نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 505

الفصل 505

الفصل 505

“جندي؟”

جعل تفسير لاويل أسموفيل محرجا. حاول أن ينكر ذلك بتكرار نفس الكلمات.

ذهل نوتيلوس وسئل مرة أخرى.

بوك!

“أنت جندي في الجيش؟”

ومع ذلك ، كان مستوى الصعوبة مرتفعًا ولم يتعلمها جندي واحد حتى الآن. بالطبع ، كان لدى أسموفيل فهم كامل لها.

جندي أطلق على نفسه آرس. كانت عيناه هي الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته من خلال الخوذة العميقة وهز رأسه.

باوووك

“لا.”

“لم أحلم حتى أن تكون أسموفيل.”

‘هذا صحيح. سمعت خطأ.’

“أنت رجل مجنون! يتصنع اللعب بالكلمات!”

“أنا جندي ولست جندي”.

“آرس”.

“أنت رجل مجنون! يتصنع اللعب بالكلمات!”

باوووك

لا يهم ما سما به نفسه. حقيقة أنه قال أنه كان جنديا كانت المشكلة. جندي قوي بما فيه الكفاية لصد سيف الفارس الأحمر في الرتبة التاسعة؟ كان شيئًا لم يحدث أبدًا في السنوات الـ 41 التي عاشها.

تحرك سيف نوتيلوس بوتيرة سريعة بينما ركز أسموفيل على الدفاع برماحه التي كانت واسعة النطاق. بدا الشخصان متساويين. لهذا السبب شعر نوتيلوس بالسخط.

“أنت تخدعني! أعلم أنك من أوقف سيفي مرتين من قبل! اكشف عن هويتك الحقيقية! هذا مهذب فقط!”

لا يهم ما سما به نفسه. حقيقة أنه قال أنه كان جنديا كانت المشكلة. جندي قوي بما فيه الكفاية لصد سيف الفارس الأحمر في الرتبة التاسعة؟ كان شيئًا لم يحدث أبدًا في السنوات الـ 41 التي عاشها.

ألقى نوتيلوس خنجر وهو يصرخ. كان الخنجر المسموم الذي جعل لاويل مشلولا لفترة من الوقت. رسم الجندي آرس دائرة برمحه وسدها. لا ، نقر أسموفيل لسانه.

“يجب أن أبدأ من البداية بدلاً من الحصول على دور جندي من الدرجة الأولى.”

“أنت تتحدث عن الأدب؟ يا له من خجل.”

“… هل لديك **صنم لكونك جندي؟”

يمكن لعيون أسموفيل المميزة أن تقول أن هذا الرجل المغطى بالرداء كان فارسًا. كان الفارس الذي تعلم مهارة الإمبراطورية الصحراوية. في الأيام الخوالي ، كان من غير المتصور أن يستخدم الفارس الأحمر أسلحة رمي مخفية. كان هذا يتعارض مع فعل مشرف.

“إن مصاصي الدماء يسهل التعامل معهم باستخدام هذه الطريقة. ما عليك سوى أن تضربهم أيدي الإله بميلونير. كيف ذلك؟ بسيط حقًا؟ يمكن للمشاهدين التجربة أيضًا.”

‘لقد أصبح الفرسان الحمر فاسدين.’

في نفس الوقت ، مدينة مصاص الدماء.

ابتسم أسموفيل بمرارة وحزن.

كانت خطيرة. لم يكن لديه وصمة عار من قبل ‘فارس ذو رقم منفرد هزمه جندي’. لقد كان سخيفا. قرر نوتيلوس الفرار واستخدم هالة الغضب ، مهددًا أسموفيل من خلال تفجير الهالة في كل مكان ، وخلق عاصفة رملية.

‘في الواقع ، الفرسان الحمر مختلفون عن ذي قبل’.

‘في اليوم الذي يلتهم فيه جريد الإمبراطورية الصحراوية ، سأستعيد بالتأكيد كل شيء. هيوك’.

تم تأطير جميع الفرسان الشهام من قبل الإمبراطورة ماري وكانوا ميتين أو متناثرين. كان للفرسان الحمر في الوقت الحاضر نفس الاسم فقط. وبخلاف ذلك ، كانت منظمة جديدة تمامًا ذات اتجاهات مختلفة.

“لا.”

‘ماري…’

“كيوك!”

المرأة اللعينة التي قتلت جميع أسرهم وأصدقائهم!

‘لقد أصبح الفرسان الحمر فاسدين.’

‘في اليوم الذي يلتهم فيه جريد الإمبراطورية الصحراوية ، سأستعيد بالتأكيد كل شيء. هيوك’.

“آرس”.

هز أسموفيل رأسه عندما سقط في أفكاره.

ابيض نوتيلوس حيث أدى الرمح إلى عاصفة من الهالة الذهبية. كان يخشى أن يتم الكشف عن هويته ولم يرتدي الدروع الحمراء ، رمز الفرسان الحمر. الآن شعر بخيبة أمل وعجز عن هذه الحقيقة.

‘الآن ، أنا جندي آرس’.

‘هذا صحيح. سمعت خطأ.’

لم يكن الجندي بحاجة إلى التفكير في إمبراطورة الإمبراطورية. معظم الجنود العاديين في العالم لم يعرفوا حتى وجه أو اسم الإمبراطورة! أخذ أسموفيل نفسًا عميقًا وتمسّك بدوره الحالي بينما طار نوتيلوس نحوه.

“لنكسب إنجازات مثل آرس!”

“الجرأة على التفكير أمامي!”

لماذا بدا الجندي أفضل من الرجل المغطى بالرداء؟ ريجاس و بون و فاكر كانوا عاجزين عن الكلام عندما سمعوا مكالمة لاويل.

سيوك!

ذهل نوتيلوس وسئل مرة أخرى.

سيوك!

“أنا جندي ولست جندي”.

استهدف سيف نوتيلوس نقطتين. كانت نهايات الشفرة Y مخصصة فقط للبقع الضعيفة مثل القلب والحلق والعينين. تم تقسيم حبيبات الرمل التي ظهرت إلى نصفين في كل مرة.

قال أسموفيل مرة أخرى إلى لاويل المبتسم. “أنا الجندي آرس”.

“مهارات عظيمة”.

ترجمة : Don Kol

شعر ريجاس و بون و فاكر بالإعجاب. وقدروا مستوى الـ NPC المغطى بالرداء بما لا يقل عن 400. وكانت قوة فئة في التقدم الرابع ساحقة بالنسبة لأعضاء مدجج بالعتاد ، الذين كانوا لا يزالون فقط في التقدم الثالث. لكن أعضاء مدجج بالعتاد صدموا من قبل الجندي ، وليس الرجل المغطى بالرداء.

كيرينوس! هذا الوحش كان مختبئا بين جنود ريدان!

‘لماذا الجندي قوي جدا؟’

“ماذا؟”

لماذا بدا الجندي أفضل من الرجل المغطى بالرداء؟ ريجاس و بون و فاكر كانوا عاجزين عن الكلام عندما سمعوا مكالمة لاويل.

مرة ، مرتين ، ثلاث مرات ، أربع مرات ، عشر مرات! استمر ، استمر ، استمر! استمر!

“إلى متى ستقفون هناك بشكل فارغ؟ اذهبوا لمساعدة أعضاء النقابة على تدمير جيش بورنيو!”

ومع ذلك ، كان مستوى الصعوبة مرتفعًا ولم يتعلمها جندي واحد حتى الآن. بالطبع ، كان لدى أسموفيل فهم كامل لها.

“نـ~نعم.”

‘كنت سأحصل على فرصة إذا ارتديت الدروع الحمراء. سيء للغاية.’

كان الوجود الأكثر تهديدًا في ساحة المعركة ، وهو الرجل المغطى بالرداء ، قيد المراقبة بواسطة جندي. وبالتالي ، يمكن أن يشعروا بالاطمئنان وأن يقوموا بأدوارهم بشكل جيد.

اعتقد نوتيلوس أنه أزعج وجهة نظر أسموفيل وهرب.

“ثم من هو هذا الجندي؟”

“آرس”.

“لم أحلم حتى أن تكون أسموفيل.”

“إذن من هو آرس؟”

“جندي؟”

“أنا لا أعرف.”

“القرف.”

“أين التقط جريد NPC بعنوان أخر؟”

مرة ، مرتين ، ثلاث مرات ، أربع مرات ، عشر مرات! استمر ، استمر ، استمر! استمر!

“على أي حال ، جريد رائع.”

“آرس”.

انفصل الرجال الثلاثة الذين أساءوا الفهم. من ناحية أخرى ، أصبحت المعركة بين نوتيلوس وأسموفيل أكثر حدة.

طعن جسم نوتيلوس وطعن بالرمح وثقبه بضوء ذهبي. كانت مقدمة لتقنية الذروة لرماح ريدان ، تقسيم البحار السبعة.

تشايينج!

ابتسم أسموفيل بمرارة وحزن.

تحرك سيف نوتيلوس بوتيرة سريعة بينما ركز أسموفيل على الدفاع برماحه التي كانت واسعة النطاق. بدا الشخصان متساويين. لهذا السبب شعر نوتيلوس بالسخط.

“… هل لديك **صنم لكونك جندي؟”

“ماذا؟ ما هي هويتك؟ كيف يختبئ شخص مثلك في مملكة صغيرة؟”

في اليوم التالي عند الفجر. انتهت المعركة الطويلة والمكثفة. هزم جنود بورنيو 10،000 جندي من قبل قوات ريدان الـ 3،000. كان أعضاء مدجج بالعتاد نشطين ، لكن الاختلاف الحاسم بين جنود بورنيو وريدان كان عناصرهم. لم يتمكن جنود بورنيو من مواجهة مجموعة الإنتاج الضخم التي أنشأها الحداد الأسطوري جريد و التي كان يمتلكها 1 من كل 10 جنود. كانت هناك أيضا أنشطة الجندي آرس.

“الجندي آرس من ريدان.”

كان جريد يخدع المشاهدين حول العالم. لم يكن ذلك مقصودًا ، لكنه كان لا مفر منه. أصبح المشاهدون مرتبكين بسبب تفسير جريد.

“توقف عن تكرار نفس الهراء! أنت أقوى من أن تكون جنديًا! اكشف عن هويتك الحقيقية !!”

كان هناك فرق كبير بين الجندي في الدرجة الأولى والجندي. منذ أن تلقى أسموفيل راتبًا كقائد لشعبة الفرسان السحريين مدجج بالعتاد ، فقد كان مضيعة لدفع راتب جندي من الدرجة الأولى أيضًا.

“لا ، يمكن لأي جندي أن يكون قوياً مثلي إذا علموا مهارة المبارزة بالرمح لريدان.”

استهدف سيف نوتيلوس نقطتين. كانت نهايات الشفرة Y مخصصة فقط للبقع الضعيفة مثل القلب والحلق والعينين. تم تقسيم حبيبات الرمل التي ظهرت إلى نصفين في كل مرة.

المبارزة بالرمح لريدان. كان شيئًا صنعه أسموفيل بعد العصف الذهني مع بيارو. تعلم جميع جنود ريدان هذه التقنيات ، التي جمعت مزايا ‘نمط المبارزة الإمبراطورية’ الذي تم تمريره إلى عدد قليل من الفرسان المعترف بهم من قبل محكمة الإمبراطورية الصحراوية.

“من الجيد أن آرس يعاني من هذا المرض الخاص”.

ومع ذلك ، كان مستوى الصعوبة مرتفعًا ولم يتعلمها جندي واحد حتى الآن. بالطبع ، كان لدى أسموفيل فهم كامل لها.

‘كنت سأحصل على فرصة إذا ارتديت الدروع الحمراء. سيء للغاية.’

“النمط الثاني لفن المبارزة لريدان. ذيل التنين.”

‘لقد أصبح الفرسان الحمر فاسدين.’

بينج!

المبارزة بالرمح لريدان. كان شيئًا صنعه أسموفيل بعد العصف الذهني مع بيارو. تعلم جميع جنود ريدان هذه التقنيات ، التي جمعت مزايا ‘نمط المبارزة الإمبراطورية’ الذي تم تمريره إلى عدد قليل من الفرسان المعترف بهم من قبل محكمة الإمبراطورية الصحراوية.

أرجح أسموفيل بالرمح وهزت موجة من الطاقة قوقعة نوتيلوس.

“لم أحلم حتى أن تكون أسموفيل.”

“ماذا؟”

لم يكن الجندي بحاجة إلى التفكير في إمبراطورة الإمبراطورية. معظم الجنود العاديين في العالم لم يعرفوا حتى وجه أو اسم الإمبراطورة! أخذ أسموفيل نفسًا عميقًا وتمسّك بدوره الحالي بينما طار نوتيلوس نحوه.

فقد نوتيلوس توازنه ودافع بالكاد ضد هجوم أسموفيل. ثم اتسعت عيناه. كان ذلك بسبب رمح أسموفيل ، الذي كان على اتصال بسيفه ، منحني ويطعن في عنقه.

بوك!

‘هذا سيء…!’

بابانغ!

بوك!

شهد جنود ريدان كيف هزم جندي عادي (؟) العدو. لقد حصلوا على آمال وأحلام جديدة. إذا استمروا في العمل بجد على فنون الرمح لريدان ، فيمكنهم أن يكونوا أقوياء يومًا ما مثل الجندي آرس؟ ارتفعت معنويات جنود ريدان وأصدر لاويل أمرًا في الوقت المناسب.

“كيوك!”

كورورو!

ظهر الدم عندما طعن نوتيلوس بخفة. في غضون ذلك ، تنبأ بحركات أسموفيل وألقى هجومه المضاد. ومع ذلك ، تمكن أسموفيل من تجنبه.

شهد جنود ريدان كيف هزم جندي عادي (؟) العدو. لقد حصلوا على آمال وأحلام جديدة. إذا استمروا في العمل بجد على فنون الرمح لريدان ، فيمكنهم أن يكونوا أقوياء يومًا ما مثل الجندي آرس؟ ارتفعت معنويات جنود ريدان وأصدر لاويل أمرًا في الوقت المناسب.

“أنت ترقص إلى الأبد في راحة يدي.”

“أنت تتحدث عن الأدب؟ يا له من خجل.”

“القرف.”

“…”

إذا أمسك أحد المارة وسأل عن أقوى الفرسان في القارة ، فإنهم سيقولون جميعًا الفرسان الحمر. ومن بين الفرسان الحمر ، كان نوتيلوس التاسع من حيث الأقوى. كان نوتيلوس واثقًا من أنه لم يكن هناك سوى 30 شخصًا أقوى منه في القارة. ومع ذلك ، تغلب على جندي من ريدان. كما أنه كان جندي!

“يجب أن أبدأ من البداية بدلاً من الحصول على دور جندي من الدرجة الأولى.”

“كيف؟ لماذا شخص مثلك…؟”

***

كانت خطيرة. لم يكن لديه وصمة عار من قبل ‘فارس ذو رقم منفرد هزمه جندي’. لقد كان سخيفا. قرر نوتيلوس الفرار واستخدم هالة الغضب ، مهددًا أسموفيل من خلال تفجير الهالة في كل مكان ، وخلق عاصفة رملية.

“أنت رجل مجنون! يتصنع اللعب بالكلمات!”

‘استخدم هذه الفجوة للهروب… هيوك!’

“كواك!”

اعتقد نوتيلوس أنه أزعج وجهة نظر أسموفيل وهرب.

استهدف سيف نوتيلوس نقطتين. كانت نهايات الشفرة Y مخصصة فقط للبقع الضعيفة مثل القلب والحلق والعينين. تم تقسيم حبيبات الرمل التي ظهرت إلى نصفين في كل مرة.

“من الغريب أن يظهر فارس أحمر ظهره. في الأصل ، يجب أن يكون لدى الفارس الأحمر غريزة لتجاهل الحد وتجاوزه إذا التقوا بخصم أقوى. أنت في الواقع كذلك؟”

“نـ~نعم.”

هذا الصوت اللعين سمع فوق رأسه مباشرة؟

“…؟”

كيف هرب من قصف هالة الغضب؟

“هاها! فهمت. يرجى الاستمرار في العمل كجندي في المستقبل. الجندي من الدرجة الأولى آرس.”

سقطت البرودة في العمود الفقري لنوتيلوس عندما طعن أسموفيل برمحه عدة مرات.

“الجندي آرس من ريدان.”

بابانغ!

“أنت تخدعني! أعلم أنك من أوقف سيفي مرتين من قبل! اكشف عن هويتك الحقيقية! هذا مهذب فقط!”

بابابابانج!

“كواك!”

مرة ، مرتين ، ثلاث مرات ، أربع مرات ، عشر مرات! استمر ، استمر ، استمر! استمر!

“…”

بيــووووووك!

انفصل الرجال الثلاثة الذين أساءوا الفهم. من ناحية أخرى ، أصبحت المعركة بين نوتيلوس وأسموفيل أكثر حدة.

“كوووواك! القرف! تباً!”

‘ماري…’

حاول نوتيلوس التعامل مع القصف القاسي الذي كان يتدفق عليه ، لكن أسموفيل كان سريعًا جدًا. تعرض نوتيلوس للضرب باستمرار على الرغم من مقاومته.

جندي أطلق على نفسه آرس. كانت عيناه هي الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته من خلال الخوذة العميقة وهز رأسه.

“أسلوب الرمح لريدان الثالث”.

‘هذا صحيح. سمعت خطأ.’

كورورو!

فقد نوتيلوس توازنه ودافع بالكاد ضد هجوم أسموفيل. ثم اتسعت عيناه. كان ذلك بسبب رمح أسموفيل ، الذي كان على اتصال بسيفه ، منحني ويطعن في عنقه.

طعن جسم نوتيلوس وطعن بالرمح وثقبه بضوء ذهبي. كانت مقدمة لتقنية الذروة لرماح ريدان ، تقسيم البحار السبعة.

قد تبدو الجائزة منخفضة بعض الشيء منذ أن هزم آرس عدوًا لا يمكن لأي شخص آخر إيقافه ، لكن هذه كانت المعاملة المؤسفة للجنود العاديين. نظرًا لوجود جندي من الدرجة الأولى يمكنها أداء دور 50 شخصًا ، كان من السهل نسبيًا التقدم.

“الهالة الذهبية…؟ هذا سخيف!”

“كيوك!”

ابيض نوتيلوس حيث أدى الرمح إلى عاصفة من الهالة الذهبية. كان يخشى أن يتم الكشف عن هويته ولم يرتدي الدروع الحمراء ، رمز الفرسان الحمر. الآن شعر بخيبة أمل وعجز عن هذه الحقيقة.

بوك!

باوووك

قام الرمح ذو اللون الذهبي بتقسيم صدر نوتيلوس إلى نصفين.

قام الرمح ذو اللون الذهبي بتقسيم صدر نوتيلوس إلى نصفين.

“أنا لا أعرف.”

“كواك!”

“…”

عانى نوتيلوس من أضرار كارثية وانهار. فكر متأخرا. ‘نعم ، هذا هو أفضل رماح في القارة.’

“أنا الجندي آرس”.

كيرينوس! هذا الوحش كان مختبئا بين جنود ريدان!

بيــووووووك!

‘كنت سأحصل على فرصة إذا ارتديت الدروع الحمراء. سيء للغاية.’

لا يهم ما سما به نفسه. حقيقة أنه قال أنه كان جنديا كانت المشكلة. جندي قوي بما فيه الكفاية لصد سيف الفارس الأحمر في الرتبة التاسعة؟ كان شيئًا لم يحدث أبدًا في السنوات الـ 41 التي عاشها.

تحول نوتيلوس إلى اللون الرمادي. لم يعرف أبدا. أسموفيل لم يكن كيرينوس ، وكانت مهارته في استخدام السيف أفضل بكثير من تقنيات الرمح.

ترجمة : Don Kol

***

ترجمة : Don Kol

“رائع.”

كانت خطيرة. لم يكن لديه وصمة عار من قبل ‘فارس ذو رقم منفرد هزمه جندي’. لقد كان سخيفا. قرر نوتيلوس الفرار واستخدم هالة الغضب ، مهددًا أسموفيل من خلال تفجير الهالة في كل مكان ، وخلق عاصفة رملية.

“مدهش”.

‘استخدم هذه الفجوة للهروب… هيوك!’

شهد جنود ريدان كيف هزم جندي عادي (؟) العدو. لقد حصلوا على آمال وأحلام جديدة. إذا استمروا في العمل بجد على فنون الرمح لريدان ، فيمكنهم أن يكونوا أقوياء يومًا ما مثل الجندي آرس؟ ارتفعت معنويات جنود ريدان وأصدر لاويل أمرًا في الوقت المناسب.

كورورو!

“القوة الكاملة! اسرعوا وأضربوا بورنيو! وسأقوم بترقية الجندي آرس إلى جندي من الدرجة الأولى الآن!”

استهدف سيف نوتيلوس نقطتين. كانت نهايات الشفرة Y مخصصة فقط للبقع الضعيفة مثل القلب والحلق والعينين. تم تقسيم حبيبات الرمل التي ظهرت إلى نصفين في كل مرة.

“واهاهههههههه!”

بابانغ!

قد تبدو الجائزة منخفضة بعض الشيء منذ أن هزم آرس عدوًا لا يمكن لأي شخص آخر إيقافه ، لكن هذه كانت المعاملة المؤسفة للجنود العاديين. نظرًا لوجود جندي من الدرجة الأولى يمكنها أداء دور 50 شخصًا ، كان من السهل نسبيًا التقدم.

جندي أطلق على نفسه آرس. كانت عيناه هي الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته من خلال الخوذة العميقة وهز رأسه.

“لنكسب إنجازات مثل آرس!”

‘استخدم هذه الفجوة للهروب… هيوك!’

أحرق جنود ريدان بالرغبة وهاجموا بورنيو. بعد قليل. همس لاويل لآرس حيث ترك في العمق.

كان الوجود الأكثر تهديدًا في ساحة المعركة ، وهو الرجل المغطى بالرداء ، قيد المراقبة بواسطة جندي. وبالتالي ، يمكن أن يشعروا بالاطمئنان وأن يقوموا بأدوارهم بشكل جيد.

“لم أحلم حتى أن تكون أسموفيل.”

“أسلوب الرمح لريدان الثالث”.

“أنا الجندي آرس”.

حاول أسموفيل إخفاء هويته ، لكنه لم يستطع خداع عيون لاويل.

‘لقد أصبح الفرسان الحمر فاسدين.’

“هاهوت ، لست بحاجة لإخفاء هويتك عني. يمكنني تخمين السبب وراء أن تصبح جنديًا. هل هو تشجيع الجنود حتى يتمكنوا من التدريب بشكل أفضل؟ دائمًا تفكر في تطوير الجيش. حقًا قائد عظيم. أنت شخص يصعب فهمه بالكامل ، مثل جريد و بيارو. كوكوك”.

“كواك!”

“…؟”

حاول نوتيلوس التعامل مع القصف القاسي الذي كان يتدفق عليه ، لكن أسموفيل كان سريعًا جدًا. تعرض نوتيلوس للضرب باستمرار على الرغم من مقاومته.

جعل تفسير لاويل أسموفيل محرجا. حاول أن ينكر ذلك بتكرار نفس الكلمات.

بابابابانج!

“أنا الجندي آرس”.

بوك!

“هاها! فهمت. يرجى الاستمرار في العمل كجندي في المستقبل. الجندي من الدرجة الأولى آرس.”

ألقى نوتيلوس خنجر وهو يصرخ. كان الخنجر المسموم الذي جعل لاويل مشلولا لفترة من الوقت. رسم الجندي آرس دائرة برمحه وسدها. لا ، نقر أسموفيل لسانه.

قال أسموفيل مرة أخرى إلى لاويل المبتسم. “أنا الجندي آرس”.

“إن مصاصي الدماء يسهل التعامل معهم باستخدام هذه الطريقة. ما عليك سوى أن تضربهم أيدي الإله بميلونير. كيف ذلك؟ بسيط حقًا؟ يمكن للمشاهدين التجربة أيضًا.”

“… هل لديك **صنم لكونك جندي؟”

“لا.”

**صنم من fetish و معنا الكلمة الإنجليزية والمقصود هنا هو :-
شكل من أشكال الرغبة الجنسية حيث يرتبط الإشباع بدرجة غير طبيعية بجسم معين أو قطعة من الملابس أو جزء من الجسم ، إلخ.

“إلى متى ستقفون هناك بشكل فارغ؟ اذهبوا لمساعدة أعضاء النقابة على تدمير جيش بورنيو!”

لم أرد أن أترجمها علة جنسية لذا تركتها صنم… وسأترك عقلكم يقوم بالباقي.

“هاها! فهمت. يرجى الاستمرار في العمل كجندي في المستقبل. الجندي من الدرجة الأولى آرس.”

“يجب أن أبدأ من البداية بدلاً من الحصول على دور جندي من الدرجة الأولى.”

‘لماذا الجندي قوي جدا؟’

أراد تجربة كل شيء عن كونه جنديًا. لذلك ، رفض. كان لاويل سعيدًا بإرادة أسموفيل القوية.

تم تأطير جميع الفرسان الشهام من قبل الإمبراطورة ماري وكانوا ميتين أو متناثرين. كان للفرسان الحمر في الوقت الحاضر نفس الاسم فقط. وبخلاف ذلك ، كانت منظمة جديدة تمامًا ذات اتجاهات مختلفة.

‘يمكنني تخفيض نفقاتنا المالية’.

كانت خطيرة. لم يكن لديه وصمة عار من قبل ‘فارس ذو رقم منفرد هزمه جندي’. لقد كان سخيفا. قرر نوتيلوس الفرار واستخدم هالة الغضب ، مهددًا أسموفيل من خلال تفجير الهالة في كل مكان ، وخلق عاصفة رملية.

كان هناك فرق كبير بين الجندي في الدرجة الأولى والجندي. منذ أن تلقى أسموفيل راتبًا كقائد لشعبة الفرسان السحريين مدجج بالعتاد ، فقد كان مضيعة لدفع راتب جندي من الدرجة الأولى أيضًا.

“الجرأة على التفكير أمامي!”

“من الجيد أن آرس يعاني من هذا المرض الخاص”.

‘ماري…’

الفارس ذو الرقم المنفرد من الإمبراطورية الصحراوية. استشهد على يد جندي من ريدان. لسوء الحظ ، تم دفن هذه الأخبار بهدوء. لم يعرف أحد باستثناء الملك أسلان وأسموفيل أن نوتيلوس كان فارس ذو رقم فردي.

“القوة الكاملة! اسرعوا وأضربوا بورنيو! وسأقوم بترقية الجندي آرس إلى جندي من الدرجة الأولى الآن!”

في اليوم التالي عند الفجر. انتهت المعركة الطويلة والمكثفة. هزم جنود بورنيو 10،000 جندي من قبل قوات ريدان الـ 3،000. كان أعضاء مدجج بالعتاد نشطين ، لكن الاختلاف الحاسم بين جنود بورنيو وريدان كان عناصرهم. لم يتمكن جنود بورنيو من مواجهة مجموعة الإنتاج الضخم التي أنشأها الحداد الأسطوري جريد و التي كان يمتلكها 1 من كل 10 جنود. كانت هناك أيضا أنشطة الجندي آرس.

قد تبدو الجائزة منخفضة بعض الشيء منذ أن هزم آرس عدوًا لا يمكن لأي شخص آخر إيقافه ، لكن هذه كانت المعاملة المؤسفة للجنود العاديين. نظرًا لوجود جندي من الدرجة الأولى يمكنها أداء دور 50 شخصًا ، كان من السهل نسبيًا التقدم.

في نفس الوقت ، مدينة مصاص الدماء.

ومع ذلك ، كان مستوى الصعوبة مرتفعًا ولم يتعلمها جندي واحد حتى الآن. بالطبع ، كان لدى أسموفيل فهم كامل لها.

“إن مصاصي الدماء يسهل التعامل معهم باستخدام هذه الطريقة. ما عليك سوى أن تضربهم أيدي الإله بميلونير. كيف ذلك؟ بسيط حقًا؟ يمكن للمشاهدين التجربة أيضًا.”

“القرف.”

“…”

ومع ذلك ، كان مستوى الصعوبة مرتفعًا ولم يتعلمها جندي واحد حتى الآن. بالطبع ، كان لدى أسموفيل فهم كامل لها.

كان جريد يخدع المشاهدين حول العالم. لم يكن ذلك مقصودًا ، لكنه كان لا مفر منه. أصبح المشاهدون مرتبكين بسبب تفسير جريد.

كان جريد يخدع المشاهدين حول العالم. لم يكن ذلك مقصودًا ، لكنه كان لا مفر منه. أصبح المشاهدون مرتبكين بسبب تفسير جريد.

ترجمة : Don Kol

لا يهم ما سما به نفسه. حقيقة أنه قال أنه كان جنديا كانت المشكلة. جندي قوي بما فيه الكفاية لصد سيف الفارس الأحمر في الرتبة التاسعة؟ كان شيئًا لم يحدث أبدًا في السنوات الـ 41 التي عاشها.

“الجرأة على التفكير أمامي!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط