نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 337

الفصل 337

الفصل 337

كان هورنت يلعب ساتسفاي منذ الإصدار التجريبي المغلق. لقد مر بالكثير من المغامرات، لذلك كان يعرف أكثر من أي شخص مدى اتساع العالم. كان المزارع أقوى منه؟ يمكنه قبول ذلك.

كان العالم واسعًا وكان هناك العديد من الوحوش. رغب باني باني في التقاط كل منهم بكاميرته. أراد أن يصبح متكتلاً من خلال احتكار جميع المشاهدين.

نعم، لم يكن من المستغرب أن يتمكن المزارع الأسطوري من استخدام مهارة النيزك.

‘ما مدى رعب قتال زيبال مع هذا الوحش؟’

‘قد يكون صياد السمك الأسطوري أصدقاء لملك التنين الآن.’

“أتذكر. لماذا تسأل عن ذلك فجأة؟”

كان هناك العديد من النساك في هذا العالم. ولكن كان هناك شيء واحد لا يمكن لهورنت قبوله. كان المزارع الأسطوري ممتازًا. إذن لماذا كان تابعًا لجريد؟

بعد اللعب مع لورد. توقف جريد عند مكتب لاويل قبل الذهاب إلى الحداد. كما هو الحال دائمًا، تم تكديس الأوراق مثل الجبل.

‘جريد، أين هو حدك؟’

المبارز العظيم شاكسلي. كان مشابهًا لبيارو في الماضي للإمبراطورية. أشاد بـ لادن ، الذي دافع ضد سيفه أربع مرات.

حصل على فئة أسطورية أسرع من أي شخص آخر، والآن لديه أيضا NPC أسطوري؟ كان جريد موضوعًا للكراهية، ولكن كان على هورنت الاعتراف بقدراته المتفوقة. مد بيارو يده نحو هورنت المحبط.

“هذا الوضع مثير للاهتمام.”

“تعال معي.”

“الجميع مشغولون. إنهم ليسوا في المكان لأنهم ملتزمون بمهامهم أو الصيد.”

“…”

حصل على فئة أسطورية أسرع من أي شخص آخر، والآن لديه أيضا NPC أسطوري؟ كان جريد موضوعًا للكراهية، ولكن كان على هورنت الاعتراف بقدراته المتفوقة. مد بيارو يده نحو هورنت المحبط.

لم يرمش حتى المزارع المجنون عينه بعد أن قتل آلاف الناس، مما جعله يبدو غريباً. أراد هورنت أن يقاوم. ومع ذلك، لم يكن جسده في حالة يمكن أن يتحرك فيها. في النهاية، كان عليه أن يستسلم.

ابتسم لاويل. “لقد تم أكل الأرز الذي زرعناه.”

“نعم ، سأتبعك. قُدني إلى جريد، حيث يمكنك سلقي أو خبزي لمحتوى قلبك.”

“تعال معي.”

“لا، سوف تزرع معي.”

“أنا أحيي الدوق جريد!”

“ماذا؟”

توجه جريد نحو مستودعه الخاص. تم تعبئة المستودع بـ ‘مجموعات جريد لإنتاج المواد’.

هل كان مجنونًا حقًا؟

سأله لاويل.

كان من المضحك أن يقول هذا بفمه، لكن هورنت كان قائدًا لجيش أراد غزو ريدان. من وجهة نظر ريدان، كان آثمًا الذي يمكنهم الحصول على الكثير من المعلومات منه. كشخص ذو أهمية عالية، كان من الصواب التعامل معه بعناية.

شعر بخيبة أمل ويأس لعدم تلبية التوقعات.

لكن هل كان سيقوم بالزراعة؟ كان سرياليا وجرحت ذاته. هل قرأ بيارو عقله؟ أخرج بيارو صوتًا مثيرًا للسخرية في تعبير هورنت.

ألف جندي بقيادة لادن و 10 فرسان. وقعوا في أزمة بعد محو قوات الريح الحديدية. كان ذلك لأنه أُخذ عن حين غرة من قبل الوحدة بقيادة المبارز العظيم، شاكسلي.

“قائد الجيش الذي مات قبل الوصول إلى ريدان ليس له قيمة. عليك فقط التفكير في القيام بالزراعة.”

