نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 109

الفصل 109

الفصل 109

معظم الناس الذين حضروا اللقاء كانوا عازمين على السخرية مني . ومع ذلك ، الآن و بعد أن تخلصت من ديوني ونجحت ، لا يمكن لأحد أن يسخر مني . وهكذا ، فقد التجمع غرضه الأساسي وأصبح الجو متوتراً للغايةِ .

“ألا يمكنك أن ترى؟ لدي الآن يورا ، السماء التي لا يمكنك مقارنة نفسك بها . سيكون من الغباء مني أن أتركها . ليس لدي أي مشاعر بالنسبة لك”.

على وجه الخصوص ، لا يمكن للي جون هو قول أي شيء وغادر أولا بعد الإنتهاء من كوب الكحول . منذ ذلك الحين ، تغير المزاج ببطء . لاحظوا أن لي جون هو يغادر ثم بدأوا فى قصفي بالأسألة .

“كيم آه يونغ !!!”

“كيف ظهرت مع (13) ؟ هل ربحت اليانصيب أو شيء من هذا؟ ألم تكن تناضل من أجل الديون آخر مرة رأيتك فيها؟”

“…..”

“يونغ وو ، هل أصبحت مصنف في ساتسفاي؟ هل حصلت على الكثير من المال من تسجيل البث؟ هل سنراك على التلفزيون عاجلاً أم آجلاً؟”

أومأت ايرين رأسها بدون خجل .

“ما هي علاقتك مع يورا؟ هل أنتما تتواعدان حقاً؟”

أردت أن أتحدث ، لكنني كنت خائفا لدرجة أنني لم أتمكن من فتح فمي . إقترحت علي : “ألن تحضر لم الشمل الآن؟ سوف آتي كذلك . دعني أتظاهر بأنني حبيبتك أمام زملائك الخريجين.”

“مواعدة امرأة هي الرومانسية التي يحلم بها كل رجل ، لا أستطيع تخيل مدى شعورك بالتفوق”

عدت إلى (13) و شغلتها . بعد تحديد وجهتي الجديدة منزلي ، إخترت وظيفة القيادة التلقائية . كنت على وشك الرحيل عندما قام شخص ما بالنقر على نافذتي . كانت آه يونغ . أنزلت زجاج النافذة إلى أسفل و تقابلت عيناي مع آه يونغ التي نظرت إلي بعيون قلقة .

الفضول والحسد والغيرة كانت كلها تظهر في عيون زملائي الخريجين . بينما كنت أستمتع بهذا الوضع ، كان بعض الناس من أيام المدرسة التي إعتقدت أنهم أصدقاء يتكلمون معي .

“ماذا؟”

“مهلا يونغ وو ، هل تتذكر كيف كنا قريبين في المدرسة؟ كان ممتعا في ذلك الوقت … ألا تفتقد هذه الأيام فى بعض الأحيان؟ هل علينا أن نتسكع معاً في وقت ما؟”

“حسناً ، أحضره باحترام”.

“ياااا! هذا جيد! أصبح الجميع بعيدين بعد الذهاب إلى الجيش والجامعة ، أظن أن هذه الفكرة ستكون أمراً جيداً”

“هذه هي النهاية بالنسبة لنا.”

“هيه ، يجب أن تحضر يارا عندما نتسكع . أليس من الطبيعي أن تقدم حبيبتك لأصدقائك؟”.

في وقت ما ، وصلت أخيراً إلى المنزل . ثم ذهبت مباشرة إلى الكبسولة وإتصلت بساتسفاي .

“مهلا ، أنت تعرف … هل يمكنني قيادة السيارة؟ أردت دائمًا قيادة الـ (13) … هاه؟ فقط خمس دقائق هل الأمر على ما يرام . رجاء.”

إيرين كانت إبنة محارب . بينما لم تكن مُدَرَبَةٌ ، كانت قدرتها على التعرف على الأقوياء ممتازة . كانت تمدح شخصًا ما بثقة لدرجة أنه حتى إيرل ستيم كان مليئًا بالتوقعات .

هرع هؤلاء الشباب و عذبوني مثل الآخرين عندما إحتجت إلى مساعدة ، الآن يريدون أن يكونوا أصدقاء مرة أخرى؟ . إنتهي هذا الأمر تماماً

تأثر إيرل ستيم و نظر في فينيكس .

“هل تريد المجيء إلى هنا واللعب لعبة الصداقة الآن؟ فقط إخرس . مثل أي شخص آخر ، كنت تنظر لي بعيون قبيحه . أنا هنا فقط لأضحك عليك.”

“خلال البحث في معبد ياتان … ألم تسجل الخروج على الرغم من ضربي من أجل مساعدتي في إنهاء المهمة؟ وبفضل ذلك ، فقد تمكنت من ترسيخ موقعي في كنيسة ياتان وأصبحت الآن الخادم الثامن للكنيسة . أنت قد أهديتني هدية عظيمة لا أستطبع نسيانها لك ، لذا من الصعب بالنسبة لي أن أشير السلاح في وجهك.”

“ماذا؟”

“إنها عملية إحتيال …”

“ها! ما الامر مع لهجة هذا الوغد؟ هل تتصرف هكذا الآن بعد أن أصبحت احوالك أفضل؟”

ما هذا الهراء الذي تقوله؟

إعتدت كلماتي لضربهم حيث تؤلمهم ، وكانوا مستائين تماما من كلماتي . سخرت منهم ، وقلت : “أليس من المضحك كيف تبدو مثل لي جون هو عندما كان يتحدث في وقت سابق؟ لماذا ضحكت علي وتجاهلتني حتى بدأت في العمل بشكل جيد؟ في المقام الأول ، ألم تكنوا أنتم من الأوغاد الذين يضايقون الناس؟ هاه؟ إنظروا الآن لأنفسكم . هل تظنوا أنه يمكنني أن أتجاهل هذا بعد الآن؟”

“إيه؟”

“أنت…!”

يورا عبست و كأنه لم يعجبها ما أقول , كانت جميلةً جداً لدرجة أن هذا جعلني أشعر بالدهشة.

أصبحت وجوه الخريجين حمراء عندما غضبوا . ومع ذلك ، لا يمكن أن يجادلوا ضدي .

“ما هي علاقتك مع يورا؟ هل أنتما تتواعدان حقاً؟”

“أنتم الأوغاد الذين يشعرون بالتفاؤل عندما يضايقون الأشخاص الأقل شأنا منكم.”

شَعَرت بالاكتئاب وأومَأَت .

كنت أشعر بالضيق . لم يكن لدي أي شك في أنه بعد إعادة لم شمل الخريجين ، فقد إنتهت علاقتي معهم هذا العام . أخذت معطفي وغادرت .

“ثم هل جئت لي لإعلان الحرب؟ هل تريدين قتلي هنا؟ بغض النظر عن مدى غضبك في اللعبة ، أليس هذا كثيرًا لقتل الناس في الواقع؟”

“بوابوابوابوانج!”

“أوه! إبنتي المحبوبة! لقد أصبحت أكثر جمالا منذ آخر مرة رأيتك فيها!”

عدت إلى (13) و شغلتها . بعد تحديد وجهتي الجديدة منزلي ، إخترت وظيفة القيادة التلقائية . كنت على وشك الرحيل عندما قام شخص ما بالنقر على نافذتي . كانت آه يونغ . أنزلت زجاج النافذة إلى أسفل و تقابلت عيناي مع آه يونغ التي نظرت إلي بعيون قلقة .

كانت يورا ذات طبيعة أنانية للغاية . في النهاية ، يمكنني فقط الإيماء .

“هل أنت ذاهب؟”

“إبنتي لديها وجه امرأة واقعة في الحب …!”

“كيم آه يونغ !!!”

كنت أشعر بالضيق . لم يكن لدي أي شك في أنه بعد إعادة لم شمل الخريجين ، فقد إنتهت علاقتي معهم هذا العام . أخذت معطفي وغادرت .

قبل بضعة أيام فقط ، كانت موضوع حبي. لقد أحببتها كثيراً لدرجة أنني حلمت بالمواعدتها والزواج منها أكثر من 100 مرة . لكن المثير للإهتمام ، لم أشعر بأي عواطف تجاهها الآن .

شَعَرت بالاكتئاب وأومَأَت .

منذ أدركت أنها لم تكن من إعتقدت ، خيبة الأمل والخيانة وكل المشاعر العالقة إختفت بلا رجعة .

إيرل ستييم لم يعجبه ذلك أيضا .

“الأطفال الذين إعتادوا على تجاهلي هم الآن حسودين . الذين يتخلون عني يتشبثون بي الآن . يجب أن أرحل لأنني إنتهيت من الإنتقام . إذا بقيت هنا لفترة أطول ، فستظل الضربات متبادلة . إنه تضييع للوقت.”

أومأت ايرين رأسها بدون خجل .

عندما كنت أحب آه يونغ ، لم أتمكن من النظر في عينيها بشكل صحيح . خفق قلبي وأنا لا أستطيع إلا أن أفعل الهراء . لكن الأن أصبحت الأمور مختلفة . لم تكن هناك حاجة إلي عواطف كاذبة ، لذلك كان بإمكاني النظر فقط في عينيها والتحدث بوضوح .

ترجمة : HEMAtaku

“كُونِي على ما يرام آه يونغ ، كنت معجب بك.”

“أرجوك أقتلني!”

أمسكت بي آه يونغ عندما كنت أغادر.” إعجاب ؟ لماذا تقولها بصيغة الماضي ؟ هل تقول أنك لا تحبني بعد الآن؟ أنا…! أنا أحبك!”

“يبدو أنها أصبحت غريبة بعد أن نجحت في سن مبكرة والعيش بمعزل عن الآخرين.”

حقيقة أن آه يونغ كانت حبي الأول لن تتغير ، حتى لو داست على قلبي . كنت أرغب في الرحيل بذاكرة جيدة مثل كل شيء ، دون أن أفسد أوهامها . كنت أعمى من قبل الحب لمدة تزيد عن 13عاماً ، لذلك لم أكن أرغب في ترك أي مكان لها فى قلبي للتشبث بي .

كان الدور الذي لعبته في نقابة تسيداكا هو حداد ، وليس جنديً . لم أخطط لإشراك نفسي في أي نشاط نقابي ما لم أتأثر مباشرة ، مثل الحادث الأخير مع نقابة العملاق . لقد كان مربحا أكثر بـ 100 مرة صنع المواد مقارنة بالقتال ، لذلك سأكون حداد النقابة . لم يكن هناك فرصة للإجتماع بين يورا وأنا في معركة ما .

“ألا يمكنك أن ترى؟ لدي الآن يورا ، السماء التي لا يمكنك مقارنة نفسك بها . سيكون من الغباء مني أن أتركها . ليس لدي أي مشاعر بالنسبة لك”.

“أعتقد أن الكلمات لن تنجح . حسنا، فهمت . إفعلي ما تريدين . ثم يمكننا إنهاء هذه المصادفة السيئة في وقت أقرب . كيف تخططين لسداد الدين؟”

“يونغ وو ، أنت… …!”

عندما كنت أحب آه يونغ ، لم أتمكن من النظر في عينيها بشكل صحيح . خفق قلبي وأنا لا أستطيع إلا أن أفعل الهراء . لكن الأن أصبحت الأمور مختلفة . لم تكن هناك حاجة إلي عواطف كاذبة ، لذلك كان بإمكاني النظر فقط في عينيها والتحدث بوضوح .

لقد تحدثت بسخرية قدر الإمكان . ثم تركتها بشكل حزين وجريح ، تركت آه يونغ ورائي.”

الفضول والحسد والغيرة كانت كلها تظهر في عيون زملائي الخريجين . بينما كنت أستمتع بهذا الوضع ، كان بعض الناس من أيام المدرسة التي إعتقدت أنهم أصدقاء يتكلمون معي .

“هذه هي النهاية بالنسبة لنا.”

لم أكن أعرف كيف أساءت يورا فهم هذه الحقيقة ، لكني أردت حل سوء الفهم هذا لأنني لم أريد أن أكون مرتبطًا بها . ومع ذلك ، كانت بالفعل في عمق خيالها المخادع .

تم قطع الإتصال بيني وبينك ، والذي كان رابطًا سيئًا في الماضي . الآن كانت بداية جديدة .

“هذا صحيح . إنه جيد ولكن مظهره….”

*******

“حسنا ، أنا أفهم الأن كيف ستدفعين ديونك . ثم هل إنتهيتِ؟ , لقد وصلنا إلى وجهتنا ، لذلك دعينا ننفصل . من فضلك لا تظهرِي أمامي مرة أخرى لأنه ليس جيدا لقلبي”.

في الطريق إلى البيت ، تذكرت المحادثة التي أجريتها سابقاً مع يورا .

“حسناً , إنتهى الأمر . أريد أن أدفع الدين لك في شكل آخر.”

“بعد أن نجحت نقابة تسيداكا في الغارة ضد مالاكوس ، سرعان ما ضعفت قوة كنيسة ياتان . ولذلك ، ونقابة تسيداكا هي الآن العدو الرئيسي في كنيسة ياتان . من المؤكد أن كنيسة ياتان ستنتقم من نقابة تسيداكا ، وكما يتوقع الجميع ، فأنا الخادمة الثامنة في كنيسة ياتان . الصراع بيننا أمر لا مفر منه”.

عدت إلى (13) و شغلتها . بعد تحديد وجهتي الجديدة منزلي ، إخترت وظيفة القيادة التلقائية . كنت على وشك الرحيل عندما قام شخص ما بالنقر على نافذتي . كانت آه يونغ . أنزلت زجاج النافذة إلى أسفل و تقابلت عيناي مع آه يونغ التي نظرت إلي بعيون قلقة .

“ثم هل جئت لي لإعلان الحرب؟ هل تريدين قتلي هنا؟ بغض النظر عن مدى غضبك في اللعبة ، أليس هذا كثيرًا لقتل الناس في الواقع؟”

إعتدت كلماتي لضربهم حيث تؤلمهم ، وكانوا مستائين تماما من كلماتي . سخرت منهم ، وقلت : “أليس من المضحك كيف تبدو مثل لي جون هو عندما كان يتحدث في وقت سابق؟ لماذا ضحكت علي وتجاهلتني حتى بدأت في العمل بشكل جيد؟ في المقام الأول ، ألم تكنوا أنتم من الأوغاد الذين يضايقون الناس؟ هاه؟ إنظروا الآن لأنفسكم . هل تظنوا أنه يمكنني أن أتجاهل هذا بعد الآن؟”

“لا تجعل الناس قتلة كما تشاء . أنا فقط أريد أن أسدد ديوني من عندما حاربنا من قبل”

إيرين كانت الطفلة الوحيدة لإيرل ستيم . وبدلاً من إبقاءها آمنة بجانبه ، قام بتعيينها كحاكم لإقليم و سمح لها بتجربة إختطافها مرة أخرى ، هو الأن لا يستطيع أن يتسامح مع نفسه .

“دين؟”

تدقيق : إبراهيم

“خلال البحث في معبد ياتان … ألم تسجل الخروج على الرغم من ضربي من أجل مساعدتي في إنهاء المهمة؟ وبفضل ذلك ، فقد تمكنت من ترسيخ موقعي في كنيسة ياتان وأصبحت الآن الخادم الثامن للكنيسة . أنت قد أهديتني هدية عظيمة لا أستطبع نسيانها لك ، لذا من الصعب بالنسبة لي أن أشير السلاح في وجهك.”

أنا إعترضت على كلمات يورا .

“سجلت خروجى عن قصد لمساعدتك في مهمتك ؟ ماذا يعني ذلك حتى؟”

“بعد أن نجحت نقابة تسيداكا في الغارة ضد مالاكوس ، سرعان ما ضعفت قوة كنيسة ياتان . ولذلك ، ونقابة تسيداكا هي الآن العدو الرئيسي في كنيسة ياتان . من المؤكد أن كنيسة ياتان ستنتقم من نقابة تسيداكا ، وكما يتوقع الجميع ، فأنا الخادمة الثامنة في كنيسة ياتان . الصراع بيننا أمر لا مفر منه”.

يورا أسائت الفهم بشدة .

كانت يورا ذات طبيعة أنانية للغاية . في النهاية ، يمكنني فقط الإيماء .

“في ذلك الوقت ، لم أكن أنوي مساعدتك . لا تديني لي بأي شيء.”

كانت الإجابة القادمة من فم إبنته المبتسمة غير متوقعة لدرجة أن إيرل ستيم إعتقد أنه سمع خطأ . إستعاد إيرل ستيم نفسه وسأل : “حبيبتي ، الشخص القوي والشجاع الذي يمكنك الإعتماد عليه هو حداد؟ هل سمعت ذلك بشكل صحيح الآن؟”

لم أكن أعرف كيف أساءت يورا فهم هذه الحقيقة ، لكني أردت حل سوء الفهم هذا لأنني لم أريد أن أكون مرتبطًا بها . ومع ذلك ، كانت بالفعل في عمق خيالها المخادع .

“إنه حداد.”

“لا أعرف لماذا تنكر ذلك . حتى لو لم تكن تنوي مساعدتي كما قلتها للتو ، فهذا لا يغير حقيقة أنك ساعدتني ، لذا سأدفع هذا الدين .

ما هذا الهراء الذي تقوله؟

كانت يورا ذات طبيعة أنانية للغاية . في النهاية ، يمكنني فقط الإيماء .

“حسنا ، أنا أفهم الأن كيف ستدفعين ديونك . ثم هل إنتهيتِ؟ , لقد وصلنا إلى وجهتنا ، لذلك دعينا ننفصل . من فضلك لا تظهرِي أمامي مرة أخرى لأنه ليس جيدا لقلبي”.

“أعتقد أن الكلمات لن تنجح . حسنا، فهمت . إفعلي ما تريدين . ثم يمكننا إنهاء هذه المصادفة السيئة في وقت أقرب . كيف تخططين لسداد الدين؟”

فينيكس والفرسان أومأوا برؤسهم في إنسجام تام .

“مصادفة سيئة؟!!”

“عفواً ، لكني كنت أبحث عن ماضيك . على مر السنين ، أعرف أنك قد عانيت من الإذلال بسبب خريجي مدرستك الثانوية”.

يورا عبست و كأنه لم يعجبها ما أقول , كانت جميلةً جداً لدرجة أن هذا جعلني أشعر بالدهشة.

“سجلت خروجى عن قصد لمساعدتك في مهمتك ؟ ماذا يعني ذلك حتى؟”

“إنها عملية إحتيال …”

“بعد إندلاع الحرب بين كنيسة ياتان ونقابة تسيداكا ، لن أقتلك . لا أستطيع أن أقتل شخصاً قام برعايتي من قبل ، بعد كل شيء . على الرغم من ذلك ، قد تكون هناك بعض المواقف التي لا يمكننا تجنب القتال فيها.”

أوضحت يورا خطتها بينما أنا كنت فقط معجب بها .

“لا تجعل الناس قتلة كما تشاء . أنا فقط أريد أن أسدد ديوني من عندما حاربنا من قبل”

“بعد إندلاع الحرب بين كنيسة ياتان ونقابة تسيداكا ، لن أقتلك . لا أستطيع أن أقتل شخصاً قام برعايتي من قبل ، بعد كل شيء . على الرغم من ذلك ، قد تكون هناك بعض المواقف التي لا يمكننا تجنب القتال فيها.”

“عفواً ، لكني كنت أبحث عن ماضيك . على مر السنين ، أعرف أنك قد عانيت من الإذلال بسبب خريجي مدرستك الثانوية”.

“ستتجنبين حياتي ، ياااى .. أنا سعيد للغاية بشأن هذا ، أنا ممتن لك للغاية , حتى إنظرى ; أظن أنني على وشك البكاء”.

“ها! هذا الشخص الذي ترددت عنه الشائعات … ”

كان الدور الذي لعبته في نقابة تسيداكا هو حداد ، وليس جنديً . لم أخطط لإشراك نفسي في أي نشاط نقابي ما لم أتأثر مباشرة ، مثل الحادث الأخير مع نقابة العملاق . لقد كان مربحا أكثر بـ 100 مرة صنع المواد مقارنة بالقتال ، لذلك سأكون حداد النقابة . لم يكن هناك فرصة للإجتماع بين يورا وأنا في معركة ما .

أنا إعترضت على كلمات يورا .

شَعَرت بالاكتئاب وأومَأَت .

كان يعرف عن الشخص الذي ساعد في إنقاذ وينستون من شرور شركة ميرو . وأفيد أيضا أنه كان لديه قوة حداد أسطوري . لكن حداد كان قويا بما فيه الكفاية لقتل أحد خدام ياتان؟

“حسنا ، أنا أفهم الأن كيف ستدفعين ديونك . ثم هل إنتهيتِ؟ , لقد وصلنا إلى وجهتنا ، لذلك دعينا ننفصل . من فضلك لا تظهرِي أمامي مرة أخرى لأنه ليس جيدا لقلبي”.

“حسناً , إنتهى الأمر . أريد أن أدفع الدين لك في شكل آخر.”

كانت يورا امرأة دمرت معبد ياتان بينما كانت تحاول قتلي . بوجود إتصال معها ، فإنه لا يختلف عن التعذيب . أردت الإنفصال بسرعة عنها ، لكن كان لديها فى الواقع أفكار مختلفة .

“أنتم الأوغاد الذين يشعرون بالتفاؤل عندما يضايقون الأشخاص الأقل شأنا منكم.”

“حسناً , إنتهى الأمر . أريد أن أدفع الدين لك في شكل آخر.”

“هذا صحيح . إنه جيد ولكن مظهره….”

“إذن ماذا الآن؟”

“يونغ وو ، هل أصبحت مصنف في ساتسفاي؟ هل حصلت على الكثير من المال من تسجيل البث؟ هل سنراك على التلفزيون عاجلاً أم آجلاً؟”

“عفواً ، لكني كنت أبحث عن ماضيك . على مر السنين ، أعرف أنك قد عانيت من الإذلال بسبب خريجي مدرستك الثانوية”.

“ثم هل جئت لي لإعلان الحرب؟ هل تريدين قتلي هنا؟ بغض النظر عن مدى غضبك في اللعبة ، أليس هذا كثيرًا لقتل الناس في الواقع؟”

“ماذا؟”

إيرل ستيم لا يمكنه تصديق ذلك .

لا ، لماذا كانت تتحدث عن الماضي المخجل للرجل؟ ألم تعرف شيئاً عن الخصوصية؟

“لقد عانيت! أنا آسف لأنني أثقلت عليك كثيرًا , شكرا لك لأنك آمنة ! شكراً!”

“هل تطاردني؟”

إيرين كانت إبنة محارب . بينما لم تكن مُدَرَبَةٌ ، كانت قدرتها على التعرف على الأقوياء ممتازة . كانت تمدح شخصًا ما بثقة لدرجة أنه حتى إيرل ستيم كان مليئًا بالتوقعات .

أردت أن أتحدث ، لكنني كنت خائفا لدرجة أنني لم أتمكن من فتح فمي . إقترحت علي : “ألن تحضر لم الشمل الآن؟ سوف آتي كذلك . دعني أتظاهر بأنني حبيبتك أمام زملائك الخريجين.”

“بعد أن نجحت نقابة تسيداكا في الغارة ضد مالاكوس ، سرعان ما ضعفت قوة كنيسة ياتان . ولذلك ، ونقابة تسيداكا هي الآن العدو الرئيسي في كنيسة ياتان . من المؤكد أن كنيسة ياتان ستنتقم من نقابة تسيداكا ، وكما يتوقع الجميع ، فأنا الخادمة الثامنة في كنيسة ياتان . الصراع بيننا أمر لا مفر منه”.

ما هذا الهراء الذي تقوله؟

فينيكس والفرسان أومأوا برؤسهم في إنسجام تام .

“لماذاا؟”

“كُونِي على ما يرام آه يونغ ، كنت معجب بك.”

أوضحت لي يورا : “عندما يكتشفون أن امرأة مشهورة وذكية وجميلة مثلي هي حبيبتك ، لن يعودوا يسخرون منك . سوف تكون قادرا على إسكات الخريجين . كيف هذا؟ نتظاهر لنكون أحباء . أليست هذه طريقة رائعة لسداد ديوني لك؟”

“هذه هي النهاية بالنسبة لنا.”

“…..”

“الآب!”

كنت متأكداً إلى حد ما من أن يورا مصابة بمرض الأميرة . لم يكن الأمر معقولاً بالنسبة لامرأة مشهورة وذكية وجميلة مثلها لتقديم هذا الإقتراح .

أمسكت بي آه يونغ عندما كنت أغادر.” إعجاب ؟ لماذا تقولها بصيغة الماضي ؟ هل تقول أنك لا تحبني بعد الآن؟ أنا…! أنا أحبك!”

“أليس هذا المشهد شائع في الدراما والأفلام؟ لقد إنعكس دور الجنسين ولكن … ”

إيرل ستييم لم يعجبه ذلك أيضا .

أنا إعترضت على كلمات يورا .

ما هذا الهراء الذي تقوله؟

“حسنا . لا حاجة لذلك . أنا قادر على تغيير موقفي بقدراتي الخاصة”.

“عفواً ، لكني كنت أبحث عن ماضيك . على مر السنين ، أعرف أنك قد عانيت من الإذلال بسبب خريجي مدرستك الثانوية”.

نعم ، رفضت إقتراح يورا .

يورا أسائت الفهم بشدة .

ولكن نتيجة لذلك ، شهد الخريجين يورا تنزل من سيارتي وأساؤا فهم الموقف بأنها كانت حبيبتي . ثم حسدوني بشكل كبير . لم يكن من الممكن الحصول على مثل هذا الموقف من خلال الـ (13) فقط .

“حبيبتي ، بغض النظر عن كيف أفكر في ذلك ، لا أعتقد أن مثل هذا الشخص المثالي موجود في هذا العالم … هل هو وسيم؟ يبدو أنه تم خداعك من قبل هذا المخادع … ”

“كلما فكرت في الأمر ، الغريب هو . ما نوع الشخص الذي طور مثل هذا الفهم الخاطئ ، هل قام بفحص خلفيتي وحاولت سداد ديونها بهذه الطريقة؟ ألم يكن ذلك مناف للعقل؟ سداد دين أحادي الجانب … إنها مجنونة”.

“هيه ، يجب أن تحضر يارا عندما نتسكع . أليس من الطبيعي أن تقدم حبيبتك لأصدقائك؟”.

على أساس الحس السليم ، بدا أن يورا لديها شعور ضيق للعلاقات الإنسانية أكثر مني .

إيرين كانت إبنة محارب . بينما لم تكن مُدَرَبَةٌ ، كانت قدرتها على التعرف على الأقوياء ممتازة . كانت تمدح شخصًا ما بثقة لدرجة أنه حتى إيرل ستيم كان مليئًا بالتوقعات .

“يبدو أنها أصبحت غريبة بعد أن نجحت في سن مبكرة والعيش بمعزل عن الآخرين.”

“كُونِي على ما يرام آه يونغ ، كنت معجب بك.”

في وقت ما ، وصلت أخيراً إلى المنزل . ثم ذهبت مباشرة إلى الكبسولة وإتصلت بساتسفاي .

“ها! ما الامر مع لهجة هذا الوغد؟ هل تتصرف هكذا الآن بعد أن أصبحت احوالك أفضل؟”

***

حقيقة أن آه يونغ كانت حبي الأول لن تتغير ، حتى لو داست على قلبي . كنت أرغب في الرحيل بذاكرة جيدة مثل كل شيء ، دون أن أفسد أوهامها . كنت أعمى من قبل الحب لمدة تزيد عن 13عاماً ، لذلك لم أكن أرغب في ترك أي مكان لها فى قلبي للتشبث بي .

كانت مدينة وينستون قد خسرت عدة مرات في المعركة ضد كنيسة ياتان ، فأصيب قائد الفرسان وإختطفت السيدة . أصبحت المدينة واحدة من أفضل المدن في الشمال وكان عدد السكان ينمو بسرعة ، ولكن كان هناك حد لعدد قوات الحراسة .

“يونغ وو ، هل أصبحت مصنف في ساتسفاي؟ هل حصلت على الكثير من المال من تسجيل البث؟ هل سنراك على التلفزيون عاجلاً أم آجلاً؟”

أصبح إيرل ستيم على علم بالوضع وقاد قوات الدعم إلى وينستون .

“لا ، يوجد هنا شخص يمكنني الإعتماد عليه . إنه أقوى وأكثر شجاعة من أي شخص آخر .”

“الآب!”

منذ أدركت أنها لم تكن من إعتقدت ، خيبة الأمل والخيانة وكل المشاعر العالقة إختفت بلا رجعة .

“أوه! إبنتي المحبوبة! لقد أصبحت أكثر جمالا منذ آخر مرة رأيتك فيها!”

“هذا صحيح … تحتاجين شخص قوي … شخص أفضل بكثير من القائد فينيكس الغير كفؤ …”

كان إيرل ستيم من أكثر النبلاء نفوذاً في المملكة الخالدة وحاكم الشمال .  لكنه كان مجرد أب عطوف أمام إبنته إيرين . على الرغم من وجود العديد من الجنود والفرسان الذين يشاهدون ، إحتضن إيرل ستيم إبنته وذرف دموع الشوق لإبنته .

“مواعدة امرأة هي الرومانسية التي يحلم بها كل رجل ، لا أستطيع تخيل مدى شعورك بالتفوق”

“لقد عانيت! أنا آسف لأنني أثقلت عليك كثيرًا , شكرا لك لأنك آمنة ! شكراً!”

“ستتجنبين حياتي ، ياااى .. أنا سعيد للغاية بشأن هذا ، أنا ممتن لك للغاية , حتى إنظرى ; أظن أنني على وشك البكاء”.

إيرين كانت الطفلة الوحيدة لإيرل ستيم . وبدلاً من إبقاءها آمنة بجانبه ، قام بتعيينها كحاكم لإقليم و سمح لها بتجربة إختطافها مرة أخرى ، هو الأن لا يستطيع أن يتسامح مع نفسه .

“هل أنت ذاهب؟”

إيرين اقترحت عليه. ” يا أبي ، أنت لم تفعل أي شيء خطأ . كان كل شيء خطأي . الأب ، لهذا السبب , أتمنى لو كان لدي شخص قوي يعتني بي”.

قبل بضعة أيام فقط ، كانت موضوع حبي. لقد أحببتها كثيراً لدرجة أنني حلمت بالمواعدتها والزواج منها أكثر من 100 مرة . لكن المثير للإهتمام ، لم أشعر بأي عواطف تجاهها الآن .

تأثر إيرل ستيم و نظر في فينيكس .

“حسنا . لا حاجة لذلك . أنا قادر على تغيير موقفي بقدراتي الخاصة”.

“هذا صحيح … تحتاجين شخص قوي … شخص أفضل بكثير من القائد فينيكس الغير كفؤ …”

“أرجوك أقتلني!”

“سجلت خروجى عن قصد لمساعدتك في مهمتك ؟ ماذا يعني ذلك حتى؟”

كان ذنب فينيكس لا يمكن تصوره بعد خسارته في الحرب وعدم قدرته على حماية سيدته . تجاهله إيرل ستيم وتحدث إلى إيرين ، “ولكن حبيبتـي ، دوران ميت وللأسف ، لا أحد أقوى من فينيكس في الشمال . إتركي وينستون إلى فينيكس وإرجعي معي”.

“إنه حداد.”

“لا ، يوجد هنا شخص يمكنني الإعتماد عليه . إنه أقوى وأكثر شجاعة من أي شخص آخر .”

عدت إلى (13) و شغلتها . بعد تحديد وجهتي الجديدة منزلي ، إخترت وظيفة القيادة التلقائية . كنت على وشك الرحيل عندما قام شخص ما بالنقر على نافذتي . كانت آه يونغ . أنزلت زجاج النافذة إلى أسفل و تقابلت عيناي مع آه يونغ التي نظرت إلي بعيون قلقة .

“هوه؟”

لا ، لماذا كانت تتحدث عن الماضي المخجل للرجل؟ ألم تعرف شيئاً عن الخصوصية؟

إيرين كانت إبنة محارب . بينما لم تكن مُدَرَبَةٌ ، كانت قدرتها على التعرف على الأقوياء ممتازة . كانت تمدح شخصًا ما بثقة لدرجة أنه حتى إيرل ستيم كان مليئًا بالتوقعات .

الفضول والحسد والغيرة كانت كلها تظهر في عيون زملائي الخريجين . بينما كنت أستمتع بهذا الوضع ، كان بعض الناس من أيام المدرسة التي إعتقدت أنهم أصدقاء يتكلمون معي .

“من هو هذا الشخص؟”

“يونغ وو ، أنت… …!”

“إنه حداد.”

“حسنا . لا حاجة لذلك . أنا قادر على تغيير موقفي بقدراتي الخاصة”.

“إيه؟”

كان الدور الذي لعبته في نقابة تسيداكا هو حداد ، وليس جنديً . لم أخطط لإشراك نفسي في أي نشاط نقابي ما لم أتأثر مباشرة ، مثل الحادث الأخير مع نقابة العملاق . لقد كان مربحا أكثر بـ 100 مرة صنع المواد مقارنة بالقتال ، لذلك سأكون حداد النقابة . لم يكن هناك فرصة للإجتماع بين يورا وأنا في معركة ما .

كانت الإجابة القادمة من فم إبنته المبتسمة غير متوقعة لدرجة أن إيرل ستيم إعتقد أنه سمع خطأ . إستعاد إيرل ستيم نفسه وسأل : “حبيبتي ، الشخص القوي والشجاع الذي يمكنك الإعتماد عليه هو حداد؟ هل سمعت ذلك بشكل صحيح الآن؟”

كانت مدينة وينستون قد خسرت عدة مرات في المعركة ضد كنيسة ياتان ، فأصيب قائد الفرسان وإختطفت السيدة . أصبحت المدينة واحدة من أفضل المدن في الشمال وكان عدد السكان ينمو بسرعة ، ولكن كان هناك حد لعدد قوات الحراسة .

أومأت ايرين رأسها بدون خجل .

هرع هؤلاء الشباب و عذبوني مثل الآخرين عندما إحتجت إلى مساعدة ، الآن يريدون أن يكونوا أصدقاء مرة أخرى؟ . إنتهي هذا الأمر تماماً

“هذا صحيح . إنه الحداد العظيم الذي صنع ذلك السيف الذي أصبح كنز العائلة ، وكذلك هو الشخص الذي أنقذني من مالاكوس . ليس ذلك فحسب . إنه البطل الذي أنقذ ونستون من شركة ميرو”

كانت يورا ذات طبيعة أنانية للغاية . في النهاية ، يمكنني فقط الإيماء .

“ها! هذا الشخص الذي ترددت عنه الشائعات … ”

“بوابوابوابوانج!”

كان من الواضح أنه شخص رائع يستند فقط على إنجازاته . لكن إيرل ستيم أصبح متحمسا بعد رؤية وجه إيرين .

“إبنتي لديها وجه امرأة واقعة في الحب …!”

كان يعرف عن الشخص الذي ساعد في إنقاذ وينستون من شرور شركة ميرو . وأفيد أيضا أنه كان لديه قوة حداد أسطوري . لكن حداد كان قويا بما فيه الكفاية لقتل أحد خدام ياتان؟

كان يعرف عن الشخص الذي ساعد في إنقاذ وينستون من شرور شركة ميرو . وأفيد أيضا أنه كان لديه قوة حداد أسطوري . لكن حداد كان قويا بما فيه الكفاية لقتل أحد خدام ياتان؟

أمسكت بي آه يونغ عندما كنت أغادر.” إعجاب ؟ لماذا تقولها بصيغة الماضي ؟ هل تقول أنك لا تحبني بعد الآن؟ أنا…! أنا أحبك!”

إيرل ستيم لا يمكنه تصديق ذلك .

إيرل ستيم لا يمكنه تصديق ذلك .

“حبيبتي ، بغض النظر عن كيف أفكر في ذلك ، لا أعتقد أن مثل هذا الشخص المثالي موجود في هذا العالم … هل هو وسيم؟ يبدو أنه تم خداعك من قبل هذا المخادع … ”

شَعَرت بالاكتئاب وأومَأَت .

قالت ايرين “أنا لم أخدع! هل تعتقد أنني امرأة مثيرة للشفقة وستغريها النظرات فقط ؟ في المقام الأول ، إنه ليس وسيمًا حقًا!”

“الآب!”

فينيكس والفرسان أومأوا برؤسهم في إنسجام تام .

قبل بضعة أيام فقط ، كانت موضوع حبي. لقد أحببتها كثيراً لدرجة أنني حلمت بالمواعدتها والزواج منها أكثر من 100 مرة . لكن المثير للإهتمام ، لم أشعر بأي عواطف تجاهها الآن .

“هذا صحيح . إنه جيد ولكن مظهره….”

إعتدت كلماتي لضربهم حيث تؤلمهم ، وكانوا مستائين تماما من كلماتي . سخرت منهم ، وقلت : “أليس من المضحك كيف تبدو مثل لي جون هو عندما كان يتحدث في وقت سابق؟ لماذا ضحكت علي وتجاهلتني حتى بدأت في العمل بشكل جيد؟ في المقام الأول ، ألم تكنوا أنتم من الأوغاد الذين يضايقون الناس؟ هاه؟ إنظروا الآن لأنفسكم . هل تظنوا أنه يمكنني أن أتجاهل هذا بعد الآن؟”

إيرل ستييم لم يعجبه ذلك أيضا .

“حسناً , إنتهى الأمر . أريد أن أدفع الدين لك في شكل آخر.”

“رجل قبيح يجرؤ على إغواء إبنتي؟ مثل هذا الشخص المشين! أريد أن أرى ما هو نوع هذا الشخص! إسحبوه أمامي الآن!”

منذ أدركت أنها لم تكن من إعتقدت ، خيبة الأمل والخيانة وكل المشاعر العالقة إختفت بلا رجعة .

“الإيرل العظيم ، هو بطل وينستون ومنقذ إيرين . ألا يجب أن نحضره باحترام؟

“…..”

“حسناً ، أحضره باحترام”.

“ها! ما الامر مع لهجة هذا الوغد؟ هل تتصرف هكذا الآن بعد أن أصبحت احوالك أفضل؟”

ترجمة : HEMAtaku

“…..”

تدقيق : إبراهيم

“لا أعرف لماذا تنكر ذلك . حتى لو لم تكن تنوي مساعدتي كما قلتها للتو ، فهذا لا يغير حقيقة أنك ساعدتني ، لذا سأدفع هذا الدين .

“يونغ وو ، هل أصبحت مصنف في ساتسفاي؟ هل حصلت على الكثير من المال من تسجيل البث؟ هل سنراك على التلفزيون عاجلاً أم آجلاً؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط