الفصل 266
“إنه محير”.
جريد . كان شخصًا مميزًا للغاية لكنيسة ريبيكا . البطل الذي أنقذ كنيستهم بمعاقبة البابا دريفيغو الفاسد .
كانت استجابة غير متوقعة .
أشاد معظم الأعضاء بإنجاز جريد . لم يكن هناك مفر من موجة كبيرة إذا ادعى أنه وصي داميان . من المرجح أن يدعم العديد من الأعضاء داميان .
‘حالتها غريبة . في الواقع ، يجب أن تكون تشعر الكثير من الألم .’
“داميان كان يستعد لخسارته”.
“ما الذي يمكن النظر إليه؟ ماذا يعني ذلك؟”
لقد كانت خطوة مميتة . لم يتخيل الشيوخ قط أن مثل هذا الرجل الأحمق سيدعو شخصًا كبيرًا مثل جريد لمساعدته .
“أنت مجرد دوق مملكة صغيرة!”
“إنها أزمة”.
صاح باسكال ، “توقف!”
لم تكن الإنتخابات الطريقة الوحيدة التي يمكن لجريد مساعدة داميان بها . من خلال ختم رمح ليفائيل ، كان من الممكن إزالة ضعف داميان .
ابتسم باسكال على نطاق واسع .
“آه ، هذا مأزق”.
ترجمة : Don Kol
على عكس الشيوخ ، كان وجه باسكال مسترخياً. كان لديه خبرة مع جريد ، ويمكن أن يحول هذه الأزمة إلى فرصة .
“لقد كان هكذا في الماضي.”
“جريد ليس بطلاً”.
إرتفعت روح باسكال من إستجابة جريد .
السبب في هزيمة جريد لدريفيغو . لم يكن لكنيسة ريبيكا ، ولكن لجريد نفسه . عرف باسكال الحقيقة .
“قال إنه قتل دريفيغو لأنه كان بحاجة إلى أن يبارك المعدن الغريب الذي يدعى البافارنيوم”.
‘ما هذا…؟’
كان جريد أناني وعنيف . في الوقت الذي تلقى فيه البافارانيوم نعمة الإله جودار ، نظر باسكال إلى طبيعة جريد .
تمكن باسكال بالكاد من الفرار من يد جريد .
“كلما كان الشخص أكثر أنانية ، كان التعامل معه أسهل”.
كان ذلك خطير . كان باسكال غنيًا للغاية . يمكن إغراء جريد بالمال . كما كان داميان قلقاً ، مسمره باسكال في الوتد الأخير .
لماذا يدعي جريد أنه وصي داميان؟ كان ذلك بسبب وجود شيء جيد له .
لقد كانت خطوة مميتة . لم يتخيل الشيوخ قط أن مثل هذا الرجل الأحمق سيدعو شخصًا كبيرًا مثل جريد لمساعدته .
ســسيك .
ابتسم باسكال على نطاق واسع .
“داميان كان يستعد لخسارته”.
‘جريد ، يمكنني أن أعطيك أكثر من داميان.’
صاح باسكال ، “توقف!”
الثروة والقوة والجمال . سيعطي جريد كل ما يريده .
“آه ، هذا مأزق”.
‘لذا اترك داميان وتعال إلي’.
إبتليت إيزابيل بألم رهيب بسبب جريد . حدث هذا الموقف لأن جريد نسي ختم رمح ليفائيل .
إذا تمكن من الحصول على جريد إلى جانبه ، فيمكنه الكشف عن جميع القطع الأثرية الإلهية الثلاثة وكذلك الفوز في الانتخابات . كانت فرصة رائعة ليصبح البابا مع أقوى بنات ريبيكا . كان لدى باسكال هذا الفكر وكسر الصمت غير المريح . “هاي .. هاي! من هذا؟ منقذ كنيسة ريبيكا! البطل بين الأبطال! من يكون غير جريد!”
‘وحش!’
صاح باسكال وهو يبتسم بأكبر قدر ممكن من السطوع . وقد امتدح جريد بالكلمات المبالغ فيها وصافحه .
‘جريد ، يمكنني أن أعطيك أكثر من داميان.’
“أنا سعيد للغاية لرؤيتك مرة أخرى.”
لم تكن الإنتخابات الطريقة الوحيدة التي يمكن لجريد مساعدة داميان بها . من خلال ختم رمح ليفائيل ، كان من الممكن إزالة ضعف داميان .
إرتبك جريد .
‘أنا أكرهكم.’
“هذا الرجل ، يمكنه أن يبتسم بدلاً من أن يشعر بالغضب بعد استفزازي الصارخ؟”
“قدرته على التحمل عظيمة.”
كانت استجابة غير متوقعة .
كانت ممتنة .
“لقد كان هكذا في الماضي.”
“أنت دوق للمملكة الخالدة ؟ أنت بطل حقًا . لقد تم الإعتراف بقدراتك البارزة . الآن ، دعنا ننقل الموقع . سأعد مأدبة احتفال لم الشمل ، لذلك دعنا نتحدث مع بعضنا البعض لوقت طويل.”
وقد اتخذ جريد مجموعة الضوء المقدس التي أرادها باسكال . ولكن بدلاً من أن يكون معاديًا لجريد ، رحب باسكال به .
‘سيء جدا.’
وشكر جريد لمعاقبته دريفيغو ، وعقد مأدبة ، وأعطاه مباركة الإله جودار دون أي شروط . كان شخصًا يجب الإنتباه إليه . كان باسكال شخصًا مترددًا في صنع أعداء أقوياء .
كواك!
“لا بد لي من إستفزازه أكثر.”
“جريد وباسكال يعرفان بعضهما البعض؟”
فكر جريد في هذا ورد على المصافحة .
أشاد معظم الأعضاء بإنجاز جريد . لم يكن هناك مفر من موجة كبيرة إذا ادعى أنه وصي داميان . من المرجح أن يدعم العديد من الأعضاء داميان .
“من الرائع رؤيتك أيضًا.”
“آمل أن نضحك مع بعضنا البعض عندما نلتقي مرة أخرى قريبًا . سأحصل دائمًا على هدية لك”.
إرتفعت روح باسكال من إستجابة جريد .
كان ذلك خطير . كان باسكال غنيًا للغاية . يمكن إغراء جريد بالمال . كما كان داميان قلقاً ، مسمره باسكال في الوتد الأخير .
‘إنه هكذا . لا أعرف عن الشيوخ الآخرين ، لكن لا ينبغي أن يكون وقحًا معي’ .
“سأقطع يدك.”
يجب أن يكون جريد على علم بذلك أيضًا . حقيقة أن باسكال سيكون أكثر فائدة من داميان . كان باسكال مليئًا بالثقة وقاد الموقف بسرعة .
“…”
“أنت دوق للمملكة الخالدة ؟ أنت بطل حقًا . لقد تم الإعتراف بقدراتك البارزة . الآن ، دعنا ننقل الموقع . سأعد مأدبة احتفال لم الشمل ، لذلك دعنا نتحدث مع بعضنا البعض لوقت طويل.”
“سيدي جريد ، سأغلق عيني على وقاحة اليوم.”
تضاءل داميان وهو يراقب الوضع .
“لكن باسكال ، أنا دوق ، أليس كذلك؟”
“جريد وباسكال يعرفان بعضهما البعض؟”
إذا تمكن من الحصول على جريد إلى جانبه ، فيمكنه الكشف عن جميع القطع الأثرية الإلهية الثلاثة وكذلك الفوز في الانتخابات . كانت فرصة رائعة ليصبح البابا مع أقوى بنات ريبيكا . كان لدى باسكال هذا الفكر وكسر الصمت غير المريح . “هاي .. هاي! من هذا؟ منقذ كنيسة ريبيكا! البطل بين الأبطال! من يكون غير جريد!”
كان ذلك خطير . كان باسكال غنيًا للغاية . يمكن إغراء جريد بالمال . كما كان داميان قلقاً ، مسمره باسكال في الوتد الأخير .
وشكر جريد لمعاقبته دريفيغو ، وعقد مأدبة ، وأعطاه مباركة الإله جودار دون أي شروط . كان شخصًا يجب الإنتباه إليه . كان باسكال شخصًا مترددًا في صنع أعداء أقوياء .
“سيدي جريد ، سأجهز لك العديد من الهدايا اليوم.”
“أنت لست بابا بعد . مرشح البابا يطلب مصافحة بدلا من التحية بأدب؟ يبدو أنك تسخر مني يا باسكال . هل كانت كذبة عندما امتدحتني كبطل؟”
“هوه ، هدايا . أنا أتتطلع إلي ذلك.”
السبب في هزيمة جريد لدريفيغو . لم يكن لكنيسة ريبيكا ، ولكن لجريد نفسه . عرف باسكال الحقيقة .
بدأ جريد في إظهار الإهتمام . كان داميان محبطًا ، بينما أظهر باسكال ابتسامة عميقة . كان في تلك اللحظة .
“أنا آسف.” إعتذر جريد بصدق .
“لكن باسكال ، أنا دوق ، أليس كذلك؟”
بدأ جريد في إظهار الإهتمام . كان داميان محبطًا ، بينما أظهر باسكال ابتسامة عميقة . كان في تلك اللحظة .
كواك!
جريد . كان شخصًا مميزًا للغاية لكنيسة ريبيكا . البطل الذي أنقذ كنيستهم بمعاقبة البابا دريفيغو الفاسد .
أمسك جريد اليد التي كانت ترتجف الأن بقوة أكبر . إلتوى وجه باسكال بسرعة .
كان غير قادر على قراءة العواطف أو قياس العمق في عيون جريد . لم يكن يعرف النوايا ، لكن كان لدى جريد مثل هذه العيون العميقة . كانت عيون جريد تظهر معنى واضحًا . إستفزاز . “أحضره على باسكال . أريد أن أدمرك “. كانت عيون جريد تقول ذلك بوضوح .
‘ما هذا…؟’
الثروة والقوة والجمال . سيعطي جريد كل ما يريده .
لقد كانت قبضة لا تصدق. بدأ باسكال يشعر بالألم في يديه . كافح ، لكن جريد لم يتركها .
هل إيزابيل تشان الجميلة لم تتناسب مع ذوق جريد؟ كان ذلك مزعج . كان داميان يقوم بتعبير خفي عندما حثه جريد .
“أنت لست بابا بعد . مرشح البابا يطلب مصافحة بدلا من التحية بأدب؟ يبدو أنك تسخر مني يا باسكال . هل كانت كذبة عندما امتدحتني كبطل؟”
يجب أن يكون جريد على علم بذلك أيضًا . حقيقة أن باسكال سيكون أكثر فائدة من داميان . كان باسكال مليئًا بالثقة وقاد الموقف بسرعة .
“أنت مجرد دوق مملكة صغيرة!”
“أ – أين تنظر ؟ منحرف!” غطت إيزابيل صدرها بذراعيها وصرخت .
كان باسكال نبيل في الإمبراطورية الصحراوية . إعترف يجميع الدول بصرف النظر عن الإمبراطورية بأنها صغيرة ، واعتقد أنها بربرية . كان قومياً إعتقد أن الإلهة ريبيكا يجب أن تبارك الإمبراطورية فقط . بالنسبة لباسكال ، لم يكن هناك إذلال أسوأ من معاملته بهذه الطريقة من قبل نبيل مملكة صغيرة .
صاح باسكال ، “توقف!”
“ما هذا العنف؟ هيوك؟”
فكر جريد في هذا ورد على المصافحة .
صاح باسكال ، ثم إمتلأ بالذعر في اللحظة التي التقى فيها بعيون جريد .
“ما الذي يمكن النظر إليه؟”
‘أنت …!’
‘سيء جدا.’
كان غير قادر على قراءة العواطف أو قياس العمق في عيون جريد . لم يكن يعرف النوايا ، لكن كان لدى جريد مثل هذه العيون العميقة . كانت عيون جريد تظهر معنى واضحًا . إستفزاز . “أحضره على باسكال . أريد أن أدمرك “. كانت عيون جريد تقول ذلك بوضوح .
“لقد مر وقت طويل.”
‘وحش!’
لقد مر وقت طويل بالفعل منذ أن كانت إيزابيل نشطة للغاية . شاهدها داميان وجريد وابتسما .
في اللحظة التي شعر فيها باسكال بالهياج ، سقط شخص من السقف . فارس يرتدي الدروع الحمراء . كان اسمه كاميان . الفارس الثلاثين من الفرسان الحمر ، أعطاه الإمبراطور لباسكال على أمل أن يصبح باسكال البابا .
“سأقطع يدك.”
“إتركه.”
لقد كان مجرد إضافة . لقد كان غير كفؤ للغاية ، لذلك كان راضياً بمجرد مشاهدة بنات ريبيكا من الجانب . إقترب هوروي من داميان وهمس . “لا تقلق . إنها لا تناسب ذوق لوردي”.
حذر كاميان بسيفه في عنق جريد . شخر جريد .
“أ – أين تنظر ؟ منحرف!” غطت إيزابيل صدرها بذراعيها وصرخت .
“ماذا لو كنت لا أريد أن أفعل؟”
وقد اتخذ جريد مجموعة الضوء المقدس التي أرادها باسكال . ولكن بدلاً من أن يكون معاديًا لجريد ، رحب باسكال به .
“سأقطع يدك.”
كانت ممتنة .
لم يظهر كاميان أي تردد . تحرك سيفه نحو اليد التي كانت تمسك باسكال .
“…”
صاح باسكال ، “توقف!”
لقد حان الوقت لمعرفة كيفية إنشاء وختم رمح ليفائيل .
توقف سيف كاميان فوق معصم جريد . ضاقت عيون جريد من حيث تمكن من استدعاء الفشل من مخزونه .
“أنت دوق للمملكة الخالدة ؟ أنت بطل حقًا . لقد تم الإعتراف بقدراتك البارزة . الآن ، دعنا ننقل الموقع . سأعد مأدبة احتفال لم الشمل ، لذلك دعنا نتحدث مع بعضنا البعض لوقت طويل.”
‘سيء جدا.’
‘لذا اترك داميان وتعال إلي’.
تمكن باسكال بالكاد من الفرار من يد جريد .
“لقد كان هكذا في الماضي.”
“سيدي جريد ، سأغلق عيني على وقاحة اليوم.”
“أنت دائما تفعل هذا . لماذا تظهر فقط عندما أكون في أزمة يائسة؟ مثل أمير على حصان أبيض”.
“ليس عليك ذلك؟ قلت لك مسبقا . إذا كان لديك شكوى فتقدم . إجلبها.”
“لا بد لي من إستفزازه أكثر.”
“…”
إرتفعت روح باسكال من إستجابة جريد .
غلي الغضب داخل قلب باسكال .
“إنه محير”.
كان ابن أحد النبلاء الصحراويين ، الذي حصل على مكانة عالية بعد إنضمامه إلى كنيسة ريبيكا . كانت هذه المرة الأولى التي يعامل فيها بهذه الطريقة . لم يعد باسكال عقلانيًا أو حكيمًا بعد الآن . في قلبه ، أراد أن يخبر كاميان بضرب عنق جريد على الفور . ولكن كان عليه أن يتحمل . كان بحاجة إلى قوة جريد لإطلاق الأختام على القطع الأثرية الإلهية الثلاثة .
‘حالتها غريبة . في الواقع ، يجب أن تكون تشعر الكثير من الألم .’
“آمل أن نضحك مع بعضنا البعض عندما نلتقي مرة أخرى قريبًا . سأحصل دائمًا على هدية لك”.
ملأت الدموع عيني إيزابيل في حين حير جريد .
انسحب باسكال بوجه أحمر . تبعه كاميان والشيوخ . ملأ وجه جريد بالندم وهو ينظر إليهم .
كان تأثير فقدان الوزن . كان ثدييها الأصليين بحجم B الآن . كان من المؤسف حقا .
“قدرته على التحمل عظيمة.”
“ما هذا العنف؟ هيوك؟”
لم يستطع جريد مهاجمة كبار الكهنة الـ NPC أولاً . طالما لم يتم التخلي عنهم من قبل الإلهة مثل دريفيغو ، كانوا دائمًا محميين من قبل الإلهة . إذا هاجمهم أولاً ، ستلعنه الإلهة .
“جريد ليس بطلاً”.
[لعنة الإلهة]
بعد أن غادر باسكال والشيوخ .
سيتم إنشاء القانون غير المحظوظ .
لقد كان مجرد إضافة . لقد كان غير كفؤ للغاية ، لذلك كان راضياً بمجرد مشاهدة بنات ريبيكا من الجانب . إقترب هوروي من داميان وهمس . “لا تقلق . إنها لا تناسب ذوق لوردي”.
كانت الحالة السيئة غامضة لأنها لم تكن حالة مشروطة . كان جريد متردد في أن تلعنه الإلهة . لهذا السبب حاول إستفزاز باسكال ، لكنه فشل في النهاية .
“هوه ، هدايا . أنا أتتطلع إلي ذلك.”
“حسنا ، لا تكن عصبيا وانتظر فقط.”
لم يظهر كاميان أي تردد . تحرك سيفه نحو اليد التي كانت تمسك باسكال .
من وجهة نظر باسكال ، كان جريد قذارة للعين . سيهاجم في النهاية جريد .
لم يستطع جريد مهاجمة كبار الكهنة الـ NPC أولاً . طالما لم يتم التخلي عنهم من قبل الإلهة مثل دريفيغو ، كانوا دائمًا محميين من قبل الإلهة . إذا هاجمهم أولاً ، ستلعنه الإلهة .
بعد أن غادر باسكال والشيوخ .
“داميان كان يستعد لخسارته”.
إقتربت إيزابيل ، التي بقيت صامتة طوال الوقت ، من جريد .
“سيدي جريد ، سأجهز لك العديد من الهدايا اليوم.”
“لقد مر وقت طويل.”
“ماذا لو كنت لا أريد أن أفعل؟”
لقد كان صوتًا غير راضٍ . يبدو أن لديها شيء تشكو منه .
“سيدي جريد ، سأغلق عيني على وقاحة اليوم.”
‘أنا أكرهكم.’
‘حالتها غريبة . في الواقع ، يجب أن تكون تشعر الكثير من الألم .’
إبتليت إيزابيل بألم رهيب بسبب جريد . حدث هذا الموقف لأن جريد نسي ختم رمح ليفائيل .
وقد اتخذ جريد مجموعة الضوء المقدس التي أرادها باسكال . ولكن بدلاً من أن يكون معاديًا لجريد ، رحب باسكال به .
“أنا آسف.” إعتذر جريد بصدق .
إقتربت إيزابيل ، التي بقيت صامتة طوال الوقت ، من جريد .
ضغطت إيزابيل أسنانها على مرأى منه . “لماذا أنت آسف؟ هل تعتذر عن فك ختم رمح ليفائيل؟ لا تضحكني . تمكنت من إنقاذ أصدقائي بفضل تحرير الختم . شكرا لك ، تم حماية الكنيسة بأكملها . لذا لا تعتذر”.
كانت ممتنة .
كانت ممتنة .
“حسنا ، لا تكن عصبيا وانتظر فقط.”
“ثم لماذا هي غاضبة؟”
ملأت الدموع عيني إيزابيل في حين حير جريد .
ملأت الدموع عيني إيزابيل في حين حير جريد .
“ثم لماذا هي غاضبة؟”
“أنت دائما تفعل هذا . لماذا تظهر فقط عندما أكون في أزمة يائسة؟ مثل أمير على حصان أبيض”.
ســسيك .
كانت إيزابيل معجبة بجريد . تم تحفيز عواطفها لأنها تم إنقاذها قبل الوقوع في الجحيم . لكن جريد تجاهلها بالفعل مرة واحدة . سيكون نفس الشيء هذه المرة أيضًا .
“آمل أن نضحك مع بعضنا البعض عندما نلتقي مرة أخرى قريبًا . سأحصل دائمًا على هدية لك”.
“لن تقبلني على أي حال ، فلماذا تتصرف هكذا …؟” همست إيزابيل وهي تحني رأسها . كلماتها لم تصل إلى جريد . كانت المشكلة أن صوتها كان صغيرًا جدًا .
“ماذا لو كنت لا أريد أن أفعل؟”
‘حالتها غريبة . في الواقع ، يجب أن تكون تشعر الكثير من الألم .’
ســسيك .
شاهد جريد إيزابيل . كان شعرها البلاتيني الجميل قريبًا من الرمادي ولم يكن حتى لامعًا . كانت شفاهها الحمراء اللامعة شاحبة وبدا جسدها النحيل مثل المومياء . كانت هناك مشكلة أكبر .
من وجهة نظر باسكال ، كان جريد قذارة للعين . سيهاجم في النهاية جريد .
“لقد انخفض حجم ثدييها.”
كان باسكال نبيل في الإمبراطورية الصحراوية . إعترف يجميع الدول بصرف النظر عن الإمبراطورية بأنها صغيرة ، واعتقد أنها بربرية . كان قومياً إعتقد أن الإلهة ريبيكا يجب أن تبارك الإمبراطورية فقط . بالنسبة لباسكال ، لم يكن هناك إذلال أسوأ من معاملته بهذه الطريقة من قبل نبيل مملكة صغيرة .
كان تأثير فقدان الوزن . كان ثدييها الأصليين بحجم B الآن . كان من المؤسف حقا .
‘أنا أكرهكم.’
“أ – أين تنظر ؟ منحرف!” غطت إيزابيل صدرها بذراعيها وصرخت .
“ليس عليك ذلك؟ قلت لك مسبقا . إذا كان لديك شكوى فتقدم . إجلبها.”
“ما الذي يمكن النظر إليه؟”
“…”
“ما الذي يمكن النظر إليه؟ ماذا يعني ذلك؟”
“هوه ، هدايا . أنا أتتطلع إلي ذلك.”
“هل أحتاج أن أشرح؟”
توقف سيف كاميان فوق معصم جريد . ضاقت عيون جريد من حيث تمكن من استدعاء الفشل من مخزونه .
“حسنا!”
كانت الحالة السيئة غامضة لأنها لم تكن حالة مشروطة . كان جريد متردد في أن تلعنه الإلهة . لهذا السبب حاول إستفزاز باسكال ، لكنه فشل في النهاية .
لقد مر وقت طويل بالفعل منذ أن كانت إيزابيل نشطة للغاية . شاهدها داميان وجريد وابتسما .
لم يظهر كاميان أي تردد . تحرك سيفه نحو اليد التي كانت تمسك باسكال .
“إيزابيل تشان ، لقد فاتك دائما جريد.”
حذر كاميان بسيفه في عنق جريد . شخر جريد .
كان يأمل أن يتم توصيل قلبها إلى جريد . كان حقا يهتف لها . لم يكن داميان منافسًا لجريد .
“هوه ، هدايا . أنا أتتطلع إلي ذلك.”
“من الطبيعي أن تكون البطلة مرتبطة بالبطل.”
لقد حان الوقت لمعرفة كيفية إنشاء وختم رمح ليفائيل .
لقد كان مجرد إضافة . لقد كان غير كفؤ للغاية ، لذلك كان راضياً بمجرد مشاهدة بنات ريبيكا من الجانب . إقترب هوروي من داميان وهمس . “لا تقلق . إنها لا تناسب ذوق لوردي”.
ملأت الدموع عيني إيزابيل في حين حير جريد .
“…”
‘أنت …!’
هل إيزابيل تشان الجميلة لم تتناسب مع ذوق جريد؟ كان ذلك مزعج . كان داميان يقوم بتعبير خفي عندما حثه جريد .
لم يستطع جريد مهاجمة كبار الكهنة الـ NPC أولاً . طالما لم يتم التخلي عنهم من قبل الإلهة مثل دريفيغو ، كانوا دائمًا محميين من قبل الإلهة . إذا هاجمهم أولاً ، ستلعنه الإلهة .
“إلى متى سنقف هنا؟ أرشدني إلى مكان مناسب.”
“قال إنه قتل دريفيغو لأنه كان بحاجة إلى أن يبارك المعدن الغريب الذي يدعى البافارنيوم”.
لقد حان الوقت لمعرفة كيفية إنشاء وختم رمح ليفائيل .
“لكن باسكال ، أنا دوق ، أليس كذلك؟”
ترجمة : Don Kol
في اللحظة التي شعر فيها باسكال بالهياج ، سقط شخص من السقف . فارس يرتدي الدروع الحمراء . كان اسمه كاميان . الفارس الثلاثين من الفرسان الحمر ، أعطاه الإمبراطور لباسكال على أمل أن يصبح باسكال البابا .
وشكر جريد لمعاقبته دريفيغو ، وعقد مأدبة ، وأعطاه مباركة الإله جودار دون أي شروط . كان شخصًا يجب الإنتباه إليه . كان باسكال شخصًا مترددًا في صنع أعداء أقوياء .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