هزم لادن بيدا والعديد من المواهب الأخرى وحده. كان منهكًا وفي وضع غير مؤاتٍ عندما واجه شاكسلي. لنكون صادقين، لن يكون غريبا إذا انهار على الفور. ومع ذلك، لم يظهر لادن الضعف حتى النهاية. كان يعلم أنه بمجرد سقوطه، سيتم محو الـ 1،000 جندي.

“إييك!”

“إييك!”

تحطمت ذاته. أصيب بالذعر وارتكب خطأ.

ككووك!

“لدي الكثير من المعلومات السرية! إذا لم تحصل على المعلومات مني، سيتم تحويل ريدان إلى بحر من النار! لذا عاملوني كسجين ذو أولوية عالية!”

شعر بالذنب لافتقاره إلى القوة.

“حقا؟”

هل كان مجنونًا حقًا؟

تغير تعبير بيارو. كانت هذه اللحظة التي تحول فيها بيارو من مزارع إلى قائد ريدان. أدرك هورنت خطأه.

“…صحيح.”

***

“هل أنت واثق؟ لست بحاجة إلى 10 سنوات. خمس سنوات. لا، سوف أتجاوزك بعد ثلاث سنوات.”

”سعال! سعال! سعال!”

شدد لادن قبضته على سيفه. تجاهل الدم في فمه وضحك.

كان انفجار عدد لا يحصى من القمح هائلاً. وقتل أكثر من نصف الجنود البالغ عددهم 2،000 ، وأصيب الباقون إصابات خطيرة. كانت حالة باني باني في النصف. بالكاد نجا مع 15٪ من صحته و سيطر عليه رعب مجهول.

**عبد الارض

‘إنه وحش ضخم!’

لكن الآن. كانت هذه هي الفرصة الذهبية للقبض على كل من الماركيز ستيم والدوق جريد. كان من حسن الحظ أنه التقى بالقوات الشمالية عن طريق الصدفة في الصحراء. كان دليلاً على أن الماركيز ستيم كان في ريدان!

مزارع ريدان المجنون. الشائعات تقول أنه طغى على زيبال المصنف الثاني و كريس المصنف الثالث، مما حول كريس إلى قن*. كما أن الشائعات القائلة بأنه منع النقابات السبعة وحده (؟) لم تكن مبالغة.

“…”

**عبد الارض

“أين ذهب كل الأطفال؟ لماذا لا أرى أي من أعضاء النقابة؟”

‘ما مدى رعب قتال زيبال مع هذا الوحش؟’

‘جريد، أين هو حدك؟’

كان العالم واسعًا وكان هناك العديد من الوحوش. رغب باني باني في التقاط كل منهم بكاميرته. أراد أن يصبح متكتلاً من خلال احتكار جميع المشاهدين.

“…”

ولكن للقيام بذلك، كان يحتاج إلى البقاء على قيد الحياة. كانت السرعة ضرورية لامساك جميع أنواع المجارف، لذلك رفع رشاقته بشكل ثابت مع كل مستوى. يجب أن يكون هذا كافيا لتجنب الموت.

“لماذا يأتي الجيش الملكي للمملكة الخالدة لغزو ريدان؟ ألسنا على نفس الجانب؟”

‘أول شيء هو العيش.’

كانت مبارزة شاكسلي متطورة دون أي انحرافات. كان مخلصًا للأساسيات، التي استبعدت أي متغيرات. ومع ذلك، لم يكن شخص مثل لادن، الذي يفتقر إلى التدريب والخبرة، أن يعارضه.

كان يكفي أنه التقط فيديو للمزارع المشاع. انشئ المزارع حقل قمح في لحظة واستخدمه في انفجار مدمر الذي قتل حوالي 2،000 جندي. لم يعد هناك أي سبب للبقاء هنا.

“ليس بعد.”

إذن هورنت؟ ألم يكن هورنت سينتقم من جريد؟

“قائد الجيش الذي مات قبل الوصول إلى ريدان ليس له قيمة. عليك فقط التفكير في القيام بالزراعة.”

بوك!

“5،000 جندي من الأعداء؟”

“هيوك!”

تشوه وجه شاكسلي. لم يتمكن من إنكار ملاحظة لادن المتغطرسة، مما جعله يشعر بعدم الارتياح.

بوك!

“هل أنت واثق؟ لست بحاجة إلى 10 سنوات. خمس سنوات. لا، سوف أتجاوزك بعد ثلاث سنوات.”

“كوااااك!”

ابتسم لاويل. “لقد تم أكل الأرز الذي زرعناه.”

بوك!

“هل أنت واثق؟ لست بحاجة إلى 10 سنوات. خمس سنوات. لا، سوف أتجاوزك بعد ثلاث سنوات.”

“كوووهيوووك!”

“الجميع مشغولون. إنهم ليسوا في المكان لأنهم ملتزمون بمهامهم أو الصيد.”

“…”

“هل مات الملك ويسبادن؟”

بالنظر إلى ضرب هورنت ثلاث مرات على جبينه بواسطة المحراث، بدت رغبة هورنت في الانتقام من جريد بمثابة حلم.

‘سأجلس على المال! لا بد لي من تصوير فيديو قيمته 100 مليار دولار اليوم!’

‘تجاهل هورنت!’

لم يصدق جريد ذلك.

كان باني باني عازمًا، وارتدى ‘الأحذية السريعة’ وغادر ساحة المعركة بسرعة. كان يخطط للانضمام إلى الأمير رين. كان للأمير رين العديد من المواهب التي كانت تفوق هورنت. ماذا لو قام بتصوير الصدام الرائع بينهم وبين مدجج بالعتاد؟

ألف جندي بقيادة لادن و 10 فرسان. وقعوا في أزمة بعد محو قوات الريح الحديدية. كان ذلك لأنه أُخذ عن حين غرة من قبل الوحدة بقيادة المبارز العظيم، شاكسلي.

‘سأجلس على المال! لا بد لي من تصوير فيديو قيمته 100 مليار دولار اليوم!’

‘انتهى الأمر.’

كانت طموحات باني باني كبيرة.

‘جريد، أين هو حدك؟’

***

“…”

“أين ذهب كل الأطفال؟ لماذا لا أرى أي من أعضاء النقابة؟”

نعم، لم يكن من المستغرب أن يتمكن المزارع الأسطوري من استخدام مهارة النيزك.

بعد اللعب مع لورد. توقف جريد عند مكتب لاويل قبل الذهاب إلى الحداد. كما هو الحال دائمًا، تم تكديس الأوراق مثل الجبل.

هللت الوحدة السوداء بينما كانت القوات الشمالية محبطة. في هذه اللحظة، ظهر 5،000 جندي في الأفق. هل كان ظهور صديق معجزة؟ لا يمكن. كانت هوية الجيش العظيم هي القوات الرئيسية للأمير رين، العدو.

“الجميع مشغولون. إنهم ليسوا في المكان لأنهم ملتزمون بمهامهم أو الصيد.”

لكن الآن. كانت هذه هي الفرصة الذهبية للقبض على كل من الماركيز ستيم والدوق جريد. كان من حسن الحظ أنه التقى بالقوات الشمالية عن طريق الصدفة في الصحراء. كان دليلاً على أن الماركيز ستيم كان في ريدان!

“أليسوا يصطادون فقط في مدن مصاصي الدماء؟”

‘إنه وحش ضخم!’

“هذه هي الطريقة الأكثر فعالية. وبصرف النظر عن الخبرة، يمكن الحصول على عناصر مصاصي الدماء و الأكاسير. النظام البيئي الصحراوي في حالة مستقرة إلى حد ما، لذلك هذا مناسب.”

بوك!

“هل وجد أحد إكسير؟”

“القوات الملكية؟ الخالدة؟”

“ليس بعد.”

“هل مات الملك ويسبادن؟”

“آااه.”

بوك!

كان معدل الإسقاط هو الأسوأ حقًا. كان من العار على جريد، الذي كان يطمع في إكسير الرشاقة.

“بعد 20 عامًا. لا، ربما كنت ستتمكن من ضربي في خلال 10 أعوام. لم أر قط أي شخص لديه مثل هذه الموهبة الرائعة مثلك.”

سأله لاويل.

كان العالم واسعًا وكان هناك العديد من الوحوش. رغب باني باني في التقاط كل منهم بكاميرته. أراد أن يصبح متكتلاً من خلال احتكار جميع المشاهدين.

“هل تتذكر كيف قام اللورد السابق لريدان قبل 10 سنوات بإرسال بعثة إلى مدن مصاصي الدماء؟”

“نعم! يقود السير لادن 1000 جندي شمالي لإبطاء مسيرة العدو، لكنه في وضع رهيب!”

“أتذكر. لماذا تسأل عن ذلك فجأة؟”

كان يكفي أنه التقط فيديو للمزارع المشاع. انشئ المزارع حقل قمح في لحظة واستخدمه في انفجار مدمر الذي قتل حوالي 2،000 جندي. لم يعد هناك أي سبب للبقاء هنا.

“إنه أمر مزعج لأن أعضاء مدجج بالعتاد لم يجدوا أي آثار لبعثة مصاصي الدماء هذه ، على الرغم من البحث في جميع أنحاء مدن مصاصي الدماء.”

“هل تتذكر كيف قام اللورد السابق لريدان قبل 10 سنوات بإرسال بعثة إلى مدن مصاصي الدماء؟”

“لماذا هذا مزعج؟ كان ذلك قبل 10 سنوات ، فهل من الغريب أن تمحى كل الأدلة؟”

تحطمت ذاته. أصيب بالذعر وارتكب خطأ.

“نعم. أظهرت السجلات التي خلفها أنه كان هناك ما يقرب من 18،000 شخص في البعثة. من الطبيعي أن تبقى بعض الآثار.”

“…!”

“حسنًا، هناك العديد من مدن مصاصي الدماء التي لم نزرها بعد. قد يكون الدليل في مكان ما هناك. ولكن هل هي قضية مهمة؟”

كان باني باني عازمًا، وارتدى ‘الأحذية السريعة’ وغادر ساحة المعركة بسرعة. كان يخطط للانضمام إلى الأمير رين. كان للأمير رين العديد من المواهب التي كانت تفوق هورنت. ماذا لو قام بتصوير الصدام الرائع بينهم وبين مدجج بالعتاد؟

“في الوقت الحاضر، لا.”

“الأرز المزروع …؟”

“في الوقت الحاضر؟ إذن يمكن أن تصبح قضية مهمة في وقت لاحق؟”

“نعم، حاول البقاء على قيد الحياة.”

في اللحظة التي سأل فيها جريد السؤال.

شعر بالذنب لافتقاره إلى القوة.

“إيرل لاويل.”

“…”

ركض فارس شاب إلى المكتب. دخول المكتب دون أن يطرق الباب؟ شعر لاويل بالإهانة، لكن هذا لا يبدو كوضع كان فيه آداب السلوك مهمًا. كان جسم الفارس بأكمله مغطى بالجروح.

“أنت رائع.”

“ألست أحد فرسان الماركيز ستيم؟ ما الذي يحدث؟”

“إنه أمر مزعج لأن أعضاء مدجج بالعتاد لم يجدوا أي آثار لبعثة مصاصي الدماء هذه ، على الرغم من البحث في جميع أنحاء مدن مصاصي الدماء.”

“حسناً… هيوك!”

مزارع ريدان المجنون. الشائعات تقول أنه طغى على زيبال المصنف الثاني و كريس المصنف الثالث، مما حول كريس إلى قن*. كما أن الشائعات القائلة بأنه منع النقابات السبعة وحده (؟) لم تكن مبالغة.

كان الفارس سيشرح للاويل عندما أصيب بالذعر. كان ذلك لأنه لاحظ جريد جالسًا على الأريكة.

“القوات الملكية؟ الخالدة؟”

“أنا أحيي الدوق جريد!”

كان وجه الفارس مليئًا باليأس.

لوح جريد بيده.

تشوه وجه شاكسلي. لم يتمكن من إنكار ملاحظة لادن المتغطرسة، مما جعله يشعر بعدم الارتياح.

“ليس هناك وقت لقول مرحبا لذا يرجى التوضيح.”

لكن الآن. كانت هذه هي الفرصة الذهبية للقبض على كل من الماركيز ستيم والدوق جريد. كان من حسن الحظ أنه التقى بالقوات الشمالية عن طريق الصدفة في الصحراء. كان دليلاً على أن الماركيز ستيم كان في ريدان!

“آه ، نعم! 5000 جندي من الأعداء يتقدمون نحو ريدان!”

تشينج!

“5،000 جندي من الأعداء؟”

بوك!

كان وجه الفارس مليئًا باليأس.

‘تجاهل هورنت!’

“إنها القوات الملكية!”

“الأرز المزروع …؟”

“القوات الملكية؟ الخالدة؟”

بوك!

“نعم! يقود السير لادن 1000 جندي شمالي لإبطاء مسيرة العدو، لكنه في وضع رهيب!”

قام جريد من مكانه وابتسم بشكل مظلم.

“إيه؟”

***

لم يصدق جريد ذلك.

“حقا؟”

“لماذا يأتي الجيش الملكي للمملكة الخالدة لغزو ريدان؟ ألسنا على نفس الجانب؟”

‘لقد نما بشكل مطرد، ولكن بالتفكير أنه وصل إلى هذا المستوى!’

ابتسم لاويل. “لقد تم أكل الأرز الذي زرعناه.”

“نعم ، سأتبعك. قُدني إلى جريد، حيث يمكنك سلقي أو خبزي لمحتوى قلبك.”

“الأرز المزروع …؟”

هللت الوحدة السوداء بينما كانت القوات الشمالية محبطة. في هذه اللحظة، ظهر 5،000 جندي في الأفق. هل كان ظهور صديق معجزة؟ لا يمكن. كانت هوية الجيش العظيم هي القوات الرئيسية للأمير رين، العدو.

كان جريد في الماضي قد فشل في فهم الوضع الحالي حتى النهاية. لكن لاويل كان تابعاً له لمدة 9 أشهر في الواقع و 27 شهرًا في وقت اللعبة. لقد مر وقت طويل، فكيف لا يمكن لجريد أن يتعلم شيئًا؟

تغير تعبير بيارو. كانت هذه اللحظة التي تحول فيها بيارو من مزارع إلى قائد ريدان. أدرك هورنت خطأه.

“هل مات الملك ويسبادن؟”

لكن الآن. كانت هذه هي الفرصة الذهبية للقبض على كل من الماركيز ستيم والدوق جريد. كان من حسن الحظ أنه التقى بالقوات الشمالية عن طريق الصدفة في الصحراء. كان دليلاً على أن الماركيز ستيم كان في ريدان!

“…!”

“هذه هي الطريقة الأكثر فعالية. وبصرف النظر عن الخبرة، يمكن الحصول على عناصر مصاصي الدماء و الأكاسير. النظام البيئي الصحراوي في حالة مستقرة إلى حد ما، لذلك هذا مناسب.”

اتسعت عيون لاويل. بصراحة لم يتخيل أبدًا أن جريد سيخمن ذلك بنفسه.

كان انفجار عدد لا يحصى من القمح هائلاً. وقتل أكثر من نصف الجنود البالغ عددهم 2،000 ، وأصيب الباقون إصابات خطيرة. كانت حالة باني باني في النصف. بالكاد نجا مع 15٪ من صحته و سيطر عليه رعب مجهول.

‘لقد نما بشكل مطرد، ولكن بالتفكير أنه وصل إلى هذا المستوى!’

كان هناك العديد من النساك في هذا العالم. ولكن كان هناك شيء واحد لا يمكن لهورنت قبوله. كان المزارع الأسطوري ممتازًا. إذن لماذا كان تابعًا لجريد؟

كان لاويل المندهش عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.

“كواك!”

“هذا الوضع مثير للاهتمام.”

“حسنًا، هناك العديد من مدن مصاصي الدماء التي لم نزرها بعد. قد يكون الدليل في مكان ما هناك. ولكن هل هي قضية مهمة؟”

قام جريد من مكانه وابتسم بشكل مظلم.

“5،000 جندي من الأعداء؟”

“لاويل، دع أسموفيل يجمع الجنود. حان وقت العاصفة.”

