نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 500

الفصل 500

الفصل 500

كانت سنة و 3 أشهر في الوقت الفعلي 3 سنوات و 9 أشهر في وقت اللعبة. كانت هذه هي الفترة التي خدم فيها لاويل جريد. منذ اللحظة الأولى أدرك إمكانات جريد حتى الآن. لفترة طويلة ، عمل لاويل بجدية أكثر من أي شخص آخر.

“لا. ليس هذا هو الحال. لم نعاملك أبداً كرهينة”.

كأي لاعب ساتسفاي ، حلم ذات مرة بإنجازات عظيمة. كان من المفترض أن يكون بطل الرواية وراء بناء المملكة.

“وأنا لا أنوي تهديد باتريان. كيف يمكننا تهديد واحدة من أفضل المدن المحصنة في المملكة الخالدة ، التي يحكمها إيرل اشور ، أحد أعظم السحرة في القارة؟ نحن فقط نريد احتضانه. أحتاج إلى قوتك من أجل القيام بذلك”.

‘طويل…’

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

كان صعبا ومؤلمًا. لكن ذلك جعله يستمتع أكثر. جريد وأعضاء مدجج بالعتاد. لقد مر بالعديد من الحوادث والمعاناة مع زملائه. كانت هناك العديد من الأزمات ، مثل تسمية جريد لنقابة مدجج بالعتاد ، وتسمية جريد لنقابة مدجج بالعتاد ، وتسمية جريد لنقابة مدجج بالعتاد ، لكنها كانت مجزية.

“بأمر إيرل لاويل!”

“…”

لم يعرف الفرسان الشباب حتى الآن حقيقة فارسهم الكبير. من ناحية أخرى ، من بين 3،000 جندي من ريدان كانوا يقفون أمام جودي والفرسان الثمانية. كان لدى جندي عيون حادة.

مكتب لاويل. امتلأ لاويل بمشاعر بهيجة بعد همساته إلى جريد وفتح عينيه. وقف فاكر أمامه. كالعادة ، ظهر بدون صوت. لقد تكيف لاويل ، لذلك سأل دون أي مفاجأة.”هل وصلت نتائج الكشافة؟”

صاح بلاند مليئًا بالقلق على والده. رفع لاويل إصبعين.

تم تدريب جنود ريدان من قبل بيارو و أسموفيل. كان الجنود الذين دربتهم الأركان السابقة للإمبراطورية الصحراوية استثنائية. كان لجنود ريدان مستويات عالية وكانت مهاراتهم وإحصائياتهم أفضل بكثير من الجنود من نفس المستوى. كان هناك أيضا عناصر جريد. باختصار ، كانوا من النخب. جنود النخبة.

“وأنا لا أنوي تهديد باتريان. كيف يمكننا تهديد واحدة من أفضل المدن المحصنة في المملكة الخالدة ، التي يحكمها إيرل اشور ، أحد أعظم السحرة في القارة؟ نحن فقط نريد احتضانه. أحتاج إلى قوتك من أجل القيام بذلك”.

وكان من بينهم الكشافة الذين دربهم فاكر. تعلموا كيفية التحرك سرا وبسرعة. وهكذا ، آمن لاويل بمهارات الكشافة. بالطبع ، أعطاه فاكر إجابة رائعة.

***

“لقد حصلت على تخطيط باتريان”.

سأل لاويل مرة أخرى عندما انتفخت خدود بلاند من البطاطس.

“أوه!”

“هناك شيئان خطأ في كلماتك. صحيح أننا معادون للمملكة الخالدة ، لكننا لسنا متمردين. الدوق جريد تعهد بالولاء للملك فيسبادن فقط. منذ وقت وفاة الملك ، لم نعد ننتمي إلى المملكة الخالدة. وبعبارة أخرى ، لن يكون تمردًا إذا كنا معاديين للمملكة الخالدة”.

تحول وجه لاويل لوردي. وأعرب عن سروره وطلب التقرير. ومع ذلك ، سأله فاكر بتعبير جاد.

“هناك شيئان خطأ في كلماتك. صحيح أننا معادون للمملكة الخالدة ، لكننا لسنا متمردين. الدوق جريد تعهد بالولاء للملك فيسبادن فقط. منذ وقت وفاة الملك ، لم نعد ننتمي إلى المملكة الخالدة. وبعبارة أخرى ، لن يكون تمردًا إذا كنا معاديين للمملكة الخالدة”.

“هل يمكننا فضح قوة جريد بهذه الطريقة؟”

“هل نظرت إلى حياتك في ريدان؟”

قد يسمح لهم بفوز المعركة بسهولة ، لكن فاكر تساءل عما إذا كان عليهم الكشف عن مشهد صيد جريد. إذا تم الكشف عن قوة جريد الحالية ، فلن يختلف الأمر عن إعطاء القوى المعادية استراتيجية ضده.

تحدث الفرسان الشباب فيما بينهم وسرعان ما اقتربوا من جودي.

‘هذا صحيح.’

“أوه!”

كان فاكر هادئًا ولم يعبر عن أفكاره في كثير من الأحيان. ومع ذلك ، كان أيضًا عضوًا في مدجج بالعتاد. كان دائما قلقا بشأن جريد. لم يكن كافيا أن نسميها الولاء أو العدالة. كانت صداقة ومودة.

كانت هوية هذا الجندي بشكل غريب هي القائد أسموفيل.

‘ألم يكن يراقب جريد لفترة أطول مني…؟’

كان وقت الوجبات الخفيفة للمزارعين. على الرغم من أنه سليل أحد النبلاء في المملكة الخالدة ، إلا أن بلاند كان مغطى بالتراب وأكل البطاطا. جاء لاويل إليه وسأل.

ابتسم لاويل. حدق بثقة في فاكر.

لقد كان من السذاجة ذلك. ولكن في الأصل كان يطلق عليها السياسة. كان من السهل استخدام مبرر مثل هذا عندما كانت هناك أصغر فجوة. لم ينف بلاند ذلك واستمر لاويل.

“لا داعي للقلق بشأن معرفة العالم لقوة جريد الكاملة”.

“هل تريد مني أن أقنع والدي؟ لن يتخلى عن المملكة الخالدة لخدمة الدوق جريد!”

كانت أكبر قوة لجريد هي مرونة عناصره. لقد كان شخصًا يمكنه ممارسة قوة جديدة تمامًا من خلال صنع العناصر و ارتداءها لتناسب الزمان والمكان.

“بلاند اللطيف والصادق محب البطاطا. إذا كنت لا تريد أن يكون والدك دمية مخدوعة من قبل ملك زائف ، يجب أن ترافقني لأقول له الحقيقة. سأحميك ، حتى لو كان هناك بعض الخطر في العملية”.

“إن اليوم ليس هو نفسه غدًا. لن يتمكن العالم من قياسه”.

‘هل هذه مزحه؟’

إذا قامت قوة بتحليل نقاط ضعف جريد بناءً على قوته اليوم ، فلن تتمكن أبدًا من تهديده. في هذه الأثناء ، سينتج جريد عناصر جديدة ولديها قدرات مختلفة عن ذي قبل.

“تقول الشائعات أنه خدم الدوق جريد لفترة طويلة. يجب أن يكون هناك العديد من الإنجازات.”

***

“…”

بلاند.

‘لقد أعددت قصبة الصيد. الآن أنا بحاجة إلى الطعم.’

الابن الوحيد لإيرل آشور ، وهو واحد من أعظم 10 سحرة في القارة. وقد تم احتجازه كرهينة من قبل جريد لمدة ثلاث سنوات بالفعل. لقد تعلم الكثير من بيارو على مر السنين. لقد عرف الآن كيفية استخدام جميع المعدات الزراعية وكيفية الاستفادة من المانا في الزراعة.

“إنه شخص اختاره الدوق جريد. بالطبع سيكون مذهلاً. لقد عمل كحامي لوينستون لفترة طويلة.”

كان لديه موهبة ممتازة في السحر مثل والده ، وكان ماهرًا أيضًا بالسيف. الآن بعد أن تعلم أساليب زراعة بيارو ، وصل إلى حقل جديد وأطلق عليه الناس اسم ‘المبارز السحري للحقل’. في المجالات. لقد كان قويا حقا.

لم يكن هناك خطأ في تصريح لاويل. بعد إحضاره إلى ريدان ، لم يضطر بلاند أبدًا للقيام بأي شيء باستثناء الزراعة في اليوم الأول. لم تتم مراقبته ولم يعاني من أي قيود أو تمييز. في الواقع ، كان بإمكان بلاند الهروب في أي وقت. لكن بلاند لم يهرب.

“هل نظرت إلى حياتك في ريدان؟”

ظل يعيش في ريدان. كانت مريحة. وباعتباره وريثًا مرموقًا في المملكة وابنًا لساحر عظيم ، فقد نشأ مع تحيزات وتوقعات الشعب. كانت حياته كمزارع عادي ممتعة. كان ذلك بفضل أعضاء مدجج بالعتاد وشعب ريدان الذين لم يميزوا ضده.

كان وقت الوجبات الخفيفة للمزارعين. على الرغم من أنه سليل أحد النبلاء في المملكة الخالدة ، إلا أن بلاند كان مغطى بالتراب وأكل البطاطا. جاء لاويل إليه وسأل.

كرس والده حياته للبلد لمجرد أن عائلته خدمت العائلة المالكة لأجيال. أراد بلاند أن يُظهر لوالده لذاته في الحياة. نظر له لاويل بطريقة سعيدة قبل أن يلفت انتباهه إلى السماء. كان اتجاه جاوس.

وضع بلاند البطاطس في فمه وأجاب بسخرية. “أنت تريد مني أن أنظر إلى حياتي كرهينة؟”

“تنوي التمرد على العائلة المالكة وتهديد باتريان…!”

“لا. ليس هذا هو الحال. لم نعاملك أبداً كرهينة”.

بدأت عيون بلاند ترتجف. همس لاويل لبلاند المرتبك.

“…”

***

“لقد تم احترامك دائمًا وسمحت لك بالحرية. سأطلب منك مرة أخرى. كيف كانت حياتك في ريدان؟”

“لا داعي للقلق بشأن معرفة العالم لقوة جريد الكاملة”.

“…”

خدمت عائلة إيرل آشور العائلة المالكة الخالدة لأجيال. كان من المستحيل خيانة المملكة الخالدة. لن يخون إيرل آشور العائلة المالكة أبدًا. كان بلاند على يقين من ذلك. ومع ذلك ، كانت أفكار لاويل مختلفة تمامًا.

لم يكن هناك خطأ في تصريح لاويل. بعد إحضاره إلى ريدان ، لم يضطر بلاند أبدًا للقيام بأي شيء باستثناء الزراعة في اليوم الأول. لم تتم مراقبته ولم يعاني من أي قيود أو تمييز. في الواقع ، كان بإمكان بلاند الهروب في أي وقت. لكن بلاند لم يهرب.

إذا قامت قوة بتحليل نقاط ضعف جريد بناءً على قوته اليوم ، فلن تتمكن أبدًا من تهديده. في هذه الأثناء ، سينتج جريد عناصر جديدة ولديها قدرات مختلفة عن ذي قبل.

ظل يعيش في ريدان. كانت مريحة. وباعتباره وريثًا مرموقًا في المملكة وابنًا لساحر عظيم ، فقد نشأ مع تحيزات وتوقعات الشعب. كانت حياته كمزارع عادي ممتعة. كان ذلك بفضل أعضاء مدجج بالعتاد وشعب ريدان الذين لم يميزوا ضده.

تجعدت أيدي وأقدام بلاند. في الوقت نفسه ، انقبضت عضلات جسده وقطر من ظهره. شعر بلاند بالحرج بسبب هذا الإحساس الذي شعر به للمرة الأولى وأومأ برأسه محاولاً استعادة هدوءه. ثم فتح فمه بعناية.

“حسنًا. ليس الأمر بهذا السوء”. تجنب بلاند أنظاره وأجاب.

“لقد تم احترامك دائمًا وسمحت لك بالحرية. سأطلب منك مرة أخرى. كيف كانت حياتك في ريدان؟”

سأل لاويل مرة أخرى عندما انتفخت خدود بلاند من البطاطس.

“إنه شخص اختاره الدوق جريد. بالطبع سيكون مذهلاً. لقد عمل كحامي لوينستون لفترة طويلة.”

“ماذا ستفعل إذا كنت تعيش هنا مع إيرل آشور؟”

“لا داعي للقلق بشأن معرفة العالم لقوة جريد الكاملة”.

“…!”

‘ما زلت غير كاف. ما لم أبدأ مرة أخرى من جندي وأبني إنجازات وخبرات ، فلن يتم التعرف علي من قبل الدوق جريد. لن أتمكن من الوصول إلى أرض أعلى. سأبذل قصارى جهدي كجندي.’

صدم بلاند. فتحت عيناه بغضب وصرخ.

صدم بلاند. فتحت عيناه بغضب وصرخ.

“إيرل لاويل! ماذا تقول؟ لا تقل لي أنت…!”

كرس والده حياته للبلد لمجرد أن عائلته خدمت العائلة المالكة لأجيال. أراد بلاند أن يُظهر لوالده لذاته في الحياة. نظر له لاويل بطريقة سعيدة قبل أن يلفت انتباهه إلى السماء. كان اتجاه جاوس.

شن الأمير رين حربًا ضد الدوق جريد وقتل على يد الأمير أسلان ، الذي اعتلى العرش. عرف بلاند الحقيقة التي لم يعرفها العالم. لم يستطع المساعدة ، كونه في ريدان. لقد كان يتوقع ذلك. اعتبر الملك أسلان ريدان ، التي عرفت الحقيقة ، قذى للعين. في يوم من الأيام ، ستصبح ريدان مستقلة عن المملكة الخالدة. سيجرف والده في ذلك. لكن بلاند لم يعرف أنها ستكون بهذه السرعة.

كان صعبا ومؤلمًا. لكن ذلك جعله يستمتع أكثر. جريد وأعضاء مدجج بالعتاد. لقد مر بالعديد من الحوادث والمعاناة مع زملائه. كانت هناك العديد من الأزمات ، مثل تسمية جريد لنقابة مدجج بالعتاد ، وتسمية جريد لنقابة مدجج بالعتاد ، وتسمية جريد لنقابة مدجج بالعتاد ، لكنها كانت مجزية.

“تنوي التمرد على العائلة المالكة وتهديد باتريان…!”

“لا داعي للقلق بشأن معرفة العالم لقوة جريد الكاملة”.

صاح بلاند مليئًا بالقلق على والده. رفع لاويل إصبعين.

كان الفرسان الشباب متوترين. بقي جود صامتًا لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه أخيرًا.

“هناك شيئان خطأ في كلماتك. صحيح أننا معادون للمملكة الخالدة ، لكننا لسنا متمردين. الدوق جريد تعهد بالولاء للملك فيسبادن فقط. منذ وقت وفاة الملك ، لم نعد ننتمي إلى المملكة الخالدة. وبعبارة أخرى ، لن يكون تمردًا إذا كنا معاديين للمملكة الخالدة”.

“إن اليوم ليس هو نفسه غدًا. لن يتمكن العالم من قياسه”.

“…”

لم يعرف الفرسان الشباب حتى الآن حقيقة فارسهم الكبير. من ناحية أخرى ، من بين 3،000 جندي من ريدان كانوا يقفون أمام جودي والفرسان الثمانية. كان لدى جندي عيون حادة.

لقد كان من السذاجة ذلك. ولكن في الأصل كان يطلق عليها السياسة. كان من السهل استخدام مبرر مثل هذا عندما كانت هناك أصغر فجوة. لم ينف بلاند ذلك واستمر لاويل.

***

“وأنا لا أنوي تهديد باتريان. كيف يمكننا تهديد واحدة من أفضل المدن المحصنة في المملكة الخالدة ، التي يحكمها إيرل اشور ، أحد أعظم السحرة في القارة؟ نحن فقط نريد احتضانه. أحتاج إلى قوتك من أجل القيام بذلك”.

ترجمة : Don Kol

“هل تريد مني أن أقنع والدي؟ لن يتخلى عن المملكة الخالدة لخدمة الدوق جريد!”

الابن الوحيد لإيرل آشور ، وهو واحد من أعظم 10 سحرة في القارة. وقد تم احتجازه كرهينة من قبل جريد لمدة ثلاث سنوات بالفعل. لقد تعلم الكثير من بيارو على مر السنين. لقد عرف الآن كيفية استخدام جميع المعدات الزراعية وكيفية الاستفادة من المانا في الزراعة.

خدمت عائلة إيرل آشور العائلة المالكة الخالدة لأجيال. كان من المستحيل خيانة المملكة الخالدة. لن يخون إيرل آشور العائلة المالكة أبدًا. كان بلاند على يقين من ذلك. ومع ذلك ، كانت أفكار لاويل مختلفة تمامًا.

وضع بلاند البطاطس في فمه وأجاب بسخرية. “أنت تريد مني أن أنظر إلى حياتي كرهينة؟”

“الشخص الذي كان ينبغي أن يكون على العرش هو الأمير رين ، وليس الأمير أسلان. ومع ذلك ، اقترض الأمير أسلان القوة من دولة أجنبية وسرق عرش الأمير رين. هذه خطيئة لا تغتفر والعائلة المالكة الخالدة الحالية ليست حقيقية ، لا يوجد سبب يجعل إيرل اشور مخلصًا للعائلة المالكة الحالية”.

‘ألم يكن يراقب جريد لفترة أطول مني…؟’

“…”

“هناك شيئان خطأ في كلماتك. صحيح أننا معادون للمملكة الخالدة ، لكننا لسنا متمردين. الدوق جريد تعهد بالولاء للملك فيسبادن فقط. منذ وقت وفاة الملك ، لم نعد ننتمي إلى المملكة الخالدة. وبعبارة أخرى ، لن يكون تمردًا إذا كنا معاديين للمملكة الخالدة”.

بدأت عيون بلاند ترتجف. همس لاويل لبلاند المرتبك.

‘طويل…’

“بلاند اللطيف والصادق محب البطاطا. إذا كنت لا تريد أن يكون والدك دمية مخدوعة من قبل ملك زائف ، يجب أن ترافقني لأقول له الحقيقة. سأحميك ، حتى لو كان هناك بعض الخطر في العملية”.

“بلاند اللطيف والصادق محب البطاطا. إذا كنت لا تريد أن يكون والدك دمية مخدوعة من قبل ملك زائف ، يجب أن ترافقني لأقول له الحقيقة. سأحميك ، حتى لو كان هناك بعض الخطر في العملية”.

تجعدت أيدي وأقدام بلاند. في الوقت نفسه ، انقبضت عضلات جسده وقطر من ظهره. شعر بلاند بالحرج بسبب هذا الإحساس الذي شعر به للمرة الأولى وأومأ برأسه محاولاً استعادة هدوءه. ثم فتح فمه بعناية.

ظل يعيش في ريدان. كانت مريحة. وباعتباره وريثًا مرموقًا في المملكة وابنًا لساحر عظيم ، فقد نشأ مع تحيزات وتوقعات الشعب. كانت حياته كمزارع عادي ممتعة. كان ذلك بفضل أعضاء مدجج بالعتاد وشعب ريدان الذين لم يميزوا ضده.

“أفهم… أريد أيضًا أن أجعل والدي يتذوق البطاطا”.

“…”

كرس والده حياته للبلد لمجرد أن عائلته خدمت العائلة المالكة لأجيال. أراد بلاند أن يُظهر لوالده لذاته في الحياة. نظر له لاويل بطريقة سعيدة قبل أن يلفت انتباهه إلى السماء. كان اتجاه جاوس.

بدأت عيون بلاند ترتجف. همس لاويل لبلاند المرتبك.

‘لقد أعددت قصبة الصيد. الآن أنا بحاجة إلى الطعم.’

سأل لاويل مرة أخرى عندما انتفخت خدود بلاند من البطاطس.

***

تحدث الفرسان الشباب فيما بينهم وسرعان ما اقتربوا من جودي.

“بأمر إيرل لاويل!”

تحدث الفرسان الشباب فيما بينهم وسرعان ما اقتربوا من جودي.

“سنغادر بعد أربع ساعات!”

“إيرل لاويل! ماذا تقول؟ لا تقل لي أنت…!”

كان هناك ما مجموعه تسعة فرسان في ريدان. أحدهم كان جودي ، الذي خدم جريد لفترة طويلة ، في حين أن الثمانية الآخرين كانوا مواهب شابة أثارها بيارو و أسموفيل. كانت فنون المبارزة والقدرات الزراعية والتكتيكية لهؤلاء الفرسان الشباب جيدة جدًا. لم يكنوا مبارين للفرسان الحمر بعد ، لكنهم كانوا أفضل بكثير من الفرسان السود. إذا استمر بيارو و أسموفيل في تدريبهم ، فمن المحتمل جدًا أن يتطوروا إلى الفرسان الحمر. كانوا مرتبكين وهم يتجولون و يتفحصون الجنود.

“لقد تم احترامك دائمًا وسمحت لك بالحرية. سأطلب منك مرة أخرى. كيف كانت حياتك في ريدان؟”

“القائد؟”

“إنه شخص اختاره الدوق جريد. بالطبع سيكون مذهلاً. لقد عمل كحامي لوينستون لفترة طويلة.”

“مستحيل ، لم يظهر مرة أخرى اليوم؟”

“تقول الشائعات أنه خدم الدوق جريد لفترة طويلة. يجب أن يكون هناك العديد من الإنجازات.”

حدث ذلك منذ الذهاب إلى مكان يسمى سيرين. كان القائد أسموفيل غريبًا لعدة أيام واختفى فجأة. في الشهر الماضي ، لم تتم رؤيته في أي مكان في ريدان. سأل الفرسان القلقون نبلاء مدجج بالعتاد ، بما في ذلك لاويل ، عن مكان أسموفيل ، لكن الرد الوحيد هو أنه لا ينبغي عليهم القلق.

“إن اليوم ليس هو نفسه غدًا. لن يتمكن العالم من قياسه”.

لم يكن أحد يعرف مكان أسموفيل. ومع ذلك ، كان قويا وذكيا. لم يكن هناك داعي للقلق بشأنه. ومع ذلك لم يظهر حتى قبل الحملة! كان القائد بيارو في سيرين ، لذا من سيقود الجيش إذا لم يكن أسموفيل هنا؟ تحول الفرسان الثمانية المشوشون إلى الانتباه إلى جودي ، الذي كان يقف بهدوء على جانب واحد.

تجعدت أيدي وأقدام بلاند. في الوقت نفسه ، انقبضت عضلات جسده وقطر من ظهره. شعر بلاند بالحرج بسبب هذا الإحساس الذي شعر به للمرة الأولى وأومأ برأسه محاولاً استعادة هدوءه. ثم فتح فمه بعناية.

“هل سيقود الجيش نيابة عن أسموفيل؟”

“إيرل لاويل! ماذا تقول؟ لا تقل لي أنت…!”

“تقول الشائعات أنه خدم الدوق جريد لفترة طويلة. يجب أن يكون هناك العديد من الإنجازات.”

ترجمة : Don Kol

“أنا لا أعرف ما إذا كان قادرًا بما يكفي ليحل محل أسموفيل.”

“أوه!”

“إنه شخص اختاره الدوق جريد. بالطبع سيكون مذهلاً. لقد عمل كحامي لوينستون لفترة طويلة.”

خدمت عائلة إيرل آشور العائلة المالكة الخالدة لأجيال. كان من المستحيل خيانة المملكة الخالدة. لن يخون إيرل آشور العائلة المالكة أبدًا. كان بلاند على يقين من ذلك. ومع ذلك ، كانت أفكار لاويل مختلفة تمامًا.

تحدث الفرسان الشباب فيما بينهم وسرعان ما اقتربوا من جودي.

سأل لاويل مرة أخرى عندما انتفخت خدود بلاند من البطاطس.

“سيدي جودي ، الجنود جاهزون. يمكننا المغادرة في أي وقت.”

لم يكن أحد يعرف مكان أسموفيل. ومع ذلك ، كان قويا وذكيا. لم يكن هناك داعي للقلق بشأنه. ومع ذلك لم يظهر حتى قبل الحملة! كان القائد بيارو في سيرين ، لذا من سيقود الجيش إذا لم يكن أسموفيل هنا؟ تحول الفرسان الثمانية المشوشون إلى الانتباه إلى جودي ، الذي كان يقف بهدوء على جانب واحد.

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

***

“…”

“تنوي التمرد على العائلة المالكة وتهديد باتريان…!”

كان جودي صامتًا. نظر بصمت إلى الجنود. كانت عيناه جليتين لدرجة أن الفرسان الشباب لم يمكنهم إلا ابتلاع ريقهم.

كأي لاعب ساتسفاي ، حلم ذات مرة بإنجازات عظيمة. كان من المفترض أن يكون بطل الرواية وراء بناء المملكة.

“هل ارتكبنا خطأ؟”

“هل ضللنا الجنود؟”

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

كان الفرسان الشباب متوترين. بقي جود صامتًا لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه أخيرًا.

“بأمر إيرل لاويل!”

“نحن. سنذهب. أين؟”

كان وقت الوجبات الخفيفة للمزارعين. على الرغم من أنه سليل أحد النبلاء في المملكة الخالدة ، إلا أن بلاند كان مغطى بالتراب وأكل البطاطا. جاء لاويل إليه وسأل.

“…؟”

تحول وجه لاويل لوردي. وأعرب عن سروره وطلب التقرير. ومع ذلك ، سأله فاكر بتعبير جاد.

‘هل هذه مزحه؟’

تم تدريب جنود ريدان من قبل بيارو و أسموفيل. كان الجنود الذين دربتهم الأركان السابقة للإمبراطورية الصحراوية استثنائية. كان لجنود ريدان مستويات عالية وكانت مهاراتهم وإحصائياتهم أفضل بكثير من الجنود من نفس المستوى. كان هناك أيضا عناصر جريد. باختصار ، كانوا من النخب. جنود النخبة.

لم يعرف الفرسان الشباب حتى الآن حقيقة فارسهم الكبير. من ناحية أخرى ، من بين 3،000 جندي من ريدان كانوا يقفون أمام جودي والفرسان الثمانية. كان لدى جندي عيون حادة.

كرس والده حياته للبلد لمجرد أن عائلته خدمت العائلة المالكة لأجيال. أراد بلاند أن يُظهر لوالده لذاته في الحياة. نظر له لاويل بطريقة سعيدة قبل أن يلفت انتباهه إلى السماء. كان اتجاه جاوس.

‘ما زلت غير كاف. ما لم أبدأ مرة أخرى من جندي وأبني إنجازات وخبرات ، فلن يتم التعرف علي من قبل الدوق جريد. لن أتمكن من الوصول إلى أرض أعلى. سأبذل قصارى جهدي كجندي.’

“أوه!”

كانت هوية هذا الجندي بشكل غريب هي القائد أسموفيل.

“أوه!”

ترجمة : Don Kol

قد يسمح لهم بفوز المعركة بسهولة ، لكن فاكر تساءل عما إذا كان عليهم الكشف عن مشهد صيد جريد. إذا تم الكشف عن قوة جريد الحالية ، فلن يختلف الأمر عن إعطاء القوى المعادية استراتيجية ضده.

“لا داعي للقلق بشأن معرفة العالم لقوة جريد الكاملة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط