معالجتها .

“حسناً ، فهمت.”

… كانت تتحدث عني. آه يونغ كانت دائماً ودودة وإبتسمت للجميع . كانت جميلة بثديين كبيرين و وجه جميل ، لكني وقعت في حبها بسبب لطفها . لكن في الحقيقة ، هي كانت ذلك النوع من النساء اللاتي يثرثرن وراء ظهر الآخرين؟

لقد أومأت برأسي دون أن أقول لا لآه يونغ . ثم في الطريق إلى البيت على الحافلة ، بكيت مثل بطل رواية ميلودراما .

“أنا أقيم هنا في حدادة خان . أنا خليفة خان و يوماً ما سأرث هذه الحدادة. لا أريد تحريك قاعدتي وفقا لأذواقكِ.”

“سوب سوب سوب سوب~!!”

“تعرفين آه يونغ . أنا أبلي بلاءً حسناً هذه الأيام . سيستغرق الأمر بعض الوقت لأن عائلتي تمر بأوقات عصيبة هذه الأيام لكن … أنا أخطط لجمع أموال زواجي قريباً ذلك… مـ-متى…”

الراكبون الآخرون نظروا إلي وأخبروني أن أكون هادئ ، لكني بكيتُ بدون إهتمام . وصلتُ إلى البيت قريباً .

“هل تعرف؟ طلب الزواج بعد أقل من 30 دقيقة من لقائنا . هوهوهو! ليست حتى مواعدة ، لكن زواج! إنه حقاً مثير للشفقة ، يرثى له . هل تموت من الضحك؟ هاه؟ هذا صحيح . أنا أستمتع بوقتي . أليس من الجيد اللعب هكذا؟ سأحرص على جعله يأتي إلى حفل لم الشمل.”

“أوبا ، ما قصة شعرك الغبية؟ هاه؟ أوبا؟ لماذا تعبيرك هكذا؟ هل تبكي؟”

‘لا أريد أن أضيع الوقت في مصادقة الأخرين إذا إنضممتُ إلى نقابة ، لكن لا أعتقد أنني بحاجة للقلق حول ذلك إذا إنضممتُ إلى نقابة تسيداكا.’

هل كانت تنتظرني؟ حالما فتحتُ الباب ، هرعت سيهي خارج غرفتها بنظرة قلقة .

“لبداية يونغ وو الجديدة بعد تصفية كل الديون! نخبك!”

أعلنتُ لسيهي، ” لن أحب مجدداً. النساء… أنا حقاً خائف من النساء. لا أحبهم.”

“حصلت على وظيفة.”

“أوبا؟”

إذا قلتِ بأنني كسبت المال في ساتسفاي ، أنا قد أعطي إنطباع بأنني ما زلت فقط مهووس ألعاب . أردت أن أظهر بقدر ما أستطيع ، لذا إستبعدت ساتسفاي من القصة .

لم يكن هناك أحد يحتاجني في الواقع . كنتُ مجرد مزحة . لكن ساتسفاي كانت مختلفة . كان خان يعتمد عليَّ فقط ، بينما مدير فالدي طلب مهاراتي . بالإضافة إلى أن آيرين كانت لديها عاطفة كبيرة تجاهي . نعم ، أدركت مرة أخرى أن ساتسفاي كانت مكاني .

مذاق السوجو مثل العسل عندما شربتُ مع آه يونغ . كان هذا مطعماً مشهوراً ، لذا الأطباق كانت ممتازة أيضاً .

ذهبت مباشرة إلى الكبسولة وإتصلت بساتسفاي . حالما إتصلت ، كان هناك همس من جيشوكا .

لم أستطع تصديق هذا الموقف وقرصت خدودي لأتأكد أنه ليس حلماً .

– سعر الكرة تم تحديده . هل يمكننا أن نلتقي الآن؟

سأُظهِر لجميع الخريجين ، بما في ذلك آه يونغ ، تغيُّري في أقرب وقت ممكن .

ثم جاءت جيشوكا إلى حدادة خان وسلمت المال .

‘هذا مثير للشفقة . أنا لا أستطيع الكلام بشكل صحيح حتى أمام شخص أحبه…’

“صانع سهام جافا الخاصة… لقد كنا نبحث عنك بشدة . نحتاج إلى قدراتك . جريد ، من فضلك إنضم إلى نقابتُنا.”

لم أستطع تصديق هذا الموقف وقرصت خدودي لأتأكد أنه ليس حلماً .

حدقت بها . أتذكر أنني أخبرت جيشوكا أنني صنعت أسهم جافا الخاصة والدرع الإلهي خلال غارة مالاكوس .

تعبير آه يونغ كان طبيعي جداً لدرجة أنني لا أستطيع أن أصدق حتى أنها كانت تُمثِل . لو لم أسمع اتصالها بالصدفة لكنتُ خدعت بتمثيلها للأبد .

‘لقد رأوني أستخدم مهارة باجما لإستعمال السيف… ربما لاحظوا بالفعل أن لدي فئة مخفية…’

‘ها! مشغولة جداً لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت للمواعدة؟’ كنت متأكداً من ذلك هذه المرة .

لقد فكرت بالأمر بجدية . إذا إنضممت إلى أفضل نقابة ، من الواضح أن الفوائد بالنسبة لي كانت ضخمة . و جيشوكا وعدت بدعمها الكامل .

ذهبت مباشرة إلى الكبسولة وإتصلت بساتسفاي . حالما إتصلت ، كان هناك همس من جيشوكا .

‘لا أريد أن أضيع الوقت في مصادقة الأخرين إذا إنضممتُ إلى نقابة ، لكن لا أعتقد أنني بحاجة للقلق حول ذلك إذا إنضممتُ إلى نقابة تسيداكا.’

“كياه~~”

كانت هناك الكثير من الفوائد إذا إنضممتُ إلى نقابة تسيداكا . غير أن هناك مشكلة يتعين معالجتها .

“نـ-نخبك!”

“لدي سؤال.”

‘لقد رأوني أستخدم مهارة باجما لإستعمال السيف… ربما لاحظوا بالفعل أن لدي فئة مخفية…’

“إسألني أي شيء.”

لم يكن هناك أحد يحتاجني في الواقع . كنتُ مجرد مزحة . لكن ساتسفاي كانت مختلفة . كان خان يعتمد عليَّ فقط ، بينما مدير فالدي طلب مهاراتي . بالإضافة إلى أن آيرين كانت لديها عاطفة كبيرة تجاهي . نعم ، أدركت مرة أخرى أن ساتسفاي كانت مكاني .

“المال الذي سأجنيه من نشاطاتي الشخصية والمال الذي سأجنيه من العمل مع نقابتك . أيهم سيكون أكبر؟”

“إيه…؟”

لقد ردَّت جيشوكا دون أن تُفكر في الأمر. “بالطبع ستجني المزيد من المال عندما تكون معنا . ستحصل على المزيد من المال والسمعة.”

“آه ، نعم.”

“حقاً؟ هل هذا صحيح؟ هممم… إذن لدي شرط قبل الإنضمام إلى النقابة.”

سأُظهِر لجميع الخريجين ، بما في ذلك آه يونغ ، تغيُّري في أقرب وقت ممكن .

“نعم . أياً كان ما تطلبه.”

“صانع سهام جافا الخاصة… لقد كنا نبحث عنك بشدة . نحتاج إلى قدراتك . جريد ، من فضلك إنضم إلى نقابتُنا.”

“أنا أقيم هنا في حدادة خان . أنا خليفة خان و يوماً ما سأرث هذه الحدادة. لا أريد تحريك قاعدتي وفقا لأذواقكِ.”

إذا قلتِ بأنني كسبت المال في ساتسفاي ، أنا قد أعطي إنطباع بأنني ما زلت فقط مهووس ألعاب . أردت أن أظهر بقدر ما أستطيع ، لذا إستبعدت ساتسفاي من القصة .

إستجابت جيشوكا على الفور . “حسناً. سننقل قاعدة نقابتنا إلى وينستون بدلاً من إجبارك على التحرك.”

ماذا كنت أقول الآن بحق الجحيم؟ حاولت أن أحييها بشكل طبيعي بقدر الإمكان ، لكن بسبب توتري الشديد ، أصبح رأسي مشوشاً وبدأت أتحدث بالهراء .

لقد كان مُفضَّلاً له بدون قيد أو شرط . أدركتُ ما يعنيه عندما وعدَت إحدى أفضل النقابات بدعمهم الكامل .

ماذا كنت أقول الآن بحق الجحيم؟ حاولت أن أحييها بشكل طبيعي بقدر الإمكان ، لكن بسبب توتري الشديد ، أصبح رأسي مشوشاً وبدأت أتحدث بالهراء .

‘هذا… هل قيمتي أكبر مما ظننت؟’

‘على وجه الخصوص ، إبتسامتها الجميلة.’

كنتُ حالياً أفضل حداد في ساتسفاي. عرفتُ هذه الحقيقة أفضل من أي شخص آخر . لكني لم أتخيل أبداً أن قيمتي ستكون عظيمة جداً بحيث تجعل واحدة من أقوى النقابات تنقل مقرها إلى وينستون .

على حد علم آه يونغ ، كنتُ مديناً من لعب اللعبة . كان لابد أن أعلمها بأن حالتي كانت مختلفة عن الماضي لكي أجذبها .

‘إذا أردتُ ذلك ، يمكنني العيش بشكل جيد في أي نقابة.’

“أليس هذا المكان باهظ الثمن؟ يونغ وو ، هل أنت بخير هذه الأيام؟”

ومع ذلك ، لم يكن لدي أي نية لتقديم طلب العضوية إلى نقابة أخرى . هل سبق لي أن اُعترِف بي وأُحتِجتُ من قبل شخص ما من قبل؟ لا . كانت أول مرة لي . قلبي كان ضعيفاً بسبب الحادث مع آه يونغ ، لذلك شعرتُ أنني غارق في حقيقة أن كبار المصنفين إعترفوا بي .

“متى سيكون لدي وقت للرومانسية بينما أنا مشغولة جداً بالعمل؟”

“حسناً . سأنضم إلى نقابة تسيداكا . إذا لم تفي بأي من وعودكِ ، يمكنني أن أترك النقابة في أي وقت.”

لم يكن لدي أي خبرة في المواعدة . لم أكن أعرف الكثير عن النساء ، ولكن كنت على يقين من أن آه يونغ تُحبني . شعرت بشعور رائع .

وهكذا ، إنضممتُ إلى نقابة تسيداكا . هذه كانت نقطة إنطلاق نموي .

‘آه يونغ حقاً تُحبني!’

كنتُ مصمماً .

“…”

‘سأصبحُ غنياً بسرعة . بعد ذلك سأُري أولئك الذين تجاهلوني.’

“هاه؟ بهذه السرعة؟”

سأُظهِر لجميع الخريجين ، بما في ذلك آه يونغ ، تغيُّري في أقرب وقت ممكن .

لقد أومأت برأسي دون أن أقول لا لآه يونغ . ثم في الطريق إلى البيت على الحافلة ، بكيت مثل بطل رواية ميلودراما .

ترجمة : nilla

ترجمة : nilla

تدقيق : إبراهيم

“هاه؟”

“آه ، إنه محرج جداً.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط