نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 547

الفصل 547

الفصل 547

“ويــــــك!”

“هل هم مجانين؟”

الغذاء والمأوى. كانت العناصر الأساسية للحياة البشرية و مصدرا للمتعة الإنسانية. كان من الصعب على البشر العيش عندما يفتقرون إلى الطعام والمأوى. كانوا كائنات ترغب في منزل أكبر وأجمل ، ملابس أغلى ، وطعام أكثر لذة.

“سعال سعال! اللعنة عيدان! كيف يمكن للحم الخاصرة البقري الذي يطهوه أن يكون مثل القرف؟”

ومع ذلك ، تخلى جريد بجرأة عن هذا. كانت رغبته في أن يكون أقوى أكبر من رغبته في تناول طعام جيد. بالطبع ، لم يكن الأمر بهذه السهولة.

“أهلا بك.”

“سعال سعال! اللعنة عيدان! كيف يمكن للحم الخاصرة البقري الذي يطهوه أن يكون مثل القرف؟”

‘كنت سأضيف قوتي إذا كانت المملكة الخالدة أقوى قليلاً.’

في الحمام في مطعم عيدان. كان جريد يدمع وكان لديه سيلان في الأنف. كان ذلك بعد القيء من الطعام القمامة. الشيء الفظيع هو أن إحصائياته لم ترتفع على الرغم من تناول مثل هذه القمامة. شعر جريد بالاستياء من هذا العالم المليء بمفهوم الاحتمالات. كان يكفي لجعله يرتجف.

“جميل جدا.”

“ولكن في النهاية ، أنا من اختار تناول طعام عيدان… قد تكون النتيجة سيئة ، لكنني لا أشعر بالندم على اختياري”.

“لا ، هذا لن يعمل مهما كنت قوية. إن القدرة على التحمل هي مشكلة ، والقلعة…”

لم يستطع أن يبدو حديثًا جادًا بينما كان لا يزال يتقيأ. ومع ذلك ، كان لجريد فخر بنفسه. حافظ على صبره ومثابرته حتى حصل على النتائج التي يريدها. كان يدرك الآن أن هذا لم يكن شيئًا يمكن للجميع القيام به.

“سيف؟ أليس سلاح ذابح الشيطان الرئيسي هو مسدس سحري؟”

“حسنًا… الخبر السار هو أنه تم حل مشكلة معدتي الفارغة.”

الساحر الأسود. قامت بصياغة وترتيب السحر باستجابات سريعة تتجاوز الفطرة السليمة وعرضت قدرات قتالية قوية. قدرتها على الحساب في الوقت الحقيقي إلى جانب المبارزة جعلتها مميتة مثل الأشواك على الورود.

وقد تم استعادة قدرته على التحمل إلى وضعها الطبيعي.

***

بصق بصق. غادر جريد واتجه مباشرة إلى قلعة بانجيا. استلقى على السرير في الغرفة المخصصة له وخرج مباشرة.

“لقد أصبحت الجراء كلاب”.

***

“فتح البوابة بأنفسهم؟”

“آه… ما زلت أشعر بالغثيان.”

مقهى بانورامي. كانت مساحة مريحة مماثلة لمقهى في وسط المدينة. استقبله موظف المقهى بابتسامة مشرقة وأمر يونغ وو بطاطا لاتيه حلوة. جلس على مقعد النافذة المشمس وقام بتعبير لطيف.

كانت بشرة شين يونغ وو شاحبة عندما غادر الكبسولة. كان طعم طعام عيدان لا يزال باقيا في فمه.

“بالنظر إلى أن معظم مناطق الصيد القريبة منخفضة إلى متوسطة المستوى ، فمن الطبيعي أن تكون مستويات اللاعبين منخفضة. لكنني لم أتوقع أن يكون مستوى جنود المملكة مرتفعًا جدًا.”

“لا بأس إذا أكلت شيئًا حلوًا.”

‘سيتم الانتهاء من مباني أعضاء النقابة قريبا’.

تخلى فقط عن الطعام الجيد في ساتسفاي. الآن كان يتوق إلى بطاطا حلوة. كانت دافئة وناعمة وحلوة. إذا اشترى واحدة في طريقه إلى المنزل بعد هرولة الصباح ، فسوف يذوب كل تعبه. كانت رفاهية لم يكن ليفكر بها حتى عندما كان فقيراً. الآن لم يكن شيئًا أن ينفق شين يونغ وو 6000 وون على نفسه. لقد تبرع بـ 3،300 وون لـ الجامعة x ، فكيف يمكن أن يتردد في شراء مشروب بـ 6000 وون؟

الساحر الأسود. قامت بصياغة وترتيب السحر باستجابات سريعة تتجاوز الفطرة السليمة وعرضت قدرات قتالية قوية. قدرتها على الحساب في الوقت الحقيقي إلى جانب المبارزة جعلتها مميتة مثل الأشواك على الورود.

قارنها. في الأصل ، كان يونغ وو بخيلًا فقط مع الآخرين. ما كان ليشتري سيارة بقيمة 800 مليون وون لو كان بخيلًا مع نفسه.

لم يستطع مقاومة وجبة مجانية! جمع يونغ وو الكعكة وصعد المصعد. ضغط على زر السقيفة وسحب هاتفه.

“سوف أذهب للأكل.”

كانت خطرة بعض الشيء.

امتد يونغ وو لفترة طويلة في الحديقة ودخل المصعد. ثم توجه إلى متجر سلسلة المقاهي الشهير في الطابق الأول من المبنى.

“هذا مثير للاهتمام. متوسط ​​مستوى جنود المملكة 180 واللاعبون 140.

“أهلا بك.”

“لا يمكنني أن أضيع فرصة العبث مع جريد.”

مقهى بانورامي. كانت مساحة مريحة مماثلة لمقهى في وسط المدينة. استقبله موظف المقهى بابتسامة مشرقة وأمر يونغ وو بطاطا لاتيه حلوة. جلس على مقعد النافذة المشمس وقام بتعبير لطيف.

“…”

‘سيتم الانتهاء من مباني أعضاء النقابة قريبا’.

لقد فات الأوان. كانت يورا قد قفزت بالفعل من الحائط وأمرت الجنود بفتح البوابة.

كانت ستة مبان شاهقة قيد الإنشاء حاليًا بجوار مبنى يونغ وو. كانت مبان مملوكة لـ يورا و جيشوكا و بون و هوروي و فانتنر. شعر يونغ وو وكأنه شخص جديد. لقد شعر بالسعادة لأن نفسه السابقة المثقلة بالديون أصبحت الآن مالك عقار وأن زملائه كانوا على ما يرام. كان قلبه سعيدا بما يكفي لملء العالم.

“لا ، هذا لن يعمل مهما كنت قوية. إن القدرة على التحمل هي مشكلة ، والقلعة…”

سلمه الموظف مشروبه بابتسامة ناعمة ، قبل أن يسأل بتعبير قلق. رأيت الأخبار. تواجه نقابة مدجج بالعتاد وقتًا صعبًا هذه الأيام. هل هي بخير؟”

مقهى بانورامي. كانت مساحة مريحة مماثلة لمقهى في وسط المدينة. استقبله موظف المقهى بابتسامة مشرقة وأمر يونغ وو بطاطا لاتيه حلوة. جلس على مقعد النافذة المشمس وقام بتعبير لطيف.

“؟”

كانت يورا عضوًا سابقًا في كنيسة ياتان وعلى دراية بالذبح. كانت دائمًا مغطاة بدماء العدو وحصلت على عنوان ساحرة الدم. ولكن في ذلك الوقت ، كانت تتصرف بأمانة لدورها. على عكس لاويل ، لم تنظر إلى الناس كأدوات وقدرت قلب ماركيز ستيم. عرفت أن الرجل الذي يعتز بشعبه له قيمة.

كانت نقابة مدجج بالعتاد تواجه صعوبة؟

جلبت يورا نفسها فقط إلى مدجج بالعتاد. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن قادرة على فعل الكثير بعد ذلك. لقد ساعدت للتو في غارة تيراميت. من وجهة نظر مدجج بالعتاد ، أليست عدبمة قيمة؟

‘هل نحن بخير؟’

سيفوزوا في الحرب دون الضغط على ماركيز ستيم. تعهدت يورا وسحبت سيفا. نعم ، لقد كان سيفا بدلا من مسدس. لم تكن حربة ذات نصل في النهاية ، ولكن سيفًا نقيًا بطول متر واحد. مال بون رأسه إلى جانب واحد.

كان يونغ وو عاجزًا عن الكلام وأوضح له الموظف.

لم يستطع مقاومة وجبة مجانية! جمع يونغ وو الكعكة وصعد المصعد. ضغط على زر السقيفة وسحب هاتفه.

“سمعت من اللاعبين الذين ينتمون إلى المملكة الخالدة. سمعت أن بيران وباتريان معزولين تماما من قبل العدو. هذا محزن. كنت سأناضل من أجل ‘مدجج بالعتاد’ إذا كان مستواي أعلى قليلاً”.

“أوافق. متوسط ​​مستوى الجنود الذين يهاجمون باتريان هو 160 فقط. لماذا أرسلوا هذا الجيش هنا بدلاً من باتريان؟”

“… اللاعبين؟”

جلبت يورا نفسها فقط إلى مدجج بالعتاد. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن قادرة على فعل الكثير بعد ذلك. لقد ساعدت للتو في غارة تيراميت. من وجهة نظر مدجج بالعتاد ، أليست عدبمة قيمة؟

أدرك يونغ وو خطأه.

كانت خطرة بعض الشيء.

‘ذلك الوغد اسلان أعطى مهام لقتل مدجج بالعتاد!’

قال لاويل أن مدجج بالعتاد يمكن أن تمنع أي هجمات معادية حتى لو لم يكن جريد موجود. كن قويا في القارة الشرقية وعد. في ذلك الوقت ، كان جريد قد أومأ بإيماءة.

لم تكن مجرد رغبة ذات بُعد واحد لتبدو جيدة لجريد. كان من الطبيعي المساهمة في المنظمة التي تنتمي إليها.

‘لم أتوقع تدخل اللاعبين.’

“واو… أصبح وجهها أصغر بعد أن تم ربط شعرها.”

كان لا يزال غبيًا.

“الأعداء هم من المستوى 200. إذا خرجت وقتلت 100 شخص ، فسوف نكون قادرين على الفوز إذا استمر هذا في التكرار”.

ككوك!

“أنا أرى. تسك ، ما كانوا ليجرؤوا على مهاجمة بيران لو كان ماركيز ستيم قد وقف إلى جانبنا. ألا يعرف أنه أصبح ماركيزًا بفضل جريد؟”

قفز من مقعده. كان يركض إلى المصعد عندما توقف في مكانه. كان ذلك بسبب أن صاحب المقهى قد أحضر للتو كعكة تبدو جيدة.

“هل هم مجانين؟”

“سوف آكل جيدا.”

كانت بشرة شين يونغ وو شاحبة عندما غادر الكبسولة. كان طعم طعام عيدان لا يزال باقيا في فمه.

لم يستطع مقاومة وجبة مجانية! جمع يونغ وو الكعكة وصعد المصعد. ضغط على زر السقيفة وسحب هاتفه.

لم يستطع مقاومة وجبة مجانية! جمع يونغ وو الكعكة وصعد المصعد. ضغط على زر السقيفة وسحب هاتفه.

“… لا. سيخبرني فقط ألا أقلق.”

“يمكن استخدام السيف أيضًا كسلاح أساسي. يمتلك ذابح الشيطان نفس المستوى من إتقان المسدس و إتقان السيف.”

فكر يونغ وو في الاتصال بـ لاويل. غير رأيه وسحب بطاقة عمل من محفظته ، كاتبا ذلك الرقم. تم تعيين المكالمة على حساب جهاز الاستقبال. السبب؟

هتف الناس من مختلف الأعراق. جلد أكثر بياضًا من رقاقات الثلج. الشفاه والعيون اللامعة التي سحرت أي شخص رآها. كان من الطبيعي أن ينجذب إليها الحاضرون. رأى بون ردود فعل الأعداء وضحك.

“باني باني؟ آه ، أممم… ما هو دور المترجم بالإنجليزية؟”

“باني باني؟ آه ، أممم… ما هو دور المترجم بالإنجليزية؟”

لقد كانت مكالمة دولية!

تخلى فقط عن الطعام الجيد في ساتسفاي. الآن كان يتوق إلى بطاطا حلوة. كانت دافئة وناعمة وحلوة. إذا اشترى واحدة في طريقه إلى المنزل بعد هرولة الصباح ، فسوف يذوب كل تعبه. كانت رفاهية لم يكن ليفكر بها حتى عندما كان فقيراً. الآن لم يكن شيئًا أن ينفق شين يونغ وو 6000 وون على نفسه. لقد تبرع بـ 3،300 وون لـ الجامعة x ، فكيف يمكن أن يتردد في شراء مشروب بـ 6000 وون؟

***

“لا ، هذا لن يعمل مهما كنت قوية. إن القدرة على التحمل هي مشكلة ، والقلعة…”

بيران.

وهكذا اختارت يورا السيف. هذا كان خيارا رائعا.

كانت المدينة الصغيرة المجاورة لونستون في الأصل خاضعة لولاية ماركيز ستيم. بعد تحقيق إنجازات كبيرة في الشمال ، تم تسليمها إلى جيشوكا ثم جريد. أرادت يورا حمايتها. كانت بيران منطقة جلبتها جيشوكا ، أحد الأعضاء المؤسسين لـ مدجج بالعتاد ، كهدية.

الساحر الأسود. قامت بصياغة وترتيب السحر باستجابات سريعة تتجاوز الفطرة السليمة وعرضت قدرات قتالية قوية. قدرتها على الحساب في الوقت الحقيقي إلى جانب المبارزة جعلتها مميتة مثل الأشواك على الورود.

جلبت يورا نفسها فقط إلى مدجج بالعتاد. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن قادرة على فعل الكثير بعد ذلك. لقد ساعدت للتو في غارة تيراميت. من وجهة نظر مدجج بالعتاد ، أليست عدبمة قيمة؟

“ها ها ها ها! بايران؟ لا يمكنكِ القتال والآن تريدِ الاستسلام؟ كيــوك!”

‘أنا بحاجة لإثبات قدرتي’.

“سوف أذهب للأكل.”

لم تكن مجرد رغبة ذات بُعد واحد لتبدو جيدة لجريد. كان من الطبيعي المساهمة في المنظمة التي تنتمي إليها.

كيـــك!

خطوة.

في اليوم الثاني للحرب. وقف الرتب الذين يشاهدون بهدوء جنود الخالدة واللاعبين العاديين يتقلصون إلى الوراء عند مفترق طرق الاختيار. هل يجب أن يعطوا قوتهم للمملكة الخالدة ويضربونهم كما هو مخطط لهم ، أم يتراجعون؟

صعدت يورا إلى جدار القلعة الصغيرة. سحبت شريط شعر أصفر وربطت شعرها الأسود الطويل. أرواح الآلاف من لاعبين العدو الذين يراقبونها طارت بعيدًا لبعض الوقت. أطراف نحيفة ووجه مثالي. كانت نسب جسد يورا غير واقعية لدرجة أنهم تساءلوا عما إذا كان الإله قد صنعها.

سيفوزوا في الحرب دون الضغط على ماركيز ستيم. تعهدت يورا وسحبت سيفا. نعم ، لقد كان سيفا بدلا من مسدس. لم تكن حربة ذات نصل في النهاية ، ولكن سيفًا نقيًا بطول متر واحد. مال بون رأسه إلى جانب واحد.

“واو… أصبح وجهها أصغر بعد أن تم ربط شعرها.”

في بداية اللعبة. اختار معظم اللاعبين الإمبراطورية الصحراوية كنقطة انطلاق لهم. الإمبراطورية لديها مجموعة واسعة من البنية التحتية التي جعلت من السهل الاستمتاع باللعبة. مقارنة المملكة الخالدة بالإمبراطورية؟ كانت قرية تقع في شمال القارة.

“إنها أفضل من الـ NPC. هذا شخص حقيقي؟”

كانت خطرة بعض الشيء.

“جميل جدا.”

“هذا مثير للاهتمام. متوسط ​​مستوى جنود المملكة 180 واللاعبون 140.

هتف الناس من مختلف الأعراق. جلد أكثر بياضًا من رقاقات الثلج. الشفاه والعيون اللامعة التي سحرت أي شخص رآها. كان من الطبيعي أن ينجذب إليها الحاضرون. رأى بون ردود فعل الأعداء وضحك.

بيران.

لقد فقدوا عقولهم. أنا أعجب بجمالها في كل مرة أراها فيها.

ومع ذلك ، تخلى جريد بجرأة عن هذا. كانت رغبته في أن يكون أقوى أكبر من رغبته في تناول طعام جيد. بالطبع ، لم يكن الأمر بهذه السهولة.

اهتم بون فقط بأن يصبح قويا في اللعبة. ولكن في الواقع ، كان رجلاً لا يستطيع العيش بدون النساء. بالنسبة له ، كانت يورا امرأة مرغوبة حقًا. لكنه تخلى بالفعل عن يورا. لم يكن لديه نية ليصبح منافسًا مع جريد.

امتد يونغ وو لفترة طويلة في الحديقة ودخل المصعد. ثم توجه إلى متجر سلسلة المقاهي الشهير في الطابق الأول من المبنى.

“بحسب التقرير ، هناك عشرة آلاف عدو ، نصفهم من اللاعبين”.

بينج!

من ناحية ، كان من المشجع أن يتم دمج اللاعبين في الجيش. ذلك لأن نظام جيش المملكة جعل من السهل إرسال الجواسيس. بالطبع ، لم يكن ضعيفًا بما فيه الكفاية لتسلل أعضاء مدجج بالعتاد فيه. لكن شخصية بون كانت معتدلة وكان لديه مجموعة متنوعة من الاتصالات.

كان يونغ وو عاجزًا عن الكلام وأوضح له الموظف.

“هذا مثير للاهتمام. متوسط ​​مستوى جنود المملكة 180 واللاعبون 140.

قال لاويل أن مدجج بالعتاد يمكن أن تمنع أي هجمات معادية حتى لو لم يكن جريد موجود. كن قويا في القارة الشرقية وعد. في ذلك الوقت ، كان جريد قد أومأ بإيماءة.

“بالنظر إلى أن معظم مناطق الصيد القريبة منخفضة إلى متوسطة المستوى ، فمن الطبيعي أن تكون مستويات اللاعبين منخفضة. لكنني لم أتوقع أن يكون مستوى جنود المملكة مرتفعًا جدًا.”

بصق بصق. غادر جريد واتجه مباشرة إلى قلعة بانجيا. استلقى على السرير في الغرفة المخصصة له وخرج مباشرة.

“أوافق. متوسط ​​مستوى الجنود الذين يهاجمون باتريان هو 160 فقط. لماذا أرسلوا هذا الجيش هنا بدلاً من باتريان؟”

امتد يونغ وو لفترة طويلة في الحديقة ودخل المصعد. ثم توجه إلى متجر سلسلة المقاهي الشهير في الطابق الأول من المبنى.

“لأن بيران أقرب إلى العاصمة من باتريان. من وجهة نظر المملكة ، من الأفضل أن يكون لديك قاعدة في بيران.”

الغذاء والمأوى. كانت العناصر الأساسية للحياة البشرية و مصدرا للمتعة الإنسانية. كان من الصعب على البشر العيش عندما يفتقرون إلى الطعام والمأوى. كانوا كائنات ترغب في منزل أكبر وأجمل ، ملابس أغلى ، وطعام أكثر لذة.

“أنا أرى. تسك ، ما كانوا ليجرؤوا على مهاجمة بيران لو كان ماركيز ستيم قد وقف إلى جانبنا. ألا يعرف أنه أصبح ماركيزًا بفضل جريد؟”

كان مستوى الوعي من الدرجة الثالثة. في الواقع ، كان عدد اللاعبين الذين ينتمون إلى المملكة الخالدة صغيرًا وكانت الجودة منخفضة. حدث ذلك عندما قرر المصنفين الكبار مغادرة ساحة المعركة.

“عليك أن تفهم موقف ماركيز ستيم. جوهره هو موضوع مخلص للخالدة. حتى لو قتل الملك أخاه ، ليس من السهل خيانته. الحرب مخيفة أكثر من أي شيء آخر. إنه يخشى أن يجرف شعبه الثمين. أنا أحترم قلبه.”

خطوة.

كانت يورا عضوًا سابقًا في كنيسة ياتان وعلى دراية بالذبح. كانت دائمًا مغطاة بدماء العدو وحصلت على عنوان ساحرة الدم. ولكن في ذلك الوقت ، كانت تتصرف بأمانة لدورها. على عكس لاويل ، لم تنظر إلى الناس كأدوات وقدرت قلب ماركيز ستيم. عرفت أن الرجل الذي يعتز بشعبه له قيمة.

ترجمة : Don Kol

‘شخص موهوب ضروري لمملكة يونغ وو’.

كانت بشرة شين يونغ وو شاحبة عندما غادر الكبسولة. كان طعم طعام عيدان لا يزال باقيا في فمه.

سيفوزوا في الحرب دون الضغط على ماركيز ستيم. تعهدت يورا وسحبت سيفا. نعم ، لقد كان سيفا بدلا من مسدس. لم تكن حربة ذات نصل في النهاية ، ولكن سيفًا نقيًا بطول متر واحد. مال بون رأسه إلى جانب واحد.

بنغ! بي بي بينغ!

“سيف؟ أليس سلاح ذابح الشيطان الرئيسي هو مسدس سحري؟”

لم يستطع مقاومة وجبة مجانية! جمع يونغ وو الكعكة وصعد المصعد. ضغط على زر السقيفة وسحب هاتفه.

“يمكن استخدام السيف أيضًا كسلاح أساسي. يمتلك ذابح الشيطان نفس المستوى من إتقان المسدس و إتقان السيف.”

“وصلت التعزيزات!”

السبب في أنها اختارت مسدس كان لأن ذابح الشيطان السابق فعل ذلك. اعتقدت أن البندقية هي سلاح أفضل من سيف لذابح الشيطان. لكنها غيرت أفكارها منذ المسابقة الوطنية. عانت في القتال العنيف منذ أيامها كساحر أسود. لم تكن تريد أن تخاف من اقتراب الأعداء بعد الآن.

وهكذا اختارت يورا السيف. هذا كان خيارا رائعا.

بالإضافة إلى ذلك ، كان السبب الرئيسي وراء اختيارها للسيف هو جريد. لم يستطع جريد صنع مسدس بمفرده. كان بحاجة إلى مساعدة السحر والكيمياء. من ناحية أخرى ، يمكن لجريد صنع سيف بمفرده. يعني استخدام السيف أنه كان من الأسهل الحصول على سلاح من جريد.

قارنها. في الأصل ، كان يونغ وو بخيلًا فقط مع الآخرين. ما كان ليشتري سيارة بقيمة 800 مليون وون لو كان بخيلًا مع نفسه.

وهكذا اختارت يورا السيف. هذا كان خيارا رائعا.

عزز ظهور الجيش القوي الروح المعنوية. لاحظ كبار الرتب ذلك وانضموا أيضًا إلى الهجوم. تجعد وجه جيشوكا الجميل.

الساحر الأسود. قامت بصياغة وترتيب السحر باستجابات سريعة تتجاوز الفطرة السليمة وعرضت قدرات قتالية قوية. قدرتها على الحساب في الوقت الحقيقي إلى جانب المبارزة جعلتها مميتة مثل الأشواك على الورود.

كانت وليمة رمادية من أعمدة رمادية ترتفع إلى السماء. كانت يورا في المركز. لم يتغير تعبيرها بينما كان السيف الذي من المفترض أن يدمر الشياطين يأخذ الآن حياة البشر. كانت حاصدة أرواح جميلة مثل إلهة.

“كلما عاد وقت تهدئة مهاراتي الأساسية ، سأفتح البوابة وأعمل”.

لم يستطع مقاومة وجبة مجانية! جمع يونغ وو الكعكة وصعد المصعد. ضغط على زر السقيفة وسحب هاتفه.

“… هاه؟”

“… هاه؟”

“الأعداء هم من المستوى 200. إذا خرجت وقتلت 100 شخص ، فسوف نكون قادرين على الفوز إذا استمر هذا في التكرار”.

“باني باني؟ آه ، أممم… ما هو دور المترجم بالإنجليزية؟”

“…”

وقد تم استعادة قدرته على التحمل إلى وضعها الطبيعي.

كان دماغها يشبه لاويل ، في حين كانت شخصيتها مثل جريد. ارتبك بون من هذا التكتيك المجنون وحاول منعها.

“أنا أرى. تسك ، ما كانوا ليجرؤوا على مهاجمة بيران لو كان ماركيز ستيم قد وقف إلى جانبنا. ألا يعرف أنه أصبح ماركيزًا بفضل جريد؟”

“لا ، هذا لن يعمل مهما كنت قوية. إن القدرة على التحمل هي مشكلة ، والقلعة…”

‘ذلك الوغد اسلان أعطى مهام لقتل مدجج بالعتاد!’

لقد فات الأوان. كانت يورا قد قفزت بالفعل من الحائط وأمرت الجنود بفتح البوابة.

كانت نقابة مدجج بالعتاد تواجه صعوبة؟

كيـــك!

لم يكن بوبات عضوًا في الخالدة ولم يُعطَى المهام لقتل مدجج بالعتاد. ولكن هذا لا يهمه. لقد أحبطه جريد عدة مرات في المسابقة الوطنية وغزو ريدان ، لذلك كان يحلم فقط بالانتقام.

“ماذا؟”

“… هاه؟”

“فتح البوابة بأنفسهم؟”

“سيف؟ أليس سلاح ذابح الشيطان الرئيسي هو مسدس سحري؟”

“هل هم مجانين؟”

أدرك يونغ وو خطأه.

ضحك جنود المملكة ولاعبيها وهم يشاهدون فتح بوابة بايران. كان لديهم 10،000 شخص ، بينما كان لدى الجانب الآخر 2،000 شخص. يجب أن تغلق بايران نفسها مثل السلحفاة ، وليس أن تفتح البوابة.

“أوافق. متوسط ​​مستوى الجنود الذين يهاجمون باتريان هو 160 فقط. لماذا أرسلوا هذا الجيش هنا بدلاً من باتريان؟”

“ها ها ها ها! بايران؟ لا يمكنكِ القتال والآن تريدِ الاستسلام؟ كيــوك!”

“كلما عاد وقت تهدئة مهاراتي الأساسية ، سأفتح البوابة وأعمل”.

توقعوا الدخول دون إراقة دماء. ثم بدأت أجساد اللاعبين المتحمسين تتحول إلى اللون الرمادي واحدا تلو الأخر.

مدينة باتريان المحصنة.

بينج!

“عليك أن تفهم موقف ماركيز ستيم. جوهره هو موضوع مخلص للخالدة. حتى لو قتل الملك أخاه ، ليس من السهل خيانته. الحرب مخيفة أكثر من أي شيء آخر. إنه يخشى أن يجرف شعبه الثمين. أنا أحترم قلبه.”

بنغ! بي بي بينغ!

قال لاويل أن مدجج بالعتاد يمكن أن تمنع أي هجمات معادية حتى لو لم يكن جريد موجود. كن قويا في القارة الشرقية وعد. في ذلك الوقت ، كان جريد قد أومأ بإيماءة.

كانت وليمة رمادية من أعمدة رمادية ترتفع إلى السماء. كانت يورا في المركز. لم يتغير تعبيرها بينما كان السيف الذي من المفترض أن يدمر الشياطين يأخذ الآن حياة البشر. كانت حاصدة أرواح جميلة مثل إلهة.

في بداية اللعبة. اختار معظم اللاعبين الإمبراطورية الصحراوية كنقطة انطلاق لهم. الإمبراطورية لديها مجموعة واسعة من البنية التحتية التي جعلت من السهل الاستمتاع باللعبة. مقارنة المملكة الخالدة بالإمبراطورية؟ كانت قرية تقع في شمال القارة.

“النسخة النسائية من كراغول؟”

“سيف؟ أليس سلاح ذابح الشيطان الرئيسي هو مسدس سحري؟”

استخدمت يورا صورة التسامي في وسط قصف الأسهم والسحر. لم يسع بون إلا الحصول على هذا الفكر عندما شاهد يورا وهي تتحرك عبر الأعداء مثل البرق. كانت هي المستخدم الخامس السابق في التصنيفات. كانت أيضًا عبقرية ، والآن أصبحت أسطورة.

كان يونغ وو عاجزًا عن الكلام وأوضح له الموظف.

***

لم يكن بوبات عضوًا في الخالدة ولم يُعطَى المهام لقتل مدجج بالعتاد. ولكن هذا لا يهمه. لقد أحبطه جريد عدة مرات في المسابقة الوطنية وغزو ريدان ، لذلك كان يحلم فقط بالانتقام.

“مجنون… ما هؤلاء الناس؟”

عزز ظهور الجيش القوي الروح المعنوية. لاحظ كبار الرتب ذلك وانضموا أيضًا إلى الهجوم. تجعد وجه جيشوكا الجميل.

مدينة باتريان المحصنة.

توقعوا الدخول دون إراقة دماء. ثم بدأت أجساد اللاعبين المتحمسين تتحول إلى اللون الرمادي واحدا تلو الأخر.

تحول لاعبو المملكة الخالدة إلى اللون الأبيض. في كل مرة أطلقت فيها جيشوكا سهمًا ، مات عشرات الحلفاء. أوقفت دروع فانتنر وتوبان مئات الجنود. في كل مرة دخل فيها أعضاء مدجج بالعتاد إلى ساحة المعركة مع ريجاس في المقدمة ، كان الجيش يعاني من الدمار. بالنسبة للمستخدمين العاديين والمنخفضين الذين لم يتمكنوا من التعامل مع أكثر من جندي أو جنديين ، كان أعضاء مدجج بالعتاد متجاوزين.

كانت ستة مبان شاهقة قيد الإنشاء حاليًا بجوار مبنى يونغ وو. كانت مبان مملوكة لـ يورا و جيشوكا و بون و هوروي و فانتنر. شعر يونغ وو وكأنه شخص جديد. لقد شعر بالسعادة لأن نفسه السابقة المثقلة بالديون أصبحت الآن مالك عقار وأن زملائه كانوا على ما يرام. كان قلبه سعيدا بما يكفي لملء العالم.

في اليوم الثاني للحرب. وقف الرتب الذين يشاهدون بهدوء جنود الخالدة واللاعبين العاديين يتقلصون إلى الوراء عند مفترق طرق الاختيار. هل يجب أن يعطوا قوتهم للمملكة الخالدة ويضربونهم كما هو مخطط لهم ، أم يتراجعون؟

“سوف أذهب للأكل.”

‘كنت سأضيف قوتي إذا كانت المملكة الخالدة أقوى قليلاً.’

“فتح البوابة بأنفسهم؟”

‘عدد القوات ليس مرتفعاً ، لذلك أنا متردد في المساعدة.’

لم يستطع أن يبدو حديثًا جادًا بينما كان لا يزال يتقيأ. ومع ذلك ، كان لجريد فخر بنفسه. حافظ على صبره ومثابرته حتى حصل على النتائج التي يريدها. كان يدرك الآن أن هذا لم يكن شيئًا يمكن للجميع القيام به.

في بداية اللعبة. اختار معظم اللاعبين الإمبراطورية الصحراوية كنقطة انطلاق لهم. الإمبراطورية لديها مجموعة واسعة من البنية التحتية التي جعلت من السهل الاستمتاع باللعبة. مقارنة المملكة الخالدة بالإمبراطورية؟ كانت قرية تقع في شمال القارة.

كانت المدينة الصغيرة المجاورة لونستون في الأصل خاضعة لولاية ماركيز ستيم. بعد تحقيق إنجازات كبيرة في الشمال ، تم تسليمها إلى جيشوكا ثم جريد. أرادت يورا حمايتها. كانت بيران منطقة جلبتها جيشوكا ، أحد الأعضاء المؤسسين لـ مدجج بالعتاد ، كهدية.

كان مستوى الوعي من الدرجة الثالثة. في الواقع ، كان عدد اللاعبين الذين ينتمون إلى المملكة الخالدة صغيرًا وكانت الجودة منخفضة. حدث ذلك عندما قرر المصنفين الكبار مغادرة ساحة المعركة.

‘عدد القوات ليس مرتفعاً ، لذلك أنا متردد في المساعدة.’

“وصلت التعزيزات!”

هتف صوت في ساحة المعركة. تحول انتباه الجميع بشكل طبيعي تجاه هذا الصوت. ثم استعاد لاعبو المملكة الخالدة لونهم.

هتف الناس من مختلف الأعراق. جلد أكثر بياضًا من رقاقات الثلج. الشفاه والعيون اللامعة التي سحرت أي شخص رآها. كان من الطبيعي أن ينجذب إليها الحاضرون. رأى بون ردود فعل الأعداء وضحك.

جيف ، رالف ، وبوبات. قاد سادة النقابات السبع السابقين نقاباتهم للتدخل في الحرب. ابتسم بوبات ، الذي كان لديه أقوى CC وسمعة لكونه منقطع النظير في ساحة المعركة ، بارتياح.

بالإضافة إلى ذلك ، كان السبب الرئيسي وراء اختيارها للسيف هو جريد. لم يستطع جريد صنع مسدس بمفرده. كان بحاجة إلى مساعدة السحر والكيمياء. من ناحية أخرى ، يمكن لجريد صنع سيف بمفرده. يعني استخدام السيف أنه كان من الأسهل الحصول على سلاح من جريد.

“لا يمكنني أن أضيع فرصة العبث مع جريد.”

لم يستطع أن يبدو حديثًا جادًا بينما كان لا يزال يتقيأ. ومع ذلك ، كان لجريد فخر بنفسه. حافظ على صبره ومثابرته حتى حصل على النتائج التي يريدها. كان يدرك الآن أن هذا لم يكن شيئًا يمكن للجميع القيام به.

لم يكن بوبات عضوًا في الخالدة ولم يُعطَى المهام لقتل مدجج بالعتاد. ولكن هذا لا يهمه. لقد أحبطه جريد عدة مرات في المسابقة الوطنية وغزو ريدان ، لذلك كان يحلم فقط بالانتقام.

امتد يونغ وو لفترة طويلة في الحديقة ودخل المصعد. ثم توجه إلى متجر سلسلة المقاهي الشهير في الطابق الأول من المبنى.

“دعنا نذهب! أمحو مدجج بالعتاد!”

“بالنظر إلى أن معظم مناطق الصيد القريبة منخفضة إلى متوسطة المستوى ، فمن الطبيعي أن تكون مستويات اللاعبين منخفضة. لكنني لم أتوقع أن يكون مستوى جنود المملكة مرتفعًا جدًا.”

“واهاهههههههه!”

عزز ظهور الجيش القوي الروح المعنوية. لاحظ كبار الرتب ذلك وانضموا أيضًا إلى الهجوم. تجعد وجه جيشوكا الجميل.

لم يستطع مقاومة وجبة مجانية! جمع يونغ وو الكعكة وصعد المصعد. ضغط على زر السقيفة وسحب هاتفه.

“لقد أصبحت الجراء كلاب”.

“… لا. سيخبرني فقط ألا أقلق.”

كانت خطرة بعض الشيء.

سيفوزوا في الحرب دون الضغط على ماركيز ستيم. تعهدت يورا وسحبت سيفا. نعم ، لقد كان سيفا بدلا من مسدس. لم تكن حربة ذات نصل في النهاية ، ولكن سيفًا نقيًا بطول متر واحد. مال بون رأسه إلى جانب واحد.

ترجمة : Don Kol

جلبت يورا نفسها فقط إلى مدجج بالعتاد. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن قادرة على فعل الكثير بعد ذلك. لقد ساعدت للتو في غارة تيراميت. من وجهة نظر مدجج بالعتاد ، أليست عدبمة قيمة؟

ومع ذلك ، تخلى جريد بجرأة عن هذا. كانت رغبته في أن يكون أقوى أكبر من رغبته في تناول طعام جيد. بالطبع ، لم يكن الأمر بهذه السهولة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط