الفصل 484
[أدمانتيوم]
أدرك ذلك مرة أخرى. كان هناك مجال واحد كان يفتقر إليه دفاع جريد ، لكنه لم يكن شيئًا كبيرًا.
معدن يمكن جمعه فقط في عالم الآلهة ، أسجارد.
‘… أكثر من أي شيء ، أنا ضعيف’.
لديها القوة والصلابة والرشاقة التي يرغب بها المصنعون. ومع ذلك ، هناك حد.
كان سعيد. تحدث براهام بصوت بارد لإخفاء قلبه.
من الصحيح أن نقول أنه معدن قريب من الكمال ، ولكن يمكن أن يكون خادعًا بسبب القوة الإلهية القوية.
كان من الغباء التخلي عن قوة الآدمانتيوم الإلهية في هذه الحالة. كان على جريد أن يفكر. كان يجب أن تكون هناك طريقة لتعايش الإسوداد و الأدمانتيوم. وهكذا ، دق أفكاره.
شروط الصهر: المستوى السابع للحدادة المتقدمة.
“الآن يتحدث إلى نفسه… مرضه ساء.”
الوزن: 30
“…؟”
“هوه ، هذا آدمانتيوم. وبصرف النظر عن البافارنيوم ، يمكن أن يطلق عليه أفضل معدن إلى جانب أحجار الدم. أظهر براهام الاهتمام. “ما الذي تخطط للقيام بهذا؟”
“بنغو”. خطط جريد للاستفادة بنشاط من أيدي الإله. “سلاح مصنوع من الأدمانتيوم. لن يتأثر بالإسوداد إذا كانت أيدي الإله تستخدمه.”
“سلاح.”
“حسنا ، أنا أعتقد ذلك.”
في الواقع ، خطط في الأصل لتعزيز دفاعه. كان قادرًا على تغطية دفاعه الجسدي الناقص دون التضحية بالأداء المتأصل إذا ضحى بالأدمانتيوم إلى مجموعة الضوء المقدس ، والتي تم تصنيفها كدرع ضوء بسبب نقص وزنها. ثم ستختفي الحاجة للتبديل إلى طبقات ثلاثية ويمكنه إثبات قدرة الدبابة المثالية حتى لو حارب الخصوم بهجمات جسدية وسحرية.
فكرت جريد في ذلك أثناء القتال مع كراغول. ماذا لو صنع سلاحًا قويًا ‘يضرب’ العدو وسلمه إلى يديه؟ لم تعد أيدي الإله بقوة فائضة. ستكون فعالية أيدي الإله في المعركة مطلقة.
لكن جريد غير رأيه على طول الطريق. إذا نظرنا إلى الوراء ، لم تكن هناك حاجة للقلق بشأن الدفاع.
كانت الأوقات تتغير بسرعة. جيل جديد كان ينشر جناحيه. ستكون هناك نقطة حيث أصبحت أساطير الماضي بالية. بمجرد إحياء براهام ، سيكون من الصعب الاستمتاع بمجد الماضي مرة أخرى. كان من المرجح للغاية أنه سيعاني من الخزي.
‘في الوقت الحالي ، يكفي أن يكون لدي الطبقات الثلاثية ومجموعة الضوء المقدس.’
‘أنا أفهم نواياك. ولكن هل هناك سلاح يضرب العدو بالتأكيد؟’
في المقام الأول ، تم تصميم الطبقات الثلاثية ، وأكبر قفازات ، والخوذة بقرون ، وعباءة لانتير لتحمل قوة هجوم لانتير. القاتل الأسطوري لانتير. هل كان من المحتمل أن يكون لدى أي عدو قوة هجومية أقوى في الوقت الحالي؟
“لهذا السبب أخطط لصنع أسلحة لأيدي الإله.”
أدرك ذلك مرة أخرى. كان هناك مجال واحد كان يفتقر إليه دفاع جريد ، لكنه لم يكن شيئًا كبيرًا.
كان متوقعا. يبدو أن العمل مع جريد أمر ممتع.
‘إنها مبادلة الدروع. ومع ذلك ، فإن المعارضين الأقوياء مع الهجمات الجسدية والسحرية أمر نادر الحدوث.’
‘سوف تصنع سلاح لأيدي الإله؟’
في المقام الأول ، كان لجريد المهارة السلبية الخالدة. يمكنه الانتظار. كان أكثر إلحاحًا أن يكون هناك هجوم قوي يمكن أن يسقط الأعداء.
‘بعبارة أخرى ، إنها تحتاج إلى هجوم مستهدف لا يمكن تجنبه.’
‘زادت قوة هجوم إياروغت للتصنيف الأسطوري ، ولكن هناك فجوة’.
‘هاه’. لم يكن لدى براهام كلمات ، لذلك كان يضحك فقط. ‘أنا… الساحر العظيم براهام يخشى أن يتم التخلي عنه’.
فقد جريد ملكية إياروغت عندما تم استدعاء شيطان السيف إياروغت. كان إياروغت في الواقع أكثر كفاءة كأداة استدعاء من سلاح الآن. كان جريد بحاجة إلى سلاح ليحل محل إياروغت. ومع ذلك ، تسبب هذا في مشكلة أخرى. كان الإسوداد. إذا صنع سلاحًا باستخدام آدمانتيوم يحتوي على قوة إلهية قوية ، فهل سيكون قادرًا على استخدام الإسوداد؟ كان قد اختبرها بالفعل مع رمح ليفائيل. كانت هناك عقوبة كبيرة عندما اشتبكت القوة الإلهية والقوة الشيطانية. لم تكن مستقرة.
أراد براهام أن ينظر فقط إلى نوع السلاح الذي سيتم إنتاجه ، لكنه كان بحاجة إلى العمل؟ كان براهام يحظى بإعجاب كبير لـ جريد ، لكنه لم يكن متسامحًا بما يكفي لقبول مطالب جريد غير المشروطة. شعر بعدم الرضا لفكرة استخدامه وكان على وشك الرفض.
‘ماذا ستفعل؟’
فقد جريد ملكية إياروغت عندما تم استدعاء شيطان السيف إياروغت. كان إياروغت في الواقع أكثر كفاءة كأداة استدعاء من سلاح الآن. كان جريد بحاجة إلى سلاح ليحل محل إياروغت. ومع ذلك ، تسبب هذا في مشكلة أخرى. كان الإسوداد. إذا صنع سلاحًا باستخدام آدمانتيوم يحتوي على قوة إلهية قوية ، فهل سيكون قادرًا على استخدام الإسوداد؟ كان قد اختبرها بالفعل مع رمح ليفائيل. كانت هناك عقوبة كبيرة عندما اشتبكت القوة الإلهية والقوة الشيطانية. لم تكن مستقرة.
لمح براهام مشاكل جريد. كيف سيتغلب جريد على التفاعل بين الإسوداد والقوة الإلهية؟ كان من الممتع مشاهدته.
كان براهام يكافح من أجل عدم الكشف عن عقله الضعيف. كان يعتقد أن جريد لن يكون قادر على سماع صوته الداخلي. ومع ذلك ، كان مع جريد لفترة طويلة جدًا. على الرغم من جهود براهام ، قرأ جريد قلبه. ثم قال: “لماذا ستغادر؟ لا يمكنك المغادرة حتى تعلمني السحر.”
‘في أفضل الأحوال ، قد تكون هناك فرصة إذا تم دمجها مع حجر الدم’.
“يجب على العدو أن يكون في حالة الإحتراس مني ومن أيدي الإله. سوف يستهلكون تركيزهم الذهني وقدرتهم على التحمل”.
إن الطاقة الشيطانية لحجر الدم ستقمع القوة الإلهية للأدمانتيوم. وقد فكر جريد أيضًا في هذا الأمر. لكنه لم يستطع التخلي عن القوة الإلهية. لماذا؟ تعاملت القوى الإلهية مع كارثة للا موتى و صنف الشيطان.
‘… أكثر من أي شيء ، أنا ضعيف’.
“هناك فرسان موت في أرخبيل بيهين و آجنوس لديه أيضًا ليتش و فارس موت.”
كان متوقعا. يبدو أن العمل مع جريد أمر ممتع.
كان من الغباء التخلي عن قوة الآدمانتيوم الإلهية في هذه الحالة. كان على جريد أن يفكر. كان يجب أن تكون هناك طريقة لتعايش الإسوداد و الأدمانتيوم. وهكذا ، دق أفكاره.
كان براهام يكافح من أجل عدم الكشف عن عقله الضعيف. كان يعتقد أن جريد لن يكون قادر على سماع صوته الداخلي. ومع ذلك ، كان مع جريد لفترة طويلة جدًا. على الرغم من جهود براهام ، قرأ جريد قلبه. ثم قال: “لماذا ستغادر؟ لا يمكنك المغادرة حتى تعلمني السحر.”
“السلاح ، هل هناك حاجة لي لاستخدامه مباشرة؟”
بنى جريد صداقة مع شخص غريب. من ناحية أخرى ، كان هناك شخص يراقب جريد من زاوية الحدادة. كان خان.
“…؟”
“لهذا السبب أخطط لصنع أسلحة لأيدي الإله.”
لا يستخدم السلاح نفسه؟ الشخص العادي لن يفهم كلمات جريد. لكن براهام لاحظ ذلك على الفور.
الهدف الذي يتحرك بسرعة كافية بحيث لا تتبعه العيون أو الحركات المبهرة التي تضلل الشخص يصبح عفا عليه الزمن. الكشف السحري (المحسن) لديه خاصية تتبع مانا الهدف الملتقط حتى النهاية.
‘سوف تصنع سلاح لأيدي الإله؟’
فقد جريد ملكية إياروغت عندما تم استدعاء شيطان السيف إياروغت. كان إياروغت في الواقع أكثر كفاءة كأداة استدعاء من سلاح الآن. كان جريد بحاجة إلى سلاح ليحل محل إياروغت. ومع ذلك ، تسبب هذا في مشكلة أخرى. كان الإسوداد. إذا صنع سلاحًا باستخدام آدمانتيوم يحتوي على قوة إلهية قوية ، فهل سيكون قادرًا على استخدام الإسوداد؟ كان قد اختبرها بالفعل مع رمح ليفائيل. كانت هناك عقوبة كبيرة عندما اشتبكت القوة الإلهية والقوة الشيطانية. لم تكن مستقرة.
“بنغو”. خطط جريد للاستفادة بنشاط من أيدي الإله. “سلاح مصنوع من الأدمانتيوم. لن يتأثر بالإسوداد إذا كانت أيدي الإله تستخدمه.”
‘زادت قوة هجوم إياروغت للتصنيف الأسطوري ، ولكن هناك فجوة’.
“بالتأكيد. إنها فكرة مثيرة للاهتمام.”
يمكنك إنشاء ثلاث طرق لإنتاج العناصر في كل مرة يرتفع فيها مستوى مهارة “المهارة الحرفية الحداد الأسطوري”.
لكن.
في الواقع ، خطط في الأصل لتعزيز دفاعه. كان قادرًا على تغطية دفاعه الجسدي الناقص دون التضحية بالأداء المتأصل إذا ضحى بالأدمانتيوم إلى مجموعة الضوء المقدس ، والتي تم تصنيفها كدرع ضوء بسبب نقص وزنها. ثم ستختفي الحاجة للتبديل إلى طبقات ثلاثية ويمكنه إثبات قدرة الدبابة المثالية حتى لو حارب الخصوم بهجمات جسدية وسحرية.
“البافارنيوم أمر لا يصدق. ومع ذلك ، لديه حدوده. أيدي الإله لها مهارة أضعف. ماذا لو لم يتمكنوا من تهديد العدو حتى إذا أعطيتهم سلاحًا جيدًا؟
‘هاه’. لم يكن لدى براهام كلمات ، لذلك كان يضحك فقط. ‘أنا… الساحر العظيم براهام يخشى أن يتم التخلي عنه’.
هذا صحيح. كانت أيدي الإله مجرد قوة فائضة. لم يشكلوا تهديدًا كبيرًا لـ كراغول في المسابقة الوطنية. لم يكن الأمر مجرد كراغول. تم حظرهم بمجرد وصول الخصم إلى مستوى معين.
‘أنت…’
“لهذا السبب أخطط لصنع أسلحة لأيدي الإله.”
يمكن رؤية الدموع في عينيه.
فكرت جريد في ذلك أثناء القتال مع كراغول. ماذا لو صنع سلاحًا قويًا ‘يضرب’ العدو وسلمه إلى يديه؟ لم تعد أيدي الإله بقوة فائضة. ستكون فعالية أيدي الإله في المعركة مطلقة.
‘ماذا ستفعل؟’
“يجب على العدو أن يكون في حالة الإحتراس مني ومن أيدي الإله. سوف يستهلكون تركيزهم الذهني وقدرتهم على التحمل”.
***
‘أنا أفهم نواياك. ولكن هل هناك سلاح يضرب العدو بالتأكيد؟’
‘… في الواقع.’
السيوف والأقواس والبنادق. بغض النظر عن مدى ارتفاع معدل الضرب ، لم يتم ضمان الدقة المطلقة. يمكن تجنب الهجمات غير المستهدفة بطريقة أو بأخرى.
لكن.
‘بعبارة أخرى ، إنها تحتاج إلى هجوم مستهدف لا يمكن تجنبه.’
أدرك براهام ذلك. كان جريد مختلف عن باجما. حصل باجما على قوة قوية لإحساسه بالواجب. لقد سعى دائمًا من أجل ‘سلام العالم’ ، مما منحه جانبًا لا هوادة فيه. كان من السهل عليه التخلص من قيد صغير. وفي الوقت نفسه ، كانت سفينة جريد صغيرة. العدالة؟ تخلى عنها وعمل فقط لنفسه وللأشخاص من حوله. لهذا السبب أدرك براهام.
سسيك.
استفزه جريد.
ابتسم جريد بشكل هادف وسأل براهام.
معدن يمكن جمعه فقط في عالم الآلهة ، أسجارد.
“براهام ، أليس من الممكن مع قدراتك؟” أظهر الكشف السحري (المحسن) موقع العدو.” ماذا لو حولت هذه التعويذة إلى شكل سلبي؟ ثم ماذا لو أرفقتها بالسلاح؟”
***
الهدف الذي يتحرك بسرعة كافية بحيث لا تتبعه العيون أو الحركات المبهرة التي تضلل الشخص يصبح عفا عليه الزمن. الكشف السحري (المحسن) لديه خاصية تتبع مانا الهدف الملتقط حتى النهاية.
‘أنت…’
‘السلاح سوف يتحرك في اتجاه الكشف السحري.’
‘لماذا يجب أن أزعج نفسي بحياة جديدة؟’
كان من الواضح أن النظام سيضمن دقة عالية. كانت هناك عيوب واضحة. عثر الكشف السحري على المانا وتتبعها فقط ، لذا كانت قدرة ‘الحكم’ صفر ولا يمكن اكتشاف الخطر. إذا استخدم الناس السلاح للتحرك في الاتجاه الذي أشار إليه الكشف السحري ، فقد يواجهون أزمة كبيرة. يمكن أن يتعرضوا لقصف. لكنها كانت قصة مختلفة بأيدي الإله. تتمتع أيدي الإله بمتانة لا نهائية ولم يتم نقل أي ضرر لحق بها إلى جريد.
‘هذا الشخص لن يخونني.’
“ماذا عن ذلك؟ أليس هذا بخير؟ ممكن فقط إذا تعاونت معي.”
في اللحظة التي استخدم فيها جريد المهارة.
‘أنت…’
“ماذا عن ذلك؟ أليس هذا بخير؟ ممكن فقط إذا تعاونت معي.”
أراد براهام أن ينظر فقط إلى نوع السلاح الذي سيتم إنتاجه ، لكنه كان بحاجة إلى العمل؟ كان براهام يحظى بإعجاب كبير لـ جريد ، لكنه لم يكن متسامحًا بما يكفي لقبول مطالب جريد غير المشروطة. شعر بعدم الرضا لفكرة استخدامه وكان على وشك الرفض.
“حسنا ، أنا أعتقد ذلك.”
“لا بأس إذا لم تستطع. ليس من السهل تحويل السحر.”
في المقام الأول ، كان لجريد المهارة السلبية الخالدة. يمكنه الانتظار. كان أكثر إلحاحًا أن يكون هناك هجوم قوي يمكن أن يسقط الأعداء.
استفزه جريد.
لمح براهام مشاكل جريد. كيف سيتغلب جريد على التفاعل بين الإسوداد والقوة الإلهية؟ كان من الممتع مشاهدته.
‘من لا يستطيع أن يفعل ذلك؟ إنها مهمة سهلة بالنسبة لي!’
‘… في الواقع.’
يعني فخر براهام القوي أنه وقع بسهولة في الاستفزاز. كان الأمر يتعلق بالشخصية ، وليس بالغباء.
بنى جريد صداقة مع شخص غريب. من ناحية أخرى ، كان هناك شخص يراقب جريد من زاوية الحدادة. كان خان.
‘ووبس!’
كان قد فكر بالفعل في ذلك. أجاب جريد بسرعة ، “مطرقة. سأصنع مطرقة”.
سأل جريد براهام المحرج.
ترجمة : Don Kol
‘أنا بحاجة لقوتك العظيمة. من فضلك أعرها لي.’
‘هذا الشخص لن يخونني.’
‘لماذا يجب علي…؟’
السيوف والأقواس والبنادق. بغض النظر عن مدى ارتفاع معدل الضرب ، لم يتم ضمان الدقة المطلقة. يمكن تجنب الهجمات غير المستهدفة بطريقة أو بأخرى.
‘ألا تتطلع إلى ذلك؟ ما مدى قوة السلاح المصنوع من خلال الجمع بين قوة الساحر العظيم الأسطوري والحداد الأسطوري؟ سوف يندهش الجميع في العالم’.
يعني فخر براهام القوي أنه وقع بسهولة في الاستفزاز. كان الأمر يتعلق بالشخصية ، وليس بالغباء.
‘… سعال.’
“الآن يتحدث إلى نفسه… مرضه ساء.”
كان متوقعا. يبدو أن العمل مع جريد أمر ممتع.
“البافارنيوم أمر لا يصدق. ومع ذلك ، لديه حدوده. أيدي الإله لها مهارة أضعف. ماذا لو لم يتمكنوا من تهديد العدو حتى إذا أعطيتهم سلاحًا جيدًا؟
‘يمكنني إنتاج أكثر بكثير مما أتوقع ، مثل البافارنيوم ، و سيمنحني الكثير للبحث’.
كان سعيد. تحدث براهام بصوت بارد لإخفاء قلبه.
تذكر الوقت الذي صنع فيه البافارنيوم مع باجما. أصبحت عواطفه معقدة. كان براهام يخشى أن تكون هذه اللحظة مع جريد ممتعة ، لكنه سيهجر يومًا ما مرة أخرى.
كان سعيد. تحدث براهام بصوت بارد لإخفاء قلبه.
‘هاه’. لم يكن لدى براهام كلمات ، لذلك كان يضحك فقط. ‘أنا… الساحر العظيم براهام يخشى أن يتم التخلي عنه’.
‘هاه’. لم يكن لدى براهام كلمات ، لذلك كان يضحك فقط. ‘أنا… الساحر العظيم براهام يخشى أن يتم التخلي عنه’.
يبدو أنه كان يحب جريد لفترة طويلة. بالإضافة إلى ذلك ، كان الألم الذي سيعانى منه عندما يتعرض للخيانة من قبل جريد كبيرًا جدًا.
“لهذا السبب أخطط لصنع أسلحة لأيدي الإله.”
‘… أكثر من أي شيء ، أنا ضعيف’.
أدرك براهام ذلك. كان جريد مختلف عن باجما. حصل باجما على قوة قوية لإحساسه بالواجب. لقد سعى دائمًا من أجل ‘سلام العالم’ ، مما منحه جانبًا لا هوادة فيه. كان من السهل عليه التخلص من قيد صغير. وفي الوقت نفسه ، كانت سفينة جريد صغيرة. العدالة؟ تخلى عنها وعمل فقط لنفسه وللأشخاص من حوله. لهذا السبب أدرك براهام.
كانت روحه موجودة لفترة طويلة جدا بدون لحم. كان قلبه ضعيفاً لأنه لم يكن هناك مركز. ربما كان عجوزًا جدًا.
ابتسم جريد بشكل هادف وسأل براهام.
‘لماذا يجب أن أزعج نفسي بحياة جديدة؟’
تذكر الوقت الذي صنع فيه البافارنيوم مع باجما. أصبحت عواطفه معقدة. كان براهام يخشى أن تكون هذه اللحظة مع جريد ممتعة ، لكنه سيهجر يومًا ما مرة أخرى.
كانت الأوقات تتغير بسرعة. جيل جديد كان ينشر جناحيه. ستكون هناك نقطة حيث أصبحت أساطير الماضي بالية. بمجرد إحياء براهام ، سيكون من الصعب الاستمتاع بمجد الماضي مرة أخرى. كان من المرجح للغاية أنه سيعاني من الخزي.
سسيك.
‘حتى لو لم يحدث ذلك ، سأكون مهدد من ماري روز والشياطين العظيمة. حان الوقت لترك الأمر.’
بنى جريد صداقة مع شخص غريب. من ناحية أخرى ، كان هناك شخص يراقب جريد من زاوية الحدادة. كان خان.
كان براهام يكافح من أجل عدم الكشف عن عقله الضعيف. كان يعتقد أن جريد لن يكون قادر على سماع صوته الداخلي. ومع ذلك ، كان مع جريد لفترة طويلة جدًا. على الرغم من جهود براهام ، قرأ جريد قلبه. ثم قال: “لماذا ستغادر؟ لا يمكنك المغادرة حتى تعلمني السحر.”
‘… سعال.’
‘… في الواقع.’
* عندما يتم إنتاج العناصر باستخدام هذه المهارة ، يتم وضع اسم المنشئ تلقائيًا على العنصر.
أدرك براهام ذلك. كان جريد مختلف عن باجما. حصل باجما على قوة قوية لإحساسه بالواجب. لقد سعى دائمًا من أجل ‘سلام العالم’ ، مما منحه جانبًا لا هوادة فيه. كان من السهل عليه التخلص من قيد صغير. وفي الوقت نفسه ، كانت سفينة جريد صغيرة. العدالة؟ تخلى عنها وعمل فقط لنفسه وللأشخاص من حوله. لهذا السبب أدرك براهام.
لديها القوة والصلابة والرشاقة التي يرغب بها المصنعون. ومع ذلك ، هناك حد.
‘هذا الشخص لن يخونني.’
[ما العنصر الذي ترغب في إنشائه؟]
كان سعيد. تحدث براهام بصوت بارد لإخفاء قلبه.
‘من لا يستطيع أن يفعل ذلك؟ إنها مهمة سهلة بالنسبة لي!’
‘من المستحيل بالنسبة لك أن تتعلم كل سحري قبل أن تموت. إذا كنت تريد حقا أن تتعلم السحر ، فلا يمكنك أبدا أن تخونني. مفهوم؟’
هذا صحيح. كانت أيدي الإله مجرد قوة فائضة. لم يشكلوا تهديدًا كبيرًا لـ كراغول في المسابقة الوطنية. لم يكن الأمر مجرد كراغول. تم حظرهم بمجرد وصول الخصم إلى مستوى معين.
ضحك جريد على كلمات براهام واستهجن.
[أدمانتيوم]
“حسنا ، أنا أعتقد ذلك.”
‘في الوقت الحالي ، يكفي أن يكون لدي الطبقات الثلاثية ومجموعة الضوء المقدس.’
بنى جريد صداقة مع شخص غريب. من ناحية أخرى ، كان هناك شخص يراقب جريد من زاوية الحدادة. كان خان.
كان من الغباء التخلي عن قوة الآدمانتيوم الإلهية في هذه الحالة. كان على جريد أن يفكر. كان يجب أن تكون هناك طريقة لتعايش الإسوداد و الأدمانتيوم. وهكذا ، دق أفكاره.
يمكن رؤية الدموع في عينيه.
“بالتأكيد. إنها فكرة مثيرة للاهتمام.”
“الآن يتحدث إلى نفسه… مرضه ساء.”
كانت الأوقات تتغير بسرعة. جيل جديد كان ينشر جناحيه. ستكون هناك نقطة حيث أصبحت أساطير الماضي بالية. بمجرد إحياء براهام ، سيكون من الصعب الاستمتاع بمجد الماضي مرة أخرى. كان من المرجح للغاية أنه سيعاني من الخزي.
أساء خان الفهم. لهذا كان من المهم التحكم في صورتك.
[ما العنصر الذي ترغب في إنشائه؟]
***
“هوه ، هذا آدمانتيوم. وبصرف النظر عن البافارنيوم ، يمكن أن يطلق عليه أفضل معدن إلى جانب أحجار الدم. أظهر براهام الاهتمام. “ما الذي تخطط للقيام بهذا؟”
“مهارة الإنشاء للحداد الأسطوري.”
‘أنا أفهم نواياك. ولكن هل هناك سلاح يضرب العدو بالتأكيد؟’
[مهارة الإنشاء للحداد الأسطوري]
شروط الصهر: المستوى السابع للحدادة المتقدمة.
يمكنك إنشاء ثلاث طرق لإنتاج العناصر في كل مرة يرتفع فيها مستوى مهارة “المهارة الحرفية الحداد الأسطوري”.
أدرك ذلك مرة أخرى. كان هناك مجال واحد كان يفتقر إليه دفاع جريد ، لكنه لم يكن شيئًا كبيرًا.
عدد العناصر التي يمكن إنشاؤها في الوقت الحاضر: 11/24.
“لا بأس إذا لم تستطع. ليس من السهل تحويل السحر.”
* عندما يتم إنتاج العناصر باستخدام هذه المهارة ، يتم وضع اسم المنشئ تلقائيًا على العنصر.
[ما العنصر الذي ترغب في إنشائه؟]
في اللحظة التي استخدم فيها جريد المهارة.
سسيك.
تترينغ!
استفزه جريد.
كان هناك تأثير صوتي مرتفع وظهرت نافذة الإخطار.
سسيك.
[ما العنصر الذي ترغب في إنشائه؟]
فقد جريد ملكية إياروغت عندما تم استدعاء شيطان السيف إياروغت. كان إياروغت في الواقع أكثر كفاءة كأداة استدعاء من سلاح الآن. كان جريد بحاجة إلى سلاح ليحل محل إياروغت. ومع ذلك ، تسبب هذا في مشكلة أخرى. كان الإسوداد. إذا صنع سلاحًا باستخدام آدمانتيوم يحتوي على قوة إلهية قوية ، فهل سيكون قادرًا على استخدام الإسوداد؟ كان قد اختبرها بالفعل مع رمح ليفائيل. كانت هناك عقوبة كبيرة عندما اشتبكت القوة الإلهية والقوة الشيطانية. لم تكن مستقرة.
كان قد فكر بالفعل في ذلك. أجاب جريد بسرعة ، “مطرقة. سأصنع مطرقة”.
كانت روحه موجودة لفترة طويلة جدا بدون لحم. كان قلبه ضعيفاً لأنه لم يكن هناك مركز. ربما كان عجوزًا جدًا.
ترجمة : Don Kol
في المقام الأول ، كان لجريد المهارة السلبية الخالدة. يمكنه الانتظار. كان أكثر إلحاحًا أن يكون هناك هجوم قوي يمكن أن يسقط الأعداء.
‘أنت…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