ركض فارس شاب إلى المكتب. دخول المكتب دون أن يطرق الباب؟ شعر لاويل بالإهانة، لكن هذا لا يبدو كوضع كان فيه آداب السلوك مهمًا. كان جسم الفارس بأكمله مغطى بالجروح.

توجه جريد نحو مستودعه الخاص. تم تعبئة المستودع بـ ‘مجموعات جريد لإنتاج المواد’.

“الجميع مشغولون. إنهم ليسوا في المكان لأنهم ملتزمون بمهامهم أو الصيد.”

***

“لدي الكثير من المعلومات السرية! إذا لم تحصل على المعلومات مني، سيتم تحويل ريدان إلى بحر من النار! لذا عاملوني كسجين ذو أولوية عالية!”

“كواك!”

***

“الما .. الماركيز ستيم … لم أستطع الصمود حتى النهاية … أنا آسف… سعال! سعال!”

“…صحيح.”

ألف جندي بقيادة لادن و 10 فرسان. وقعوا في أزمة بعد محو قوات الريح الحديدية. كان ذلك لأنه أُخذ عن حين غرة من قبل الوحدة بقيادة المبارز العظيم، شاكسلي.

“قائد الجيش الذي مات قبل الوصول إلى ريدان ليس له قيمة. عليك فقط التفكير في القيام بالزراعة.”

“أنت رائع.”

كان العالم واسعًا وكان هناك العديد من الوحوش. رغب باني باني في التقاط كل منهم بكاميرته. أراد أن يصبح متكتلاً من خلال احتكار جميع المشاهدين.

المبارز العظيم شاكسلي. كان مشابهًا لبيارو في الماضي للإمبراطورية. أشاد بـ لادن ، الذي دافع ضد سيفه أربع مرات.

“هل أنت واثق؟ لست بحاجة إلى 10 سنوات. خمس سنوات. لا، سوف أتجاوزك بعد ثلاث سنوات.”

“بعد 20 عامًا. لا، ربما كنت ستتمكن من ضربي في خلال 10 أعوام. لم أر قط أي شخص لديه مثل هذه الموهبة الرائعة مثلك.”

لم يصدق جريد ذلك.

“بانت… بانت…”

“نعم، حاول البقاء على قيد الحياة.”

هزم لادن بيدا والعديد من المواهب الأخرى وحده. كان منهكًا وفي وضع غير مؤاتٍ عندما واجه شاكسلي. لنكون صادقين، لن يكون غريبا إذا انهار على الفور. ومع ذلك، لم يظهر لادن الضعف حتى النهاية. كان يعلم أنه بمجرد سقوطه، سيتم محو الـ 1،000 جندي.

“اللعنة!”

“يجب أن أخرج كل شيء من أجل اللورد.”

“في الوقت الحاضر، لا.”

شعر بخيبة أمل ويأس لعدم تلبية التوقعات.

قام جريد من مكانه وابتسم بشكل مظلم.

ككووك!

“ليس بعد.”

شدد لادن قبضته على سيفه. تجاهل الدم في فمه وضحك.

لوح جريد بيده.

“هل أنت واثق؟ لست بحاجة إلى 10 سنوات. خمس سنوات. لا، سوف أتجاوزك بعد ثلاث سنوات.”

بوك!

“…”

كانت طموحات باني باني كبيرة.

تشوه وجه شاكسلي. لم يتمكن من إنكار ملاحظة لادن المتغطرسة، مما جعله يشعر بعدم الارتياح.

“أين ذهب كل الأطفال؟ لماذا لا أرى أي من أعضاء النقابة؟”

“أليس هذا فقط إذا كنت على قيد الحياة؟”

تغير تعبير بيارو. كانت هذه اللحظة التي تحول فيها بيارو من مزارع إلى قائد ريدان. أدرك هورنت خطأه.

“…صحيح.”

هزم لادن بيدا والعديد من المواهب الأخرى وحده. كان منهكًا وفي وضع غير مؤاتٍ عندما واجه شاكسلي. لنكون صادقين، لن يكون غريبا إذا انهار على الفور. ومع ذلك، لم يظهر لادن الضعف حتى النهاية. كان يعلم أنه بمجرد سقوطه، سيتم محو الـ 1،000 جندي.

“نعم، حاول البقاء على قيد الحياة.”

“ليس بعد.”

كانت عائلة شاكسلي مخلصة للعائلة الملكية لأجيال. بالنسبة له، كان الماركيز ستيم حضورًا مزعجًا يمكن أن يهدد العائلة للملكية. كان الأمر كذلك بعد أن أصبح صهره الدوق جريد.

اتسعت عيون لاويل. بصراحة لم يتخيل أبدًا أن جريد سيخمن ذلك بنفسه.

لكن الآن. كانت هذه هي الفرصة الذهبية للقبض على كل من الماركيز ستيم والدوق جريد. كان من حسن الحظ أنه التقى بالقوات الشمالية عن طريق الصدفة في الصحراء. كان دليلاً على أن الماركيز ستيم كان في ريدان!

كانت مبارزة شاكسلي متطورة دون أي انحرافات. كان مخلصًا للأساسيات، التي استبعدت أي متغيرات. ومع ذلك، لم يكن شخص مثل لادن، الذي يفتقر إلى التدريب والخبرة، أن يعارضه.

تشينج!

“الجميع مشغولون. إنهم ليسوا في المكان لأنهم ملتزمون بمهامهم أو الصيد.”

“اللعنة!”

“هل تتذكر كيف قام اللورد السابق لريدان قبل 10 سنوات بإرسال بعثة إلى مدن مصاصي الدماء؟”

كانت مبارزة شاكسلي متطورة دون أي انحرافات. كان مخلصًا للأساسيات، التي استبعدت أي متغيرات. ومع ذلك، لم يكن شخص مثل لادن، الذي يفتقر إلى التدريب والخبرة، أن يعارضه.

شعر بخيبة أمل ويأس لعدم تلبية التوقعات.

تشينج! تشينج!

“…صحيح.”

بوك!

كان الفارس سيشرح للاويل عندما أصيب بالذعر. كان ذلك لأنه لاحظ جريد جالسًا على الأريكة.

“كواك!”

ترجمة: Scrub

مع استمرار تبادل الضربات، زادت جروح لادن بينما أصبحت تقنيات شاكسلي أكثر حدة. تم تقسيم الجيش الشمالي و وحدة شاكسلي السوداء بوضوح أثناء مشاهدتهم المواجهة.

“هل وجد أحد إكسير؟”

‘لقد فزنا.’

بوك!

‘انتهى الأمر.’

“هذه هي الطريقة الأكثر فعالية. وبصرف النظر عن الخبرة، يمكن الحصول على عناصر مصاصي الدماء و الأكاسير. النظام البيئي الصحراوي في حالة مستقرة إلى حد ما، لذلك هذا مناسب.”

هللت الوحدة السوداء بينما كانت القوات الشمالية محبطة. في هذه اللحظة، ظهر 5،000 جندي في الأفق. هل كان ظهور صديق معجزة؟ لا يمكن. كانت هوية الجيش العظيم هي القوات الرئيسية للأمير رين، العدو.

هزم لادن بيدا والعديد من المواهب الأخرى وحده. كان منهكًا وفي وضع غير مؤاتٍ عندما واجه شاكسلي. لنكون صادقين، لن يكون غريبا إذا انهار على الفور. ومع ذلك، لم يظهر لادن الضعف حتى النهاية. كان يعلم أنه بمجرد سقوطه، سيتم محو الـ 1،000 جندي.

تدفقت الدموع على خدود لادن الدموية و القذرة عندما رآهم.

لكن الآن. كانت هذه هي الفرصة الذهبية للقبض على كل من الماركيز ستيم والدوق جريد. كان من حسن الحظ أنه التقى بالقوات الشمالية عن طريق الصدفة في الصحراء. كان دليلاً على أن الماركيز ستيم كان في ريدان!

‘لوردي …’

في اللحظة التي سأل فيها جريد السؤال.

شعر بالذنب لافتقاره إلى القوة.

“حسناً… هيوك!”

………….

‘لوردي …’

ترجمة: Scrub

‘قد يكون صياد السمك الأسطوري أصدقاء لملك التنين الآن.’

تدقيق : Don Kol

“نعم، حاول البقاء على قيد الحياة.”

***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط