الفصل 338
“بانت بانت…”
[لم يعد سحر الطيران متاح. توقف الطيران.]
وصل إلى حدوده الجسدية. ومع ذلك، كان قادرًا على الصمود لسبب واحد فقط. كان عليه أن يصمد أمام الأعداء حتى يتلقى الماركيز ستيم خبر الغزو. كافح لادن لشراء بعض الوقت.
“أي نوع من الأشخاص؟”
ولكن الآن انتهى الأمر. في اللحظة التي شهد فيها 5،000 جندي، قام اليأس الذي لا يطاق بقمع عقل وجسم لادن المتعب.
شيء ما تحرك بسرعة فوق رأسه. في البداية، أعتقد أنه طائر ضخم. ولكن بعد ذلك قام بتكبير الصورة ورأى أنه جريد.
“انحني للأمير!”
***
تغلب شاكسلي بسهولة على لادن وأجبره على الركوع.
“انحني للأمير!”
“كواكااك …!”
“الجميع متحمسون جداً للموت.”
لادن لم يريد أن يحني رأسه. العائلة الملكية الخالدة؟ الملك المستقبلي؟ مهما كان، لا يزال عدو لورده.
لم يكونوا جيدين مثل جنود ريدان. كان متوسط مستوى جنود ريدان 148.
“اللقيط اللعين!”
“اقتلوا تلك الكلاب عديمة الفائدة.”
دفع شاكسلي رأس لادن لأسفل. بسبب الضغط على رقبته، تم توجيه نظرة لادن أخيرًا نحو الأرض. انحنى شاكسلي الراضي إلى الأمير.
الفيديو الخاص به سيجعل الناس يهتفون في جميع أنحاء العالم.
“أحيي الأمير!”
“إنه طبيعي!”
“لقد عانيت في الطريق إلى هنا.”
دفع شاكسلي رأس لادن لأسفل. بسبب الضغط على رقبته، تم توجيه نظرة لادن أخيرًا نحو الأرض. انحنى شاكسلي الراضي إلى الأمير.
تحدث الأمير رين إلى شاكسلس قبل أن يحول نظره إلى لادن.
“إنه طبيعي!”
“لقد هزمت بيدا؟ لديك مهارات كبيرة في هذا العمر الصغير. سمعت أن مركز القوة الشمالية هو فينيكس، ولكن يبدو أن هذه قصة من الماضي.”
كان متوسط مستوى الجنود الشماليين 110، بينما كان متوسط مستوى الجنود الملكيين 20 مستوى أعلى. بالنظر إلى أن جنود وينستون الذين رآهم قبل بضعة أشهر لم يكونوا حتى في المستوى 100 بعد، كان مستوى الجنود الملكيين أعلى بكثير من المتوسط. وبعبارة أخرى، كانوا هؤلاء هم النخبة في المملكة.
“…”
“آااه…”
لم يرد لادن. كان كافيا للتحريض على غضب الخدم الملكي، بما في ذلك شاكسلي.
ولكن الآن انتهى الأمر. في اللحظة التي شهد فيها 5،000 جندي، قام اليأس الذي لا يطاق بقمع عقل وجسم لادن المتعب.
“أنت! يجب أن تقدر سخاء الأمير!”
يبدو أن مقياس القوة لجريد يختلف كثيرًا عن مقياسهم. في الواقع، كان هذا طبيعيًا. كان جريد بطل المملكة. لقد أظهر بالفعل قوة ساحقة في غزو الغولم. لا مجال للمقارنة. إرتد الجيش ذو الـ 5،000 جندي للوراء.
“أغلق فمك، هذا ليس شرف!”
تتميز الاحذية السريعة بسرعة حركة رائعة. عانت القوة والقدرة على التحمل من انخفاض سريع، ولكن سرعة الحركة زادت بما يصل إلى ثلاث مرات في جميع التضاريس.
“إهداء.”
على عكس المشاهير الآخرين في ساتسفاي، كان لدى جريد الكثير من المعجبين. كان هذا لأنه اعتمد على العناصر بدلاً من المهارات. كان الأمر نفسه مع باني باني. باني باني لم يعجب بجريد. ورأى أنه كان من الصعب رفع حماس الجمهور بجعل جريد بطل الرواية. بعبارة أخرى، لم يكن الأمر سهلاً.
حدّق رين في الجيش الشمالي. بدوا خائفين. تم اتهامهم بمعارضة العائلة الملكية ، لذلك لن يدرك الحمقى فقط أنهم سيموتون. ابتسم رين نحوهم.
“اقتلوا تلك الكلاب عديمة الفائدة.”
“أنتم أيضًا شعب المملكة الخالدة، ومن حقكم أن تتبعوني، كخليفة للعائلة الملكية. إذا ندمتم واستسلمتم، سأغفر لكم وأقبل خطيئتكم.”
أولاً، كانت المرة الأولى التي يلتقون فيها. وقال لادن إنه كان هناك قوارض مختبأة في غرفة نوم إيرين. لكن النتيجة؟ لم يكن هناك ذبابة، ناهيك عن القوارض.
في النهاية، كانوا أناس من نفس الأمة. أضعف موقف الأمير قلوب القوات الشمالية. بدأوا ينظرون إلى بعضهم البعض في اللحظة التي رأوا فيها حفرة البقاء على القيد الحياة.
هتف لادن عند هذه النقطة “من كان يحمينا هو الماركيز ستيم، وليس الملك! بفضل الماركيز فقط يمكن لشعبنا الشمالي أن يوجد، وقد تعهدنا بالولاء له! لذا لا يمكنني قبول اقتراحك!”
استخدم شاكسلي سيفه. كان مسارًا مستقيمًا بدون عيوب. لقد كانت حقا ضربة أنيقة و راقية. هتف باني باني وهو يصور المشهد من مسافة بعيدة.
كان الشمال في السابق أرض حرب. كانت المنطقة مليئة بالوحوش والبرابرة، مما دفع العائلة الملكية إلى التخلي عنها. وبسبب ذلك، كان سكان الشمال دائمًا مهددين وشعروا باليأس.
الاسم: فيريل شيفا دو بون.
الشخص الذي قادهم كان الماركيز ستيم. لم يكن محبطًا، على الرغم من قطع الدعم من العائلة الملكية. كانت لديه قيادة ممتازة و وحّد سكان الشمال لحماية واستقرار أراضيه.
توهجت يد ذهبية تحت شمس الصحراء. ومضت عبر 5،000 جندي وحمت لادن.
كان الماركيز ستيم بطلاً ومخلصًا لشعب الشمال. استذكرت القوات الشمالية هذا الأمر بفضل صياح لادن وعززت قلوبهم. وبدلاً من الاستسلام، حملوا أسلحتهم واتخذوا موقف المقاومة حتى النهاية.
ركض باني باني عبر الصحراء وكان قادراً على اللحاق بالأمير رين.
“الجميع متحمسون جداً للموت.”
الشخص الذي قادهم كان الماركيز ستيم. لم يكن محبطًا، على الرغم من قطع الدعم من العائلة الملكية. كانت لديه قيادة ممتازة و وحّد سكان الشمال لحماية واستقرار أراضيه.
تشوه تعبير رين. كان من غير اللائق أن تفوت فرصة الحصول على 1،000 جندي. كشف طبيعته الحقيقية عندما أصدر أمرا إلى شاكسلي.
[سيف اللورد العظيم]
“اقتلوا تلك الكلاب عديمة الفائدة.”
[سوف تقع.]
“علم!”
شمل هذا فرسان الجيش الملكي.
رد شاكسلي وأشار بسيفه نحو عنق لادن. لم يشعر لادن بأي ندم. كان الموت أفضل من التسول مدى الحياة وخيانة سيده.
لادن لم يريد أن يحني رأسه. العائلة الملكية الخالدة؟ الملك المستقبلي؟ مهما كان، لا يزال عدو لورده.
‘الدوق جريد، أرجوك احمي سيدي.’
الاسم: لادن
بطل المملكة. ستكون قوته قادرة على التغلب على هذه المحنة. لم يشك لادن في ذلك وأغلق عينيه.
“منذ ذلك الحين ، بذلت جهداً لأصبح أقوى من ذي قبل.”
جيونغ!
“بانت بانت…”
توهجت يد ذهبية تحت شمس الصحراء. ومضت عبر 5،000 جندي وحمت لادن.
تخلص باني باني من أنانيته الغير مفيدة وركز على جريد.
‘ما هذا؟’
‘ومع ذلك فهو ضعيف؟’
اتسعت عيون شاكسلي. لقد كان هذا مناف للعقل. يد ذهبية تحلق بمفردها وتأرجح بالسيف بدون سيد؟ لم يكن ذلك تهديدًا كبيرًا، لكن كان عليه أن يعترف أنها كانت سريعة. لم يستطع فهم الأمر.
“…!”
“أي نوع من الأشخاص؟”
شيء ما تحرك بسرعة فوق رأسه. في البداية، أعتقد أنه طائر ضخم. ولكن بعد ذلك قام بتكبير الصورة ورأى أنه جريد.
صاح شاكسلي وهو يصد اليد الذهبية. جاء الجواب من السماء.
صاح شاكسلي وهو يصد اليد الذهبية. جاء الجواب من السماء.
“الدوق.”
على عكس المشاهير الآخرين في ساتسفاي، كان لدى جريد الكثير من المعجبين. كان هذا لأنه اعتمد على العناصر بدلاً من المهارات. كان الأمر نفسه مع باني باني. باني باني لم يعجب بجريد. ورأى أنه كان من الصعب رفع حماس الجمهور بجعل جريد بطل الرواية. بعبارة أخرى، لم يكن الأمر سهلاً.
“…!”
“الجميع متحمسون جداً للموت.”
لقد كان صوتًا هادئًا ومريحًا. كان في وسط ساحة معركة. حدق شاكسلي، الأمير رين، 5،000 جندي ملكي، لادن، والجيش الشمالي في السماء. كان هناك رجل ذو شعر أسود. كان للرجل تاج صغير على رأسه. كان يرتدي درعًا أحمر متناغمًا وأحذية سوداء بينما كان ينظر إلى ساحة المعركة.
..
“المتسولون يتحركون في مجموعات. أحمق.”
الشخص الذي قادهم كان الماركيز ستيم. لم يكن محبطًا، على الرغم من قطع الدعم من العائلة الملكية. كانت لديه قيادة ممتازة و وحّد سكان الشمال لحماية واستقرار أراضيه.
تحدث الرجل بغطرسة على وجهه. كان ذلك الشخص هو جريد. الشخص الذي نهض من عامي إلى دوق! عكس ظهوره المفاجئ جو ساحة المعركة.
“جريد…!”
“جريد…!”
الشخص الذي قادهم كان الماركيز ستيم. لم يكن محبطًا، على الرغم من قطع الدعم من العائلة الملكية. كانت لديه قيادة ممتازة و وحّد سكان الشمال لحماية واستقرار أراضيه.
“الدوق جريد!!”
استخدم شاكسلي سيفه. كان مسارًا مستقيمًا بدون عيوب. لقد كانت حقا ضربة أنيقة و راقية. هتف باني باني وهو يصور المشهد من مسافة بعيدة.
ارتد 5،000 جندي ملكي للوراء بسبب رجل واحد، بينما كان الجيش الشمالي مسرورًا. لقد كان وجودًا يتجاوز المنطق.
كان يراقب جريد دائمًا من خلال النظارات الشمسية، لكن الأمر مختلف الآن. الآن أدرك الأمر متأخرًا. في المقام الأول، لم تكن العناصر عاملاً يمكن الاستهانة به. ألم يصل باني باني إلى هنا بسرعة بسبب الأحذية السريعة؟ كانت العناصر أمرًا لا غنى عنه في اللعبة. هذا يعني أنه لم يكن ينظر إلى جريد من خلال النظارات الشمسية.
***
“أحيي الأمير!”
تتميز الاحذية السريعة بسرعة حركة رائعة. عانت القوة والقدرة على التحمل من انخفاض سريع، ولكن سرعة الحركة زادت بما يصل إلى ثلاث مرات في جميع التضاريس.
استخدم شاكسلي سيفه. كان مسارًا مستقيمًا بدون عيوب. لقد كانت حقا ضربة أنيقة و راقية. هتف باني باني وهو يصور المشهد من مسافة بعيدة.
ركض باني باني عبر الصحراء وكان قادراً على اللحاق بالأمير رين.
لكن.
‘أنا لست متأخرًا جدًا!’
“الد-الدوق جريد!”
شعر باني باني بالارتياح وحول نظرته إلى وضع الكاميرا.
شيء ما تحرك بسرعة فوق رأسه. في البداية، أعتقد أنه طائر ضخم. ولكن بعد ذلك قام بتكبير الصورة ورأى أنه جريد.
بينج!
الشخص الذي قادهم كان الماركيز ستيم. لم يكن محبطًا، على الرغم من قطع الدعم من العائلة الملكية. كانت لديه قيادة ممتازة و وحّد سكان الشمال لحماية واستقرار أراضيه.
“ماذا…؟”
“اللقيط اللعين!”
شيء ما تحرك بسرعة فوق رأسه. في البداية، أعتقد أنه طائر ضخم. ولكن بعد ذلك قام بتكبير الصورة ورأى أنه جريد.
***
“إنه طبيعي!”
“أنت! يجب أن تقدر سخاء الأمير!”
اعتقد باني باني أن جريد ظهر في لحظة مثيرة لإنقاذ القوات الشمالية. قام جريد بذلك مرات لا تحصى في المسابقة الوطنية وغزو الغولم لراينهاردت. لقد كان بطلاً جعل الجمهور يهتف بسبب ظهوره في التوقيت المثالي.
كان سريعًا لدرجة أنه لا يمكن رؤيته! سخر جريد من شاكسلي ، الذي تم حظر هجومه.
‘لماذا أدركت هذا الآن فقط؟’
‘متوسط المستوى 130… وهذا مرتفع بشكل مدهش.’
على عكس المشاهير الآخرين في ساتسفاي، كان لدى جريد الكثير من المعجبين. كان هذا لأنه اعتمد على العناصر بدلاً من المهارات. كان الأمر نفسه مع باني باني. باني باني لم يعجب بجريد. ورأى أنه كان من الصعب رفع حماس الجمهور بجعل جريد بطل الرواية. بعبارة أخرى، لم يكن الأمر سهلاً.
الاسم: شاكسلي روكان.
كان يراقب جريد دائمًا من خلال النظارات الشمسية، لكن الأمر مختلف الآن. الآن أدرك الأمر متأخرًا. في المقام الأول، لم تكن العناصر عاملاً يمكن الاستهانة به. ألم يصل باني باني إلى هنا بسرعة بسبب الأحذية السريعة؟ كانت العناصر أمرًا لا غنى عنه في اللعبة. هذا يعني أنه لم يكن ينظر إلى جريد من خلال النظارات الشمسية.
دفع شاكسلي رأس لادن لأسفل. بسبب الضغط على رقبته، تم توجيه نظرة لادن أخيرًا نحو الأرض. انحنى شاكسلي الراضي إلى الأمير.
تخلص باني باني من أنانيته الغير مفيدة وركز على جريد.
“المتسولون يتحركون في مجموعات. أحمق.”
“جريد! أرني أداء البطل!”
‘لماذا أدركت هذا الآن فقط؟’
الفيديو الخاص به سيجعل الناس يهتفون في جميع أنحاء العالم.
“الد-الدوق جريد!”
***
‘ما هذا؟’
[سيف اللورد العظيم]
أدى الاستخدام المتكرر، والتفكيك والتجميع إلى الفهم 100٪ ، وكان إياروغت الآن سيحول ساحة المعركة إلى فوضى.
كان سيفًا نادرًا يُعطى فقط لأعظم اللوردات ويجعل من الممكن رصد الهدف عن كثب. عادة يقتصر هذا الهدف على شخص واحد فقط. كان من الصعب رصد عدة أشخاص في نفس الوقت.
الاسم: فيريل شيفا دو بون.
ومع ذلك، كان لجريد مستوى عال من البصيرة. بصيرته أسهمت كذلك في قوة مهارة الرصد الشخصية المرتبطة بسيف اللورد العظيم. بفضل ذلك، يمكن لجريد أن يرصد في وقت واحد معلومات الناس في ساحة المعركة.
لقد كان صوتًا هادئًا ومريحًا. كان في وسط ساحة معركة. حدق شاكسلي، الأمير رين، 5،000 جندي ملكي، لادن، والجيش الشمالي في السماء. كان هناك رجل ذو شعر أسود. كان للرجل تاج صغير على رأسه. كان يرتدي درعًا أحمر متناغمًا وأحذية سوداء بينما كان ينظر إلى ساحة المعركة.
وبدلاً من ذلك، كانت المعلومات موجزة للغاية.
“… هاه؟”
الاسم: شاكسلي روكان.
“منذ ذلك الحين ، بذلت جهداً لأصبح أقوى من ذي قبل.”
المستوى: 313
الفيديو الخاص به سيجعل الناس يهتفون في جميع أنحاء العالم.
الاسم: فيريل شيفا دو بون.
كان سيفًا نادرًا يُعطى فقط لأعظم اللوردات ويجعل من الممكن رصد الهدف عن كثب. عادة يقتصر هذا الهدف على شخص واحد فقط. كان من الصعب رصد عدة أشخاص في نفس الوقت.
المستوى: 305
ماذا يعني ذلك؟ توجهت هجمة جريد نحو شاكسلي المتحير.
الاسم: اندو
أدى الاستخدام المتكرر، والتفكيك والتجميع إلى الفهم 100٪ ، وكان إياروغت الآن سيحول ساحة المعركة إلى فوضى.
المستوى: 301
“الدوق جريد!!”
…
“اللقيط اللعين!”
..
..
شمل هذا فرسان الجيش الملكي.
[لم يعد سحر الطيران متاح. توقف الطيران.]
الاسم: لادن
“آااه…”
المستوى: 258
تخلص باني باني من أنانيته الغير مفيدة وركز على جريد.
…
“… هاه؟”
..
‘لماذا أدركت هذا الآن فقط؟’
فرسان الشمال. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك الجنود الملكيون والجنود الشماليون. يمكن لجريد تحديد أساميهم ومستوياتهم. كان من المستحيل التحقق من المعلومات التفصيلية بما في ذلك الإحصائيات والمهارات والقصص، ولكن هذا وحده كان عونًا كبيرًا.
على عكس المشاهير الآخرين في ساتسفاي، كان لدى جريد الكثير من المعجبين. كان هذا لأنه اعتمد على العناصر بدلاً من المهارات. كان الأمر نفسه مع باني باني. باني باني لم يعجب بجريد. ورأى أنه كان من الصعب رفع حماس الجمهور بجعل جريد بطل الرواية. بعبارة أخرى، لم يكن الأمر سهلاً.
‘متوسط المستوى 130… وهذا مرتفع بشكل مدهش.’
“أي نوع من الأشخاص؟”
كان متوسط مستوى الجنود الشماليين 110، بينما كان متوسط مستوى الجنود الملكيين 20 مستوى أعلى. بالنظر إلى أن جنود وينستون الذين رآهم قبل بضعة أشهر لم يكونوا حتى في المستوى 100 بعد، كان مستوى الجنود الملكيين أعلى بكثير من المتوسط. وبعبارة أخرى، كانوا هؤلاء هم النخبة في المملكة.
فرسان الشمال. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك الجنود الملكيون والجنود الشماليون. يمكن لجريد تحديد أساميهم ومستوياتهم. كان من المستحيل التحقق من المعلومات التفصيلية بما في ذلك الإحصائيات والمهارات والقصص، ولكن هذا وحده كان عونًا كبيرًا.
‘لكن ماذا في ذلك؟’
“أحيي الأمير!”
لم يكونوا جيدين مثل جنود ريدان. كان متوسط مستوى جنود ريدان 148.
المستوى: 301
‘اليوم سيصلون إلى 160!’
‘لكن ماذا في ذلك؟’
سسيك!
لكن.
لقد كانت حقا ابتسامة ماكرة. كانت تكفي لجعل الجيش الملكي غير مستقر. خزن جريد سيف اللورد العظيم وتبادل أحذية براهام مع أحذية جريد.
المستوى: 258
[لم يعد سحر الطيران متاح. توقف الطيران.]
صاح شاكسلي وهو يصد اليد الذهبية. جاء الجواب من السماء.
[سوف تقع.]
“هل أنت أحمق؟ هل تعتقد أنني كنت ألعب بينما كنت تصبح أقوى؟ لقد نموت بشكل مطرد، مثلك تمامًا. لن تلحق بالركب.”
كوانغ!
‘متوسط المستوى 130… وهذا مرتفع بشكل مدهش.’
تتميز أحذية جريد بوزن ثقيل. تبعثرت الرمال عندما سقط جريد على رمال الصحراء.
“أي نوع من الأشخاص؟”
“الد-الدوق جريد!”
…
كان لادن في حيرة من أمره. تخلص من موقعه الجيد في السماء وسقط في وسط العدو؟ لم يستطع فهم قرار جريد. تحدث جريد بقسوة تجاهه.
‘متوسط المستوى 130… وهذا مرتفع بشكل مدهش.’
“أنت حقًا ضعيف.”
بينج!
“… هاه؟”
تدقيق : Don Kol
“لقد عرفتك منذ أن بدأت تخادع. أنت متبجح لا تستطيع القتال بشكل صحيح.”
وصل إلى حدوده الجسدية. ومع ذلك، كان قادرًا على الصمود لسبب واحد فقط. كان عليه أن يصمد أمام الأعداء حتى يتلقى الماركيز ستيم خبر الغزو. كافح لادن لشراء بعض الوقت.
حكم جريد على لادن باستخدام ثلاثة أشياء.
“…”
أولاً، كانت المرة الأولى التي يلتقون فيها. وقال لادن إنه كان هناك قوارض مختبأة في غرفة نوم إيرين. لكن النتيجة؟ لم يكن هناك ذبابة، ناهيك عن القوارض.
[لم يعد سحر الطيران متاح. توقف الطيران.]
والثاني هو مستواه. كان مستوى الفرسان الملكيين 300 على الأقل، بينما كان لادن في المستوى 258 فقط. وكان ذلك يعني أنه بينما كان الجميع يصطادون بجد، كان لادن يلعب.
يبدو أن مقياس القوة لجريد يختلف كثيرًا عن مقياسهم. في الواقع، كان هذا طبيعيًا. كان جريد بطل المملكة. لقد أظهر بالفعل قوة ساحقة في غزو الغولم. لا مجال للمقارنة. إرتد الجيش ذو الـ 5،000 جندي للوراء.
الشيء الثالث كان النتائج. كان الفرسان والجنود الملكيون على ما يرام، بينما كان لادن والجيش الشمالي يموتون. مهما كان الرقم كبيرًا، أثبتت هذه النتيجة أحادية الجانب أنه عاجز.
حكم جريد على لادن باستخدام ثلاثة أشياء.
“تسك تسك… أنا لا أفهم لماذا يقدرك الوالد في القانون كثيرًا.”
‘سريع!’
“آااه…”
“جريد…!”
طُعِنَ قلب لادن عندما سمع تلك الكلمات.
‘سريع!’
‘كلمات الدوق صحيحة. أنا ضعيف للغاية وغير مجدي.’
الفيديو الخاص به سيجعل الناس يهتفون في جميع أنحاء العالم.
سقط لادن في الخجل. شعر بالذنب تجاه لورده. في الوقت نفسه، كان الجيش الملكي مندهشًا.
“… هاه؟”
‘تخلص من بيدا والرياح الحديدية.’
‘إنه قوي بما يكفي للدفاع ضد سيف شاكسلي عدة مرات.’
“…”
‘ومع ذلك فهو ضعيف؟’
لم يكونوا جيدين مثل جنود ريدان. كان متوسط مستوى جنود ريدان 148.
يبدو أن مقياس القوة لجريد يختلف كثيرًا عن مقياسهم. في الواقع، كان هذا طبيعيًا. كان جريد بطل المملكة. لقد أظهر بالفعل قوة ساحقة في غزو الغولم. لا مجال للمقارنة. إرتد الجيش ذو الـ 5،000 جندي للوراء.
لقد كان صوتًا هادئًا ومريحًا. كان في وسط ساحة معركة. حدق شاكسلي، الأمير رين، 5،000 جندي ملكي، لادن، والجيش الشمالي في السماء. كان هناك رجل ذو شعر أسود. كان للرجل تاج صغير على رأسه. كان يرتدي درعًا أحمر متناغمًا وأحذية سوداء بينما كان ينظر إلى ساحة المعركة.
“عندما تغوص في أراضي العدو وحدك، فإنك لا تفهم الوضع.”
كان سريعًا لدرجة أنه لا يمكن رؤيته! سخر جريد من شاكسلي ، الذي تم حظر هجومه.
وجه شاكسلي سيفه نحو جريد. كان زخمه كبيرًا. المبارز العظيم. حصل على لقب أحد أقوى المبارزين في القارة، لذلك لم يتراجع على الرغم من أن الخصم هو جريد.
***
“أثناء غزو راينهاردت، كنت مفتقرًا إلى حد ما. يمكنني فقط أن أراقبك من بعيد.”
وجه شاكسلي سيفه نحو جريد. كان زخمه كبيرًا. المبارز العظيم. حصل على لقب أحد أقوى المبارزين في القارة، لذلك لم يتراجع على الرغم من أن الخصم هو جريد.
لكن.
تغلب شاكسلي بسهولة على لادن وأجبره على الركوع.
“منذ ذلك الحين ، بذلت جهداً لأصبح أقوى من ذي قبل.”
“جريد! أرني أداء البطل!”
استخدم شاكسلي سيفه. كان مسارًا مستقيمًا بدون عيوب. لقد كانت حقا ضربة أنيقة و راقية. هتف باني باني وهو يصور المشهد من مسافة بعيدة.
تحدث الأمير رين إلى شاكسلس قبل أن يحول نظره إلى لادن.
‘سريع جدا!’
“أثناء غزو راينهاردت، كنت مفتقرًا إلى حد ما. يمكنني فقط أن أراقبك من بعيد.”
كان هجومًا لا مفر منه. كانت المشكلة أن جريد أعطى العدو فرصة. كان باني باني على يقين من أن جريد سيهجم أولاً.
“المتسولون يتحركون في مجموعات. أحمق.”
لكن.
ترجمة: Scrub
جيونغ!
الفيديو الخاص به سيجعل الناس يهتفون في جميع أنحاء العالم.
ظهر سيف دم من مكان مظلم أمامه. لم يكن جريد يستخدمه عادة، لذلك تجاوزت سرعة هجومه سرعة شاكسلي.
هتف لادن عند هذه النقطة “من كان يحمينا هو الماركيز ستيم، وليس الملك! بفضل الماركيز فقط يمكن لشعبنا الشمالي أن يوجد، وقد تعهدنا بالولاء له! لذا لا يمكنني قبول اقتراحك!”
‘سريع!’
‘تخلص من بيدا والرياح الحديدية.’
كان سريعًا لدرجة أنه لا يمكن رؤيته! سخر جريد من شاكسلي ، الذي تم حظر هجومه.
***
“هل أنت أحمق؟ هل تعتقد أنني كنت ألعب بينما كنت تصبح أقوى؟ لقد نموت بشكل مطرد، مثلك تمامًا. لن تلحق بالركب.”
“آااه…”
“لن ألحق بالركب؟”
ومع ذلك، كان لجريد مستوى عال من البصيرة. بصيرته أسهمت كذلك في قوة مهارة الرصد الشخصية المرتبطة بسيف اللورد العظيم. بفضل ذلك، يمكن لجريد أن يرصد في وقت واحد معلومات الناس في ساحة المعركة.
ماذا يعني ذلك؟ توجهت هجمة جريد نحو شاكسلي المتحير.
“إهداء.”
أدى الاستخدام المتكرر، والتفكيك والتجميع إلى الفهم 100٪ ، وكان إياروغت الآن سيحول ساحة المعركة إلى فوضى.
…
………….
كان يراقب جريد دائمًا من خلال النظارات الشمسية، لكن الأمر مختلف الآن. الآن أدرك الأمر متأخرًا. في المقام الأول، لم تكن العناصر عاملاً يمكن الاستهانة به. ألم يصل باني باني إلى هنا بسرعة بسبب الأحذية السريعة؟ كانت العناصر أمرًا لا غنى عنه في اللعبة. هذا يعني أنه لم يكن ينظر إلى جريد من خلال النظارات الشمسية.
ترجمة: Scrub
[سيف اللورد العظيم]
تدقيق : Don Kol
***
“لقد عانيت في الطريق إلى هنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
