الفصل 557
‘هل كان يسمى دوق لوسيليف؟ قائد هذا الجيش طموح.’
‘ولكن على هذا المعدل ، لا يمكن استخدامهم.’
موكب 100 ألف جندي للخالدة. ومض الدرع الذهبي للجنود في الرصاص في الشمس. تونغ! هز صوت الطبول المتواصل السماء. كان هذا هو زخم الجيش العظيم. أي شخص سيطغى على العظمة. لكن ذلك كان مجرد مظهرهم.
قودوا القوات المتبقية وتراجعوا إلى باتريان. تسبب ذلك في رد فعل عنيف مع بون.
كان معظم الجنود ، باستثناء الجنود في المقدمة ، يرتدون درعًا جلديًا قديمًا ، وكان صوت الطبول محاطًا بمسيراتهم غير المتساوية. كان السبب بسيطًا. نصف الجنود البالغ عددهم 100،000 جندي لم يكونوا محترفين. كان أكثر من نصفهم من الرعاع الذين لم يكملوا حتى التدريب الأساسي.
***
“كم هو مشين… لماذا من المفترض أن نشارك في معركة بين النبلاء؟”
***
“أي نوع من النبلاء سيهاجم الملك؟ ألا يجب أن يستمع الناس للملك دون قيد أو شرط؟”
“الدوق لم يتحرك ، لذلك ليس هناك فجوة في حراسه”.
“ماذا يهم إذا خُدع الملك إذا جوعنا حتى الموت؟”
منذ عشرات الدقائق. تم تفعيل النقل الفضائي الشامل في باتريان. غزت لعنة التنين الذواق العصي وفشل في إدارة المانا خاصته. وبفضل هذا ، تأثر النقل الفضائي الشامل وهبط جريد و العصي في مكان غير معروف.
الطبقة الدنيا. كانوا دائما فقراء وجائعين. لم يكونوا متعلمين ولم يكن لديهم الكثير من الوطنية. كان هدفهم في الحياة البقاء على قيد الحياة فقط.
كانت بيران في الأصل إقليمًا لنقاية تسيداكا. كان بون ونقابة تسيداكا مع شعب بيران لفترة طويلة. لم يكن من السهل التخلص منها. اعترف لاويل بذلك لكنهم كانوا في حالة حرب حاليًا. لم يكن من الممكن له أن ينظر إليها بموقف فرد.
“هاه… من سيهتم بأسرتي بدوني؟ زوجتي الحامل ترعى أطفالنا وحدها.”
“نعم…؟”
“جيز ، ارتداء الدروع وحمل الرمح أمر صعب حقا في هذا العمر.”
– … أنا آسف.
الناس العاديين. لقد عملوا طوال حياتهم من أجل أسرهم.
“سوب سوب. أريد أن أرى أمي. أنا خائف.”
“سوب سوب. أريد أن أرى أمي. أنا خائف.”
“اقبض عليهم واعدمهم جميعاً! أري الجنود كم هو فظيع أن تهجر!”
“ساقي تؤلمني كثيرا. لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن.”
“ألست أكثر سعادة الآن حيث يمكنك مضغ الخبز الجاف بدلاً من العيش في الشوارع الباردة؟”
شكل الأولاد الصغار الذين لم يبلغوا سن الرشد أكثر من نصف 100،000 جندي. كان دور كل هؤلاء المتعبين والمتعثرين هو الموت. بمجرد وصولهم إلى بيران بعد ذلك بيومين ، تم توجيههم لمبادلة الأماكن مع الجنود ذوي الدروع الذهبية والوقوف في المقدمة.
‘حسنا ، سيكون هناك فرار كبير في المخيم التالي.’
‘ولكن على هذا المعدل ، لا يمكن استخدامهم.’
اعتذر بون بإخلاص لـ لاويل. شعر بالأسف حقًا لأنه كان لاويل.
كان آرس في نفس صفوف الطليعة. كان لديه شعر أشقر لامع بشكل غير عادي وكان ساخرًا.
“لا ، لماذا؟”
‘كان الدرع الذهبي الذي يلمع في الشمس عبئًا على العيون وكان صوت الطبول مجرد ضجيج يزيد من الخوف. ستصل حالتهم العقلية إلى الحد الأقصى قبل وصولهم إلى بيران.’
رشف الدوق لوسيليف نبيذه وهز كتفيه بينما كان يهز كتفيه.
لكن الدوق لوسيليف لم يعرف ذلك.
سقطوا في مكان غريب. كان زنزانة فورية حيث لم يكن هناك شيء مرئي. ماذا كان يحدث في بايران؟ ليورا وزملائه؟ كان جريد متوتر وغير مرتاح ، لكنه لم يستطع التعبير عن استيائه من العصي. انتظر جريد بهدوء بينما أخذ العصي دوائه وتعافى.
لم يكن موقف الجنود شيئًا يمكن أن يفهمه النبلاء. لن يعتقد أحد النبلاء أن مثل هذه المسيرة الرائعة يمكن أن تضغط على الجنود. في المقام الأول ، اعتقدوا أن الناس سيشكرون فقط بتلقي الطعام.
“هاه… من سيهتم بأسرتي بدوني؟ زوجتي الحامل ترعى أطفالنا وحدها.”
كان من الصعب وصفهم بأنهم غير أكفاء. لقد كانت طريقة أرستقراطية للتفكير.
– يجب أن أخدع حلفائي لخداع أعدائي. لقد احتفظت بسرية خطة منك على أمل أن تحارب بشراسة.
‘هل كنت نفس الشيء في الماضي؟’
كوونغ! كونغ!
اعتقد آرس أنه بالكاد تمكن من مضغ خبز الشعير الصلب.
“جيز ، ارتداء الدروع وحمل الرمح أمر صعب حقا في هذا العمر.”
‘حسنا ، سيكون هناك فرار كبير في المخيم التالي.’
الطبقة الدنيا. كانوا دائما فقراء وجائعين. لم يكونوا متعلمين ولم يكن لديهم الكثير من الوطنية. كان هدفهم في الحياة البقاء على قيد الحياة فقط.
ثم ستأتي الفرصة الأولى.
– … ؟
***
“إنه مكان حيث الهمس مستحيل.”
أشار عمالقة المملكة الخالدة إلى ماركيز ستيم والدوق لوسيليف.
يمكن رؤية تقدم قوات العدو من جميع البوابات. لم تعد السهام التي أطلقها أعضاء مدجج بالعتاد سريعة وقوية كما كانت في البداية.
كان ماركيز ستيم رائدًا أعاد إحياء الشمال القاحل ، بينما كان الدوق لوسيليف يعرف كيفية استخدام نسبه الطبيعي. بسبب قوة الدوق لوسيليف تمكن من جمع الجيوش القوية من البارون دوكا و إيرل ريد و إيرل كاريون و ماركيز بيرا في مكان واحد.
“لابد أنك أنفقت مبلغًا كبيرًا من المال في طلاء دروع الجنود. أليس هذا مضيعة؟ يمكننا أن نأخذ بسهولة بيران و باتريان حتى لو تقدمنا بشكل طبيعي”.
من كانو؟ بصفتهم سادة المناطق العظيمة في الخالدة ، كانوا سيوفًا عظيمين وقادوا جيوشًا كبيرة. لم يستطع الأمير أسلان ، الذي كان على العرش بدلاً من الأمير رين المتوفى ، نقلهم.
“جيز ، ارتداء الدروع وحمل الرمح أمر صعب حقا في هذا العمر.”
“في الواقع ، الدوق نفسه يقود الجيش”.
كوونغ! كونغ!
ثكنة الدوق لوسيليف. أعجب إيرل ريد بالـ 2000 جندي ذوي دروع ذهبية و 5000 فرسان تم إحضارهم. كان الإعجاب وليس الإطراء. كان يعتقد أن موكب القوات التي تتبع الجنود الذهبيين كان رائعاً. من ناحية أخرى ، أظهر ماركيز بيرا القليل من القلق.
“حسنا ، الدرع مجرد زخرفة ودفاعهم رديء. الدرع رقيق لأنني أفتقر إلى الذهب.”
“لابد أنك أنفقت مبلغًا كبيرًا من المال في طلاء دروع الجنود. أليس هذا مضيعة؟ يمكننا أن نأخذ بسهولة بيران و باتريان حتى لو تقدمنا بشكل طبيعي”.
“الدوق لم يتحرك ، لذلك ليس هناك فجوة في حراسه”.
رشف الدوق لوسيليف نبيذه وهز كتفيه بينما كان يهز كتفيه.
“والداكما يعانيان من ضعف الدورة الدموية! اذهبوا إلى المنزل وتباهوا على أيديهم وأقدامهم.”
“ماركيز بيرا ، طريقة تفكيرك صغيرة للغاية. تصفيح؟ يرتدي جنودي درعًا من الذهب الخالص. لا يمكن أن يكون الجيش بقيادة الدوق لوسيليف عاديًا. أليس هذا صحيحًا؟”
مع استمرار ضرب أسلحة حصار العدو على البوابة ، كانت المتانة تنخفض بسرعة. أصبحت يورا قلقة بمجرد انتهاء مهلة الاتصال ودخلت اللعبة.
“نعم…؟”
لم يكن موقف الجنود شيئًا يمكن أن يفهمه النبلاء. لن يعتقد أحد النبلاء أن مثل هذه المسيرة الرائعة يمكن أن تضغط على الجنود. في المقام الأول ، اعتقدوا أن الناس سيشكرون فقط بتلقي الطعام.
دهش جميع النبلاء في هذا المكان ، بما في ذلك ماركيز بيرا. الجنود الذهبيون على رأس الموكب. وبعبارة أخرى ، كان لدى دوق لوسليف ما لا يقل عن 10،000 جندي. كانوا جميعًا يرتدون الدروع المصنوعة من الذهب الخالص؟ كم من المال أنفق؟ تجاهل لوسيليف كل العيون عليه.
‘كان عليه فقط أن يصاب بنوبة قلبية في هذا التوقيت.’
“حسنا ، الدرع مجرد زخرفة ودفاعهم رديء. الدرع رقيق لأنني أفتقر إلى الذهب.”
لم تعد صرخات هوروي فعالة في إزعاج العدو. مع انخفاض عدد الأعداء إلى 10،000 ، لم يعد للخالدة مكانًا للتراجع وتمكنوا من إتلاف بوابات وجدران بايران.
“… الدوق ، هل سيكون جنودك في مأمن من هجمات العدو؟”
‘كان الدرع الذهبي الذي يلمع في الشمس عبئًا على العيون وكان صوت الطبول مجرد ضجيج يزيد من الخوف. ستصل حالتهم العقلية إلى الحد الأقصى قبل وصولهم إلى بيران.’
حاضر لوسيليف ماركيز بيرا الدقيق. “لماذا سيكون جنودي في خطر؟ أليس من الممكن لآلاف الجنود الآخرين إنهاء الحرب على الفور؟ هل سيحتاج جنودي للخروج؟”
من كانو؟ بصفتهم سادة المناطق العظيمة في الخالدة ، كانوا سيوفًا عظيمين وقادوا جيوشًا كبيرة. لم يستطع الأمير أسلان ، الذي كان على العرش بدلاً من الأمير رين المتوفى ، نقلهم.
هذا صحيح. أومأ النبلاء الآخرون بدعوة من الدوق لوسيليف. كان هدفهم تأسيس مزايا عظيمة في هذه الحرب. من العار إذا لم يشاركوا في الحرب. خططوا لاحتلال قواعد المتمردين في لحظة من خلال توجيه القوات.
“… الدوق ، هل سيكون جنودك في مأمن من هجمات العدو؟”
“صحيح ، صحيح. يمكننا أن ندوس ونذبح المتمردين بقواتنا. جنود الدوق لوسيليف سيرفعون معنويات جنودنا.”
“ساقي تؤلمني كثيرا. لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن.”
“هاها! هذه نيتي بالضبط! أحاول أن أجعل الحرب أكثر فائدة من خلال رفع معنويات حلفائنا! أليس كذلك؟”
“كم هو مشين… لماذا من المفترض أن نشارك في معركة بين النبلاء؟”
“في الواقع ، الدوق عظيم.”
‘كان الدرع الذهبي الذي يلمع في الشمس عبئًا على العيون وكان صوت الطبول مجرد ضجيج يزيد من الخوف. ستصل حالتهم العقلية إلى الحد الأقصى قبل وصولهم إلى بيران.’
من وجهة نظرهم ، كانت نوايا الدوق لوسيليف جيدة للغاية. كان أكثر من نصف الجنود البالغ عددهم 100،000 من الرعاع ، لكن هذا لم يقلل من قيمتهم. يمكن استخدامهم كتضحيات في الطليعة. سيكون كافياً لاستنفاد سحر إيرل آشور ، الذي اعتبر أكبر مشكلة. كان من المهم رفع معنويات الجنود الذين سيهاجمهم عدد كبير من السهام.
تم تثبيت نظرة آرس على ثكنة الدوق لوسيليف.
لكنهم تجاهلوا شيئًا واحدًا. كان الدوق لوسيليف قادرًا على دفع ثمن الدروع الذهبية لـ 10،000 جندي لأنه أخذ المال من منطقة الإمدادات. لهذا السبب كان لدى 100،000 جندي ما يكفي من الطعام لمدة 14 يومًا فقط. كان معظمه طعامًا عمره ثلاثة أشهر باعه الدوق لوسيليف.
– في المقام الأول ، لأنك غير كفء! ماذا؟ هل سنتحمل هجوم العدو حتى النهاية؟ لن يتمكنوا من تنظيم جيش من 100،000 لفترة طويلة؟ توقف عن الكلام بالهراء! كل ما قلته كان خطأ! أنت غير كفء…!
كان هذا حاسماً لإحداث حالة من انعدام الأمن. الجنود الذين قاموا بمسيرة صعبة طوال اليوم. استنفدت قوتهم الجسدية بما يتجاوز الحد ، وارتفعت شكاواهم إلى السماء بعد تلقي وجباتهم السخيفة. تم تجنيدهم قسرا ولم يتمكنوا حتى من تناول وجبات مناسبة؟
***
“الدوق! لقد فر الجنود من القوات!”
“ساقي تؤلمني كثيرا. لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن.”
صرخ فارس بعد دخول الثكنة ولم يستطع الدوق لوسيليف الفهم.
“لا ، لماذا؟”
“لا ، لماذا؟”
ترجمة : Don Kol
كانت هذه فرصة عظيمة لهم للقتال من أجل مملكتهم. لماذا يهجرون المكان؟ أمر ماركيز بيرا الفارس نيابة عن الدوق لوسيليف.
– إنهم الأشخاص الذين يخدمون المتمرد جريد. هل أنت متأكد أنهم لن يقتلوا؟
“اقبض عليهم واعدمهم جميعاً! أري الجنود كم هو فظيع أن تهجر!”
‘هل كان يسمى دوق لوسيليف؟ قائد هذا الجيش طموح.’
“نعم!”
‘حسنا ، سيكون هناك فرار كبير في المخيم التالي.’
تلقى الفرسان الأمر وغادروا على الفور. تم القبض على ما مجموعه 1،831 جندي أثناء محاولتهم الفرار ثم إعدامهم. كانوا مواطنين من الطبقة الدنيا تم تجنيدهم قسرا. حاولوا التوسل للحصول على المساعدة ، ولكن انتهى بهم المطاف بالموت. اقترب كبار جنود بارتو من جندي كان يراقب بهدوء.
أشار عمالقة المملكة الخالدة إلى ماركيز ستيم والدوق لوسيليف.
“لا تفكر في محاولة الهرب. على الأقل يعامل بارتو الجنود بشكل معقول. يجب أن تكون دائمًا ممتنًا.”
“ماذا يهم إذا خُدع الملك إذا جوعنا حتى الموت؟”
“أخشى أنه إذا هربت ، فسوف ينتهي بك الأمر أن تموت هكذا. إذا كنت تريد أن تعيش ، ابق حتى النهاية.”
“جيز ، ارتداء الدروع وحمل الرمح أمر صعب حقا في هذا العمر.”
“ألست أكثر سعادة الآن حيث يمكنك مضغ الخبز الجاف بدلاً من العيش في الشوارع الباردة؟”
“إنها اللحظة التي نسمح فيها للعدو بالدخول.”
”الجندي آرس. أنا أفهم.”
كان معظم الجنود ، باستثناء الجنود في المقدمة ، يرتدون درعًا جلديًا قديمًا ، وكان صوت الطبول محاطًا بمسيراتهم غير المتساوية. كان السبب بسيطًا. نصف الجنود البالغ عددهم 100،000 جندي لم يكونوا محترفين. كان أكثر من نصفهم من الرعاع الذين لم يكملوا حتى التدريب الأساسي.
تم تثبيت نظرة آرس على ثكنة الدوق لوسيليف.
– ماذا عن الناس؟
“الدوق لم يتحرك ، لذلك ليس هناك فجوة في حراسه”.
“الدوق! لقد فر الجنود من القوات!”
كان حراس الدوق لوسيليف على بعد مستويات قليلة من الفرسان السود للإمبراطورية ، ولكن كان هناك الكثير منهم. قبل كل شيء ، كانت المشكلة الأكبر هي النبلاء الآخرين حول الدوق. يمكنهم ممارسة قوة كبيرة و آرس لا يمكنه القفز بشكل أعمى.
“أخشى أنه إذا هربت ، فسوف ينتهي بك الأمر أن تموت هكذا. إذا كنت تريد أن تعيش ، ابق حتى النهاية.”
“سأنتظر المرة القادمة.”
”الجندي آرس. أنا أفهم.”
كان الحادث الذي وقع اليوم كافياً لزرع الخوف وانعدام الأمن في قلوب الجنود. تضاءلت معنويات الجنود إلى حد كبير. توقع آرس أن يكون هناك المزيد من الناس يحاولون الفرار غدًا.
عاصمة المملكة الخالدة ، راينهاردت. الآن بعد أن غادرت معظم القوات ، كان لاويل يقود جيشه هناك.
***
كان حراس الدوق لوسيليف على بعد مستويات قليلة من الفرسان السود للإمبراطورية ، ولكن كان هناك الكثير منهم. قبل كل شيء ، كانت المشكلة الأكبر هي النبلاء الآخرين حول الدوق. يمكنهم ممارسة قوة كبيرة و آرس لا يمكنه القفز بشكل أعمى.
كانت بيران في أزمة كبيرة.
“صحيح ، صحيح. يمكننا أن ندوس ونذبح المتمردين بقواتنا. جنود الدوق لوسيليف سيرفعون معنويات جنودنا.”
يمكن رؤية تقدم قوات العدو من جميع البوابات. لم تعد السهام التي أطلقها أعضاء مدجج بالعتاد سريعة وقوية كما كانت في البداية.
“ساقي تؤلمني كثيرا. لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن.”
“والداكما يعانيان من ضعف الدورة الدموية! اذهبوا إلى المنزل وتباهوا على أيديهم وأقدامهم.”
مع استمرار ضرب أسلحة حصار العدو على البوابة ، كانت المتانة تنخفض بسرعة. أصبحت يورا قلقة بمجرد انتهاء مهلة الاتصال ودخلت اللعبة.
لم تعد صرخات هوروي فعالة في إزعاج العدو. مع انخفاض عدد الأعداء إلى 10،000 ، لم يعد للخالدة مكانًا للتراجع وتمكنوا من إتلاف بوابات وجدران بايران.
كان آرس في نفس صفوف الطليعة. كان لديه شعر أشقر لامع بشكل غير عادي وكان ساخرًا.
“هذا أمر جاد.”
“هل هذا هو الحظ السيء الذي جاء من صنع القوس ذو التصنيف الخرافي؟”
كوونغ! كونغ!
اعتذر بون بإخلاص لـ لاويل. شعر بالأسف حقًا لأنه كان لاويل.
مع استمرار ضرب أسلحة حصار العدو على البوابة ، كانت المتانة تنخفض بسرعة. أصبحت يورا قلقة بمجرد انتهاء مهلة الاتصال ودخلت اللعبة.
لكن الدوق لوسيليف لم يعرف ذلك.
“إنها اللحظة التي نسمح فيها للعدو بالدخول.”
منذ عشرات الدقائق. تم تفعيل النقل الفضائي الشامل في باتريان. غزت لعنة التنين الذواق العصي وفشل في إدارة المانا خاصته. وبفضل هذا ، تأثر النقل الفضائي الشامل وهبط جريد و العصي في مكان غير معروف.
كان على يورا وأعضاء مدجج بالعتاد التعامل مع آلاف الأعداء في وقت واحد؟ كانوا سيذبحون جنود مدجج بالعتاد ويدوسون على كل شيء في البيران.
الناس العاديين. لقد عملوا طوال حياتهم من أجل أسرهم.
“تباً… أريد أن أخرج وأقتل زخم العدو. ومع ذلك ، فإن الأعداء سيدخلون فقط إذا فتحت الأبواب الآن”.
كان هذا حاسماً لإحداث حالة من انعدام الأمن. الجنود الذين قاموا بمسيرة صعبة طوال اليوم. استنفدت قوتهم الجسدية بما يتجاوز الحد ، وارتفعت شكاواهم إلى السماء بعد تلقي وجباتهم السخيفة. تم تجنيدهم قسرا ولم يتمكنوا حتى من تناول وجبات مناسبة؟
ضغط بون على أسنانه. كانت قدرته على التحمل بالفعل على وشك النفاد. لن يكون قادراً على استخدام أي مهارات إذا غادر القلعة. في هذه الحالة اليائسة ، تلقت يورا وبون همسات لاويل.
اعتقد آرس أنه بالكاد تمكن من مضغ خبز الشعير الصلب.
-
- قودوا القوات المتبقية وتراجعوا إلى باتريان.
تسبب ذلك في رد فعل عنيف مع بون.
كان آرس في نفس صفوف الطليعة. كان لديه شعر أشقر لامع بشكل غير عادي وكان ساخرًا.
– ماذا عن الناس؟
‘ولكن على هذا المعدل ، لا يمكن استخدامهم.’
– في النهاية ، لا يزال شعب بايران شعب الخالدة. لماذا يزعج الجيش نفسه بقتل الناس الذين لم يتسببوا في أي دمار؟ تراجعوا بثقة.
– في المقام الأول ، لأنك غير كفء! ماذا؟ هل سنتحمل هجوم العدو حتى النهاية؟ لن يتمكنوا من تنظيم جيش من 100،000 لفترة طويلة؟ توقف عن الكلام بالهراء! كل ما قلته كان خطأ! أنت غير كفء…!
– إنهم الأشخاص الذين يخدمون المتمرد جريد. هل أنت متأكد أنهم لن يقتلوا؟
– أنت. ! هل يمكنك بسهولة التخلي عن الأشخاص الذين آمنوا بجريد وخدموه؟
– سيكونون منشغلين بالنهب والاعتداءات بسبب إثارة النصر. ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ لا يمكننا أن نخسر الجنود الذين عملنا بجد لرعايتهم.
– سيكونون منشغلين بالنهب والاعتداءات بسبب إثارة النصر. ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ لا يمكننا أن نخسر الجنود الذين عملنا بجد لرعايتهم.
– أنت. ! هل يمكنك بسهولة التخلي عن الأشخاص الذين آمنوا بجريد وخدموه؟
“سأنتظر المرة القادمة.”
كانت بيران في الأصل إقليمًا لنقاية تسيداكا. كان بون ونقابة تسيداكا مع شعب بيران لفترة طويلة. لم يكن من السهل التخلص منها. اعترف لاويل بذلك لكنهم كانوا في حالة حرب حاليًا. لم يكن من الممكن له أن ينظر إليها بموقف فرد.
“… الدوق ، هل سيكون جنودك في مأمن من هجمات العدو؟”
– هل من الممكن أن تفقد عشرات الآلاف من الناس في ريدان لمجرد أنك تريد حماية الآلاف من الناس؟ ألا يجب أن تكون أكثر هدوءًا؟
أراد التنين ، الذواقة ، ضربه بقوة في المعدة.
– كوك!
ترجمة : Don Kol
ضغط بون على أسنانه. لقد فهم كلمات لاويل بعقله لكنها كانت لا تزال غير سارة. في النهاية ، بصق الكلمات التي لم يكن ليقولها.
كان معظم الجنود ، باستثناء الجنود في المقدمة ، يرتدون درعًا جلديًا قديمًا ، وكان صوت الطبول محاطًا بمسيراتهم غير المتساوية. كان السبب بسيطًا. نصف الجنود البالغ عددهم 100،000 جندي لم يكونوا محترفين. كان أكثر من نصفهم من الرعاع الذين لم يكملوا حتى التدريب الأساسي.
– في المقام الأول ، لأنك غير كفء! ماذا؟ هل سنتحمل هجوم العدو حتى النهاية؟ لن يتمكنوا من تنظيم جيش من 100،000 لفترة طويلة؟ توقف عن الكلام بالهراء! كل ما قلته كان خطأ! أنت غير كفء…!
من كانو؟ بصفتهم سادة المناطق العظيمة في الخالدة ، كانوا سيوفًا عظيمين وقادوا جيوشًا كبيرة. لم يستطع الأمير أسلان ، الذي كان على العرش بدلاً من الأمير رين المتوفى ، نقلهم.
أصبح صوت بون الهائج أصغر. أدرك متأخرا خطأه. من كان لاويل؟
“اقبض عليهم واعدمهم جميعاً! أري الجنود كم هو فظيع أن تهجر!”
لقد كان شخصًا يعمل بجد أكثر من أي شخص آخر من أجل مدجج بالعتاد. تولى المسؤولية الثقيلة وحده. كان هذا العبء الذي وضعوه عليه. لم يساعدوه بما فيه الكفاية. الآن كان بون يحاول وضع المسؤولية على لاويل عندما لم يكن الوضع جيدًا؟
كوونغ! كونغ!
– … أنا آسف.
‘هل كنت نفس الشيء في الماضي؟’
اعتذر بون بإخلاص لـ لاويل. شعر بالأسف حقًا لأنه كان لاويل.
“لابد أنك أنفقت مبلغًا كبيرًا من المال في طلاء دروع الجنود. أليس هذا مضيعة؟ يمكننا أن نأخذ بسهولة بيران و باتريان حتى لو تقدمنا بشكل طبيعي”.
– لا ، أنا من يجب أن أعتذر. في الواقع ، لقد خدعتك.
“جيز ، ارتداء الدروع وحمل الرمح أمر صعب حقا في هذا العمر.”
– … ؟
لم يكن موقف الجنود شيئًا يمكن أن يفهمه النبلاء. لن يعتقد أحد النبلاء أن مثل هذه المسيرة الرائعة يمكن أن تضغط على الجنود. في المقام الأول ، اعتقدوا أن الناس سيشكرون فقط بتلقي الطعام.
– يجب أن أخدع حلفائي لخداع أعدائي. لقد احتفظت بسرية خطة منك على أمل أن تحارب بشراسة.
من وجهة نظرهم ، كانت نوايا الدوق لوسيليف جيدة للغاية. كان أكثر من نصف الجنود البالغ عددهم 100،000 من الرعاع ، لكن هذا لم يقلل من قيمتهم. يمكن استخدامهم كتضحيات في الطليعة. سيكون كافياً لاستنفاد سحر إيرل آشور ، الذي اعتبر أكبر مشكلة. كان من المهم رفع معنويات الجنود الذين سيهاجمهم عدد كبير من السهام.
ماذا كان يقول لاويل؟ لم يفهم بون الكلمات وشرح لاويل.
شكل الأولاد الصغار الذين لم يبلغوا سن الرشد أكثر من نصف 100،000 جندي. كان دور كل هؤلاء المتعبين والمتعثرين هو الموت. بمجرد وصولهم إلى بيران بعد ذلك بيومين ، تم توجيههم لمبادلة الأماكن مع الجنود ذوي الدروع الذهبية والوقوف في المقدمة.
– مباشرة الآن ، أنا ذاهب إلى راينهاردت.
ماذا كان يقول لاويل؟ لم يفهم بون الكلمات وشرح لاويل.
– ماذا…!
“… الدوق ، هل سيكون جنودك في مأمن من هجمات العدو؟”
عاصمة المملكة الخالدة ، راينهاردت. الآن بعد أن غادرت معظم القوات ، كان لاويل يقود جيشه هناك.
– في النهاية ، لا يزال شعب بايران شعب الخالدة. لماذا يزعج الجيش نفسه بقتل الناس الذين لم يتسببوا في أي دمار؟ تراجعوا بثقة.
– الحرب ستنتهي قريبا.
“حسنا ، الدرع مجرد زخرفة ودفاعهم رديء. الدرع رقيق لأنني أفتقر إلى الذهب.”
في نفس الوقت ، في مكان غامض. كان العصي يسعل الدم بتعبير شاحب بينما نظر إليه جريد بقلق.
كان معظم الجنود ، باستثناء الجنود في المقدمة ، يرتدون درعًا جلديًا قديمًا ، وكان صوت الطبول محاطًا بمسيراتهم غير المتساوية. كان السبب بسيطًا. نصف الجنود البالغ عددهم 100،000 جندي لم يكونوا محترفين. كان أكثر من نصفهم من الرعاع الذين لم يكملوا حتى التدريب الأساسي.
‘كان عليه فقط أن يصاب بنوبة قلبية في هذا التوقيت.’
منذ عشرات الدقائق. تم تفعيل النقل الفضائي الشامل في باتريان. غزت لعنة التنين الذواق العصي وفشل في إدارة المانا خاصته. وبفضل هذا ، تأثر النقل الفضائي الشامل وهبط جريد و العصي في مكان غير معروف.
“أي نوع من النبلاء سيهاجم الملك؟ ألا يجب أن يستمع الناس للملك دون قيد أو شرط؟”
“إنه مكان حيث الهمس مستحيل.”
“نعم…؟”
سقطوا في مكان غريب. كان زنزانة فورية حيث لم يكن هناك شيء مرئي. ماذا كان يحدث في بايران؟ ليورا وزملائه؟ كان جريد متوتر وغير مرتاح ، لكنه لم يستطع التعبير عن استيائه من العصي. انتظر جريد بهدوء بينما أخذ العصي دوائه وتعافى.
كان آرس في نفس صفوف الطليعة. كان لديه شعر أشقر لامع بشكل غير عادي وكان ساخرًا.
“هل هذا هو الحظ السيء الذي جاء من صنع القوس ذو التصنيف الخرافي؟”
صرخ فارس بعد دخول الثكنة ولم يستطع الدوق لوسيليف الفهم.
أراد التنين ، الذواقة ، ضربه بقوة في المعدة.
في نفس الوقت ، في مكان غامض. كان العصي يسعل الدم بتعبير شاحب بينما نظر إليه جريد بقلق.
ترجمة : Don Kol
“في الواقع ، الدوق نفسه يقود الجيش”.
“أي نوع من النبلاء سيهاجم الملك؟ ألا يجب أن يستمع الناس للملك دون قيد أو شرط؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
