الفصل 366
كان جريد يدرك جيدًا أهمية التدريبات كعضو سابق في الجيش الكوري الجنوبي.
بعد حوالي ثلاث ساعات من التدريب ، بدأ الاختبار. كانت النتيجة مذهلة. تم تصنيف الصقر الأزرق جريد في الرتبة الأولى في الاختبار. ومقارنة بالاحتياطيين الآخرين ، حافظ على تركيزه وأجرى تدريبات المدرب بشكل كامل وشامل.
كان الهدف هو السيطرة على الجيش بسرعة وسهولة ، من أجل النظام والوحدة ، لتقليل عدد الحوادث ، وغرس الإحساس بالهدف. كانت التدريبات هي الفضيلة الأساسية والأكثر أهمية للجيش.
***
“السبب الأكبر الذي يجعل الجيش يعمل بشكل فعال هو بسبب التشكيلات. تخيل مجموعة كبيرة من الناس. ماذا لو كانت قوات الدرع في الخلف وكان الرماة في الطليعة؟ أليس هذا مجرد هراء؟”
قام جريد بتحريك قدمه اليمنى إلى الوراء ومارس الرمح. لقد اصطاد مع أقوى رماح بون ، وألقى نظرة على تقنيات وحركات الرمح.
كلما ارتفع مستوى التدريب ، زادت سرعة التشكيل. كلما زادت سرعة تشكيل التشكيل ، زادت احتمالية الفوز بالحرب. ابتسم جريد وهو يراقب المدرب وهو يشرح سبب أهمية التدريبات.
أطلق الرمح صوتًا مرة أخرى عندما ضرب. لم يستطع المدرب إغلاق فمه عندما رأى أن جريد ضرب مرة أخرى البقعة الزرقاء.
‘في الماضي ، لم أتمكن من التركيز.’
[اكتسبت المهارة النادرة ‘إطلاق الرمح’ كمكافأة خفية.]
تم جلب الاحتياطيات إلى ساحة التدريب وتلقى التعليم النظري. ما نوع هذه اللعبة؟ في الماضي ، كان جريد قد تذمر ولم يستطع التركيز على التعلم.
أطلق الرمح صوتًا مرة أخرى عندما ضرب. لم يستطع المدرب إغلاق فمه عندما رأى أن جريد ضرب مرة أخرى البقعة الزرقاء.
“هاي ، الصقر الأزرق”.
‘مبتدئ ، لا عجب لماذا يتم تجاهله من قبل المدرب’.
حدق المدرب كايسول في جريد.
‘إن الأمر لا يقتصر على حفر حفرة فقط. يحتاج إلى قوة دفاعية.’
“لماذا تغفو في كل مرة أعلمك فيها؟”
‘هذا… هل سأتمكن من الحصول على مهارات نادرة في اختبار السيف واختبار الرماية؟’
كانت باتريان مدينة محصنة ، لذا كان التدريب العسكري صارمًا للغاية. بالطبع ، هذا ينطبق أيضًا على اللاعبين.
“سوف تتداخل الأشجار والشجيرات مع عمل الحفر”.
“هل تعليمي غير مجدي؟ هل أتقنت هذا بالفعل؟”
اتبع جريد الأمر البسيط بينما ابتسم المعلم.
صاح المدرب بغضب.
“سأجري الاختبار من الآن فصاعدا!”
“قم!”
‘في الماضي ، لم أتمكن من التركيز.’
وقف جريد. كان يعلم أنه من الخطأ الضحك على المدرب ، وأن الطاعة المطلقة ضرورية للحصول على درجة النجاح.
وقف جنود الاحتياط ، الذين تعلموا المهارت الأساسية للتعامل مع الرماح والسيوف والأقواس ، أمام فزاعة.
“انتباه! بقية الموكب! محاذاة لليمين!”
اتبع جريد الأمر البسيط بينما ابتسم المعلم.
اتبع جريد الأمر البسيط بينما ابتسم المعلم.
سيحصل على أدنى النقاط. سخر جنود الاحتياط من جريد وبدأوا الحفر في الأرض. كانت وتيرة الحفر لا تصدق. كان من الواضح أنهم أرادوا إنهاء هذا التدريب الممل.
“سأعلمك أن تبتسم بينما أتحدث.”
بعد ذلك ، أجبر المدرب جريد على اتباع جميع أنواع الإجراءات. حاول أن يجعلها مربكة ومعقدة من خلال جعل جريد ينتقل إلى الأمام والخلف والجانب الأيمن ، ثم معاقبة جريد عندما يخطئ. ومع ذلك…
بعد ذلك ، أجبر المدرب جريد على اتباع جميع أنواع الإجراءات. حاول أن يجعلها مربكة ومعقدة من خلال جعل جريد ينتقل إلى الأمام والخلف والجانب الأيمن ، ثم معاقبة جريد عندما يخطئ. ومع ذلك…
لقد كان من الصعب استعادة الرمح الملقي ، ولكن بالمقارنة مع فن المبارزة لباجما ، كان وقت تهدئة المهارة قصيرًا جدًا وكان الضرر أيضًا جيدًا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مهارة متوسطة المدى من شأنها أن تكون مفيدة من نواح عديدة.
تشوك!
تمارين بناء المخيم. كان الأمر يتعلق بتسلق جبل خلف ملعب التدريب وإنشاء ملجأ.
شيوك شيوك شيوك شيوك!
بوك!
‘نجاح باهر.’
صاح المدرب بغضب.
حير المدرب كايسول عندما لم يتردد جريد عند اتباع الأوامر.
كان جريد مشهور مع المدرب كايسول والمساعدين. كان غبيًا ، وليس متحمسًا ، ضعيفًا ، ولديه عيون مثل الأسماك الفاسدة. الآن لم يكن جريد غبي ، كان مليئ بالرغبة ، وركز بما يكفي للتغلب على قدرته الضعيفة على التحمل.
الصقر الأزرق ، جريد. لم يحصل أبداً على درجة النجاح في أي تدريب وكان أقل شأناً من القوات الأخرى ، فكيف يمكنه أن يتبع ذلك؟ على الرغم من ضعف قدرته على التحمل ، قام بتنفيذ الأوامر بشكل مثالي دون فقدان التركيز.
كان يعرف الصقر الأزرق. بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.
كان هناك شيء أكثر إثارة للدهشة.
“السبب الأكبر الذي يجعل الجيش يعمل بشكل فعال هو بسبب التشكيلات. تخيل مجموعة كبيرة من الناس. ماذا لو كانت قوات الدرع في الخلف وكان الرماة في الطليعة؟ أليس هذا مجرد هراء؟”
‘هل كانت عيناه دائما هكذا؟’
أمسكت يده اليمنى بالمقبض بينما أمسك بيده اليسرى الجزء السفلي من المجرفة. كانت سرعته بطيئة جدًا مقارنة بالآخرين ، لكن ذلك استمر لفترة قصيرة فقط. كانت سرعة حفر جريد للأرض أسرع بثلاث مرات من الأخرين. أصبح الآخرون منهكين بينما حافظ جريد على سرعته.
كان جريد مشهور مع المدرب كايسول والمساعدين. كان غبيًا ، وليس متحمسًا ، ضعيفًا ، ولديه عيون مثل الأسماك الفاسدة. الآن لم يكن جريد غبي ، كان مليئ بالرغبة ، وركز بما يكفي للتغلب على قدرته الضعيفة على التحمل.
كانت باتريان مدينة محصنة ، لذا كان التدريب العسكري صارمًا للغاية. بالطبع ، هذا ينطبق أيضًا على اللاعبين.
عيون السمك الفاسدة؟ كانت حادة وبراقة ، كما كان هناك انعكاس. يتقلص بعض الناس عند مواجهته.
