نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 403

الفصل 403

الفصل 403

[إنه ممكن لشيطان عظيم.]

“إذا كنت حكيمًا ، ألا يجب أن يكون لديك إجراء مضاد للحرارة؟”

“ماذا؟”

“هل كانت هناك فرصة أن تغزو الشياطين العظيمة مرة أخرى؟”

كان باجما شيطان عظيم؟ كان الأمر سخيفاً.

“هناك عدة طرق ، ولكن ليس لدي المواد.”

‘انتظر.’

[لا تنظر إلى الشياطين العظيمة بالتحيز. ألا يخون البشر ويؤذون شعوبهم؟]

حاول جريد إنكار ذلك عندما توقف فجأة. لم يكن يعرف ما يكفي عن باجما للحكم ، وكانت طبيعة براهام غريبة أيضًا.

“هل هذا يعني أنك لم تعطه طواعية؟ ألم تكن أنت و باجما أصدقاء مقربين؟”

“في الواقع ، أليس براهام مصاص دماء ، وليس إنسانًا؟”

“المهارات السلبية الأسطورية هي عملية احتيال”.

كان الساحر العظيم الأسطوري شيطانًا ، لذلك لن يكون غريباً إذا كان الحداد الأسطوري كذلك أيضًا. لكن لماذا؟

“…”

‘لماذا لم يذكر ذلك في الأساطير؟’

“ماذا؟”

استشعر براهام ارتباك جريد وضحك.

‘انتظر.’

[ألست أحمق لأخذ كلامي على ظاهر الأمر؟]

[…]

عبس جريد.

“من الصعب استخدام المانا بسبب مرضي.”

“لقد أخذت إكسيرات الذكاء ، فلماذا لا تزال تراني كشخص أحمق؟ لا ، ماذا يعني ذلك؟”

“كيووك…!”

[لتوضيح الأمر بشكل أكثر دقة ، باجما هو إنسان قبل قوة شيطان عظيم.]

“…!”

“لقد قبل قوة الشيطان العظيم؟”

[درجة الحرارة مرتفعة للغاية.]

[بعل.]

سأل جريد سؤال.

“…!”

من فضلك لا تموت. إحتاج جريد العصي كمعلم للورد ، لذلك صلى أثناء المضي قدما.

دهش جريد. هل عرف ثقل اسم بعل؟ لا ، لأن جريد شعر بغضب براهام. كان الغضب مطبوعًا بعمق في روح براهام مثل الهاوية وتسلق ببطء. عقد جريد روح براهام ، لذلك كان غاضبًا أيضًا.

[كان باجما مقاول بعل.]

خطوة خطوة.

“…!”

[لم يتم الكشف عن أي حياة.]

فوجئ جريد مرة أخرى. أسئلة تملأ عينيه.

على عكس وجه جريد المنعش ، كان العصي يقف خلفه يتعرق مثل الكلب. لن يكون غريبا إذا انهار على الفور.

“ما هو مقاول بعل؟”

“المهارات السلبية الأسطورية هي عملية احتيال”.

[… هاه. ]

خطوة خطوة.

كانت المرة الأولى التي يكتشف فيها جريد أن الأرواح يمكن أن تتنهد أيضًا.

“دخان كثيف؟”

***

“حسنا.”

الشيطان الأول ، بعل. كذروة الشياطين الـ 33 ، ملك سيد الجحيم. كان من السهل الاتصال به الملك الشيطان. كان وجودًا مطلقًا يحرسه حتى التنانين.

خطوة خطوة.

[إنه أخلص لغرائزه كشيطان أكثر من أي شخص آخر. إنه فخور ومدمر ويفعل أي شيء من أجل المتعة. إن زرع بذور الفوضى من خلال التعاقدات مع البشر مسلي للغاية بالنسبة له.]

“لن أستسلم ، حتى لو لم تقل هذا. أنا قلق قليلاً بشأن مدى خطورة ذلك”.

“لماذا وقع باجما مع هذا الشيطان السيئ؟”

بحق الأرض ماذا كان على الجزر في الستينيات حيث كان براهام متأكدًا جدًا من أنه لا يستطيع التغلب عليها؟ تحدث براهام إلى جريد المضطرب.

[ومن المفارقة أنه كان عليه أن يقترض قوة بعل لحماية أرخبيل بيهين.]

[لتوضيح الأمر بشكل أكثر دقة ، باجما هو إنسان قبل قوة شيطان عظيم.]

“إيه؟”

[كما قلت. بعل يحب التهكم والخداع.]

كانت الكلمات مربكة. أراد باجما حماية أرخبيل بيهين من الشياطين العظيمة ، لذلك اقترض قوة شيطان عظيم؟

“…!”

[كما قلت. بعل يحب التهكم والخداع.]

“وبالتالي؟”

“وبالتالي؟”

لقد تحرك العدو؟ كان من المفترض أن يكون الهجوم أمامه ، لكنه تحول في ومضة وضرب ظهره. اتسعت عيني جريد حيث فقد أكثر من ثلثي صحته بضربة واحدة.

[لا يهم بعل سواء كان الهدف المخدوع هو إنسان أم شيطان عظيم مثله.]

اخترق براهام هوية العدو المخبأ في الدخان.

“…”

“لقد تعاقد مع شيطان عظيم ، لذلك ألن يزيد عمره؟”

كان جريد في الماضي سيحبط دون فهم حتى النهاية. لكن الأن أصبحت الأمور مختلفة. لقد فسر ملاحظة براهام بشكل صحيح باستخدام قدرته على التفكير المتقدم.

كلماته لا معنى لها. من الواضح أن براهام كان مصاص دماء. على عكس البشر ، كان متوسط ​​العمر المتوقع لديهم يقترب من اللانهاية لذلك قد تكون هناك طريقة لنقل حياته إلى شخص ما. لم يكن غريباً أن يقوم ساحر عظيم غير بشري وأسطوري بفعل شيء يتجاوز الفطرة السليمة.

“أراد بعل أن يستمتع بترفيه حماية غزو الشياطين العظيمة بقوة شيطان عظيم ، فوقع عقدًا مع باجما؟”

“ماذا؟”

[هذا صحيح.]

وبعبارة أخرى ، أزعج بعل شعبه. لم يستطع جريد فهم بعل. ضحك براهام على ارتباكه.

وبعبارة أخرى ، أزعج بعل شعبه. لم يستطع جريد فهم بعل. ضحك براهام على ارتباكه.

“في الواقع ، أليس براهام مصاص دماء ، وليس إنسانًا؟”

[لا تنظر إلى الشياطين العظيمة بالتحيز. ألا يخون البشر ويؤذون شعوبهم؟]

[ما الذي تخشاه بجسد خالد؟ كما قلت مرارًا ، تحداه مرة واحدة.]

“ولكن أليس البعل سيد الجحيم؟ أليس ملك الشياطين العظيمة؟ ملك يضحي بخدمه لمجرد التسلية. أعتقد أن هناك البعض.”

“ما هو مقاول بعل؟”

عندما فكر في الأمر ، كان هناك العديد من الأشخاص المجانين في العالم. جريد كان مقتنع وعرف بعل بأنه شرير نفسي كبير.

وبعبارة أخرى ، أزعج بعل شعبه. لم يستطع جريد فهم بعل. ضحك براهام على ارتباكه.

“أمم. نعم ، لهذا السبب تغير أرخبيل بيهين بهذه الطريقة.”

خطوة خطوة.

إذا كان الأمر كذلك ، كان هناك سؤال آخر. لماذا غادر باجما أرخبيل بيهين في هذه الحالة؟ قام بحماية أرخبيل بيهين بعقد مع شيطان كبير ، ثم تدهور أرخبيل بيهين في النهاية وفقدت الوظيفة الأصلية. إذا أراد باجما حقًا حماية أرخبيل بيهين ، لكان قد أعاده إلى حالته الأصلية بعد صد الشياطين العظيمة.

[إنه ممكن لشيطان عظيم.]

لكنه لم يفعل.

الشيطان الأول ، بعل. كذروة الشياطين الـ 33 ، ملك سيد الجحيم. كان من السهل الاتصال به الملك الشيطان. كان وجودًا مطلقًا يحرسه حتى التنانين.

“هل كانت هناك فرصة أن تغزو الشياطين العظيمة مرة أخرى؟”

استشعر براهام ارتباك جريد وضحك.

أو ربما لم يعد لدى باجما المزيد من القوة.

بحق الأرض ماذا كان على الجزر في الستينيات حيث كان براهام متأكدًا جدًا من أنه لا يستطيع التغلب عليها؟ تحدث براهام إلى جريد المضطرب.

سأل جريد سؤال.

“هل هذا يعني أنك لم تعطه طواعية؟ ألم تكن أنت و باجما أصدقاء مقربين؟”

“ماذا حدث بعد تعاقد باجما مع شيطان كبير لحماية أرخبيل بيهين؟ هل مات؟ أم أنه لا يزال على قيد الحياة؟”

“من الصعب استخدام المانا بسبب مرضي.”

[لماذا تعتقد أنه لا يزال على قيد الحياة؟]

استشعر براهام ارتباك جريد وضحك.

“لقد تعاقد مع شيطان عظيم ، لذلك ألن يزيد عمره؟”

كانت الكلمات مربكة. أراد باجما حماية أرخبيل بيهين من الشياطين العظيمة ، لذلك اقترض قوة شيطان عظيم؟

[هذه فكرة سخيفة. والسبب في تعاقد الشياطين مع البشر هو أخذ حياتهم وأرواحهم.]

“بانت بانت…”

“أليس هناك شيء غريب؟ عاش باجما لفترة طويلة ، أليس كذلك؟ ألم تقل أنه عاش لمئات السنين؟ ألم يكن ذلك بسبب عقده مع الشيطان العظيم؟”

[بعل.]

[انت مخطئ. لقد أبرم باجما العقد مع بعل قبل 100 عام وليس 300 عام.]

“بانت بانت…”

“…آه!”

لقد تحرك العدو؟ كان من المفترض أن يكون الهجوم أمامه ، لكنه تحول في ومضة وضرب ظهره. اتسعت عيني جريد حيث فقد أكثر من ثلثي صحته بضربة واحدة.

تذكر جريد متأخراً أن العصي ذكر أن أرخبيل بيهين كان على ما يرام منذ 200 عام. ثم ظهر سؤال جديد.

“كيف يمكن للإنسان أن يعيش طويلا؟”

“هل هذا يعني أن باجما يمكن أن يعيش لمئات السنين ، بغض النظر عن العقد مع شيطان عظيم؟”

[لم يتم الكشف عن أي حياة.]

ما هي هوية باجما؟

“المهارات السلبية الأسطورية هي عملية احتيال”.

“كيف يمكن للإنسان أن يعيش طويلا؟”

“أعرف أن الجان و عرق الشيطان لديهما علاقة سيئة. ولكن ألا يجب أن تبرد رأسك؟ ألست أنت أكثر من يائس لتنقية أرخبيل بيهين؟ يمكنني أيضًا الحصول على مكافآت ، لذا يتعين علي المضي قدمًا”.

[…]

[لتوضيح الأمر بشكل أكثر دقة ، باجما هو إنسان قبل قوة شيطان عظيم.]

لم يستجب براهام الصامت ، فملأه الغضب مرة أخرى. أصبح العمود الفقري لجريد مغمورًا بالعرق البارد قبل أن يكسر براهام الصمت أخيرًا.

[كان باجما مقاول بعل.]

[السبب في أن باجما يمكن أن يعيش لمئات السنين ، على الرغم من كونه إنسانًا ، كان بسبب عمر حياتي قد أخذ.]

[ومن المفارقة أنه كان عليه أن يقترض قوة بعل لحماية أرخبيل بيهين.]

“ماذا؟”

بدا الشكل نفسه مختلفًا عن الجزر الأخرى.

كلماته لا معنى لها. من الواضح أن براهام كان مصاص دماء. على عكس البشر ، كان متوسط ​​العمر المتوقع لديهم يقترب من اللانهاية لذلك قد تكون هناك طريقة لنقل حياته إلى شخص ما. لم يكن غريباً أن يقوم ساحر عظيم غير بشري وأسطوري بفعل شيء يتجاوز الفطرة السليمة.

“ولكن أليس البعل سيد الجحيم؟ أليس ملك الشياطين العظيمة؟ ملك يضحي بخدمه لمجرد التسلية. أعتقد أن هناك البعض.”

ومع ذلك ، قال براهام أن حياته ‘أخذت’.

إذا كان الأمر كذلك ، كان هناك سؤال آخر. لماذا غادر باجما أرخبيل بيهين في هذه الحالة؟ قام بحماية أرخبيل بيهين بعقد مع شيطان كبير ، ثم تدهور أرخبيل بيهين في النهاية وفقدت الوظيفة الأصلية. إذا أراد باجما حقًا حماية أرخبيل بيهين ، لكان قد أعاده إلى حالته الأصلية بعد صد الشياطين العظيمة.

“هل هذا يعني أنك لم تعطه طواعية؟ ألم تكن أنت و باجما أصدقاء مقربين؟”

لكنه لم يفعل.

[ماذا لو خدعت وتم خيانتي؟]

[من واجبك اختراق هذا المكان ، لذلك لا تفكر في الاستسلام.]

“…”

“لن أستسلم ، حتى لو لم تقل هذا. أنا قلق قليلاً بشأن مدى خطورة ذلك”.

أراد أن يسمع المزيد من القصة. كان جريد مستغرب ، لكن براهام لم يرغب في التحدث عنها بعد الآن.

[من واجبك اختراق هذا المكان ، لذلك لا تفكر في الاستسلام.]

[حسنًا ، إذا كنت تريد معرفة المزيد عن باجما ، فانتقل إلى الجزيرة الأخيرة. انتقل إلى الجزيرة رقم 61. ثم بعد تجربة الاختلاف بين مهاراتك ومهارات باجما ، انظر ما إذا كان يمكنك تحديها مرة أخرى.]

الشيطان الأول ، بعل. كذروة الشياطين الـ 33 ، ملك سيد الجحيم. كان من السهل الاتصال به الملك الشيطان. كان وجودًا مطلقًا يحرسه حتى التنانين.

بحق الأرض ماذا كان على الجزر في الستينيات حيث كان براهام متأكدًا جدًا من أنه لا يستطيع التغلب عليها؟ تحدث براهام إلى جريد المضطرب.

“وبالتالي؟”

[من واجبك اختراق هذا المكان ، لذلك لا تفكر في الاستسلام.]

“…!”

“لن أستسلم ، حتى لو لم تقل هذا. أنا قلق قليلاً بشأن مدى خطورة ذلك”.

[لقد عانيت من 50،040 ضرر. ]

[ما الذي تخشاه بجسد خالد؟ كما قلت مرارًا ، تحداه مرة واحدة.]

خطوة خطوة.

كان كما قال براهام. ارتبط أرخبيل بيهين ارتباطًا وثيقًا بـ باجما ، وكان هناك احتمال كبير بأن تم إخفاء مهمة متعلقة بسليل باجما هنا. شعر جريد بالحاجة إلى التحقيق في الجزر.

‘من؟’

“حسنا.”

“حسنا.”

تحرك جريد نحو بوابة الجزيرة الحادية والستين بتصميم. ثم استدعى العصي ، الذي كان يراقب بصمت ، على وجه السرعة.

خطوة خطوة.

“براهام شيطاني. لا يجب أن تضلل من قبله.”

[هذه فكرة سخيفة. والسبب في تعاقد الشياطين مع البشر هو أخذ حياتهم وأرواحهم.]

“أعرف أن الجان و عرق الشيطان لديهما علاقة سيئة. ولكن ألا يجب أن تبرد رأسك؟ ألست أنت أكثر من يائس لتنقية أرخبيل بيهين؟ يمكنني أيضًا الحصول على مكافآت ، لذا يتعين علي المضي قدمًا”.

[ألست أحمق لأخذ كلامي على ظاهر الأمر؟]

“…”

لكنه لم يفعل.

هذا صحيح. لم يكن شخصًا سيبهره وجود براهام.

[لقد دخلت الجزيرة الحادية والستين.]

وتبع العصي المستنير جريد.

“ماذا؟”

***

“…”

[لقد دخلت الجزيرة الحادية والستين.]

[…]

كووووه!

“…”

جزيرة مغطاة بالنار. كانت الغابة المورقة تحترق وكان النهر الذي يمر عبرها أحمر مشؤوم.

كلماته لا معنى لها. من الواضح أن براهام كان مصاص دماء. على عكس البشر ، كان متوسط ​​العمر المتوقع لديهم يقترب من اللانهاية لذلك قد تكون هناك طريقة لنقل حياته إلى شخص ما. لم يكن غريباً أن يقوم ساحر عظيم غير بشري وأسطوري بفعل شيء يتجاوز الفطرة السليمة.

[درجة الحرارة مرتفعة للغاية.]

[لقد قاومت.]

[أنت متأثر بالحرارة.]

كان باجما شيطان عظيم؟ كان الأمر سخيفاً.

[يتم استهلاك الصحة والقدرة على التحمل باستمرار.]

عندما فكر في الأمر ، كان هناك العديد من الأشخاص المجانين في العالم. جريد كان مقتنع وعرف بعل بأنه شرير نفسي كبير.

[لقد قاومت.]

“هناك عدة طرق ، ولكن ليس لدي المواد.”

“المهارات السلبية الأسطورية هي عملية احتيال”.

[…]

إشباع الحواس الخمس. شعر المستخدمون بشكل طبيعي بالحرارة والبرودة ، مما تسبب في أن يكون المناخ كارثة عليهم في بعض الأحيان. ومع ذلك ، لم يشعر جريد بذلك بسبب كونه سليل باجما. كان قادرًا على الحفاظ على درجة حرارة الجسم المناسبة ولعب اللعبة في بيئة أكثر متعة من غيره.

“المهارات السلبية الأسطورية هي عملية احتيال”.

“بانت بانت…”

كانت الكلمات مربكة. أراد باجما حماية أرخبيل بيهين من الشياطين العظيمة ، لذلك اقترض قوة شيطان عظيم؟

على عكس وجه جريد المنعش ، كان العصي يقف خلفه يتعرق مثل الكلب. لن يكون غريبا إذا انهار على الفور.

[لا يهم بعل سواء كان الهدف المخدوع هو إنسان أم شيطان عظيم مثله.]

“إذا كنت حكيمًا ، ألا يجب أن يكون لديك إجراء مضاد للحرارة؟”

“دخان كثيف؟”

“هناك عدة طرق ، ولكن ليس لدي المواد.”

جزيرة مغطاة بالنار. كانت الغابة المورقة تحترق وكان النهر الذي يمر عبرها أحمر مشؤوم.

“ألا يمكنك استخدام السحر؟”

[لقد عانيت من 50،040 ضرر. ]

“من الصعب استخدام المانا بسبب مرضي.”

“لا توجد وحوش أو مهام.”

“…”

***

من فضلك لا تموت. إحتاج جريد العصي كمعلم للورد ، لذلك صلى أثناء المضي قدما.

‘ماذا؟’

“لا توجد وحوش أو مهام.”

[كما قلت. بعل يحب التهكم والخداع.]

بدا الشكل نفسه مختلفًا عن الجزر الأخرى.

“أراد بعل أن يستمتع بترفيه حماية غزو الشياطين العظيمة بقوة شيطان عظيم ، فوقع عقدًا مع باجما؟”

“…”

لقد تحرك العدو؟ كان من المفترض أن يكون الهجوم أمامه ، لكنه تحول في ومضة وضرب ظهره. اتسعت عيني جريد حيث فقد أكثر من ثلثي صحته بضربة واحدة.

عبر جريد الجزيرة المشتعلة ، متجها إلى اليسار واليمين. كان موقفه أكثر حذرا من أي وقت مضى. كان شديد التركيز بينما كان يستعد لأي هجمات مفاجئة. ومع ذلك ، كان لا معنى له أمام عدو قوي لا يمكن الدفاع عنه.

“لا توجد وحوش أو مهام.”

خطوة خطوة.

لكنه لم يفعل.

خطى التحرك عبر الغابة بدت مريحة وفخورة. لا يبدو أن مالك خطى الطريق يهتم على الإطلاق لأن جريد اكتشف موقعه.

‘لماذا لم يذكر ذلك في الأساطير؟’

‘من؟’

[لماذا تعتقد أنه لا يزال على قيد الحياة؟]

أدار جريد نظرته في اتجاه الخطى. ثم عبس. لم يستطع رؤية أي شيء بسبب الدخان.

كانت المرة الأولى التي يكتشف فيها جريد أن الأرواح يمكن أن تتنهد أيضًا.

“دخان كثيف؟”

“هل هذا يعني أنك لم تعطه طواعية؟ ألم تكن أنت و باجما أصدقاء مقربين؟”

خطوة خطوة.

“لماذا وقع باجما مع هذا الشيطان السيئ؟”

خطى كانت تقترب. قام جريد بسحب سلاحه على وجه السرعة وفوجئ عندما استخدم الكشف السحري (المحسن) المستوى 2.

[كما قلت. بعل يحب التهكم والخداع.]

[لم يتم الكشف عن أي حياة.]

[لا يهم بعل سواء كان الهدف المخدوع هو إنسان أم شيطان عظيم مثله.]

‘ماذا؟’

كان جريد في الماضي سيحبط دون فهم حتى النهاية. لكن الأن أصبحت الأمور مختلفة. لقد فسر ملاحظة براهام بشكل صحيح باستخدام قدرته على التفكير المتقدم.

لم يتم اكتشاف حياة على الرغم من الخطى؟ كان جريد حائر ، لكنه استخدم إياروغت في الاتجاه الذي جاءت منه الخطى. لكن الدخان. لا ، لقد كانت أغمق من مجرد دخان ولم يستطع رؤية الهدف بشكل صحيح.

“في الواقع ، أليس براهام مصاص دماء ، وليس إنسانًا؟”

بوك!

‘ماذا؟’

[لقد عانيت من 50،040 ضرر. ]

[لقد قاومت.]

“كيووك…!”

“أراد بعل أن يستمتع بترفيه حماية غزو الشياطين العظيمة بقوة شيطان عظيم ، فوقع عقدًا مع باجما؟”

لقد تحرك العدو؟ كان من المفترض أن يكون الهجوم أمامه ، لكنه تحول في ومضة وضرب ظهره. اتسعت عيني جريد حيث فقد أكثر من ثلثي صحته بضربة واحدة.

[من واجبك اختراق هذا المكان ، لذلك لا تفكر في الاستسلام.]

[هذا صحيح. إنه لانتير.]

“براهام شيطاني. لا يجب أن تضلل من قبله.”

اخترق براهام هوية العدو المخبأ في الدخان.

“لن أستسلم ، حتى لو لم تقل هذا. أنا قلق قليلاً بشأن مدى خطورة ذلك”.

ترجمة : Don Kol

إذا كان الأمر كذلك ، كان هناك سؤال آخر. لماذا غادر باجما أرخبيل بيهين في هذه الحالة؟ قام بحماية أرخبيل بيهين بعقد مع شيطان كبير ، ثم تدهور أرخبيل بيهين في النهاية وفقدت الوظيفة الأصلية. إذا أراد باجما حقًا حماية أرخبيل بيهين ، لكان قد أعاده إلى حالته الأصلية بعد صد الشياطين العظيمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط