نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 340

الفصل 340

الفصل 340

تدريب ، تدريب ، تدريب! والمزيد من التدريب! لماذا كان عليهم أن يمروا بهذه الأيام الجحيمية. لطالما شكك جنود ريدان في ذلك. لم يتمكنوا من فهم سبب اضطرارهم للتدريب كثيرًا كل يوم.

[ضربة حرجة!]

أعلم أنه من الضروري أن نصبح أقوى لحماية منزلنا وعائلاتنا. لكن مع ذلك ، أليس هذا كثيرًا؟ بمجرد أن نتكيف مع نظام التدريب ، فإننا نضطر إلى القيام بنظام جديد ثم نتكيف مع ذلك. ماذا لو استمر هذا في التكرار؟

لكنهم تمكنوا بطريقة ما من الصمود.

“كان الخباز جنديًا سابقًا. لا أعتقد أن هناك أي جيش في القارة يتدرب بقوة مثلنا.”

بطرفة عين. فوجئ فيريل بالهجوم المتكرر.

“المشاة في الخلف يتذمرون. لقد تجاوز مستوى التدريب الذي تلقيناه بالفعل مستوى الجنود العاديين؟”

“جرب توقيف هذا!”

“بالطبع ، أليس تدريبنا على مستوى القوات الخاصة؟ إنه جنون. لماذا علينا تسلق جدار بدون سلم؟”

كان هناك 20،000 شخص في المدينة ، وقد استولى جريد عليها فقط لمدة 16 شهرًا. يمكنه تدريب مثل هؤلاء الرماة النخبة في 16 شهرًا فقط؟ لقد كان هراء. كان من المستحيل ذلك. كان فيريل واثقًا لأنه قام شخصيًا بتدريب الرماة.

“أنا لا أحب التدريب الجحيمي من الديدان العملاقة. عندما أتحرك عبر الرمال التي تتدفق مثل شلال ، أشعر حقًا وكأنني الهامستر على عجلة. ثم عندما أرى الديدان العملاقة ، أحصل على صرخة الرعب …”

“أنا لا أحب التدريب الجحيمي من الديدان العملاقة. عندما أتحرك عبر الرمال التي تتدفق مثل شلال ، أشعر حقًا وكأنني الهامستر على عجلة. ثم عندما أرى الديدان العملاقة ، أحصل على صرخة الرعب …”

“أليس من السخف تدريب الرماة الجدد بالإطلاق على الطيور؟ لا ، نحن مشاة ، فلماذا نحتاج إلى مهارات الرماية الجيدة؟”

سقط تشوكسلي ضحية لجريد الذي استخدم فجأة مهارة عند تبادل ضربات السيف. كان غاضبًا من رؤية فيريل وهو مصاب بالعمى بسبب إهماله وهاجم جريد.

“أنا لا أفهم لماذا يتعين علينا القيام بعمل ميداني. أليس هذا استغلال العمل بدلا من التدريب؟”

كان ذلك ممكنا لأن الشعبين ، الذين كان من المفترض أن يكونا من أركان الإمبراطورية ، أصدروا تعليمات لهم.

“هاه … لماذا يعطينا الدوق مثل هذه التجارب؟”

فشل صوت أسموفيل في الوصول إلى جريد. كان ذلك بسبب صرخات الآلاف من الجنود الملكيين المرتبكين الذين هوجموا و**سيطروا على ساحة المعركة.

أحب جنود ريدان جريد واحترموه. لم تكن مبالغة. كان الدوق جريد هو الذي أنقذهم من الجوع في وطنهم القاتم. الجنود سيضعون حياتهم من أجل جريد.

“يا مولاي!”

لكن هذه الأفكار تلاشت تدريجياً. عندما أجبرهم جريد على القيام بتدريبات قاسية ، اختفى هذا الامتنان وبدأت الكراهية تنمو. كانت ظاهرة طبيعية. التدريب الذي تلقاه جنود ريدان؟

“فجأة!”

كان مشابهًا للتدريب الذي تلقاه الفرسان السود ، ثاني أقوى فرسان في الإمبراطورية. كان أعلى بكثير مقارنة بالتدريب العادي ، لذلك كان على المستوى العقلي والبدني الذي لا يستطيع الجنود العاديون تحمله.

فشل صوت أسموفيل في الوصول إلى جريد. كان ذلك بسبب صرخات الآلاف من الجنود الملكيين المرتبكين الذين هوجموا و**سيطروا على ساحة المعركة.

لكنهم تمكنوا بطريقة ما من الصمود.

“سيدي! أرجوك أعطني فرصة للعمل!”

بيارو و أسموفيل.

“فيريل!”

كان ذلك ممكنا لأن الشعبين ، الذين كان من المفترض أن يكونا من أركان الإمبراطورية ، أصدروا تعليمات لهم.

على وجه الدقة ، كان مهتمًا بالمواد التي تشكل القوس. لم يخف جريد الجشع في عينيه عندما وصل إلى فيريل أولاً. أراد أسموفيل البكاء.

***

“افعلها مرة أخرى!”

“إعداد!”

باتشيك! باتشيك!

بدأت رياح غربية تهب في الصحراء. سحب جنود ريدان أوتارهم دون خطأ واحد. كانت هذه العيون السامة لأولئك الذين عانوا من التدريب الجحيمي.

[تم تحقيق **الكومبو الثالث!]

كان جريد يكافح في ساحة المعركة وحده.

كان هناك الكثير من المواهب للتدريب كفرسان! أساء فيريل الفهم وسحب القوس. كان قوس الرعد ، الذي كان إرث عائلي ينتقل من جيل إلى جيل.

“إطلاق!”

اليوم.

باك! با با با با با!

“لا يمكن أن يكون …!”

أطلق 1،000 جندي في وقت واحد أقواسهم. كان وضعهم جيدًا حقًا وكانت الأسهم التي تحلق مع الريح مثالية.

طارت الأسهم 300 متر وقتلت القوات الملكية.

بوك! بوووكك!

حدث ذلك عندما قفز أسموفيل من الكثبان الرملية وكان على وشك التوجه إلى العدو.

“كياك”!

حدث ذلك عندما قفز أسموفيل من الكثبان الرملية وكان على وشك التوجه إلى العدو.

“هايك!”

كان ذلك ممكنا لأن الشعبين ، الذين كان من المفترض أن يكونا من أركان الإمبراطورية ، أصدروا تعليمات لهم.

حقق خان المستوى 8 من الحدادة المتقدمة. لقد كان سليل الباتينو ، وصديق جريد وتلميذه ، لذلك كانت قوة السهام والأقواس التي أنتجها أبعد من الخيال.

“هايك!”

طارت الأسهم 300 متر وقتلت القوات الملكية.

تدقيق : Don Kol

“افعلها مرة أخرى!”

كوا كوانج!

أصبح جنود ريدان مغطين بأعمدة الضوء العالية مع زيادة عدد الضحايا في الجيش الملكي. زادت قوتهم وقدرتهم على التحمل وخفة الحركة عندما سحبوا الوتر مرة أخرى.

سمح الغزو غير المتوقع لريدان وسوء الفهم المتعلق بجريد باختفاء كل كراهيتهم. احترق الولاء بشدة داخلهم.

شوهد شكل جريد في نظراتهم الشرسة.

بوك! بوووكك!

“الدوق جريد!”

“يا مولاي!”

“لهذا السبب أجبرتنا على القيام بهذا التدريب الصعب!”

تم تضمين الرماية في ترسانة الفرسان ، وستكون المواهب على مستوى فارس قادرة على تعلم الرماية إلى هذه الدرجة بعد 16 شهرًا.

“توقعت غزو العدو!”

استهجن لاويل. كانت هذه حقيقة يعرفها الشخصان. لم يكن جريد مبارزًا.

“أنا معجب ببصيرة سيدي! أنا معجب بك حقًا!”

خشخشه!

اليوم.

اندهش فيريل ، رئيس السهام في المملكة الخالدة.

سمح الغزو غير المتوقع لريدان وسوء الفهم المتعلق بجريد باختفاء كل كراهيتهم. احترق الولاء بشدة داخلهم.

“أليس من السخف تدريب الرماة الجدد بالإطلاق على الطيور؟ لا ، نحن مشاة ، فلماذا نحتاج إلى مهارات الرماية الجيدة؟”

“مواجهة العدو وحده لتقليل الضرر!”

استهجن لاويل. كانت هذه حقيقة يعرفها الشخصان. لم يكن جريد مبارزًا.

“أنت عظيم وشجاع حقا!”

أصيب جريد في الصدر بينما ضرب خصر تشوكسلي. كان الفرق بين مهارات السيف واضحا. أصيب جريد في منطقة أكثر فتكا. كانت تلك اللحظة التي بدا فيها أن لدى تشوكسلي المبادرة.

“سأكرس نفسي أكثر لك!”

“إطلاق!”

كانت أول معركة يخوضونها منذ أن بدأوا التدريب مع جودي. أظهر جنود ريدان تركيزًا كبيرًا مما أثر بشكل كبير على مهاراتهم.

تاك!

“إطلاق!”

“كهيوك!”

باك! با با با با با!

أصبح جنود ريدان مغطين بأعمدة الضوء العالية مع زيادة عدد الضحايا في الجيش الملكي. زادت قوتهم وقدرتهم على التحمل وخفة الحركة عندما سحبوا الوتر مرة أخرى.

أمر أسموفيل وحلقت السهام مرة أخرى.

“ماذا لو كانوا كلهم ​​فرسان؟”

بوك! يووكككككك!

المترجم : AdamAborome

“القرف!”

هلل الأمير رين والقوات الملكية ، بينما شعر جنود أسموفيل وريدان باليأس. حتى وجه باني باني أظلم أثناء تصويره. باستثناء شخص واحد. كان لاويل يبتسم على وجهه وهو ينظر إلى جريد.

“كهيوك!”

كانت رؤية فيريل جيدة مثل الصقور ، لذلك صُدم. كانت المرة الأولى التي يرى فيها سيفا يدمر سهمه.

استمر جنود ريدان في النمو في الوقت الفعلي من خلال رفع المستوى. لم يستطع مئات الجنود الملكيين تحمل الأسهم القوية وماتوا.

“ماذا؟”

“ما هذا؟”

انتقل فيديو باني باني بسلاسة بين السماء والأرض. جريد الذي يسيطر على ساحة المعركة سينتقل بالتأكيد إلى المشاهدين.

اهتز الأمير رين بشدة. ركز 5،000 جندي على جريد وسمحوا بهجوم مفاجئ. كانت الصدمة كبيرة. شعر باليأس في ساحة المعركة هذه حيث أظهر رجل قوة مطلقة.

بوك! يووكككككك!

***

“كهيوك!”

اندهش فيريل ، رئيس السهام في المملكة الخالدة.

“هاه … لماذا يعطينا الدوق مثل هذه التجارب؟”

“لا تقل لي أنهم جميعا رماة!”

** بصراخهم

ألف جندي من ريدان. لم يكن إطلاق السهام من مسافة 300 متر أمراً يستطيع الجنود العاديون القيام به. بشكل افتراضي ، يحتاج الأشخاص الموهوبون إلى تدريب مهاراتهم في الرماية لمدة 10 سنوات قبل أن يكونوا قادرين على ذلك.

المشهد.

وهكذا تم إرباك فيريل.

بي بي بي بينج!

“اعتقدت أن ريدان كانت مدينة تحتضر”.

اليوم.

كان هناك 20،000 شخص في المدينة ، وقد استولى جريد عليها فقط لمدة 16 شهرًا. يمكنه تدريب مثل هؤلاء الرماة النخبة في 16 شهرًا فقط؟ لقد كان هراء. كان من المستحيل ذلك. كان فيريل واثقًا لأنه قام شخصيًا بتدريب الرماة.

حقق خان المستوى 8 من الحدادة المتقدمة. لقد كان سليل الباتينو ، وصديق جريد وتلميذه ، لذلك كانت قوة السهام والأقواس التي أنتجها أبعد من الخيال.

‘أيضا!’

“كوك …!”

سمع أن ريدان كان لديها ما مجموعه 1،000 جندي. ألم يكن من المحتمل أن يكون كل الألف من الرماة؟ لا . جيش بدون مشاة عاجز. سيكون جريد مجنون لتدريب جيش كامل ليكونوا رماة.

***

“لا يمكن أن يكون …!”

أصبح جنود ريدان مغطين بأعمدة الضوء العالية مع زيادة عدد الضحايا في الجيش الملكي. زادت قوتهم وقدرتهم على التحمل وخفة الحركة عندما سحبوا الوتر مرة أخرى.

مرت فكرة صادمة من خلال عقل فيريل.

وهكذا تم إرباك فيريل.

“ماذا لو كانوا كلهم ​​فرسان؟”

كان جريد يكافح في ساحة المعركة وحده.

تم تضمين الرماية في ترسانة الفرسان ، وستكون المواهب على مستوى فارس قادرة على تعلم الرماية إلى هذه الدرجة بعد 16 شهرًا.

‘هذا! ريدان منجم ذهب كامل!”

سمح الغزو غير المتوقع لريدان وسوء الفهم المتعلق بجريد باختفاء كل كراهيتهم. احترق الولاء بشدة داخلهم.

كان هناك الكثير من المواهب للتدريب كفرسان! أساء فيريل الفهم وسحب القوس. كان قوس الرعد ، الذي كان إرث عائلي ينتقل من جيل إلى جيل.

“ما هذا؟”

“ريدان …! سوف أقطع هذا البرعم!”

نزلت القمة. تدفق الدم مثل نافورة من صدر فيريل ، وملء مجال رؤيته حيث رفع جريد سيفه ليضرب مرة أخرى.

باتشيك! باتشيك!

“سأكرس نفسي أكثر لك!”

أثير الرعد كما سحب فيريل القوس. كان هناك وميض وسهم كان أشبه بصاعقة طار.

“كان الخباز جنديًا سابقًا. لا أعتقد أن هناك أي جيش في القارة يتدرب بقوة مثلنا.”

بينج!

أمسك جريد عنق تشوكسلي.

بي بي بي بينج!

“فن المبارزة لباجما ، قتل”

الصراخ في السماء! انتشرت الصواعق تلو الأخرى على التوالي. ألف جندي من ريدان. لم يعرفوا ماذا يفعلون عندما يواجهون السهم السحري.

“اعتقدت أن ريدان كانت مدينة تحتضر”.

“هيوك؟”

على وجه الدقة ، كان مهتمًا بالمواد التي تشكل القوس. لم يخف جريد الجشع في عينيه عندما وصل إلى فيريل أولاً. أراد أسموفيل البكاء.

“فجأة!”

كواجيك!

عانى جنود ريدان من التدريب الجحيمي الذي وضعهم على حافة الموت. لكن هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها مثل هذا الخطر المفاجئ. لقد تضاءلوا عندما رأوا السهم الطائر ، ثم ظهر أحدهم أمامهم.

“لهذا السبب أجبرتنا على القيام بهذا التدريب الصعب!”

مع رفرفة عبائته الحمراء، كان أسموفيل. أخرج سيفا طويلا استخدمه منذ أيامه في ‘الفرسان الحمر’. لقد قام بتحريك سيفه في مسار يشبه دفق من الورق ، أو خطاط يكتب على ورق فارغ.

لقد كانت تقنية غير منتظمة للغاية بدت وكأنها ظهرت من الأرض. كان تشوكسلي على يقين من أن جريد سيضرب بهذه التقنية. لكنه كان مخطئا. السبب في عدم قدرة جريد على إخضاع تشوكسلي على الرغم من ميزة السرعة التي يتمتع بها كان بسبب صلابة فن المبارزة. استخدم تشوكسلي تقنية كبيرة وتخلى عن قوته الخاصة ، وكشف عن فجوة.

بي بي بيونج!

أمر أسموفيل وحلقت السهام مرة أخرى.

“ماذا؟”

من ناحية أخرى.

كانت رؤية فيريل جيدة مثل الصقور ، لذلك صُدم. كانت المرة الأولى التي يرى فيها سيفا يدمر سهمه.

“أنا لا أحب التدريب الجحيمي من الديدان العملاقة. عندما أتحرك عبر الرمال التي تتدفق مثل شلال ، أشعر حقًا وكأنني الهامستر على عجلة. ثم عندما أرى الديدان العملاقة ، أحصل على صرخة الرعب …”

“حتى الكابتن تشوكسلي لا يمكنه مواجهة رأس سهمي …!”

أمر أسموفيل وحلقت السهام مرة أخرى.

كان فيريل مندهشًا وغمض فجأة.

“افعلها مرة أخرى!”

“جرب توقيف هذا!”

ظهرت عشرات السيقان الحمراء والسوداء من إياروغت واخترقت صدر فيريل.

لم يكن هناك معنى للرامي الذي لم يستطع ضرب هدفه. كان فيريل أفضل رامي في المملكة وأطلق قوسه مرة أخرى. كان السهم الذي أطلقه هذه المرة أقوى وأسرع عدة مرات من السهم السابق.

أمر أسموفيل وحلقت السهام مرة أخرى.

كوا كوانج!

تدريب ، تدريب ، تدريب! والمزيد من التدريب! لماذا كان عليهم أن يمروا بهذه الأيام الجحيمية. لطالما شكك جنود ريدان في ذلك. لم يتمكنوا من فهم سبب اضطرارهم للتدريب كثيرًا كل يوم.

دق الرعد عندما طار السهم باتجاه أنف أسموفيل. انحنت زوايا شفاة أسموفيل الرائعة. هل كانت هذه فرصته الأولى للعب دور نشط منذ خدمة الدوق جريد؟ الشيء الوحيد الذي قام به حتى الآن هو جمع العملات الذهبية وتدريب الجنود.

‘أيضا!’

أراد أسموفيل إثبات قيمته من خلال لعب دور نشط وكان فيريل خصمًا جيدًا. أظهر أسموفيل هالة حمراء وسد سهم فيريل بقوته ، ثم صاح.

أشرقت عيون جريد وهو يستهدف الـ NPC بعنوان الذي يتمتع بصحة عالية.

“سأقطع رأس العدو!”

شوهد شكل جريد في نظراتهم الشرسة.

تاك!

لقد كانت تقنية غير منتظمة للغاية بدت وكأنها ظهرت من الأرض. كان تشوكسلي على يقين من أن جريد سيضرب بهذه التقنية. لكنه كان مخطئا. السبب في عدم قدرة جريد على إخضاع تشوكسلي على الرغم من ميزة السرعة التي يتمتع بها كان بسبب صلابة فن المبارزة. استخدم تشوكسلي تقنية كبيرة وتخلى عن قوته الخاصة ، وكشف عن فجوة.

حدث ذلك عندما قفز أسموفيل من الكثبان الرملية وكان على وشك التوجه إلى العدو.

“اعتقدت أن ريدان كانت مدينة تحتضر”.

“هذا القوس ، يبدو جيد؟”

‘الآن!’

على وجه الدقة ، كان مهتمًا بالمواد التي تشكل القوس. لم يخف جريد الجشع في عينيه عندما وصل إلى فيريل أولاً. أراد أسموفيل البكاء.

حدث ذلك عندما قفز أسموفيل من الكثبان الرملية وكان على وشك التوجه إلى العدو.

“سيدي! أرجوك أعطني فرصة للعمل!”

“فن المبارزة لباجما ، القمة.”

فشل صوت أسموفيل في الوصول إلى جريد. كان ذلك بسبب صرخات الآلاف من الجنود الملكيين المرتبكين الذين هوجموا و**سيطروا على ساحة المعركة.

***

** بصراخهم

كانت رؤية فيريل جيدة مثل الصقور ، لذلك صُدم. كانت المرة الأولى التي يرى فيها سيفا يدمر سهمه.

بوك!

اندهش فيريل ، رئيس السهام في المملكة الخالدة.

“كوك …!”

شوهد شكل جريد في نظراتهم الشرسة.

ركز فيريل فقط على أسموفيل. كان يعتقد أن جريد يقاتل تشوكسلي وليس لديه فكرة أنه سيتلقى هجومًا مفاجئًا. سمح بالهجوم وبدأ بالنزيف ، بينما ربط جريد الضربة التالية.

“فجأة!”

[ضربة حرجة!]

“القرف!”

[تم تنشيط تأثير خيار إياروغت ، مما يقلل من قوة شفاء الهدف بنسبة 50٪.]

ظهرت عشرات السيقان الحمراء والسوداء من إياروغت واخترقت صدر فيريل.

[ضربة حرجة!]

“لا تقل لي أنهم جميعا رماة!”

[يتم تفعيل تأثير خيار إياروغت ، مما يمنح الهدف حالة نزيف تستمر لمدة 3 ثوانٍ.]

أعلم أنه من الضروري أن نصبح أقوى لحماية منزلنا وعائلاتنا. لكن مع ذلك ، أليس هذا كثيرًا؟ بمجرد أن نتكيف مع نظام التدريب ، فإننا نضطر إلى القيام بنظام جديد ثم نتكيف مع ذلك. ماذا لو استمر هذا في التكرار؟

[تم تحقيق **الكومبو الثالث!]

“أنا لا أفهم لماذا يتعين علينا القيام بعمل ميداني. أليس هذا استغلال العمل بدلا من التدريب؟”

** الكومبو أو ضربات متتالية

“حسنا! رائع! الأفضل!!”

[يتم زيادة تأثير النزيف. يزداد الضرر الذي سيتلقاه الهدف بنسبة 200٪ لمدة ثانية واحدة.]

الصراخ في السماء! انتشرت الصواعق تلو الأخرى على التوالي. ألف جندي من ريدان. لم يعرفوا ماذا يفعلون عندما يواجهون السهم السحري.

‘الآن!’

كان مشابهًا للتدريب الذي تلقاه الفرسان السود ، ثاني أقوى فرسان في الإمبراطورية. كان أعلى بكثير مقارنة بالتدريب العادي ، لذلك كان على المستوى العقلي والبدني الذي لا يستطيع الجنود العاديون تحمله.

أشرقت عيون جريد وهو يستهدف الـ NPC بعنوان الذي يتمتع بصحة عالية.

بي بي بيونج!

“فن المبارزة لباجما ، القمة.”

أصيب جريد في الصدر بينما ضرب خصر تشوكسلي. كان الفرق بين مهارات السيف واضحا. أصيب جريد في منطقة أكثر فتكا. كانت تلك اللحظة التي بدا فيها أن لدى تشوكسلي المبادرة.

سيوكيوك!

“سأكرس نفسي أكثر لك!”

نزلت القمة. تدفق الدم مثل نافورة من صدر فيريل ، وملء مجال رؤيته حيث رفع جريد سيفه ليضرب مرة أخرى.

أصبح جنود ريدان مغطين بأعمدة الضوء العالية مع زيادة عدد الضحايا في الجيش الملكي. زادت قوتهم وقدرتهم على التحمل وخفة الحركة عندما سحبوا الوتر مرة أخرى.

[تم تحقيق الكومبو الخامس!]

المترجم : AdamAborome

[تم تدمير قدرة تفكير الهدف لمدة 0.3 ثانية! يمكنك الربط بسيف الجحيم.]

***

بطرفة عين. فوجئ فيريل بالهجوم المتكرر.

أشرقت عيون جريد وهو يستهدف الـ NPC بعنوان الذي يتمتع بصحة عالية.

“سيف الجحيم.”

** الكومبو أو ضربات متتالية

كواجيك!

تلقي جرح في منطقة حرجة؟ كان لدرعه دفاع ممتاز وقلل من الضرر. لم يستطع ضرب العدو؟ سيزيد من ضرره بأسلحة متفوقة.

باجيجيجيك -!

“إطلاق!”

ظهرت عشرات السيقان الحمراء والسوداء من إياروغت واخترقت صدر فيريل.

حدث ذلك عندما قفز أسموفيل من الكثبان الرملية وكان على وشك التوجه إلى العدو.

المشهد.

“سأقطع رأس العدو!”

“حسنا! رائع! الأفضل!!”

سيوكيوك!

انتقل فيديو باني باني بسلاسة بين السماء والأرض. جريد الذي يسيطر على ساحة المعركة سينتقل بالتأكيد إلى المشاهدين.

تلقي جرح في منطقة حرجة؟ كان لدرعه دفاع ممتاز وقلل من الضرر. لم يستطع ضرب العدو؟ سيزيد من ضرره بأسلحة متفوقة.

من ناحية أخرى.

كان فيريل مندهشًا وغمض فجأة.

“فيريل!”

[تم تنشيط تأثير خيار إياروغت ، مما يقلل من قوة شفاء الهدف بنسبة 50٪.]

سقط تشوكسلي ضحية لجريد الذي استخدم فجأة مهارة عند تبادل ضربات السيف. كان غاضبًا من رؤية فيريل وهو مصاب بالعمى بسبب إهماله وهاجم جريد.

“هيوك؟”

“السيف الصاعد!”

بي بي بي بينج!

لقد كانت تقنية غير منتظمة للغاية بدت وكأنها ظهرت من الأرض. كان تشوكسلي على يقين من أن جريد سيضرب بهذه التقنية. لكنه كان مخطئا. السبب في عدم قدرة جريد على إخضاع تشوكسلي على الرغم من ميزة السرعة التي يتمتع بها كان بسبب صلابة فن المبارزة. استخدم تشوكسلي تقنية كبيرة وتخلى عن قوته الخاصة ، وكشف عن فجوة.

باك! با با با با با!

“فن المبارزة لباجما ، قتل”

كان مشابهًا للتدريب الذي تلقاه الفرسان السود ، ثاني أقوى فرسان في الإمبراطورية. كان أعلى بكثير مقارنة بالتدريب العادي ، لذلك كان على المستوى العقلي والبدني الذي لا يستطيع الجنود العاديون تحمله.

بيونغ!

‘الآن!’

أصيب جريد في الصدر بينما ضرب خصر تشوكسلي. كان الفرق بين مهارات السيف واضحا. أصيب جريد في منطقة أكثر فتكا. كانت تلك اللحظة التي بدا فيها أن لدى تشوكسلي المبادرة.

“مواجهة العدو وحده لتقليل الضرر!”

“أوهه!”

“المشاة في الخلف يتذمرون. لقد تجاوز مستوى التدريب الذي تلقيناه بالفعل مستوى الجنود العاديين؟”

“يا مولاي!”

لم يكن هناك معنى للرامي الذي لم يستطع ضرب هدفه. كان فيريل أفضل رامي في المملكة وأطلق قوسه مرة أخرى. كان السهم الذي أطلقه هذه المرة أقوى وأسرع عدة مرات من السهم السابق.

هلل الأمير رين والقوات الملكية ، بينما شعر جنود أسموفيل وريدان باليأس. حتى وجه باني باني أظلم أثناء تصويره. باستثناء شخص واحد. كان لاويل يبتسم على وجهه وهو ينظر إلى جريد.

بوك! يووكككككك!

“أمسكتك”.

تاك!

أمسك جريد عنق تشوكسلي.

“فيريل!”

“قوة مولاي ليست مهارة المبارزة”.

“هايك!”

استهجن لاويل. كانت هذه حقيقة يعرفها الشخصان. لم يكن جريد مبارزًا.

‘الآن!’

“لقد كان مدجج بالعتاد.”

كان مشابهًا للتدريب الذي تلقاه الفرسان السود ، ثاني أقوى فرسان في الإمبراطورية. كان أعلى بكثير مقارنة بالتدريب العادي ، لذلك كان على المستوى العقلي والبدني الذي لا يستطيع الجنود العاديون تحمله.

تلقي جرح في منطقة حرجة؟ كان لدرعه دفاع ممتاز وقلل من الضرر. لم يستطع ضرب العدو؟ سيزيد من ضرره بأسلحة متفوقة.

“لهذا السبب أجبرتنا على القيام بهذا التدريب الصعب!”

خشخشه!

أطلق 1،000 جندي في وقت واحد أقواسهم. كان وضعهم جيدًا حقًا وكانت الأسهم التي تحلق مع الريح مثالية.

كلانك كلينك.

“سأكرس نفسي أكثر لك!”

ومضت أربع أيادي ذهبية وتحيط بتشوكسلي اللاهث . ثم فاجأ وميض أبيض ساحة المعركة.

“هذا القوس ، يبدو جيد؟”

المترجم : AdamAborome

“هذا القوس ، يبدو جيد؟”

تدقيق : Don Kol

أشرقت عيون جريد وهو يستهدف الـ NPC بعنوان الذي يتمتع بصحة عالية.

“أنت عظيم وشجاع حقا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط