الفصل 430
ديبيريون. الإله الأصلي الذي خدمه الرهبان. كان يعرف بإله الصيد.
“انا اتفهم.”
كان هذا هو السبب في أن زيبال كان مبعوث ديبيريون. اختار فئة متخصصة في الصيد ، بهدف رفع مستواه فقط للوصول إلى الرتبة الأولى في التصنيف. العيب المميت هو أنه كان ضعيفًا عند الـ PvP. لم يشعر في الأصل بهذا العيب. كان إحساسه الفطري بالمعركة رائعًا ولم يستطع تصور نفسه على أنه ضعيف. كانت تجربته في الهزيمة في ساحة المعركة منخفضة للغاية بحيث يمكن عدها من جهة.
شكك السحرة في عيونهم. كان مشهدًا لا يصدق ، فقد حطمت الحواجز التي تم استدعاؤها من خلال استثمار الكثير من المانا بضربة واحدة من قبل جريد. في النهاية ، لم يكن لدى لاويل أي خيار سوى استخدام زِفير ، الذي كان يحافظ على ذروة السيف و يورا تحت السيطرة.
لكن ذلك كان ضد ‘البشر’. الآن أدرك أنه كان يفتقر إلى الموهبة مقارنة بالصفوف العليا ، ما يسمى بـ ‘السماوات’.
“إنها تفرقع!”
‘خلال غزو ريدان…’
قبل كل شيء ، في هذه اللحظة.
نعم ، قُتل في ضربة واحدة بواسطة المحراث اليدوي لمزارع مجنون. لقد كان تاريخ هزيمة زيبال. قتل بواسطة محراث يد! في اللحظة التي لم يستطع فيها تصديق هذا الواقع ، قتل على يد قاتل يدعى تارما وأصابه بون وكراغول بجروح خطيرة.
***
قبل كل شيء ، في هذه اللحظة.
‘يتم قطع الـ NPC في التقدم الثالث مثل القش.’
“القتل القمة.”
“إشعال النار في الغابة كان إشارة إلى سكال.”
بووك!
نفى زفير ذلك عندما مات.
“…!”
“سأحصل على قوة تتجاوز مفهوم المستوى!”
[لقد تعرضت لضربة قاتلة!]
“لماذا تكررها؟”
[لقد مت.]
كان هناك شيء غريب. كان يتحدث من وجهة نظر الفائز.
[هذا خادم مخصص للمسابقة الوطنية. عقوبة الإعدام لن تحدث.]
“…”
مات لجريد.
[احتل العدو قلعتك!]
هزيمة ، هزيمة ، هزيمة أخرى. سقط رئيس نقابة الأفعى وممثل الولايات المتحدة في وضع كيس الضرب. خزي وعار زيبال اخترقا السماء.
كان الأمر سخيفاً. لم يكن هناك طريقة لوجود مثل هذه الدقة الاحتيالية.
‘لقد تم الإشادة بي دائما…!’
تم لمس لاويل وتحدث بدموع. لكن جريد شعر بالإهانة.
كان فخورًا بكونه أفضل من أي شخص آخر ، فكيف يمكن أن يُذل كثيرًا على التوالي؟ هذا لا يمكن أن يستمر. كان عليه أن يعيد شرفه الساقط. أقسم زيبال وهو يشاهد تغيير المشهد إلى الأسود والأبيض.
بووك!
“سأصبح أقوى!”
“هذا المضرب.”
لم يعد يتشبث بالتصنيفات.
“ماذا تفعلون؟ إمحوهم جميعًا!”
“سأحصل على قوة تتجاوز مفهوم المستوى!”
كان زيبال أحمق مع المواهب. في ذلك اليوم ، أسس موطئ قدم لجهوده.
كان زيبال أحمق مع المواهب. في ذلك اليوم ، أسس موطئ قدم لجهوده.
الوحش الذي قتل المستخدم ذو الرتبة الثانية و الـ NPC الستة في التقدم الثالث في لحظة ، جريد. لم يظهر زفير أي علامات على التوتر أثناء توجهه نحو جريد. كان يؤمن بمهاراته.
***
كوا كوا كوا كوانج!
[مات عضو فريقك زيبال.]
“سأصبح أقوى!”
تحول زيبال إلى اللون الرمادي بعد ضربة واحدة من جريد. عندما توفي المستخدم ذو التصنيف الثاني ، لم يكن الناس في العالم فقط من صدموا. كان لاويل كذلك.
“…؟”
‘ماذا؟’
“ألا يمكنك معرفة الفرق بين الأعمال والمسائل الشخصية؟ توقف عن السعادة.”
قيم لاويل زيبال في نواح كثيرة. التصميم الجريء والتنفيذ ، والقدرة الفريدة على مداهمة زعيم ، ومهارات رفع المستوى بسرعة والحواس القتالية الفطرية. بالنظر إلى مزايا زيبال وقدرات شخصيته ، كان كافياً لتأهيل زيبال ليكون في أعلى 10 في ساتسفاي وكان قويًا ومتوازنًا.
[احتل العدو قلعتك!]
ومع ذلك مات بضربة واحدة. بقي على زيبال أقل من نصف صحته ، لكنها كانت نتيجة غير مقصودة ، بالنظر إلى معدات ومستويات زيبال. كانت نظرة لاويل عالقة على المعدات الزراعية في يد ساحر الـ NPC في الفريق الكوري.
“انا اتفهم.”
“هذا المضرب.”
“كيا كيا كياك! هل تؤلم؟”
ربما كان عنصرًا لديه فرصة لممارسة أقوى تأثير حالة إيجابي. بفضل ذلك ، ارتفع ضرر جريد الحالي بمقدار الضعف على الأقل.
“كيا كيا كيا كياك!”
‘مجنون. متى صنع مثل هذا الشيء الغريب؟’
بينج!
بقي جريد في أرخبيل بيهين لفترة من الوقت ، لذلك كان الفشل في فهم أحدث مواصفاته مميتًا لـ لاويل. كان لاويل حريصًا وعاد بخطوات قليلة إلى الوراء. كان للنظر في ساحة المعركة بأكملها.
ومع ذلك.
بوك!
‘ماذا؟’
كواجاك!
“ستموت في خمس ثوان.”
“…هذا سيء.”
ترجمة : Don Kol
ملأ الدم والصراخ ساحة المعركة. ارتعشت عيون لاويل عندما رأى الوضع. كان من السخف أن يضحك. كان جريد يجري ببرية مثل مهر غير مقيد. كان من المستحيل قياس قوته عندما مزق تشكيل الولايات المتحدة في لحظة.
ملأ الدم والصراخ ساحة المعركة. ارتعشت عيون لاويل عندما رأى الوضع. كان من السخف أن يضحك. كان جريد يجري ببرية مثل مهر غير مقيد. كان من المستحيل قياس قوته عندما مزق تشكيل الولايات المتحدة في لحظة.
‘يتم قطع الـ NPC في التقدم الثالث مثل القش.’
شكك السحرة في عيونهم. كان مشهدًا لا يصدق ، فقد حطمت الحواجز التي تم استدعاؤها من خلال استثمار الكثير من المانا بضربة واحدة من قبل جريد. في النهاية ، لم يكن لدى لاويل أي خيار سوى استخدام زِفير ، الذي كان يحافظ على ذروة السيف و يورا تحت السيطرة.
كانت قوة جريد الحالية مثل كراغول عندما تم استخدام الحساسية الفائقة. مستوى الكارثة. مستوى لا يستطيع البشر مقاومته. لكن لاويل لم يستسلم. للبف حد زمني. على وجه الخصوص ، كلما كانت أكثر بروزًا ، كانت المدة أقصر. يمكن أن يحافظ جريد على هذا لمدة دقيقتين تقريبًا.
الوحش الذي قتل المستخدم ذو الرتبة الثانية و الـ NPC الستة في التقدم الثالث في لحظة ، جريد. لم يظهر زفير أي علامات على التوتر أثناء توجهه نحو جريد. كان يؤمن بمهاراته.
بدأ لاويل بتوجيه القوات مرة أخرى.
تبعثر الضوء الأحمر مثل المجوهرات وقطع في جسد زفير.
“أشعلوا الغابة بالنار!”
[هذا خادم مخصص للمسابقة الوطنية. عقوبة الإعدام لن تحدث.]
هل كان لقمع الجيش الكوري الذي بدأ في التحرك ردا على جريد؟ أشعل الـ NPC النار في الغابة ، واستخدم لاويل نفس تنين الرياح ، وسرعان ما حول المنطقة إلى بحر من النار.
تم إنشاء حلقة نيران مشتعلة حول جريد.
“اكبحوا تصرفات الأعداء!”
بيــــــونغ!
أمر لاويل دون تردد. استدعى السحرة حواجز الأرض والجليد لقفل جريد بالقوة في مساحة محدودة. لكن الحواجز التي بناها السحرة لم تكن شيئًا أمام جريد.
‘ماذا؟’
كوا كوا كوا كوانج!
لكن جريد قاوم.
“هذا مستحيل”.
“كوهيوك…!”
شكك السحرة في عيونهم. كان مشهدًا لا يصدق ، فقد حطمت الحواجز التي تم استدعاؤها من خلال استثمار الكثير من المانا بضربة واحدة من قبل جريد. في النهاية ، لم يكن لدى لاويل أي خيار سوى استخدام زِفير ، الذي كان يحافظ على ذروة السيف و يورا تحت السيطرة.
قيم لاويل زيبال في نواح كثيرة. التصميم الجريء والتنفيذ ، والقدرة الفريدة على مداهمة زعيم ، ومهارات رفع المستوى بسرعة والحواس القتالية الفطرية. بالنظر إلى مزايا زيبال وقدرات شخصيته ، كان كافياً لتأهيل زيبال ليكون في أعلى 10 في ساتسفاي وكان قويًا ومتوازنًا.
المصنف الأول لفئة البهلوان ، زفير. لقد كان رجلاً ماهرًا في استخدام الحيل لإلهاء العدو بسلوكه الرشيق وغير الطبيعي. عندما هاجم كراغول الولايات المتحدة ، كان لدى زِفير مانا منخفضة ولم يتمكن من التصرف ضد كراغول. لكن زيبال أعلن أن حركات أقدام زفير كانت ممتازة.
لكن ذلك كان ضد ‘البشر’. الآن أدرك أنه كان يفتقر إلى الموهبة مقارنة بالصفوف العليا ، ما يسمى بـ ‘السماوات’.
“زفير ، من فضلك اربط أقدام جريد. في غضون ذلك ، سأخذ القاعدة الكورية.”
كان لدى جريد خبرة قتالية لا تعد ولا تحصى. قد لا يكون ذكيا ، لكنه يستطيع أن يفهم بسرعة خصائص الأعداء ويحكم على كيفية التعامل معهم. هكذا يمكن أن يقول هذا.
“انا اتفهم.”
كان لدى جريد خبرة قتالية لا تعد ولا تحصى. قد لا يكون ذكيا ، لكنه يستطيع أن يفهم بسرعة خصائص الأعداء ويحكم على كيفية التعامل معهم. هكذا يمكن أن يقول هذا.
باهات!
وقع انفجار قوي وشك جريد. لم يكن زِفير ما هاجمه جريد ، ولكن استنساخ زِفير مع القدرة على الانفجار. أبعد من الدخان ، كانت عيون زفير منحنية مثل هلال.
الوحش الذي قتل المستخدم ذو الرتبة الثانية و الـ NPC الستة في التقدم الثالث في لحظة ، جريد. لم يظهر زفير أي علامات على التوتر أثناء توجهه نحو جريد. كان يؤمن بمهاراته.
“كوهيوك…!”
“قد يكون وحشًا ، لكنه لا يستطيع التعامل مع الألعاب البهلوانية خاصتي”.
‘خلال غزو ريدان…’
كان من المضحك أنه كان عليه فقط شراء الوقت.
مجرد خدعة؟ هذه المهارة التي لا طائل منها. خبط جريد لحظة اعتقد ذلك. ويرجع ذلك إلى أن الحلقة المشتعلة ، التي تتمحور حوله ، بدأت تشتعل.
“كيا كيا كيا كياك!”
“إذا لم تكن لديك موهبة ، لما كنت قد وصلت إلى هذه النقطة. ربما يمكنك الاستمرار في المحاولة لأنك كنت غبيًا. أنا أحترمك بصدق.”
اندلع زفير في ضحك غريب بينما كان يقفز فوق رأس جريد ويدور مثل النحلة الدوارة. لم يكن ذلك عملاً لا معنى له ، ولكن تفعيل مهارة ‘ضحكة أكروبات’. الأعداء الذين سمعوا الضحك سيفقدون سمعهم مؤقتًا ويصبحون مرتبكين.
“لماذا لا يمكنني تجنب ذلك؟”
لكن جريد قاوم.
بوك!
لم ينزعج زفير. كان يعرف بالفعل أن جريد لديه قدرات مقاومة الديبف.
“سأحصل على قوة تتجاوز مفهوم المستوى!”
“كي كي كي كي كيك!”
“القتل القمة.”
ومع ذلك ، كان السبب في ضحكه لأنه لا يريد أن يقترب منه الأعداء ورفع معنوياته أيضًا.
مجرد خدعة؟ هذه المهارة التي لا طائل منها. خبط جريد لحظة اعتقد ذلك. ويرجع ذلك إلى أن الحلقة المشتعلة ، التي تتمحور حوله ، بدأت تشتعل.
“لماذا تكررها؟”
شكك السحرة في عيونهم. كان مشهدًا لا يصدق ، فقد حطمت الحواجز التي تم استدعاؤها من خلال استثمار الكثير من المانا بضربة واحدة من قبل جريد. في النهاية ، لم يكن لدى لاويل أي خيار سوى استخدام زِفير ، الذي كان يحافظ على ذروة السيف و يورا تحت السيطرة.
تمت مقاومة الارتباك ، ولكن صوت الضحك كان فظيعًا. عبس جريد وأرجح إياروغت نحو زفير المقترب.
“زفير ، من فضلك اربط أقدام جريد. في غضون ذلك ، سأخذ القاعدة الكورية.”
باهات!
كان لدى جريد خبرة قتالية لا تعد ولا تحصى. قد لا يكون ذكيا ، لكنه يستطيع أن يفهم بسرعة خصائص الأعداء ويحكم على كيفية التعامل معهم. هكذا يمكن أن يقول هذا.
تبعثر الضوء الأحمر مثل المجوهرات وقطع في جسد زفير.
كان هناك شيء غريب. كان يتحدث من وجهة نظر الفائز.
بيــــــونغ!
بقي جريد في أرخبيل بيهين لفترة من الوقت ، لذلك كان الفشل في فهم أحدث مواصفاته مميتًا لـ لاويل. كان لاويل حريصًا وعاد بخطوات قليلة إلى الوراء. كان للنظر في ساحة المعركة بأكملها.
“كوك!”
“ماذا تفعلون؟ إمحوهم جميعًا!”
وقع انفجار قوي وشك جريد. لم يكن زِفير ما هاجمه جريد ، ولكن استنساخ زِفير مع القدرة على الانفجار. أبعد من الدخان ، كانت عيون زفير منحنية مثل هلال.
هل كان لقمع الجيش الكوري الذي بدأ في التحرك ردا على جريد؟ أشعل الـ NPC النار في الغابة ، واستخدم لاويل نفس تنين الرياح ، وسرعان ما حول المنطقة إلى بحر من النار.
“خاتم الوحش”
ملأ الصمت ساحة المعركة. كان هذا زفير. تم رفض أحد كبار الرتب بسهولة من قبل جريد. لكن الصمت لم يدم طويلا.
بينج!
ملأ الصمت ساحة المعركة. كان هذا زفير. تم رفض أحد كبار الرتب بسهولة من قبل جريد. لكن الصمت لم يدم طويلا.
تم إنشاء حلقة نيران مشتعلة حول جريد.
[لقد تعرضت لضربة قاتلة!]
‘ماذا؟’
أمر لاويل دون تردد. استدعى السحرة حواجز الأرض والجليد لقفل جريد بالقوة في مساحة محدودة. لكن الحواجز التي بناها السحرة لم تكن شيئًا أمام جريد.
مثل الفيل ، ظهر سيربيروس كبير وقفز نحو جريد في وسط الحلقة. كان الزخم مرعبًا لدرجة أن جريد انعكس بشكل دفاعي. ومع ذلك ، لم يتم تسليم أي صدمة. اخترق سيربيروس من خلال جريد والخاتم واختفى وكأنه كذبة.
كواجاك!
‘ما هذا؟’
“هذا المضرب.”
مجرد خدعة؟ هذه المهارة التي لا طائل منها. خبط جريد لحظة اعتقد ذلك. ويرجع ذلك إلى أن الحلقة المشتعلة ، التي تتمحور حوله ، بدأت تشتعل.
“هل هذا مجاملة أم نقمة؟”
“إنها تفرقع!”
في صرخة جريد ، هاجم ممثلو كوريا الجنوبية والـ NPC القوات الأمريكية.
تراجع جريد بمفاجأة ، وفي هذه اللحظة ، ألقى زفير 12 كرة كان يلفها في يديه.
ظهرت أسوأ نتيجة في اللحظة التي استشعر فيها جريد.
بي بي بيوك!
“هذا مستحيل”.
“كيا كيا كياك! هل تؤلم؟”
ومع ذلك.
توجه زفير نحو جريد ، الذي أجتيح من قبل الانفجار مرة أخرى. كان يفيض بالثقة. حتى لو لم يتمكن من قتل جريد ، كان واثقًا من أنه يمكن أن يلعب مع جريد لمدة ساعة. بالطبع ، كان متعجرفًا جدًا.
وقع انفجار قوي وشك جريد. لم يكن زِفير ما هاجمه جريد ، ولكن استنساخ زِفير مع القدرة على الانفجار. أبعد من الدخان ، كانت عيون زفير منحنية مثل هلال.
“إنه لا يؤلم.”
“خاتم الوحش”
خطوة.
لماذا ؟ لماذا لا يستطيع تجنب هجوم العدو؟ كان زفير مليئًا بالشكوك الشديدة عندما كان لديه فجأة فرضية.
خطى جريد إلى الأمام من الدخان. تحدث إلى زفير ، الذي كان يستدعي مئات الحمائم.
“كوهيوك…!”
“ستموت في خمس ثوان.”
ومع ذلك.
كان لدى جريد خبرة قتالية لا تعد ولا تحصى. قد لا يكون ذكيا ، لكنه يستطيع أن يفهم بسرعة خصائص الأعداء ويحكم على كيفية التعامل معهم. هكذا يمكن أن يقول هذا.
‘مجنون. متى صنع مثل هذا الشيء الغريب؟’
“كيا كيا كيا كياك! لا أعرف ما الذي تتحدث عنه!”
تم إنشاء حلقة نيران مشتعلة حول جريد.
انفجر زفير وهو يضحك كما لو كان الأمر مضحكًا حقًا وتوجه مئات الحمام نحو جريد. ضاق مجال رؤية جريد حيث هددته مئات الأجنحة والمناقير المترفقة. كما سقطت أشياء مقرفة مثل روث الطيور والريش. لكن جريد لم يهتز. اعتمد على كل البف لديه للاندفاع في اتجاه زفير.
“إنه لا يؤلم.”
‘إنه صعب لأنه مقاوم.’
“لماذا لا يمكنني تجنب ذلك؟”
نقر زفير لسانه وخلع قبعته. في اللحظة التي هاجم فيها جريد ، خطط لسحب سلحفاة للدفاع عنه ، ثم أرنب لزيادة سرعة حركته والقتال. لكن جريد كان سريع للغاية. طعن بمجرد وصوله ، ولم يمنح زفير الوقت لسحب سلحفاة أو أرنب. حتمًا ، كان عليه استخدام دموع المهرج.
لم يعد يتشبث بالتصنيفات.
كانت المهارة النهائية التي تسببت في تأثير هلوسة للأهداف القريبة وزيادة معدل التهرب بنسبة تصل إلى 70 ٪. إذا جمع بين جميع عناصره وألقابه وتأثيرات فئته ، فقد كانت 21٪ إضافية ، مما منحه معدل تهرب 91٪. سيكون من الصعب ضرب زِفير الحالي حتى مع المهارات المستهدفة. لم يكن مختلفًا عن كونه لا يقهر.
“زفير ، من فضلك اربط أقدام جريد. في غضون ذلك ، سأخذ القاعدة الكورية.”
ومع ذلك.
اندلع زفير في ضحك غريب بينما كان يقفز فوق رأس جريد ويدور مثل النحلة الدوارة. لم يكن ذلك عملاً لا معنى له ، ولكن تفعيل مهارة ‘ضحكة أكروبات’. الأعداء الذين سمعوا الضحك سيفقدون سمعهم مؤقتًا ويصبحون مرتبكين.
بوك!
“كيا كيا كيا كياك!”
“سعال!”
بدأ لاويل بتوجيه القوات مرة أخرى.
اخترق السيف قلب زفير. ارتفعت الأسئلة على الألم غير المتوقع.
‘خلال غزو ريدان…’
“لماذا لا يمكنني تجنب ذلك؟”
“سعال!”
لقد تهرب من سيف جريد ، فقط ليُسحب مثل المغناطيس. كانت ظاهرة لا يمكن فهمها. سعل زفير الدم عندما وجه جريد ضربة ثانية.
“إنها تفرقع!”
بوك!
‘ماذا؟’
“كوهيوك…!”
ومع ذلك.
لماذا ؟ لماذا لا يستطيع تجنب هجوم العدو؟ كان زفير مليئًا بالشكوك الشديدة عندما كان لديه فجأة فرضية.
“خاتم الوحش”
“لا تقل لي أن دقته تفوق معدل التهرب؟”
“كيا كيا كيا كياك! لا أعرف ما الذي تتحدث عنه!”
كان الأمر سخيفاً. لم يكن هناك طريقة لوجود مثل هذه الدقة الاحتيالية.
“إطلاق! إطلاق!”
“إنه مجرد حظ…!”
“كي كي كي كي كيك!”
نفى زفير ذلك عندما مات.
[لقد تعرضت لضربة قاتلة!]
“…”
“كوك!”
ملأ الصمت ساحة المعركة. كان هذا زفير. تم رفض أحد كبار الرتب بسهولة من قبل جريد. لكن الصمت لم يدم طويلا.
“كيا كيا كيا كياك! لا أعرف ما الذي تتحدث عنه!”
“ماذا تفعلون؟ إمحوهم جميعًا!”
انفجر زفير وهو يضحك كما لو كان الأمر مضحكًا حقًا وتوجه مئات الحمام نحو جريد. ضاق مجال رؤية جريد حيث هددته مئات الأجنحة والمناقير المترفقة. كما سقطت أشياء مقرفة مثل روث الطيور والريش. لكن جريد لم يهتز. اعتمد على كل البف لديه للاندفاع في اتجاه زفير.
في صرخة جريد ، هاجم ممثلو كوريا الجنوبية والـ NPC القوات الأمريكية.
‘لقد تم الإشادة بي دائما…!’
“إطلاق! إطلاق!”
“كيا كيا كيا كياك! لا أعرف ما الذي تتحدث عنه!”
قاوم الرماة والسحرة الأمريكيون. لقد جعلوا جريد على رأس أولوياتهم ، لذلك ركزت جميع هجمات على جريد. ومع ذلك ، تضاعف دفاع جريد. بغض النظر عن مدى قوة مستخدمي التقدم الثالث ، لم يتمكنوا من التعامل مع إصابة قاتلة. على وجه الخصوص ، قاومت مجموعة الضوء المقدس بمقاومة الهجمات السحرية. كانت أغراضه رائعة حقًا. استخدم جريد قدرة حلقة إلفين ستون للحفاظ على صحته بينما يقصفه العدو.
[لقد مت.]
كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجه لاويل حيث التقيا وجهاً لوجه.
بدأ لاويل بتوجيه القوات مرة أخرى.
“أنا فخور بك.”
عادة ، تم انتقاده لاستخدامه العناصر فقط. لكن لاويل عرف. يحتاج الشخص أيضًا إلى القدرات لاستخدام عناصره. خنزير يرتدي عقد من اللؤلؤ؟ على وجه الخصوص ، أظهر جريد بنشاط استخدام الاستراتيجيات مع عناصره. كان لاويل مبتهجًا بالنمو الدراماتيكي.
عادة ، تم انتقاده لاستخدامه العناصر فقط. لكن لاويل عرف. يحتاج الشخص أيضًا إلى القدرات لاستخدام عناصره. خنزير يرتدي عقد من اللؤلؤ؟ على وجه الخصوص ، أظهر جريد بنشاط استخدام الاستراتيجيات مع عناصره. كان لاويل مبتهجًا بالنمو الدراماتيكي.
‘ماذا؟’
“إذا لم تكن لديك موهبة ، لما كنت قد وصلت إلى هذه النقطة. ربما يمكنك الاستمرار في المحاولة لأنك كنت غبيًا. أنا أحترمك بصدق.”
كان لدى جريد خبرة قتالية لا تعد ولا تحصى. قد لا يكون ذكيا ، لكنه يستطيع أن يفهم بسرعة خصائص الأعداء ويحكم على كيفية التعامل معهم. هكذا يمكن أن يقول هذا.
تم لمس لاويل وتحدث بدموع. لكن جريد شعر بالإهانة.
لكن جريد قاوم.
“هل هذا مجاملة أم نقمة؟”
ربما كان عنصرًا لديه فرصة لممارسة أقوى تأثير حالة إيجابي. بفضل ذلك ، ارتفع ضرر جريد الحالي بمقدار الضعف على الأقل.
على أي حال.
باهات!
“ألا يمكنك معرفة الفرق بين الأعمال والمسائل الشخصية؟ توقف عن السعادة.”
“قاتل بشكل جيد!”
الآن ، كان جريد ممثل كوريا الجنوبية. بالإضافة إلى ذلك ، حارب مع زملائه بدلاً من القتال وحده. لا يمكن ضربه عن قصد من قبل لاويل. فهم لاويل. كان في نفس وضع جريد.
كان هذا هو السبب في أن زيبال كان مبعوث ديبيريون. اختار فئة متخصصة في الصيد ، بهدف رفع مستواه فقط للوصول إلى الرتبة الأولى في التصنيف. العيب المميت هو أنه كان ضعيفًا عند الـ PvP. لم يشعر في الأصل بهذا العيب. كان إحساسه الفطري بالمعركة رائعًا ولم يستطع تصور نفسه على أنه ضعيف. كانت تجربته في الهزيمة في ساحة المعركة منخفضة للغاية بحيث يمكن عدها من جهة.
“يمكنني.”
[مات عضو فريقك زيبال.]
“…؟”
نقر زفير لسانه وخلع قبعته. في اللحظة التي هاجم فيها جريد ، خطط لسحب سلحفاة للدفاع عنه ، ثم أرنب لزيادة سرعة حركته والقتال. لكن جريد كان سريع للغاية. طعن بمجرد وصوله ، ولم يمنح زفير الوقت لسحب سلحفاة أو أرنب. حتمًا ، كان عليه استخدام دموع المهرج.
كان هناك شيء غريب. كان يتحدث من وجهة نظر الفائز.
[لقد تعرضت لضربة قاتلة!]
“لا يمكن أن يكون!”
باهات!
ظهرت أسوأ نتيجة في اللحظة التي استشعر فيها جريد.
“إشعال النار في الغابة كان إشارة إلى سكال.”
[احتل العدو قلعتك!]
كان جريد حزين للغاية.
كانت نافذة الإخطار هي التي أشارت إلى هزيمة كوريا الجنوبية في الحصار. ابتسم لاويل في جريد.
ترجمة : Don Kol
“إشعال النار في الغابة كان إشارة إلى سكال.”
كان هذا هو السبب في أن زيبال كان مبعوث ديبيريون. اختار فئة متخصصة في الصيد ، بهدف رفع مستواه فقط للوصول إلى الرتبة الأولى في التصنيف. العيب المميت هو أنه كان ضعيفًا عند الـ PvP. لم يشعر في الأصل بهذا العيب. كان إحساسه الفطري بالمعركة رائعًا ولم يستطع تصور نفسه على أنه ضعيف. كانت تجربته في الهزيمة في ساحة المعركة منخفضة للغاية بحيث يمكن عدها من جهة.
“…”
“هذا المضرب.”
لم يدعم الحصار دردشة المجموعة أو وظيفة الهمس. كان المنظمون يأملون في إنتاج حرب أكثر واقعية ودرامية. وهكذا ، كان جريد مهمل.
“سأحصل على قوة تتجاوز مفهوم المستوى!”
كان جريد حزين للغاية.
كان زيبال أحمق مع المواهب. في ذلك اليوم ، أسس موطئ قدم لجهوده.
نتيجة مباراة الحصار الأولى. كما هو متوقع ، خسرت كوريا الجنوبية. لكن العالم لم يدين أو يسخر من كوريا الجنوبية. الجميع ، بغض النظر عن العرق أو الجنسية ، أشادوا بالممثلين الكوريين ، وخاصة جريد.
[مات عضو فريقك زيبال.]
“قاتل بشكل جيد!”
كان جريد حزين للغاية.
تلقى جريد الثناء أكثر مما حصل عندما فاز بالميدالية الذهبية. هذا يعني أن جريد أظهر مشهدًا رائعًا. الآن كان جريد ينمو ليصبح موضوع الحسد لشخص ما
ظهرت أسوأ نتيجة في اللحظة التي استشعر فيها جريد.
ترجمة : Don Kol
[لقد تعرضت لضربة قاتلة!]
[لقد مت.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