قام جريد بتحريك قدمه اليمنى إلى الوراء ومارس الرمح. لقد اصطاد مع أقوى رماح بون ، وألقى نظرة على تقنيات وحركات الرمح.
“… همهمة همهمة.”
متى سينهار هذا الجندي السفلي؟ استمر المدرب كايسول في إعطاء الأوامر واستسلم في النهاية. طهر حلقه وتحدث بينما كان يتجنب نظرة جريد.
متى سينهار هذا الجندي السفلي؟ استمر المدرب كايسول في إعطاء الأوامر واستسلم في النهاية. طهر حلقه وتحدث بينما كان يتجنب نظرة جريد.
“الحفر بسرعة مرهق”.
“لقد أتقنت هذه التدريبات. ما مدى الصعوبة التي مارستها بها؟ عد إلى مكانك”.
[لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا في اختبار الرمح في تدريب قوات الاحتياط في باتريان!]
“نعم!”
ترجمة : Don Kol
استجاب جريد بقوة وعاد إلى صفوفه. بصراحة ، لم يشعر بالارتياح. بصفته دوق مملكة ، هل تم إهانته من قبل مدرب واختباره على مستوى شديد؟ كان ذلك مخزياً. لكن هذا لم يكن وضعا تمسك به كبريائه.
كلما ارتفع مستوى التدريب ، زادت سرعة التشكيل. كلما زادت سرعة تشكيل التشكيل ، زادت احتمالية الفوز بالحرب. ابتسم جريد وهو يراقب المدرب وهو يشرح سبب أهمية التدريبات.
‘الآن ، أنا مجرد محارب في المستوى 23’.
“لماذا تغفو في كل مرة أعلمك فيها؟”
نعم ، كان هذا حاليًا هو في الماضي. كان عليه أن يتوافق مع هذا الوضع من أجل اجتياز الجزيرة الحادية والثلاثين.
“هل تعليمي غير مجدي؟ هل أتقنت هذا بالفعل؟”
“سأجري الاختبار من الآن فصاعدا!”
‘هل أكل شيئا خاطئا؟’
بعد حوالي ثلاث ساعات من التدريب ، بدأ الاختبار. كانت النتيجة مذهلة. تم تصنيف الصقر الأزرق جريد في الرتبة الأولى في الاختبار. ومقارنة بالاحتياطيين الآخرين ، حافظ على تركيزه وأجرى تدريبات المدرب بشكل كامل وشامل.
نعم ، كان هذا حاليًا هو في الماضي. كان عليه أن يتوافق مع هذا الوضع من أجل اجتياز الجزيرة الحادية والثلاثين.
‘هل أكل شيئا خاطئا؟’
كان هناك شيء أكثر إثارة للدهشة.
حير المعلم والمساعدين.
في الماضي ، كان هذا اختبارًا لم ينجح فيه جريد أبدًا.
***
أمسكت يده اليمنى بالمقبض بينما أمسك بيده اليسرى الجزء السفلي من المجرفة. كانت سرعته بطيئة جدًا مقارنة بالآخرين ، لكن ذلك استمر لفترة قصيرة فقط. كانت سرعة حفر جريد للأرض أسرع بثلاث مرات من الأخرين. أصبح الآخرون منهكين بينما حافظ جريد على سرعته.
تمارين بناء المخيم. كان الأمر يتعلق بتسلق جبل خلف ملعب التدريب وإنشاء ملجأ.
اعتقد جنود الاحتياط الذين يحملون مجرفة واحدة أنه كان سهلاً. ومع ذلك ، عرف جريد أهمية بناء معسكر. كان ذلك لتوفير غطاء من هجمات العدو وحماية زملائهم في الفريق.
“إنها مجرفة فقط.”
تشوك!
“ما مدى صعوبة حفر حفرة؟”
“ماذا…؟”
اعتقد جنود الاحتياط الذين يحملون مجرفة واحدة أنه كان سهلاً. ومع ذلك ، عرف جريد أهمية بناء معسكر. كان ذلك لتوفير غطاء من هجمات العدو وحماية زملائهم في الفريق.
كلما ارتفع مستوى التدريب ، زادت سرعة التشكيل. كلما زادت سرعة تشكيل التشكيل ، زادت احتمالية الفوز بالحرب. ابتسم جريد وهو يراقب المدرب وهو يشرح سبب أهمية التدريبات.
‘إن الأمر لا يقتصر على حفر حفرة فقط. يحتاج إلى قوة دفاعية.’
“…!”
حكم جريد ونظر بعناية إلى الجبل. ثم وجد مكاناً يوجد فيه كروم وشجيرات بين شجرتين. اقترب منه وبدأ الحفر. ضحك جنود الاحتياط الآخرون عليه.
“لماذا تغفو في كل مرة أعلمك فيها؟”
“سوف تتداخل الأشجار والشجيرات مع عمل الحفر”.
ركز بقوة وحاول استخدام الرمح بأفضل ما يستطيع.
‘سيستغرق بعض الوقت لحفر حفرة’.
‘نجاح باهر.’
‘مبتدئ ، لا عجب لماذا يتم تجاهله من قبل المدرب’.
“هاه… التغلب على القدرة على التحمل مع الدراية.”
سيحصل على أدنى النقاط. سخر جنود الاحتياط من جريد وبدأوا الحفر في الأرض. كانت وتيرة الحفر لا تصدق. كان من الواضح أنهم أرادوا إنهاء هذا التدريب الممل.
“هل تعليمي غير مجدي؟ هل أتقنت هذا بالفعل؟”
من ناحية أخرى ، كانت سرعة حفر جريد بطيئة.
وقت تهدئة المهارة: دقيقة واحدة
“الحفر بسرعة مرهق”.
‘هذا… هل سأتمكن من الحصول على مهارات نادرة في اختبار السيف واختبار الرماية؟’
خدم جريد في الجيش الكوري لأكثر من عام ، لذلك اعتاد على العمل. بالنسبة لجريد ، كان الحفر أحد تخصصاته القليلة.
عيون السمك الفاسدة؟ كانت حادة وبراقة ، كما كان هناك انعكاس. يتقلص بعض الناس عند مواجهته.
“الحفر يجهد القلب والعضلات لأنه يميل إلى الجزء العلوي من الجسم.”
[لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا في اختبار الرمح في تدريب قوات الاحتياط في باتريان!]
إذا لم يكن يرغب في الانهيار من التعب ، كان من الأفضل القيام بذلك ببطء وثبات.
‘إن الأمر لا يقتصر على حفر حفرة فقط. يحتاج إلى قوة دفاعية.’
بوك!
نما دافع جريد أكثر.
أمسكت يده اليمنى بالمقبض بينما أمسك بيده اليسرى الجزء السفلي من المجرفة. كانت سرعته بطيئة جدًا مقارنة بالآخرين ، لكن ذلك استمر لفترة قصيرة فقط. كانت سرعة حفر جريد للأرض أسرع بثلاث مرات من الأخرين. أصبح الآخرون منهكين بينما حافظ جريد على سرعته.
الصقر الأزرق ، جريد. لم يحصل أبداً على درجة النجاح في أي تدريب وكان أقل شأناً من القوات الأخرى ، فكيف يمكنه أن يتبع ذلك؟ على الرغم من ضعف قدرته على التحمل ، قام بتنفيذ الأوامر بشكل مثالي دون فقدان التركيز.
“هاه… التغلب على القدرة على التحمل مع الدراية.”
يلقي رمحًا يسبب 600٪ من الضرر المادي للهدف. سوف يسقط العدو.
لم يتمكن المدرب والمساعدين الذين يراقبون جنود الاحتياط من إبعاد أعينهم عن جريد. مهارة حفر جريد كانت الأفضل. كانت تكفي لتذكيرهم بحفار محترف. كان من الطبيعي أن يحتل جريد المركز الأول في اختبار بناء المخيم.
‘الآن ، أنا مجرد محارب في المستوى 23’.
‘حسنا.’
إذا لم يكن يرغب في الانهيار من التعب ، كان من الأفضل القيام بذلك ببطء وثبات.
سطع وجه جريد وهو يمحو بعض الذكريات المثيرة للشفقة من الماضي. أصبح كبريائه الكبير بعد قتاله مع كراغول أكثر قوة.
حكم جريد ونظر بعناية إلى الجبل. ثم وجد مكاناً يوجد فيه كروم وشجيرات بين شجرتين. اقترب منه وبدأ الحفر. ضحك جنود الاحتياط الآخرون عليه.
***
كان الهدف هو السيطرة على الجيش بسرعة وسهولة ، من أجل النظام والوحدة ، لتقليل عدد الحوادث ، وغرس الإحساس بالهدف. كانت التدريبات هي الفضيلة الأساسية والأكثر أهمية للجيش.
اختبار الأسلحة.
ومضت النقاط ذات الألوان الثلاثة بسرعة كبيرة قبل أن تختفي ، ولم يكن هناك انتظام. في الماضي ، لم يكن بوسع جريد أن يمارس الكثير من السيطرة على الرمح ولم يكن قادرًا على كسب 50 نقطة في ثلاث دقائق.
وقف جنود الاحتياط ، الذين تعلموا المهارت الأساسية للتعامل مع الرماح والسيوف والأقواس ، أمام فزاعة.
‘إن الأمر لا يقتصر على حفر حفرة فقط. يحتاج إلى قوة دفاعية.’
صاح المدرب كايسول: “الأول هو الرمح!”
“…!”
في نفس الوقت.
قام جريد بتحريك قدمه اليمنى إلى الوراء ومارس الرمح. لقد اصطاد مع أقوى رماح بون ، وألقى نظرة على تقنيات وحركات الرمح.
غطت النقاط الزرقاء والحمراء والخضراء أجساد الفزاعة أمام جنود الاحتياط. كانت النقاط الزرقاء بحجم عملة 500 ين ، بينما كانت النقاط الحمراء والخضراء مثل كرات البلياردو.
شاهدت عيون جريد الإشارة أمامه.
“خلال الدقائق الثلاث القادمة ، ستظهر الأنواع الثلاثة من النقاط بالتناوب. ستحصل على نقطة واحدة عند ضرب النقطة الزرقاء ، 5 نقاط للنقطة الحمراء ، و 10 نقاط للنقطة الخضراء. سوف تمر إذا حصلت على 50 نقطة على الأقل في ثلاث دقائق”.
كان الهدف هو السيطرة على الجيش بسرعة وسهولة ، من أجل النظام والوحدة ، لتقليل عدد الحوادث ، وغرس الإحساس بالهدف. كانت التدريبات هي الفضيلة الأساسية والأكثر أهمية للجيش.
في الماضي ، كان هذا اختبارًا لم ينجح فيه جريد أبدًا.
وقف جريد. كان يعلم أنه من الخطأ الضحك على المدرب ، وأن الطاعة المطلقة ضرورية للحصول على درجة النجاح.
ومضت النقاط ذات الألوان الثلاثة بسرعة كبيرة قبل أن تختفي ، ولم يكن هناك انتظام. في الماضي ، لم يكن بوسع جريد أن يمارس الكثير من السيطرة على الرمح ولم يكن قادرًا على كسب 50 نقطة في ثلاث دقائق.
تشوك!
الآن كان الأمر مختلفًا.
حكم جريد ونظر بعناية إلى الجبل. ثم وجد مكاناً يوجد فيه كروم وشجيرات بين شجرتين. اقترب منه وبدأ الحفر. ضحك جنود الاحتياط الآخرون عليه.
تشوك!
***
قام جريد بتحريك قدمه اليمنى إلى الوراء ومارس الرمح. لقد اصطاد مع أقوى رماح بون ، وألقى نظرة على تقنيات وحركات الرمح.
“الحفر يجهد القلب والعضلات لأنه يميل إلى الجزء العلوي من الجسم.”
أكثر من أي شيء آخر ، جريد الحالي …
أكثر من أي شيء آخر ، جريد الحالي …
‘أنا شخص يفهم الرمح الإلهي.’
“الحفر يجهد القلب والعضلات لأنه يميل إلى الجزء العلوي من الجسم.”
بمجرد أن فهم هيكل السلاح ، أدرك بشكل طبيعي كيفية استخدامه.
بمجرد أن فهم هيكل السلاح ، أدرك بشكل طبيعي كيفية استخدامه.
وميض!
غطت النقاط الزرقاء والحمراء والخضراء أجساد الفزاعة أمام جنود الاحتياط. كانت النقاط الزرقاء بحجم عملة 500 ين ، بينما كانت النقاط الحمراء والخضراء مثل كرات البلياردو.
شاهدت عيون جريد الإشارة أمامه.
لم يتمكن المدرب والمساعدين الذين يراقبون جنود الاحتياط من إبعاد أعينهم عن جريد. مهارة حفر جريد كانت الأفضل. كانت تكفي لتذكيرهم بحفار محترف. كان من الطبيعي أن يحتل جريد المركز الأول في اختبار بناء المخيم.
بيــوك-!
“هاه… التغلب على القدرة على التحمل مع الدراية.”
“…!”
بمجرد أن فهم هيكل السلاح ، أدرك بشكل طبيعي كيفية استخدامه.
فوجئ المدرسون والمساعدون وحتى جنود الاحتياط بالصوت ووجهوا انتباههم إلى جريد. طعن جريد بدقة في النقطة الزرقاء على الفزاعة. صدم كل من رأى ذلك لما يفوق الإعجاب ، لكن جريد لم يكن راضي.
‘إن الأمر لا يقتصر على حفر حفرة فقط. يحتاج إلى قوة دفاعية.’
‘في الواقع ، خفة الحركة الخاصة بي منخفضة للغاية.’
صاح المدرب بغضب.
كانت سرعة الرمح بطيئة ولم تكن دقيقة للغاية. حاول التصويب في منتصف النقطة الزرقاء ، لكنه انحرف إلى اليسار. كان جريد يشكو عندما أدرك فجأة.
“هاه… التغلب على القدرة على التحمل مع الدراية.”
‘كراغول لا يشكو مثلي.’
‘إن الأمر لا يقتصر على حفر حفرة فقط. يحتاج إلى قوة دفاعية.’
كان سيتغلب على المحنة مهما كانت حالته سيئة.
‘نعم ، ليس لدي الوقت للندم’.
‘نعم ، ليس لدي الوقت للندم’.
في نفس الوقت.
ركز بقوة وحاول استخدام الرمح بأفضل ما يستطيع.
سطع وجه جريد وهو يمحو بعض الذكريات المثيرة للشفقة من الماضي. أصبح كبريائه الكبير بعد قتاله مع كراغول أكثر قوة.
بيييـــــونغ!
اتبع جريد الأمر البسيط بينما ابتسم المعلم.
أطلق الرمح صوتًا مرة أخرى عندما ضرب. لم يستطع المدرب إغلاق فمه عندما رأى أن جريد ضرب مرة أخرى البقعة الزرقاء.
في نفس الوقت.
‘لا ، ما الأمر معه اليوم؟’
إذا لم يكن يرغب في الانهيار من التعب ، كان من الأفضل القيام بذلك ببطء وثبات.
كان يعرف الصقر الأزرق. بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.
قام جريد بتحريك قدمه اليمنى إلى الوراء ومارس الرمح. لقد اصطاد مع أقوى رماح بون ، وألقى نظرة على تقنيات وحركات الرمح.
ديريريري –
“لقد أتقنت هذه التدريبات. ما مدى الصعوبة التي مارستها بها؟ عد إلى مكانك”.
بعد فترة ، حققت لوحة نتائج الفزاعة لجريد 100 نقطة.
شاهدت عيون جريد الإشارة أمامه.
“ماذا…؟”
[اكتسبت المهارة النادرة ‘إطلاق الرمح’ كمكافأة خفية.]
تحول المدرب لشاحب. 100 نقطة في دقيقة واحدة و 23 ثانية. سجل جريد رقماً قياسياً لم يتمكن المتدربون الفرسان الأكثر خبرة من التغلب عليه. لم يستطع المدرب معرفة ما إذا كان هذا حلمًا أم حقيقة.
“نعم!”
ظهرت نافذة إعلام أمام جريد.
خدم جريد في الجيش الكوري لأكثر من عام ، لذلك اعتاد على العمل. بالنسبة لجريد ، كان الحفر أحد تخصصاته القليلة.
[لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا في اختبار الرمح في تدريب قوات الاحتياط في باتريان!]
***
[اكتسبت المهارة النادرة ‘إطلاق الرمح’ كمكافأة خفية.]
ظهرت نافذة إعلام أمام جريد.
[إطلاق الرمح المستوى 1]
متى سينهار هذا الجندي السفلي؟ استمر المدرب كايسول في إعطاء الأوامر واستسلم في النهاية. طهر حلقه وتحدث بينما كان يتجنب نظرة جريد.
يلقي رمحًا يسبب 600٪ من الضرر المادي للهدف. سوف يسقط العدو.
“الحفر يجهد القلب والعضلات لأنه يميل إلى الجزء العلوي من الجسم.”
* يجب استعادة الرمح من مكان الإلقاء. إذا فشلت في استرداده في غضون 30 ثانية ، فستفقد ملكية الرمح.
بعد ذلك ، أجبر المدرب جريد على اتباع جميع أنواع الإجراءات. حاول أن يجعلها مربكة ومعقدة من خلال جعل جريد ينتقل إلى الأمام والخلف والجانب الأيمن ، ثم معاقبة جريد عندما يخطئ. ومع ذلك…
استهلاك المانا: 150
وقت تهدئة المهارة: دقيقة واحدة
وقت تهدئة المهارة: دقيقة واحدة
حير المعلم والمساعدين.
“وااو.”
أكثر من أي شيء آخر ، جريد الحالي …
اندهش جريد من الفوائد غير المتوقعة تماما.
[لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا في اختبار الرمح في تدريب قوات الاحتياط في باتريان!]
لقد كان من الصعب استعادة الرمح الملقي ، ولكن بالمقارنة مع فن المبارزة لباجما ، كان وقت تهدئة المهارة قصيرًا جدًا وكان الضرر أيضًا جيدًا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مهارة متوسطة المدى من شأنها أن تكون مفيدة من نواح عديدة.
الصقر الأزرق ، جريد. لم يحصل أبداً على درجة النجاح في أي تدريب وكان أقل شأناً من القوات الأخرى ، فكيف يمكنه أن يتبع ذلك؟ على الرغم من ضعف قدرته على التحمل ، قام بتنفيذ الأوامر بشكل مثالي دون فقدان التركيز.
‘هذا… هل سأتمكن من الحصول على مهارات نادرة في اختبار السيف واختبار الرماية؟’
صاح المدرب كايسول: “الأول هو الرمح!”
نما دافع جريد أكثر.
‘في الماضي ، لم أتمكن من التركيز.’
ترجمة : Don Kol
اتبع جريد الأمر البسيط بينما ابتسم المعلم.
تمارين بناء المخيم. كان الأمر يتعلق بتسلق جبل خلف ملعب التدريب وإنشاء ملجأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
