الفصل 559
في وسط بيران.
“الهجمات العادية تكفي.”
تم ربط أكثر من 9،000 شخص على التوالي. كان ذلك بسبب كلمات الدوق لوسيليف.
توقفت نوافذ الدردشة في مواقع البث عبر الإنترنت كما لو كان هناك تأخير.
“أنت لم تغادروا المكان ، على الرغم من أن بيران أصبحت وكرًا للمتمردين. من الواضح أنها جريمة. ضرائبكم وعملكم ملء بطون المتمردين. ونتيجة لذلك ، أنتم أيضًا ضد العائلة المالكة.”
“هذا مضحك.”
لم يعد سكان بيران شعب الخالدة.
“أود أن أرى المملكة التي سيقيمها لوردي.”
حكم الدوق لوسيليف. “إنهم غير مؤهلين للعيش في أراضي الخالدة. اقتلهم. سيتم تدمير جميع الأجيال وهدم قبور أسلافهم”.
“…؟”
“…!”
ترجمة : Don Kol
اعتقد سكان بيران أن ذلك غير عادل. حاول شخص بشجاعة التماس الرحمة ، لكن لم يُسمح لهم بفتح أفواههم. استخدم كبار السحرة سحر الصمت لإغلاق أفواه القرويين بالقوة.
شيــــنج!
“هاب… ! اوف!”
ملك فكر بالناس بدلًا من حياته. كان من الغباء بالتأكيد ذلك. كان الملك كيانا لا غنى عنه ، ومع ذلك كان يخاطر بحياته لحماية الناس؟ في الأيام التي كان فيها أسموفيل نبيلًا ، لضحك على فكرة مثل هذا الملك.
لم يستطيعوا التحدث؟ ملأ اليأس أعين السكان. على الأقل ، أرادوا أن يتجنب الدوق لوسيليف أطفالهم أو آبائهم. لكن الدوق لوسيليف أعطى الأمر دون رعاية.
‘لماذا لوردي هنا؟’
“اقتلهم.”
“لنذهب. لقد كان تراجعًا استراتيجيًا”.
“اوف! اوف!”
اعتقد سكان بيران أن ذلك غير عادل. حاول شخص بشجاعة التماس الرحمة ، لكن لم يُسمح لهم بفتح أفواههم. استخدم كبار السحرة سحر الصمت لإغلاق أفواه القرويين بالقوة.
حاول السكان المقاومة. لم يتمكنوا من التحرك لأنهم كانوا مقيدين بحبل. تغلب عليهم الجنود وأصبحوا هدفاً للأقواس.
إذا وصل الموقف إلى هذه النقطة ، فإنه لا يمانع في التضحية بحياته من أجل سيده. في المقام الأول ، تم إنقاذ حياته من قبل جريد. لذلك ، يمكن أن يقدم حياته للورده.
“هذا مستحيل.”
‘سأعهد بالانتقام من الإمبراطور لبيارو.’
كان أكثر من نصف 100،000 جندي جنود مجندين. ارتجفوا من الخوف وهم يشاهدون المنظر الذي لا يصدق أمامهم.
‘سأحميك. سأكون القوة التي تنفذ إيمان وإرادة لوردي.’
“هل سيقتلون حقا كل هؤلاء الناس؟”
“هاب… ! اوف!”
“هذا هراء… لماذا هم مذنبون؟ ألم يكن عدم كفاءة البلاد هو أن المتمردين استولوا على الأرض في المقام الأول ، وليس خطأ الشعب؟ لماذا يضعون الخطيئة على الناس؟”
“هذا مضحك.”
“إنهم يواجهون الموت لمجرد وجودهم في حضور المتمردين! حتى الأطفال الصغار الذين لا يعرفون أي شيء!”
“إييك! قم أولاً بإيقاف سحر الطيران!”
كان قائدهم شخصًا لا يهتم بحياة الناس. بمجرد أن أدركوا هذه الحقيقة ، انخفضت معنويات الجنود العاديين بشكل حاد. لقد فقدوا الثقة في قائدهم. كانت اللحظة التي انهارت فيها حالتهم العقلية بعد دفع قوتهم الجسدية إلى أقصى الحدود من المسيرة الصعبة.
“لا تخبرني؟”
‘من الآن فصاعدا ، يمكن استخدام الخوف فقط للسيطرة عليهم’.
“لنذهب. لقد كان تراجعًا استراتيجيًا”.
قدم آرس تعبيرا غير سار.
“…؟”
‘أعتقد أنه سيكون هناك المزيد من الفارين الليلة’.
“إنهم يواجهون الموت لمجرد وجودهم في حضور المتمردين! حتى الأطفال الصغار الذين لا يعرفون أي شيء!”
وصل عدد الأشخاص الذين فروا في الطريق من بارتو إلى بايران إلى 6،000 شخص. سيصبح قريبا أكثر من 10،000. حدّق آرس في ظهر الدوق لوسيليف.
فانتنر: القوس الذي أعطيته جيشوكا مذهل! إنه لأمر رائع حقا!
‘ستكون هناك فرصة قريبا جدا.’
***
كان لدى الدوق لوسيليف صدع صغير لم يكن على علم به. سوف ينهار نظام قيادة الجيش في نهاية المطاف ويسبب الارتباك. ألن يكون مثاليًا إذا كشف الدوق لوسيليف عن فجوة في ذلك الوقت؟ بناءً على نتيجة ملاحظاته ، وضع الدوق لوسيليف سلامته على رأس الأولويات. كان محميًا دائمًا من قبل 300 حارس و 10 من كبار السحرة ، لذلك وجد آرس صعوبة في العثور على فرصة لاغتياله.
“إييك! قم أولاً بإيقاف سحر الطيران!”
‘إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأنا بحاجة إلى الاندفاع إلى الأمام.’
“هل من الضروري الوقوف ضد مثل هذا الجيش الكبير وحده؟ إنه أمر غير وارد مع عددهم. كان هناك 100،000 عدو. أعرف قوتك ، ولكن من الانتحار أن تتعامل مع 100،000 وحده.”
إذا وصل الموقف إلى هذه النقطة ، فإنه لا يمانع في التضحية بحياته من أجل سيده. في المقام الأول ، تم إنقاذ حياته من قبل جريد. لذلك ، يمكن أن يقدم حياته للورده.
“هياااا!”
‘سأعهد بالانتقام من الإمبراطور لبيارو.’
‘ستكون هناك فرصة قريبا جدا.’
في اللحظة التي ظهرت فيها ابتسامة حلوة ومرة على وجه آرس.
“إييك! قم أولاً بإيقاف سحر الطيران!”
باااات!
أمامهم مباشرة.
ومض ضوء في السماء وظهر جريد.
“الهجمات العادية تكفي.”
“لـ~لوردي…؟”
‘هل تفهم؟ بالنسبة للأسطورة ، فإن مفهوم الأرقام لا معنى له. الأسطورة لا تخشى التحرك ضد مليون شخص ، ناهيك عن 100،000 شخص. وبعبارة أخرى ، إذا كنت أنا وأنت معا ، فإن 100،000 جندي… حسنا ، لا يجب أن نكون معا.’
الجندي آرس من بارتو. كانت هويته الفعلية أسموفيل من مدجج بالعتاد والآن شعر بالصدمة.
“كواك!”
‘لماذا لوردي هنا؟’
أول من جاء إلى الذهن كان لانتير في أرخبيل بيهين.
لقد كان الوضع الذي انسحبت فيه بالفعل القوات التي تحمي بيران! ثم لماذا ركض سيده إلى هذا المكان وحده؟
“إييك! قم أولاً بإيقاف سحر الطيران!”
“لا تخبرني؟”
‘هل تفهم؟ بالنسبة للأسطورة ، فإن مفهوم الأرقام لا معنى له. الأسطورة لا تخشى التحرك ضد مليون شخص ، ناهيك عن 100،000 شخص. وبعبارة أخرى ، إذا كنت أنا وأنت معا ، فإن 100،000 جندي… حسنا ، لا يجب أن نكون معا.’
جاء لورده لإنقاذ الناس الذين تركوا هنا؟
أول من جاء إلى الذهن كان لانتير في أرخبيل بيهين.
“لا يصدق…”
كان أكثر من نصف 100،000 جندي جنود مجندين. ارتجفوا من الخوف وهم يشاهدون المنظر الذي لا يصدق أمامهم.
اللورد الذي واجه 100 ألف جندي وحده للدفاع عن شعبه. كان صدر أسموفيل ساخنًا عندما نظر إلى السماء.
إيبلين: الأخ جريد! لماذا عدت بهذه السرعة؟ ألم تكن تخطط للبقاء في القارة الشرقية لفترة طويلة؟
“أود أن أرى المملكة التي سيقيمها لوردي.”
ترجمة : Don Kol
ملك فكر بالناس بدلًا من حياته. كان من الغباء بالتأكيد ذلك. كان الملك كيانا لا غنى عنه ، ومع ذلك كان يخاطر بحياته لحماية الناس؟ في الأيام التي كان فيها أسموفيل نبيلًا ، لضحك على فكرة مثل هذا الملك.
“هذا مستحيل.”
ولكن الآن كان أسموفيل ينظر إلى العالم من وجهة نظر جندي وكان قلبه مختلفًا. اعتقد أن جريد يبدو لطيف. وتساءل كيف ستبدو مملكة جريد. لذلك ، سيحمي لورده.
ملك فكر بالناس بدلًا من حياته. كان من الغباء بالتأكيد ذلك. كان الملك كيانا لا غنى عنه ، ومع ذلك كان يخاطر بحياته لحماية الناس؟ في الأيام التي كان فيها أسموفيل نبيلًا ، لضحك على فكرة مثل هذا الملك.
‘سأحميك. سأكون القوة التي تنفذ إيمان وإرادة لوردي.’
أصبحت الفوضى في لحظة. مات مئات الجنود على الفور. لقد كانت قوة نارية مجنونة!
ككوك!
ولكن الآن كان أسموفيل ينظر إلى العالم من وجهة نظر جندي وكان قلبه مختلفًا. اعتقد أن جريد يبدو لطيف. وتساءل كيف ستبدو مملكة جريد. لذلك ، سيحمي لورده.
اهتزت يد أسموفيل وهو يمسك بالرمح. بدأ يتحرك بين 100،000 جندي عندما تم قصف جريد.
– من المستحيل الهجوم المضاد على الأشخاص العشرة.
***
“العصي ، اذهب إلى باتريان أولا”.
“إيه؟”
‘راقب.’
شك جريد في عينيه عندما وصل إلى بيران مع العصي. لم تعد الوجوه المألوفة موجودة هناك وملأ الجيش المدينة.
– …
“لماذا لا أحد…؟”
“لنذهب. لقد كان تراجعًا استراتيجيًا”.
اكتشف جريد علم الخالدة المزروع على الجدران والجنود الذين يرتدون الدروع الذهبية.
‘هل تفهم؟ بالنسبة للأسطورة ، فإن مفهوم الأرقام لا معنى له. الأسطورة لا تخشى التحرك ضد مليون شخص ، ناهيك عن 100،000 شخص. وبعبارة أخرى ، إذا كنت أنا وأنت معا ، فإن 100،000 جندي… حسنا ، لا يجب أن نكون معا.’
“… أنت؟ القرف.”
إيبلين: الأخ جريد! لماذا عدت بهذه السرعة؟ ألم تكن تخطط للبقاء في القارة الشرقية لفترة طويلة؟
أظلم وجه جريد وهو يذعر للحظة.
“سوف أتحقق من ذلك ثم أتحداه مرة أخرى!”
“هل ماتوا؟”
“لكن أليس من العار أن نتراجع هكذا؟ أنا ، زعيم الجيوش ، انسحبت عندما التقيت بالأعداء؟ سيكون من العار لشرف زملائي الذين قاتلوا من أجلي.”
هؤلاء الأوغاد الذين استولوا على أرضه! زملائه القتلى والجنود! لم يتمكن جريد من قمع غضبه بينما حاول العصي ، الذي كان متعباً من استخدام النقل الفضائي الشامل باستمرار ، تهدئته على عجل.
“هذا مضحك.”
“لهاث… لهاث… جريد ، اهدأ. هل تعتقد أن جنودك وفرسانك سوف يتعرضون للضرب بسهولة؟”
“فن المبارزة لباجما ، تجاوز”.
الآن ، كانوا في وسط منطقة العدو بينما كان عدد الجنود مثل حبيبات الرمل في الصحراء. إذا فقد جريد أعصابه وتصرف بشكل عاطفي ، فلا بد أنه سيموت. بالكاد استعاد جريد برودته في تذكير العصي وسأل في دردشة النقابة.
تجمع جنود النخبة من أماكن مختلفة. نجحوا في كسر درع العصي بالسهام والسحر قبل تركيز هجماتهم على جريد. كان جريد هدفًا سهلاً بمجرد تكشفه بالكامل.
جريد: ماذا حدث للأعضاء الذين يحمون بايران؟
شيــــنج!
بون: لم يكن من الممكن حمايتها ، لذلك تراجعنا. آسف لم نتمكن من الاحتفاظ بها جريد. سنحرص على استعادتها.
في وسط بيران.
إيبلين: الأخ جريد! لماذا عدت بهذه السرعة؟ ألم تكن تخطط للبقاء في القارة الشرقية لفترة طويلة؟
في وسط بيران.
فانتنر: القوس الذي أعطيته جيشوكا مذهل! إنه لأمر رائع حقا!
– …
“هااه.”
“جريد؟”
ارتاح جريد عندما رأى إجابة بون. كان يعتقد أن هذا هو أسوأ موقف حيث تم إبادة كل القوات في بيران.
“أود أن أرى المملكة التي سيقيمها لوردي.”
“لنذهب. لقد كان تراجعًا استراتيجيًا”.
شك جريد في عينيه عندما وصل إلى بيران مع العصي. لم تعد الوجوه المألوفة موجودة هناك وملأ الجيش المدينة.
كان عدد الأعداء لا حصر له. لم يشهد جريد مثل هذا العدد الكبير حتى على شاشة التلفزيون. كان من الصعب تخيل قتالهم وحدهم.
“اقتلهم.”
“…؟”
دفع جنود الخالدة في جريد. بسبب أعدادهم الكبيرة ، نسوا قوة جريد وكانوا شجعان.
كان جريد يشعر بالإرهاق عندما لاحظ شعب بيران. وحُكم عليهم جميعاً بالإعدام بغض النظر عن الجنس أو العمر. حدّق في الأهداف التي كانت الأقواس تستهدفهم.
توقفت نوافذ الدردشة في مواقع البث عبر الإنترنت كما لو كان هناك تأخير.
جفول.
“هل من الضروري الوقوف ضد مثل هذا الجيش الكبير وحده؟ إنه أمر غير وارد مع عددهم. كان هناك 100،000 عدو. أعرف قوتك ، ولكن من الانتحار أن تتعامل مع 100،000 وحده.”
توقف جريد في مكانه.
“لهاث… لهاث… جريد ، اهدأ. هل تعتقد أن جنودك وفرسانك سوف يتعرضون للضرب بسهولة؟”
سميث الذي علمه كيف يصنع سهام يافا. قام الشباب بإصلاح الجدران بعد وقف غزو كنيسة ياتان. الفتاة التي أعطته الفاكهة والمسنين الذين رووا له القصص. رأى جريد الأشخاص الذين أقام معهم علاقات في أيامه الأولى.
لم يستطيعوا التحدث؟ ملأ اليأس أعين السكان. على الأقل ، أرادوا أن يتجنب الدوق لوسيليف أطفالهم أو آبائهم. لكن الدوق لوسيليف أعطى الأمر دون رعاية.
‘هل سيتأذون؟’
“أطلقوا! استمروا في الإطلاق!”
ارتفع غضب جريد بشكل كبير. كان شخصًا يقيم روابطه. وبعبارة أخرى ، كان من غير المقبول أن الخالدة حاولت ‘سرقة’ ما كان له.
“هل ماتوا؟”
“جريد؟”
أمامهم مباشرة.
بدأ رماة العدو والسحرة الهجوم بالفعل. ألقي العصي تعويذة الدرع وتحدث بشكل غير مريح عندما رأى الهجمات تملأ السماء. بدا جريد جاد للغاية.
“لا تخبرني؟”
“العصي ، اذهب إلى باتريان أولا”.
صاح ماركيز بيرا بسرعة. ساحر من أراضيه ألقى تعويذة على الفور. أثرت على دائرة مانا لجميع السحرة داخل النطاق ، مما يجعل من المستحيل استخدام الطيران. ومع ذلك ، لم يعمل السحر على جريد. استخدم جريد الطيران من خلال أحذية براهام بدلاً من سحره الخاص.
في الواقع.
فانتنر: القوس الذي أعطيته جيشوكا مذهل! إنه لأمر رائع حقا!
“هل من الضروري الوقوف ضد مثل هذا الجيش الكبير وحده؟ إنه أمر غير وارد مع عددهم. كان هناك 100،000 عدو. أعرف قوتك ، ولكن من الانتحار أن تتعامل مع 100،000 وحده.”
“لا! السحر لم ينجح؟”
“لكن أليس من العار أن نتراجع هكذا؟ أنا ، زعيم الجيوش ، انسحبت عندما التقيت بالأعداء؟ سيكون من العار لشرف زملائي الذين قاتلوا من أجلي.”
“إنه بسبب قطعة أثرية سحرية!”
كان جريد واعي بالكاميرات من محطات البث في جميع أنحاء العالم.
كان جريد واعي بالكاميرات من محطات البث في جميع أنحاء العالم.
‘راقب.’
سحب جريد الفشل وأرجحه. نعم ، لقد أرجحه فقط. لقد كان هجومًا عاديًا.
نمت قوته بشكل مطرد منذ المنافسة الوطنية الثانية. هل كان أقرب إلى مركز الأفضل الآن؟ لقد كانت فرصة جيدة للسماح للناس بتقييمه. بالإضافة إلى ذلك ، كان فضوليًا بشأن نفسه. تساءل عما إذا كان بإمكانه لعب دور نشط عندما كانت معركة من 1 ضد 100،000.
اكتشف جريد علم الخالدة المزروع على الجدران والجنود الذين يرتدون الدروع الذهبية.
“هناك 20 دقيقة حتى ينطلق منبه الصاروخ السحري.”
لقد كان الوضع الذي انسحبت فيه بالفعل القوات التي تحمي بيران! ثم لماذا ركض سيده إلى هذا المكان وحده؟
سيقاتل بكل قوته حتى ذلك الحين.
‘إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأنا بحاجة إلى الاندفاع إلى الأمام.’
“إن أولويتي القصوى هي تأمين هروب الناس”.
“جريد؟”
همس براهام إلى جريد.
ولكن الآن كان أسموفيل ينظر إلى العالم من وجهة نظر جندي وكان قلبه مختلفًا. اعتقد أن جريد يبدو لطيف. وتساءل كيف ستبدو مملكة جريد. لذلك ، سيحمي لورده.
‘هل تفهم؟ بالنسبة للأسطورة ، فإن مفهوم الأرقام لا معنى له. الأسطورة لا تخشى التحرك ضد مليون شخص ، ناهيك عن 100،000 شخص. وبعبارة أخرى ، إذا كنت أنا وأنت معا ، فإن 100،000 جندي… حسنا ، لا يجب أن نكون معا.’
بدأ رماة العدو والسحرة الهجوم بالفعل. ألقي العصي تعويذة الدرع وتحدث بشكل غير مريح عندما رأى الهجمات تملأ السماء. بدا جريد جاد للغاية.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يتغلب على الوجود المتعالي هو شخص لديه قوة مماثلة. لم يكن هناك سوى عدد قليل قادر على ذلك. أومأ جريد برأسه وضحك.
‘راقب.’
‘سوف أنظر إلى الموقف وسأناديك إذا لزم الأمر.’
“لماذا لا أحد…؟”
‘باه. سأفعل ذلك إذا كنت تصر.’
‘هل سيتأذون؟’
أكد جريد إجابة براهام وأصبحت عيناه جادة مرة أخرى.
ارتفع غضب جريد بشكل كبير. كان شخصًا يقيم روابطه. وبعبارة أخرى ، كان من غير المقبول أن الخالدة حاولت ‘سرقة’ ما كان له.
‘هذه فرصة لقياس الفجوة بيني وبين الأساطير السابقة.’
“إنه بسبب قطعة أثرية سحرية!”
أول من جاء إلى الذهن كان لانتير في أرخبيل بيهين.
“هذا هراء… لماذا هم مذنبون؟ ألم يكن عدم كفاءة البلاد هو أن المتمردين استولوا على الأرض في المقام الأول ، وليس خطأ الشعب؟ لماذا يضعون الخطيئة على الناس؟”
“سوف أتحقق من ذلك ثم أتحداه مرة أخرى!”
وضرب الرماحين العشرة للخالدة وماتوا.
شيــــنج!
كان عدد الأعداء لا حصر له. لم يشهد جريد مثل هذا العدد الكبير حتى على شاشة التلفزيون. كان من الصعب تخيل قتالهم وحدهم.
كان لدى جريد مئات الكرات البيضاء حول جسده. أول شيء كان عليه القيام به هو التعامل مع الرماة الذين يوجهون أقواسهم إلى شعب بيران.
أول من جاء إلى الذهن كان لانتير في أرخبيل بيهين.
“فن المبارزة لباجما ، تجاوز”.
فصل جريد الشبح السيف إلى قطعتين وأرجح ذراعيه دون توقف. سكبت 7 ~ 8 شفرات طاقة في الثانية من السماء باتجاه رماة الخالدة.
[تضاعفت قوة الهجوم. سيتم تحويل هجماتك الأساسية إلى هجمات بعيدة المدى. سيستمر هذا التأثير لمدة 30 ثانية.]
‘راقب.’
“الهجمات العادية تكفي.”
“لا تخبرني؟”
كوا كوانج!
ارتفع غضب جريد بشكل كبير. كان شخصًا يقيم روابطه. وبعبارة أخرى ، كان من غير المقبول أن الخالدة حاولت ‘سرقة’ ما كان له.
كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا!
في الواقع.
فصل جريد الشبح السيف إلى قطعتين وأرجح ذراعيه دون توقف. سكبت 7 ~ 8 شفرات طاقة في الثانية من السماء باتجاه رماة الخالدة.
ككوك!
“كواك!”
عندما سكت العالم ، ضحك جريد. كان متحمسًا عندما تذكر أن العالم كان ينتبه إليه. ومع ذلك ، لم يكن مهملًا. كان هناك عدد من فرسان النخبة والسحرة في القوات البالغ عددها 100،000 جندي ، لذلك كان دائمًا على أهبة الاستعداد.
أصبحت الفوضى في لحظة. مات مئات الجنود على الفور. لقد كانت قوة نارية مجنونة!
“فن المبارزة لباجما ، تجاوز”.
“إييك! قم أولاً بإيقاف سحر الطيران!”
ومض ضوء في السماء وظهر جريد.
صاح ماركيز بيرا بسرعة. ساحر من أراضيه ألقى تعويذة على الفور. أثرت على دائرة مانا لجميع السحرة داخل النطاق ، مما يجعل من المستحيل استخدام الطيران. ومع ذلك ، لم يعمل السحر على جريد. استخدم جريد الطيران من خلال أحذية براهام بدلاً من سحره الخاص.
شيــــنج!
“لا! السحر لم ينجح؟”
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يتغلب على الوجود المتعالي هو شخص لديه قوة مماثلة. لم يكن هناك سوى عدد قليل قادر على ذلك. أومأ جريد برأسه وضحك.
“إنه بسبب قطعة أثرية سحرية!”
“…!”
أصيب السحرة بالذعر من إهدار تعويذة صعبة عبثا. لكن كان هناك 100 ألف جندي. كان الناس يهاجمون بينما عانى السحرة عبثا.
أكد جريد إجابة براهام وأصبحت عيناه جادة مرة أخرى.
“أطلقوا! استمروا في الإطلاق!”
سحب جريد الفشل وأرجحه. نعم ، لقد أرجحه فقط. لقد كان هجومًا عاديًا.
تجمع جنود النخبة من أماكن مختلفة. نجحوا في كسر درع العصي بالسهام والسحر قبل تركيز هجماتهم على جريد. كان جريد هدفًا سهلاً بمجرد تكشفه بالكامل.
لم يستطيعوا التحدث؟ ملأ اليأس أعين السكان. على الأقل ، أرادوا أن يتجنب الدوق لوسيليف أطفالهم أو آبائهم. لكن الدوق لوسيليف أعطى الأمر دون رعاية.
‘من المميت أن تكون في السماء عندما تضرب’.
أظلم وجه جريد وهو يذعر للحظة.
بعد السماح ببعض القصف السحري ، قام جريد بتبديل الأحذية والهبوط على الأرض. ثم فوجئ. هبط عمدا في مساحة ضيقة بين المباني. ومع ذلك ، كانت الأطراف الأربعة مليئة بالفعل بالأعداء.
وضرب الرماحين العشرة للخالدة وماتوا.
“موت!”
دفع جنود الخالدة في جريد. بسبب أعدادهم الكبيرة ، نسوا قوة جريد وكانوا شجعان.
دفع جنود الخالدة في جريد. بسبب أعدادهم الكبيرة ، نسوا قوة جريد وكانوا شجعان.
شك جريد في عينيه عندما وصل إلى بيران مع العصي. لم تعد الوجوه المألوفة موجودة هناك وملأ الجيش المدينة.
“هياااا!”
– …
أمامهم مباشرة.
في الواقع.
طعن عشرة جنود برماحهم في نفس الوقت. تساءل المشاهدون حول العالم عن كيفية استجابة جريد.
“لكن أليس من العار أن نتراجع هكذا؟ أنا ، زعيم الجيوش ، انسحبت عندما التقيت بالأعداء؟ سيكون من العار لشرف زملائي الذين قاتلوا من أجلي.”
– من المستحيل الهجوم المضاد على الأشخاص العشرة.
كوا كوانج!
– أعتقد أنه سوف يمحوهم جميعًا بمهارة هجوم. لكن استخدام مهارة يستهلك الكثير من القدرة على التحمل.
طعن عشرة جنود برماحهم في نفس الوقت. تساءل المشاهدون حول العالم عن كيفية استجابة جريد.
بالمناسبة ، كم شخص سيقتل جريد؟
“هل ماتوا؟”
– يبلغ متوسط مستوى جنود الخالدة 160. أعتقد أن جريد سيقتل 5000 على الأقل.
ملك فكر بالناس بدلًا من حياته. كان من الغباء بالتأكيد ذلك. كان الملك كيانا لا غنى عنه ، ومع ذلك كان يخاطر بحياته لحماية الناس؟ في الأيام التي كان فيها أسموفيل نبيلًا ، لضحك على فكرة مثل هذا الملك.
لقد كانت فترة زمنية قصيرة حقًا. مقدار الوقت الذي استغرقه المشاهدون لكتابة جملة.
كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا!
“انقلع.”
‘راقب.’
سحب جريد الفشل وأرجحه. نعم ، لقد أرجحه فقط. لقد كان هجومًا عاديًا.
كان عدد الأعداء لا حصر له. لم يشهد جريد مثل هذا العدد الكبير حتى على شاشة التلفزيون. كان من الصعب تخيل قتالهم وحدهم.
ججيي جيـــونغ!
دفع جنود الخالدة في جريد. بسبب أعدادهم الكبيرة ، نسوا قوة جريد وكانوا شجعان.
“كواك!”
ججيي جيـــونغ!
وضرب الرماحين العشرة للخالدة وماتوا.
“إنهم يواجهون الموت لمجرد وجودهم في حضور المتمردين! حتى الأطفال الصغار الذين لا يعرفون أي شيء!”
– …
“أود أن أرى المملكة التي سيقيمها لوردي.”
– …
سحب جريد الفشل وأرجحه. نعم ، لقد أرجحه فقط. لقد كان هجومًا عاديًا.
توقفت نوافذ الدردشة في مواقع البث عبر الإنترنت كما لو كان هناك تأخير.
“لا! السحر لم ينجح؟”
“هذا مضحك.”
لم يستطيعوا التحدث؟ ملأ اليأس أعين السكان. على الأقل ، أرادوا أن يتجنب الدوق لوسيليف أطفالهم أو آبائهم. لكن الدوق لوسيليف أعطى الأمر دون رعاية.
عندما سكت العالم ، ضحك جريد. كان متحمسًا عندما تذكر أن العالم كان ينتبه إليه. ومع ذلك ، لم يكن مهملًا. كان هناك عدد من فرسان النخبة والسحرة في القوات البالغ عددها 100،000 جندي ، لذلك كان دائمًا على أهبة الاستعداد.
حكم الدوق لوسيليف. “إنهم غير مؤهلين للعيش في أراضي الخالدة. اقتلهم. سيتم تدمير جميع الأجيال وهدم قبور أسلافهم”.
ومع ذلك ، تعرضت مجموعة من قوات التقدم الثالث لهجوم من قبل آرس.
أصيب السحرة بالذعر من إهدار تعويذة صعبة عبثا. لكن كان هناك 100 ألف جندي. كان الناس يهاجمون بينما عانى السحرة عبثا.
ترجمة : Don Kol
ارتفع غضب جريد بشكل كبير. كان شخصًا يقيم روابطه. وبعبارة أخرى ، كان من غير المقبول أن الخالدة حاولت ‘سرقة’ ما كان له.
“هذا مضحك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
