نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 533

الفصل 533

الفصل 533

كان هناك تشابه واضح بين قوس العنقاء الأحمر الذي تخيله جريد وذلك الذي صممه حدادين المطرقة البيضاء. كان القوس أبيضًا وخلق لهيبًا قويًا. كانت اللحظة الحاسمة عندما اقتنع جريد بأن المادة الرئيسية لقوس العنقاء الأحمر كانت هي خشب الفوسفور الأبيض.

هواروروك! حرءق!

كان خشب الفسفور الأبيض صلبًا وقابلًا للمقارنة مع حديد التنين. ومع ذلك ، فقد كان خفيف الوزن أيضًا و ولد لهبًا قويًا. كان مناسبًا للاستخدام كمادة لقوس العنقاء الأحمر. ومع ذلك ، لم يفكر الحدادون الآخرون في بانجيا أبدًا في استخدام خشب الفوسفور الأبيض. توقع عدد قليل جدًا من الأشخاص أن تكون مادة قوس العنقاء الأحمر مصنوعة من خشب الفوسفور الأبيض.

لم تكن مشكلة إذا تم الانتهاء من قوس العنقاء الأحمر بتصنيف ملحمي. يمكنه استخدام ترقية العنصر لجعله تصنيف فريد وإنهاء المهمة بأمان. كان هناك عدد محدود من المرات التي يمكنه فيها استخدام ترقية العنصر ، تمامًا مثل مهارة الإنشاء ، لكن جريد اعتبر أن هذه المهمة تستحق الاستثمار.

هل كانوا أغبياء؟ لا. لقد كان مجرد منطق عام. كانت شجرة الفوسفور الأبيض شيئًا لا يمكن قطعه بواسطة حداد. لا ، كان منطقيا في كل مكان في العالم. لا أحد سيفكر في صنع شيء من خشب الفوسفور الأبيض.

“هذا مستحيل.”

لكن جريد فعل ذلك. لقد كان الشخص الوحيد في العالم الذي يستطيع قطع شجرة الفوسفور الأبيض!

‘هذا مستحيل!’

“أليس هذا خشب الفوسفور الأبيض؟”

كان هناك انفجار صاخب في فرن حدادة المطرقة البيضاء. حولت الحشود المتفاجئة والحدادين انتباههم إلى منطقة المطرقة البيضاء مرة أخرى. ثم صدموا.

“هذا مستحيل.”

‘هذا مستحيل!’

عشرات الآلاف من المتفرجين الذين يراقبون المسرح. كانت كل العيون على المكان الذي تحيط به أشجار الصنوبر. يرجع ذلك إلى الخشب الأبيض الذي أخرجه الحداد الجديد من حدادة المطرقة البيضاء. خشب أبيض مستقيم. بدا تماما مثل خشب الفوسفور الأبيض. ومع ذلك ، رأى الناس أنه لا يمكن أن يكون خشب الفوسفور الأبيض.

‘من المحزن أنه حتى الإنسان الأعظم مهووس بسلالات الدم!’

“لا يمكن قطع شجرة الفوسفور الأبيض ، أليس كذلك؟”

“نجاح.”

“هذا صحيح. سمعت أنها ستنفجر إذا قطعت.”

تانغ! تانغ! تانغ!

“من المستحيل أن يكون خشب الفسفور الأبيض. يبدو مثل خشب الفوسفور الأبيض”.

“…!”

ولكن هل كانت هناك شجرة تشبه شجرة الفوسفور الأبيض في هذا العالم؟ قد يكون هناك الكثير من الأشجار البيضاء ، لكن خشب الفسفور الأبيض كان فريدًا. لم يكن لخشب الفوسفور الأبيض أجزاء ملتوية على الإطلاق. عندما كان الناس يشعرون بالارتباك ، صاح أحدهم برأي سلبي.

يبدو أن إينوك كان لديه مهارات حرفي عندما يتعلق الأمر بالنيران. هذا صحيح. لقد كان مجرد حرفي. كان أقل بكثير من حداد أسطوري. فوجئ جريد وشعر بخيبة أمل.

“هؤلاء الرجال من المطرقة البيضاء اللعينين! لا يمكنهم جذب انتباه الناس بمهاراتهم ، لذا أعدوا أداءً غير مفيد!”

وقد أخذ زعيما السندان الأسود والملاقط الحمراء نفسا. جودة صياغة جريد. كانت أفضل من تعامله مع المنفاخ التي رأوها منذ فترة!

على جانب واحد من المسرح. كانت صرخة من قسم اللهب الأزرق المواجه لقسم المطرقة البيضاء. كان صوت إينوك. كان غاضبا بصدق. لم يعجبه أن الناس كانوا ينتبهون لحدادة المطرقة البيضاء بدلاً من الفائز في مسابقة العام الماضي.

“نجاح.”

كانت حدادة المطرقة البيضاء تجذب انتباه الناس بأداء وليس مهارة. سحب خشب الفسفور الأبيض المزيف؟ لم يكن أكثر من عمل مزعج ولا معنى له. كان محرجا فقط.

‘لقد هدأت النيران التي اعتقدت أنه من المستحيل السيطرة عليها في لحظة؟’

داوايت. الشخص الذي كان يحظى باحترام كبير في العالم. كان لدى إينوك عواطف معقدة لأن حدادة المطرقة البيضاء التي بناها داوايت فقدت شرفها تمامًا وكانت على وشك السقوط.

7 ساعات و 59 دقيقة و 49 ثانية منذ بدء المسابقة. توقف جريد أخيرا! كان القوس الأبيض النقي مع منحنى مائع جميلًا بما يكفي لجذب انتباه جميع الحاضرين.

“داوايت!”

“داوايت!”

لماذا اختار داوايت خلفا له ، دمر حدادة المطرقة البيضاء؟ كل إنجازات داوايت كانت بلا قيمة الآن.

لم يكن بهذا القدر.

‘من المحزن أنه حتى الإنسان الأعظم مهووس بسلالات الدم!’

ألسنة كبيرة الحجم. ارتفعت ألسنة اللهب من فرن الصهر و قفزت للخارج لتغطي فرن الصهر بكامله. انفجرت النيران الحمراء في الهواء ، مثل سطح الشمس. على عكس الأشخاص الذين كانوا مندهشين ، اندلع إينوك بالضحك.

كواك!

بعث اللهب في الفرن درجة حرارة عالية جعلت من المستحيل البقاء بالقرب منه. قام وايت وحدادين المطرقة البيضاء الآخرين بخطوة أو خطوتين إلى الوراء ، بينما تقدم جريد إلى الأمام. ثم وضع خشب الفوسفور الأبيض المحضر في الفرن وسرع من استخدامه للمنفاخ.

وضع إينوك أفضل حطب له في الفرن. استخدم تقنية سرية للتسبب في احتراق اللهب الأزرق في الفرن.

“…!”

“سأريكم أفضل لهب في العالم!”

بدا أن الداوايت الذين ظلوا يذكرونه هو حداد ممتاز. اعتقد جريد ذلك ورمى خشب الفوسفور الأبيض في الفرن.

هواروروك!

ترجمة : Don Kol

ضغط إينوك على منفاخ واندلعت النيران الزرقاء. جعلت الحرارة الساخنة المسرح يغلي وحفز الحشد.

أدى الهواء الذي لا يمكن وقفه إلى رفع درجة حرارة فرن الصهر بثبات.

“أوه! لهيب كبير!”

“يجب أن أرفع علاقتي مع وايت و هان سيوك بونغ.”

“في الواقع ، وهج اللهب الأزرق رائع!”

جريد.

كانت جودة اللهب الأزرق هي الأفضل في مملكة تشو. حتى داوايت اعترف باللهب الأزرق عندما كان على قيد الحياة. يمكن صقل خام الحديد الأقل درجة كأجود خام حديد. لهذا السبب حصل هذه اللهب الأزرق على أعلى تصنيف!

هواروروك!

لفتت النيران المشتعلة انتباه الجمهور. تحول الحشد بعيدًا عن حدادة المطرقة البيضاء وخشب الفوسفور الأبيض. في هذه الأثناء ، كان جريد معجبًا أيضًا بنيران إينوك.

يبدو أن إينوك كان لديه مهارات حرفي عندما يتعلق الأمر بالنيران. هذا صحيح. لقد كان مجرد حرفي. كان أقل بكثير من حداد أسطوري. فوجئ جريد وشعر بخيبة أمل.

“إنه حداد جيد في النفخ”.

كان السبب بسيطًا. سيكون هان سيوك بونغ على دراية بمعلومات معدات معركة الأوصياء الأربعة الأخرى ، والتي كانت في نفس فئة قوس العنقاء الأحمر. هذا صحيح. خطط جريد للحصول على طريقة لصنعها كلها أثناء وجوده في القارة الشرقية. حكم جريد أن قيمة عناصر الأوصياء الأربعة ستكون قابلة للمقارنة مع العناصر الإلهية. إذا استطاع إنتاجها بكميات كبيرة ، فسيكون جيش جريد لا يقهر.

يبدو أن إينوك كان لديه مهارات حرفي عندما يتعلق الأمر بالنيران. هذا صحيح. لقد كان مجرد حرفي. كان أقل بكثير من حداد أسطوري. فوجئ جريد وشعر بخيبة أمل.

بوك! بوك! بوك!

‘ظننت أنني سأتعلم شيئًا من مراقبة حدادة اللهب الأزرق ، تمامًا كما فعلت من حدادة المطرقة البيضاء.’

وأوضح جريد لوايت الحذر.

لم يكن بهذا القدر.

بعث اللهب في الفرن درجة حرارة عالية جعلت من المستحيل البقاء بالقرب منه. قام وايت وحدادين المطرقة البيضاء الآخرين بخطوة أو خطوتين إلى الوراء ، بينما تقدم جريد إلى الأمام. ثم وضع خشب الفوسفور الأبيض المحضر في الفرن وسرع من استخدامه للمنفاخ.

“تقنية حدادة المطرقة البيضاء خاصة”.

في تلك اللحظة.

بدا أن الداوايت الذين ظلوا يذكرونه هو حداد ممتاز. اعتقد جريد ذلك ورمى خشب الفوسفور الأبيض في الفرن.

كانت جودة اللهب الأزرق هي الأفضل في مملكة تشو. حتى داوايت اعترف باللهب الأزرق عندما كان على قيد الحياة. يمكن صقل خام الحديد الأقل درجة كأجود خام حديد. لهذا السبب حصل هذه اللهب الأزرق على أعلى تصنيف!

في تلك اللحظة.

“مـ~ماذا؟ تلك النيران؟”

بيــــــونغ!

ضغط إينوك على منفاخ واندلعت النيران الزرقاء. جعلت الحرارة الساخنة المسرح يغلي وحفز الحشد.

“…!”

ولكن هل كانت هناك شجرة تشبه شجرة الفوسفور الأبيض في هذا العالم؟ قد يكون هناك الكثير من الأشجار البيضاء ، لكن خشب الفسفور الأبيض كان فريدًا. لم يكن لخشب الفوسفور الأبيض أجزاء ملتوية على الإطلاق. عندما كان الناس يشعرون بالارتباك ، صاح أحدهم برأي سلبي.

كان هناك انفجار صاخب في فرن حدادة المطرقة البيضاء. حولت الحشود المتفاجئة والحدادين انتباههم إلى منطقة المطرقة البيضاء مرة أخرى. ثم صدموا.

بعث اللهب في الفرن درجة حرارة عالية جعلت من المستحيل البقاء بالقرب منه. قام وايت وحدادين المطرقة البيضاء الآخرين بخطوة أو خطوتين إلى الوراء ، بينما تقدم جريد إلى الأمام. ثم وضع خشب الفوسفور الأبيض المحضر في الفرن وسرع من استخدامه للمنفاخ.

“مـ~ماذا؟ تلك النيران؟”

لماذا اختار داوايت خلفا له ، دمر حدادة المطرقة البيضاء؟ كل إنجازات داوايت كانت بلا قيمة الآن.

“إنها تبتلع الفرن؟”

بوك! بوك! بوك!

ألسنة كبيرة الحجم. ارتفعت ألسنة اللهب من فرن الصهر و قفزت للخارج لتغطي فرن الصهر بكامله. انفجرت النيران الحمراء في الهواء ، مثل سطح الشمس. على عكس الأشخاص الذين كانوا مندهشين ، اندلع إينوك بالضحك.

كان حداد المطرقة البيضاء الجديد يضخ على مقبض منفاخ وكرر هذه الحركة.

“بوهاهاها! شخص لا يعرف كيف يتعامل مع منفاخ! لا يمكن صقل المواد بشكل صحيح من مثل هذا الحريق القوي! سيحرق كل شيء. هاك!”

أوقف جريد المنفاخ وسحب خشب الفوسفور الأبيض من الفرن. كان خشب الفسفور الأبيض أكثر بياضًا من ذي قبل. أظهر ضوء أبيض جميل. أمسك جريد بالملقاط ووضعه على السندان. ثم أخرج مطرقة يمكن أن يستخدمها فقط سليل باجما.

صمت إينوك للمرة الأولى.

“يجب أن أرفع علاقتي مع وايت و هان سيوك بونغ.”

بووك. بووك. بووك.

بعث اللهب في الفرن درجة حرارة عالية جعلت من المستحيل البقاء بالقرب منه. قام وايت وحدادين المطرقة البيضاء الآخرين بخطوة أو خطوتين إلى الوراء ، بينما تقدم جريد إلى الأمام. ثم وضع خشب الفوسفور الأبيض المحضر في الفرن وسرع من استخدامه للمنفاخ.

جريد.

“هذا مستحيل.”

كان حداد المطرقة البيضاء الجديد يضخ على مقبض منفاخ وكرر هذه الحركة.

“هذا مستحيل.”

هواروروك! حرءق!

“بوهاهاها! شخص لا يعرف كيف يتعامل مع منفاخ! لا يمكن صقل المواد بشكل صحيح من مثل هذا الحريق القوي! سيحرق كل شيء. هاك!”

مات اللهب الكبير في الفرن فجأة؟ حدّق إينوك ورؤساء السندان الأسود والملاقط الحمراء بعيون عريضة.

‘هذا مستحيل!’

‘لقد هدأت النيران التي اعتقدت أنه من المستحيل السيطرة عليها في لحظة؟’

بوك! بوك! بوك!

‘انها سخيفة الطريقة التي يتعامل بها مع المنفاخ. يدي ذلك الشاب. نعم ، وكأنه قضى حياته كلها يفعل ذلك.

ضغط إينوك على منفاخ واندلعت النيران الزرقاء. جعلت الحرارة الساخنة المسرح يغلي وحفز الحشد.

‘من هو ذلك الشخص؟ يقف أمام الحرارة التي يمكن أن تذوب الجلد ، ألا يتقلص إلى الوراء ويتعامل مع منفاخ بهدوء؟ جلده لم يتحول إلى اللون الأحمر؟’

[يرتفع التركيز والقدرة على التحمل والدفاع إلى أقصى الحدود لمدة ساعة واحدة.]

كورورورونج!

“قوس … العنقاء الأحمر!”

تم سماع صوت عال من حدادين المطرقة البيضاء. كان الصوت الناتج عن ارتفاع درجة حرارة اللهب في الفرن.

‘من المحزن أنه حتى الإنسان الأعظم مهووس بسلالات الدم!’

“جـ~جريد. لكن أليست درجة الحرارة مرتفعة جدًا؟ ألن تتحول إلى رماد قبل أن يتمكن من وضع الحديد في الداخل؟”

‘من هو ذلك الشخص؟ يقف أمام الحرارة التي يمكن أن تذوب الجلد ، ألا يتقلص إلى الوراء ويتعامل مع منفاخ بهدوء؟ جلده لم يتحول إلى اللون الأحمر؟’

وأوضح جريد لوايت الحذر.

أوقف جريد المنفاخ وسحب خشب الفوسفور الأبيض من الفرن. كان خشب الفسفور الأبيض أكثر بياضًا من ذي قبل. أظهر ضوء أبيض جميل. أمسك جريد بالملقاط ووضعه على السندان. ثم أخرج مطرقة يمكن أن يستخدمها فقط سليل باجما.

“قد تكون خطيرة ، لكن هذه عملية ضرورية. خشب الفسفور الأبيض المقطوع صعب فقط. لا ينتج لهيبًا.”

ولكن هل كانت هناك شجرة تشبه شجرة الفوسفور الأبيض في هذا العالم؟ قد يكون هناك الكثير من الأشجار البيضاء ، لكن خشب الفسفور الأبيض كان فريدًا. لم يكن لخشب الفوسفور الأبيض أجزاء ملتوية على الإطلاق. عندما كان الناس يشعرون بالارتباك ، صاح أحدهم برأي سلبي.

ومع ذلك ، فإن سمة النار فيه كانت لا تزال على قيد الحياة. كان خشب الفسفور الأبيض مادة تم تنشيطها عند تحفيزها بدرجات حرارة عالية. كانت هذه معرفة الحداد الأسطوري التي حصل عليها جريد من التأثير الصحيح للنظام.

7 ساعات و 59 دقيقة و 49 ثانية منذ بدء المسابقة. توقف جريد أخيرا! كان القوس الأبيض النقي مع منحنى مائع جميلًا بما يكفي لجذب انتباه جميع الحاضرين.

هواروروك!

عشرات الآلاف من المتفرجين الذين يراقبون المسرح. كانت كل العيون على المكان الذي تحيط به أشجار الصنوبر. يرجع ذلك إلى الخشب الأبيض الذي أخرجه الحداد الجديد من حدادة المطرقة البيضاء. خشب أبيض مستقيم. بدا تماما مثل خشب الفوسفور الأبيض. ومع ذلك ، رأى الناس أنه لا يمكن أن يكون خشب الفوسفور الأبيض.

بعث اللهب في الفرن درجة حرارة عالية جعلت من المستحيل البقاء بالقرب منه. قام وايت وحدادين المطرقة البيضاء الآخرين بخطوة أو خطوتين إلى الوراء ، بينما تقدم جريد إلى الأمام. ثم وضع خشب الفوسفور الأبيض المحضر في الفرن وسرع من استخدامه للمنفاخ.

لم تكن مشكلة إذا تم الانتهاء من قوس العنقاء الأحمر بتصنيف ملحمي. يمكنه استخدام ترقية العنصر لجعله تصنيف فريد وإنهاء المهمة بأمان. كان هناك عدد محدود من المرات التي يمكنه فيها استخدام ترقية العنصر ، تمامًا مثل مهارة الإنشاء ، لكن جريد اعتبر أن هذه المهمة تستحق الاستثمار.

بوك! بوك! بوك!

“من المستحيل أن يكون خشب الفسفور الأبيض. يبدو مثل خشب الفوسفور الأبيض”.

أدى الهواء الذي لا يمكن وقفه إلى رفع درجة حرارة فرن الصهر بثبات.

‘هذا مستحيل!’

‘هذا مستحيل!’

“أوه! لهيب كبير!”

بدأ حدادين اللهب الأزرق في إنكار الواقع. من وجهة نظرهم ، لم يكن جريد إنسانًا. بدا وكأنه شيطان عظيم محاط بنيران الجحيم. على وجه الخصوص ، بدأ إينوك في الخوف من جريد.

في هذه الأثناء ، كان جسد إينوك يرتجف من بعيد.

“نجاح.”

في هذه الأثناء ، كان جسد إينوك يرتجف من بعيد.

أوقف جريد المنفاخ وسحب خشب الفوسفور الأبيض من الفرن. كان خشب الفسفور الأبيض أكثر بياضًا من ذي قبل. أظهر ضوء أبيض جميل. أمسك جريد بالملقاط ووضعه على السندان. ثم أخرج مطرقة يمكن أن يستخدمها فقط سليل باجما.

‘هذا الشاب…!’

بيــــــونغ!

كواك!

في اللحظة التي ضربت فيها مطرقة جريد.

‘هذا مستحيل!’

“هات!”

تانغ! تانغ! تانغ!

وقد أخذ زعيما السندان الأسود والملاقط الحمراء نفسا. جودة صياغة جريد. كانت أفضل من تعامله مع المنفاخ التي رأوها منذ فترة!

“في الواقع ، وهج اللهب الأزرق رائع!”

‘هذا الشاب…!’

كان حداد المطرقة البيضاء الجديد يضخ على مقبض منفاخ وكرر هذه الحركة.

‘ممتاز!’

“جـ~جريد. لكن أليست درجة الحرارة مرتفعة جدًا؟ ألن تتحول إلى رماد قبل أن يتمكن من وضع الحديد في الداخل؟”

كان أفضل بكثير من داوايت في ذروته. كان يكفي لجعلهم يفكرون في الحداد الأسطوري الذي سمعوا عنه فقط.

“في الواقع ، وهج اللهب الأزرق رائع!”

تانغ! تانغ! تانغ!

كان حداد المطرقة البيضاء الجديد يضخ على مقبض منفاخ وكرر هذه الحركة.

واصل جريد الصياغة. لقد دق على خشب الفسفور الأبيض الذي كان صلبًا مثل حديد التنين وغير شكله تدريجيًا. ظهرت نافذة إعلام أمام جريد المتعرق.

لفتت النيران المشتعلة انتباه الجمهور. تحول الحشد بعيدًا عن حدادة المطرقة البيضاء وخشب الفوسفور الأبيض. في هذه الأثناء ، كان جريد معجبًا أيضًا بنيران إينوك.

[تم تفعيل مهارة صبر الحداد الأسطوري.]

في هذه الأثناء ، كان جسد إينوك يرتجف من بعيد.

[يرتفع التركيز والقدرة على التحمل والدفاع إلى أقصى الحدود لمدة ساعة واحدة.]

بدا أن الداوايت الذين ظلوا يذكرونه هو حداد ممتاز. اعتقد جريد ذلك ورمى خشب الفوسفور الأبيض في الفرن.

عادة ، سيكون التأثير موضع ترحيب كبير. لكن جريد دخل الآن في مرحلة لا يهم فيها شيء. كان مخصصًا فقط لصنع قوس العنقاء الأحمر. وأضاف قرن مينوتور الذي كان يستخدمه طوال الوقت عند صنع الأقواس لجيشوكا. هذه المرونة المضافة ساعدت في ثني الخشب على شكل القوس. كان يبدو تمامًا مثل تصميم قوس العنقاء الأحمر الذي شهده وايت.

[يرتفع التركيز والقدرة على التحمل والدفاع إلى أقصى الحدود لمدة ساعة واحدة.]

‘في المقام الأول ، هذا هو الشكل الأكثر تطوراً للقوس.’

“داوايت!”

اتخذ القوس شكله تحت أطراف أصابع جريد المنشغلة.

ترجمة : Don Kol

‘حسنا. هذا جيدا حقا.’

لكن جريد فعل ذلك. لقد كان الشخص الوحيد في العالم الذي يستطيع قطع شجرة الفوسفور الأبيض!

وارتفع رضا جريد وثقته.

‘ممتاز!’

“في أسوأ الأحوال.”

“إنه حداد جيد في النفخ”.

لم تكن مشكلة إذا تم الانتهاء من قوس العنقاء الأحمر بتصنيف ملحمي. يمكنه استخدام ترقية العنصر لجعله تصنيف فريد وإنهاء المهمة بأمان. كان هناك عدد محدود من المرات التي يمكنه فيها استخدام ترقية العنصر ، تمامًا مثل مهارة الإنشاء ، لكن جريد اعتبر أن هذه المهمة تستحق الاستثمار.

جريد.

“يجب أن أرفع علاقتي مع وايت و هان سيوك بونغ.”

“كيف؟ كيف يمتلك الوافد الجديد هذه المهارات؟”

كان السبب بسيطًا. سيكون هان سيوك بونغ على دراية بمعلومات معدات معركة الأوصياء الأربعة الأخرى ، والتي كانت في نفس فئة قوس العنقاء الأحمر. هذا صحيح. خطط جريد للحصول على طريقة لصنعها كلها أثناء وجوده في القارة الشرقية. حكم جريد أن قيمة عناصر الأوصياء الأربعة ستكون قابلة للمقارنة مع العناصر الإلهية. إذا استطاع إنتاجها بكميات كبيرة ، فسيكون جيش جريد لا يقهر.

هواروروك! حرءق!

في هذه الأثناء ، كان جسد إينوك يرتجف من بعيد.

وضع إينوك أفضل حطب له في الفرن. استخدم تقنية سرية للتسبب في احتراق اللهب الأزرق في الفرن.

“كيف؟ كيف يمتلك الوافد الجديد هذه المهارات؟”

داوايت. الشخص الذي كان يحظى باحترام كبير في العالم. كان لدى إينوك عواطف معقدة لأن حدادة المطرقة البيضاء التي بناها داوايت فقدت شرفها تمامًا وكانت على وشك السقوط.

كان الرجل ذو الشعر الأسود أمامه أفضل من داوايت. لم يرغب إينوك في الاعتراف بمهارات جريد ، لكنه كان مستحيلاً. كحداد ، شعر باحترام لا نهائي لمهارات جريد. كانت غريزة لا يمكن مقاومتها. ثم.

ضغط إينوك على منفاخ واندلعت النيران الزرقاء. جعلت الحرارة الساخنة المسرح يغلي وحفز الحشد.

[تم الانتهاء من قوس العنقاء الأحمر!]

“تقنية حدادة المطرقة البيضاء خاصة”.

7 ساعات و 59 دقيقة و 49 ثانية منذ بدء المسابقة. توقف جريد أخيرا! كان القوس الأبيض النقي مع منحنى مائع جميلًا بما يكفي لجذب انتباه جميع الحاضرين.

بووك. بووك. بووك.

“قوس … العنقاء الأحمر!”

‘هذا الشاب…!’

اللورد. قام اللورد الذي كان يراقب جريد طوال المنافسة برفع قدميه. شعر بطاقة العنقاء الحمراء من القوس الذي قدمه جريد.

تم سماع صوت عال من حدادين المطرقة البيضاء. كان الصوت الناتج عن ارتفاع درجة حرارة اللهب في الفرن.

ترجمة : Don Kol

ومع ذلك ، فإن سمة النار فيه كانت لا تزال على قيد الحياة. كان خشب الفسفور الأبيض مادة تم تنشيطها عند تحفيزها بدرجات حرارة عالية. كانت هذه معرفة الحداد الأسطوري التي حصل عليها جريد من التأثير الصحيح للنظام.

ولكن هل كانت هناك شجرة تشبه شجرة الفوسفور الأبيض في هذا العالم؟ قد يكون هناك الكثير من الأشجار البيضاء ، لكن خشب الفسفور الأبيض كان فريدًا. لم يكن لخشب الفوسفور الأبيض أجزاء ملتوية على الإطلاق. عندما كان الناس يشعرون بالارتباك ، صاح أحدهم برأي سلبي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط