الفصل 327
طنين طنين!
“جيد جدا.”
حدث اضطراب في مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات. كان ذلك بسبب سقوط مئات النساء لأسباب غير معروفة. وأظهر الضحايا أعراض شائعة لوجه أحمر ولهاث. لحسن الحظ ، كانت هذه ظاهرة مؤقتة وتعافوا بسرعة.
لهذا السبب جئت إلى هنا لأتحدث معهم مباشرة!
ومع ذلك ، اضطرت المدرسة الثانوية للأنسات لاكتشاف السبب. أرسلوا الطاقم الطبي والحراس للتحقيق ، لكنهم لم يتمكنوا من تحقيق نتائج واضحة.
“أمم ، نعم! أنا أفهم!”
“الخبر السار هو أن الضحايا لا يشعرون بالسوء لما مروا به. لقد قالوا بالفعل إنهم يشعرون بالرضا”.
– لماذا هاتفك مغلق؟ – ، .―
“ماذا؟ لكنهم انهاروا فجأة؟ لماذا؟”
تلقى الكثير من الانتقادات من معجبيه ، لكنه لا يزال يتمتع بشعبية كبيرة.
“لا أستطيع أن أخبرك لماذا.”
“يا له من فاسد …”
“حسنًا ، هذا جيد. اعتقدت أنهم سيصرخون للحصول على تعويض”.
“هذا!”
“نعم ، بفضل هذا ، لن يواجه المهرجان أي مشاكل”.
[الهاتف مغلق ، والبريد الصوتي …]
“ولكن ليس كل شيء جيد … ما الذي تسبب في هذا الحادث؟”
[الهاتف مغلق ، والبريد الصوتي …]
“جميع النساء المتضررات لديهن شيء مشترك. سوف نتحقق من ذلك مع كاميرات المراقبة.”
كان يونغ وو محبطًا ومتوترًا لأنه لم يستطع تحذيرهم من توخي الحذر من كيم دوهيون.
مدرسة الشابات الثانوية. كان لديهم كاميرات مراقبة مثبتة في جميع أنحاء الأرض.
بعد ساعتين و 23 دقيقة من افتتاح المنزل المسكون. وصل الضيف الأول في نهاية المتاهة حيث كانت تقع يريم. وأكدت يريم ظهوره وانحنت عينها عندما ابتسمت. كانت ابتسامة مغرية من شأنها أن تطغى على النساء البالغات.
كان واثقًا من الساحة ، لذلك تم ضمان خصوصية الطلاب.
‘القرف!’
“هذا!”
“ولكن ليس كل شيء جيد … ما الذي تسبب في هذا الحادث؟”
دهش الطاقم والأفراد الطبيين الذين شاهدوا الفيديو المسجل. رجل غامض غطى وجهه بنظارات شمسية كبيرة وقناع! كلما لامست أصابعه الطويلة والسميكة امرأة ، سقطت المرأة!
و.
“مـ .. ما هذا؟”
“هذا كله بسبب كيم دوهيون”.
“يجب أن يكون ينشر فيروس. وإلا ، لا يمكن تفسير الظاهرة”.
تم إرسال العشرات من حراس الأمن بسرعة. كان من أجل القبض سراً على يونغ وو. ومع ذلك ، لم يكن يونغ وو قلق. كان لديه درع يدعى ذروة السيف!
“وكيل خاص أرسل من الشمال!”
و.
“حقًا. كيف هذا الفيروس؟ يا له من شنيع”.
بناء على اقتراح يريم ، كان يونغ وو يرتدي قناع دمية مهرجان بدلاً من النظارات الشمسية. وصل إلى الملعب الثاني مع يريم و ذروة السيف ، وشعر بالاستياء الغريزي.
“…”
‘لم تتحقق من الرسالة بعد.’
“آه ، على أي حال ، يجب القبض عليه من أجل الحفاظ على النظام العام …”
“مـ – مين جونغ! مين جونغ!”
“لا تتصل بالشرطة. إنه مجرد منحرف ، ولا نريد أن نفسد الأجواء بالاتصال بالشرطة”.
بعد ساعتين و 23 دقيقة من افتتاح المنزل المسكون. وصل الضيف الأول في نهاية المتاهة حيث كانت تقع يريم. وأكدت يريم ظهوره وانحنت عينها عندما ابتسمت. كانت ابتسامة مغرية من شأنها أن تطغى على النساء البالغات.
تم إرسال العشرات من حراس الأمن بسرعة. كان من أجل القبض سراً على يونغ وو. ومع ذلك ، لم يكن يونغ وو قلق. كان لديه درع يدعى ذروة السيف!
“حسنًا ، أنا راضية طالما يمكنني أن أري زوجي يونغ وو”.
***
لم تلاحظ جو جيم يونغ ينظر إليها بشكل متستر. كان متحمسا جدا. كان طلب صديقته رينا.
“بانت بانت … هل هو هنا؟”
كان هناك مبتدئين من المستوى 40 بالإضافة إلى مستخدمين فوق المستوى 200. ولكن لا أحد يهتم بذلك. لم يكن الفوز أو الخسارة مهمًا في هذه المسابقة.
اخترق الثنائي يونغ وو و ذروة السيف الحشد. وصلوا أخيرًا أمام المنزل المسكون.
تم إرسال العشرات من حراس الأمن بسرعة. كان من أجل القبض سراً على يونغ وو. ومع ذلك ، لم يكن يونغ وو قلق. كان لديه درع يدعى ذروة السيف!
‘القرف!’
كانت المقدمة لي تشيونغ سون مختصة. كشفت عن شعبية شين سي هي ، وكيم دويون ، ولي مين جونغ واستخدمها في التسويق. ونتيجة لذلك ، كانت المنافسة القتالية قادرة على الاستمتاع بطفرة استثنائية. شعرت لي تشيونغ سون بسعادة غامرة بينما شاهدت الجمهور.
لهث يونغ وو للتنفس. شعر بألم غير مريح من أصابعه العشرة. كان نتيجة لاستخدامها بشكل مستمر. لقد عمل فوق طاقته.
جو جيم يونغ. كان لاعب دوري في البيسبول الكوري. كان ذات مرة يتمتع بسمعة أفضل ضارب في كوريا الجنوبية. ومع ذلك ، منذ العام الماضي ، دخل في علاقة مع زعيم مجموعة الفتيات فارينا وتراجعت درجاته.
“الواقع مختلف عن اللعبة”.
“لا أستطيع أن أخبرك لماذا.”
في اللعبة ، كان قادرًا على تحريك أصابعه طوال الليل لإرضاء إيرين. ولكن في الحقيقة ، استمر 30 دقيقة فقط. كان الفرق بين اللعبة والواقع كبيرا. تنهد يونغ وو ودعا سي هي.
لهث يونغ وو للتنفس. شعر بألم غير مريح من أصابعه العشرة. كان نتيجة لاستخدامها بشكل مستمر. لقد عمل فوق طاقته.
[الهاتف مغلق ، والبريد الصوتي …]
جو جيم يونغ. كان لاعب دوري في البيسبول الكوري. كان ذات مرة يتمتع بسمعة أفضل ضارب في كوريا الجنوبية. ومع ذلك ، منذ العام الماضي ، دخل في علاقة مع زعيم مجموعة الفتيات فارينا وتراجعت درجاته.
تم إغلاق هاتف سي هي. كان هاتف يريم هو نفسه.
“ماذا؟ لكنهم انهاروا فجأة؟ لماذا؟”
‘لم تتحقق من الرسالة بعد.’
“أليس هناك الكثير من العقوبات عندما يموت الفرد في اللعبة؟ يجب أن تقتل تلك الفتاة التي تدعى سي هي في هذه البطولة”.
توجه يونغ وو على وجه السرعة نحو المدرسة الثانوية للأنسات الشابات لسبب ما. لم يتمكن من التواصل مع سي هي أو يريم. كانت جميع الرسائل النصية من يريم قبل بضع ساعات. يبدو أنهم لم يتمكنوا من التحقق من هواتفهم لأنهم كانوا مشغولين بالمهرجان.
بناء على اقتراح يريم ، كان يونغ وو يرتدي قناع دمية مهرجان بدلاً من النظارات الشمسية. وصل إلى الملعب الثاني مع يريم و ذروة السيف ، وشعر بالاستياء الغريزي.
كان يونغ وو محبطًا ومتوترًا لأنه لم يستطع تحذيرهم من توخي الحذر من كيم دوهيون.
جو جيم يونغ. كان لاعب دوري في البيسبول الكوري. كان ذات مرة يتمتع بسمعة أفضل ضارب في كوريا الجنوبية. ومع ذلك ، منذ العام الماضي ، دخل في علاقة مع زعيم مجموعة الفتيات فارينا وتراجعت درجاته.
لهذا السبب جئت إلى هنا لأتحدث معهم مباشرة!
بناء على اقتراح يريم ، كان يونغ وو يرتدي قناع دمية مهرجان بدلاً من النظارات الشمسية. وصل إلى الملعب الثاني مع يريم و ذروة السيف ، وشعر بالاستياء الغريزي.
كان يونغ وو يكره بشدة الظواهر الخارقة. بصراحة ، كانت الأشباح مخيفة. في الماضي ، رأى أشباح أسلاف خان في ساتسفاي. ولكن ألم يكن المنزل المسكون أمامه من قبل تلميذات المدارس؟ سيكون على مستوى ساحر.
‘لم تتحقق من الرسالة بعد.’
تحول يونغ وو للتحديق في ذروة السيف. كانت رائحة الثوم قادمة من ذروة السيف بعد أن تناول اثنين من آيس كريم الكيمتشي. أمره يونغ وو.
“أمم ، نعم! أنا أفهم!”
“سأدخل وأقابل سي هي ، لذا انتظر هنا.”
ترجمة : Don Kol
“أريد الدخول واللعب.”
تلقى الكثير من الانتقادات من معجبيه ، لكنه لا يزال يتمتع بشعبية كبيرة.
“هل أتينا إلى هنا للعب؟ قد يحدث شيء. ماذا لو خرج هؤلاء الأطفال وأنا في الداخل؟”
اخترق الثنائي يونغ وو و ذروة السيف الحشد. وصلوا أخيرًا أمام المنزل المسكون.
“أمم ، نعم! أنا أفهم!”
كان هناك مبتدئين من المستوى 40 بالإضافة إلى مستخدمين فوق المستوى 200. ولكن لا أحد يهتم بذلك. لم يكن الفوز أو الخسارة مهمًا في هذه المسابقة.
وذكر ذروة السيف نفسه بواجباته. ألم يكن من المفترض أن يتصرف كمدير يونغ وو؟ كان من الصواب أداء هذا الدور بدلاً من الاستمتاع بنفسه. أومأ ذروة السيف عند مدخل المنزل المسكون. بعد دفع رسوم الدخول البالغة 9،000 وون ، دخل يونغ وو المنزل المسكون.
“نعم ، بفضل هذا ، لن يواجه المهرجان أي مشاكل”.
و.
كان ذلك بسبب وجود عدد كبير من المكالمات والرسائل الفائتة من يونغ وو.
“كوااااااه!”
كان هناك مبتدئين من المستوى 40 بالإضافة إلى مستخدمين فوق المستوى 200. ولكن لا أحد يهتم بذلك. لم يكن الفوز أو الخسارة مهمًا في هذه المسابقة.
اعتقد يونغ وو أن قلبه سوف يتوقف. كانت المرة الأولى التي يصرخ فيها بهذا الشكل منذ ولادته. كان ذلك لأنه واجه دمى غريبة بمجرد دخوله إلى المنزل المسكون.
“هذا!”
‘هذا سيء.’
“دوهيون! دوهيون! دوهيون!”
أدرك يونغ وو. لم يكن هذا المنزل المسكون على المستوى الساحر. أدت الدعائم في الداخل والإضاءة الكئيبة إلى زيادة الخوف. تسببت التأثيرات الصوتية المتقطعة في إغراق القلب. كان دليلاً على أن مستوى التأثيرات الخاصة لمدرسة الشابات الثانوية تجاوزت قدرة المدارس الثانوية العادية. كانت مشابهة لهوليوود.
الملعب الثاني بالمدرسة الثانوية للأنسات الشابات. تم استخدام هذا الملعب عادة لمختلف الطلاب الرياضيين ، ولكن الآن تم جمع الآلاف من الناس هناك. والسبب هو أن مسابقة ساتسفاي القتالية ستقام قريبًا هنا.
‘سأرجع الآن’.
“أريد الدخول واللعب.”
لم يكن لدى يونغ وو الشجاعة لخوض المتاهة وحدها. حاول العودة ، فقط للتوقف. أتى إلى هنا من أجل أخته فقط ليهرب لأنه خائف؟ كان شقيقًا مثيرًا للشفقة حقًا.
***
“يا له من فاسد …”
كان يونغ وو يكره بشدة الظواهر الخارقة. بصراحة ، كانت الأشباح مخيفة. في الماضي ، رأى أشباح أسلاف خان في ساتسفاي. ولكن ألم يكن المنزل المسكون أمامه من قبل تلميذات المدارس؟ سيكون على مستوى ساحر.
لعن يونغ وو وأخذ نفسا عميقا. سيطر على عقله وتوجه من خلال المتاهة. كان أشجع مقارنة بالماضي.
أدرك يونغ وو. لم يكن هذا المنزل المسكون على المستوى الساحر. أدت الدعائم في الداخل والإضاءة الكئيبة إلى زيادة الخوف. تسببت التأثيرات الصوتية المتقطعة في إغراق القلب. كان دليلاً على أن مستوى التأثيرات الخاصة لمدرسة الشابات الثانوية تجاوزت قدرة المدارس الثانوية العادية. كانت مشابهة لهوليوود.
***
ما هذه الملابس؟
وقف شبح في نهاية المتاهة المظلمة. كانت يريم مرتدية زي كاشف عالي.
“الواقع مختلف عن اللعبة”.
كياااااك!
وذكر ذروة السيف نفسه بواجباته. ألم يكن من المفترض أن يتصرف كمدير يونغ وو؟ كان من الصواب أداء هذا الدور بدلاً من الاستمتاع بنفسه. أومأ ذروة السيف عند مدخل المنزل المسكون. بعد دفع رسوم الدخول البالغة 9،000 وون ، دخل يونغ وو المنزل المسكون.
صرخ أحدهم من المدخل.
حدث اضطراب في مهرجان المدرسة الثانوية للأنسات. كان ذلك بسبب سقوط مئات النساء لأسباب غير معروفة. وأظهر الضحايا أعراض شائعة لوجه أحمر ولهاث. لحسن الحظ ، كانت هذه ظاهرة مؤقتة وتعافوا بسرعة.
“لن يتمكن هذا العميل من الوصول إلى هنا.”
‘القرف!’
تنهدت يريم. كانت المشكلة أن المنزل المسكون كان واقعيًا جدًا. كل من دخل كان خائفا للغاية وهرب ، لذلك كان الأمر مملًا ليريم ، التي كانت موجودة في نهاية المتاهة. لم يكن هناك زبون واحد وصل إليها ، حتى بعد ساعتين من فتح المنزل المسكون.
“يجب أن يكون ينشر فيروس. وإلا ، لا يمكن تفسير الظاهرة”.
“هناك الكثير من الأشياء المخيفة.”
“أنا لا أعرف لماذا ، ولكن يجب أن أستمع لطلب الآلهة”.
مسحت يريم شفتيها ونظرت إلى نفسها. في الواقع ، بدت مثيرة. كان من المؤسف أن يريم لم تتمكن من إظهار هذا المظهر الرائع تجاه أي شخص.
“حسنًا ، هذا جيد. اعتقدت أنهم سيصرخون للحصول على تعويض”.
“حسنًا ، أنا راضية طالما يمكنني أن أري زوجي يونغ وو”.
“هذا كله بسبب كيم دوهيون”.
ابتسمت يريم بمرح وشغلت هاتفها. كان على ما يرام لأنه لم يكن هناك أي عملاء.
“دوهيون أوبا سيشارك ، أليس كذلك؟”
“هاه؟”
“هذا كله بسبب كيم دوهيون”.
اتسعت عيني يريم.
“هممم”.
كان ذلك بسبب وجود عدد كبير من المكالمات والرسائل الفائتة من يونغ وو.
كان هناك مبتدئين من المستوى 40 بالإضافة إلى مستخدمين فوق المستوى 200. ولكن لا أحد يهتم بذلك. لم يكن الفوز أو الخسارة مهمًا في هذه المسابقة.
“هممم”.
“حقًا. كيف هذا الفيروس؟ يا له من شنيع”.
هل أرسل تقرير لها عن مظهرها المثير؟ اعتقدت يريم أنه بسبب الصورة التي أرسلتها إليه ودققت في الرسائل.
“جميع النساء المتضررات لديهن شيء مشترك. سوف نتحقق من ذلك مع كاميرات المراقبة.”
ما هذه الملابس؟
“يجب أن يكون ينشر فيروس. وإلا ، لا يمكن تفسير الظاهرة”.
– هل سي هي معك؟
لم تلاحظ جو جيم يونغ ينظر إليها بشكل متستر. كان متحمسا جدا. كان طلب صديقته رينا.
– لماذا هاتفك مغلق؟ – ، .―
لعن يونغ وو وأخذ نفسا عميقا. سيطر على عقله وتوجه من خلال المتاهة. كان أشجع مقارنة بالماضي.
– احذري من ذلك الرجل الذي يدعى كيم دوهيون. قد يحاول ذلك الوغد لعب الحيل عليك.
تحول يونغ وو للتحديق في ذروة السيف. كانت رائحة الثوم قادمة من ذروة السيف بعد أن تناول اثنين من آيس كريم الكيمتشي. أمره يونغ وو.
“إنه قلق.”
“المذيع لي مين جونغ مين جونغ كذلك!”
احمر وجه يريم الأبيض. انجذب إليها الجنس الآخر. كان روتين عادي بالنسبة ليريم ، لكنها كانت المرة الأولى التي تتلقى فيها اهتمامًا من الشخص الذي تحبه. كانت أيضًا تجربتها الأولى في الإعجاب بشخص ما.
***
دوجون دوجون.
و.
نبض قلبها بشكل أسرع.
“هذا!”
شين يونغ وو ، لا داعي للقلق بشأني. لن أغشك حتى لو كان نجمًا عالميًا ♥ و سي هي حاليًا في ساتسفاي …
“أليس هناك الكثير من العقوبات عندما يموت الفرد في اللعبة؟ يجب أن تقتل تلك الفتاة التي تدعى سي هي في هذه البطولة”.
كانت يريم تكتب الرد بعناية.
“اااك!”
“أخيرا وجدتك.”
“جميع النساء المتضررات لديهن شيء مشترك. سوف نتحقق من ذلك مع كاميرات المراقبة.”
بعد ساعتين و 23 دقيقة من افتتاح المنزل المسكون. وصل الضيف الأول في نهاية المتاهة حيث كانت تقع يريم. وأكدت يريم ظهوره وانحنت عينها عندما ابتسمت. كانت ابتسامة مغرية من شأنها أن تطغى على النساء البالغات.
كان يونغ وو مرهقًا لأنه اضطر للتغلب على العديد من الشدائد. لم يتمكن من التأقلم مع صوت يريم وانهارت ساقيه. كان جمال وسحر يريم يضاهيان براعة يونغ وو.
“جيد جدا.”
“يجب أن يكون ينشر فيروس. وإلا ، لا يمكن تفسير الظاهرة”.
“اااك!”
“أريد الدخول واللعب.”
كان يونغ وو مرهقًا لأنه اضطر للتغلب على العديد من الشدائد. لم يتمكن من التأقلم مع صوت يريم وانهارت ساقيه. كان جمال وسحر يريم يضاهيان براعة يونغ وو.
لهذا السبب جئت إلى هنا لأتحدث معهم مباشرة!
التأزر معا سيكون رائعا.
وقف شبح في نهاية المتاهة المظلمة. كانت يريم مرتدية زي كاشف عالي.
***
“هناك الكثير من الأشياء المخيفة.”
الملعب الثاني بالمدرسة الثانوية للأنسات الشابات. تم استخدام هذا الملعب عادة لمختلف الطلاب الرياضيين ، ولكن الآن تم جمع الآلاف من الناس هناك. والسبب هو أن مسابقة ساتسفاي القتالية ستقام قريبًا هنا.
‘حسنا.’
“دوهيون أوبا سيشارك ، أليس كذلك؟”
كان هناك مبتدئين من المستوى 40 بالإضافة إلى مستخدمين فوق المستوى 200. ولكن لا أحد يهتم بذلك. لم يكن الفوز أو الخسارة مهمًا في هذه المسابقة.
“المذيع لي مين جونغ مين جونغ كذلك!”
كان يونغ وو مرهقًا لأنه اضطر للتغلب على العديد من الشدائد. لم يتمكن من التأقلم مع صوت يريم وانهارت ساقيه. كان جمال وسحر يريم يضاهيان براعة يونغ وو.
“جئت لرؤية القديسة روبي!”
‘سأرجع الآن’.
“سي هي! سي هي! سي هي!”
“سي هي! سي هي! سي هي!”
“دوهيون! دوهيون! دوهيون!”
“دوهيون أوبا سيشارك ، أليس كذلك؟”
“مـ – مين جونغ! مين جونغ!”
بناء على اقتراح يريم ، كان يونغ وو يرتدي قناع دمية مهرجان بدلاً من النظارات الشمسية. وصل إلى الملعب الثاني مع يريم و ذروة السيف ، وشعر بالاستياء الغريزي.
كانت المقدمة لي تشيونغ سون مختصة. كشفت عن شعبية شين سي هي ، وكيم دويون ، ولي مين جونغ واستخدمها في التسويق. ونتيجة لذلك ، كانت المنافسة القتالية قادرة على الاستمتاع بطفرة استثنائية. شعرت لي تشيونغ سون بسعادة غامرة بينما شاهدت الجمهور.
“سي هي! سي هي! سي هي!”
في هذه الأثناء ، كانت سي هي في غرفة الانتظار وتنظر إلى قائمة المشاركين.
“أشعر بالقذارة لسبب ما.”
كان هناك 16 مشاركا. كانوا من المشاهير في كل مجال. مشاهير ، رياضيون ، المجال الأدبي ، إلخ.
“جميع النساء المتضررات لديهن شيء مشترك. سوف نتحقق من ذلك مع كاميرات المراقبة.”
كانوا أشخاصًا سيجذبون الانتباه. كانت دورات ساتسفاي في المدرسة الثانوية للأنسات الشابات من أجل حسن النية والدعاية ، لذلك كان إدراج المشاهير بمثابة فرضية أساسية. بالطبع ، كان التوازن في فوضى.
كان يونغ وو محبطًا ومتوترًا لأنه لم يستطع تحذيرهم من توخي الحذر من كيم دوهيون.
كان هناك مبتدئين من المستوى 40 بالإضافة إلى مستخدمين فوق المستوى 200. ولكن لا أحد يهتم بذلك. لم يكن الفوز أو الخسارة مهمًا في هذه المسابقة.
“دوهيون! دوهيون! دوهيون!”
“خصمي هو …”
‘حسنا.’
جو جيم يونغ. كان لاعب دوري في البيسبول الكوري. كان ذات مرة يتمتع بسمعة أفضل ضارب في كوريا الجنوبية. ومع ذلك ، منذ العام الماضي ، دخل في علاقة مع زعيم مجموعة الفتيات فارينا وتراجعت درجاته.
“هاه؟”
تلقى الكثير من الانتقادات من معجبيه ، لكنه لا يزال يتمتع بشعبية كبيرة.
“حسنًا ، أنا راضية طالما يمكنني أن أري زوجي يونغ وو”.
‘حسنا.’
“أريد الدخول واللعب.”
كان مستوى جو جيم يونغ في ساتسفاي هو 187. وكان ثاني أعلى مستوى بين 16 مشاركًا. سيهزم سي هي بطبيعة الحال في معركة ضد جو جيم يونغ ، لكنها لم تمانع. في المقام الأول ، شاركت في المسابقة بسبب طلب المدرسة. طلبوا منها المشاركة في الأحداث ذات الصلة بساتسفاي من أجل المهرجان. كطالبة ، لم تستطع سي هي أن ترفض. كان من الجيد أن يتم التخلص منها بسرعة.
تم إغلاق هاتف سي هي. كان هاتف يريم هو نفسه.
لم تلاحظ جو جيم يونغ ينظر إليها بشكل متستر. كان متحمسا جدا. كان طلب صديقته رينا.
تم إرسال العشرات من حراس الأمن بسرعة. كان من أجل القبض سراً على يونغ وو. ومع ذلك ، لم يكن يونغ وو قلق. كان لديه درع يدعى ذروة السيف!
“أليس هناك الكثير من العقوبات عندما يموت الفرد في اللعبة؟ يجب أن تقتل تلك الفتاة التي تدعى سي هي في هذه البطولة”.
***
“أنا لا أعرف لماذا ، ولكن يجب أن أستمع لطلب الآلهة”.
لعن يونغ وو وأخذ نفسا عميقا. سيطر على عقله وتوجه من خلال المتاهة. كان أشجع مقارنة بالماضي.
ستقام مسابقة قتال المدرسة الثانوية للأنسات في وضع السجال. ستنخفض الصحة فقط إلى الحد الأدنى ولن يموت المشاركون. لكن ذلك لم يكن عقبة. إذا تقدم خصمه بطلب لوضع السجال ، فسوف يرفض ثم يقتلها.
“لا أستطيع أن أخبرك لماذا.”
“كوكوكوك”.
“كوااااااه!”
تم اغراء جو جيم يونغ من قبل امرأة سيئة. ونتيجة لذلك ، كانت على وشك أن يدمر حياته بنفسه تدريجيًا.
“أشعر بالقذارة لسبب ما.”
“أشعر بالقذارة لسبب ما.”
هل أرسل تقرير لها عن مظهرها المثير؟ اعتقدت يريم أنه بسبب الصورة التي أرسلتها إليه ودققت في الرسائل.
بناء على اقتراح يريم ، كان يونغ وو يرتدي قناع دمية مهرجان بدلاً من النظارات الشمسية. وصل إلى الملعب الثاني مع يريم و ذروة السيف ، وشعر بالاستياء الغريزي.
ستقام مسابقة قتال المدرسة الثانوية للأنسات في وضع السجال. ستنخفض الصحة فقط إلى الحد الأدنى ولن يموت المشاركون. لكن ذلك لم يكن عقبة. إذا تقدم خصمه بطلب لوضع السجال ، فسوف يرفض ثم يقتلها.
“هذا كله بسبب كيم دوهيون”.
“أمم ، نعم! أنا أفهم!”
شعر يونغ وو بالذعر لأنه كان يتخيل الممثل يمزح مع أخته في هذه اللحظة.
نبض قلبها بشكل أسرع.
ترجمة : Don Kol
“جيد جدا.”
جو جيم يونغ. كان لاعب دوري في البيسبول الكوري. كان ذات مرة يتمتع بسمعة أفضل ضارب في كوريا الجنوبية. ومع ذلك ، منذ العام الماضي ، دخل في علاقة مع زعيم مجموعة الفتيات فارينا وتراجعت درجاته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
