الفصل 118
مثل أي لعبة ، كان دور (المعالج/مستخدم سحر الشفاء) في غاية الأهمية في ساتسفاي . كان لا غنى عنه للصيد في مجموعة ثابتةً وضمان نجاح الغارة . في ساتسفاي ، كان المعالجون كهنة خدموا كنيسة ربيكا ، إله النور . فقط أولئك الذين خدموا ريبيكا يمكن أن يستخدموا سحر الشفاء .
الشخص الذي يعاني بسبب جريد …
“نبحث عن كاهن لإنهاء غارة دونبابا في دقيقتين!”
إيزابيل تعرف أفضل من أي شخص آخر . لكنها أجبرت على اتباع الأمر .
“نبحث عن كاهن لهجمة جماعية يبلغ متوسط مستواها 150”
“… يجب على جريد أيضًا الإستمتاع بلعب اللعبة”.
“كاهن! يرجى الإنضمام للمجموعه! سيكون لديك أولوية على العناصر!”
“أصدقك.” تمكنت إيزابيل بالكاد من التحدث . ثم خفف البابا قبضته التي كانت تخنقها . وأعطاها إبتسامة ودية .
كانت شعبية الكهنة لا يمكن تصورها . لسوء الحظ ، كان عدد الكهنة محدود جدا . كان من الصعب جدا أن تصبح كاهنا في كنيسة ريبيكا . كان التعارف ممنوعاً وكانت هناك سلسلة من المصاعب مثل الصلاة لأيام والصمت المتقطع والصيام .
“لا ، أليس في وضع أفضل منا؟ ألم يقوّي جريد فؤوسه من خلال التقييم؟”
كانت هناك نكت أن كهنة كنيسة ريبيكا كانوا رهبان في الواقع . لذلك ، كان معظم المستخدمين مترددين في أن يصبحوا كهنة لكنيسة ريبيكا ومعظم رهبان ريبيكا هم من الشخصيات غير اللاعبة .
*****
“هاااه … لا يوجد كهنة اليوم”.
“رين في كنيسة في قرية صغيرة ولم ترد على رسائلي ثلاث مرات . كيف يمكنها أن تفعل ذلك ما لم تفكر في خيانتي؟”
“علينا أن نذهب إلى الكنيسة مرة أخرى لتوظيف كاهن.”
إيزابيل وكاسوس إنحنيا .
كان على المجموعات التي تبحث عن كهنة زيارة كنيسة ريبيكا . ثم إضطروا لدفع مبلغ كبير من التبرعات لتوظيف الكهنة من الشخصيات غير اللاعبة . هذه الأعمال تكررت كثيراً ، لذلك إكتسب كنيسة ريبيكا ثروة هائلة . كان رؤساء الكهنة في كنيسة ريبيكا ، والمعروفين بنزاهتهم ، ساحقين و أغنياء للغاية دون أن يعرفوا .
إيزابيل عبست . “ثم ماذا يجب أن أقول؟ البابا ينخرط في الجماع الجنسي كل ليلة … هوف! هوف!”
كان البابا الحالي هو الذي قاد الكنيسة إلى كل هذا . دريفيجو ، البابا الثالث عشر لكنيسة ريبيكا ، كان بعيدًا عن رجال دين الأوائل . كان حريصًا على تلبية إحتياجاته الفردية .
كانت إيزابيل صامتة لبعض الوقت بعد زيارة البابا . ثم أسقطت رأسها وقالت بصوت ضعيف .
بعد أن أصبح البابا . لقد فهم السوق جيداً وبنى الثروة بتحويل الكهنة إلى سلعة. وقدم البخور لرؤساء الكهنة وأفسدهم ، وإرتكب كل أنواع الأخطاء معهم .
في خضم هذا ، كان بون و إيبيلين يرفعان مستوياتهما بفضل جريد . كان مستوى بون متقدمًا جدًا على فانتنر ، والآن كان إيبيلين يصطاد في أماكن صيد فانتنر .
ونتيجة لذلك ، سقطت كنيسة ريبيكا بمرور الوقت وأصبحت رمزا للإنحطاط .
“بالتأكيد لديها سبب لعدم الرد على رسائلك! قداستكم! هل أنت متأكد من أن الرسالة المقدسة المقدمة لك صحيحة؟ يا صاحب القداسة ، لم أكن أعلم أنك تسمع رسائل إلهية!”
“لا توجد إجابة.”
“سأقوم بتوجيه الأساقفة لجمع الدرع الإلهي من كل بلد وعائلة.” وقالت إيزابيل .
في هذا المكان ، كانت هناك فتاة جميلة كانت تتنهد . كان إسمها إيزابيل . كانت واحدة من بنات ريبيكا ، الأبطال الروحيين لكنيسة ريبيكا ، وسيد الرمح ليفائل .
خلال الأيام الأربعة الماضية ، كرر جريد الصيد بهذه الطريقة .
إرتجفت وهي تستمع إلى الأصوات الصادرة عن البابا من غرفتها .
مثل أي لعبة ، كان دور (المعالج/مستخدم سحر الشفاء) في غاية الأهمية في ساتسفاي . كان لا غنى عنه للصيد في مجموعة ثابتةً وضمان نجاح الغارة . في ساتسفاي ، كان المعالجون كهنة خدموا كنيسة ربيكا ، إله النور . فقط أولئك الذين خدموا ريبيكا يمكن أن يستخدموا سحر الشفاء .
“الوجود الإلهي المفترض يهز خصره مثل كلب كل ليلة.”
“إيزابيل ، أنت تبدين جميلة كما كنت دائماً.”
أسكتها الكاهن كاسوس . “صه . كلماتك ليست مناسبة لضوء عذراء مقدسة”.
“كاهن! يرجى الإنضمام للمجموعه! سيكون لديك أولوية على العناصر!”
إيزابيل عبست . “ثم ماذا يجب أن أقول؟ البابا ينخرط في الجماع الجنسي كل ليلة … هوف! هوف!”
“نبحث عن كاهن لهجمة جماعية يبلغ متوسط مستواها 150”
في النهاية ، حجب كاسوس فم إيزابيل بيده . نظر بعصبية في إيزابيل الساخنة المزاج .
“لقد رآي بون وإيبيلين يجتاحون الوحوش بأسلحتهم . بعد ذلك ، لم يستطع الذهاب للصيد .”
“لا أستطيع أن أتحدث أمام قداسته ، والآن لا أستطيع حتى الشكوى وراء ظهره؟”
بابات با با با !!!
“قداسته لديه عيون وآذان في كل مكان . رجاءا كني حذرة”
“هو هو ، بغض النظر عن موقفك ، أليس ذلك ليس أكثر من إهانتي؟”
“تشي”
“كاهن! يرجى الإنضمام للمجموعه! سيكون لديك أولوية على العناصر!”
كان الشخصان يتحدثان عندما جاء البابا للزيارة .
“دع الآخرين يقومون بالعمل . لدي شيء آخر عليك القيام به”.
“أنه مرتفع وذو صوت غير واضح قليلا . ولكن هل كنت تلعنينني؟”
“سيكون من اللطيف أن تكون قادرًا على الإرتقاء إلى مستوى أعلى بينما ترتدي عباءة مالاكوس وتتحرك … لكن هناك مخلوقات في كل مكان ، لذا فإن سرعة الحركة بطيئة للغاية .
فتح البابا الباب مع جسده عاريا . يلمع جلده و تفوح منه رائحة العرق في ضوء القمر . على الرغم من تحوله إلى 60 عاماً بعد غد ، إلا أنه يمتلك بشرة مرنة وجسماً صحيًا .
من أجل اكمال وعاء الروح كان عليه أن يذهب إلى كنائس جودار و دومينون و ياتان بالإضافة إلى كنيسة ريبيكا . يبدو أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً لإكمال المهمة ، لذا لا يمكنه التأخر أكثر من اللازم .
إيزابيل وكاسوس إنحنيا .
فتح البابا الباب مع جسده عاريا . يلمع جلده و تفوح منه رائحة العرق في ضوء القمر . على الرغم من تحوله إلى 60 عاماً بعد غد ، إلا أنه يمتلك بشرة مرنة وجسماً صحيًا .
“من الرائع أن نرى قداستك.”
جروووونج
“إيزابيل ، أنت تبدين جميلة كما كنت دائماً.”
“لقد إكتشفت لماذا تريد كنيسة ياتان الدرع الإلهي . هناك ظاهرة يمكن أن يكون فيها الدرع الإلهي مشرباً بقوة سحرية مظلمة . ثم سيتم تحويل القوة الإلهية الهائلة للدرع الإلهي إلى السحر المظلم . تفكر كنيسة ياتان في تحويل الكنيسة الإلهية إلى سلاح لها”
إبتسم البابا دريفيجو ولمس شعر إيزابيل كما لو كانت ثمينة . شعرت إيزابيل بالخجل وضغطت شفتها . أرادت التخلص من يد البابا . لكنها لم تجرؤ على ذلك ، حتى أنها إبتلعت غضبها . فقط ترافعت بعناية .
“الإلهه ريبيكا … أرجوك إرسال عقوبة إلهية ضد الأباء الفسدة”
“قداستكم ، بالتأكيد أنت مشغول مع هؤلاء البغايا في سريرك!! هل من المقبول تركهم و أن تأتي للتحدث معي؟”
“يجب أن نتخذ خطوات لمنعهم من الحصول على الدرع الإلهي”.
“هو هو ، بغض النظر عن موقفك ، أليس ذلك ليس أكثر من إهانتي؟”
“لنذهب!”
إبتسم البابا و سحب يده بعيدا عن شعر إيزابيل . الشخص الآخر كان البابا ، لذا إيزابيل لم تجرؤ على إظهار نفورها .
إنتقلت الأقراص الذهبية مثل الحلقات وإكتسحت الغيلان القريبة . إنقض جريد على الغول الساقط وبدأ في ذبح أحادي الجانب . وتدفقت المزيد من الوحوش بسبب عباءة مالاكوس بينما كان يقاتل ، وجاء الليل سريعاً .
“لقد إكتشفت لماذا تريد كنيسة ياتان الدرع الإلهي . هناك ظاهرة يمكن أن يكون فيها الدرع الإلهي مشرباً بقوة سحرية مظلمة . ثم سيتم تحويل القوة الإلهية الهائلة للدرع الإلهي إلى السحر المظلم . تفكر كنيسة ياتان في تحويل الكنيسة الإلهية إلى سلاح لها”
في اليوم المقبل .
أظهر البابا الإهتمام. “الظلام يسكن حيث يوجد ضوء … في الواقع ، أليست القوة الإلهية والقوة المظلمة لديها توافق جيد؟”
“… يجب على جريد أيضًا الإستمتاع بلعب اللعبة”.
“يجب أن نتخذ خطوات لمنعهم من الحصول على الدرع الإلهي”.
لقد مرت أربعة أيام منذ غادر جريد وينستون . في تلك الأيام الأربعة ، وصل جريد إلى المستوى 130 . كان كل ذلك بسبب عباءة مالاكوس . كان جريد يرتدي عباءة مالاكوس منذ مغادرته ونستون .
“سيتعين علينا أن نتذكر كل منهم مرة أخرى.”
إرتجفت وهي تستمع إلى الأصوات الصادرة عن البابا من غرفتها .
وقد تم نشر طريقة صنع الدرع الإلهي إلى بعض البلدان والعائلات القريبة من كنيسة ريبيكا . في المقام الأول ، كان هناك حاجة إلى كاهن ربيكا للمساعدة في صنع الدرع الإلهي . كان من المستحيل على حداد أن يصنعه بمفرده ، إذا فهمت الكنيسة لماذا ، ومتى ، ومن الذي إستخدم الكاهن للمساعدة في صنع الدرع الإلهي . لن يكون من الصعب إستعادة الدروع الإلهية .
“…؟”
“سأقوم بتوجيه الأساقفة لجمع الدرع الإلهي من كل بلد وعائلة.” وقالت إيزابيل .
أقامت إيزابيل في الكنيسة . مثل أي كاهن أو بالادين آخر ، هي كانت قد تدربت فقط أن يكون عندها ولاء مطلق للإله ريبيكا والبابا . لقد كان نوعًا من غسيل الدماغ ، لذا لم تستطع تحدي البابا ، حتى لو كانت لها روح حرة .
“دع الآخرين يقومون بالعمل . لدي شيء آخر عليك القيام به”.
أظهر البابا الإهتمام. “الظلام يسكن حيث يوجد ضوء … في الواقع ، أليست القوة الإلهية والقوة المظلمة لديها توافق جيد؟”
“…؟”
“سيكون من اللطيف أن تكون قادرًا على الإرتقاء إلى مستوى أعلى بينما ترتدي عباءة مالاكوس وتتحرك … لكن هناك مخلوقات في كل مكان ، لذا فإن سرعة الحركة بطيئة للغاية .
صنع البابا تعبيرا ذا معنى . “تلقيت رسالة إلهية الليلة الماضية . قال الإله ريبيكا أن إحدى بناته ستخونني عاجلاً أم آجلاً”.
تحرك السيف الأسود في مسار لا يمكن التنبؤ به من خلال أجسامهم وفقدت هذه اللمسات لفترة وجيزة مجال رؤيتهم بسبب عباءة مالاكوس وسرعان ما وجدوا أنفسهم ممددين علي الأرض . ركض جريد وطارد بحماس الوحوش الهاربة .
“ماذا يعني ذلك؟”
“ماذا يعني ذلك؟”
ماذا كان يقصد بذلك؟ كان لإيزابيل شعور مشؤوم وشديد ، بينما أمر البابا بابتسامة رائعة .
“…؟”
“إبحثي عن رين . إنها بالتأكيد الخائنة الذي تحدثت عنها الإلهة . أنا أعتزم معاقبتها”.
“هو هو ، بغض النظر عن موقفك ، أليس ذلك ليس أكثر من إهانتي؟”
إيزابيل لم توافق. “بنات ريبيكا موالين فقط للإلهة ريبيكا وقداستك! لا يوجد خونة بيننا”.
“سيتعين علينا أن نتذكر كل منهم مرة أخرى.”
“رين في كنيسة في قرية صغيرة ولم ترد على رسائلي ثلاث مرات . كيف يمكنها أن تفعل ذلك ما لم تفكر في خيانتي؟”
“كاهن! يرجى الإنضمام للمجموعه! سيكون لديك أولوية على العناصر!”
في النهاية ، لم تستطع إيزابيل إخفاء غضبها .
“لا أستطيع أن أتحدث أمام قداسته ، والآن لا أستطيع حتى الشكوى وراء ظهره؟”
“بالتأكيد لديها سبب لعدم الرد على رسائلك! قداستكم! هل أنت متأكد من أن الرسالة المقدسة المقدمة لك صحيحة؟ يا صاحب القداسة ، لم أكن أعلم أنك تسمع رسائل إلهية!”
ونتيجة لذلك ، سقطت كنيسة ريبيكا بمرور الوقت وأصبحت رمزا للإنحطاط .
أمسك البابا حنجرة إيزابيل بيد واحدة . ثم تحدث بأسلوب تهديد .
كان قد إنتظر كثيرا فبعد كل شئ كان هذا هو دوره في تلقي سلاح من صنع جريد! . ومع ذلك ، لم يقدم الوغد عنصره الذي وعده بصياغته له وإختفى في مهمة ، وكان قد مر الآن 10 أيام . متي كان سيعود ، بحق الجحيم؟
“إرادتي هي إرادة آلهة ريبيكا . هل لا تثقين بي؟”
أقامت إيزابيل في الكنيسة . مثل أي كاهن أو بالادين آخر ، هي كانت قد تدربت فقط أن يكون عندها ولاء مطلق للإله ريبيكا والبابا . لقد كان نوعًا من غسيل الدماغ ، لذا لم تستطع تحدي البابا ، حتى لو كانت لها روح حرة .
“…”
“أصدقك.” تمكنت إيزابيل بالكاد من التحدث . ثم خفف البابا قبضته التي كانت تخنقها . وأعطاها إبتسامة ودية .
إبتسم البابا دريفيجو ولمس شعر إيزابيل كما لو كانت ثمينة . شعرت إيزابيل بالخجل وضغطت شفتها . أرادت التخلص من يد البابا . لكنها لم تجرؤ على ذلك ، حتى أنها إبتلعت غضبها . فقط ترافعت بعناية .
“سأعطيك يومين . إجلبي رين إلى هنا”.
“علينا أن نذهب إلى الكنيسة مرة أخرى لتوظيف كاهن.”
كوانغ!
في نفس الوقت ، وقف غول طائر في الهواء ، وألقي ثلاث صخور . تم إعاقة جانبه الأيمن من قبل الأشجار الضخمة . لقد قطع رقبة القزم لكنه لم يمت بينما كان يأرجح بفأسه مرة أخرى .
أمرها البابا وغادر الغرفة . سارع كاسوس ، الذي كان ينحني طوال الوقت ، إلى النهوض . وصل بعناية إلى إيزابيل وقال .
لكن جريد كان على ما يرام . كان الغول مرتبكاً و كان السيف دنسليف متوجهٌ إلى رقبتة .
“ماذا ستفعلين…؟”
“نبحث عن كاهن لإنهاء غارة دونبابا في دقيقتين!”
كانت إيزابيل صامتة لبعض الوقت بعد زيارة البابا . ثم أسقطت رأسها وقالت بصوت ضعيف .
أقامت إيزابيل في الكنيسة . مثل أي كاهن أو بالادين آخر ، هي كانت قد تدربت فقط أن يكون عندها ولاء مطلق للإله ريبيكا والبابا . لقد كان نوعًا من غسيل الدماغ ، لذا لم تستطع تحدي البابا ، حتى لو كانت لها روح حرة .
“ماذا بإمكاني أن أفعل؟ يجب أن أفعل كما يقول.”
“لا أستطيع التجول في كثير من الأحيان … بعد هذه المهمة ، لا بد لي من الزواج والعمل في الحدادة … نعم ، دعونا نستفيد من ذلك الآن .
رين أيضا ابنة ريبيكا . قد يكون البابا هو القمامة وأن الكنيسة سقطت ، ولكن لم تكن هناك طريقة لدي رين لخيانتهم . ربما لم تتمكن رين من تحمل الكنيسة المتعفنة وكانت تتجول لبعض الوقت .
“أصدقك.” تمكنت إيزابيل بالكاد من التحدث . ثم خفف البابا قبضته التي كانت تخنقها . وأعطاها إبتسامة ودية .
إيزابيل تعرف أفضل من أي شخص آخر . لكنها أجبرت على اتباع الأمر .
أظهر البابا الإهتمام. “الظلام يسكن حيث يوجد ضوء … في الواقع ، أليست القوة الإلهية والقوة المظلمة لديها توافق جيد؟”
“…”
كان الشخصان يتحدثان عندما جاء البابا للزيارة .
كان كاسوس متعاطفا مع معاناة إيزابيل وسرعان ما حرك نظره نحو النافذة . و صلى نحو القمر .
إيزابيل تعرف أفضل من أي شخص آخر . لكنها أجبرت على اتباع الأمر .
“الإلهه ريبيكا … أرجوك إرسال عقوبة إلهية ضد الأباء الفسدة”
حدود المملكة الخالدة والإمبراطورية الصحراوية . تجمعت العشرات من الوحوش عندما عبر جريد سلسلة جبال سواز . تم جذبهم إلى الرائحة الدموية القادمة من عباءة مالاكوس .
*****
“جريد … متي ستعود … ؟”
لقد مرت أربعة أيام منذ غادر جريد وينستون . في تلك الأيام الأربعة ، وصل جريد إلى المستوى 130 . كان كل ذلك بسبب عباءة مالاكوس . كان جريد يرتدي عباءة مالاكوس منذ مغادرته ونستون .
كانت شعبية الكهنة لا يمكن تصورها . لسوء الحظ ، كان عدد الكهنة محدود جدا . كان من الصعب جدا أن تصبح كاهنا في كنيسة ريبيكا . كان التعارف ممنوعاً وكانت هناك سلسلة من المصاعب مثل الصلاة لأيام والصمت المتقطع والصيام .
“هذا عظيم.”
في هذا المكان ، كانت هناك فتاة جميلة كانت تتنهد . كان إسمها إيزابيل . كانت واحدة من بنات ريبيكا ، الأبطال الروحيين لكنيسة ريبيكا ، وسيد الرمح ليفائل .
جروووونج
بلغ متوسط عدد الوحوش في جبال سواز المستوي 160 . في الوقت الحالي ، كان جريد قويًا بما فيه الكفاية بحيث لم يكن مضطرًا لإستخدام المهارات ضد مستوى 160 . كجزء من تدريبه ، إستخدم السيوف فقط لقطع الوحوش واحداً تلو الآخر .
حدود المملكة الخالدة والإمبراطورية الصحراوية . تجمعت العشرات من الوحوش عندما عبر جريد سلسلة جبال سواز . تم جذبهم إلى الرائحة الدموية القادمة من عباءة مالاكوس .
“إيزابيل ، أنت تبدين جميلة كما كنت دائماً.”
خلال الأيام الأربعة الماضية ، كرر جريد الصيد بهذه الطريقة .
“… يجب على جريد أيضًا الإستمتاع بلعب اللعبة”.
بلغ متوسط عدد الوحوش في جبال سواز المستوي 160 . في الوقت الحالي ، كان جريد قويًا بما فيه الكفاية بحيث لم يكن مضطرًا لإستخدام المهارات ضد مستوى 160 . كجزء من تدريبه ، إستخدم السيوف فقط لقطع الوحوش واحداً تلو الآخر .
“من الرائع أن نرى قداستك.”
عواء!
“سيكون من اللطيف أن تكون قادرًا على الإرتقاء إلى مستوى أعلى بينما ترتدي عباءة مالاكوس وتتحرك … لكن هناك مخلوقات في كل مكان ، لذا فإن سرعة الحركة بطيئة للغاية .
كان جسد جريد إستثنائياً وتخطى الحدود البشرية إستناداً إلى إحصائياته الغامرة . لقد تحرك جسد جريد بكل مرونة ، مما سمح له بعرض رقصة السيف التي لم يكن ممكنًا له حتى عرضها عندما كان محاربًا .
أقامت إيزابيل في الكنيسة . مثل أي كاهن أو بالادين آخر ، هي كانت قد تدربت فقط أن يكون عندها ولاء مطلق للإله ريبيكا والبابا . لقد كان نوعًا من غسيل الدماغ ، لذا لم تستطع تحدي البابا ، حتى لو كانت لها روح حرة .
في نفس الوقت ، وقف غول طائر في الهواء ، وألقي ثلاث صخور . تم إعاقة جانبه الأيمن من قبل الأشجار الضخمة . لقد قطع رقبة القزم لكنه لم يمت بينما كان يأرجح بفأسه مرة أخرى .
“قداستكم ، بالتأكيد أنت مشغول مع هؤلاء البغايا في سريرك!! هل من المقبول تركهم و أن تأتي للتحدث معي؟”
تجنب جريد فأس القزم وقفز إلى اليمين . بعد تجنب فأس الغول ، إستخدمه كموضع للأقدام وكسر كل الصخور الثلاثة مع السيف السماوي . ثم دخل الي المركز .
مثل أي لعبة ، كان دور (المعالج/مستخدم سحر الشفاء) في غاية الأهمية في ساتسفاي . كان لا غنى عنه للصيد في مجموعة ثابتةً وضمان نجاح الغارة . في ساتسفاي ، كان المعالجون كهنة خدموا كنيسة ربيكا ، إله النور . فقط أولئك الذين خدموا ريبيكا يمكن أن يستخدموا سحر الشفاء .
بابات با با با !!!
أمسك البابا حنجرة إيزابيل بيد واحدة . ثم تحدث بأسلوب تهديد .
تحرك السيف الأسود في مسار لا يمكن التنبؤ به من خلال أجسامهم وفقدت هذه اللمسات لفترة وجيزة مجال رؤيتهم بسبب عباءة مالاكوس وسرعان ما وجدوا أنفسهم ممددين علي الأرض . ركض جريد وطارد بحماس الوحوش الهاربة .
كان قلب فانتنر مقيداً بحدادة جريد و يريده أن يصنع له قطعة من الدروع الاسطورية .
وووووك
“سيكون من اللطيف أن تكون قادرًا على الإرتقاء إلى مستوى أعلى بينما ترتدي عباءة مالاكوس وتتحرك … لكن هناك مخلوقات في كل مكان ، لذا فإن سرعة الحركة بطيئة للغاية .
ضحك جريد بعد إستخدام الطيران بالفعل للتحرك فوق رأس الغول الطائر .
“قداسته لديه عيون وآذان في كل مكان . رجاءا كني حذرة”
“مرحبا؟”
“بالتأكيد لديها سبب لعدم الرد على رسائلك! قداستكم! هل أنت متأكد من أن الرسالة المقدسة المقدمة لك صحيحة؟ يا صاحب القداسة ، لم أكن أعلم أنك تسمع رسائل إلهية!”
وقد فوجئ الغول وأسرع بسرعة مثل شعاع . كانوا قريبين جدا بحيث لم يستطع جريد تفادي الشعاع ، لكنه ظل يحلق مباشرة نحوه . إعتقد الغول أن جريد سيتحول إلى حجر و صرخ بحماس .
“يجب أن نتخذ خطوات لمنعهم من الحصول على الدرع الإلهي”.
لكن جريد كان على ما يرام . كان الغول مرتبكاً و كان السيف دنسليف متوجهٌ إلى رقبتة .
كان على المجموعات التي تبحث عن كهنة زيارة كنيسة ريبيكا . ثم إضطروا لدفع مبلغ كبير من التبرعات لتوظيف الكهنة من الشخصيات غير اللاعبة . هذه الأعمال تكررت كثيراً ، لذلك إكتسب كنيسة ريبيكا ثروة هائلة . كان رؤساء الكهنة في كنيسة ريبيكا ، والمعروفين بنزاهتهم ، ساحقين و أغنياء للغاية دون أن يعرفوا .
كان جريد لا يزال يضحك . كلما قاتل أكثر ، زادت الخبرة والمستويات التي إكتسبها ، مما جعله يشعر وكأنه يزداد قوة .
أمسك البابا حنجرة إيزابيل بيد واحدة . ثم تحدث بأسلوب تهديد .
“لنذهب!”
“سيتعين علينا أن نتذكر كل منهم مرة أخرى.”
لا يزال هناك عدد كبير من الوحوش على الأرض . سحب جريد البافاريوم من مخزونه . خلال الأيام الأربعة الماضية ، كان يحاول تحسين تواصله مع البافاريوم .
“لا توجد إجابة.”
في الوقت الحالي ، لم يدور البافاريوم فقط حول جريد لحمايته . بدلاً من ذلك ، هاجم العدو مستجيباً لإرادة جريد .
إيزابيل عبست . “ثم ماذا يجب أن أقول؟ البابا ينخرط في الجماع الجنسي كل ليلة … هوف! هوف!”
“بيبت”
“… يجب على جريد أيضًا الإستمتاع بلعب اللعبة”.
إنتقلت الأقراص الذهبية مثل الحلقات وإكتسحت الغيلان القريبة . إنقض جريد على الغول الساقط وبدأ في ذبح أحادي الجانب . وتدفقت المزيد من الوحوش بسبب عباءة مالاكوس بينما كان يقاتل ، وجاء الليل سريعاً .
“ماذا بإمكاني أن أفعل؟ يجب أن أفعل كما يقول.”
ت.م ((الكيد : هو سلاح منحني مصنوع من الخشب او البلاستيك و هو ما كان يستخدمه “ماوكلي” فى الغابه))
“إرادتي هي إرادة آلهة ريبيكا . هل لا تثقين بي؟”
كانت قدرة جريد على التحمل عاليه و لديه قوة كبيرة لدرجة أنه كان غير معقولاً . لكن حتى جريد سيصبح منهكاً إذا قاتل طوال اليوم . بعد إصطياد مئات الوحوش …
“من الرائع أن نرى قداستك.”
رفع جريد مستواه إلى مستوى مرضِ ، خلع عبائته وإستراح . إذا واصل : بدا وكأنه قادر على إلتقاط النجوم في سماء الليل .
ثم في يوم من أيام إنتظاره الطويلة ، قدم فانتنر إقتراحًا إلى جيشوكا . “في المرة القادمة التي يذهب جريد في مهمة ، يجب على جميع أعضاء النقابة أن يرافقوه . سوف نتعاون لإكمال مهمته . ثم لن يضيع جريد الوقت في المهام ويمكنه أن يكرس نفسه لصياغة عناصرنا اللازمة”.
“سيكون من اللطيف أن تكون قادرًا على الإرتقاء إلى مستوى أعلى بينما ترتدي عباءة مالاكوس وتتحرك … لكن هناك مخلوقات في كل مكان ، لذا فإن سرعة الحركة بطيئة للغاية .
في النهاية ، لم تستطع إيزابيل إخفاء غضبها .
من أجل اكمال وعاء الروح كان عليه أن يذهب إلى كنائس جودار و دومينون و ياتان بالإضافة إلى كنيسة ريبيكا . يبدو أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً لإكمال المهمة ، لذا لا يمكنه التأخر أكثر من اللازم .
إرتجفت وهي تستمع إلى الأصوات الصادرة عن البابا من غرفتها .
هل يخلع عباءته من الغد؟ كان جريد مضطرباً قبل أن يتخذ قراراً .
“هذا عظيم.”
“لا أستطيع التجول في كثير من الأحيان … بعد هذه المهمة ، لا بد لي من الزواج والعمل في الحدادة … نعم ، دعونا نستفيد من ذلك الآن .
إنتقلت الأقراص الذهبية مثل الحلقات وإكتسحت الغيلان القريبة . إنقض جريد على الغول الساقط وبدأ في ذبح أحادي الجانب . وتدفقت المزيد من الوحوش بسبب عباءة مالاكوس بينما كان يقاتل ، وجاء الليل سريعاً .
في اليوم المقبل .
“لا ، أليس في وضع أفضل منا؟ ألم يقوّي جريد فؤوسه من خلال التقييم؟”
كان اليوم مشرقًا ، وقد إمتلئ جسده بالطاقة من جديد ، لذا وضع جريد عباءة مالاكوس مرة أخرى . ثم إستمر في الصيد أثناء عبور الجبال . ونتيجة لذلك ، أمضى جريد أسبوعًا في عبور جبال سواز التي يمكن للناس العاديين عبورها خلال ثلاثة أيام .
أمسك البابا حنجرة إيزابيل بيد واحدة . ثم تحدث بأسلوب تهديد .
وبفضل ذلك ، كان جريد يتمتع بزيادة قوته .
تدقيق : إبراهيم
لكن عند هذه النقطة .
“لقد رآي بون وإيبيلين يجتاحون الوحوش بأسلحتهم . بعد ذلك ، لم يستطع الذهاب للصيد .”
الشخص الذي يعاني بسبب جريد …
إبتسم البابا دريفيجو ولمس شعر إيزابيل كما لو كانت ثمينة . شعرت إيزابيل بالخجل وضغطت شفتها . أرادت التخلص من يد البابا . لكنها لم تجرؤ على ذلك ، حتى أنها إبتلعت غضبها . فقط ترافعت بعناية .
“جريد … متي ستعود … ؟”
تدقيق : إبراهيم
إختفي جريد من حدادة خان . كان هناك رجل أصلع يجلس القرفصاء في زاوية من الحدادة . كان هذا فانتنر . كان يغمغم أثناء النظر إلي مدخل الحدادة .
“نبحث عن كاهن لإنهاء غارة دونبابا في دقيقتين!”
“جريد … تعال الان … عجل … عد .. هيا .. أرجوك ….”
كان قد إنتظر كثيرا فبعد كل شئ كان هذا هو دوره في تلقي سلاح من صنع جريد! . ومع ذلك ، لم يقدم الوغد عنصره الذي وعده بصياغته له وإختفى في مهمة ، وكان قد مر الآن 10 أيام . متي كان سيعود ، بحق الجحيم؟
“هذا عظيم.”
“لماذا…؟ لماذا عليه أن يختفي في دوري هكذا …؟”
“جريد … متي ستعود … ؟”
في خضم هذا ، كان بون و إيبيلين يرفعان مستوياتهما بفضل جريد . كان مستوى بون متقدمًا جدًا على فانتنر ، والآن كان إيبيلين يصطاد في أماكن صيد فانتنر .
“سأقوم بتوجيه الأساقفة لجمع الدرع الإلهي من كل بلد وعائلة.” وقالت إيزابيل .
“أرجوك عد قريبا”
“أصدقك.” تمكنت إيزابيل بالكاد من التحدث . ثم خفف البابا قبضته التي كانت تخنقها . وأعطاها إبتسامة ودية .
جلب أعضاء النقابة الآخرين عناصرهم إلى خان ليصلحها لهم ، ووجدوا فانتنر .
إبتسم البابا و سحب يده بعيدا عن شعر إيزابيل . الشخص الآخر كان البابا ، لذا إيزابيل لم تجرؤ على إظهار نفورها .
“لماذا يتصرف هكذا؟”
لقد مرت أربعة أيام منذ غادر جريد وينستون . في تلك الأيام الأربعة ، وصل جريد إلى المستوى 130 . كان كل ذلك بسبب عباءة مالاكوس . كان جريد يرتدي عباءة مالاكوس منذ مغادرته ونستون .
“لقد رآي بون وإيبيلين يجتاحون الوحوش بأسلحتهم . بعد ذلك ، لم يستطع الذهاب للصيد .”
هل يخلع عباءته من الغد؟ كان جريد مضطرباً قبل أن يتخذ قراراً .
“لا ، أليس في وضع أفضل منا؟ ألم يقوّي جريد فؤوسه من خلال التقييم؟”
“إبحثي عن رين . إنها بالتأكيد الخائنة الذي تحدثت عنها الإلهة . أنا أعتزم معاقبتها”.
“ما يزال … لا يستطيع الصيد في أرض الصيد المناسبة لمستواه لأن دفاعه ضعيف للغاية .”
“بيبت”
“صحيح ، إذا كان قد أولي المزيد من الإهتمام لدفاعه … على الرغم من كونه فارس ، إلا أنه وضع كل نقاطه في قوته ولم يهتم إلا بالأسلحة . هذا في النهاية أخمد جوهر قوته” .
“قداسته لديه عيون وآذان في كل مكان . رجاءا كني حذرة”
ثم في يوم من أيام إنتظاره الطويلة ، قدم فانتنر إقتراحًا إلى جيشوكا . “في المرة القادمة التي يذهب جريد في مهمة ، يجب على جميع أعضاء النقابة أن يرافقوه . سوف نتعاون لإكمال مهمته . ثم لن يضيع جريد الوقت في المهام ويمكنه أن يكرس نفسه لصياغة عناصرنا اللازمة”.
خلال الأيام الأربعة الماضية ، كرر جريد الصيد بهذه الطريقة .
“… يجب على جريد أيضًا الإستمتاع بلعب اللعبة”.
“نبحث عن كاهن لإنهاء غارة دونبابا في دقيقتين!”
“إنه حداد! يجب أن يقوم بواجباته!”
ونتيجة لذلك ، سقطت كنيسة ريبيكا بمرور الوقت وأصبحت رمزا للإنحطاط .
“…”
خلال الأيام الأربعة الماضية ، كرر جريد الصيد بهذه الطريقة .
كان قلب فانتنر مقيداً بحدادة جريد و يريده أن يصنع له قطعة من الدروع الاسطورية .
في نفس الوقت ، وقف غول طائر في الهواء ، وألقي ثلاث صخور . تم إعاقة جانبه الأيمن من قبل الأشجار الضخمة . لقد قطع رقبة القزم لكنه لم يمت بينما كان يأرجح بفأسه مرة أخرى .
ترجمة : HEMAtaku
“ماذا ستفعلين…؟”
تدقيق : إبراهيم
كان جريد لا يزال يضحك . كلما قاتل أكثر ، زادت الخبرة والمستويات التي إكتسبها ، مما جعله يشعر وكأنه يزداد قوة .
“بالتأكيد لديها سبب لعدم الرد على رسائلك! قداستكم! هل أنت متأكد من أن الرسالة المقدسة المقدمة لك صحيحة؟ يا صاحب القداسة ، لم أكن أعلم أنك تسمع رسائل إلهية!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
